• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

جماعة الحياة المسيحية

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • جماعة الحياة المسيحية

    حابة عرفكون على جماعة بنتمي الها تعرف باسم جماعة الحياة المسيحية
    رح خبركون على مدى ا لايام شو هية هي الجماعات وشو هدفها ... والخ


    جماعة الحياة المسيحية:
    حركة علمانية تتكون من مسيحيين يريدون أن يعيشوا إيمانهم جدياً كجماعة ملتزمة في المجتمع.
    وما يميزها, هو اتباعها لروحانية القديس أغناطيوس دي لويولا مؤسس الرهبانية اليسوعية والمسماة بالروحانية الإغناطية. ففي بداية تأسيس الرهبانية اليسوعية في القرن السادس عشر اكتشف الآباء اليسوعيون وجود أشخاص علمانين يريدون مساعدتهم والعمل معهم بدون أن يصبحوا رهباناً, وهؤلاء الأشخاص عاشوا معهم الروحانية وخدموا بنفس الرسالة وهنا كانت بدايات فرق الصلاة.

    2. ملخص ماهية فرق الصلاة
    تتلخص ماهية فرق الصلاة بثلاث عناوين رئيسية هي :
    الحياة الروحية – الجماعة – الرسالة

    الحياة الروحية:
    يتعرف الأعضاء على الروحانية الأغناطية من خلال الرياضات الروحية للقديس اغناطيوس التي تعتبر نقطة انطلاق يل يمكن القول إنها خبرة اهتداء لكل شخص يرغب بالاشتراك بفرقة الصلاة.
    نتعلم في الرياضة الروحية طريقة صلاة جديدة: التأمل في نص من الكتاب المقدس, فمن خلاله نتعمق بمعرفة ذاتنا ونتعرف على شخص المسيح كصديق ومثال لنا, ونختبر علاقة جديدة مع الله الذي يدعونا أن نتبعه في مسيرة حياتية يقودها الروح.
    وهذه الرياضة تتراوح مدتها بين 3 -6 أيام بإدارة الآباء اليسوعيين.
    وفي لقاءاتنا الأسبوعية نجتهد بمتابعة خبرة الرياضات الروحية في حياتنا اليومية فنتأمل بنص إنجيلي لمدة نصف ساعة وبعد ذلك نتشارك بما عشناه خلال هذه الصلاة أو خلال الفترة السابقة من حياتنا.
    لا تقتصر هذه المسيرة الروحية على اللقاءات الأسبوعية فقط بل تحتاج لصلاة يومية, وهكذا يتعلم أن يميز كيف تكون أعماله لمجد الله وليس لمجده.

    الجماعة:
    لا نعيش هذه الروحانية بشكل منفرد إنما بالمشاركة مع أشخاص ضمن الجماعة,حيث يبلغ عدد أشخاص الجماعة ما بين 8 -12 شخص, يتعرفون على بعضهم ويتعلمون المشاركة بخبراتهم فأسلوبنا ليس مناقشة المواضيع وتبادل الآراء بقدر ما هو قبول للآخرين بالإصغاء العميق لما يعيشون من خبرات شخصية .
    وهكذا تزداد الثقة المتبادلة وحرية التعبير عن الذات الحقيقية مما يؤدي إلى التطور الروحي الذي يكون ليس فقط على مستوى الفرد بل على مستوى الجماعة ككل.

    الرسالة :
    إن الروحانية الأغناطية هي روحانية من اجل الرسالة أي تدفعنا إلى الاهتمام بالآخرين ومساعدتهم على اكتشاف المسيح في حياتهم مثلما اكتشفناه. وهكذا تكون الرسالة ثمرة لنمونا الروحي.

