• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

اسئله فى بالى محيرانى

Collapse
This topic is closed.
X
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • اسئله فى بالى محيرانى

    السؤالالأول
    ( التجسد)هل تجسد الله . أم أرسل أبنه الوحيد ؟
    يعتقد الأرثوذكس أن الله سبحانه وتعالى قد أخذ جسد بشري وأتى بنفسه للعالمبينما نجد أن كاتب إنجيل يوحنا يقول : لأنه هكذا أحب الله العالمحتىبذل أبنه الوحيد . 3 عدد 16 و قال يوحنا في رسالته الأولى : إن الله قدأرسل ابنهالوحيدإلى العالم لكي نحيا به .. يوحنا 4 عدد 9
    ونحن نسأل : هل الله قدتجسد كما تزعمون وأتى بنفسه للعالم أم انه أرسل للعالم ابنه الوحيد كما تزعمالنصوص؟ ومما لا شك فيه أنالراسل غير المرسل والباعث غيرالمبعوث . وهناك العديد من النصوص التي تنص على أن الله لم يتجسد وينزلولكنه أرسل ابنه للعالم انظر الرسالة الأولى ليوحنا 4 عدد 14
    السؤالالثاني
    ( الصلب والفداء )لماذا استمرار العقوبات حتى بعد الفداء ؟
    يؤمن النصارى بعدلالله وأنه إله عادل . وقد ذكر كتابهم المقدس العقاب الذي شمل آدم وحواء والحيةبعد قصة السقوط وهذا العقاب قد شملهم بالآتي :
    ( 1 ) أوجاع الحمل والولادة لحواء . [ تكوين 4 عدد 2 ]
    ( 2 ) دوام العداوة بين نسل المرأة والحية
    ( 3 ) لعنة التربة التي يعتمد عليها الإنسان في حياته على الأرض [ تكوين 3 عدد 17 - 19 ]
    ( 4 ) عقوبة الرب للحية التي أغوت حواء بأن جعلها تسعى على بطنها [ تكوين 3 عدد 14 ]
    والسؤال المطروح هو : بما أن الله عادل . . وقد صالحنا بصلب المسيح المزعوم . . فلماذا لم تنتهي هذه العقوبات . ؟ لماذا ما زالت الحية تسعى على بطنها ؟ لماذا ما زالت المرأة تصاب بأوجاع الحمل والولادة ؟ لماذا لم تنتهي العداوة بين نسل المرأة والحية ؟
    ألستم تقولون أن الله صالحنا بموت المسيح على الصليب فلماذا ما زالت المرأة تلد بالأوجاع - لدرجة أن البعض منهن يستخدمن المخدر من شدة الألم - ولماذا عقاب الاشتياق ما زال موجوداً منها ومن الرجل ؟ ولماذا ما زال عقاب الرب للحية بأن تمشي على بطنها مستمراً ( تكوين 3 عدد 14 ) ؟؟!
    أين هو عدل الله بحسب إيمانكم ؟؟ ونلاحظ أيضا أن الله أعطى عقوبة لآدم " بعرق وجهك تأكل خبزاً .. ملعونة الأرض بسببك . بالتعب تأكل منها " ( تكوين 3عدد 19،17) فإذا كانت قصة الخلاص المسيحية هي حقيقة فلماذا ما تزال هذه العقوبات قائمة ؟! أم أنها باقية للذكرى كما قال البابا شنودة في إحدى كتاباته ؟!!!
    هل من عدل الله بعد أن خلصنا المسيح وصالحنا أن يُبقي هذه العقوبات ؟


    السؤال 3:
    ( صفات الرب )هل الله ينقض عهده أم لا ينقض عهده ؟
    مزمور89 عدد 34: لا انقض عهدي ولا اغيّر ما خرج من شفتيّ. (SVD)
    هذا هو الطبيعي وهذا هو المقبول في صفات الله سبحانه وتعالى أن الله ليس بناقض للعهد كما في المزمور 89 عدد 34 وهو كلام الله لداوود ولكننا نجد أن الرب نقض عهده في موضع آخر فانظر ماذا يقول في زكريا الإصحاح 11 عدد10-11
    زكريا11 عدد10: فأخذت عصاي نعمة وقصفتها لانقض عهدي الذي قطعته مع كل الأسباط. (11) فنقض في ذلك اليوم وهكذا علم أذل الغنم المنتظرون لي إنها كلمة الرب. (SVD)

