• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

التحرّر المسيحي

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • التحرّر المسيحي

    1- من الخطيئة :
    " لقد نجانا الله من سلطان الظلمات ، ونقلنا إلى ملكوت ابنه الحبيب ، فكان به الفداء وغفران الخطايا " ( كو 1/13 – 14 ) .
    الخطيئة هي القوة الغاشمة التي ينتزعنا يسوع المسيح من نيرها ، والحرية التي أعدّها المسيح في الروح القدس أعادت إلينا المقدرة التي حرمتنا منها الخطيئة ، على أن نحب الله فوق كل شيء ونبقى على اتصال معه . لقد تحرّرنا من محبة ذاتنا العشوائية ، مصدر ازدرائنا القريب ، ومن علاقات الهيمنة بين الناس ، على الرغم من استمرار الظلم في العالم ، إلى يوم يعود بالمجد ذلك القائم من الموت ، ينبّه القديس بولس إلى أن " المسيح قد حرّرنا لنكون أحرارً " ( غل 5/1 ) . لذلك ينبغي لنا أن نصمد ونناضل لئلا نسقط من جديد تحت نير العبودية " تعرفون الحق والحق يحرّركم … من يرتكب الخطيئة يكن عبداً ، والعبد لا يقيم في البيت للأبد ، بل الابن يقيم للابد ، فإذا حرّركم الابن صرتم أحراراً حقاً . " ( يو 8/32 – 36 ) .
    2- من الموت :
    فليس بعد الآن من هلاك للذين هم في يسوع المسيح لأن شريعة الروح الذي يهب الحياة في يسوع المسيح قد حرّرتني من شريعة الخطيئة والموت " ( روم 8/1 – 2 ) قد تم الانتصار على الموت الرفيق الملازم للخطيئة ( تك 2/17 ) ، لقد فقد شوكته ( 1كو 15/56 ) ، ولم يعد المسيحيون عبيداً لمخافة الموت ، أجل لن يتم هذا التحرّر الكامل إلا عند القيامة المجيدة ونحن ما زلنا ننتظر افتداء أجسادنا ( روم 8/23 ) ، لكن الأزمنة الأخيرة قد بدأت بنوع ما ، وانتقلنا من الموت إلى الحياة على قدر ما نحيا في الإيمان والمحبة ( 1يو 3/14 ) .
    3- من الشريعة :
    " فلا يكونن للخطيئة من سلطان عليكم من بعد فلستم في حكم الشريعة ولكنكم في حكم النعمة . " ( روم 6/14 )
    أعلن القديس بولس هبة شريعة الروح الجديدة ، خلافا لشريعة الجسد والطمع التي تنزع بالإنسان إلى الشر وتعيقه عن اختيار الخير. وبما أننا متنا – سرياً – مع المسيح " عما كان يعتقلنا ، فقد حللنا من الشريعة وأصبحنا نعمل في نظام الروح الجديد ، لا في نظام الحرف القديم " ( روم 7/6 ) ، ولا نقدر أن نجد مبدأ خلاصنا بتتميم شريعة خارجية ، فنحن الآن نعيش في عهد جديد ، نجد فيه قاعدة سلوكنا في الانقياد للروح القدس المنسكب في قلوبنا " فإذا كان الروح يقودكم فلستم في حكم الشريعة " ( غل 5/18 ) . حقاً ، لا يزال القديس يتكلم عن " شريعة المسيح " (غل 6/2 ) ، والشريعة تحتفظ بقيمتها بالنسبة للإنسان وللمسيحي لأنها مقدسة والوصية مقدسة عادلة صالحة (روم 7/12 ) ، إلا أن هذه الشريعة تتلخص في المحبة وبالانقياد للروح القدس ، نحن نتمّمها تلقائياً ، لأنه " حيث يكون روح الرب ، تكون الحرية " ( 2 كور 3/17 ) . مؤكداً بذلك الوصايا العشر مقارناً بينها وبين المحبة التي هي ملؤها الحقيقي .
    4- من سائر العبوديات :
    عند تحرّره يمتلئ المؤمن شجاعة وثقة وفخراً ، يتحرّر بقول كل شيء " كل شيء يحلّ لي " ( 1 قور 6/12 )، فأتخذ من ذلك شعاراً له ، ولكنه شوّه معناها ( الحرية ) ، فلا يجب أن ينسى المؤمن أنه منتمٍ إلى الرب ، وإنه مدّعو إلى القيامة من بين الأموات . " إنكم ، أيها الأخوة ، قد دعيتم إلى الحرية ، على أن لا تجعلوا هذه الحرية سبيلاً لإرضاء الجسد " ( غ غل 5/13 ) ، ولا نجعل من الحرية ستاراً للخبث ، بل نبتعد عن ادناس الدنيا ، ولا نعود إلى " تلك الأركان الضعيفة الحقيرة وتريدون أن تعودوا عبيداً لما كنتم قبلا ؟ " ( غل 4/9 ) . خاصة وأن الفداء قد تمّ بدم ثمين " وقد علمتم أنكم لم تُعتقوا بالفاني من الفضة أو الذهب من سيرتكم الباطلة التي ورثتموها عن آبائكم ، بل بدمٍ كريم ، دم الحمل الذي لا عيب فيه ولا دنس ، أي دم المسيح " ( 1بط 1/18 – 19 ) .
    تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم
    إحملوا نيري وتتلمذوا لي إني وديع ومتواضع القلب
    فتجدوا الراحة لنفوسكم لأن نيري لطيف وحملي خفيف

  • #2
    لك يسلم تمك يارب اي هيدا الحكي اللي لازم تلت ارباع العالم تفهمو
    بما أنّكِ جعلتِ اهتمامَكِ ملائمًا لتسميتِكِ أحرزتِ الإيمان القويم مسكناً،


    فلذلك يا لابسة الجهاد تفيضين الأشفية وتتشفعين من أجل نفوسنا


    يا باراسكيفي المطابقة لاسمِها.




    best friends
    Infinity and eternity


    Comment


    • #3
      " تعرفون الحق والحق يحرّركم … من يرتكب الخطيئة يكن عبداً ، والعبد لا يقيم في البيت للأبد ، بل الابن يقيم للابد ، فإذا حرّركم الابن صرتم أحراراً حقاً . " ( يو 8/32 – 36 ) .



      يسلمو ميميتو موضوع بجنن
      اخوة حتى الموت

      im really old

      ABO JEAN

      Comment


      • #4
        يسلمو يا أمورة موضوعك رائع





        السعادة الحقيقية تكون في قلبك
        لا تبحث عنها خارجا
        \/
        \ /
        \ /





        Comment


        • #5
          " المسيح قد حرّرنا لنكون أحرارً " ( غل 5/1 )
          تحية لاختيارك الرائع دوماً Mimitoo اشتقنا لمواضيعك

          Delight yourself also in the Lord, and He will give you the desires and secret petitions of your heart

          !! Brothers and will stay until death !!

          Comment


          • #6
            يعطيكي العافية ياحلوة ...

            مع أنو في شغلات كتير مافهمتها
            مشتقلك ياجورج وع بالي زورك
            الله يرحمك يا جورج
            بوعدك ماانساك شو ماصار
            ياأحلى ملاك
            تعبان ومتدايق وبدي ابكي
            ومادخل الرجولية بالدموع وإذا مااقتنعت مني ...
            أنا ماني رجال

            Comment

            Working...
            X