أود أن أقول في بداية الكلام ..بأن لاوجود للكمال المطلق في العالم فالكمال وحده لله له كل السجود..وفي كل مكان وزمان خطأ يتم ارتكابه كوننا بشر معرضينن للسقوط....
والموضوع هو عن كنيسة المسيح المقدسة الكاثوليكية لتعرضها لتشويه سمعتها المقصود..
سأقول لماذا تم نكش قضايا الاعتداءات الجنسية رغم قدمها ورغم اعتذار البابا اكثر من مرة للضحايا؟؟
لماذا كل هذا الضغط الأعلاني؟؟ حتى تم الضغط على الكنيسة أثناء احتفالاتها بالأعياد المقدسة وكانهم يريدون بتوقف صلاتنا لله بسبب ارتكاب والوقوع في الخطيئة لبعض رجال الدين؟
اليس في كل مكان يوجد السلبي في المستشفيات والجامعات والمدارس والشوارع وحتى في داخل البيوت والاسر وفي المختبرات العلمية والمجالس السياسية في كل مكان في الأرض....فإذا ما سبب كل هذا الضغط على الكنيسة رغم تسليم المعتدين إلى القضاء!!!!!والعدالة والأعتذار!!!! وكل هذا لم ينفع بالرغم من دفع الملايين لاهالي الضحايا !!!لكن باتت سببها الطمع والتجارة وربح المال مع تشويه سمعة الكنيسة..
إن العدو اللدود للصهاينة اليهود الماسون هو الديانة المسيحية والأخص الكنيسة الكاثوليكية لأنها بالتأكيدالأكبر عددا وإنتشارا وهذا ما تم إثباته عبر التاريخ والوثائق التي توضح بكل الحركات السرية اليهودية لمحاولةتدمير الكنيسة الكاثوليكية لأنها تتعارض مع مصالح وبروتوكولات اليهود المتصهين التي تنص على السيطرة في العالمونشر الفساد قدر الإمكان ....للانتقام من الأمم من شتى الخلفيات الدينية ومن عقدة الاضطهاد التي يعانوها كونهم الأقل من حيث المعتنقين وعددا بين الأديان بالإضافة إلى كرههم وحقدهم الموجه للمسيحية الكاثوليكية عودتا لتاريخ الإمبراطورية الرومانية واحتلالها لأرضهم المزعومة (الآن فلسطين)...مما كانوا يعانون من الحكم الرومان اقتصاديا وسياسيا ودينيا كونهمأوثان قبل دخول المسيحية للإمبراطورية الرومانية..لأن في معتقدهم الديني كل شيء ليس يهوديا فهو نجس واقل مستوى بل يتدنى مستواه لمرتبة الحيوان...فذلك ادى إلى اضطهاد الرومان لليهودومن ثم أتت رسالة المسيح من المسيح نفسه فصلبوه طلبا من اليهود لأن شكل لهم تهديد قوي أطاح بكل نفوذهم الخبيثومجدهم الزائف وسيطرتهم على البشر..فتخلصوا منه ..فكانت المفاجأة من بعد ذلك مفاجأة فاجعة ومؤلمة جدا على الحاخامات اليهود المتصهينين هو( اعتناق المسيحية كدين رسمي في الإمبراطورية الرومانية)ومن هنا بدأ الصر على أسنانهم الشديد على تاريخهم المجيد وضاع كل آمالهم في السيطرة ..فكانوا يعتقدون هم الوحيدون أرقى الكائنات ولا احد يعبد الله من بعدهم غيرهم ولا سواهم..