    3. نشاطاتها:

    هناك نشاطات رسولية نستطيع القيام بها فردية أو جماعية
    (خدمات رعوية أو اجتماعية ). ولكن الرسالة لها طابع اشمل . فكل ما تقوم به خلال يومنا, في البيت أو العمل يمكن أن يصبح مجالاً لرسالتنا, ونعطي المسيح لكل من نلتقي به.
    مهما تكن نشاطاتنا وأعمالنا فإنه لا تأخذ بعدها الرسولي بالمعنى الأغناطي إلا إذا تعرضت للتميز و التقيم والمشاركة مع الأخوة داخل الفرق.

    إن فرق الصلاة تنهل من الروحانية الأغناطية وترتبط مسيرتها بالرهبانية اليسوعية فهي تشترك مع الآباء اليسوعين بتحقيق شعار القديس أغناطيس دي لويولا " لمجد الله الأعظم" .

    سلام الرب
    ميمو
    ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

    دعني ابحث عن ذاتي
    فمرآتي مظلمة

  • #2
    من هو القديس اغناطيوس دولويولا

    اغناطيوس هو سيد نبيل شاب، ولد في لويولا في اسبانيا عام 1491.
    هو يبحث عن ملذات العالم وعن المجد والكرامة والمفاخر. يقول عن نفسه أنه مغرور. إنه عسكري يحب الأسلحة. وهو موجود في مدينة بامبولين Pampelune المحاصرة من قبل الفرنسيين وغير القادرة على المقاومة. يعتقد الجميع أنه لا بد من الاستسلام، لكن إنياس يرفض الاستسلام لأنه يريد إنقاذ الكرامة والشرف.
    بعد 6 ساعات من القتال، يصاب في ساقه فوق الركبة. يجبرون على الاستسلام. يقوم المنتصرون بإسعافه والعناية به، ويرسلونه إلى ذويه بعد بضعة أيام، حيث يخضع لعملية لأن ساقه لم تعاد إلى مكانها كما يجب. تسوء حالته، ويقترب من الموت، ثم يستعيد قواه وتتحسن حالته. لكن عظامه تلحم بشكل منفرج، ويستوعب أنه سيبقى معاقاً مع رجل أقصر من الأخرى، ما سيمنعه من متابعة حياته الدنيوية المليئة بالملذات. لا يستطيع تحمل ذلك ويقرر الخضوع لعملية أخرى. هذا عذاب حقيقي لأنه لم يكن هناك تخدير في تلك الفترة من الزمن.
    تنجح العملية الجراحية، وفي فترة النقاهة، لم يبقى لديه سوى الإنتظار. يجبر على المكوث في الفراش ويبدئ بالشعور بالضجر. يطلب إذاً روايات عن الفروسية تحكي قصص حب وقصص قتال، ولكن لم يكن هناك أي كتب من هذا الطراز، لم يكن هناك سوى كتاب عن "حياة المسيح" وآخر عن حياة القديسين. يقرؤها ويجد فيها ما يجتذبه.
