رد: هل هناك مجيء ثاني للمسيح؟
[QUOTE=Molham Haddad;604255]
انا ما بوافق على مصطلح الدينونة بدأت من الآن
لأنو انا بقناعتي ان الله عدل مطلق ومحبة مطلقة
وان كان الآن زمن محبته
وجزء من عدله فسيأتي زمان آخر للعدل الالهي التام
(اكتمال فعل محبته للبشرية بتوحيدها معه)
طيب .. شو بتفسرلي " ملكوت الله بينكم "
صحيح المحبة لاتدين (بس انت قلتها في دينونة حاليا شغالة بافكار قلوبنا واعمالنا ولكن لابد ان يكون هناك نتيجة وهو ما اعبر عنه بكلمة زمن الدينونة)
ولكن المحبة لا تتعارض مع اعطاء الحق للانسان
وان كانت محبة الانسان ناقصة
فحقه ان يلقى في لظلمة البرانية
(ببساطة ممكن نطرح تساؤل هون هل الله قد يغفر في زمن العدل (بمصطلح الدينونة)
والجواب هو انو ما فينا نعرف طريقة تفكير الله مئة بالمئة نحن نسعى لأن ندركها ومع هذا فان طرقه وافكاره غير طرقنا وافكارنا)
واما المحبةالكاملة فحقها ان تتحد بالله
(انا عم حاول انو بسط قد ما فيني
لأني نعسااان الساعة هلق 7 الصبح ولسا مو نايم )
انا حكيت عن الدينونة بس ما قلت انو الله اللي بدو يدين " من فمك أدينك " معناتو اعمالنا وتصرفاتنا هي اللي بتدينا وليس الله..
طيب ع فرض انو المسيح عم يحكي عن القيامة الشخصية عن طريق حضورو بحياتنا
بهالحالة كلامك انت السابق عن الاجساد الممجدةشو بيكون وضعو ؟؟
مقصدي قيامة روحية وليس جسدية يعني انسان ميت روحيا وصار حي روحيا يعني صار عايش بحضرة الاله..
انا مع القيامة الجسدية( الاجساد الممجدة ) بعد الموت مباشرة .. ورح وضح هالفكرة..
لما بيموت الانسان بيصير خارج عن الزمان والمكان وبالتالي ما عاد في عندو قبل وبعد وانتظار ومبارح وبكرا وفوق وتحت .. لحظة الموت هي لحظة القيامة بأجساد ممجدة.. ( فيك تفسرلي ليش لعازر ما حكا عن تجربتو بالقبر.. لانو بكل بساطة بقلك انو انا كنت نايم وفقت وماحسيت على شي .. لانو لحظة الموت هي ذاتها لحظة القيامة )
وحتى لو فرضنا جدلا انو الرسل فهموها فهم حرفي واقعي
فكمان شو بيكون وضع ايحاء الروح القدس هون ؟؟
ممكن توضح موضوع الايحاء ؟
واما بالنسبة الى ان يسوع كان يتكلم عن قيامته الخاصة
فبعتقد انو اسلوب العهد الجديد الكتابي
بيقدر ينفي هالشي المسيح كان كتيير حريص على انو يبين الفرق بين
قيامتو وربطها بالعذاب اللي رح يتعذبو لما يسلموه لأيدي الجنود
ومجيئه الثاني مرة أخرى
وكمان عنا بنفس فكرة القيامة الحقيقية شهود
على صعوده وشهود على انه قد تم التكلم معهم من ملائكة تخبرهم بانه عائد كما رأوه صاعدا
انا ما جزمت انو هيك بيقصد المسيح .. انا قلت ممكن يكونو الرسل فهموه بشكل حرفي ودونوه متل ما فهموه ..( متل قصة هيكل اورشليم .. كيف فهمو اليهود بشكل حرفي )
همممممممم!!!
كمان المسيح بيحكي عن انو ابراهيم ويعقوب ونوح احياء !!
