أعرف علاقتك مع الله
جاهد جهاد الأيمان الحسن " جاهد جهاد الايمان الحسن و امسك بالحياة الابدية التي اليها دعيت ايضا و اعترفت الاعتراف الحسن امام شهود كثيرين " (1تيم12:6) . بكل تأكيد لن تكون حرب إن لم يكن هناك أعداء للإيمان, لذلك علينا أن ندرك أعداء الأيمان لكي نستطيع أن نبنى إيمانا قوياً.
من أخطر أعداء الأيمان هو الجهل بكلمة الله . وحيث أن الأيمان يأتي بسماع كلمة الله إذا ًعدم معرفة كلمة الله تعيق الإيمان , لكن بمجرد أن تشرق كلمة الله في قلب الإنسان يتولد الأيمان لذلك يقول كاتب " فتح كلامك ينير يعقل الجهال " ( المزمور 130:119 ) .أول عدو هو عدم الإدراك بالبر= العلاقة الصحيحة مع الله .
- " اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات و صلوا بعضكم لاجل بعض لكي تشفوا طلبة البار تقتدر كثيرا في فعلها "( يع16:5 )
1) عدم الإدراك بالبر و الامتيازات التي يمنحها للمؤمن تأسر معظم المؤمنين أكثر من اى شيء أخر .
" لان القلب يؤمن به للبر و الفم يعترف به للخلاص " (رو 10:10)
بولس يحدد نقطتين:
1-بالقلب نؤمن للبر .
2- الفم يعترف به للخلاص.
2)عندما نقبل يسوع ونولد ولادة ثانية ننال "عطية " "هبه" البر" انه ان كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد فبالاولى كثيرا الذين ينالون فيض النعمة و عطية البر سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح " ( رو17:5) يذكر أن البر عطية –هبه.عادة ما نربط البر بالأعمال الصالحة . بالتأكيد الكتاب يطالب بالأعمال الصالحة لكنها لا تجعلنا أبراراً .لو الأعمال تستطيع أن تجعلنا أبرارا لما أحتاجنا إلى يسوع .
- عندما نتكلم على البر نعتقد أننا في حاجة أن نصل إلى قامة روحية عالية لنصير أبرارا . نعتقد أنه لو صليت أكثر لصرت باراً أكثر حسناً نشكر الله . نستطيع أن ننمو في الرب ونصير أكثر روحياً لكننا لا نستطيع أن ننمو في البر ؟ . توجد أمور تستطيع أن ننمو فيها مثل : تستطيع أن تنمو في ثمار الروح :المحبة – التواضع – الوداعة – الإيمان – الصبر ......غلا( 5 ), لكن البر عطية لا تزداد لن تصير أكثر براً مما أنت عليه الآن.و لن تصير أكثر براً عندما تذهب للسماء من ما أنت عليه الآن .
عدم الإدراك بالبر أحد الأشياء التي تعطل إيمانك . وعادة يمكن أن يكلفك حياتك . عندما كنت على فراش المرض وبعدما أخبرني 5 أطباء أنه بعد فترة قصيرة سأموت بدأت أقرأ الكتاب لأني عرفت أن نجاتي ستكون منه . وبدأت روحي تتحدث إلى أنى لن أموت الآن (لاحظ أن روحك تعرف أمور لا يدركها ذهنك ). شيء ما بداخلي يقول لي يوجد الأمل فى كلمة الله وبدأت أقرء بذهن مفتوح عن الإيمان والصلاة . وعندما كنت أقرء " اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات و صلوا بعضكم لاجل بعض لكي تشفوا طلبة البار تقتدر كثيرا في فعلها " ( يع 16:5 ) صلاة الأيمان تقضتدى كثيراً في فعلها (انتهز إبليس فرصة عدم ادراكى لكلمة الله ليهزمني ) فهو يعلم انه يقدر أن يهزمني في هذة النقطة لانى لم أكن أدرك ما هو البر وما هي الأمتيازات التي يعطيها البر . تكلم إبليس إلى ذهني قائلاً :-نعم يمكنك أن تصلى صلاة إيمان لكن لو أنت بار .لو أنت بار تستطيع أن تصلى صلاة إيمان وتنال شفائك لكن أنت لست باراً !
