سمحولي قول انو الصليب اعظم من اي تصرفات شاذة لاي انسان عندو عقدة تجاه الصليب امثال مادونا وغيرها
لنتعرف على الصليب ومعانيه في الكتاب المقدس، وعلى رموزه وكيف تطابقت أقوال الأنباء مع أقوال الكتاب المقدس. في العهد القديم : كانت سفينة نوح وخشبها الذي كان مرموز للخلاص. فلو لا السفينة لما خلص نوح من الطوفان، وهذا الخشب الذي وصفه الكتاب المقدس وطول السفينة وعرضها كانت دلائل على الخلاص.
تجربة إبراهيم أبا الآباء وخليل الله، كانت السكين رمز الصليب، لأنها كانت أدات للموت أستعملها إبراهيم لتقديم أسحق ذبيحة لله كفار عن الشعب. والإثبات أن غلامين كان مع إبراهيم عندما صعد إلى جبل أدلك لقدم قربان لله ..الغلامين الذين حملا الحطب. ونرى على الصليب كان لصين،عصا موسى النبي كانت بحد ذاتها شهادة للصليب لأنها كانت أداة لخلاص شعب بني أسرائيل من عبودية فرعون بها كان يصدق كلامه . وبدليل أنها كانت تأكل حياة السحرة وكان الرمز الحقيقي، هو الحية النحاسية التي رفعت على السارية ( أي مكان عالي مثل الجلجلة مكان الذي صلب الرب ).
ولذلك كان كل من ينظر إليها كان يشفى من لذغ الحيات التي كانت تلدغ بني أسرائيل لقلة إيمانهم.
سلم يعقوب الذي رآه من الأرض إلى السماء ، كان خلاص للشعب هو الذي كان ينقل أصوات وصلوات وقاربين الشعب إلى الله .
هذا الصليب الذي كان في نظر الشعوب هو لعنة ، هو أداة للقتل. هو أداة للتعذيب صار اليوم مقدساً .
كما قال المسيح للتلاميذ. هذا هو الحجر الذي رفضه البناؤون ، قد صار رأس الزاوية من وقع عليه يطحنه ومن أستعمله صار رأس الحكمة رأس البناء ، رأس الإيمان الذي بنت الكنيسة الحقيقة عليه ..
صليب القديسة هيلانة أم القديس قصطنطين العظيم الذي شاهد علامته في النهار وقال له سوف تنتصر بقوة هذه الصليبب.
والصليب الذي كشفته أمه القديسة، وعرفوه من وضعه على احد التوابيت وقام من بين الأموات شهاده حق له . ومن بعدها شعلت كل قرية النار حيث صار معلوم أنهم كشفوا الصليب الذي صلب عليه المسيح له كل المجد أمين ؟
بهذا الصليب ومن صاحبه نطلب
أسأل نفسي هل أنا مستحق أن أحمل صليب المسيح ,هل أنا مستحق أن أحمل الروح القدس الذي لا أستطيع أن أؤمن به لأني لا أراه,هل أنا مستعد
مت16: 24 من أراد أن يكون تلميذاً فلينكر نفسه ويحمل صليبة ويتبعني،
كان الشاهد الحقيقي هو سمعان القيرواني الذي حمل الصليب مع المسيح إلى الجلجلة، مت27: 32 )
خلص نفسك وآخرين وأنزل من على الصليب ، مرقس15: 32)
كان النسوة واقفين عند صليب ربنا يسوع المسيح، من تطلبون يسوع المصلوب، مرقس16: 6) لماذا لم يقول يسوع المقتول .
يقول يوحنا الذي كان حاضراً حقيقياً في يوحنـا19: 17) فخرج وهو حامل صليبه إلى الموضع الذي يقال له الجمجمة، بالعبرانية الجلجثة، وعنوان بيلاطس على الصليب، يسوع الناصري ملك اليهود ، عبراني يوناني لاتيي .
بطرس العظيم هامة الرسل، الذي هرب قبل الصلب،أعمال2: 23) ورأى أنه حمل الصليب ليسعد به إلى الجلجثة ، ولذلك قال في أعمال، يسوع الذي أخذتموه وبأيدي أثمة صلبتموه ، الذي قام من بين الأموات ناقضاً الهاوية المظلمة.
