قبل صعود المسيح الى السماء أخبر تلاميذه أنه سيأتي ثانية ليأخذ شعبه أليه ( أنا أمضي لأعد لكم مكانا" وأن مضيت وأعددت لكم مكانا" أتي وأخذكم ) يوحنا 14: 2و3
وذات يوم وبينما كان يسيوع جالسا" على جبل الزيتون أتى التلاميذ وسألوه على أنفراد قائلين:
قل لنا متى يكون هذا وماهي علامات مجيئك وأنقضاء الدهر؟؟؟؟ !!!!
أجاب يسوع بأن علامات ستحدث في الأيام الأخيرة ويكون حدوثها دليلا" على قرب المجيء الثاني
وهاكم بعض هذه العلامات:
1_الحروب: قال يسوع : وسوف تسمعون بحروب وأخبار حروب ..... لأنه يقوم أمة على أمة ومملكة على مملكة
في الحرب العالمية الأولى أشترك أكثر من ستين مليون جندي وقتل حوالي عشرة ملايين نسمة وأما الحرب العلمية الثانية فقتل حوالي عشرين مليون شخص تقريبا"
ولغاية اليوم والحروب مستمرة
2_ النكبات: ( وتكون مجاعات وأوبئة وزلازل في أماكن ) متى 24:7
أجتاحت المجاعة الأرض أبان الحربين وبعدهما وبعد الحرب غزا بيوت الفقراء ولأغنياء على السواء في كافة أنحاء العالم هو أشد خطرا" من الحرب ألا وهو مرض الأنفلونزا الذي ذهب ضحيته حوالي ثمانية عشر مليون نسمة وحتى اليوم وفي كل نهار نسمع بمرض حديد يهدد البشرية
تنبأ يسوع أيضا" عن أزدياد الزلازل في الأيام الأخيرة ومافي داعي مين يخبركم هالشي أكيد شايفين وسامعين مافي يوم بيمرق بدون زلزال
3_النزاع بين الرأسماليين والعمال
لا شك أن عصرنا هذا هو عصر تكديس الثروات ففي الأنفس أندفاع جنوني لجمع الأموال وهاهم أصحاب الملايين لأكبر شاهد على صحة النبوة( يعقوب 15: 1_8)
فقد عاشوا في الزنا وتنعموا في الملذات متغاضين عن أحتياجات الفقير والمعووزين لهم
4_الجرائم والفساد
لقد تنبأ الرسول بولس أنه في الأيام الأخيرة ستزداد الجرائم ( تيموثاوسس الثانية 3: 1_5)
ذكر الرسول بولس تسع عشرة خطية وأدعوكم أيها القراء الأعزاء أن تلاحظو خصوصا" شمول العصيان للوالدين فكاد الأباء يفقدون كل سلطان على أبنائهم وهذا نرى أزدياد الجريمة بين الأولاد والأحداث الخارجين عن طاعة الوالدين
5_الكفر
قال الرسول بطرس عنه (عالمين هذا أولا" أنه سيأتي في أخر الأيام قوم مستهزئون سالكين بحسب شهوات أنفسهم وقائلين أين هو مجيئه لأن من حين رقد الأباء كل شيء باق هكذا منذ بدء الخليقة) بطرس الثانية3: 3و4
6_أزدياد المعرفة
قال الله على لسان عبده دانيال ( أما أنت يا دانيال فأخف الكلام وأختم السفر الى وقت النهاية كثيرون يتصفحون والمعرفة تزداد)
لا يوجد أحد يجهل ماتوصل له العلم من شتى الأختراعات المدهشة من الهاتف والتلغراف والراديو والتلفاز و .... الخ كل هذه الأختراعات تبين قرب المنتهى
7_ظلام الشمس والقمر وتساقط النجوم
لقد تنبأ يسوع أنه قبل مجيئه ستحدث علامات في السماء (وللوقت بعد ضيق الأيام تظلم الشمس والقمر لا يعطي ضوؤه والنجوم تسقط من السماء وقوات السماوات تتزعزع) متى24:29
أظلمت الشمس في أيار سنة 1780 كان هذا اليوم مشهورا"بظلمته فقد أنيرت بيوت كثيرة بالشموع وأختبأت العصافير ممتنعة عن التغريد
ويقول العلماء أن أسباب هذه الظاهرة ماتزال مجهولة الأسباب حتى يومنا هذا
وبعد ثلاثة وخمسين سنة وفي 13 تشرين الثاني عام 1833 حدث تساقط للنجوم كان المشهد غريبا" وعجيبا" لم يبصر العالم مثله حتى اليوم فقد وصف أحد الفلكيين ذلك المشهد بقوله: أن الذين شاهدوا هذا المنظر أنما قد شاهدوا أعظم عرض للأجرام السماوية في التاريخ ومنذ بدء الخليقة
8_مناجاة الأرواح
(ولكن الروح يقولصريحا" أنه في الأزمنة الأخيرة يرتد قوم عن الأيمان تابعين أرواحا" مضلة وتعاليم شيطان في رياء كاذبة وسومة ضمائزهم ) تيموثاوس الأولى
وهذا مايحدث بأيامنا الحالية
9_نشر البشارة
هذه هي العلامة الأخيرة التي ذكرها المسيح ( ويكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الأمم ثم يأتي المنتهى ) متى 14:24
أن الكرازة بمجيء المسيح ثانية قد وصلت ألى جميع العالم تقريبا"
فما أقرب ذلك اليوم الرهيب حيث ينزل المسيح مع جند الملائكة الأطهار
فهل أنت مستعد أيها القرىء العزيز لملاقاته !!!!!!