لاحظ: إبليس لم يقول لي أنت لا تستطيع أن تصلى صلاة إيمان ويضاد المكتوب لأنه يعلم انى ملم بهذا الأمر وعلى إدراك كافي بحقوقي في هذا الأمر . لذلك أستخدم سلاح أخر وهو أنه بدا يذكرني بأخطائي وعيوبي وسقطاتي ويقول: أنت لست باراً . كنت أعتقد وقتها أن البر حالة روحية سامية يجب أن أصل إليها.
عندئذ ن سألني إبليس :- "هل أنت باراً ؟ " قلت: "لا" . كنت أنظر لنفسي من الواقع الطبيعي لحياتي لأني لم أفهم علاقتي الصحيحة مع الله , وقبلت كذب إبليس سمحت له أن يسلبني البركات التي أعدها لي الله .
- وعندما أكملت قرأتى وجد أنه في العهد القديم الله أقام نظاماً وهو أن دم الذبائح البريئة كان يغطى خطايا شعب الله في العهد القديم وعندئذن لا يعود يتمسك الله بشيء ضدهم . بعد ذلك وجد في العهد الجديد أن لنا نحن المؤمنين عهد أفضل مما كان في العهد القديم .في العهد القديم الدم كان يغطى الخطية أما في العهد الجديد الدم يزيل الخطية .
" اذا ان كان احد في المسيح فهو خليقة جديدة الاشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدا " (2 كو 17:5 ) " لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه " (2كو 21:5 )
مرة كنت أعظ عن البر وبعدما أنهيت من العظة سألنى أحد الحاضرين : لا أقدر أن أقتنع بهذا الكلام كيف أصير باراً بدون ما أفعل شيء؟
قالت له :أسألك سؤلاً: هل أنت رجلاً أم امرأة ؟
أجاب : بالطبع رجلا .
قالت له ماذا فعلت لكي تصير رجلاً ؟
أجاب : أنا لم أفعل شيء أن ولدت هكذا .
قالت له : هذا هو البر . أنت لا تفعل شيء لتصير باراً عندما تولد ولادة ثانية . أنت تولد بار أنت مولود من البر . أنت خليقة جديدة في المسيح يسوع كل الأشياء العتيقة قد مضت .الأطفال حديثي الولادة الثانية في نظر الله أبرار لا ينقصوا شيء عن المؤمنين المولودين ولادة ثانية ولهم أكثر من 50 أو 60 سنة في المسيح . لابد أن تدرك أن لك علاقة صحيحة مع الله ليس بسبب ما فعات لكن بسبب ما فعله المسيح علاقتك الصحيحة مع الله عطية .
* " ان اعترفنا بخطايانا فهو امين و عادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل اثم " (1يو 9:1 )
عندما تخطىء أنت تقع تحت الشعور بالذنب والدينونة وتفقد الشعور بالبر لكن إن اعترفت لله بخطاك فقط و طلبت منه أن يغفر لك طبقاً 1يو 9:1 ,الله يغفر لك خطيتك – يطهرك من كل خطية . لو الله يغفر لنا الخطية فقط لمازلنا تحت الشعور بالذنب لكن الله يطهرنا من هذا الشعور أيضا. بعد أن أدركت هذا الحق جاوبت إبليس بهذا الرد وجعلتة يهرب من امامى . قبل ذلك الحين كنت أنا اهرب منه لكن بعدما أدركت جعلته يهرب من امامى ولا يرجع لأنى أدركت من أنا في المسيح وما امتلكه في المسيح.
* هذة الشواهد عليك أن ترد بها على إبليس .
1- " لا شىء من الدينونة الان على الذين هم فى المسيح يسوع" ( رو1:8 )
لا يوجد شيء من الدينونة على لأني في المسيح يسوع .
2- " لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه " (2كو 21:5 )
المسيح صار خطية من اجلي لأصير أنا بر الله . أنا بر الله في المسيح يسوع 3- ( رو8 :30)
الله بررني ومجدني . الله معى لا احد يديننى.
من أخطر أعداء الأيمان هو الجهل بكلمة الله . وحيث أن الأيمان يأتي بسماع كلمة الله إذا ًعدم معرفة كلمة الله تعيق الإيمان , لكن بمجرد أن تشرق كلمة الله في قلب الإنسان يتولد الأيمان لذلك يقول كاتب " فتح كلامك ينير يعقل الجهال " ( المزمور 130:119 ) .أول عدو هو عدم الإدراك بالبر= العلاقة الصحيحة مع الله .
- " اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات و صلوا بعضكم لاجل بعض لكي تشفوا طلبة البار تقتدر كثيرا في فعلها "( يع16:5 )
1) عدم الإدراك بالبر و الامتيازات التي يمنحها للمؤمن تأسر معظم المؤمنين أكثر من اى شيء أخر .
" لان القلب يؤمن به للبر و الفم يعترف به للخلاص " (رو 10:10)
بولس يحدد نقطتين:
1-بالقلب نؤمن للبر .
2- الفم يعترف به للخلاص.
2)عندما نقبل يسوع ونولد ولادة ثانية ننال "عطية " "هبه" البر" انه ان كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد فبالاولى كثيرا الذين ينالون فيض النعمة و عطية البر سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح " ( رو17:5) يذكر أن البر عطية –هبه.عادة ما نربط البر بالأعمال الصالحة . بالتأكيد الكتاب يطالب بالأعمال الصالحة لكنها لا تجعلنا أبراراً .لو الأعمال تستطيع أن تجعلنا أبرارا لما أحتاجنا إلى يسوع .
- عندما نتكلم على البر نعتقد أننا في حاجة أن نصل إلى قامة روحية عالية لنصير أبرارا . نعتقد أنه لو صليت أكثر لصرت باراً أكثر حسناً نشكر الله . نستطيع أن ننمو في الرب ونصير أكثر روحياً لكننا لا نستطيع أن ننمو في البر ؟ . توجد أمور تستطيع أن ننمو فيها مثل : تستطيع أن تنمو في ثمار الروح :المحبة – التواضع – الوداعة – الإيمان – الصبر ......غلا( 5 ), لكن البر عطية لا تزداد لن تصير أكثر براً مما أنت عليه الآن.و لن تصير أكثر براً عندما تذهب للسماء من ما أنت عليه الآن .
عدم الإدراك بالبر أحد الأشياء التي تعطل إيمانك . وعادة يمكن أن يكلفك حياتك . عندما كنت على فراش المرض وبعدما أخبرني 5 أطباء أنه بعد فترة قصيرة سأموت بدأت أقرأ الكتاب لأني عرفت أن نجاتي ستكون منه . وبدأت روحي تتحدث إلى أنى لن أموت الآن (لاحظ أن روحك تعرف أمور لا يدركها ذهنك ). شيء ما بداخلي يقول لي يوجد الأمل فى كلمة الله وبدأت أقرء بذهن مفتوح عن الإيمان والصلاة . وعندما كنت أقرء " اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات و صلوا بعضكم لاجل بعض لكي تشفوا طلبة البار تقتدر كثيرا في فعلها " ( يع 16:5 ) صلاة الأيمان تقضتدى كثيراً في فعلها (انتهز إبليس فرصة عدم ادراكى لكلمة الله ليهزمني ) فهو يعلم انه يقدر أن يهزمني في هذة النقطة لانى لم أكن أدرك ما هو البر وما هي الأمتيازات التي يعطيها البر . تكلم إبليس إلى ذهني قائلاً :-نعم يمكنك أن تصلى صلاة إيمان لكن لو أنت بار .لو أنت بار تستطيع أن تصلى صلاة إيمان وتنال شفائك لكن أنت لست باراً !