هذا السر الخلاصي الذي أرتبط مع لاهوت المسيح هو الصليب هو الآلام،وعلى هذا الصليب الذي صار راية لا علم لا بل شعار على راس الكنائيس، وعلى الجبال المرتفعة، وعلى الصدوروعلى الرؤوس،
لقد خسلنا بدمه على الصليب، لنستيقظ من نوم وقد بين بولس الرسول، حيث سال عن المعمودية فقال أنا المسيح لم يرسلني لأعمد بل لأبشر لا بحكمة كلام لئلا يتعطل صليب المسيح ، كور1: 17،18 وفي نفس المكان قال أن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة ،وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله ، ونحن نكرز بالمسيح مصلوباً .
كثيرون من من آذكرهم مراراً والآن أذكرهم وأيضاباكرا وهم أعداء صليب المسيح فيلبي3: 18 )
وقوله الشهير في رسالة 2كورنثوس 12: 9) تكفيك نعمتي لان قوتي في الضعف تكمل )
مع المسيح صلبت فأحيا لا أنا بل يحيا المسيح فيا ، غلا2: 20 ) كما هو جميل ان يصلب الإنسان الخطية التي فيه لكي يعيش مع المسيح، فإن لم يستطيع أن يصلب الخطيه . فسوف تُميت جسده الطاهر والصلب بحد ذاته هو خلاص .
ويقول بولـــس لأهل غلاطية ، من الذي رقاكم حتى لا تدعنوا للحق، أمام عيونكم قد رسم المسيح يسوع مصلوباً ،غلا3: 1 )
الإفتخار بصليب ربنا يسوع المسيح الإضطهاد بسبب الصليب غلا6: 14 )
صالح المسيح البشرية كلها عاملاً الصلح بدم صليبه ، كولوسي 1: 19 )
والآيات المقدسة لا تعد ولا تحصى .. والكثير اليوم يسألون عنه ..وعن معانيه ولماذا صار اليوم شعاراً . واليوم صارعلماً .واليوم صار كل شئ في حياة المؤمن ....
الذي ينقسمون إلى ثلاث .
الفئة الأول : تحمل الصليب بالمظاهر الخارجية. بمعرفة الله من دون إيمان .ولا تفكر في تعاليم المسيح السامية. فرحوا وأقنعوا أنفسهم . وقال عنهم المسيح آبار بلا ماء .إيمان بالفم لا بالقلب ولا بالفكر ولا بالإيمان . لا يريدون الخير غير لأنفسهم . وقد غلبهم الحسد والبغض والنميمة السوداء. وقال عنهم من ثمارهم تعرفونهم .
الفئة الثانية : نصف إيمان . بين الشك واليقين ، بين المعرفه والغير معرفه ، عندما يعطينا الله نحبه وعندما يجربنا الله نكرهه ، ونحاول نتخبط بين أنفسنا وبين المجتع . وبين الله وعدله وقوته وهو معنى ولكن ننكر قوتهُ . لا نريده وعند التجربة والمحنه نريده ..نسينا أن المسيح له المجد يعرف ما في داخلنا ..وأفكارنا .وقلوبنا .ونويانا ...
الفئة الثالثة : وهي الفئة التي آمنت وفكرت وعاشت وطاعت كلمة المسيح الخلاصي. وتيقن أن الله موجود في كل مكان وزمان ما دام هو الخالق... الجبال والبحار والنجود والشمس والقمر الذي لا يستطيع الأنسان البشري أن يتصورهم في عقله . ويسير في طريق الخلاص . يعطي مال الله ومال قيصر لقيصر . يعطي كل ذي حق حقه . لأن عرف الحق من خلال المسيح . الذي قال . أنا هو الحق أنا هو الباب انا هو الطريق أنا هو الخبز أن هو الينبوع الذي يشرب منه لا يعطش .
اللص اليمين : واللص اليسار :
لم يكن اللص اليمين مسيحياً ، لم يكن مؤمناً ، لم يكن صائماً ، لم يكن يعرف الطريق . ولكن كلمة واحدة خلصته هي كلمة الخلاص .
كلمة الحق : عندما قال لصديقة اللص نحن عملنا كل ما نستوجب عليه الحكم. أما هذا البار لم يعمل أي خطأ ، وقد نال الحكم مثلنا لماذا تتذمر .. وأما الثاني البار قال . أذكرني في ملكوتك يا رب . يا مخلص ....عرف وآمن يقيناً ..بأنه هذا هو المسيح المخلص ...فكر أخي , فكري أختي . وقولوا بصوت عالي . أذكرنا يا رب في ملكوتك .
لكم كل الحب ولجميل المشرفين والقائمين على الموقع ...ودمتم بالصحة والسلامة أمين .