مع أنهم لم يكونوا عابدين لله بل إبليس ومازالوا وأعمالهم النكراء ليست إلا دليلا على انحرافهم من عبادة الله لعبادة الشيطان فمنذ موت المسيح وقيامه وانتشار بشارة المسيح بين المجتمعات اليهودية والرومانية والأوساط الوثنيةقرروا لبدء التخطيط لعمل مجموعات سرية هدفها صهيوني وتخريبي لهدم رسالة المسيح واسترجاعالسيطرة اليهودية انتقاما وحقدا.. فهم لم يصدقوا إلى الآن كيف هم أصبحوا المنبوذون تحت يد هذا الناصري القروي النجار الفقير يسوع المسيح لم يستوعبوا هذا...فابتدأ بالكنيسة الكاثوليكي كونها العدد الأكبر والنفوذ الأقوى والعدو اللدود الأقدم تاريخيا كما ذكرنا سلفافبعد أن ينتهوا من تدمير المسيحية الكاثوليكية تصبح البقية من الطوائف المختلفة شيئا سهلا لهمفإن تدمير السلطة الكنسية وتجريدها من النفوذ الكنسي على العالم شيئا مهما جدا لهم كما يعتبرونه الشوط الأكبر من المخطط..فبذلك في رأيهم قد أنهو أكثر من نصف المهمة ..وبعد ذلك يتوجهون ويوجهون سهامهم المسمومة للأرثوذكسية وإلى كل طوائف المسيحيةكما لاننسى بتجربتهم ومحاولاتهم مع الأرثوذكسية في القيصرية الروسية بنشر الشيوعية وبتهشيم وتجريد بل ومحو الدين المسيحي بالكامل بشتى الطرق المتاحة ...لكن باتت محاولتهم بالفشل الزريع!!!!!وإلى يومنا هذا لا يكفون اليهود الماسون الصهيون ليلا ونهارا بكل الطرق الإعلامية المتكررة لفعل عملية غسل دماغ لتشويه الكنيسة المسيحية الكاثوليكية...فالآن هم أصدقاء اليمينيين المتطرفين الإنجيليين للوصول لمبتغاهم فبعد الانتهاء من الكاثوليك يبدأن بالإنجيليينفهم معروفون منذ التاريخ بخبثهم وبكراهية الجميع .. كما الشعوب عانت منهم بسبب خيانتهم وعدم التأمين لهم...فهم يتبعون مبدأ الحق يراد به باطل فليس لهم أصدقاء فأصدقائهم هم الذين يحققون مبتغاهم ومخططاتهم الصهيونية ومن ثم يتخلصون من الصديق..وللأسف هذا مالا يعرفه الإنجيليين اليمينينوالموضوع هو عن كنيسة المسيح المقدسة الكاثوليكية لتعرضها لتشويه سمعتها المقصود..
سأقول لماذا تم نكش قضايا الاعتداءات الجنسية رغم قدمها ورغم اعتذار البابا اكثر من مرة للضحايا؟؟
لماذا كل هذا الضغط الأعلاني؟؟ حتى تم الضغط على الكنيسة أثناء احتفالاتها بالأعياد المقدسة وكانهم يريدون بتوقف صلاتنا لله بسبب ارتكاب والوقوع في الخطيئة لبعض رجال الدين؟
اليس في كل مكان يوجد السلبي في المستشفيات والجامعات والمدارس والشوارع وحتى في داخل البيوت والاسر وفي المختبرات العلمية والمجالس السياسية في كل مكان في الأرض....فإذا ما سبب كل هذا الضغط على الكنيسة رغم تسليم المعتدين إلى القضاء!!!!!والعدالة والأعتذار!!!! وكل هذا لم ينفع بالرغم من دفع الملايين لاهالي الضحايا !!!لكن باتت سببها الطمع والتجارة وربح المال مع تشويه سمعة الكنيسة..