    السؤال 4:
    ( الصلب والفداء ) السبب الرئيس هو إبليس فلماذا لم يمت إبليس ؟
    لقد ادعى بولس مؤسس المسيحية المحرفة بأن أجرة الخطية الموت ، فإذا كانت أجرة الخطية الموت فلماذا لم يمت إبليس المتسبب الرئيسي للخطية والذي هو صاحب كل خطية في العالم ؟ نريد إجابة مقنعة بحسب عدل الله الذي تدعونه . ومع العلم أن الله إختار أن يفدي آدم أو ذرية آدم ولم يفدي إبليس مع أن إبليس كان من أبناء الله كما في سفر أيوب 1عدد 6 : وكان ذات يوم انه جاء بنو الله ليمثلوا امام الرب وجاء الشيطان ايضا في وسطهم. (SVD)وغير هذا في أيوب 2 عدد 1 وإستمرت علاقة الشيطان بالرب وتكليف الرب للشيطان بمهام كما كلفه بضرب أيوب بقرح ردئ وغيره من الأمور , مما يعني إستمرار العلاقة بين الرب والشيطان فلماذا لم يعاقبه الله كما عاقب آدم ؟ أو يكفر عنه كما كفر عن آدم ؟ حقيقة نحتاج إلى إجابة .

    السؤال 5:
    ( الأقانيم والتثليث ) تدَّعون أن الأب والابن والروح القدس ثلاثة أقانيم متحدة ، فهل تعتمد هذه الأقانيم على بعضها البعض؟ وهل لكل منهم وظيفة لا يستطيع الآخر أن يقوم بها؟ فإن كانوا يعتمدون على بعضهم فليس أي منهم إله، لأن الإله لا يعتمد على غيره. وإن كانوا لا يعتمدون على بعضهم، فيكونون حينئذٍ ثلاثة آلهه وليس إلهاً واحداً. وبالمثل إن كان لكل منهم وظيفة لا يستطيع الآخر القيام بها ، لا يكون أى منهم إله ، لأن الله كامل ، وعلى كل شيء قدير. وإن كان لكل منهم وظيفة محددة ، يكون كل منهم إله ناقص ، ولا يُقرُّ دينكم هذا.
    1
    محيرانى كتير
    100.00%
    1
    كنت فيها محتار والان ما فى حيره
    0.00%
    0
    ما هي محيرانى
    0.00%
    0
    بين هذا وذاك
    0.00%
    0

  • #2
    رد: اسئله فى بالى محيرانى


    مساء الخير
    هل تجسد الله ام ارسل ابنه الوحيد ؟


    في البداية أحب أن أنوه على فكرة هامة أشار اليها السائل وهي: "ومما لا شك فيه أن الراسل غير المرسل والباعث غير المبعوث" وهذه العبارة ليس من المفروض قبولها, فهناك حالات يكون الراسل هو نفسه المرسل, على سبيل المثال عندما يرسل الرئيس حسني مبارك نفسه ممثلاً عن مصر ليتفاوض مع مسؤول دولة أخرى, فنقول أن مصر أرسلت حسني مبارك, ولكن الحال الطبيعي أن حسني مبارك نفسه أرسل نفسه, ولكن بصفتين مختلفتين, فقد أرسل حسني مبارك (مفوضاً عن الشعب مصري ) نفسه بوصفه المفاوض, فهو بوصفه الرئيس أرسل نفسه بوصفه المفاوض وبالتالي تكون العبارة واضحه أن الراسل والمرسل واحد, ولكن بوصفين مختلفين, لذلك التسليم أن الراسل –دائما - غير المرسل, وصف جانبه التوفيق, وهذا مجرد مقدمة قبل أن ندخل في الرد على السؤال.