منقول (المقال للاب عيسى غريب)
لنتعرف على الصليب ومعانيه في الكتاب المقدس، وعلى رموزه وكيف تطابقت أقوال الأنباء مع أقوال الكتاب المقدس. في العهد القديم : كانت سفينة نوح وخشبها الذي كان مرموز للخلاص. فلو لا السفينة لما خلص نوح من الطوفان، وهذا الخشب الذي وصفه الكتاب المقدس وطول السفينة وعرضها كانت دلائل على الخلاص.
تجربة إبراهيم أبا الآباء وخليل الله، كانت السكين رمز الصليب، لأنها كانت أدات للموت أستعملها إبراهيم لتقديم أسحق ذبيحة لله كفار عن الشعب. والإثبات أن غلامين كان مع إبراهيم عندما صعد إلى جبل أدلك لقدم قربان لله ..الغلامين الذين حملا الحطب. ونرى على الصليب كان لصين،عصا موسى النبي كانت بحد ذاتها شهادة للصليب لأنها كانت أداة لخلاص شعب بني أسرائيل من عبودية فرعون بها كان يصدق كلامه . وبدليل أنها كانت تأكل حياة السحرة وكان الرمز الحقيقي، هو الحية النحاسية التي رفعت على السارية ( أي مكان عالي مثل الجلجلة مكان الذي صلب الرب ).
ولذلك كان كل من ينظر إليها كان يشفى من لذغ الحيات التي كانت تلدغ بني أسرائيل لقلة إيمانهم.
سلم يعقوب الذي رآه من الأرض إلى السماء ، كان خلاص للشعب هو الذي كان ينقل أصوات وصلوات وقاربين الشعب إلى الله .
هذا الصليب الذي كان في نظر الشعوب هو لعنة ، هو أداة للقتل. هو أداة للتعذيب صار اليوم مقدساً .
كما قال المسيح للتلاميذ. هذا هو الحجر الذي رفضه البناؤون ، قد صار رأس الزاوية من وقع عليه يطحنه ومن أستعمله صار رأس الحكمة رأس البناء ، رأس الإيمان الذي بنت الكنيسة الحقيقة عليه ..
صليب القديسة هيلانة أم القديس قصطنطين العظيم الذي شاهد علامته في النهار وقال له سوف تنتصر بقوة هذه الصليبب.
والصليب الذي كشفته أمه القديسة، وعرفوه من وضعه على احد التوابيت وقام من بين الأموات شهاده حق له . ومن بعدها شعلت كل قرية النار حيث صار معلوم أنهم كشفوا الصليب الذي صلب عليه المسيح له كل المجد أمين ؟
بهذا الصليب ومن صاحبه نطلب
أسأل نفسي هل أنا مستحق أن أحمل صليب المسيح ,هل أنا مستحق أن أحمل الروح القدس الذي لا أستطيع أن أؤمن به لأني لا أراه,هل أنا مستعد
مت16: 24 من أراد أن يكون تلميذاً فلينكر نفسه ويحمل صليبة ويتبعني،
كان الشاهد الحقيقي هو سمعان القيرواني الذي حمل الصليب مع المسيح إلى الجلجلة، مت27: 32 )
خلص نفسك وآخرين وأنزل من على الصليب ، مرقس15: 32)
كان النسوة واقفين عند صليب ربنا يسوع المسيح، من تطلبون يسوع المصلوب، مرقس16: 6) لماذا لم يقول يسوع المقتول .
يقول يوحنا الذي كان حاضراً حقيقياً في يوحنـا19: 17) فخرج وهو حامل صليبه إلى الموضع الذي يقال له الجمجمة، بالعبرانية الجلجثة، وعنوان بيلاطس على الصليب، يسوع الناصري ملك اليهود ، عبراني يوناني لاتيي .
بطرس العظيم هامة الرسل، الذي هرب قبل الصلب،أعمال2: 23) ورأى أنه حمل الصليب ليسعد به إلى الجلجثة ، ولذلك قال في أعمال، يسوع الذي أخذتموه وبأيدي أثمة صلبتموه ، الذي قام من بين الأموات ناقضاً الهاوية المظلمة.