+++++++++++++++++++++++
بهذا المقال أريد ان اوضح العلاقة والسبب وإيضاح أعداء الكنيسة والاخص الكاثوليكية
وهذا كالتالي:
بهذا المقال أريد ان اوضح العلاقة والسبب وإيضاح أعداء الكنيسة والاخص الكاثوليكية
وهذا كالتالي:
وأليكم أيضا للمعرفة التفصيلية من هم الماسونيين
الماسونية.....والصهيونية...الماسونية جمعية سرية أقامها اليهود للقضاء على كل القوى الناهضة لهم وفي مقدمتها الكنيسة الكاثوليكية وقد أخفوا هدفها الأساسي الذي يقوم على أساس إعادة بناء (هيكل سليمان)ومن هنا سميت الماسونية باسم (البناءين الأحرار ) وقد خفيت على المخدوعين الذين دخلوا إليها ظانين أنها دعوة إلى الحرية وإنصاف المظلومين،وقد شاعت دعواها في العالم الإسلامي مع مخططات الاستعمار الأخرى كالتبشير وغيره ، ولم يكتشف العرب إلا بعد سقوط السلطان عبد الحميد الذي كان يعرف أخطارها منذ اتصلت محافلها القائمة في سالونيك مع جماعة تركيا الفتاة وعملت إلى السيطرة عليها واحتوائها وتوجيهها إلى غايتها الأساسية وهي إسقاط السلطان عبد الحميد الذي وقف (عثرة) ضد مطامع اليهود في (فلسطين)،وكانت جمعية تركيا الفتاة الحاكمة خلال (1909- 1918 ) هي التي حققت هدف الاستعمار بإيجاد مذابح دموية للعرب بواسطة الاتحاديين حتى لا تلتئم وحدة العنصرين (التركي والعربي)إلى وقت طويل .
وقد كشفت الدراسات التي قام بها الكثيرون مدى خطورة الماسونية التي استطاعت أن تقضي على كثير من الحكومات والملوك والحكام الذين حافظوا على مقومات بلادهم وحالوا دون (نفاذ اليهود)إليها ، وكان في مقدمة الذين كشفوا هذه المخططات السيد رشيد رضا في مصر والأب لويس شيخوفي الشام ، ثم كان لظهور وثائق مؤتمر بازل الذي عقدة (هر تزل) وحضره ثلاثمائة من الحاخامات مؤكدا الرابطة الوثيقة بين الماسونية وبين الصهيونية كأداة سرية لها ، فقد جمعت هذه البروتوكولات كل ما عرف عن الماسونية من مخططات وأعمال ولذلك عمدت الصهيونية إلى تكذيب هذه البروتوكولات واتهامها بأنها من أعمال خصومها ،بل قام بعض العرب بمسايرتهم في ذلك، ولكن النظرة الصحيحة تكشف أن الماسونية جهاز من أجهزة الصهيونية الطامعة في السيطرة على العالم وإقامة إمبراطورية تكون (القدس) عاصمتها و(إعادة) بناء هيكل سليم والسيطرة على (العالم ) كله و وراثة الاستعمار الغربي..
أقسام الماسونية
تقسم الماسونية إلى ثلاثة فرق
1-الماسونية الرمزية : مباحة ينتظم فيها الناس على اختلاف جنسياتهم وأديانهم .
2 –الماسونية الملوكية : وهى منفصلة عن تلك (الرمزية)وفى الوقت نفسه مرتبطة بها ارتباطا لا يفهمه إلا الراسخون بالعلم الماسوني وهذه ماسونية تصدر أوامر تنفذها الماسونية الأولى من غير أن تدري مصدر هذه الأوامر .
3- الماسونية الرمزية : وهي أكثر سرية من الأخرى وهي تملي الإرادة العليا ولا يدخلها إلا نفر قليل وربما لم يعرف غير أعضائها وتستخدم الماسونيين الآخرين لنشر الفوضى في العالم على قاعدة (فرق تسد) ليستطيع اليهود بواسطتها أن يعودوا إلى صهيون . وفى نظام كاتم للأنفاس غاية في الإذلال والقسوة يتشكل أتباع الماسونية بالإرهاب والخوف ، على فلسفة غايتها البعد عن كل قيم الأخلاق والدين .
