الترجمات القديمة للكتاب المقدس
العهد القديم / التوراه - والعهد الجديد /الأناجيل
ما هى اللغة الأصلية التى كتبت بها الكتب السمائية ؟ حسب ما جاء فى سفر التكوين أن الرب الإله هو الذى بلبل ألسنة الناس أى منح الناس أن يتكلموا بلغات مختلفة , والرب الإله ليست عنده لغة يتكلم بها وإلا كان قاصراً , وأيا كانت لغة الإنسان فله الحق أن يتعرف على الإله الحقيقى , ونلاحظ فى الظهورات الإلهية والأحلام أنها تم عن طريق توارد الخواطر فيفهم الناس ما يريده الإله منهم بدون التفاهم معه بلغة , وقد أوحي الإله بالكتب المقدسة لأنبياءة ورسله القديسين بلغتهم حتى ينشروها فى المجتمع الذى يريده هو فإنتشرت كلمته بين العبرانيين
وكتبت جميع كتب العهد القديم :-
1 - اللغات العبرية : فقد كتبت معظم أسفار العهد القديم باللغة العبرية – لغة بنى إسرائيل
2 - اللغة الارامية : أجزاء قليلة من كتب العهد القديم (عزرا 8:4 إلى 18:6، 7 وإرميا 11:10 ودانيال 4:2 إلى 28:7 وفي عام 1993 تم اكتشاف اصحاحات من سفر الملوك الثاني تعود الى القرن التاسع قبل الميلاد باللغة الآرامية......) كتبت بالأرامية ،
أما أسفار العهد الجديد فكتبت
باللغة اليونانية (الكونية Koine) العامة التى كان يتحدث بها ويفهمها الناس والمنتشرة فى أنحاء الإمبراطورية الرومانية حيث أنها كانت لغة العلم فى ذلك الوقت فى القرون المسيحية الأولى .
التـــــــــرجمات
وكان هناك حاجة ماسة لترجمة الكتاب المقدس إلى لغات أخرى حتى يستطيع أهل البلاد التى وصلتهم بشارة السلام أن ينشروها بين مواطنيهم كما كان هناك صعوبة فى فهم المسيحية باللغات التى كتبت بها فى الأصل فترجم الكتاب المقدس مما أدى إلى انتشار المسيحية فغطت أنحاء العالم أجمع , كما أنه كان هناك سبباً آخر وهو أن اليهود أستوطنوا فى بلاد كثيرة وتحدثوا بلغاتها .
أولاً : الترجمات القديمة لأسفار العهد القديم
بعد أن تشتت اليهود فى بلاد كثيرة خاصة بعد السبى البابلى، مثل سوريا وبابل ومصر التى كان بها أكبر جالية يهود وأصبحت هناك أجيال لم تفهم العبرية فكان هناك ضرورة ملحة لترجمة أسفار العهد القديم خاصة إلى اللغات الأرامية واليونانية والسريانية.
1- الترجمة الأرامية ( كتب الترجومات )
كانت المجامع اليهودية تمارس ترجمة شفوية من العبرية إلى الأرامية منذ القرن الرابع قبل الميلاد ، وترجع هذه الترجمة الشفوية إلى زمن عزرا ونحميا اللذين لما عادا إلى أورشليم بعد السبى وجدا الشعب يتكلم لغة مهجنة لذا فقد اضطروا إلى قراءة الأسفار بالعبرية وترجمتها ترجمة شفوية حتى يفهم الشعب ما يقوله إيلوهيم ، إلى الأرامية التى يتكلم بها الشعب ومع الوقت دونت هذه الترجمات فى كتب دعيت ترجومات .
2- الترجمة اليونانية ( الترجمة السبعينية )
قام بترجمتها 70 عالماً يهودياً أيام الملك بطليموس فلادليفوس ملك مصر (285-246 م) وكانت هذه الترجمة هى التى أستخدمها واقتبس منها كتاب العهد الجديد وكانت مستخدمة من يهود الشتات ثم الكنيسة المسيحية.
