بسم ألآب والأبن والروح القدساله واحد آمين
أن أول مايتبادر للذهن بعد رؤية فيلم شفرة دافنشي هو مصداقية ألأنجيل هل ألأنجيل محرف أم هو الحقيقة...هل صحيح أنه كتاب وهمي أحسن الملك قسطنطين فبركته...أليس هذا يريد أن يصل أليه كاتب قصة الفيلم وعارضه ، للرد على هذا.......
نبدأباكتشاف ماقام به السيد مارتان بودمير أحد أساتذة ألآهوت في صيف سنة 1956 (وهذه حقيقة أكيدة) حيث وجد مخطوطا من أنجيل يوحنا آخر رسل المسيح (أنه التلميذ الذ1ي أحبه يسوع يرقى هذا المخطوط الى أوائل القرن الثاني الميلادي أي بعد وفاة القديس يوحنا بقليل ...كتبه أحد واعظي ذلك الزمان كمفكرة علىبردي لقد كتب في ذلك مابين الفصل ألأول وما بين الفصل الرابع عشر منه وهو يطابق النسخة الفاتيكانيةالتي ترقى للقرن الرابع والنسخة السيناوية التي ظهرت في نفس ذلك العصر أيضافاءن كان هذا الجزء من ألأنجيل قد بقي صحيحا الى يومنا هذا فقياسا به، فان هذا ينطبق على سائر ألأنجيل ورسائلهونضيف أنه كان من الصعب بل من المستحيل تحريف نصوص منتشرة ومتداولة عند آباء الكنيسة منذ القرن الثاني....وبلغات متعددة .....باليونانية في كنائس ألأسكندرية وأورشليم وآسيا الصغرى.......وبالغالية في فرنسا.......وباللاتينية في كنائس روما وأفريقيا الشمالية.....وبالقبطية في مصر......وبالسريانية في سوريا وبلاد مابين النهرين........وبالأرمنية في أرمينيا......وابالحبشية في أثيوبيا........وبالقوطية في بلاد القوطوهنا أن من سيقصد التحريف لن يحرف سوى نسخة واحدة فقط طالما أن الطباعة لم تكن موجودة في تلك ألأيام........وهل يعقل أن يصيب التحريف جميع النسخ المتداولة في تلك ألأيام وفي وقت واحد معافالوصول الى تحريف ألأناجيل ألتي كانت منتشرة بكنائس متعددة ببلدان بعيدة بعضها عن بعض وبلغات مختلفة وكثيرة أمر مستحيل ...وهذا يعني أن هذه ألأناجيل....التي كتبت بشهادة رسل المسيح اللذين عاينوا الكلمة.......................لم تكن قابلة للتحريف اطلاقالنتطرق ألآن الى تقييم رسل لازموا الرب يسوع المسيح . وكانت أول نتيجة أكدوا عليها أنه قدوس بلا خطيئة
أولا . فماذا يقول التلميذ الذي أحبه يسوع
يقول الرسول يوحنا في رسالته ألأولى عن الرب يسوع المسيح (وهو يبدوا وكأنه يتكلم عن كل الرسل اللذين بشروا باسمه)) الذي كان منذ البدأ ...الذي سمعناه ..الذي رأيناه بعيوننا...الذين شاهدناه ولمسته أيدينا . من جهة كلمة الحياة )) اذا الرسول يوحنا يعلن على لسان الرسل أنهم عاشوا كل لحظة من لحظات .حياته .وآلامه.....لمسوه...عاينوه.....و وصلوا الى قناعة أنه هو الذي كان منذ البدء....هو سرالله ألأزلي.
ثم يتابع قائلا ((ان الله نور وليس فيه ظلم البتته اذا قلنا أن لنا شركتا معه وسلكنا في الظلمة نكذب ولسنا نعمل الحق )) (ص1ع10)
وفي أللأصحاح الثاني من نفس الرسالة يقول(( أيها ألأولاد لايضللكم أحد من يفعل البر فهو بار كما أن (الرب يسوع المسيح) بار ..ومن يفعل الخطية فهو من ابليس لأجل هذا أظهر أبن الله لينقض أعمال ابليس....(ويتابع قائلا) كل من هو مولود من الله لايفعل الخطيئة...لأن زرعه ثابت في الله....لأنه مولود من الله.
