القصة الاولى:فقدان شيء ثمين لدى فتاة
كانت واحدة تحب تربية الأحصنه لانها كانت هوايه لها ولكن بيوم وهي
أستيقظت الصبح لاحظت بأنه سرق لها حصان فبكيت وفقدت وعيها من شدة الحزن عليه
وأخذها عمال المزرعة للدكتور للحال
أدخلها الطبيب لغرفة الأنعاش وبذلك
أستيقظت البنت من الغيبوبة لكن فقدت الذاكرة ولم يعرف الطبيب ما السبب
تأملت وجوه وكأنها لاول مرة بتشوفها
فبكيت كثيرا ولكن الطبيب لم يعرف السبب
وأخذوها للبيت وظلت الفتاة بالغرفة لاتعرف احدا ولاتتذكر شيئا
ولكن كان شاب بيحبها ولم تكن تعلم بحبه لها فقرر أن يساعدها وكانت تحلم
ويما كان ظهرا وبينما شباك غرفتها مفتوح وهي نائمة تحلم كوابيس سمع صوتها تنادي اريد ان يرجع حصاني لانني احبه اريد ان يرجع وكان الشاب ذكيا لذلك ذهب عند الطبيب وقال له الحلم وفعرف السبب الطبيب وقال له اذا رجع نفس الحصان سترررجع لها الذاكرة وبالحال
أسرع الشاب وأعاد الحصان الذي سرقوه لانه عرف الاسباب السرقة وتحقق من الموضوع وأعاده وفعلا رجعت ذاكرة الفتاة وعرفت كل شيء بعد ذلك من الشاب وقدرت مساعدته وقالت له ماذا تطلب مني سأحققه لك هذذا وعد مني لك
فقال أنا أحبكي من سنة ولكن بشرط أن تحببنني انتي ايضا لانني لأريد ان تتزوجني بدون حب
للحال وافقت الفتاة الزواج منه
القصة الثانية:ندم رجل من مرآة متكسرة
كانت واحدة تحب تربية الأحصنه لانها كانت هوايه لها ولكن بيوم وهي
أستيقظت الصبح لاحظت بأنه سرق لها حصان فبكيت وفقدت وعيها من شدة الحزن عليه
وأخذها عمال المزرعة للدكتور للحال
أدخلها الطبيب لغرفة الأنعاش وبذلك
أستيقظت البنت من الغيبوبة لكن فقدت الذاكرة ولم يعرف الطبيب ما السبب
تأملت وجوه وكأنها لاول مرة بتشوفها
فبكيت كثيرا ولكن الطبيب لم يعرف السبب
وأخذوها للبيت وظلت الفتاة بالغرفة لاتعرف احدا ولاتتذكر شيئا
ولكن كان شاب بيحبها ولم تكن تعلم بحبه لها فقرر أن يساعدها وكانت تحلم
ويما كان ظهرا وبينما شباك غرفتها مفتوح وهي نائمة تحلم كوابيس سمع صوتها تنادي اريد ان يرجع حصاني لانني احبه اريد ان يرجع وكان الشاب ذكيا لذلك ذهب عند الطبيب وقال له الحلم وفعرف السبب الطبيب وقال له اذا رجع نفس الحصان سترررجع لها الذاكرة وبالحال
أسرع الشاب وأعاد الحصان الذي سرقوه لانه عرف الاسباب السرقة وتحقق من الموضوع وأعاده وفعلا رجعت ذاكرة الفتاة وعرفت كل شيء بعد ذلك من الشاب وقدرت مساعدته وقالت له ماذا تطلب مني سأحققه لك هذذا وعد مني لك
فقال أنا أحبكي من سنة ولكن بشرط أن تحببنني انتي ايضا لانني لأريد ان تتزوجني بدون حب
للحال وافقت الفتاة الزواج منه
القصة الثانية:ندم رجل من مرآة متكسرة
كان شخصا بيمشي في الشارع واذا شاهد مرآة متكسرة الى قطع صغيرة وهو بيطلع عليها تذكر شيء
بأنه يوما رفض طلب ابوه بأن يدرس قسم كان بارعا فيه
الاب كان حكيما وبيحب أولاده وبيعرف المصلحة ولايوجد أب بالدنيا لايريد مصلحة أبنائه
فنصح أبنه ان يدرس قسم تجارة أقتصاد لانه لما كان صغيرا كان ابوه يأخذه معه للمعمل
لذلك لاحظ الأب ذكاء أبنه ..