    يتوقف عن القراءة بين الحين والحين ليفكر بملذات العالم وبشكل خاص بشيء يحذ على قلبه كثيرا: إمرأة أحلامه التي ينوي إغراءها. تسترسل مخيلته خلال 2-3-4 ساعات متصوراً كل المآثر التي سيقوم بها لغزو قلبها، وكان كثير الغرور في أحلامه إلى حد أنه لم يرى أن ما يتصوره هو مستحيل التحقيق لأن المرأة هي من مستوى اجتماعي أعلى بكثير من مستواه الاجتماعي.
    وفي لحظات أخرى، وبعد قراءة حياة القديسين، يمضي وقتاً طويلاً في التفكير:"القديس دومينيك فعل ذلك: وأنا أيضاً يحب أن أتمكن من فعله! القديس فرانسوا فعل ذلك، وأنا أيضاً يجب أن أتمكن من فعله!"
    وهكذا وجد نفسه في تلاخق للأفكار: تارة كيف يغزو قلب تلك المرأة، وتارة كيف يقلّد القديسين. وفي جميع الأحول، يبقى الموضوع بالنسبة له بمثابة القيام بعمل عظيم، أكان ذلك لإمرأته أو للله، ويبقى ذلك على مستوى الخيال بما أنه في الحقيقة على فراشه وغير قادر على القيام بأي عمل !
    "ومع ذلك كان هناك هذا الفرق:
    حين كان يفكر بملذات العالم، كان يستمتع كثيراً، ولكن حين كان يتعب من التفكير بذلك، كان يرى نفسه جافاً وحزيناً.
    ولكن حين كان يفكر بالذهاب حافي القدمين إلى أورشليم، بالصوم على الأعشاب، وبفعل كل أعمال التقشف الأخرى التي كان القديسين يقومون بها، كان يشعر ليس فقط بالتعزية أثناء التفكير بتلك الأفكار، وإنما كان
    يستمر الشعور بالفرح والسعادة حتى بعد الكف عن هذا التفكير."
    اكتشف شيئاً ما: شيئاً ما يحدث في داخله. هذه مرحلة أولى، ولكنها لا تكفي. للوهلة الأولى، لم يعر ذلك أيه أهمية. جميعنا، نختبر أننا نمر بلحظات عاطفية مختلفة: فرح/حزن، شجاعة/يأس. ولكن هذه التقلبات لا تنفعنا بشيء لأننا على الأغلب لا نعيرها أي اهتمام.
    ما يميز تجربة اغناطيوس سيكون البدء بالاهتمام بهذه التقلبات عن طريق محاولة فهم ما الذي يحرك هذه التقلبات في داخلنا، وربط الحالة النفسية التي نمر بها بالأفكار التي سبقتها.
    "ودهش بهذا التنوع وبدأ يتأمه، وفهم بعد خبرة طويلة أنه بعد بعض الأفكار كان يبقى حزيناً وبعد بعضها الآخر كان يبقى سعيداً، وشيئاً فشيئاً، فهم تنوع حالات الروح التي كانت تختلج في داخله، واحد من الشيطان والآخر من الله." (النص رقم 8)
    يلاحظ اغناطيوس وجود أفكار تجلب له الحزن وأخرى تجلب له الفرح. تلك بداية خبرة روحية ستغير حياته بشكل كامل: تمييز الأرواح التي تختلجه. وسيتابع تلك الخبرة خلال كل حياته وسينقلها لغيره.
    وأصبح اغناطيوس مؤسس اليسوعيين.