(
ويتابع قائلا)....ومن لايفعل البر ..ليس هو من الله وانما من ابليس.
اذن الرسول يوحنا يؤكد بصورة واضحة الرب يسوع المسيح لم يخطأ ولذلك فان الذي يثبت فيه لايخطاء......والذي يدعي أنه يؤمن به ولايحفظ وصاياه فانه من ابليس.
ثانيا.وماذا قال عنه بطرس وهو يراسل كنائس آسيا في رسالته ألأولى......
وهو التلميذ عندما قرر الرومان اعدامه صلبا لاصراره على البشير بالمسيح ربا والاها....رفض تواضعا منه ومحبتاليسوع أن يصلب مثل سيده لأنه كان يشعر أنه لا يستحق أن يكون في منزلة سيده لذلك طلب أن يصلب بالمقلوب....
وهو التلميذ الذي قال له الرب أنت الصخرة وعلى هذه الصخرة سأبني كنيستي
((لاتشاكلوا شهواتكم السابقة في جهالاتكم. بل نظير القدوس الذي دعاكم كونوا أنتم أيضا قديسين في كل سيرة لأنه مكتوب (كونوا قديسين لأنني أنا قدوس )) فلو كان الرب( وحاشا لي أن ألفظ ذلك الا بسبب الضرورة) قد أجتمع مع مريم المجدلية وله صبي ذكر منها...فهل كان قد تكلم الرسول بطرس وباقي الرسل اللذين عاينوه بمثل هذه الجرأة عن قداسته لو لم يكونوا قد عاينوا القداسة بأنفسهم .
للأسف ان تلك القصص التي خرجت من أحشاء الظلمة عن الرب وتجديفا باسمه كان الهدف منها أن يتمكن ابليس من المسيحية والكنيسة.
لكن لنشكر الرب يسوع المسيح على عظمته ....فما أن تخرج هذه القصص من غياهب الظلمة ...حتى تحترق بنور المسيح.....نور الحق والقداسة والمحبة...لأنها لاتستطيع أن تصمد أمام الحقائق الاءلاهية الواضحة الصارخة.
ثالثا. وهناك رسول آخر وان آمن بالرب يسوع متأخرا بعد قيامته من بين ألأمواتالا أنه عرف الرب وعاش معه منذ طفولته وهو يعرفه بكل تفاصيل حياته...أنه الرسول يعقوب القريب له الذي يلقب( بيعقوب أخوا الرب) انه أسقف اورشليم....اول أسقفية نشأت في تاريخ الكنيسة والذي رجمه اليهود بالحجارة واستشهد....انتقاما لايمانه.....فماذا ورد بالرسالة.
في رسالته يقول بالأصحاح ألأول ((يعقوب عبد الله والرب يسوع المسيح.....يهدي السلام للأثنى عشر سبطا الذين بالشتات.....(ثم يتابع ب عدد13)...لايقل أحد أنني أجرب من قبل الله لأن الله غير مجرب بالشرور وهو لايجرب أحدا .لكن كل واحد يجرب اذا أنجذب وخدع من شهوته ثم الشهوة اذا حبلت تلد خطية والخطية اذا كملت تنتج موتا))
أي أن ألخطية لاتأتي من الله وهو لايدعونا للخطية...بل تأتي من ضعفاتنا...