ولما نجح طلب أبوه ان يدرس قسم تجارة وأقتصاد وكي يساعده بالمعمل وقال له تستطيع ان تغير على راحتك
ماتريد ان تتاجر به وبيكون حسب درستك لفرررع المبيع والاستراد
وكان بيتمنى ان يساعده بالشيخوخة وان يحافظ على الذي ورثه ايضا
لكن الابن رفض طلب أباه ودرس معهد فنون وبذلك راح لجامعة
ولكن الشاب كان بيحمل مواد بكل سنة وكانت بيرسب ببعض الموااد ومش عارف ليه كان بيحس مش شاطر بدية الاشياء لانه لم يكن له ذوق للفن وحس
ولم يبرع بالتصميم النظري
وللكن السنة التالتة ترك الجامعة وقرر السفر وطلب من ابوه المساعدة وفعلا ساعده اباه
لان الاب رحوم على أولاده وأحس بضياع أبنه وعرف بأنه بالسفر هيضيع أكتر من ذلك
زبالفعل سافر للخارج وتزوج من واحدة عشان كان بيشتغل عندها ولكنها كبيرة بالعمر
ولكن حصلت خلافات بين بعض وطلقها وتابع حياته وحاول ان يشتغل باي شغلانة كانت
وتابع حياته ولكن الندم كان قريبا اليه لانة تذكر كلام أباه ونظر لنفسه لللللماذا أخطأت ونظر للمرآة امتكسرة بعرف بأن حياته هكذا
فأستيقظ من تأمله لحياته فكانت تلك المرآة المتكسرة نعم صديق له فأحس بأنها من ربنا
لذلك قرر الرجوع لأهله والرجوع للمعمل وا، خسر دراسته ولكن يستطيع أن يكون مثل أبوه الذي بدون شهادة
ياأحبائي ربنا صديق لنا ويبعتلنا شيء صغير لكن له قيمة بالحياة بيعرفنا الأخطاء كمن شيء صغير لذلك
المرأة كانت أخطاء للشاب
بأنه يوما رفض طلب ابوه بأن يدرس قسم كان بارعا فيه
الاب كان حكيما وبيحب أولاده وبيعرف المصلحة ولايوجد أب بالدنيا لايريد مصلحة أبنائه
فنصح أبنه ان يدرس قسم تجارة أقتصاد لانه لما كان صغيرا كان ابوه يأخذه معه للمعمل
لذلك لاحظ الأب ذكاء أبنه ..
ولما نجح طلب أبوه ان يدرس قسم تجارة وأقتصاد وكي يساعده بالمعمل وقال له تستطيع ان تغير على راحتك
ماتريد ان تتاجر به وبيكون حسب درستك لفرررع المبيع والاستراد
وكان بيتمنى ان يساعده بالشيخوخة وان يحافظ على الذي ورثه ايضا
لكن الابن رفض طلب أباه ودرس معهد فنون وبذلك راح لجامعة
ولكن الشاب كان بيحمل مواد بكل سنة وكانت بيرسب ببعض الموااد ومش عارف ليه كان بيحس مش شاطر بدية الاشياء لانه لم يكن له ذوق للفن وحس
ولم يبرع بالتصميم النظري
وللكن السنة التالتة ترك الجامعة وقرر السفر وطلب من ابوه المساعدة وفعلا ساعده اباه
لان الاب رحوم على أولاده وأحس بضياع أبنه وعرف بأنه بالسفر هيضيع أكتر من ذلك
زبالفعل سافر للخارج وتزوج من واحدة عشان كان بيشتغل عندها ولكنها كبيرة بالعمر
ولكن حصلت خلافات بين بعض وطلقها وتابع حياته وحاول ان يشتغل باي شغلانة كانت
وتابع حياته ولكن الندم كان قريبا اليه لانة تذكر كلام أباه ونظر لنفسه لللللماذا أخطأت ونظر للمرآة امتكسرة بعرف بأن حياته هكذا
فأستيقظ من تأمله لحياته فكانت تلك المرآة المتكسرة نعم صديق له فأحس بأنها من ربنا
لذلك قرر الرجوع لأهله والرجوع للمعمل وا، خسر دراسته ولكن يستطيع أن يكون مثل أبوه الذي بدون شهادة
ياأحبائي ربنا صديق لنا ويبعتلنا شيء صغير لكن له قيمة بالحياة بيعرفنا الأخطاء كمن شيء صغير لذلك
المرأة كانت أخطاء للشاب
القصة الثالثة:برنامج يومي لرجل خاطىء
كان شخصا مرهق وتعبان من الدنية
وبينما هو جالس تأمل حياته ماذا أفعل بنفسي لمن ألتجا لامعين ولاصديق
ولكن قال لنفسه أنا صديق لنفسي وأخذ قلم ودفتر وقرر أن يذكر الخطاء كلها كل يوم خطأ وبيعرف نفسه
بأي مخطأ وبأي صفة هو مش مخطأ
اليوم الأول يوم السبت :
