أقوال الآباء الشيوخ

[أم الرور]

إن كلام الله هو الينبوع الحي الأول الكلام الذي يحمل الروح و هو الذي ما أصغينا إليه في نور الروح يقودنا إلى الله لأنه ينطلق من الله ليقودنا إلى الله و لكننا إذا ماطالعنا أقوال الآباء في نور الروح و سلامه نبلغ أيضاً إلى الله ذلك لأنهم أناس أحياء قد جسدوا كلام الله لقد اقتبلوا كلام الانجيل و عملوا به بل تمثلوه حتى صاروا أنفسهم كلاماً نارياً أعمق من الكلام المكتوب إنهم يعكسون الانجيل المكتوب بصورة أعمق و أوسع لأن كلمة اله تجسدت بواسطتهم في كيان ووجود بشريين تحقق معه تحويل الطبيعة البشرية و تغييرها و لذلك فإن قراءة أقوالهم بفهم لا تؤلف مطالعة روحية محببة و فحصاً للذات في العمق و حسب بل طعاماً روحياً هو طعام الكلمة الذي يحمل الروح .....

الينابيع الروحية الحية وحدها تغذينا و تحيينا و لا بد من الرجوع إليها لكي نتخطى القلم الذي يتهددنا و نمشي الطريق ...فآباؤنا هؤلاء قد شقوا لنا الطريق و عبَدوها بعيشهم الإنجيل إلى المنتهى إلى الحد الأقصى و نحن بعدهم و بفضلهم نستطيع أن نسلك دنيا الإنجيل بأكثر سهولة ....إنا في رجوعنا إليهم إلى أقوالهم و تصرفاتهم نوسع أفقنا الروحي و نعمّق فهمنا بل ندخل في حركة تمديد لذواتنا إلى ما أكبر من ذواتنا و هكذا بشركتنا معهم نغتني بغنى وفير .... نحن في حياة روحية سليمة لا نستطييع أن نضيف إلى وجود فردي لأننا بالشركة مع الآخرين نكون في الملء ثم إن الروح يهب حيث يشاء فيجب أن يكون حيث يشاء لا حيث نشاء نحن .

[أم الرور]

من أقوال القديس أنطونيوس الكبير

1- عندما أقام الأب أنطونيوس في البرية صار في الضجر و الفتور و ظلمة الأفكار فكان يقول إلى الله : يارب أريد أن أخلص و لكن الأفكار لا تتركني ...ماذا أعمل في حزني ؟ كيف أخلص ؟؟ و عندما نهض و توجه إلى الخارج قليلاً رأى رجلاً يشبهه جالساً يعمل و ينهض من عمله ليصلي و يعود إلى الحياكة من جديد و من ثم يعود فينهض للصلاة . هذا كان ملاك الرب الذي أرسل لإصلاح أنطونيوس و حفظه . ثم سمع أنطونيوس الملاك يقول : إعمل هكذا فتخلص . و لما سمع هذا الكلام امتلأ فرحاً و شجاعة , و لما عمل هكذا خلص .

2- لما نظر الأب أنطونيوس في عمق أحكام الله سأل قائلاً : يا رب كيف يموت البعض في سن مبكرة بينما يموت البعض الآخر في شيخوخة متناهية ؟؟ لماذا يفتقر البعض و يغتني البعض الآخر ؟؟كيف يغتني الظالمون و يفتقر الأبرار ؟ فجاءه صوت يقول : أنطونيوس إنتبه أنت لنفسك لأن هذه أحكام الله و لا توافقك معرفتها .

3-سأل رجل القديس أنطونيوس قائلاً : ماذا يجب علي أن أحفظ لكي أرضي الله ؟ و لما أجاب الأب قال : احفظ ما أوصيك به حيثما تذهب ليكن الله نصب عينيك و مهما فعلت لتكن لديك الشهادة من الأسفار المقدسة حيثما جلست لا تتحرك بسرعة ، إحفظ هذه الثلاثة تخلص .