    ولكي نجيب على السؤال الذي تفضلت بسؤاله يجب أن نضع بعض النقاط لتكون موضوع للبحث.
    المعنى المقصود من لفظ الأبن
    بالتأكيد معنى الأبن واضح ومفهوم, ولكن بالنسبة لله ما هو المقصود بأن يكون له أبن, وبالنسبة لتساؤل الناقد فهو يرى أنه لا مشكلة في اعتبار المسيح ابن الله , مفضلا هذا التعبير عن لفظ ان الله تجسد, لماذا لا والكتاب وصف آخرين بأنهم أبناء الله, وصف آدم أنه ابن الله بن انوش بن شيت بن آدم ابن الله (لوقا3: 38) كما وصف داود بأنه ابنه (اني اخبر من جهة قضاء الرب.قال لي انت ابني.انا اليوم ولدتك " (مزمور 2: 7) .. واسرائيل " لما كان اسرائيل غلاما احببته ومن مصر دعوت ابني."(هوشع1: 1), أيضا كل المؤمنين بالمسيح دعاهم الله ابناء (أما كل الذين قبلوه أعطاهم سلطان أن يصيروا ابناء الله اي المؤمنون بأسمه (يوحنا 1: 12)
    وبهذه الفكرة يكون الناقد قد ساوى السيد المسيح بآدم وبأسرائيل (كشعب) وبداود النبي وبكل المؤمنين بأسم المسيح في نفس الصفة أن كل هؤلاء ابناء لله.
    وأقول أننا نتفق معك ونرضى أن نقول أن المسيح هو ابن الله, فهذا اللفظ ذكره الكتاب المقدس 48 مرة بالنص, هذا عدا المعاني المتضمنة نفس المفهوم ... فهذه حقيقة لا يمكن أن نرفضها أن المسيح هو ابن الله ... وهذا يأتي بنا الى الفكرة الثانية وهي:
    هل بنوة المسيح تتساوى مع لفظ البنوة العام في الكتاب المقدس؟
    هناك فرق كبير بين البنوة والتبني, فالنصوص التي تتكلم عن اسرائيل الأبن البكر أو داود او المؤمنين بالمسيح تتكلم عن أن الله (جعلهم) أبناء ... فهذه الللفظة تعني التبني ما عدا آدم الذي جعل أبناً بالخلق الأول فهو ابن لله كنتاج خليقته المباشرة ... فهل تنطبق هذه البنوة على السيد المسيح؟ ... وهنا يأتي خلاف عميق ... فنرى أن السيد المسيح وميلاده العزراوي يصفه الكتاب المقدس أن مولود وليس متبنى (معتبر ابن) ... اقرأ معي ما ورد في أنجيل متى في حادثة ميلاد المسيح "أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ" (انجيل متى 1: 18) وهنا نجد الفرق الواضح ... فالمسيح ولد من عذراء ليس من زرع رجل, وبالطبع لم ينشأ الأمر من تزاوج ولكن يقولها الكتاب ببساطة وجدت حبلى ... فالمسيح ابن الله وليس متبنى ... هذه حقيقة تفصل المسيح عن كل من وصفوا بأنهم ابناء الله ... لذلك نحن نتفق أنه ابن الله, مع التنويه أنه ابن فريد مختلف عن أي شخص آخر.
    نأتي الى النقطة الأخرى التي ترفضها على أساس أن " الراسل غير المرسل والباعث غير المبعوث" وهذا ما نرفضه من سؤالك كما سبق وقلت أنه من الممكن أن يكون الراسل هو المرسل إذا كانت المهمة لا يمكن أن يفعلها شخ آخر ... في الواقع كان من الممكن أن استرسل لنرى أهمية الرسالة ولكني ارى أنه في ال 100 سؤال أسئلة أخرى إجابتها ترد على هذا الأمر فلنترك هذه الفكرة الى أن يأتي مكانها, ولكن أنت تقول أن الكتاب المقدس ركز على أن المسيح هو ابن الله ... ولكنه لم يقل أنه الله ... وهنا علينا أن ندرس هذه الفكرة