    سلام ا لرب

    ميمو
    ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

    دعني ابحث عن ذاتي
    فمرآتي مظلمة

    Comment


    • #3
      رد: جماعة الحياة المسيحية

      الرسالة :
      إن الروحانية الأغناطية هي روحانية من اجل الرسالة أي تدفعنا إلى الاهتمام بالآخرين ومساعدتهم على اكتشاف المسيح في حياتهم مثلما اكتشفناه. وهكذا تكون الرسالة ثمرة لنمونا الروحي.





      كتر حلو
      الرب يكون معك

      Comment


      • #4
        رد: جماعة الحياة المسيحية


        "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
        "ثقوا لقد غلبت العالم"
        ======================================

        Comment


        • #5
          رد: جماعة الحياة المسيحية

          الياس ... ملهم ... نينوس شكرا لمروركون


          هدف الرياضة الروحية
          الرياضة تدريب الإنسان على تمارين تحرره من كل ما يعوقه في مسيرته، ويمنعه عن التقدم الروحي، فتساعده على اكتشاف إرادة الله، لينظم حياته حسب هذه الإرادة الإلهية. إذ أننا نتصرف غالبًا في حياتنا اليومية مدفوعين بتأثير أهوائنا غير الخاضعة للعقل ولا للضمير المستنير بالإيمان. نحتاج إذًا إلى التحرير من هذه الانفعالات غير العاقلة والمنحرفة حتى نكتشف الصواب: ألا وهو ما يراه الله وما يريده.
          ويسهل علينا ملاحظة أن بعض هذه الأهواء المنحرفة ينتج من طابعنا الشخصي وأحاسيسنا وعواطفنا، والبعض الآخر هو ثمرة تأثير الجو المحيط بنا، وبنوع خاص تأثير التيارات الفكرية والمتقلبة في بيئتنا وفي جيلنا، كما يصعب على الطالب أن يستمر نزيهًا في جو امتحانات يسودها الغش أو على الموظف أن يبقى صادقًا وخلاقًا ومجتهدًا وسط مجتمع التملق والنفاق والرشوة.
          وأما "الأهواء المنحرفة" الشخصية فربما نتجت من خطيئة تعودنا عليها، أو من استسلامنا المستمر للغضب أو للغيرة أو الكبرياء أو غيرها من المشاعر السلبية، مما يجعلنا مقيدين حتى لا نعرف التمييز بين الخير والشر.
          حتى نتحرر من هذه القيود لنختار الصواب ونكتشف إرادة الله، لابد من الاختلاء مع الذات ومع الله، كي نعطي الفرصة لذواتنا كي نعود إلى الإحساس الدقيق بإلهامات الله فينا، فننقاد بروحه لإدارة حياتنا حسب إرادته.
          إذًا هدف الرياضة تحرير ثم استعداد ثم اكتشاف إرادة الله حتى الوصول إلى حياة الاتحاد والشركة مع الله ومع الآخرين ومع ذواتنا مما يؤهلنا إلى حياة الرسالة.
          ظروف تكوين الرياضة الروحية
          لم يقصد إغناطيوس أبدًا أن يؤلف "كتاب رياضات"، بدأ الأمر عندما رقد على فراش المرض بعد إصابته بقذيفة، وبدأ يتأمل دون مساعدة أي مرشد إلا إرشاد الروح القدس. كما اكتشف، بعد سقوطه في أخطاء ومشاكل متعددة، أن هناك الروح الشرير الذي يؤثر فيه ليبعده عن طريق الرب. وتعلم أيضًا بالخبرة فائدة سر المصالحة الذي يعيد السلام والنور إلى النفس.
          وبعد أن اهتدى إغناطيوس إلى الرب، أراد أن يشارك غيره بهذه الخبرات؛ فاختار بعض الناس وأخذ يكلمهم عن فحص الضمير وعن التوبة والتأمل في حياة المسيح. وهكذا تكونت الرياضة تدريجيًا، ناتجة عن خبراته في حياته الشخصية من ناحية، وعن خبراته مع نفوس الآخرين من ناحية أخرى.