4- قال القديس أنطونيوس الكبير إلى القديس بيمن : هذا هو الهمل العظيم أن يحمل الإنسان خطيئته و يضعها أمام الله منتظراً حتى نسمته الأخيرة .

5- هو نفسه قال : لا أحد يقدر أن يدخل ملكوت السموات بدون تجارب لأنه قال : إرفع التجارب فلا يخلص أحد .

6- سأل القديس بموا القديس أنطونيوس قائلاً : ماذا أعمل ؟ قال له الأب : لا تثقق ببرك و لا تندم على أمر قد عبر و أمسك بطنك و لسانك .

7-قال القديس أنطونيوس : رأيت كل فخاخ العدو ممدودة على الأرض فقلت متنهداً : ترى من ينجو منها ؟ فسمعت للحال صوتاً يقول : التواضع .

8- زار بعض الإخوة القديس أنطونيوس و قالوا له : قل لنا كلمة كيف نخلص ؟ قال لهم : هل سمعتم الكتاب المقدس ؟ إنه يكفيكم . قالوا له : و لكن نريد أن نسمع منك أيضاً يا أبانا . أجابهم : يقول الكتاب (( من لطمك على خدك الأيمن حوّل له الأيس)) . قالوا له : لا نقدر على فعل هذا يا أبانا . قال لهم : إذا لم تقدروا أن تحولوا الخد الآخر ينبغي على الأقل أن تحتملوا اللطمة الأولى . قالوا له : و لا هذا نقدر عليه يا أبانا . قال لهم : إذا كنتم لا تقدرون على فعل هذا أيضاً لا تقابلوا اللطمة بأخرى . قالوا و لا هذا نقدر عليه أيضاً . قال لتلميذه : غعمل لهم طعاماً لأنهم مرضى ثم قال لهم : إذا كنتم على هذا لا تقدرون وذاك لا تريدون ، ماذا أعمل أنا لكم ؟؟ أنتم بحاجة إلى الصلاة .

9- قال الأب أنطونيوس : سيأتي وقت يصير فيه البشر مجانين ، و عندما يرون إنساناً عاقلاً سينهضون عليه قائلين : أنت مجنون . و السبب كونه يختلف عنهم .
10-قال القديس أنطونيوس : أنا لا أخاف الله أبداً إنما أحبه ، (( لأن المحبة تطرد الخوف خارجاً ))

11- قال هو نفسه : ضع مخافة الله نصب عينيك دائماً . و تذكر هذا الذي يميت و يحيي . امقتوا العالم و كل ما فيه . امقتوا كل راحة جسدية . ارفضوا هذه الحياة لتحبوا الله . تذكروا وعدكم له . إذأن هذا ما يطلبه منكم يوم الدينونة . جوعوا و اعطشوا و تعروا و اسهروا و نوحوا وابكوا و تنهدوا من كل قلوبكم . اختبروا ما إذا كنتم أهلاً له . احتقروا الجسد كيما تخلّصوا نفوسكم .

12-قال أيضاً : إن من يضرب كتلة الحديد يفكر أولاً في نفسه ماذا ينوي أن يصنع منها . هل يريد منجلاً أو فأساً ؟ هكذا ينبغي أن نفكر نحن أيضاً أية فضيلة ننشد ، لئلا نتعب عبثاً .

[أم الرور]

يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتبع

[Hovanoov]

باتظار المزيد ..الله يقويكي

[Hani]

رولا كبري خطك شوي انا ما قدرت اقرا
عكل شكرااا

[أم الرور]

هاني أكبر من هيـــــــــــــــــــك
رح كبرو بكفاية الموضوع سانكس على مروركن أنت و هوفيك

[modern crusader]

كتير حلوين هالأقوال
ناطرين المزيد من أقوال الاباء القديسين لكي تملئنا بالتعزية

الف شكر

[أم الرور]

مشكور أخي على مرورك

[ريم الفارس]

الله محبة

رولا ...الموضوع بيجنــــن
ناطرين كمان
ربنا يباركك

و التسبيح لله دائماً

[أم الرور]

سانكس رمروم

[شكري عبد الاحد]

كل الشكر الك مني رولا على الموضوع الجميل جدا .......... ثانكيو

[أم الرور]

شكراً على مرورك أخ شكري

[أم الرور]

القديس أرسانيوس

القديس أرسانيوس

1- عندما كان الأب أرسانيوس في البلاط ، كان يصلي إلى الله قائلاً : يا رب عرفني كيف أخلص . فجاءه صوت يقول : أرسانيوس أرسانيوس اهرب من الناس تخلص .

