• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

الطمع

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • الطمع

    الطمع
    "تحفظوا من الطمع" (لو12: 15)
    + الطمع: خطية مركبة، فهو يدل على الأنانية (محبة الذات)، والرغبة في محبة العالم التي هي عداوة لله (يع4: 4).
    + وهو ضد الرغبة في العطاء، ونوع من "عبادة الأوثان" (كو3: 5)، لأنه يدفع لمحبة أكثر من محبة الله في القلب (عبادة القرش، إلهه في قرشه).
    + ويقود الطمع إلى اشتهاء ما لدى الغير (خر20: 7) سواء في الماديات أو الشريك أو أي شيء آخر.
    + وقد وبخ السيد المسيح شخصين متخاصمين بسبب عدم الإتقان على تقسيم الميراث. وقال للكل "انظروا وتحفظوا من الطمع، فإنه متى كان لأحد كثير فليست حياته من أمواله" (لو12: 15).
    + قد ذكر لنا رب المجد مثل الغني الغبي الطماع، الذي أضاع أبديته بسبب الجشع والأنانية. وقد ختم المثل بقوله "هكذا الذي يكنز لنفسه وهو ليس غنياً لله (في النعمة وعمل الخير)" (لو12: 13-21).
    + وتقول الأمثال العامية: "القناعة كنز لا يفنى"، "عز لمن قنع، وذل لمن طمع".
    + ولا يمكن لعبد أن يخدم سيدين في نفس الوقت، الله والمال.
    + ودعانا الرب يسوع إلى عدم الإهتمام المادي الزائد عن الحد، أو الإنشغال باليوم والغد. ونها عن عدم الإنشغال بالطعام والشراب والملابس (مت6: 24-34).
    + وذكر الكتاب ضرر الطمع كما جاء في سيرة عاخان بن كرمي (يش21)، وناثان وابيرام وقورح الذين هلكوا بسبب طمعهم السياسي في منصب موسى النبي القيادي (عدد8: 16). ومحاولة حنانيا وزوجته سفيرة (أع5) الجمع بين الدين والدنيا، فلا طالا أرضاً ولا سماء.
    + وقال أحد القديسين "النفس الطماعة، علمهاالقناعة، في كل ساعة"
    + وأشار القديس بولس الرسول إلى قول السيد المسيح: "مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ" (أع20: 35). فسعادة النفس هي – في الواقع- في اسعاد الناس.
    + كما دعا إلى عدم اكتناز المال، بل تحويله لرصيد في كنز السماء فقال: "والله قادر أن يزيدكم نعمة، لكي تكونوا ولكم اكتفاء كل حين، في كل شيء تزدادون في كل عمل صالح" (2كو9: 6-8).
    + ويرى البعض أن خطية الطمع قد تلبس ثوب حمل وهي ذئب، فيزعم البعض أنه "طموح" وهو غير ممنوع في نظرهم.
    + لكن يجب علينا أ، نفرق بين الطموح المرغوب، والطموح الغير مرغوب. فالطموح المرغوب يكون في العلم والدين والتطلع إلى مستقبل أفضل. أما الطموح غير المرغوب فهو الطموح المادي الزائد عن الحد، والذي يتعب العبد، ويبعده عن هدف الملكوت، والإنشغال عن الله. وقد يؤدي به إلى الفشل في الحياة الإجتماعية (ضياع الأسرة أو تفككها، وعدم راحة البال (زكا)، وأحياناً المشاكل والقضايا.
    + فلنشكر الله على الموجود بين أيدينا مهما كان محدوداً.

    تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .




  • #2
    رد: الطمع

    مشكور
    والطمع أكيد ضر ما نفع
    أن قال لك أحد بأنه يحبك كأخيه فتذكر أيها الساري
    قابيل.... وهابيل
    آليات تدمير القلوب

    دمي فداك يا أسدي
    أنا سوري أه يا نيالي
    عندما انتهيت من بناء سفينتي ...جفت مياه البحار بلا أي تعليق...
    with my love alzeersari

    Comment


    • #3
      رد: الطمع

      مشكور خيي صبحي
      سوريا من بعدك مافي وطن
      لبيك يا اسد



      Comment


      • #4
        رد: الطمع

        Originally posted by alzeersari View Post
        مشكور

        والطمع أكيد ضر ما نفع
        نورت الموضوع حبيب
        تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



        Comment


        • #5
          رد: الطمع

          Originally posted by حنا80 View Post
          مشكور خيي صبحي
          شكرا ابو الحن لمرورك الحلو
          تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



          Comment

          Working...
          X