لاحظ: إبليس لم يقول لي أنت لا تستطيع أن تصلى صلاة إيمان ويضاد المكتوب لأنه يعلم انى ملم بهذا الأمر وعلى إدراك كافي بحقوقي في هذا الأمر . لذلك أستخدم سلاح أخر وهو أنه بدا يذكرني بأخطائي وعيوبي وسقطاتي ويقول: أنت لست باراً . كنت أعتقد وقتها أن البر حالة روحية سامية يجب أن أصل إليها.
عندئذ ن سألني إبليس :- "هل أنت باراً ؟ " قلت: "لا" . كنت أنظر لنفسي من الواقع الطبيعي لحياتي لأني لم أفهم علاقتي الصحيحة مع الله , وقبلت كذب إبليس سمحت له أن يسلبني البركات التي أعدها لي الله .
- وعندما أكملت قرأتى وجد أنه في العهد القديم الله أقام نظاماً وهو أن دم الذبائح البريئة كان يغطى خطايا شعب الله في العهد القديم وعندئذن لا يعود يتمسك الله بشيء ضدهم . بعد ذلك وجد في العهد الجديد أن لنا نحن المؤمنين عهد أفضل مما كان في العهد القديم .في العهد القديم الدم كان يغطى الخطية أما في العهد الجديد الدم يزيل الخطية .
" اذا ان كان احد في المسيح فهو خليقة جديدة الاشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدا " (2 كو 17:5 ) " لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه " (2كو 21:5 )
مرة كنت أعظ عن البر وبعدما أنهيت من العظة سألنى أحد الحاضرين : لا أقدر أن أقتنع بهذا الكلام كيف أصير باراً بدون ما أفعل شيء؟
قالت له :أسألك سؤلاً: هل أنت رجلاً أم امرأة ؟
أجاب : بالطبع رجلا .
قالت له ماذا فعلت لكي تصير رجلاً ؟
أجاب : أنا لم أفعل شيء أن ولدت هكذا .
قالت له : هذا هو البر . أنت لا تفعل شيء لتصير باراً عندما تولد ولادة ثانية . أنت تولد بار أنت مولود من البر . أنت خليقة جديدة في المسيح يسوع كل الأشياء العتيقة قد مضت .الأطفال حديثي الولادة الثانية في نظر الله أبرار لا ينقصوا شيء عن المؤمنين المولودين ولادة ثانية ولهم أكثر من 50 أو 60 سنة في المسيح . لابد أن تدرك أن لك علاقة صحيحة مع الله ليس بسبب ما فعات لكن بسبب ما فعله المسيح علاقتك الصحيحة مع الله عطية .
* " ان اعترفنا بخطايانا فهو امين و عادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل اثم " (1يو 9:1 )
عندما تخطىء أنت تقع تحت الشعور بالذنب والدينونة وتفقد الشعور بالبر لكن إن اعترفت لله بخطاك فقط و طلبت منه أن يغفر لك طبقاً 1يو 9:1 ,الله يغفر لك خطيتك – يطهرك من كل خطية . لو الله يغفر لنا الخطية فقط لمازلنا تحت الشعور بالذنب لكن الله يطهرنا من هذا الشعور أيضا. بعد أن أدركت هذا الحق جاوبت إبليس بهذا الرد وجعلتة يهرب من امامى . قبل ذلك الحين كنت أنا اهرب منه لكن بعدما أدركت جعلته يهرب من امامى ولا يرجع لأنى أدركت من أنا في المسيح وما امتلكه في المسيح.
* هذة الشواهد عليك أن ترد بها على إبليس .
1- " لا شىء من الدينونة الان على الذين هم فى المسيح يسوع" ( رو1:8 )
لا يوجد شيء من الدينونة على لأني في المسيح يسوع .
2- " لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه " (2كو 21:5 )
المسيح صار خطية من اجلي لأصير أنا بر الله . أنا بر الله في المسيح يسوع 3- ( رو8 :30)
الله بررني ومجدني . الله معى لا احد يديننى.
Comment