2- اقتربت الشياطين من صومعة الأب أرسانيوس ذات يوم لكي تحزنه و لما جاء الذين يخدمونه ووقفوا أمام قلايته سمعوه يصرخ إلى الله قائلاً : يا إلهي لا تتركني لوحدي لأني لم أعمل الصلاح أمامك . لكن بصلاحك و محبتك أعطني أن أبدأ من جديد .

3- قالوا عنه إنه كما لم يلبس أحد في البلاط لباساً كلباسه هكذا في الكنيسة لم يلبس أحد لباساً أفقر من لباسه .

4- سأل أخ الأب أرسانيوس ليسمع منه كلمة . فقال له الأب : جاهد بكل قوتك لكي يكون عملك الداخلي وفقاً لإرادة الله فتغلب الأهواء الخارجية .

5-قال أيضاً : إذا طلبنا الله يظهر لنا ، و إذا تمسكنا به يقيم فينا .

6-قال الأب مرقس للأب أرسانيوس : لماذا تتحاشانا يا أبت؟؟ أجابه الأب قائلاً : يعلم الله أني أحبكم ، إلا أني لا أقدر أن أكون مع الله و مع الناس . فالقوات السماوية و آلاف الطغمات العلوية عندها إرادة واحدة أما البشر فإراداتهم كثيرة ، لهذا لا أستطيع أن أترك الله و أكون مع الناس .

7-قال الأب دانيال : حدثنا القديس أرسانيوس عن إنسان ( و ربما كان يشير إلى نفسه ) أن أحد الشيوخ بينما كان جالساً في قلايته ذات يوم ، جاءه صوت يقول تعال لأريك أعمال الناس . فنهض و خرج ، فقاده الصوت إلى مكان و أراه إنساناً حبشياً يقطع حطباً و قد أعدّ حمولة كبيرة . و كان يحاول أن يرفع الحمولة فلم يقدر . إلا أنه بدل أن ينقص منها ، كان يقطع حطباً من جديد و يضيفه إلى الحمولة . و هكذا كانت حاله لمدة طويلة .....
و لمّا تقدم قليلاً أراه إنساناً يقف أمام بئر يستقي منها و ينقل الماء إلى حفرة مثقوبة كانت تنقل الماء إلى الحفرة الأولى .
ثم قال له : تعال لأريك أمراً آخر .... فرأى كاهناً و رجلين آخرين جالسين على صهوة أحصنتهم و هم يحملون خشبة بالعرض الواحد مقابل الآخر . فأرادوا الدخول من البوابة ، فلم يقدروا ، لأن الخشبة كانت بالعرض . و لم يتضع الرجل الواقف خلف رفيقه لكي يُدخل الخشبة عبر البوابة بشكل مستقيم و هكذا ظلوا خارج البوابة . فقال الصوت : هؤلاء الناس الذين يحملون نير البر بكبرياء ، فلم يتضعوا ليصلحوا أنفسهم فيلجوا الطريق الضيق الذي للمسيح . لهذا ظلوا خارج ملكوت الله و الذي كان يقطع الحطب هو إنسان كثير الخطايا ، إلا أنه بدل أن يتوب كان يضيف إلى خطاياه خطايا أخرى . و الذي كان يجر الماء من الحفرة هو إنسان يعمل أعمالاً صالحة ، إلا أنه فقد أعماله الصالحة لأنه كان يختلط بالشر .... لذا ينبغي على كل إنسان أن يتيقظ في أعماله لئلا يتعب عبثاً .

