• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

سبت لعازر

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • سبت لعازر


    قال هذا صرخ بصوت عظيم لعازر هلم خارجاً. فخرج الميت مربوطة رجلاه و يداه بلفائف ووجهه ملفوف بمنديل"
    (يو11: 43 - 44)

    "فأخذت مريم مناً من طيب ناردين خالص كثير الثمن ومسحت قدميه بشعرها، فامتلأ البيت من رائحة الطيب " (يو12: 3)














    وكان لا بدّ للعازر أن يُنتن أولاً قبل أن يأتي الربّ يسوع المسيح إليه ليقيمه من بين الأموات. الخطيئة فينا لا تموت إلاّ بالموت. لهذا أبقى الربّ الإله على الموت، تدبيراً، بعد قيامته لأنّه أحبّنا وأراد أن يخلِّصنا من الخطيئة بالموت. هو يسوع أي المخلِّص.
    الإنسان جائع إلى ربّه، جائع إلى الحياة في ملئها. لكن الحياة لا تأتيه إلاّ بالموت. هذا سرّ الحياة الجديدة. السرّ الذي يفوق مداركنا. إن لم تقع حبّة الحنطة في الأرض وتمت تبقى وحدها. لا بدّ لحبّة الحنطة أن تُنتن. هذا ما يجدر بكل مَن اتَبع يسوع أن يفهمه جيّداً ويقبله ويتّخذه دستوراً لحياته. حياتنا في المسيح مرسومة أمام عيوننا في شكل صليب.
    "مَن أراد أن يتبعني فليحمل صليبه، كل يوم، ويأت ورائي". من الصليب تنبع القيامة. من الموت تدفق الحياة الجديدة. ضمانتنا الوحيدة أنّ المسيح قام.
    لعازر، الذي يعني اسمه مَن عونه من عند الله، هو صورة الجميع. لا بدّ لنا من أن نتروَّض، يومياً، على الموت في المسيح ابتغاء الحياة فيه. مَن لا يشاء أن يموت في المسيح لا نصيب له في القيامة مع المسيح. لذا كانت الوصيّة، أبداً، صليباً. لأنّنا جميعاً مرضى كانت الوصيّة دواء مرّاً. أن يحفظ الواحد وصيّة السيّد يعني أن يكون مطيعاً له. وأن يكون مطيعاً له معناه أن يكفر بنفسه.
    ليس بإمكان العبد أن يخدم سيِّدَين، أن يخدم نفسه وربّه في آن. لو جعلنا أنفسنا في خدمة أنفسنا لصرنا في خدمة الخطيئة المعشِّشة فينا. خدمة الله كائنة من أجل أن نتحرَّر من عبوديّة الخطيئة. إذا عرفنا الحقّ الذي هو المسيح، إذا صرنا له عشراء، إذا ما استخدمنا أنفسنا له، إذ ذاك يحرِّرنا الحقّ حقّاً.