وهل يأتي المسيح في أيامنا ؟؟؟؟!!!!
وذات يوم وبينما كان يسيوع جالسا" على جبل الزيتون أتى التلاميذ وسألوه على أنفراد قائلين:
قل لنا متى يكون هذا وماهي علامات مجيئك وأنقضاء الدهر؟؟؟؟ !!!!
أجاب يسوع بأن علامات ستحدث في الأيام الأخيرة ويكون حدوثها دليلا" على قرب المجيء الثاني
وهاكم بعض هذه العلامات:
1_الحروب: قال يسوع : وسوف تسمعون بحروب وأخبار حروب ..... لأنه يقوم أمة على أمة ومملكة على مملكة
في الحرب العالمية الأولى أشترك أكثر من ستين مليون جندي وقتل حوالي عشرة ملايين نسمة وأما الحرب العلمية الثانية فقتل حوالي عشرين مليون شخص تقريبا"
ولغاية اليوم والحروب مستمرة
2_ النكبات: ( وتكون مجاعات وأوبئة وزلازل في أماكن ) متى 24:7
أجتاحت المجاعة الأرض أبان الحربين وبعدهما وبعد الحرب غزا بيوت الفقراء ولأغنياء على السواء في كافة أنحاء العالم هو أشد خطرا" من الحرب ألا وهو مرض الأنفلونزا الذي ذهب ضحيته حوالي ثمانية عشر مليون نسمة وحتى اليوم وفي كل نهار نسمع بمرض حديد يهدد البشرية
تنبأ يسوع أيضا" عن أزدياد الزلازل في الأيام الأخيرة ومافي داعي مين يخبركم هالشي أكيد شايفين وسامعين مافي يوم بيمرق بدون زلزال
3_النزاع بين الرأسماليين والعمال
لا شك أن عصرنا هذا هو عصر تكديس الثروات ففي الأنفس أندفاع جنوني لجمع الأموال وهاهم أصحاب الملايين لأكبر شاهد على صحة النبوة( يعقوب 15: 1_8)
فقد عاشوا في الزنا وتنعموا في الملذات متغاضين عن أحتياجات الفقير والمعووزين لهم
4_الجرائم والفساد
لقد تنبأ الرسول بولس أنه في الأيام الأخيرة ستزداد الجرائم ( تيموثاوسس الثانية 3: 1_5)
ذكر الرسول بولس تسع عشرة خطية وأدعوكم أيها القراء الأعزاء أن تلاحظو خصوصا" شمول العصيان للوالدين فكاد الأباء يفقدون كل سلطان على أبنائهم وهذا نرى أزدياد الجريمة بين الأولاد والأحداث الخارجين عن طاعة الوالدين
5_الكفر
قال الرسول بطرس عنه (عالمين هذا أولا" أنه سيأتي في أخر الأيام قوم مستهزئون سالكين بحسب شهوات أنفسهم وقائلين أين هو مجيئه لأن من حين رقد الأباء كل شيء باق هكذا منذ بدء الخليقة) بطرس الثانية3: 3و4
6_أزدياد المعرفة
قال الله على لسان عبده دانيال ( أما أنت يا دانيال فأخف الكلام وأختم السفر الى وقت النهاية كثيرون يتصفحون والمعرفة تزداد)
لا يوجد أحد يجهل ماتوصل له العلم من شتى الأختراعات المدهشة من الهاتف والتلغراف والراديو والتلفاز و .... الخ كل هذه الأختراعات تبين قرب المنتهى
7_ظلام الشمس والقمر وتساقط النجوم
لقد تنبأ يسوع أنه قبل مجيئه ستحدث علامات في السماء (وللوقت بعد ضيق الأيام تظلم الشمس والقمر لا يعطي ضوؤه والنجوم تسقط من السماء وقوات السماوات تتزعزع) متى24:29
أظلمت الشمس في أيار سنة 1780 كان هذا اليوم مشهورا"بظلمته فقد أنيرت بيوت كثيرة بالشموع وأختبأت العصافير ممتنعة عن التغريد
ويقول العلماء أن أسباب هذه الظاهرة ماتزال مجهولة الأسباب حتى يومنا هذا
وبعد ثلاثة وخمسين سنة وفي 13 تشرين الثاني عام 1833 حدث تساقط للنجوم كان المشهد غريبا" وعجيبا" لم يبصر العالم مثله حتى اليوم فقد وصف أحد الفلكيين ذلك المشهد بقوله: أن الذين شاهدوا هذا المنظر أنما قد شاهدوا أعظم عرض للأجرام السماوية في التاريخ ومنذ بدء الخليقة
8_مناجاة الأرواح
(ولكن الروح يقولصريحا" أنه في الأزمنة الأخيرة يرتد قوم عن الأيمان تابعين أرواحا" مضلة وتعاليم شيطان في رياء كاذبة وسومة ضمائزهم ) تيموثاوس الأولى
وهذا مايحدث بأيامنا الحالية
9_نشر البشارة
هذه هي العلامة الأخيرة التي ذكرها المسيح ( ويكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الأمم ثم يأتي المنتهى ) متى 14:24
أن الكرازة بمجيء المسيح ثانية قد وصلت ألى جميع العالم تقريبا"
فما أقرب ذلك اليوم الرهيب حيث ينزل المسيح مع جند الملائكة الأطهار
فهل أنت مستعد أيها القرىء العزيز لملاقاته !!!!!!
وهل يأتي المسيح في أيامنا ؟؟؟؟!!!!
Comment