8- قال الأب دانيال : عندما أشرف الأب أرسانيوس على الموت ، دعانا و قال لنا : لا تهتموا بفعل أعمال المحبة من أجلي ، لأني إذا كنت قد قمت بها لنفسي ، فهذا ما سوف أجد .
9- عندما أشرف الأب أرسانيوس على الموت ، اضطرب جميع تلاميذه فقال لهم : لم تأت ساعتي بعد . و عندما تأتي أخبركم . لكني سأُحاكم معكم أمام المنبر الرهيب إذا أ‘طيتم أحداً رفاتي . قالوا له : إذاً ماذا ينبغي أن نعمل طالما أننا لا نعرف كيف ندفن الموتى ؟ أجابهم : ألا تعرفون أن تضعوا حول قدمي حبلاً و ترفعوني إلى الجبل ؟ ثم قال : يا أرسانيوس لماذا تركت العالم ؟ مراراً كثيرة ندمت لأني تكلمت ، و لكن عن الصمت لم أندم . و لما قرب وقت رحيله ، رآه الإخوة يبكي ، فقالوا له في الحقيقة هل تخاف أنت أيضاً يا أبانا ؟ أجابهم الشيخ : في الحقيقة ، إن الخوف الذي يلازمني الآن كان معي منذ أن صرت راهباً . و هكذا رقد .

10- قيل عنه إنه طوال زمان حياته لما كان يجلس للعمل اليدوي كان يجعل في حضنه مئزرة يلتقط بها الدموع التي تنهمر من عينيه . و لما سمع الأب بيمن أنه رقد دمّع هو أيضاً و قال هنيئاً لك أيها الأب أرسانيوس لأنك بكيت نفسك في الدهر الحاضر . لأن من لا يبكي نفسه هنا ، سيبكي هناك أبدياً فالإنسان لا بد له أن يبكي إما هنا طوعياً أو هناك من العذابات .

11-جاء شيوخ إلى الأب أرسانيوس و طلبوا منه أن يقابلوه ففتح لهم الباب فرجوه أن يقول لهم كلمة عن الهدوئيين الذين لا يضيفون أحداً . فقال لهم : عندما تكون العذراء في بيت أبيها يكثر الذين يريدون أن يخطبوها ، و لكن عندما تزف إلى زوجها ، لا تعود تروق للكثيرين ... البعض يزدري بها و البعض يمدحها . هكذا لا تجد التقدير ذاته الذي كانت تنعم به عندما كانت مستترة . هكذا هي أمور النفس من اللحظة التيتعلن فيها لا تقدر أن ترضي الجميع .

[أم الرور]

يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــع

[أم الرور]

الأب أغاثون

1- قال : بدون حفظ الوصايا الإلهية ، لا يستطيع الإنسان أن يتقدم و لا في فضيلة واحدة .

2- وقال : لم أخلد إلى النوم و في قلبي شيء على أحد و لم أترك أحداً ينام و في قلبه عليّ شيء هذا كنت أفعله قدر طاقتي.

3-قالوا عن الأب أغاثون : إن بعض الأخوة جاؤوا إليه ذات يوم بعد أن سمعوا أن عنده نعمة التمييز . فأرادوا أن يجربوه ليروا إذا كان يغضب فقالوا له : أأنت أغاثون ؟ لقد سمعنا عنك أنك فاسق و متكبر . قال لهم : نعم الأمر كذلك . قالوا له : أأنت أغاثون الهرطوقي ؟ أجاب : كلا لست هرطوقياً . فسألوه متضرعين : قل لنا لماذا قبلت جميع التهم الموجهة إليك أنا الأخيرة فلم تحتملها ؟قال لهم : التهم الأولى أراها كلها في نفسي و قبولها يعود على نفسي بالمنفعة . و لكن أن يكون المرء هرطوقياً فهذا يعني أنه انفصل عن الله و أنا لا أريد أن أنفصل عن الله . فلما سمعوا هذا تعجبوا من هذه النهمة و غادروه منتفعين .

