• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

طاعة الرب

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • طاعة الرب


    "يا ابني لا تنسى شريعتي بل ليحفظ قلبك وصاياي"
    (أمثال 1:3).

    ما أروع أن نحيا تحت لواء طاعة وصايا الله، فهي كالعسل الطري على القلوب وكالندى الرائع النازل من فوق في الهزيع الرابع لينعش الفكر والذهن، وما أطيب مراحم الله وما أدهش مقاصده في حياتنا الفردية. فإذا أتينا بإنسحاق وخضوع كامل وإذا تقدمّنا كتلامذة أوفياء للمسيح فنحن على طريق:

    1- التوكّل على الرب:
    "توكّل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد. في كل طرقك اعرفه وهو يقوّم سبلك" (أمثال 5:3).

    هناك تحدي كبير بين سلطة الذات وبين سلطان المسيح، فالمؤمن الجدي الذي يود إرضاء الله لكي يحيا تحت مشيئته عليه أن يتوكّل على الرب في كل أمور حياته، لأن الإعتماد على فهم البشر يؤدي إلى الفشل القاتل، وإلى انهيار كل بناء الإيمان فنصبح كأننا في رمال متحركة متأهبين للسقوط في أي لحظة. لهذا فلنأخذ المسيح كمخلص ومرشد فتحيا روعة الطاعة!!!

    2- عبادة الرب:
    "لا تكن حكيما في عيني نفسك. اتق الربّ وابعد عن الشر. فيكون شفاء لسرتّك وسقاء لعظامك" (أمثال 7:3).

    إن اهمية عبادة الله بأمانة وقداسة تجعل من الإنسان المؤمن ينتعش روحيا ويكون فعّالا وبركة خاصة جدا للجميع. لهذا فالذي يعبد بحميمية وشفافية صادقة يستطيع أن يحيا حياة روعة الطاعة، فإتكالك على حكمتك وذكائك يجعلك تخسر الكثير من البركات المعدّة لكل مؤمن طائع، لهذا يجب أن لا تكنحكيمين في أعين أنفسنا بل نتكل على الحكمة النازلة من عند الله فنعيش حياة الجرأة المسيحية الطائعة!!!


    3- إكرام الرب:
    "أكرم الرب من مالك ومن كل باكورات غلّتك فتمتلىء خزائنك شبعا وتفيض معاصرك مسطارا" (أمثال 9:3).

    الله لا يحتاج منا المال ولكن هذه من وسائط النعمة التي تظهر مدى جديتنا و التزامنا في الحياة المسيحية ومدى ارتفاع منسوب الإيمان الحقيقي في قلبنا بإتجاه الله الثالوث (الآب والإبن والروح القدس) فبركات الله تنهمر أضعافا على حياتنا الروحية والجسدية أيضا، فكل ما نقدمه من مال أو من وقت أو من أي تضحية ما هي إلا جزء صغير من تضحية المسيح من أجلنا لكي يعطيك الغفران الرائع. لهذا فلنذهب بدون تردد إلى المسيح مباشرة ونتمتع بروعة الطاعة.

    "هادمين ظنونا وكلّ علوّ يرتفع ضدّ معرفة الله ومتأسرين كل فكر الى طاعة المسيح ، ومستعدين لأن ننتقم على كل عصيان متى كملت طاعتكم"(2 كورنثوس

    من له يسوع , له الحياة.
    الله لا يحبنا لاننا ذا قيمة , بل اننا ذا قيمة لان الله يحبنا.



  • #2
    رد: طاعة الرب

    شكرا يا ريتا الرب يحميكي
    ليست حقيقةُ الإنسان بما يظهرهُ لك ، بل بما لايستطيع أن يظهرهُ .لذلك إذا أردت أن تعرفه، فلا تصغِ إلى مايقوله بل إلى مالايقوله.

    Comment


    • #3
      رد: طاعة الرب




      ويحميك رامي
      منور خيي


      من له يسوع , له الحياة.
      الله لا يحبنا لاننا ذا قيمة , بل اننا ذا قيمة لان الله يحبنا.


      Comment

      Working...
      X