كان عم يحكي عن ابراهام واسحق ويعقوب .. ماجاب سيرة نوح ولا مرة ..
فهل هذا كان رمز او انو كمان مفهوم زمني
؟؟
ان كان يسوع قد تكلم عن هؤلاء بانهم احياء ثم تكلم
عن عدم انتهاء هذا الجيل قبل ان يحدث كل هذا
فهل كان يعتبرهم من هذا الجيل او لا؟؟
ممكن توضح الفكرة اكتر ..
واما انو نحنا عم نفسر الدينونة بحرفية فبعتقد انو هالشي مو دقيق
نحنا عم نستعمل كلمة ومصطلح دينونة
والله الديان
تعبيرا عن ان استحقاقات المحبة قد حان وقتها وهو امر ينطبق على عدل الله
لا يمكن ان اقبل الله محبا فقط دون ان اعترف بانه عادل ايضا
ما القصد انو ننكر عدل الله او نتناقش انو اخر شي مين بدو يغلب رحمة الله ام عدله ..
ولا القصد انو نحنا عم نستخدم كلمة دينونة تعبير عن استحقاقات المحبة ..
انا قصدي انو عنا حديث كامل عن المسيح بيحكي فيه عن المجيء الثاني وبيقول انو لن ينتهي هذا الجيل حتى يتم هذا كله ..
فنحنا بدنا نعتمد معيار واحد لتفسير الحديث كلو من اولو لاخرو . بدون اي اعتبارات اخرى ..
يا اما حكيو رح يصير بشكل واقعي وبحرفيتو .. او تعبير مجازي عن فكرة اخرى ..
لأنه دون عدله
يصبح كل امر السقوط ووعد الخلاص والفداء
امرا عبثيا وغير ذي معنى
موضوع الخلاص والفداء وخطة الله وهالحكي هاد مارح نفوت فيه لانو موضع مشبك اكتر من هاد ..
انشالله ما كون ع النعس كررت افكاري بدون شرح اكثر
حاول ترد اول ما تفتح نيت
[QUOTE=Molham Haddad;604255]
انا ما بوافق على مصطلح الدينونة بدأت من الآن
لأنو انا بقناعتي ان الله عدل مطلق ومحبة مطلقة
وان كان الآن زمن محبته
وجزء من عدله فسيأتي زمان آخر للعدل الالهي التام
(اكتمال فعل محبته للبشرية بتوحيدها معه)
طيب .. شو بتفسرلي " ملكوت الله بينكم "
صحيح المحبة لاتدين (بس انت قلتها في دينونة حاليا شغالة بافكار قلوبنا واعمالنا ولكن لابد ان يكون هناك نتيجة وهو ما اعبر عنه بكلمة زمن الدينونة)
ولكن المحبة لا تتعارض مع اعطاء الحق للانسان
وان كانت محبة الانسان ناقصة
فحقه ان يلقى في لظلمة البرانية
(ببساطة ممكن نطرح تساؤل هون هل الله قد يغفر في زمن العدل (بمصطلح الدينونة)
والجواب هو انو ما فينا نعرف طريقة تفكير الله مئة بالمئة نحن نسعى لأن ندركها ومع هذا فان طرقه وافكاره غير طرقنا وافكارنا)
واما المحبةالكاملة فحقها ان تتحد بالله
(انا عم حاول انو بسط قد ما فيني
لأني نعسااان الساعة هلق 7 الصبح ولسا مو نايم )
انا حكيت عن الدينونة بس ما قلت انو الله اللي بدو يدين " من فمك أدينك " معناتو اعمالنا وتصرفاتنا هي اللي بتدينا وليس الله..
طيب ع فرض انو المسيح عم يحكي عن القيامة الشخصية عن طريق حضورو بحياتنا
بهالحالة كلامك انت السابق عن الاجساد الممجدةشو بيكون وضعو ؟؟
مقصدي قيامة روحية وليس جسدية يعني انسان ميت روحيا وصار حي روحيا يعني صار عايش بحضرة الاله..
