سفر اشعيا النبي 7 : 14 (( ولكن يعطيكم السيد نفسه آية.ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمه عمانوئيل [[ الرب معنا]] ))
وتحققت هذه النبوة
انجيل متى 1 26-35 (( 26 وفي الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة 27 الى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف.واسم العذراء مريم. 28 فدخل اليها الملاك وقال سلام لك ايتها المنعم عليها.الرب معك مباركة انت في النساء. 29 فلما رأته اضطربت من كلامه وفكرت ما عسى ان تكون هذه التحية. 30 فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله. 31 وها انت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. 32 هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه. 33 ويملك على بيت يعقوب الى الابد ولا يكون لملكه نهاية
34 فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا وانا لست اعرف رجلا. 35 فاجاب الملاك وقال لها.الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله .))
العهد القديم: " لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْناً وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيباً مُشِيراً إِلَهاً قَدِيراً أَباً أَبَدِيّاً رَئِيسَ السَّلاَمِ. لِنُمُوِّ رِيَاسَتِهِ وَلِلسَّلاَمِ لاَ نِهَايَةَ عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ وَعَلَى مَمْلَكَتِهِ لِيُثَبِّتَهَا وَيَعْضُدَهَا بِالْحَقِّ وَالْبِرِّ مِنَ الآنَ إِلَى الأَبَدِ. غَيْرَةُ رَبِّ الْجُنُودِ تَصْنَعُ هَذَا. " ( اش9/6-7 ) .
العهد الجديد: " سَلاماً أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ. لَيْسَ كَمَا يُعْطِي الْعَالَمُ أُعْطِيكُمْ أَنَا. فَلاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ، وَلاَ تَرْتَعِبْ " (يوحنا 27:14)
“المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة” (لوقا الاصحاح 2 آية 14)
ترتيلة بهالمناسبة:
http://www.4shared.com/file/93256567/11eb02aa/___.html
نبوءة النبي ميخا في سفر ميخا 2:5 (( اما انت يا بيت لحم افراتة وانت صغيرة ان تكوني بين الوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطا على اسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ ايام الازل.))
وتحققت هذه النبوءة عن مكان ميلاد السيد المسيح في انجيل متى 2 : 1 (( ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في ايام هيرودس الملك اذا مجوس من المشرق قد جاءوا الى اورشليم. ))
_________________
في العهد القديم:
الرب يعطي كلمة.المبشرات بها جند كثير. (مزمور 11:68)
في العهد الجديد:
10 فقال لهم الملاك لا تخافوا. فها انا ابشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب.
11 انه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلّص هو المسيح الرب.
12 وهذه لكم العلامة تجدون طفلا مقمطا مضجعا في مذود.
13 وظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجند السماوي مسبحين الله وقائلين
14 المجد لله في الاعالي وعلى الارض السلام وبالناس المسرة
(لوقا، الإصحاح الثاني)
نبوءة عن مقتل اطفال بيت لحم
ارميا النبي 31 : (( 15 هكذا قال الرب.صوت سمع في الرامة نوح بكاء مرّ.راحيل تبكي على اولادها وتأبى ان تتعزى عن اولادها لانهم ليسوا بموجودين ))
تحققت هذه النبوة في انجيل متى 2 : (( 16 حينئذ لما رأى هيرودس ان المجوس سخروا به غضب جدا.فارسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس. ))
العهد القديم:
وحي بلعام بن بعور "Nm:24:17: اراه ولكن ليس الآن. ابصره ولكن ليس قريبا. يبرز كوكب من يعقوب ويقوم قضيب من اسرائيل فيحطم طرفي موآب ويهلك كل بني الوغى".
بلعام لم يكن نبياً من شعب إسرائيل، وإنما نبي أممي. ونبوءته تبناها المجوس. ومنذ ذلك اليوم وهم يراقبون بزوغ ذاك الكوكب الذي يرشدهم إلى الملك الذي أشار إليه الرب عن طريق ذلك النبي.
