• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

الطب في الكتاب المقدس

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • الطب في الكتاب المقدس




    تعلم اليهود(شعب الله قديما) شيئاً من الطب في مصر لأن هذا الفن كان زاهياً في بلادنا مصر.
    ومن الأسباب التي جعلت المصريون يبرعون في فن الطب تحنيط الموتى لأنهم كانوا يشرّحون الجثث فلذلك عرفوا كل أجزاء الجسم، .
    واشتهروا في الطب والجراحة فكانوا يحنطون ( تك 50: 2 ) وكانت النساء قوابل ( خر 1: 15 ).
    وبرع المصريون في تطبيب الأسنان كما يظهر من الموميات. وكانت عندهم عقاقير كثيرة ( ار 46: 11 ).
    وقد حدد حمورابي ملك بابل أجور الأطباء التي كانت تختلف حسب مكانة المريض الاجتماعية. تعلم العبرانيون شيئاً من الطب في مصر
    لأن هذا الفن كان زاهياً في تلك البلاد.
    ومن الأسباب التي جعلت المصريون يبرعون في فن الطب تحنيط الموتى لأنهم كانوا يشرّحون الجثث فلذلك عرفوا كل أجزاء الجسم، الباطنة كالظاهرة.
    وبرع المصريون في تطبيب الأسنان كما يظهر من الموميات. وكانت عندهم عقاقير كثيرة ( ار 46: 11 ).
    وقد حدد حمورابي ملك بابل أجور الأطباء التي كانت تختلف حسب مكانة المريض الاجتماعية.
    ولا بد أن موسى تعلم من المصرين مبادئ طبية ويشهد بذلك ما رسم العبرانيين بأمر إلهي من قوانين الصحة الموافقة للأقاليم التي سكنها بنو إسرائيل.
    ونرى نتيجة القوانين الصحية في عدم إصابة بني إسرائيل بكثير من الأمراض الوافدة وغيرها التي كان يصاب بها جيرانهم.
    ومع أن علم التشريح لم يكن مألوفاً عند العبرانيين لاشمئزازهم من ملامسة الجيف فقد كان بين اليهود قوابل وأطباء وجراحون.
    وجاء في أحكام الشريعة الموسوية أن من آذى غيره فعليه أن يعوض عليه عطله وينفق على شفائه-أي يغرم أجرة تطبيبه ( خر 21: 19 ).
    وفي أيام الملوك كثر عدد الأطباء ( 2 أخبار 16: 12 وار 8: 22 ).
    وهكذا في أيان المسيح ( مر 5: 26 )وكان في الهيكل طبيب خاص وفي كل مقاطعة طبيب وجراح.
    واشتهر سليمان الحكيم بفن الطب وفي مؤلفاته عدة إشارات طبية ( ام 3: 8 و 6: 15 و 12: 18 و 17: 22 و 20: 30 و 29: 1 ).
    وقد نسب إليه التلموديون كتاب علاجات إلا أن يوسيفوس يقول أنه كان يستعمل الطلاسم والحروز كما جرت العادة بين القدماء.
    وكانت بعض المعرفة الطبية مطلوبة من الكهنة وهم الذين كانوا يعتنون بحفظ صحة الشعب ( 2 مل 20: 7 ).
    غير أن الطب كان مهنة قائمة بذاتها.
    وفي أيام العهد الجديد كانت من الآراء الطبية كلها يونانية قديمة اقتطفها اليونان من المصريين ثم تقدموا فبرعوا فيها.
    وكان لوقا طبيباً ( كو 4: 14 ) ويقول التقليد انه مارس الطب في إنطاكية قبل ما دعي إلى الكنيسة المسيحية.
    وبين الأمراض وبين الأمراض المذكورة في الكتاب المقدس ضعف البصر ( تك 29: 17 )، والعمى ( 2 مل 6: 18 )، والعقم ( تك 20: 18 )
    وكانوا يستعملون لذلك اللقاح ( تك 30: 14-16 ). والاحديداب والكشم وبياض العين والجرب والكلف والرض ( لا 21: 19 )، والكسر والبثور ( لا 22: 22 )، وقرحة مصر والبواسير والحكة والجنون ( تث 28: 27 و 28 )، والقرحة الخبيثة ( تث 28: 35 )،
    والبرص والفالج والحمى والصرع وضربة الشمس ( 2 مل 4: 19 ). ومن العلاجات المستعملة إذ ذاك العصائب ( اش 1: 6 ) والزيت، والزيت الممزوج خمراً، والاستحمام بالزيت ( اش 1: 6 ولو 10: 34 ويع 5: 14 )، والدهون والمراهم واللصق ( 2 مل 20: 7 وار 8: 22 ).
    وأصول النبات والأوراق ( حز 47: 12 ) والخمر ( 1 تي 5: 23).



    "أعطِ الطبيب كرامته لأجل فوائده، فإن الرب خلقه. لأن الطب آتٍ من عند العلي، وقد أفرغت عليه جوائز الملوك. علم الطبيب يُعَلّي رأسه، فيُعجَب به عند العظماء. الرب خلق الأدوية من الأرض، والرجل الفَطِن لا يكرهها. أليس بِعود تحول الماء عذباً حتى تعرف قوته. إن العلي ألهم الناس العلم لكي يُمَجَّد في عجائبه. بتلك يشفي ويزيل الأوجاع، ومنها يصنع العطار أمزجة وصنعته لا نهاية لها. فيحل السلام من الرب على وجه الارض" (سفر يشوع بن سيراخ 38: 1-8)


    "اجعل موضعاً للطبيب، فإن الرب خلقه، ولا يفارقك، فإنك تحتاج إليه. إن للأطباء وقتاً فيه النجح على أيديهم. لأنهم يتضرعون إلى الرب أن يُنْجِح عنايتهم بالراحة والشفاء لاسترجاع العافية" (سفر يشوع بن سيراخ 38: 12-14)

    "لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى" (إنجيل متى 9: 12؛ إنجيل مرقس 2: 17؛ إنجيل لوقا 5: 31)


    "لا تتقاعد عن عيادة المرضى، فإنك بمثل ذلك تكون محبوباً" (سفر يشوع بن سيراخ 7: 39)



    منقول ..

    أنا أعلم إن بدا العالم كله كعشبٍ..
    لكنه حتمًا توجد زهور جميلة وسط العشب..

    هب لي يا رب أن أكون زهرة وسط العشب الكثير!


  • #2
    رد: الطب في الكتاب المقدس

    شكرا نرمين عالموضوع
    ربنا يحميكي ويبارك حياتك
    يريدون صلب وطني..
    ألا يعلمون أن بعد الصلب


    قيامة مجيدة

    (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
    ))



    Comment


    • #3
      رد: الطب في الكتاب المقدس

      Originally posted by كريستين ويسوع ربي View Post
      شكرا نرمين عالموضوع
      ربنا يحميكي ويبارك حياتك


      الشكر لمرورك كريس

      والرب يباركك


      أنا أعلم إن بدا العالم كله كعشبٍ..
      لكنه حتمًا توجد زهور جميلة وسط العشب..

      هب لي يا رب أن أكون زهرة وسط العشب الكثير!

      Comment

      Working...
      X