((
لاتضلوا ياأخوتي ألأحباء فان كل عطية صالحة وكل موهبة كاملة هي من فوق نازلة من عند أبي ألأنوار (الله )..شاء فولدنا بكلمة حق لكي نكون باكورة من خلائقه)وفي ألأصحاح الرابع ..عدد4..يقول (( أيها الزناة والزواني أما تعلمون أن محبة العالم عداوتا لله....من أراد أن يكون محبا للعالم فقد صار عدوا لله...قاوموا ابليس يهرب منكم...اقتربوا الى الله يقترب اليكم) ....فيا ترى لو لم يعاين قداسة المسيح..هل كان آمن به ربا والاها..وهل كان دافع عنه بهذه الجرأة. رابعا : لنذهب الآن ونستمع الى يهوذا الذي آمن بالرب يسوع المسيح بعد قيامته والذي عاين المسيح منذ نعومة أظفاره وأصبح بعد استشهاد الرسول يعقوب أسقف اورشليم واستشهد بعد أن صلبه الرومان بسبب ايمانهوقد كتب رسالة الى كنائس المسيح خارج اورشليم ينبهها من خطر أنبياء كذبة كانوا يحاولون افساد الكنيسة فقال
((من يهوذا عبد المسيح يسوع وأخوا يعقوب الى المدعوون قدسين في الله أللآب والمحفوظين ليسوع المسيح......لتكثر لكم الرحمة والسلام والمحبة ........(ثم يتابع)...أكتب اليكم واعظا أن تجتهدوا لأجل الايمان المسلم للقديسين......
لأنه دخل خلسة اناس قد كتبوا منذ القديم لهذه الدينونة فجار يحولون نعمة الله الى عهارة وينكرون أن يسوع المسيح هو سر الله المتجسد (أبن الله المتجسد)
فأريد أن أذكركم أن الرب الذي خلص الشعب من أرض مصر....قادرا أيضا أن يهلك من لم يوءمنوا به...)).....هذا هو ربنا وألاهنا يسوع المسيح بشهادة الرسل...انه قدوس وبار وبلا خطيئةوهكذا فان كثيرا من ألأعتقادات التي نكرت الرب يسوع المسيح كونه ابن الله وكونه قدوس كانت قد نشأت بالظلمة ولكن ماأن ظهرت أمام نور المسيح حتى أحترقت ...وقصت دافنشي سيكون لها نفس المصيروالتسبيح لله دائما -الختام-
أن أول مايتبادر للذهن بعد رؤية فيلم شفرة دافنشي هو مصداقية ألأنجيل هل ألأنجيل محرف أم هو الحقيقة...هل صحيح أنه كتاب وهمي أحسن الملك قسطنطين فبركته...أليس هذا يريد أن يصل أليه كاتب قصة الفيلم وعارضه ، للرد على هذا.......
نبدأباكتشاف ماقام به السيد مارتان بودمير أحد أساتذة ألآهوت في صيف سنة 1956 (وهذه حقيقة أكيدة) حيث وجد مخطوطا من أنجيل يوحنا آخر رسل المسيح (أنه التلميذ الذ1ي أحبه يسوع يرقى هذا المخطوط الى أوائل القرن الثاني الميلادي أي بعد وفاة القديس يوحنا بقليل ...كتبه أحد واعظي ذلك الزمان كمفكرة علىبردي لقد كتب في ذلك مابين الفصل ألأول وما بين الفصل الرابع عشر منه وهو يطابق النسخة الفاتيكانيةالتي ترقى للقرن الرابع والنسخة السيناوية التي ظهرت في نفس ذلك العصر أيضافاءن كان هذا الجزء من ألأنجيل قد بقي صحيحا الى يومنا هذا فقياسا به، فان هذا ينطبق على سائر ألأنجيل ورسائلهونضيف أنه كان من الصعب بل من المستحيل تحريف نصوص منتشرة ومتداولة عند آباء الكنيسة منذ القرن الثاني....وبلغات متعددة .....باليونانية في كنائس ألأسكندرية وأورشليم وآسيا الصغرى.......وبالغالية في فرنسا.......وباللاتينية في كنائس روما وأفريقيا الشمالية.....وبالقبطية في مصر......