• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

الفرح رغم الحزن والضيقات

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • الفرح رغم الحزن والضيقات

    الفرح رغم الحزن والضيقات !!

    " احسبوه كل فرح يا أخوتى ، حينما تقعون فى تجارب متنوعة " ( يع 1: 2 )




    + عجيب أنت يا قديس يعقوب ، وهل تناقض طبيعة الجسد ،والنفس الإنسانية؟

    لماذا تدعونا للفرح عندما تحل بنا المصائب الكثيرة ، وقل لنا : كيف يمكن أن نتحول من الحزن إلى الفرح الدائم وقت الألم ؟!


    + أخى / أختى .. إن الجواب على هذه التساؤلات سهل . فالمؤمن الحكيم المستنير بالروح القدس ، متأكد أن الألم بركة عظمى ( فيلبى 29:1 ) ، وأن خير معلم – فى هذه الحياة – هو الألم ، وأن " التجارب أبواب للمواهب " ، كما يقول القديس مار إسحق السريانى .


    + وأن الرب يسمح لأولاده بالألم ، ليظهر مقدار إيمانهم وصبرهم ، وليكونوا قدوة لغيرهم ، ولنوال بركات سماوية عظيمة ودائمة ، من الآم وقتية .

    " الآم الزمان الحاضر ، لا تقاس بالمجد العتيد أن يستعلن فينا ، وإن كنا نتألم معه ، لكى نتمجد أيضاً معه " ( رو 8 ) .


    + ونصحنا رب المجد يسوع ، بالصبر إلى نهايه العمر ، وأعطانا القديس يعقوب الرسول المختبر ، المثال وقال : " قد سمعتم بصبر أيوب ، ورأيتم عاقبة الرب " ( يع 11:5 ) . وفوق كل ذلك ، صبر الفادى إلى أن أتم خلاص البشر .

    " وأنه بضيقات كثيرة ينبغى أن ندخل ملكوت السموات " ( أع 22:14 ) . وهذا هو المبدأ الأساسى للملكوت .


    + فيا أخوتى .. فلنبصر قليلاً على محن الزمن ، حتى تعبر ، ولنطلب معونة الله ، حتى يحملها معنا ، ويبعدها عنا ، ويخفف من آلامنا الجسدية والنفسية ، حسب وعده الصادق والأمين " ادعنى فى وقت الضيق أنقذك ، فتمجدنى " ( مز 15:51 ) .


    + ولنعلم أن الفرح ببركات الألم ، يمنع عن النفس الهموم ، ويعطيها الفرح طول اليوم ، والرجاء فى السعادة الأبدية . فتهون المصاعب على النفس ، وتعبر بسرعة ، بدلاً من الحزن عليها مثل أهل العالم ، مما يثقل من متاعبها على الحزين ، ويجلب الكآبة والمرض البدنى والنفسى والروحى ، كما يحدث دائماً لأهل العالم اليوم .


    + والأن السؤال لنا جميعاً :

    هل يمكن أن نفرح بالألم ونعتبره بركة ( كما رأينا ) ؟ أم نحزن ، ونفقد التعزية والراحة النفسية ؟! فى الدنيا وفى الأبدية ؟!

    وبماذا نفرح ؟ وبماذا نحزن الآن ؟ !
    تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .




  • #2
    رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

    هل يمكن أن نفرح بالألم ونعتبره بركة ( كما رأينا )

    انو تفرح بالألم هي صعبة شوي
    بدها ايمان عظيم ما بيشوف غير البركات اللي ما وراء الألم
    ؟ أم نحزن ، ونفقد التعزية والراحة النفسية ؟! فى الدنيا وفى الأبدية ؟!
    مرات بنعملا و بنكره الساعة اللي اجينا فيها ع الدنية


    وبماذا نفرح ؟ وبماذا نحزن الآن ؟ !

    نحزن على خطايانا و نفرح انو يسوع يمسحها لنا عندما نتوب عنها
    ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه
    خِسرتُ كل الأشياءِ و أنا أَحسبها نفاية لكي أربح المسيح
    http://www.christian-guys.net/vb/showthread.php?t=86580

    Comment


    • #3
      رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

      أنا أكيد مع نينوس
      يس بطلب من الرب أنو يثبتنا بالأيمان لأنو التجارب اللي بيمر فيها الأنسان أحيانا تؤدي الى زعزعة الأيمان بالرب فيا رب كن معنا في وقت الشدائد وقوينا عليها لأنك قد غلبت العالم
      مشكور أخي صبحي مواضيع مميزة متل العادة
      لمنا وعيّرنا بطرس بالجبن يوم أنكرك ,كلنا قد قلنا خائن ليهوذا حين أسلمك ,ونحن اليو أمام الناس نستحي بك ننكرك بقطعتين من النحاس مثل يهوذا نسلمك

      Comment


      • #4
        رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

        Originally posted by ninos View Post
        هل يمكن أن نفرح بالألم ونعتبره بركة ( كما رأينا )

        انو تفرح بالألم هي صعبة شوي
        بدها ايمان عظيم ما بيشوف غير البركات اللي ما وراء الألم
        ؟ أم نحزن ، ونفقد التعزية والراحة النفسية ؟! فى الدنيا وفى الأبدية ؟!
        مرات بنعملا و بنكره الساعة اللي اجينا فيها ع الدنية


        وبماذا نفرح ؟ وبماذا نحزن الآن ؟ !