          مراحل الرياضة وتخطيطها الهادف
          تنقسم مسيرة الرياضة إلى 4 مراحل نسمي أسابيع. إلا أنه قبل الدخول في تمارين الأسبوع الأول ذاتها نجد أولاً نظرية بعنوان "المبدأ والأساس". فيها نواجه حقيقة خلق الإنسان وهدف هذا الخلق ألا وهو الاتحاد بالله تعالى أبديًا لأنه لا نجاح لحياة الإنسان إلا بالوصول إلى هذه الغاية. ومنها ينتج الاقتناع بضرورة التحرر من كل حب منحرف، أي بكل استعباد أو تعلق لما ليس الله.
          تلي هذه النظرية الافتتاحية تمارين الأسبوع الأول. وهي عبارة عن سلسلة تأملات نشاهد فيها من ناحية وجود الشر ورفض الله في العالم وفينا. ومن ناحية أخرى عظمة رحمة الله نحو هذا العالم الخاطئ ونحونا شخصيًا. تلك الرحمة المخلصة التي تتبلور في مشهد المسيح المصلوب من أجلنا. وهكذا فثمرة الأسبوع الأول هو الاقتناع بحب الله والتحرر من كل ما يفصلنا عنه وينتهي هذا الأسبوع بتساؤل: "إذا أحبني الله هكذا، فماذا أعمل حتى أرد على هذا الحب المطلق؟"
          ردًا على هذا السؤال يبدأ الأسبوع الثاني بمشاهدة رئيسية مثل نظرية المبدأ والأساس في الأسبوع الأول، إلا أنها تختلف عنها لأنها لا تكتفي بالتفكير في معطيات الإيمان والاستنتاج العملي منها، بل توقفنا أمام المسيح، الابن الذي يتجاوب تمامًا مع حب الآب، في شخصية الملك الذي يدعو متطوعين للاشتراك معه في الجهاد ضد الشر ولبناء ملكوت أبيه، على أن هذا الجهاد يتأسس أولاً على متابعة المسيح في محاربة الحب الذاتي وفي تحمل الإهانات والفقر على مثاله ومعه.
          بعد هذه المشاهدة المبدئية، يستمر الأسبوع الثاني بتأمل يسوع في حياته، فنتبعه خطوة خطوة منذ يوم تجسده في سر البشارة إلى أيام ميلاده فقيرًا في بيت لحم، وحياة الطفولة والشباب في الناصرة، ثم سنوات التبشير واختيار رفاقه وتلاميذه، حتى دخوله أورشليم يوم أحد الشعانين.
          ولكي يساعدنا إغناطيوس على هذه التأملات، خوفًا من الاكتفاء ببعض الانفعالات والعواطف السطحية، يقدم لنا مفتاحًا لأسلوب متابعة المسيح من خلال 3 تأملات أو محاور: تأمل في "الرايتين" وفي "ثلاث درجات من التواضع" وفي "ثلاث فئات من الناس". وسنأتي إليها لاحقًا عند الحديث عن النعم المطلوبة لكل تأمل.
          ويجعلنا الأسبوع الثالث نتأمل المسيح في آلامه وموته على الصليب طوعًا، فنثبت بنعمة الله في قراراتنا حتى نتبعه على الطريق الحرج وندخل من الباب الضيق حبًا فيه وفي سبيل خلاص مجتمعنا. ونصل في الأسبوع الرابع إلى تأمل المسيح المنتصر في قيامته وإرساله لتلاميذه إلى العالم أجمع لنشر رسالة الخلاص بين جميع البشر.
          إلا أننا قبل انطلاقنا للرسالة في العالم يقدر لنا إغناطيوس تأملاً خاصًا يمكن اعتباره ميثاق شركاء المسيح، عنوانه "تأمل لبلوغ الحب"، نشاهد فيه حب الله الذي يعمل من أجلنا، بل يعمل من خلالنا بالحب والحكمة، ونشاهد أيضًا جميع ملكاتنا التي تنحدر منه كالنهر من الينبوع، حتى تصبح حياتنا هي حياة الله فينا وحياتنا في الله في شكل مشاركة كاملة. فنكرس له ذواتنا كلها إذ نلنا كل شيء من يده. بل ولا نزال ننال منه كل شيء، بل وننال كياننا ذاته طوال أيام حياتنا في اتحاد دائم مع الله.
          وتعتبر النعم – التي يدعونا إغناطيوس لطلبها كعطية مجانبة من الله قبل كل تأمل – مفتاحًا لفهم الرياضة وديناميكيتها.