    هل يوجد نصوص فيها يساوي المسيح نفسه بالله؟؟
    في الحقيقة كتاب الأناجيل أوضحوا كثيرا ان المسيح هو الله وأبسط مثل هو ما ذكره كاتب أنجيل يوحنا عندما قال " 1 فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ. 2 هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ. 3 كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ. 4 فِيهِ كَانَتِ الْحَيَاةُ، وَالْحَيَاةُ كَانَتْ نُورَ النَّاسِ، 5 وَالنُّورُ يُضِيءُ فِي الظُّلْمَةِ، وَالظُّلْمَةُ لَمْ تُدْرِكْهُ." وهنا نجد يوحنا يصف المسيح بالكلمة فالأمر ليس قاصر عن تعريف أو تشبيه واحد عندما شبه الكتاب المقدس المسيح بأبن الله فها نحن نراه ككلمة الله ... ويسترسل كاتب الانجيل فيقول ببساطة ( وكان الكلمة الله )
    وفي الواقع يحتاج الأمر بحث كامل لكل الكلمات التي قالها السيد المسيح عن نفسه لكي يوضح انه الله (يمكن مراجعة كتاب هل قال المسيح أنا هو الله فاعبدوني – للأخ يوسف رياض)
    وهنا نأتي للسؤال المهم وهو : هل في الآيات التي فيها يوصف المسيح كأبن مع الآيات التي فيها يوصف المسيح كشخص مساوي لله أي تناقض؟
    إذا رأينا أن بنوة المسيح تختلف تماما عن بنوة الآخرين, وإذا عرفنا أن بنوة المسيح هو الطريق الذي من خلاله وصل الله لعالمنا في هيئة بشرية فهذا معناه أنه لا تناقض في الفكرة مطلقاً ... فالمسيح الأله المتجسد هو انسان مولود من امرأة عاش كأنسان عادي مارس العبادة ومارس بشريته تماماً كبشري ... وواجه ابليس وانتصر عليه ... وقضى حكم الموت نيابة عن البشر وقام بعد أن سدد كل الدين ... الأمر الذي لا يستطيع أن يفعله بشري عادي
    لدي كلام كثير, فاليهود حاولوا قتل المسيح لأنه اعلن عن نفسه انه اله ..." أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِلِينَ:«لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا" يوحنا 10: 33, على أي حال لن أسترسل في هذه الفكرة ولكني رأيت أني سأجيب على مائة سؤال وخلالها سأقول كل ما ينبغي قوله ... لذلك أكتفي بهذا الرد وسأكمل بحقائق أخرى عندما يأتي الوقت من خلال بقية الأسئلة المائة
    تنويه أخير
    زعمتم أن هناك العديد من الآيات التي تنص على أن الله لم يتجسد وينزل ولكنه أرسل ابنه للعالم ... ولكنك لم تتفضل وتعطينا تلك الآيات ... هل لك أن تذكر نص يقول كما زعمت أن الله لم يتجسد؟.
    هذا سؤال يبحث عن أجابة عندك أرجو ان تتفضل بأجابته
    على أي حال: أنت ترضى أن المسيح هو ابن الله وتصدق هذا ... هل عرفت ما هي رسالته؟ ... لماذا أتي وماذا يريد؟ ... أنه يقول عن نفسه أن عنده الحياة الأبدية الحياة الأبدية ...بل هو الحياة كلها فنحن نري المسيح وهو يقول " أنا هو الطريق والحق والحياة من آمن به ولو مات فسيحيا" ... فهل تؤمن برسالته الحقيقية؟ سؤال أتركه لك.





    تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



    Comment


    • #3
      رد: اسئله فى بالى محيرانى

      السؤال الثانى

      لماذا استمرار العقوبات حتى بعد الفداء ؟


      إذا فعل الله ما تفضلت وأقترحت بعد صلب المسيح فسيكون الله في هذا الوضع غير عادل بالتأكيد

      لماذا؟

      لأنه يكون قد ميز تلك الفترة من الزمن التي تلت عمل المصالحة عن تلك الفترة التي كانت قبل المصالحة … فما ذنب هؤلاء الناس الذين عانوا من جراء الخطية الا لمجرد أنهم ولدوا قبل عمل المسيح الفدائي على الصليب؟!!

      الأمر الثاني إذا فعل هذا الأمر لغى ارادة الانسان في قبلول العمل أو رفضه, منذ البداية كان الله يقول للأنسان وصاياه ويقول له أطعني … منذ أن أوجد شجرة نهاه عن الأكل منها ولكنها ظلت أمامه في وسط الجنة تعلن ان الانسان يقبل طاعة الله أو تعلن رفضه طاعة الله إذا مد يده وأكل منها …

      هناك حقيقه هامة وهي أن الله فوق الزمان, ولكن لما جاء ملء الزمان جاء وعمل المصالحة … لكي يستفيد من هذه المصالحة البشر جميعاً … سواء بعد صلب المسيح أو قبل صلب المسيح, فكل من أطاع الله في حدود الأعلان المعطى له نستطيع أن نقول أن تصالح مع الله وسيجد الجزاء الرائع بدخوله ملكوت السموات (الجنة) في نهاية المطاف … كيف سيدخل؟ على حساب دم المسيح سواء عرف به او لم يعرف … المطلوب منه الطاعة على حسب الأعلان المقدم له

      فأبراهيم خليل الله دخل السماء ليس من واقع اعماله ولكن على حساب المصالحة التي قام بها المسيح فالمسيح هو الطريق الوحيد للسماء … ما بعد قيامة المسيح أصبح مسؤولية البشر أكبر في التصديق والقبول, لأن العمل قد تم بالفعل … التمرد على عمل الله هو ما يبعدنا عن العلاقة الحقيقية مع الله, فإذا قبلنا عمل المسيح يرسل لنا معزيا رائعا هو الروح القدس الذي يساعدنا على اتمام وصاياه ويكون شفيعا لنا أمام الله … فإذا أطعنا حصدنا على امتيازات ارضيه لا يشعر بها من لم يطع, وفي النهاية تكون المكافأة … اتمنى أن يكون ردي واضحاً.

      تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



      Comment


      • #4
        رد: اسئله فى بالى محيرانى

        السؤال الثالث
        هل الله ينقض عهده ام لا ينقض عهده ؟

        لا يوجد عهد من طرف واحد


        يعني اذا نقض احد طرفي اي عهد او اتفاقية او معاهده او .... اي شئ من هذا القبيل

        نقضت المعاهدة باكملها

        يعني بمنتهي البساطه

        عهد الرب مع بني اسرائيل مملكتي يهوذا و السامرة
        نقضه بني اسرائيل باتباعهم عبادة الاوثان و تركهم عبادة الرب

        فبالتالي تم نقض العهد من طرف اليهود و الاسرائيليين

        اديك مثال تاني

        اقسم الرب لداود بالحق لا يرجع عنه. من ثمرة بطنك اجعل على كرسيك‎. 12 ‎ان حفظ بنوك عهدي وشهاداتي التي اعلمهم اياها فبنوهم ايضا الى الابد يجلسون على كرسيك‎.


        مزمور 132

        هل يوجد ملك من نسل داوود علي عرش داوود ؟؟

        فقسم الرب لداوود هو قسم مشروط
        و لم ينفذه بنو داوود فبطل القسم
        طبعا ما عدا المسيح الذي هو ملك روحي الي ابد الابدين