وبالسريانية في سوريا وبلاد مابين النهرين........وبالأرمنية في أرمينيا......وابالحبشية في أثيوبيا........وبالقوطية في بلاد القوطوهنا أن من سيقصد التحريف لن يحرف سوى نسخة واحدة فقط طالما أن الطباعة لم تكن موجودة في تلك ألأيام........وهل يعقل أن يصيب التحريف جميع النسخ المتداولة في تلك ألأيام وفي وقت واحد معافالوصول الى تحريف ألأناجيل ألتي كانت منتشرة بكنائس متعددة ببلدان بعيدة بعضها عن بعض وبلغات مختلفة وكثيرة أمر مستحيل ...وهذا يعني أن هذه ألأناجيل....التي كتبت بشهادة رسل المسيح اللذين عاينوا الكلمة.......................لم تكن قابلة للتحريف اطلاقالنتطرق ألآن الى تقييم رسل لازموا الرب يسوع المسيح . وكانت أول نتيجة أكدوا عليها أنه قدوس بلا خطيئة
أولا . فماذا يقول التلميذ الذي أحبه يسوع
يقول الرسول يوحنا في رسالته ألأولى عن الرب يسوع المسيح (وهو يبدوا وكأنه يتكلم عن كل الرسل اللذين بشروا باسمه)) الذي كان منذ البدأ ...الذي سمعناه ..الذي رأيناه بعيوننا...الذين شاهدناه ولمسته أيدينا . من جهة كلمة الحياة )) اذا الرسول يوحنا يعلن على لسان الرسل أنهم عاشوا كل لحظة من لحظات .حياته .وآلامه.....لمسوه...عاينوه.....و وصلوا الى قناعة أنه هو الذي كان منذ البدء....هو سرالله ألأزلي.
ثم يتابع قائلا ((ان الله نور وليس فيه ظلم البتته اذا قلنا أن لنا شركتا معه وسلكنا في الظلمة نكذب ولسنا نعمل الحق )) (ص1ع10)
وفي أللأصحاح الثاني من نفس الرسالة يقول(( أيها ألأولاد لايضللكم أحد من يفعل البر فهو بار كما أن (الرب يسوع المسيح) بار ..ومن يفعل الخطية فهو من ابليس لأجل هذا أظهر أبن الله لينقض أعمال ابليس....(ويتابع قائلا) كل من هو مولود من الله لايفعل الخطيئة...لأن زرعه ثابت في الله....لأنه مولود من الله.
(
ويتابع قائلا)....ومن لايفعل البر ..ليس هو من الله وانما من ابليس.
اذن الرسول يوحنا يؤكد بصورة واضحة الرب يسوع المسيح لم يخطأ ولذلك فان الذي يثبت فيه لايخطاء......والذي يدعي أنه يؤمن به ولايحفظ وصاياه فانه من ابليس.
ثانيا.وماذا قال عنه بطرس وهو يراسل كنائس آسيا في رسالته ألأولى......
وهو التلميذ عندما قرر الرومان اعدامه صلبا لاصراره على البشير بالمسيح ربا والاها....رفض تواضعا منه ومحبتاليسوع أن يصلب مثل سيده لأنه كان يشعر أنه لا يستحق أن يكون في منزلة سيده لذلك طلب أن يصلب بالمقلوب....
وهو التلميذ الذي قال له الرب أنت الصخرة وعلى هذه الصخرة سأبني كنيستي
((لاتشاكلوا شهواتكم السابقة في جهالاتكم. بل نظير القدوس الذي دعاكم كونوا أنتم أيضا قديسين في كل سيرة لأنه مكتوب (كونوا قديسين لأنني أنا قدوس )) فلو كان الرب( وحاشا لي أن ألفظ ذلك الا بسبب الضرورة) قد أجتمع مع مريم المجدلية وله صبي ذكر منها...فهل كان قد تكلم الرسول بطرس وباقي الرسل اللذين عاينوه بمثل هذه الجرأة عن قداسته لو لم يكونوا قد عاينوا القداسة بأنفسهم .
للأسف ان تلك القصص التي خرجت من أحشاء الظلمة عن الرب وتجديفا باسمه كان الهدف منها أن يتمكن ابليس من المسيحية والكنيسة.