          بقلم الأب حنا فور اليسوعي
          ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

          دعني ابحث عن ذاتي
          فمرآتي مظلمة

          Comment


          • #6
            رد: جماعة الحياة المسيحية

            بتمنى تكونوا آخدين ترخيص .. يعني مسموحة .. و إلا ما بصير ..

            هلأ سؤالي .. قريت القديس فرنسوا فعل ذلك و القديس دومينيك .. شو يعني فعلوا ذلك يعني أغروا نسوان من الطبقة الأعلى ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!

            و محبتي
            يا فرحي .. المسيح قام .. قام منذ بدء الخلق حتى الآن




            احفظوا الأورثوذكسية نقية

            "ثم نوصيكم أيها الأخوة باسم ربنا يسوع المسيح أن تتجنبوا كل أخ يسلك بلا ترتيب وليس حسب الترتيب الذى أخذه منا" (2تس6:3).



            Comment


            • #7
              رد: جماعة الحياة المسيحية

              اهلين خريستوفوروس بشكر مرورك ومحبتك

              بس اعذرني ما رح اقدر جاوبك عاسألتك لترجع تعيد القراية بس بهداوة ورواق وتلاقي الجواب للسؤالين يلي كتبتون .. لان يلي مكتوب بيستاهل تضيع عليه شوية وقت وتقراه برواق ((( طبعاً اذا بتحب ))) .. واذا ما لقيت اجوبة... وقتا تكرم عيونك بجاوبك بكلام مكتوب فوق ... ومبين وواضح متل عين الشمس

              سلام الرب

              ميمو
              ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

              دعني ابحث عن ذاتي
              فمرآتي مظلمة

              Comment


              • #8
                رد: جماعة الحياة المسيحية

                ربنا يباركون
                لمنا وعيّرنا بطرس بالجبن يوم أنكرك ,كلنا قد قلنا خائن ليهوذا حين أسلمك ,ونحن اليو أمام الناس نستحي بك ننكرك بقطعتين من النحاس مثل يهوذا نسلمك

                Comment


                • #9
                  رد: جماعة الحياة المسيحية

                  انا بالأصل قريتو برواق .. هو وصلك لمرحلة من مجرد التفكير بهالامور .. و حسيتا متل الحبكة تبع القصة انو كيف بدو يغري المرأة و بيجي تحت انو قرا عن القديسين و هيك عملوا .. هيدا مصدر السؤال ..

                  و ميرسي كتير
                  يا فرحي .. المسيح قام .. قام منذ بدء الخلق حتى الآن




                  احفظوا الأورثوذكسية نقية

                  "ثم نوصيكم أيها الأخوة باسم ربنا يسوع المسيح أن تتجنبوا كل أخ يسلك بلا ترتيب وليس حسب الترتيب الذى أخذه منا" (2تس6:3).



                  Comment


                  • #10
                    رد: جماعة الحياة المسيحية

                    Originally posted by خريستوفوروس View Post
                    انا بالأصل قريتو برواق .. هو وصلك لمرحلة من مجرد التفكير بهالامور .. و حسيتا متل الحبكة تبع القصة انو كيف بدو يغري المرأة و بيجي تحت انو قرا عن القديسين و هيك عملوا .. هيدا مصدر السؤال ..

                    و ميرسي كتير
                    اهلا وسهلا بمرورك عن جديد
                    واوك رح رد عاسألتك من يلي كتبتون من قبل

                    جماعة الحياة المسيحية:
                    حركة علمانية تتكون من مسيحيين يريدون أن يعيشوا إيمانهم جدياً كجماعة ملتزمة في المجتمع.
                    وما يميزها, هو اتباعها لروحانية القديس أغناطيوس دي لويولا مؤسس الرهبانية اليسوعية والمسماة بالروحانية الإغناطية...

                    تابعة للرهبانية ليسوعية فاكيد مصرح فيها


                    تسترسل مخيلته خلال 2-3-4 ساعات متصوراً كل المآثر التي سيقوم بها لغزو قلبها، وكان كثير الغرور في أحلامه إلى حد أنه لم يرى أن ما يتصوره هو مستحيل التحقيق لأن المرأة هي من مستوى اجتماعي أعلى بكثير من مستواه الاجتماعي.
                    وفي لحظات أخرى، وبعد قراءة حياة القديسين، يمضي وقتاً طويلاً في التفكير:"القديس دومينيك فعل ذلك: وأنا أيضاً يحب أن أتمكن من فعله! القديس فرانسوا فعل ذلك، وأنا أيضاً يجب أن أتمكن من فعله!"