4-سُئل الأب أغاثون : ما الأعظم التعب الجسدي أم ضبط ما في الداخل ؟ أجاب الإنسان يشبه شجرة و التعب الجسدي هو الورق . أما ضبط ما فيالداخل فهو الثمر . لأنه وفقاً لما جاء في الكتاب (( كل شجرة لا تصنع ثمراً جيداً تقطع و تلقى في النار ))
من الواضح أن كل اهتمامنا يجب أن ينصب على الثمر ، أي على حفظ العقل الأعلى و لكن غطاء الورق و زينته ضروريان و أعني التعب الجسدي .

5-قالوا عن الأب أغاثون إنه أمضى ثلاث سنين جاعلاً في فمه حجراً حتى تعلم أن يصمت .

6-قال الأب أغاثون : إذا كان هناك إنسان أحبه بإفراط و لكن فهمت أنه يقودني إلى السوء أقطعه عني .

7-قال أيضاً يجب على الإنسان أن يضع المحكمة الرهيبة نصب عينيه على الدوام .

8-نزل الأب أغاثون إلى المدينة ذات يوم ليبيع عمل يديه فصادف على قارعة الطريق مقعداً . قال له المقعد : إلى أين أنت ذاهب ؟ أجابه الشيخ : إلى المدينة لأبيع عمل يدي . قال له المقعد إعمل لي معروفاً و احملني إلى هناك . فقام و حمله إلى المدينة . ثم قال له المقعد ثانية : انقلني إلى حيث تبيع عمل يديك . ففعل كما قال له . و لما باع السلال قال له : إشتري لي كعكة فاشترى له . و كان كلما أراد أن يشتري للمقعد شيئاً يبيع سلة جديدة و بعد أن باع كل السلال همّ بالعودة إلى قلايته فقال له المقعد : هل أنت ذاهب الآن قال له : نعم , قال له المقعد : اعمل لي معروفاً و انقلني إلى حيث وجدتني فحمله و نقله إلى مكانه . فقال المقعد : مبارك أنت من الرب يا أغاثون في السماء و على الأرض . و لما رفع أغاثون عينيه لم يجد أحداً لأن المقعد كان ملاك الرب الذي أتى ليجربه .

[ريم الفارس]

القديس أرسانيوس

7 فقاده الصوت إلى مكان و أراه إنساناً حبشياً يقطع حطباً و قد أعدّ حمولة كبيرة . و كان يحاول أن يرفع الحمولة فلم يقدر . إلا أنه بدل أن ينقص منها ، كان يقطع حطباً من جديد و يضيفه إلى الحمولة . و هكذا كانت حاله لمدة طويلة .....
فقال له الصوت : الذي كان يقطع الحطب هو إنسان كثير الخطايا ، إلا أنه بدل أن يتوب كان يضيف إلى خطاياه خطايا أخرى .... لذا ينبغي على كل إنسان أن يتيقظ في أعماله لئلا يتعب عبثاً .

.

[أم الرور]

عفكرة عرفت أنو رح تعجبك هي القصة

[MIRA]

هل الأقوال كتيييير حلو
والأنسان ما نو أخد شي معو غير أعمالو
مثل ما بيقولو جدودنا : حياة الأنسان كل تجارب بيمر فيا لحتى يشوف أديش محبتو لله
"""""""""""""" ع كتر المحبة بتكون التجربة صعبة """""""""""""""
الله معك يا رولا

[أم الرور]

شكراً ميرا على مرورك و ميرسيكتير على ردك الحلو اللي دايماً بقلي ياه أبو جريج أنو الله ما بيجرب غير اللي بحبن مشان يشوف إيمانن و محبتن إلو سانكس كتير .
و أكيد ميرا الرب معنا كلنا

[katy]

أخت رولا مشكورة كتير على هاد الموضوع اللي لازم يتكمل حتى نشوف المزيد من أعمال و أقوال آبائنا الشيوخ أنا قرأت هذا الكتاب و أعتقد أنه يجب على بقية إخوتنا أن يقرأوا فيه سواء كان هنا أو من الكتاب نفسه فأرجو منك أن تكملي كتابته و شكراً الرب معك دائماً