وهناك ثلاث ترجمات أخرى هامة للعهد القديم إلى اليونانية هى ترجمة أكويلا (150 م) وترجمة ثيودوتيون (161-180 م) وترجمة سيماخون (القرن الثانى الميلادى)
3- الترجمة السريانية
بدأت الترجمة السريانية فى الظهور فى العصور الأولى للمسيحية .
ثانياً: الترجمات القديمة للعهد الجديد
كانت اللغة اليونانية هى لغة العلم والتجارة والسياسة وكانت اللغة الشائعة فى الحديث والكتابة والمفهومة والمسيطرة على مجريات الأمور فى كل أنحاء الإمبراطورية الرومانية فى القرون الأولى للمسيحية نظراً لأن اليونانيين أهل جزر وأهل بحر وكثيراً ما أنشأوا مستعمرات وصداقات على سواحل البحر البيض المتوسط . ولما انتشرت بها المسيحية فى عصورها الأولى كانت هى اللغة التى أنتشر بها واللغة التى كتبت بها كل أسفار العهد الجديد . ولكن بمرور الزمن وانتشار المسيحية فى أجزاء كثيرة لا تتكلم اليونانية صارت هناك حاجة لترجمات إلى لغات أخرى لتوصيل كلمة المسيح إلى جميع الناس بكل اللغات.
1- الترجمة السريانية ( البيشيتـــا - البسيطة )
هى من أقدم الترجمات التى ترجم إليها العهد الجديد فقد دعى التلاميذ أتباع المسيح لأول مرة "مسيحيين" فى أنطاكية بسوريا وقد وجد العهد القديم فى الكنيسة السريانية الأولى عن طريق يهود إسرائيل.
وقد بدأت ترجمة الكتاب المقدس إلى عدة ترجمات للسريانية ترجع إلى بداية القرن الثانى الميلادى وعلى رأس هذه الترجمات "البشيتا" "أو البسيطة" أى العامة. وهناك عدة ترجمات أخرى إلى السريانية مثل الفيلوكسينيان والسريانية الفلسطينية إلخ.
2- الترجمة اللاتينية ( الفولجاتـــــــــــا )
بدأت هذه الترجمة أولاً فى شمال أفريقيا وكان أول شاهدان على وجود ترجمات لاتينية هما القديسان ترتليان وكبريان فى ق 2 م وكان هناك ترجمات لاتينية كثيرة قام بها العديد من الناس ولهذا دعا البابا داماسوس أسقف روما (383 م) إلى تفويض سكرتيره القديس جيروم لإعداد ترجمة لاتينية رسمية يعتمد عليها. فقام القديس جيروم بترجمة العهد القديم عن العبرية مباشرة والعهد الجديد عن اليونانية مباشرة ودعيت ترجمته هذه بالفولجاتا أى العامة والتى صارت الترجمة المعتمدة للكنيسة الكاثوليكية على مدى عشرة قرون.
ويرى العلماء اللاهوتيين والإنجيليين أن لهذه الترجمة اللاتينية أهمية خاصة فى تحقيق نص العهد الجديد لأنها ترجع لمنتصف القرن الثانى الميلادى كما أنها تقدم لنا صورة مبكرة للنص اليونانى الذى ترجمت عنه، خاصة وإنها كانت أكثر حرفية وهذا يزيد أهميتها.
3- الترجمة القبطية
انتشرت المسيحية فى مصر خاصة فى الاسكندرية والوجه البحرى باللغة اليونانية ثم قام العلامة بنتينوس رئيس مدرسة الاسكندرية (181 م) بإدخال الأبجدية القبطية من الحروف اليونانية إلى جانب سبعة حروف من اللغة الديموطيقية وبدأ عملية ترجمة العهد الجديد إلى القبطية باللهجة الصعيدية وقد استغرقت ترجمة العهد الجديد قرناً كاملاً. ويرجع أقدم شاهد لهذه الترجمة إلى حوالى سنة 300 م وهو مخطوطه على ورق البردى محفوظة فى المتحف البريطانى ثم تلا ذلك ترجمات مصر الوسطى مثل الأخميمية والفيومية ثم الوجه البحرى مما يدل على أن أهل الاسكندرية والوجه البحرى لم يكونوا فى حاجة لترجمة عن اليونانية إلا فى وقت لاحق وتوجد من هذه الترجمات جزيئيات عن الأخميمية والفيومية ترجع إلى القرن الرابع والخامس.
