اطلبوا تجدوا ......

[tiger]

حنة أم صموئيل، واحدة من النساء الفُضليات البارزات في الكتاب المقدس. ولعل أبرز ما تميزت به هذه المرأة الفاضلة أنها امرأة مُصلية.

لقد كانت حنة تعاني من مشكلة في بيتها، فلم يكن لها أولاد، وكانت ضرَّتها تغيظها أيضًا غيظًا لأن الرب أغلق رَحِمها ( 1صم 1: 2 ، 6). لكن هذه المرأة المُصلية، لمّا صعدت إلى بيت الرب، كما كانت لها مع ألقانة زوجها تلك العادة من سنة إلى سنة، اكتشفت أن هناك مشكلة أعظم وأكبر حجمًا من مشكلتها التي في بيتها. إنها مشكلة في بيت الرب في شيلوه. فالخراب أصبح ظاهرة ليست حادثة مع شعب الله فقط، بل أيضًا في داخل العائلة الكهنوتية. والشيء الذي يسترعي الانتباه هو أن حنة لما رأت ذلك، بدأت تهتم بمشكلة بيت الرب أولاً، وتفكر في حل لهذه الحالة الحادثة في هذا الموضع المقدس.

بل إني أكاد أن أقول إنها نسيت مشكلتها أمام مشكلة بيت الرب. فهل لنا نحن مثل هذا التقدير لمُشكلات كثيرة في بيت الله «الذي هو كنيسة الله الحي، عمود الحق وقاعدته» ( 1تي 3: 16 )؟ هل تأخذ مُشكلات بيت الله أولوية في تفكيرنا وفي صلواتنا كما فعلت حنة؟ أم أننا مُهتمون أكثر ومُنصرفون كل منا إلى مشكلاته الخاصة، ونكاد ننسى ولا نلتفت باهتمام لمشاكل بيت الله؟

وإنني أتصور حنة وهي ترى حجم الخراب الحادث في بيت الرب في شيلوه، أتصوّرها تبحث عن رجل يقف في صف الرب ضد الخراب، وكأنها عرفت القول المشهور الذي قاله الرب في حزقيال22: 30 «وطلبت من بينهم رجلاً يبني جدارًا ويقف في الثغر أمامي عن الأرض لكيلا أخربها، فلم أجد». فبدأت تتبلور الصورة في ذهنها. وبدا لتفكيرها أن الحل لكل هذا هو الصلاة للرب لكي يعطيها هذا الرجل، لا لكي يحل مشكلتها مع ضرتها فننة، ولا لكي ينزع عارها بين الناس، ولا لكي تُشبع غريزة الأمومة عندها، فلم تَعُد هذه الأمور لها الأولوية في حياتها، بل كانت تريد هذا الرجل للرب، ليقف في الثغر أمامه. إنها طِلبة بحسب مشيئة الرب، لذلك أتت الاستجابة من عند الرب، لأننا «إن طلبنا شيئًا حسب مشيئته يسمع لنا» ( 1يو 5: 14 ).

[e16z]

سلام ونعمة الرب

الرب ايباركك حلو اكتير الموضوع
هذا الموضوع بذكرنا وشو اهميت الصلاة لرب الكتاب المقدس اكتير ابيتكلم على اهميت الصلاة ومن هيك موضوع امنعرف انو الصلاة مش بس جوات الكنيسة لا بكل محل وين ما كنت الرب ابيسمع
وكمان ضروري ما بس انصلي من اجل احتياجاتنا بس لا لزم انصلي من اجل بيت الرب ومن اجل كل شخص بيحتاج الصلاة واهم شي انو اتكون الاصلاة هي بمشية الرب وهيك الله يستجيب لكل صلاة ولو كان الرد على الصلاة اتاخر بنظرنا فرب يستجيب ولزم نعرف انو الله يعلم ااحتياج كل شخص من عبيدو او من ابناءو
الرب يعلم كول شي نريد وهو يعطي بكول سخاء ولكنت يجب ان نكون واثقين بان الرب يستجيب ونطلب باسم الرب يسوع المسيح ونكون مومنئن
امين الرب يسوع امسيح
سلام ونعمة يسوع المسيح

[tiger]

و يباركك يا أخي .....
نحنا اولاد الرب و لازم نتكلم معه ( نصلي ) كل يوم , مافي ابن بار ما بيحكي مع والده كل يوم ....
متل ما قلت الصلاة لازم تكون بكل محل و بكل مكان و منشان مين ما كان ....
لازم نتعلم انو نرمي كل ثقلنا على الرب و مافي احلى من الاية ياللي بتوقيعك أخي و انا رايد ضيف عليها ...
اطلبوا تجدوا اقرعوا يفتح لكم ......

[e16z]

سلام ونعمة المسيح
امين الرب ايبارك الجميع بدك تعزرني بس انا اكتير ابحب هيد مواضيع وبد ضيف شي
من الضروري انو ناخود كل يوم وقت للصلاة وعلى فكرة الصلاة هي تكلم مع الله وكون واثق انو هي تكلم مع الله
وكتر لزم انكون حريصين عليها وسمحلي قو انو كل شخص على الرض بحب يقضي وقتو مع الناس بس ابينسا الله الناس وما بحب يتكلم معو او بيديق خلقو وسمحل قول شي وهو متل اختبار عن الصلات
في احد اليام كنت امسافر على الشام وبعادت كنت ابحب اجلس بمكان معين وبلفعل هيك كنت عم ساوي بس قبل ما اخد التذكرة ما بعرف شو صار اجاني تلفون ونزلت من الباص ولما ارجعت عطان الشوفير غير مقعد وانا كنت مزعوج بس هيك كان بدو الله منشان اشهد على انو هو القادر وهو الله هو يسوع المسيح الحي
وبل فعل اطلعت باباص وكان الكرسي اكتير ديق حت انو ما علاف اقعود بس سلمت اري الى الله وقعدت اقرا الكتاب المقدس وقبل ما وصل على الشام بش 2كم صار حادث بس انا كنت نايم وما حاثث بشي ولما فقت كانو الركاب عم ينزو من الباص وما حد صايرلو شي بس الغريب انو المكان الوحيد يلي اتاسر بلحادث هو مكان المفضل مع العلم انو انا لما ابنام ابحط راسي على الشباك وطبعن الشباك اتكثر كلو وانا مومئن بنو الرب كان معي وكان عم يستجيب صلاة
وهيك اتعلمتا درث اكتير مهم انا ما بعرف اذ هيك موضوع او هيك اختبار بهمكون بس ممكن ايكون في من درس
ملاحظة (عندما نصلي يجب ان لا نشك بقدرت الله )

[tiger]

الله يقوي ايمانك و ايماننا ...... آمين

[أم الرور]

عندما نصلي يجب ان لا نشك بقدرت الله


(( صلوا و لا تملّوا ))

سانكس حكيكن كتير حلو

[e16z]

سلام ونعمة المسيح
(( صلوا و لا تملّوا ))
امين
وفي اية اكتير حلو ة
مَتَّى 7 : 7
«اسْأَلُوا تُعْطَوْا. اطْلُبُوا تَجِدُوا. اقْرَعُوا يُفْتَحْ لَكُمْ.