    إذاً، قبل أن يحلم أحد بالقيامة عليه أن يخطِّط، كل يوم، من أجل أن يموت عن نفسه. ما معنى أن يموت الإنسان عن نفسه؟ معناه أن يرذل كل ما له صلة به من دون الله. يرذل الواحد راحته ليريح الآخرين. يقطع الواحد شبعه ليُطعم الجائعين. يتنازل الواحد عن كرامته ليعطي المجد لله. أن يموت المرء عن نفسه معناه أن يتنكّر لأفكاره الخاصة، لإرادته الذاتية، لأهوائه، لرغباته، لطموحاته، لأناه، لكبريائه، لتعظُّمه، لمجده.
    معناه أن يُهلك نفسه، أن يُهلك خطيئته وجذر الخطيئة فيه، بنعمة الله، أن يتخلّى عن عتاقته، أي عن إنسان الخطيئة فيه. معناه أن يدخل، روحياً، إلى القبر. أن يدخل بملء إرادته. معناه أن يُقيم في قبر نفسه على الرجاء أن يحضر المسيح الربّ ليقيمه بصوت عظيم كما أقام لعازر: "يا لعازر هلمّ خارجاً!" يا مَن جعلتَ عونك فيّ هاءنذا آتي إليكَ لأدعوكَ: "هلمّ خارجاً!" إذ ذاك تنفكّ الرباطات الخانقة التي جعلته يختبر الموت كل ساعة.
    إذ ذاك يسري روح الحياة في نفسه وجسده. إذ ذاك يتجدّد القلب. يمتلئ الميت نوراً بعد ظلمة تدبيرية اعترته. ينصبّ النور عليه بالكلمة. المسيح مُكْلِفٌ. ليس بإمكان أحد أن يقتني مسيح الربّ ولا شركة لأحد مع مسيح الربّ إلاّ إذا تجشّم كِلفةً تحاكي، على مقاسه، كِلفة المسيح الذي بذل نفسه بالكامل لخلاص البشريّة. ما كلّفنا، إذ ذاك، يستدعي ما كلّفه هو. يصير لنا نصيب في ما تكلَّفه. صليبنا، إذ ذاك، ينفتح على صليبه، يعانق صليبه، يصير امتداداً له، واحداً وإيّاه.
    يصير النور الذي سرّ أن يقيم في صليب المسيح مقيماً فينا نحن أيضاً، في صليبنا. لا بدّ أولاً أن يختبر كل منّا، أن يذوق، طعم العدم، طعم الموت الإرادي، وإلاّ لا تموت الخطيئة فيه ولا يموت الموت ولا تُفرع القيامة. المسيح شَرِب الكأس. علينا، نحن أيضاً، أن نشربها. هذه كأس الموت. لكن المسيح لمّا احتساها، من أجلنا، جعلها، في آن، كأس الحياة الأبديّة. ما دام أن الإنسان لا يريد أن يموت فسيحمل لعنة نفسه في نفسه كقايين. سيهرب من وجه الحياة والأحياء.
    سيهرب من هوى إلى هوى، من شهوة إلى شهوة، من خيال إلى خيال، من وهم إلى وهم، إلى أن يسقط، أخيراً، صريع التعب، صريع العمر، صريع الشيخوخة. صليب المسيح للهالكين جهالة، أمّا لنا، نحن المخلَّصين، فهو قوّة الله.

    كثيراً ما نحاول ان نموِّه الصليب، أن نجمِّله، أن نفرغه من مضمونه. نتزيّن بالصليب. نتشدَّق بالكلام عليه. نوهم أنفسنا أنّنا إذا ما تعاطيناه كلاماً، إذ ذاك نكون قد تعاطيناه وعرفناه. وما ذلك بحقّ. الإنسان قادر أن يقيم في الوهم. طالما لم يقتبل الصليب بعد ولم يتسمّر عليه إلى النهاية لا يكون قد خبره. الصليب موت كل يوم، دم كل يوم، تسليم لله كل يوم إلى أن يأتي هو نفسه إليك. أنت لا تنزل عن الصليب. تموت عليه. ينزِّلونك بعد أن تكون قد لفظت نَفَسَك الأخير. بعد ذلك تأتي القيامة.