        و ادي تفسير سفر زكريا اصحاح 11 الي بتتكلم عنه



        الآيات (10-14): "فأخذت عصاي نعمة وقصفتها لانقض عهدي الذي قطعته مع كل الأسباط. فنقض في ذلك اليوم وهكذا علم أذل الغنم المنتظرون لي أنها كلمة الرب. فقلت لهم أن حسن في أعينكم فأعطوني أجرتي وإلا فامتنعوا.فوزنوا أجرتي ثلاثين من الفضة. فقال لي الرب إلقها إلى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به.فأخذت الثلاثين من الفضة وألقيتها إلى الفخاري في بيت الرب. ثم قصفت عصاي الأخرى حبالاً لأنقض الإخاء بين يهوذا وإسرائيل."
        قد يكون هذا المشهد تم في الهيكل بين النبي كممثل لله. وهو يقوم بدور الراعي وبين من تقلدوا الخدمة الكهنوتية بعد يهوشع. وهناك تصور لما حدث، فبعد أن طرد النبي الرعاة الثلاثة يبدو أنه قد رُفِض من التجار أصحاب الغنم. وهؤلاء يبدو أنهم كانوا أصحاب للكهنة، فذهب لهم في الهيكل. وقصف عصاه نعمة= علامة رفضه في أن يستمر في رعاية القطيع، وكرمز للمسيح تكون علامة لقطع نعمته ورحمته وعنايته عن اليهود وبذلك تجردت الأمة اليهودية من أمجادها (مت43:21). وفي (11) فنقض في ذلك اليوم= أي يوم رفض المسيح نقض العهد بين الله والأمة اليهودية عَلِم أذل الغنم= هم قطيع المسيح الصغير "لا تخافوا أيها القطيع الصغير فإن أباكم قد سر أن يعطيكم الملكوت" بعد أن حرم اليهود منه. وشعب المسيح وهم أذل الغنم فهموا أن اليهود قد رفضوا، أما اليهود أنفسهم فلم يفهموا بعد. وفي (12) حينما حدث الخلاف بين النبي والتجار وذهب للهيكل فهو طلب منهم أن يقيموه كراعٍ خدم قطيعهم، فاستهتروا بالنبي وقيموه بثلاثين من الفضة= ثمن العبد كأنهم يقولون له، خدماتك لنا كانت بلا قيمة، وهكذا قيموا الرجل الذي خدمهم بأمانة، وكان قلبه يبكي لأجلهم، وهو طرد الرعاة الثلاثة لمصلحتهم.و بنفس هذا المبلغ قيموا المسيح الذي أخلى ذاته أخذاً صورة عبد من أجلهم، وجاء ليطرد لهم رعاتهم غير الأمناء الذين نهبوهم، ولكنهم أهانوا المسيح الذي بكي لأجلهم وفي (13) إلقها إلى الفخاري= الله يأمر النبي أن يلقي هذا الثمن المهين في حقل. الثمن الكريم= هي كلمة تهكم على الثمن الذي قيموا به النبي، والذي سيقيموا به المسيح بعد ذلك. وقد يكون فيه إشارة أنه ثمن لدمٍ كريم (1بط19:1). وواضح طبعاً التطابق مع ما حدث مع المسيح ووضوح النبوة. وقد قام زكريا النبي بإلقاء الثلاثين من الفضة للفخاري في الهيكل. ولاحظ أن الفخاري يتعامل مع الطين وهذا هو طبيعة قلبهم الترابي. وبالنسبة لما حدث مع المسيح فإنهم بهذا الثمن أي الثلاثين من الفضة أي ثمن دم المسيح اشتروا حقلاً (حقل الدم) لدفن الغرباء (مت7:27). وهذا يشير لقبول الأمم حيث ندفن مع المسيح بثمن دمه لنقوم معه. وفي (14) قصفت العصا حبالاً= أي نتيجة عملهم أصبح لا وحدة بينهم وبين بعضهم ولا بينهم وبين الله، وهذا يشير لتشتتهم في كل أنحاء الأرض بعد صلبهم للرب ولاحظ أن المسيح أتى ليجعلنا واحداً ومن يرفض المسيح يفقد الوحدة (يو21:17).


        http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-11.html



        اتمنى تكون وصلت الاجابه


        تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



        Comment


        • #5
          رد: اسئله فى بالى محيرانى

          اسئلة مقتبسة ومطروحة سابقا
          وتخالف توجه وقوانين المنتدى بالشكل العام
          (ومع هيك اجيب عنها سابقا ومشكور تعب الاخ صبحي الآن)

          يغلق ليحذف صباحا من قبل الادارة

          "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
          "ثقوا لقد غلبت العالم"
          ======================================

          Comment

          Working...
          X