4 - ترجمـــات أخرى
وهناك ترجمات عديدة مثل الأرمينية والجورجية والأثيوبية والعربية والجوثية والسلافية وغيرها من الترجمات التى بدأت فى القرن الرابع وما تلاه.
ثالثاً: الترجمات الحديثة للكتاب المقدس
ترجم الكتاب المقدس حديثاً إلى اللغة الإنجليزية والتى هى اللغة الرسمية لدول كثيرة فى أوربا وأمريكا الشمالية واستراليا وأفريقيا وآسيا كما أنها اللغة الأجنبية الأولى لكثير من المتعلمين والمثقفين فى معظم دول العالم وبالتالى فهى أكثر لغة يترجم إليها ويطبع بها الكتاب المقدس.
الترجمة المتمدة للكنيسة القبطية فى بلاد المهجر ( ترجمة الملك جيمس )
وقد ترجم الكتاب المقدس إلى الإنجليزية فى القرن السادس عشر وكانت ترجمة الملك جيمس (KJV) التى نشرت سنة 1611 م على رأس هذه الترجمات وقد اعتمدت هذه الترجمة على مخطوطة ترجع للقرن الرابع عشر وقيل عنها أنها "أنبل أثر للنثر فى الإنجليزية" كما أبدى منقحيها سنة 1881 إعجابهم ببساطتها وجلالها وقوتها.
ومع ذلك فقد كانت هناك حاجة ماسة لمقابلتها بالنصوص الأصلية وتنقيحها وعمل ترجمات جديدة كل فترة من الزمن للأسباب التالية:
1- اكتشاف مخطوطات قديمة ترجع للقرون الثانى والثالث والرابع للميلاد للعهد الجديد وهذا يقربنا بدرجة كبيرة جداً من المخطوطات الأصلية التى كتبها كتاب الوحى. وبرغم اكتشاف مخطوطات كثيرة فى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر فإن أقدم المخطوطات التى وصلت إلينا أكتشفت ابتدأ من سنة 1931 م وهذه المخطوطات الأكثر قدماً ساعدت العماء بدرجة عظيمة على تحقيق واستعادة الكلمات الأصلية للنص اليونانى والعبرى فى ترجمة الملك جيمس .
2- وطبقا للدراسات الحديثة التى حدثت فى مجال اللغات القديمة خاصة وإن العهد الجديد كتب باللغة اليونانية الكيونية Koine العامة، فإنه كان لا بد من مراجعتها وساعدت على ذلك دراسة اللغات السامية القديمة على إدراك وفهم كثيراً من الكلمات العبرية.
3- وقد تغيرت هذه الترجمة من اللغة الإنجليزية القديمة إلى اللغة الحديثة وهذا التغيير يحدث باستمرار فى الإنجليزية فى الفترة من 1611 إلى الآن ، وكما جاء فى مقدمة الترجمة المنقحة (1971) فهناك الكثير من أشكال التعبيرات أصبحت قديمة ومهجورة وضمائر لم تعد تستخدم الآن ونهايات لأفعال انتهى استخدامها وهناك كلمات تغير معناها تماماً وأصبحت تعطى معنى مختلف عما كانت تقصده سنة 1611 م.
هذه التعبيرات والضمائر والكلمات كانت وقتها دقيقة ومناسبة للترجمة من العبرية واليونانية إلى الإنجليزية ولما وجدوا أنها لم تعد مناسبة للأجيال الجديدة وكلماتها غير مفهومة من القارىء العادى. وهذه التنقيحات والترجمات لا تعنى إحداث تغيير أو تبديل للكلمات الأصلية فى لغاتها الأصلية بل هى ترجمات من العبرية واليونانية فى أقدم مخطوطاتها المتاحة إلى اللغة المترجم إليها وهى ترجمة أى كلمة الرب الإله بلغة أهل البلاد ، سواء كانت الإنجليزية أو العبرية أو غيرها. والقائمين على صياغتها يحاولون الوصول بالمفهوم الإلهى فى أدق كلمات معاصرة وفى أحسن صورها الأدبية إلى القارئ مع مراعاة الترجمات الأخرى المألوفة للناس ويحاولون إستخدام مفردات لغوية مفهومة من الجميع .