انا مع القيامة الجسدية( الاجساد الممجدة ) بعد الموت مباشرة .. ورح وضح هالفكرة..
لما بيموت الانسان بيصير خارج عن الزمان والمكان وبالتالي ما عاد في عندو قبل وبعد وانتظار ومبارح وبكرا وفوق وتحت .. لحظة الموت هي لحظة القيامة بأجساد ممجدة.. ( فيك تفسرلي ليش لعازر ما حكا عن تجربتو بالقبر.. لانو بكل بساطة بقلك انو انا كنت نايم وفقت وماحسيت على شي .. لانو لحظة الموت هي ذاتها لحظة القيامة )
وحتى لو فرضنا جدلا انو الرسل فهموها فهم حرفي واقعي
فكمان شو بيكون وضع ايحاء الروح القدس هون ؟؟
ممكن توضح موضوع الايحاء ؟
واما بالنسبة الى ان يسوع كان يتكلم عن قيامته الخاصة
فبعتقد انو اسلوب العهد الجديد الكتابي
بيقدر ينفي هالشي المسيح كان كتيير حريص على انو يبين الفرق بين
قيامتو وربطها بالعذاب اللي رح يتعذبو لما يسلموه لأيدي الجنود
ومجيئه الثاني مرة أخرى
وكمان عنا بنفس فكرة القيامة الحقيقية شهود
على صعوده وشهود على انه قد تم التكلم معهم من ملائكة تخبرهم بانه عائد كما رأوه صاعدا
انا ما جزمت انو هيك بيقصد المسيح .. انا قلت ممكن يكونو الرسل فهموه بشكل حرفي ودونوه متل ما فهموه ..( متل قصة هيكل اورشليم .. كيف فهمو اليهود بشكل حرفي )
همممممممم!!!
كمان المسيح بيحكي عن انو ابراهيم ويعقوب ونوح احياء !!
كان عم يحكي عن ابراهام واسحق ويعقوب .. ماجاب سيرة نوح ولا مرة ..
فهل هذا كان رمز او انو كمان مفهوم زمني
؟؟
ان كان يسوع قد تكلم عن هؤلاء بانهم احياء ثم تكلم
عن عدم انتهاء هذا الجيل قبل ان يحدث كل هذا
فهل كان يعتبرهم من هذا الجيل او لا؟؟
ممكن توضح الفكرة اكتر ..
واما انو نحنا عم نفسر الدينونة بحرفية فبعتقد انو هالشي مو دقيق
نحنا عم نستعمل كلمة ومصطلح دينونة
والله الديان
تعبيرا عن ان استحقاقات المحبة قد حان وقتها وهو امر ينطبق على عدل الله
لا يمكن ان اقبل الله محبا فقط دون ان اعترف بانه عادل ايضا
ما القصد انو ننكر عدل الله او نتناقش انو اخر شي مين بدو يغلب رحمة الله ام عدله ..
ولا القصد انو نحنا عم نستخدم كلمة دينونة تعبير عن استحقاقات المحبة ..
انا قصدي انو عنا حديث كامل عن المسيح بيحكي فيه عن المجيء الثاني وبيقول انو لن ينتهي هذا الجيل حتى يتم هذا كله ..
فنحنا بدنا نعتمد معيار واحد لتفسير الحديث كلو من اولو لاخرو . بدون اي اعتبارات اخرى ..
يا اما حكيو رح يصير بشكل واقعي وبحرفيتو .. او تعبير مجازي عن فكرة اخرى ..
لأنه دون عدله
يصبح كل امر السقوط ووعد الخلاص والفداء
امرا عبثيا وغير ذي معنى
موضوع الخلاص والفداء وخطة الله وهالحكي هاد مارح نفوت فيه لانو موضع مشبك اكتر من هاد ..
انشالله ما كون ع النعس كررت افكاري بدون شرح اكثر
حاول ترد اول ما تفتح نيت
Comment