                    مار اغناطيوس ساعات كان يفكر بالغزو وبالمرأة والخ .. وساعات كان يفكر بحياة القديسين وشو كانوا يساووا ... بس الفرق كان :

                    حين كان يفكر بملذات العالم، كان يستمتع كثيراً، ولكن حين كان يتعب من التفكير بذلك، كان يرى نفسه جافاً وحزيناً.
                    ولكن حين كان يفكر بالذهاب حافي القدمين إلى أورشليم، بالصوم على الأعشاب، وبفعل كل أعمال التقشف الأخرى التي كان القديسين يقومون بها، كان يشعر ليس فقط بالتعزية أثناء التفكير بتلك الأفكار، وإنما كان يستمر الشعور بالفرح والسعادة حتى بعد الكف عن هذا التفكير."

                    فأكيد اعمال القديسين ما كانت اغراء نسوان من الطبقة الاعلى... كانت صوم وصلاة وتبشيروتقشف..


                    وانشالله يكون وصل يلي كنت عم تسال عنو واهلا وسهلا فيك بأي وقت ... ورح حط هلق صلاة للقديس اغناطيوس كان يرددها ... كتير بحبا وهية كتير حلوة وقريبة من القلب ...


                    (((ربي تقبل ذاكرتي وعقلي وإرادتي. كل ما أملك هو منك، كل ما لدي هو منك. أنت أعطيتنيه وإليك أعيده ربي وأستودعه بين يديك، هبني حبك، هبني نعمتك القدوسة ففيهما غناي وليس لي من مطلب سواهما يا إلهي)))

                    سلام الرب

                    ميمو
                    ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                    دعني ابحث عن ذاتي
                    فمرآتي مظلمة

                    Comment


                    • #11
                      رد: جماعة الحياة المسيحية

                      انا بعتذر من يلي بعتلي مسج وسالني عن الجماعة وانا ما قدرت رد عليه لان مش مسمحلي لسى ابعت مسجات

                      بس حطيت مرفق فيه رياضات روحية بدير التجلي التفاحة بدعي الكل يروحوا عليهون اذا حابين ياخدوا خبرات

                      معطم الرياضات صامتة ومع مرافقين يسوعيين

                      واذا في اشخاص ما عاملين رياضات من قبل ...الرياضة الاهم ليكونوا فيها هي رياضة ابونا سامي حلاق

                      سلام الرب

                      ميمو
                      Attached Files
                      ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                      دعني ابحث عن ذاتي
                      فمرآتي مظلمة

                      Comment


                      • #12
                        ماذا يعني رمز جماعة الحياة المسيحية cvx

                        حرف C يعني Communauté أي الجماعة. شكله الدّائريّ يُذكّر بالقربان، جسد المسيح في الإفخارستيّا التي هي محور حياتنا والتي تُحَقِّق الشّراكة بين الأعضاء. الدّائرة المفتوحة تدعونا إلى الانطلاق نحو الآخرين. لونها الأصفر الذي هو لون النّور والشّمس، يرمز إلى المسيح، شمس حياتنا الحقيقيّة، الذي قال عن نفسه: "أنا نور العالم" (يو 8/12)، والذي قال لنا: "أنتم نور العالم" (متى 5/14).

                        حرف V يعني Vie أي الحياة، مرموزٌ إليها بالمصلوب فاتحًا ذراعيه ليجذبنا إليه (يو 12/32). هو منفصل عن صليبه، قائم من الموت، حَيّ. لونه الأبيض يذكّرنا بالقيامة التي هي أساس إيماننا ورجائنا.

                        حرف X هو الحرف الأوّل من اسم يسوع باليونانيّة، Xριστός (Christós) وهو مُمَثَّل بالصّليب الذي هو الشّرط لاتّباع المسيح: "مَن أراد أن يتبعني، ... فليحمل صليبه كلّ يوم ويتبعني" (لوقا 9/23). لونه البنّيّ يذكّر بالتّراب، مادّة جسدنا الفاني، وبالأرض، مكان وجودنا ومكان تجسّد ابن الله.

                        سلام الرب

                        ميمو

                        ما دام يسوع بقربي .... فمم أخاف

                        دعني ابحث عن ذاتي
                        فمرآتي مظلمة

                        Comment

                        Working...
                        X