وتحققت النبؤة في العهد الجد:
"ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في ايام هيرودس الملك اذا مجوس من المشرق قد جاءوا الى اورشليم قائلين اين هو المولود ملك اليهود. فاننا رأينا نجمه في المشرق واتينا لنسجد له" (متى 2)
في العهد القديم:
الثور يعرف قانيه والحمار معلف صاحبه. اما اسرائيل فلا يعرف. شعبي لا يفهم (إشعياء 31)
في العهد الجديد:
"وبينما هو في بيت لحم جاء وقتها لتلد، فولدت ابنها البكر وقمطتهُ وأضعجتهُ في مذود، لأن لم يكن لهما موضع في المنزل"(لوقا2: 4-7)
وُلد الرب يسوع في مغارة في بيت لحم، والمغارة كانت تستخدم كزريبة للحيوانات. وأمه قمطته ووضعته في مذود العلف. والمغارة كانت باردة، فأحاطت به الحيوانات لتنظر خالقها الذي تعرّفت عليه، ولتمنحه قليلاً من الدفء.
تلك الحيوانات (الثور والحمار والأغنام) عرفت صانعها، وأما اليهود لم يعرفوه! إلى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله. ولكن الذين (عرفوه) وقبلوه أعطاهم سلطاناً أن يكونوا أبناء الله.
وُضع في مذود ليستبدل طعام "الحيوانات" الذي كنا نتناوله"بالخبز السماوي" (جسده ودمه الأقدسين). وباسمه القدوس يموت جسدنا "الحيواني" (آدم الأول) ليولد جسدنا "السماوي" (الولادة الجديدة)، فنصبح أبناء الله.
ويوم الدينونة لن يرى الله الآب فينا "آدم الأول" المحكوم عليه، وإنما "آدم الثاني" المنتصر والبار. ولهذا لا نعبر يوم الدينونة الرهيب، وإنما ندخل الحياة الأبدية مباشرة.
هذه هي رسالة الميلاد.
وتحققت هذه النبوة
انجيل متى 1 26-35 (( 26 وفي الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة 27 الى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف.واسم العذراء مريم. 28 فدخل اليها الملاك وقال سلام لك ايتها المنعم عليها.الرب معك مباركة انت في النساء. 29 فلما رأته اضطربت من كلامه وفكرت ما عسى ان تكون هذه التحية. 30 فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله. 31 وها انت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. 32 هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه. 33 ويملك على بيت يعقوب الى الابد ولا يكون لملكه نهاية
34 فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا وانا لست اعرف رجلا. 35 فاجاب الملاك وقال لها.الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله .))
العهد القديم: " لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْناً وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيباً مُشِيراً إِلَهاً قَدِيراً أَباً أَبَدِيّاً رَئِيسَ السَّلاَمِ. لِنُمُوِّ رِيَاسَتِهِ وَلِلسَّلاَمِ لاَ نِهَايَةَ عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ وَعَلَى مَمْلَكَتِهِ لِيُثَبِّتَهَا وَيَعْضُدَهَا بِالْحَقِّ وَالْبِرِّ مِنَ الآنَ إِلَى الأَبَدِ. غَيْرَةُ رَبِّ الْجُنُودِ تَصْنَعُ هَذَا. " ( اش9/6-7 ) .
العهد الجديد: " سَلاماً أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ. لَيْسَ كَمَا يُعْطِي الْعَالَمُ أُعْطِيكُمْ أَنَا. فَلاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ، وَلاَ تَرْتَعِبْ " (يوحنا 27:14)
“المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة” (لوقا الاصحاح 2 آية 14)
ترتيلة بهالمناسبة:
http://www.4shared.com/file/93256567/11eb02aa/___.html
نبوءة النبي ميخا في سفر ميخا 2:5 (( اما انت يا بيت لحم افراتة وانت صغيرة ان تكوني بين الوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطا على اسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ ايام الازل.))