    لهذا مسيحنا باق في أحبّته الخُلَّص مَن لا هيئة له ولا جمال في هذه الدنيا. المؤمن باق، في هذه الدنيا، مرذولاً، منبوذاً لا هيئة له ولا جمال. وحده مَن يعرفه يعرفنا. بإزاء مأساة القيامة(!) نتجمّل بالصبر. مَن كان بغير الصبر متجمِّلاً تجلبب بغير المسيح ثوباً، فوُجد أدنى إلى إبليس الذي يعرف أن يظهر بمظهر ملاك من نور.
    الإنسان، في الواقع الذي هو فيه، كنفس وجسد، قادر أن يجمِّل ويتفنّن في ما يبثّه فيه إبليس تفنّناً كبيراً. للخطيئة خِلابتها في النفس الساقطة. والإنسان قادر، بظواهر الأمور، أن يجعل منها مادة عبادة. لذلك "اخرجوا من بينهم يقول الربّ"، لا مادياً بالضرورة بل روحياً. لا بدّ لنا أن نخرج، بالكامل، من روحيّة هذا العالم. الانقطاع لا يكون إلاّ كاملاً. طالما بقي في نفس الواحد ميلٌ ولو ضئيل إلى العالم استمالنا العالم، شدّنا إليه. امرأة لوط لم تكن، بالضروة، تحلم بالعودة إلى صادوم. كانت تعرف ماذا كان يجري في صادوم. الربّ الإله أخرجها وزوجها وأولادها رحمة بهم.
    ولكنْ بقيت في نفس امرأة لوط بقيّة رغبة في الحياة الصادومية. لهذا تطلّعت إلى الوراء. فلما فعلت استحالت عمود ملح. مَن وضع يده على المحراث لا ينظر إلى الوراء. الحياة تأتي من قدّام، كل يوم، جديدة.

    مَن شاء أن تكون عتبات الملكوت قِبلة عينيه كان عليه أن يسدّ منافذه بالكامل عمّا هو وراء، أن يصمّ أذنيه حتى لا يعطي سمْعاً لوشوشة العتاقة فيه. هذه الوشوشة قد تبقى طويلاً وقد تبقى حتى الموت. على كلّ منّا أن يكون قاطعاً في تعامله مع ربّه وفي انقطاعه عن العالم. مأساة البشريّة أنّ أكثر النفوس باقية منقسمة. نطلب الله دون أن نُقلع بالكامل عمّا في العالم. حتى لو خرج أحدنا إلى الصحراء، والحال هذه، حتى لو خرج إلى الدير يبقى روح العالم طالباً فيه ما لروح العالم. وهذا يلقاه في قنية تافهة أو في فكرة سمجة. إذ ذاك يَفسد الخمير العقلي. الخمير لا يقبل الزغل. والعجين، عجين الحياة الجديدة، إذ ذاك، لا يطلع. يبقى الإنسان في مستوى الدهرية.

    لهذا نصلّي ونصلّي أولاً أن يعيننا الربّ الإله على نفوسنا. وإلى ذلك نقطع، وبكل عنف، كل أربطتنا بالعالم. يحسب المؤمن نفسه من حثالة القوم. كأنّه لا شيء. نكرة! يقتبل أنّه تراب ورماد. يكون مستعداً، دائماً، للعب دور الخادم. يضع نفسه آخر الكل. يحسب أنّه لا هيئة له ولا جمال. ويأبى أن يفتح فاه لأنّه لا كلام لديه ينطق به ما لم يجعل الربّ الإله كلاماً في فمه.
    لذا كانت الرهبانية، وهي وجه المسيحيّة الأعمق، سبيل الموت الإرادي اليومي. أن يموت الإنسان عن نفسه كل يوم. من دون رهبانية المسرى لا طريق للإنسان تفضي به إلى حضن الآب. يقتبل الموت عن وعي، لهذا يعطيه ربّه ملء الحياة. يسعى، في كل حين، لأن يتوارى، لهذا يجعله ربّه سيِّداً ومعلِّماً في كنيسته. بالتواري عن نفسه يُعطَى له أن تصير كلمتَه كلمةُ السيّد. ليست الرهبانية في الأثواب السوداء ولا في القوانين ولا حتى في نمط الحياة.

