• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

ماذا أردّ للرب ؟

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • ماذا أردّ للرب ؟

    «مَاذَا أَرُدُّ لِلرَّبِّ مِنْ أَجْلِ كُلِّ حَسَنَاتِهِ لِي؟ كَأْسَ الْخَلاَصِ أَتَنَاوَلُ وَبِاسْمِ الرَّبِّ أَدْعُو.» (مزمور 12:116، 13)

    ليس مِن شيء يمكننا
    عمله لنكسب خلاص أرواحنا-لا يمكننا أن نوقع الله في دين أو نسدّد الحساب معه بأي طريقة، لأن الخلاص عطية النعمة. الرد الصحيح للحياة الأبدية عطية الله المجانية هي أن نتناول كأس الخلاص، أي نقبلها بالإيمان. ثم ندعو باسم الرب أي نشكره ونسبّحه لأجل عطيّته التي لا يعبّر عنها. حتى بعد الخلاص ليس هنالك من شيء يمكننا عمله لنرد للرب من أجل كل حسناته. «لو كانت مملكة الطبيعة مُلكي، تكون تقدمة ضئيلة.» لكن هنالك رد مناسب يمكننا أن نتّخذه، وهو أكثر شيء معقول يمكننا عمله.

    «محبة عجيبة، إلهية تطلب روحي، حياتي وكلي.» إن كان المسيح قد قدّم جسده لأجلنا، فأقل ما يمكننا
    عمله أن نعطيه أجسادنا.

    قال بيلكنجتون من أوغندة، «إن كان المسيح ملكاً، فله كل الحقوق عليَّ.» وس. ت. ستاد يقول، «عندما تحقّقت من أن يسوع المسيح مات لأجلي، لم يُعد من الصعب عليّ أن أتخلّى عن كل شيء لأجله.» صلى بوردن ييل قائلاً، «أيها الرب يسوع، أسلّم كل ما يختص بحياتي لك. أتوّجك على عرش قلبي.» بيتي سكوت ستام صلّت تقول، «أسلّمك نفسي،
    حياتي، كلّي، لك مطلقاً إلى الأبد.» تشارلز سبيرجن قال، «في ذلك اليوم حين سلّمت نفسي لمخلّصي، قدّمت له جسدي، روحي، نفسي، قدّمت له كل ما أملك وكل ما سأملك لهذا الزمن وللأبدية.

    قدّمت له كل مواهبي، قوّتي، عِلمي، عينيّ، أذنيَّ، ضميري، أطرافي، عواطفي، أحكامي، كل رجولتي، وكل ما ينتج عنها، كل طاقة جديدة وكل مقدرة تحلّ عليّ.» وأخيراً يذكّرنا إسحق واتس أن «قطرات من الحزن لن يمكنها سداد دين المحبة الذي عليّ،» ثم أضاف، «أيها
    الرب، أقدّم لك حياتي، هذا كل ما يمكنني عمله.» آلام المسيح-يداه وقدماه النازفة، جروحاته، دموعه تطلب منا الردّ المناسب: التضحية بحياتنا من أجله.
    فاذكر خالقك في ايام شبابك قبل ان تأتي ايام الشر او تجيء السنون اذ تقول ليس لي فيها سرور.
    جامعة12

  • #2
    رد: ماذا أردّ للرب ؟

    Originally posted by The Servant View Post
    التضحية بحياتنا من أجله.

    هلا بفكروك عم تدعينا للجهاد ابونا

    المقصود انو نعيش حياتنا للمسيح , نترك الشي المادي ونتوجه للشي الروحي
    نعيش كل يوم بنعمة وتعاليم المسيح , وليس المقصود التضحية الجسدية

    يا ريت توضيح صغير ابونا لجملة "التضحية بحياتنا من اجله" وشكرا لمتابعتك النا
    يـا نـبـع الـمـحـبـة وحـدك سـاكـن قـلبـي، لا تتخـلـى عنا عينـك ع وطـنـا بالايـام الـصـعـبـي

    وينك يا يسـوع وطـنا موجوع، وطنا ياربـي نسيتو المحبة ويانبع المحبة وحدك ساكـن قلبـي

    Comment


    • #3
      رد: ماذا أردّ للرب ؟

      أكيد أنه نقدم حياتنا للرب أنه نعيش للرب أفكارنا وأعمالنا الرب يسوع ضحى بنفسه من أجلنا
      وتحمل العذاب من أجل فدائنا
      أقبلنا يا رب في ملكوتك


      ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



      Comment


      • #4
        رد: ماذا أردّ للرب ؟

        أشكرك للتوضيح أخي المحبوب أبو جان .. بالطبع عندما أقدم حياتي للرب أو أضحي بحياتي لأجله تعني و كما قال الرب يسوع له المجد " من وجد حياته يضيعها و من أهلك حياته لأجلي يجدها " تعني أن أمنحه كل قلبي و كياني ليكون مقدسا له بالكامل و أن أرفض كل خطية و كل شبه شر , فحربنا هي روحية و ليست جسدية . و نحن كمؤمنين عدونا واحد هو الشيطان و الخطية التي منه , فمثلا عندما قال الروح القدس في رسالة رومية 12 : " فأطلب اليكم أيها الأخوة بمحبة الله أن تقدموا أجسادكم ذبيحة حيّة مقدسة مرضية عند الله عبادتكم العقلية . و لا تشاكلوا هذا الدهر بل تغيّروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم لتختبروا ما هي ارادة الله الصالحة المرضية الكاملة " .
        فبالطبع هنا لا يقصد أن نذبح أجسادنا و لكن أن نميت أعمال الجسد التي هي و بحسب رسالة غلاطية5 : " زنى نجاسة عهارة دعارة . عبادة الأوثان سحر عداوة خصام غيرة سخط تحزّب شقاق بدعة حسد قتل سكر بطر ....... " فالمسيحية يا أخوتي لا تؤمن و لا تدعو و لا تقبل العنف و لكنها محبة و فرح و سلام للجميع و مع الكل . و حتى الجهاد في المسيحية يعني الجهاد ضد الخطية بمعونة روح الله القدوس الذي سكن في أوانينا و خصصنا لنسلك في أعمال مقدسة مشابهين صورة خالقنا في البر و التقوى .
        فاذكر خالقك في ايام شبابك قبل ان تأتي ايام الشر او تجيء السنون اذ تقول ليس لي فيها سرور.
        جامعة12

        Comment

        Working...
        X