وتحققت هذه النبوءة عن مكان ميلاد السيد المسيح في انجيل متى 2 : 1 (( ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في ايام هيرودس الملك اذا مجوس من المشرق قد جاءوا الى اورشليم. ))
_________________
في العهد القديم:
الرب يعطي كلمة.المبشرات بها جند كثير. (مزمور 11:68)
في العهد الجديد:
10 فقال لهم الملاك لا تخافوا. فها انا ابشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب.
11 انه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلّص هو المسيح الرب.
12 وهذه لكم العلامة تجدون طفلا مقمطا مضجعا في مذود.
13 وظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجند السماوي مسبحين الله وقائلين
14 المجد لله في الاعالي وعلى الارض السلام وبالناس المسرة
(لوقا، الإصحاح الثاني)
نبوءة عن مقتل اطفال بيت لحم
ارميا النبي 31 : (( 15 هكذا قال الرب.صوت سمع في الرامة نوح بكاء مرّ.راحيل تبكي على اولادها وتأبى ان تتعزى عن اولادها لانهم ليسوا بموجودين ))
تحققت هذه النبوة في انجيل متى 2 : (( 16 حينئذ لما رأى هيرودس ان المجوس سخروا به غضب جدا.فارسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس. ))
العهد القديم:
وحي بلعام بن بعور "Nm:24:17: اراه ولكن ليس الآن. ابصره ولكن ليس قريبا. يبرز كوكب من يعقوب ويقوم قضيب من اسرائيل فيحطم طرفي موآب ويهلك كل بني الوغى".
بلعام لم يكن نبياً من شعب إسرائيل، وإنما نبي أممي. ونبوءته تبناها المجوس. ومنذ ذلك اليوم وهم يراقبون بزوغ ذاك الكوكب الذي يرشدهم إلى الملك الذي أشار إليه الرب عن طريق ذلك النبي.
وتحققت النبؤة في العهد الجد:
"ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في ايام هيرودس الملك اذا مجوس من المشرق قد جاءوا الى اورشليم قائلين اين هو المولود ملك اليهود. فاننا رأينا نجمه في المشرق واتينا لنسجد له" (متى 2)
في العهد القديم:
الثور يعرف قانيه والحمار معلف صاحبه. اما اسرائيل فلا يعرف. شعبي لا يفهم (إشعياء 31)
في العهد الجديد:
"وبينما هو في بيت لحم جاء وقتها لتلد، فولدت ابنها البكر وقمطتهُ وأضعجتهُ في مذود، لأن لم يكن لهما موضع في المنزل"(لوقا2: 4-7)
وُلد الرب يسوع في مغارة في بيت لحم، والمغارة كانت تستخدم كزريبة للحيوانات. وأمه قمطته ووضعته في مذود العلف. والمغارة كانت باردة، فأحاطت به الحيوانات لتنظر خالقها الذي تعرّفت عليه، ولتمنحه قليلاً من الدفء.
تلك الحيوانات (الثور والحمار والأغنام) عرفت صانعها، وأما اليهود لم يعرفوه! إلى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله. ولكن الذين (عرفوه) وقبلوه أعطاهم سلطاناً أن يكونوا أبناء الله.
وُضع في مذود ليستبدل طعام "الحيوانات" الذي كنا نتناوله"بالخبز السماوي" (جسده ودمه الأقدسين). وباسمه القدوس يموت جسدنا "الحيواني" (آدم الأول) ليولد جسدنا "السماوي" (الولادة الجديدة)، فنصبح أبناء الله.
ويوم الدينونة لن يرى الله الآب فينا "آدم الأول" المحكوم عليه، وإنما "آدم الثاني" المنتصر والبار. ولهذا لا نعبر يوم الدينونة الرهيب، وإنما ندخل الحياة الأبدية مباشرة.
هذه هي رسالة الميلاد.
Comment