    رهبانية المسيحيّة هي في اقتبال المؤمن، كل مؤمن بيسوع، سبيل الموت عن نفسه ابتغاء أن يصير الربُّ الإله فيه الكل في الكل. هذا درب الجميع في كنيسة المسيح ولا درب سواه. هذا درب القدّيسين وكلّنا مشاريع قدّيسين. القدّيسون ألوان مضمونهم واحد أنّهم يتمسحنون بالموت، إرادياً، كلٌّ عن نفسه. يدخلون، روحياً، إلى حيث دخل لعازر. يقيمون في ما يبدو لعيونهم ظلمة القبر على رجاء القيامة. والرجاء بالله لا يخزي. ولنا كواكب من الشهود يشهدون أنّ الله كما أقام الابن المتجسّد في اليوم الثالث، فهو يقيمنا معه أيضاً. فإذا سلكنا في مسرى كمسراه بلغنا قيامة كقيامته.

    على هذا نذوق في سبت لعازر طعم القيامة التي أذاقها الربّ الإله للذي أحبّه عربوناً للقيامة التي نحن عتيدون، بنعمة الله، أن ندخل فيها إن ثبتنا على الرجاء إلى النهاية. لعازر واحد منّا وللربّ يسوع كلُّنا، في تدبيره، شركاء. الربّ قام ليكون لنا أن نقوم معه نحن أيضاً. بلى، القيامة لنا، نصيبنا، ميراثنا إلى الأبد. لعازر قام. والمسيح قام. وكلّنا، أيضاً، قيام...

    فالمجد للذي قام ليقيمنا معه

    الأرشمندريت توما
    miss you all

  • #2
    ميرسي ام الرور
    بس ليكي احكيلون ع الشمره يلي قومت العازر

    Comment


    • #3
      ميرسي على مرورك هاني و مشان الشمرة خليها بيناتنا
      miss you all

      Comment


      • #4
        طيب اوك رح خليها
        بيناتنا

        Comment


        • #5
          رد: سبت لعازر

          miss you all

          Comment


          • #6
            رد: سبت لعازر

            قيام لعازر هي رمز وإشارة مسبقة للقيامة العامّة، حين سيموت الموت جوعاً. هذا هو السبب الذي من أجله ابتدأ الموت الملتهم البشريّة بالرجفان منذ قيام لعازر، فإنه كان قابضاً حتى ذلك الحين على الجنس البشريّ. منذ قيامة لعازر ابتدأ العدّ التنازلي لزمن الجلجلة بالنسبة للموت، لأن طعامه الأساسي كان أجساد ونفوس المائتين. باستدعائه لعازر من بين الأموات، قلب المخلّص بعزّته مملكة الجحيم المظلمة، ودحض قوّة الموت وزعزع أساسات الجحيم.

            تَعتبر الكنيسة سبتَ لعازر أحد الأعياد السيدية الاثني عشر. وترتَّل في هذا اليوم خدمة القيامة كمثل أحد أيام الآحاد. تتحلّى الخدمة بطابع النصر والظفر، فقيامة لعازر هي مقدمة لقيامة المسيح. ومنذ هذا اليوم وحتّى السبت من أسبوع التجديدات أوصت الكنيسة أن لا تتمّ خدمة صلاة للراقدين (الترصاجيون)، كما أنّه في الفترة الفاصلة حتّى يوم عيد الفصح لا يُقام تذكار أيّ من القدّيسين الذين يقع تذكارهم في هذه الفترة، فيحصل كثيراً أن يتّم مثلاً تأجيل عيد القدّيس جاورجيوس إلى الاثنين من أسبوع التجديدات. بالطبع يمكن للمرء أن يفهم المغزى من هذه الترتيبات الطقسيّة ألا وهو طبيعة الحدث الذي تحييه الآن الكنيسة، إذ له أولوية على كلّ ما عداه، بحيث لا يلتفت المرء إلى ما هو أدنى عندما عليه أن ينتقل إلى ما هو أسمى وأجمل.

            بحسب إنجيل يوحنا، فإن المسيح بعد إقامته لعازر توارى في قرية تدعى إفرائيم، أما لعازر فقد هرب إلى جزيرة قبرص لأن اليهود كانوا يطلبون قتله. هناك شُرطن أسقفاً وعاش مدّة ثلاثين عاماً. ولا يزال قبره هناك محفوظاً حتى اليوم.

