• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تذكروا يدي الرب يسوع المثقوبتين - من خلال هذه القصة الحقيقية

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • تذكروا يدي الرب يسوع المثقوبتين - من خلال هذه القصة الحقيقية



    في قرية قريبة من بلدة نورمبرج الأوروبية، في القرن الخامس عشر، عاشت عائلة مكونة من أب و أم و ثماني عشر طفلاً. نعم ثماني عشر و لذا كانت ظروفهم المادية في غاية الصعوبة. و لكن ذلك لم يمنع الأخوين الكبار من حلم كان يراودهم… فالاثنين موهوبين في الرسم، و لذا حلموا بالانضمام للدراسة في أكاديمية الفنون في نورمبرج. كان حلم لأنهم علموا أن والدهم لن يستطيع أن يتكفل باحتياجاتهم المادية وقت الدراسة. وأخيراً، توصلوا إلى حل بعد مناقشات طويلة امتدَّت لساعات الفجر المبكِّرة لأيام عديدة…. يلقون قرعة!!!
    الخاسر يذهب للعمل في المناجم و يتكفل بمصاريف أخوه الفائز لمدة أربعة سنوات هي فترة الدراسة في الأكاديمية. و بعدها يذهب الآخر ليدرس و يتكفل به أخوه ببيع الأعمال الفنية أو بالعمل في المناجم لو استدعت الضرورة. و بعد القداس يوم الأحد، ألقوا القرعة،
    و فاز بها ألبرت دورير، و هكذا ذهب إلى الأكاديمية، و أما أخوه فذهب إلى المناجم ليعمل فيها أربعة سنوات. منذ البداية كان واضحاً أن ألبرت سيكون له شأن عظيم في عالم الفن، و عندما حان وقت تخرجه، كانت لوحاته و تماثيله تدر عليه دخلا وفيراً. عاد ألبرت إلى قريته بعد غياب 4 سنوات وسط احتفال هائل، و صنع له أهله وليمة كبيرة. و عندما انتهوا من الطعام، وقف ألبرت و قال: “يا أخي الحبيب، الرب يباركك و يعوضك عن تعب محبتك لي. لولاك ما استطعت أبداً أن أدرس في الأكاديمية، و الآن لقد حان دورك في الذهاب و أنا سأتكفل بمصاريفك، فلديَّ دخل كبير من بيع اللوحات”. التفتت الأنظار ناحية الأخ منتظرة ما سيقوله..
    وأما هو فهز رأسه ببطيء وقال: ” لا يا أخي، أنا لا أقدر على الذهاب الآن. انظر إلى يديَّ و ما فَعَلَتْهُ بهما( 4) سنوات من العمل في المناجم. لقد تكسّر الكثير من عظامها الصغيرة، لا يا أخي، فأني لا أقدر على الإمساك بفرشاة صغيرة والتحكم في الخطوط الدقيقة”.
    و في يوم مرَّ ألبرت على حجرة أخيه، فوجده راكعاً يصلى و يداه مضمومتان؛ فاستوقفه المنظر و شعر برهبة شديدة. و هنا أخذ أدواته و رسم تلك اليدان، كتكريم للمحبة الباذلة التي لا تفكر في نفسها.
    وأسمى اللوحة “اليدان”. أما العالم فأذهله الرسم وأعاد تسمية اللوحة ب “اليدان المصليتان” أو Praying hands. لقد مر على هذه الأحداث العديد من الأعوام ، و أعمال هذا الفنان منتشرة في متاحف كثيرة، و لكن معظمنا لا يعرف من أعماله سوى هذه اللوحة الرائعة.
    Attached Files


    يـــــــــــســـوع مـــــــعـــــــي فـــــــمـــــــن عــــــــــــــلـــــــي ...,, تـــــــحـــــــيـــــــاتـــــــي داريــــن لــحــــدو ♰ ܕܐܪܝܢ ܠܚܕܘ ♰


  • #2
    رد: تذكروا يدي الرب يسوع المثقوبتين - من خلال هذه القصة الحقيقية

    قصة و عبرة اروع
    الاخ شي عظيم ازا كان اخ حقيقي

    مشكورة

    Comment


    • #3
      رد: تذكروا يدي الرب يسوع المثقوبتين - من خلال هذه القصة الحقيقية

      Originally posted by Grandeur 0f Guidance View Post
      قصة و عبرة اروع
      الاخ شي عظيم ازا كان اخ حقيقي

      مشكورة
      القصة حقيقية
      ميرسي على المرور والرّب يبارك


      يـــــــــــســـوع مـــــــعـــــــي فـــــــمـــــــن عــــــــــــــلـــــــي ...,, تـــــــحـــــــيـــــــاتـــــــي داريــــن لــحــــدو ♰ ܕܐܪܝܢ ܠܚܕܘ ♰

      Comment


      • #4
        رد: تذكروا يدي الرب يسوع المثقوبتين - من خلال هذه القصة الحقيقية

        شكرا
        يا قارئ كلماتي بالعرضِ ..وقارئ كلماتي بالطّولْ لا تبحثْ عن شيءٍ عندي ..يدعى المعقولْ ..إنّي معترفٌ بجنونِ كلامي ..بالجّملةِ والتّفصيلْ ..
        ولهذا
        لا تُتعبْ عقلكَ أبداً بالجّرحِ وبالتّعديلْ ..وبنقدِ المتنِ..وبالتّأويلْ ..خذها منّي.. تلكَ الكلماتُ ..وصدّقها من دونِ دليلْ..بعثرها في عقلكَ
        لا بأسَ إن اختلطَ الفاعلُ بالفعلِ أو المفعولْ ..الفاعلُ يفعلُ ..والمفعولُ به يبني ما فعلَ الفاعلُ للمجهولْ
        هذا تفكيرٌ عربيٌ ..عمليٌ..شرعيٌ ..مقبولْ في زمنٍ فيهِ حوادثنا
        كمذابحنا ومآتمنا...أفعالٌ تبنى للمجهولْ

        Comment


        • #5
          رد: تذكروا يدي الرب يسوع المثقوبتين - من خلال هذه القصة الحقيقية

          كتير حلوة قصة اللوحة يسلمو


          ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



          Comment


          • #6
            رد: تذكروا يدي الرب يسوع المثقوبتين - من خلال هذه القصة الحقيقية

            مرسي
            قرات القصة باحد منشورات كنيستنا قبل و تأثرت فيا
            والله التضحية هيك بتكون
            لا تخف من صوت الرصاص فأن الطلقة التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها

            Comment


            • #7
              رد: تذكروا يدي الرب يسوع المثقوبتين - من خلال هذه القصة الحقيقية

              Thank you........... for your participation.......


              يـــــــــــســـوع مـــــــعـــــــي فـــــــمـــــــن عــــــــــــــلـــــــي ...,, تـــــــحـــــــيـــــــاتـــــــي داريــــن لــحــــدو ♰ ܕܐܪܝܢ ܠܚܕܘ ♰

              Comment

              Working...
              X