        نحزن على خطايانا و نفرح انو يسوع يمسحها لنا عندما نتوب عنها
        نورت ننوس
        الرب يبارك حياتك
        تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



        Comment


        • #5
          رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

          Originally posted by The Tornado View Post
          أنا أكيد مع نينوس
          يس بطلب من الرب أنو يثبتنا بالأيمان لأنو التجارب اللي بيمر فيها الأنسان أحيانا تؤدي الى زعزعة الأيمان بالرب فيا رب كن معنا في وقت الشدائد وقوينا عليها لأنك قد غلبت العالم
          مشكور أخي صبحي مواضيع مميزة متل العادة
          مرورك هو المميز اخى الحبيب
          نورت الموضوع

          تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



          Comment


          • #6
            رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

            ان الاحزان حينما نقبلها باتضاع و فرح .... لاب ستقودنا الى حياة اعمق

            و بالنسبة للانسان اللي عاييش بحبوبوحة حياتية برايي ما رح يتعلم شي من الحياة

            فبالاحزان نصقل ذواتنا ... نفهم الارداة الالهية وراء كل تجربة ..

            و الاهم اننا ننمو في جسد الرب المعزي في احزاننا

            صبحي الحبيب

            تسلم ايدك على هالمواضيع المميزة

            Comment


            • #7
              رد: الفرح رغم الحزن والضيقات




              + والأن السؤال لنا جميعاً :

              هل يمكن أن نفرح بالألم ونعتبره بركة ( كما رأينا ) ؟ أم نحزن ، ونفقد التعزية والراحة النفسية ؟! فى الدنيا وفى الأبدية ؟!

              وبماذا نفرح ؟ وبماذا نحزن الآن ؟ !

              للاجابة عن سؤال الفرح بالالم واعتبره بركة

              فلا يمكن ان ينكر الواحد منا مشاعره البشرية التي تؤثر اولا به كونه يحتك بها بمجال اوسع من الوعي الروحي وخصوصا خلال نمونا الروحي

              فالالم حقيقي ويؤثر فعلا على عقلنا نفسنا وجسدنا

              والفرق الوحيد بين النامي بالروح وبين الانسان العادي

              هو قدرة الاول على ان يسيطر قليلا على مشاعره وان يتأمل باله واسبابه ونتائجه

              وان يكون دائما وابدا حاضرا بفكره فداء الرب وانتصاره
              مما يحول الالمو ظواهره الى فرصة لا تعوض

              بان اشعر ولو بجزء بسيط مماشعر به مخلصي
              فيبقى علي من بعدها ان اقيس المي واحوله لغاية الحب

              فاصل الى حقيقة شعور الرب المتجسد وهو يعاني باسم الحب
              وينتصر اخيرا باسم الحب
              فاقدم المي قربانا له واتقرب منه اكثر
              واتحد معه (وان كان الالم ليس هو الوحيد الذي يجعلني مقربا اكثر من الله)
              فيتحول شعوري من احباط وحزن بالمي الى فرح حقيقي متجدد
              ها اني اعاين مجد الله بعد معاناة

              فاصبح في حالة روحية وذهنية انضج واكثر استعدادا لقبول المواهب التي يمنحني اياها
              سيدي
              فيكون الالم سبب بركة
              ان استطعت ان احوله لمجد الله
              -كما ان كل شيء يتحول الى بركة ان جعلناه لمجد الله-


              اما بماذا افرح وبماذا احزن فهذا سؤال احتفظ بجوابه لنفسي كونه يخص علاقتي المباشرة بابي السماوي
              شكرا ع الموضوع صبحي

              "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
              "ثقوا لقد غلبت العالم"
              ======================================

              Comment


              • #8
                رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

                هل يمكن أن نفرح بالألم ونعتبره بركة ( كما رأينا ) ؟ أم نحزن ، ونفقد التعزية والراحة النفسية ؟! فى الدنيا وفى الأبدية ؟!
                بعترف أوقات بحزن
                وبماذا نفرح ؟ وبماذا نحزن الآن ؟ !
                أنا بحزن لما ببتعد عن الرب يسوع وقت أضعف وقت أوقع بالضيق بس بفرح لأنو يسوع ما بيزعل مني وبيكون ناطرني لأرجع لايماني و لثقتي فيه
                " في وقت ضعفي أراك تشفي من سقطتي
                وعند ضيقي تبقي صديقي وسلوتي
                إلي تدنو إليك أرنو مسلما
                "


                ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                Comment


                • #9
                  رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

                  الله يعطيكون العافيه يا شباب كفيتو ووفيتو
                  الرب يكون معكون
                  سوريا من بعدك مافي وطن
                  لبيك يا اسد



                  Comment


                  • #10
                    رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

                    Originally posted by elias mousa View Post
                    ان الاحزان حينما نقبلها باتضاع و فرح .... لاب ستقودنا الى حياة اعمق

                    و بالنسبة للانسان اللي عاييش بحبوبوحة حياتية برايي ما رح يتعلم شي من الحياة

                    فبالاحزان نصقل ذواتنا ... نفهم الارداة الالهية وراء كل تجربة ..

                    و الاهم اننا ننمو في جسد الرب المعزي في احزاننا

                    صبحي الحبيب

                    تسلم ايدك على هالمواضيع المميزة
                    مرورك هط المميز الياس
                    نورت الموضوع
                    شكرا للمرور الحلو
                    تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



                    Comment


                    • #11
                      رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

                      Originally posted by molham haddad View Post

                      للاجابة عن سؤال الفرح بالالم واعتبره بركة

                      فلا يمكن ان ينكر الواحد منا مشاعره البشرية التي تؤثر اولا به كونه يحتك بها بمجال اوسع من الوعي الروحي وخصوصا خلال نمونا الروحي

                      فالالم حقيقي ويؤثر فعلا على عقلنا نفسنا وجسدنا

                      والفرق الوحيد بين النامي بالروح وبين الانسان العادي

                      هو قدرة الاول على ان يسيطر قليلا على مشاعره وان يتأمل باله واسبابه ونتائجه

                      وان يكون دائما وابدا حاضرا بفكره فداء الرب وانتصاره
                      مما يحول الالمو ظواهره الى فرصة لا تعوض

                      بان اشعر ولو بجزء بسيط مماشعر به مخلصي
                      فيبقى علي من بعدها ان اقيس المي واحوله لغاية الحب

                      فاصل الى حقيقة شعور الرب المتجسد وهو يعاني باسم الحب
                      وينتصر اخيرا باسم الحب
                      فاقدم المي قربانا له واتقرب منه اكثر
                      واتحد معه (وان كان الالم ليس هو الوحيد الذي يجعلني مقربا اكثر من الله)
                      فيتحول شعوري من احباط وحزن بالمي الى فرح حقيقي متجدد
                      ها اني اعاين مجد الله بعد معاناة

                      فاصبح في حالة روحية وذهنية انضج واكثر استعدادا لقبول المواهب التي يمنحني اياها
                      سيدي
                      فيكون الالم سبب بركة
                      ان استطعت ان احوله لمجد الله
                      -كما ان كل شيء يتحول الى بركة ان جعلناه لمجد الله-


                      اما بماذا افرح وبماذا احزن فهذا سؤال احتفظ بجوابه لنفسي كونه يخص علاقتي المباشرة بابي السماوي
                      شكرا ع الموضوع صبحي
                      نورت ملهم الموضوع باحلى مشاركه
                      شكرا لمرورك الحلو
                      منور الموضوع
                      تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



                      Comment


                      • #12
                        رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

                        Originally posted by كرمة View Post
                        هل يمكن أن نفرح بالألم ونعتبره بركة ( كما رأينا ) ؟ أم نحزن ، ونفقد التعزية والراحة النفسية ؟! فى الدنيا وفى الأبدية ؟!
                        بعترف أوقات بحزن
                        وبماذا نفرح ؟ وبماذا نحزن الآن ؟ !
                        أنا بحزن لما ببتعد عن الرب يسوع وقت أضعف وقت أوقع بالضيق بس بفرح لأنو يسوع ما بيزعل مني وبيكون ناطرني لأرجع لايماني و لثقتي فيه
                        " في وقت ضعفي أراك تشفي من سقطتي
                        وعند ضيقي تبقي صديقي وسلوتي
                        إلي تدنو إليك أرنو مسلما
                        "
                        نورتى كرمه الموضوع بمشاركتك الرقيقه
                        الرب يباركك
                        تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



                        Comment


                        • #13
                          رد: الفرح رغم الحزن والضيقات

                          Originally posted by حنا80 View Post
                          الله يعطيكون العافيه يا شباب كفيتو ووفيتو
                          الرب يكون معكون
                          منور دايما ابو الحن
                          الرب يباركك
                          تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



                          Comment

                          Working...
                          X