الترجمة الإنجليزية (NIV)
ونحيط علم القارئ أن النصوص الأصلية العبرية واليونانية لا تمس وإنما التنقيح يحدث فى الأسلوب اللغوى والأدبى للغة المترجم إليها وهذه الترجمات الحديثة يقوم بها علماء متخصصون فى اللغت القديمة والحديثة واللاهوت والكتاب المقدس إلخ ونتبين من مقدمة الترجمة الحديثة (NIV) والتى بدأت سنة 1965 وانتهت 1978 ونقحت سنة 1983 وهى أحدث ترجمة للإنجليزية وهى تبين مدى الدقة والأمانة فى الترجمة، فقد قام بهذه الترجمة أكثر من 100 عالم استخدموا أحسن وأقدم المخطوطات المتاحة للعبرية والأرامية واليونانية.
ويذكرون فى المقدمة : " استخدمنا فى كل من العهد القديم النص العبرى المقياس والنص الماسورى كما نشر فى طباعته الأخير من Biblica Hebraica مع المراجعة على لفائف البحر الميت التى تحتوى على مادة تحمل نص عبرى من مرحلة أقدم . وأيضاً بالمراجعة على التوراة السامرية والتقاليد القديمة للكتبة التى تروى تنوع نصى. كما راجع المترجمون أيضاً على الترجمات القديمة الهامة : السبعينية وترجمات أكويلا وسيماخون وثيودتيون والفولجاتا والبشيتا السريانية والترجمات وترجمة جيروم للمزامير" و "كان النص اليونانى المستخدم فى ترجمة العهد الجديد نصاً انتقائياً، ولا توجد قطعة أخرى فى الأدب القديم لها مثل هذه الوفرة من الشهود المخطوطات مثلما للعهد الجديد إذ توجد مخطوطات متنوعة وكان اختيار المترجمين للقراءات يرجع للمبادىء المقبولة للنقد النصى للعهد الجديد وقد استخدمت أحسن النصوص المطبوعة الحالية للعهد الجديد اليونانى"
وتذكر المقدمة أيضاً أنه كان هم المترجمين الأول هو دقة الترجمة وأمانتها لفكرة كتاب الكتاب المقدس وأنهم وزنوا مغزى التفصيلات للمفردات والنحو العبرية والأرامية واليونانية وبذلوا كبيراً لإخراج ترجمة المعنى بكل دقة وأمانة.
وفى النهايـــــــــــــــة نختم أقوالنا فى هذه الصفحة أنه ما زالت المخطوطات القديمة يمكن الرجوع إليها والمسيحية لها جذور مكتوبة ومخطوطات فى متاحف فى جميع أنحاء العالم , وتعتبر مستند ودليلاً وبرهاناً على قوة الكلمة , وهذا لم يحدث بالنسبة للقرآن الذى تغير ثلاثة مرات وحرقوا القرآين القديمة ثلاث مرات فى كل مرة يقومون بالتغيير فى القرآن .
================================================== =====================
ترجمة الكتاب المقدس للغة العربية
الترجمات الحديثةالكتاب المقدس بعهديه
. فى عام 1857 م لندن. قام فارس الشدياق ووليم واطس بترجمة الكتاب المقدس إلي العربية . وقام بنشره من جديد الأب إبراهيم شروخ عام 1982
فى عام 1865 م بيروت. قام بطرس البستاني والمرسلان الإنجيليان عالي سميث وكرنيليوس فاندايك بترجمة الكتاب المقدس إلى العربية وهذب عباراته وقواعدة النحوية الشيخ ناصيف اليازجي والشيخ يوسف الأسير. وقد أصبحت هذه الترجمة من أشهر الترجمات العربية للكتاب المقدس وأوسعها انتشاراً في البلدان التى تتكلم العربي .