الفلسفة الماسونية: ترتكز على أساس نسف جميع المدنيات والحضارات وإزالة الأديان السماوية لتحل محلها الفلسفة الحاقدة على البشر أو لتقيم على أنقاضها ملك إسرائيل ونجد في فلسفة الماسونية جميع المذاهب المادية والإباحية التي تشكلت من بعد أيدلوجيات ومذاهب ودعوات فقد حملت الماسونية لواء وحدة الوجود وأساطير الأولين والتصوفية وفي إطار الماسونية مضت حركة التنوير وظهر فلاسفة التنوير الذين جعلوا دعوتهم الاعتماد على العقل وهم دعاة الدين الوضعي أي الدين القائم بالعقل وطقوسه ومؤسساته ، وكل العاملين في هذا المخطط الفلسفي هم من خدام اليهودية التلمودية الذين تشكلوا فكريا في محافل الماسونية.
وتؤمن الماسونية بأن :
1- كل شيء مادي فالله والعالم ليس إلا شيئا واحدا وجميع الديانات هي خيالية غير ثابتة اخترعها ذوو المطامع .
2- العلم هو الأساس الوحيد لكل معتقد ورفض كل عقيدة تقوم على أساس الوحي .
3- السطو على فكرة الوحدانية وتشويهها بالتفاسير كالقول بأن الطبيعة هي الله .
4- إنكار وجود الخالق و تأييد قدم العالم .
5- تخطئة الأنبياء السخرية بهم و القدح في أنسابهم
6- الدعوة إلى الإنسانية و العالمية و إلغاء القوميات و الحياة العائلية و الأديان .
7- الدعوة إلى الحروب بين الأمم كمقدمة لإنهاكها و تدميرها .
وقد أشارت البروتوكولات إلى مهمة الماسونية في تطعيم أكبر مجموعة من الكتل البشرية بالفكر المسموم بالمذاهب الحرة التي تدعو إلى تحرير الأبناء من توجيه الآباء . والسيطرة على الشباب في أولى مراحله ، وقد كانت صيحتهم (دعوا الكهول وتفرغوا للشباب ، بل تفرغوا للأطفال ) . وقولهم (لابد من تربية الأطفال بعيدا عن الدين ) ولقد أشارت الأبحاث إلى أن الماسونية تستعين بالفرق والأندية الرياضية والجمعيات الموسيقية لاستدامة نفوذها في أوساط الشباب وأن هذه الجمعيات هي المرتع الخصيب للتأثير على الشباب عقليا وجسميا والهدف هو محاربة كل شيء اسمه الأخلاق
----------------------------------------------
واما الشيء المثير للأشمئزاز من اعمالهم الخبيثة في التضليل ومهاجمة الكنيسة
هي الأفلام الإباحية التي يتم نشرها بشتى الوسائل وهدفها خبيث جدا.أي يتم في بعض الافلام وضع رموز دينية مسيحية وأسلامية للاستهزاء ولكسر قدسية رجال الدين ولكسر مفهوم قدسية الضمير فيصورون رجال الدين المسيحيين والأسلاميين على حد سواء في أفلامهم الشريرة كل هذا على المدى الطويل على امل لغسل عقول البشر وتحطيم المفهوم الديني عند البشر..ولم يبقى شيء من الإنسانية في قلوبهم
========================
وأخيرا أنا لست مدافعا أعمى متطرف عن الأخطاء التي ارتكب
ها بعض الاشخاص في الكنيسة فهم بشر ومعرضون للغلط فالله
والكنيسة وأنا أدنت عملهم لكن الكنيسة متبرأة منهم..
وبذات الوقت فمهمتي كمسيحي غيور على تعاليم الله ان أقول
الحق وان افتح عقول وعيون المؤمنين على هذه
الحقيقة الخطيرة ..صدقوني ليس هذا الكلام مجرد فانتازيا او تلفيق لكن بكل محمل الجدية والوثائقية
أرجو ان تكونو كمسيحين يا اخوتي في موقف دفاع ضد هؤلاء الاشرار الذين يستغلون وينتظرون الاخطاء وتصحيح للصورة
السلبية التي تمس كنيسة ربنا يسوع المسيح
شكرا على قرائتكم
Comment