• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

عينا الرب تراك كل حين

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • عينا الرب تراك كل حين

    عينا الرب تراك كل حين



    Click image for larger version

Name:	thumbnail_p375443_20081017_7391.jpg
Views:	1
Size:	3.3 KB
ID:	1369897




    أيها القارئ، هل تعلم أن عيني القدير الفاحصتين لكل شيء تراقبانك؟ إن الله بالليل وبالنهار ينظر إليك من السماء، يتطلع إلى كل أعمالك. طرقك السرية مُعلنة ومعروفة لديه. الظلمة لا تخفيك عن عينيه، ولا يوجد شيء يختفي عن نظره، لأنه مكتوب «ليست خليقة غير ظاهرة قدامه، بل كل شيء عريان ومكشوف لعيني ذلك الذي معه أمرنا» ( عب 4: 13 ). لو تذكَّر الخطاة هذا لأصبح استمرارهم في الخطية مستحيلاً، ولكنهم ينسون ذلك، وبينما يعملون الخطية بتعظم ضد إله السماء، يُريحون أنفسهم بالقول: «الرب لا يرانا!» ( حز 8: 12 ). ما أعظم هذا الوهم إذ «في كل مكان عينا الرب مراقبتان الطالحين والصالحين» ( أم 15: 3 ).

    إن الله ليس فقط يرى الحياة الظاهرة وما فيها من خطايا عَلَنية، بل يرى أيضًا الحياة السرية وما يُرتكب بعيدًا عن الأنظار. إن عيني الله عليك في كل طرقك الخفية لأنه مكتوب «لأن طرق الإنسان أمام عيني الرب، وهو يَزن كل سُبُلِهِ» ( أم 5: 21 ). نعم أينما يذهب الإنسان تراقبه عينا الرب كما أن جميع ما يصنعه مكشوف لديه.
    أيها القارئ، هل تؤمن بهذا حقيقة؟ أ تؤمن بأن الله يراك أينما تذهب؟ أ تصدق من قلبك أن كل طرقك ظاهرة أمام عينيه؟ وأنه سيُحضر كل أعمالك إلى الدينونة؟ ( جا 12: 14 ). إن الناس أحيانًا يخافون سلطان القانون الأرضي ويخفون أنفسهم من العدالة، ولكن لا يوجد مخبأ على الأرض ولا في الهاوية يهرب إليه الإنسان من «ديان كل الأرض» لأنه مكتوب «لا ظلام ولا ظل موت حيث تختفي عمال الإثم» ( أي 34: 22 ). وليس هذا هو الكل، فالله ينظر أيضًا إلى القلب ( 1صم 16: 7 ). وهو وحده الذي يعلم ما يجول بالقلب من أمور خفية. يعلم ما به من باطل دفين لأنه مكتوب: «أنا الرب فاحص القلب» ( إر 17: 10 ).
    أيها القارئ، ألا تشعر بحاجة إلى نعمة تمحو هذه الخطايا الكثيرة؟ هل شعرت بحاجتك إلى هذا وهربت إلى المسيح لتُمحى خطاياك به؟ هل احتميت في دمه الثمين كملجأ لك؟ إن المسيح يقول لجميع الذين احتموا في دمه: «أرى الدم وأعبر عنكم» ( خر 12: 13 ).




    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم




  • #2
    رد: عينا الرب تراك كل حين

    لك كروومة من بتجيبي هالمواضيع الحلوة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    Comment


    • #3
      رد: عينا الرب تراك كل حين

      منورة رنيم مرورك الحلو الرب يباركك حبيبتي ...


      ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



      Comment


      • #4
        رد: عينا الرب تراك كل حين

        سامحنا يا رب

        مشكورة كرمة
        I TRUST THAT GOD IS ALWAYS WITH ME

        أستطيع كل شيء بالمسيح الذي يقويني ..


        سوريا الله حاميها .... بالروح و الدم نفديها


        MEEMO

        Comment


        • #5
          رد: عينا الرب تراك كل حين

          آمين ... منورة


          ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



          Comment


          • #6
            رد: عينا الرب تراك كل حين

            أبوي
            بدي خبرك شغلة تاتغيري نظرتك
            العالم بينسو مو مشان هني عم ينسو
            بينسو مافي إيمان حقيقي
            يعني بعد الموضوع هاد يمكن بيسير مع كل البشرية تجارب بيقولو الله هوة السّبب ومابيشكرو الله بيفرجيهم تجارب سهلة مشان بيرجعو عن ذاتهم الإنسانية ومو بس هيك عم يذكرهم تايجي أيام بيكونو بحاجتو يطفي نار الأرض
            لهيك خلي كل البشر بيشكرو الله ع تجارب الأرض شو ماكانت قبل ماتجي نار الشّمس
            ساعتها مابيقدر المؤمن وغير المؤمن بيشوف ومابقى بيشوف رحمة الله وينها
            ومن جهتي بحب ترجع الأرض لورا مو تتقدم لسبب البشر ساير بيضيع مو قصة بينسى هية قصة شوفة الحال ويعني بمفهومو العصري وبيفهم أكتر من أبونا راعي الكنيسة بس بدي أقول لكل العالم هالأبونا هوة وكيل الله ع الأرض شو كان خطئو مو أنتو كصفة إنسانية تعاقبوه ع أفعالو أبوه السّماوي بيعاقبو بس وكيف الله هو نور نار كذلك أبونا من حقو بيعاقب أولادو ويوجه كلامو للكل وبيصحح أخطاء أولادو ولاتنسو أبونا نور ونار كذلك متل الأب السّماوي
            قبل كان في عالم بتخجل بس تاتشوف راعي الكنيسة وتحترمو بس بهالعصر سار العالم هني بيقودو كلمتهم ع راعي الكنيسة
            ساعة بيصلو وبيحددو توقيت الصلاة
            تودي

            Comment

            Working...
            X