لكن لنشكر الرب يسوع المسيح على عظمته ....فما أن تخرج هذه القصص من غياهب الظلمة ...حتى تحترق بنور المسيح.....نور الحق والقداسة والمحبة...لأنها لاتستطيع أن تصمد أمام الحقائق الاءلاهية الواضحة الصارخة.
ثالثا. وهناك رسول آخر وان آمن بالرب يسوع متأخرا بعد قيامته من بين ألأمواتالا أنه عرف الرب وعاش معه منذ طفولته وهو يعرفه بكل تفاصيل حياته...أنه الرسول يعقوب القريب له الذي يلقب( بيعقوب أخوا الرب) انه أسقف اورشليم....اول أسقفية نشأت في تاريخ الكنيسة والذي رجمه اليهود بالحجارة واستشهد....انتقاما لايمانه.....فماذا ورد بالرسالة.
في رسالته يقول بالأصحاح ألأول ((يعقوب عبد الله والرب يسوع المسيح.....يهدي السلام للأثنى عشر سبطا الذين بالشتات.....(ثم يتابع ب عدد13)...لايقل أحد أنني أجرب من قبل الله لأن الله غير مجرب بالشرور وهو لايجرب أحدا .لكن كل واحد يجرب اذا أنجذب وخدع من شهوته ثم الشهوة اذا حبلت تلد خطية والخطية اذا كملت تنتج موتا))
أي أن ألخطية لاتأتي من الله وهو لايدعونا للخطية...بل تأتي من ضعفاتنا...
((
لاتضلوا ياأخوتي ألأحباء فان كل عطية صالحة وكل موهبة كاملة هي من فوق نازلة من عند أبي ألأنوار (الله )..شاء فولدنا بكلمة حق لكي نكون باكورة من خلائقه)وفي ألأصحاح الرابع ..عدد4..يقول (( أيها الزناة والزواني أما تعلمون أن محبة العالم عداوتا لله....من أراد أن يكون محبا للعالم فقد صار عدوا لله...قاوموا ابليس يهرب منكم...اقتربوا الى الله يقترب اليكم) ....فيا ترى لو لم يعاين قداسة المسيح..هل كان آمن به ربا والاها..وهل كان دافع عنه بهذه الجرأة. رابعا : لنذهب الآن ونستمع الى يهوذا الذي آمن بالرب يسوع المسيح بعد قيامته والذي عاين المسيح منذ نعومة أظفاره وأصبح بعد استشهاد الرسول يعقوب أسقف اورشليم واستشهد بعد أن صلبه الرومان بسبب ايمانهوقد كتب رسالة الى كنائس المسيح خارج اورشليم ينبهها من خطر أنبياء كذبة كانوا يحاولون افساد الكنيسة فقال
((من يهوذا عبد المسيح يسوع وأخوا يعقوب الى المدعوون قدسين في الله أللآب والمحفوظين ليسوع المسيح......لتكثر لكم الرحمة والسلام والمحبة ........(ثم يتابع)...أكتب اليكم واعظا أن تجتهدوا لأجل الايمان المسلم للقديسين......
لأنه دخل خلسة اناس قد كتبوا منذ القديم لهذه الدينونة فجار يحولون نعمة الله الى عهارة وينكرون أن يسوع المسيح هو سر الله المتجسد (أبن الله المتجسد)
فأريد أن أذكركم أن الرب الذي خلص الشعب من أرض مصر....قادرا أيضا أن يهلك من لم يوءمنوا به...)).....هذا هو ربنا وألاهنا يسوع المسيح بشهادة الرسل...انه قدوس وبار وبلا خطيئةوهكذا فان كثيرا من ألأعتقادات التي نكرت الرب يسوع المسيح كونه ابن الله وكونه قدوس كانت قد نشأت بالظلمة ولكن ماأن ظهرت أمام نور المسيح حتى أحترقت ...وقصت دافنشي سيكون لها نفس المصيروالتسبيح لله دائما -الختام-
Comment