. فى عام 1875 – 1878 الموصل، العراق. قام الأسقف يوسف اقليموس داود بترجمته إلى العربية
. فى عام 1876 – 188. اليسوعية، بيروت. قام إبراهيم اليازجي والآباء اليسوعيون أوغسطينوس روده وفيليب كوش وجوزيف روز وجوزيف فان هام بترجمة الكتاب المقدس إلى العربية . تميزت هذه الترجمة بمتانة أسلوب إبراهيم اليازجي وبلاغته وبجمال الإخراج الطباعي. أستعملها كاثوليك الشرق الناطقين باللغة العربية .
. عام 1982 – 1987 بيروت. نشرت الترجمة اليسوعية (1881) المنقحة. والتى قام بها الآباء اليسوعيون انطوان اودو وصبحي حموي ورنيه لافنان
. عام 1988 نشر كتاب الحياة . وبه ترجمة تفسيرية
. عام 1993 بيروت. قامت جمعية الكتاب المقدس. قامت بصباغة الأسلوب العربي الشاعر يوسف الخال مع آخرين
سفر المزامير
. عام 1954 بيروت. قام رزق الله عرمان قله بترجمته إلي العربية نقلاً الترجمة اليونانية السبعينية
. عام 196. بيروت. قام الأب عفيف عسيران بترجمه
. عام 1961 القاهرة. قام الآباء الدومينيكان بترجمه الكتاب المقدس إلى العربية
. عام 1982 القدس. ترجمة اللجنة البطريركية لليتورجيا
العهد الجديد
. فى عام 1903 م أورشليم. نشر تقسيم قراءات العهد الجديد مرتبة حسب أشهر السنة الطقسية وقد قام بتنقيحه بالاستناد إلي الترجمة الإنجيلية واليسوعية والشويرية والنص اليوناني وهبة الله صروف. وقام بننشره من جديد مطرانية بيروت للروم الأرثوذكس عام 1983
. فى عام 1953 م بيروت. المعروفة بالبوليسية نسبة إلى الأب البوليسي جورج فاخوري ونقل الترجمة إلى عصر جديد في ترجمات الإنجيل إلي العربية أسلوباً وتبوبياً وإخراجاً
. عام 1969 م بيروت. قام به الأب صبحي حموي والأب يوسف فوشاقجي وقام بتهذيب عباراته الأستاذ بطرس البستاني . نشرته المطبعة الكاثوليكية
. فى عام 1973 ترجم في القاهرة. طبع في بيروت. قام بترجمته جون طومسيون وبطرس عبد الملك. هو فى الأصل تنقيح لترجمة بيروت الإنجيلية (1865) صدر في نشرات مصورة وقد جمعت في كتاب واحد وقام بتنقيحها الدكتور جبرائيل جبور
. فى عام 1978 م بيروت. جمعية الكتاب المقدس. قام بصياغة أسلوبه العربي الشاعر يوسف الخال. وتعتبر هذه الترجمة أول ترجمة عربية وضعتها لجنة من علماء لاهوتيين تنتمي إلي مختلف الطوائف المسيحية من إنجيلية وكاثوليكية وأرثوذكسية .
. عام 1982 بيروت. قام بترجمته الخوري الماروني يوسف عون . ترجمته إلي العربية عن الترجمة السريانية المعروفة بالفشيطتو
. عام 1982 كتاب الحياة . وهى ترجمة تفسيرية . قام بها الأستاذان جورج حصني وسعيد باز
. عام 1987 – 1992 الكسليك، لبنان. ترجمه إلى العربية الآباء يوحنا قمير وبطرس القزي ويوحنا خوند وروفائيل مطر. وفي الحواشي شروح إضافية تفسيرية . صدر بطبعة فاخرة
. عام 1993 الإنجيل الشريف. صدر خصيصاً للعرب في شمالي إفريقيا. ترجمه إلي العربية صبحي ملك
الأناجيل الأربعة
. عام 1935 القاهرة. قام بالترجمة بإشراف الكلية الإكليريكية للأقباط الأرثوذكس
. عام 1978 القاهرة. قام بها لجنة أرثوذكسية مؤلفة من الأنبا غريغوريوس والأساتذة زكي شنودة ومراد كامل وباهور لبيب وحلمي مراد. نشرته وصدرت عن دار المعارف
. عام 1991 القدس. ترجمة الأخ أبو الطيب القدسي وأسماه "الإنجيل": الترجمة القدسية الأناجيل السنية"
************************************************** ***************************
ويعرض الآن أنجيلاً مكتوب باللغة العربية بخط اليد على شبكة الإنترنت يرجع تاريخ كتابته بين 1500 - 1600 م ويريد مالكه أن يبيعه لأحد المشترين وهو مخطوط بخط اليد أى كتب بخط اليد وهو من الترجمات العربية التى كانت تقرأ فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وغلاف الكتاب مصنوع من الجلد كما ترى
************************************************** ****
الترجمات القديمة
فى عام 639 م أو حوالى هذا العام طلب القائد العربي عمر بن سعد ابن أبي وقاص من البطريرك اليعقوبي يوحنا أن يضع ترجمة الإنجيل في اللغة العربية .