هذا السر الخلاصي الذي أرتبط مع لاهوت المسيح هو الصليب هو الآلام،وعلى هذا الصليب الذي صار راية لا علم لا بل شعار على راس الكنائيس، وعلى الجبال المرتفعة، وعلى الصدوروعلى الرؤوس،
لقد خسلنا بدمه على الصليب، لنستيقظ من نوم وقد بين بولس الرسول، حيث سال عن المعمودية فقال أنا المسيح لم يرسلني لأعمد بل لأبشر لا بحكمة كلام لئلا يتعطل صليب المسيح ، كور1: 17،18 وفي نفس المكان قال أن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة ،وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله ، ونحن نكرز بالمسيح مصلوباً .
كثيرون من من آذكرهم مراراً والآن أذكرهم وأيضاباكرا وهم أعداء صليب المسيح فيلبي3: 18 )
وقوله الشهير في رسالة 2كورنثوس 12: 9) تكفيك نعمتي لان قوتي في الضعف تكمل )
مع المسيح صلبت فأحيا لا أنا بل يحيا المسيح فيا ، غلا2: 20 ) كما هو جميل ان يصلب الإنسان الخطية التي فيه لكي يعيش مع المسيح، فإن لم يستطيع أن يصلب الخطيه . فسوف تُميت جسده الطاهر والصلب بحد ذاته هو خلاص .
ويقول بولـــس لأهل غلاطية ، من الذي رقاكم حتى لا تدعنوا للحق، أمام عيونكم قد رسم المسيح يسوع مصلوباً ،غلا3: 1 )
الإفتخار بصليب ربنا يسوع المسيح الإضطهاد بسبب الصليب غلا6: 14 )
صالح المسيح البشرية كلها عاملاً الصلح بدم صليبه ، كولوسي 1: 19 )
والآيات المقدسة لا تعد ولا تحصى .. والكثير اليوم يسألون عنه ..وعن معانيه ولماذا صار اليوم شعاراً . واليوم صارعلماً .واليوم صار كل شئ في حياة المؤمن ....
الذي ينقسمون إلى ثلاث .
الفئة الأول : تحمل الصليب بالمظاهر الخارجية. بمعرفة الله من دون إيمان .ولا تفكر في تعاليم المسيح السامية. فرحوا وأقنعوا أنفسهم . وقال عنهم المسيح آبار بلا ماء .إيمان بالفم لا بالقلب ولا بالفكر ولا بالإيمان . لا يريدون الخير غير لأنفسهم . وقد غلبهم الحسد والبغض والنميمة السوداء. وقال عنهم من ثمارهم تعرفونهم .
الفئة الثانية : نصف إيمان . بين الشك واليقين ، بين المعرفه والغير معرفه ، عندما يعطينا الله نحبه وعندما يجربنا الله نكرهه ، ونحاول نتخبط بين أنفسنا وبين المجتع . وبين الله وعدله وقوته وهو معنى ولكن ننكر قوتهُ . لا نريده وعند التجربة والمحنه نريده ..نسينا أن المسيح له المجد يعرف ما في داخلنا ..وأفكارنا .وقلوبنا .ونويانا ...
الفئة الثالثة : وهي الفئة التي آمنت وفكرت وعاشت وطاعت كلمة المسيح الخلاصي. وتيقن أن الله موجود في كل مكان وزمان ما دام هو الخالق... الجبال والبحار والنجود والشمس والقمر الذي لا يستطيع الأنسان البشري أن يتصورهم في عقله . ويسير في طريق الخلاص . يعطي مال الله ومال قيصر لقيصر . يعطي كل ذي حق حقه . لأن عرف الحق من خلال المسيح . الذي قال . أنا هو الحق أنا هو الباب انا هو الطريق أنا هو الخبز أن هو الينبوع الذي يشرب منه لا يعطش .
اللص اليمين : واللص اليسار :
لم يكن اللص اليمين مسيحياً ، لم يكن مؤمناً ، لم يكن صائماً ، لم يكن يعرف الطريق . ولكن كلمة واحدة خلصته هي كلمة الخلاص .
كلمة الحق : عندما قال لصديقة اللص نحن عملنا كل ما نستوجب عليه الحكم. أما هذا البار لم يعمل أي خطأ ، وقد نال الحكم مثلنا لماذا تتذمر .. وأما الثاني البار قال . أذكرني في ملكوتك يا رب . يا مخلص ....عرف وآمن يقيناً ..بأنه هذا هو المسيح المخلص ...فكر أخي , فكري أختي . وقولوا بصوت عالي . أذكرنا يا رب في ملكوتك .
لكم كل الحب ولجميل المشرفين والقائمين على الموقع ...ودمتم بالصحة والسلامة أمين .
منقول (المقال للاب عيسى غريب)
Comment