            ويُقال أن لعازر من بعد قيامته لم يضحك البتّة ولا أستطاع أن يأكل شيئاً دون أن يحلّيه لأن مرارة الموت والجحيم لم تفارقه أبداً. وهو لم يتّحدث إطلاقاً عن خبرته بشأن تلك الايام الأربعة، إمّا لأن المسيح لم يأذن له، أو لأنّ الربّ، بتدبير منه، حجب عنه رؤية هذه الأمور.

            الجدير ذكره أنّ الكنيسة الأرثوذكسية تعيّد لتذكار القدّيس لعازر، الملقّب بالرباعيّ الأيام، يوم 17 تشرين الأول، وهو تذكار نقل رفاته من قبرص (من مدينة لارنكا) إلى الكنيسة المسمّاة على اسمه في القسطنطينية (898)، التي بناها الملك لاون السادس الحكيم (886 – 912).
            miss you all

            Comment


            • #7
              رد: سبت لعازر

              اكبر شكرااااااااااااااااااااا الك ام الرور

              كتييييييير موضوعك حلووووووووووووووووووو
              *****************

              with God all things are possible


              *****************



              Comment


              • #8
                رد: سبت لعازر

                شكرا ام الرور على الموضوع وكل عام وانت بخير
                بس شوقصة الشمرا مابعرفا
                اتهيقنا وزينا البيت


                لقدومك ضوت المغارة


                يايسوع الي طليت


                فكر فينا بزيارة




                صديقتي ياذات العينين الخضراوتين ....
                ان روحي تناديكي .....

                Comment


                • #9
                  رد: سبت لعازر

                  ميرسي لمروركن نجم و رغودة ( نسيت شو قصة الشمرا )

                  و لعازر مبارك للكل و كل عام و أنتو بخير ..
                  miss you all

                  Comment


                  • #10
                    رد: سبت لعازر

                    فالمجد للذي قام ليقيمنا معه

                    يعطيك الف عافية
                    رموضوع جدا" رائع
                    نبين من خلاله عظمة الرب وقدرته الامحدودة
                    كلن 00

                    الله يرحمك ياغالي

                    Comment


                    • #11
                      رد: سبت لعازر

                      لك يا رب البرايا نحن نجثو بخشوع ... إننا موتى الخطايا بك نحيا يا يسوع .... شكراً على مرورك أبو كارو الرب معك
                      miss you all

                      Comment


                      • #12
                        رد: سبت لعازر

                        إننا موتى الخطايا بك نحيا يا يسوع



                        موضوع كتير حلو رور .. ميرسي الك
                        سلطانة ٌ و الكل يعرفني

                        ستُّ النساء ِ يغازلـُني المطرْ

                        الشمس ُ في كفي تداعبني

                        ومن السماء ِ يمازِحـُني القمرْ

                        Comment


                        • #13
                          رد: سبت لعازر

                          سبت لعازر مبارك عالكل وينعاد عليكن بألف خير
                          miss you all

                          Comment


                          • #14
                            رد: سبت لعازر

                            و عليكي رلوش و عالكل
                            بما أنّكِ جعلتِ اهتمامَكِ ملائمًا لتسميتِكِ أحرزتِ الإيمان القويم مسكناً،


                            فلذلك يا لابسة الجهاد تفيضين الأشفية وتتشفعين من أجل نفوسنا


                            يا باراسكيفي المطابقة لاسمِها.




                            best friends
                            Infinity and eternity


                            Comment


                            • #15
                              رد: سبت لعازر

                              شكرا

                              "سلامي امنحكم, سلامي اعطيكم, لا كما يعطي العالم اعطيكم أنا."
                              "ثقوا لقد غلبت العالم"
                              ======================================

                              Comment

                              Working...
                              X