وفى عام 675 م أو حوالى هذا العام فى أسبانيا إشبيلية،. قام الأسقف يوحنا بترجة الكتاب المقدس،
فى عام 867 فى مكتبة دير سانت كاترين بسيناء رقم عربي 151. ترجمة أعمال الرسل والرسائل كلها وقد نشرها هارفي ستال عام 1985
. حوالي 687م قام حنين بن اسحق الكتاب المقدس بترجمة السبعينية اليونانية. . (مفقودة)
. حوالي 693م قام العالم اليهودي سعيد الفيوم بترجمة أسفار التوراة الخمسة وأشعيا. . نشرت عام 1983
. حوالي 693 . قام الحفص ابن ألبر القوط بترجمة المزامير بأسلوب شعري. نشرت عام 1994 في فرنسا
. قام أبو الفرج عبد الله بن الطيب (المتوفي عام 1043) بترجمة الدياطسرون أي الأناجيل الأربعة موضوعه في إنجيل واحد ترجمه عن السريانية وقد طبع بروما عام 1888 ثم ببيروت 1935
. فى عام 1125م قام هبة الله ابن العسال بترجمة الأناجيل فى ألأسكندرية
. عام 1264 م ترجم العهد الجديد. رومية. وقد طبعه وليم واطس عام 1866 في لندن لفائدة الكنائس الشرقية
. عام 1516 م تمت ترجمة المزاميرفى جنوه إيطاليا
. عام 1526 م ترجم العهد القديم . رومية. وقد طبعه وليم واطس عام 1866 في لندن لفائدة الكنائس الشرقية
. عام 1573 م ترجم رسالة غلاطية. هايدلبرغ فى ألمانيا
. عام 1591 م ترجمة الأناجيل. رومية
. عام 1625 م تم ترجمة العهد الجديد. ليدن، هولندا
. عام 1654 م تم ترجمة أسفار التوراة الخمسة. باريس
عام 1657 م تم ترجمة أسفار التوراة الخمسة. لندن
. عام 1671 م ترجم الكتاب المقدس بعهديه مع الرسائل والأعمال والرؤيا في التوراة السبعينية. صدرت في رومية. وقد كان النص العربي مع النص اللاتيني . تكمن أهميتها في أنها أول ترجمة كاملة للكتاب المقدس في اللغة العربية، وعلى مصطلحاتها ارتكزت الترجمات العربية المهمة للكتاب المقدس التي صدرت في القرن التاسع عشر. عرفت بالبروباغندا
. عام 1706 م ترجم المزامير. فى حلب، سوريا
. عام 1725 م ترجم المزامير. لندن. جمعية نشر المعارف المسيحية
. عام 1727 م ترجم العهد الجديد . لندن، جمعية نشر المعارف المسيحية
.فى عام 1735 م ترجم المزامير. الشوير، لبنان
. عام 1752 م تم ترجمة الكتاب المقدس طبعة روفاييل الطوخي عن القبطية بروما
. عام 1816 م قام هنري مارتن بترجمة العهد الجديد. كالكوتا، الهند.
. عام 1822 قام هنري مارتن لندن بترجمة الكتاب المقدس كاملاً . يشمل العهد الجديد .
Comment