حاول أن يذكر ماذا فعل يوما بأمه فكتب على الورقة أنا أخطئت بحق أمي وكذبت وأنا عمري 15 سنة طلبت
مني أن أجلب لها خبز من السوق ولكن كذبت عليها وقولت رجلي بتوجعني وفعلا صدقت الام وتحننت عليه وبالعكس هي من جلبت الخبز وعملت له أكلة لانه مريض
عاتب نفسه وأخذ صور أمه المرحومة وأخذ يطلب السماح منها وفعلا فرح لانه أرتاح ضميره شوية
اليوم الثاني الأحد:
بشأن السرقة يوما كان بحاجة للفلوس لانه كان بيشرب دخان ولم يكن معه فلسا واحدا
فأضطر أن يسرق من أباه حق الدخان وغيره ايضا وفعلا سرق
ولكن ندم على فعلته وقال لنفسه كنت أستطيع ان أقول لابي امامه وأصارحه ولأسرق
فأحس بالفرح لانه بيرد على نفسه أجوبة حكيمة
اليوم الثالث الاثنين:
تذكر بأنه كان أنانيا وبأنه أحب حبيبة صديقه وببأنه خسر أع صديق لأجل أنانيته
لذلك قال لنفيسه وعاتبها على صديقه
ولكنه شكر ربه لانه عوضه بأحسن صديق وهو هو نفسه بيعاتب نفسسه بالقلم والورقة ولايجرحه بالأخطاء
اليوم الرابع الثالثاء:
ندم على أكبر غلطة لضربه أبنه كل يوم لأنه كان عصبيا ولم يكن يتحمل اصوات
لذلك قرر أن يعوضه عن كل لحظة ألم بأن يكون أعز صديق لأبنه وبأن يتابع مشوار حياته معه
اليوم الخامس الاربعاء:
فلم يستطع ان يتذكر الكثير من ااخطاء لانه لاييتذكر لذلك قرر ان يذكر بعضها الان لانه فرح بانه عمل حاجة جميلة وهو برنامج له على الاخطاء لحياته
وبالفعل هو نادم على خسارة اللحظات الجميلة باشياء تافهة للحياة
لذلك قرر أن يعمل كل شيء له قيمة للحياة
اليوم السادس الخميس:
أن يقرأمن شيء له معنى بالحياة لكل وااحد مننا الكتاب المقدس أن يقرا
اليوم السابع الجمعة:
أن يعرف بأنه تغير ولااااا واذا لم يتغير يحاسب نفسسه مرة ثانية لانه يحس ولو حاسب نفسسسه ألف مرة فو مستعد وشكر الرب على هذه النعمة وأحس بأنه مقصر بحق ربنا عليه لانه بيخجل أن يتأمل صورته حتى
فقرر أن يرجع انسان نضيف وبعد ذلك بيكون أبن اللرب الحقيقي
انشالللللللله يكون لكل واحد منا برنامج يومي نصصح الاخطاء وبذلك نكون ابناء الله
وبينما هو جالس تأمل حياته ماذا أفعل بنفسي لمن ألتجا لامعين ولاصديق
ولكن قال لنفسه أنا صديق لنفسي وأخذ قلم ودفتر وقرر أن يذكر الخطاء كلها كل يوم خطأ وبيعرف نفسه
بأي مخطأ وبأي صفة هو مش مخطأ
اليوم الأول يوم السبت :
حاول أن يذكر ماذا فعل يوما بأمه فكتب على الورقة أنا أخطئت بحق أمي وكذبت وأنا عمري 15 سنة طلبت
مني أن أجلب لها خبز من السوق ولكن كذبت عليها وقولت رجلي بتوجعني وفعلا صدقت الام وتحننت عليه وبالعكس هي من جلبت الخبز وعملت له أكلة لانه مريض
عاتب نفسه وأخذ صور أمه المرحومة وأخذ يطلب السماح منها وفعلا فرح لانه أرتاح ضميره شوية
اليوم الثاني الأحد:
بشأن السرقة يوما كان بحاجة للفلوس لانه كان بيشرب دخان ولم يكن معه فلسا واحدا
فأضطر أن يسرق من أباه حق الدخان وغيره ايضا وفعلا سرق
ولكن ندم على فعلته وقال لنفسه كنت أستطيع ان أقول لابي امامه وأصارحه ولأسرق
فأحس بالفرح لانه بيرد على نفسه أجوبة حكيمة
اليوم الثالث الاثنين:
تذكر بأنه كان أنانيا وبأنه أحب حبيبة صديقه وببأنه خسر أع صديق لأجل أنانيته
لذلك قال لنفيسه وعاتبها على صديقه
ولكنه شكر ربه لانه عوضه بأحسن صديق وهو هو نفسه بيعاتب نفسسه بالقلم والورقة ولايجرحه بالأخطاء
اليوم الرابع الثالثاء:
ندم على أكبر غلطة لضربه أبنه كل يوم لأنه كان عصبيا ولم يكن يتحمل اصوات
لذلك قرر أن يعوضه عن كل لحظة ألم بأن يكون أعز صديق لأبنه وبأن يتابع مشوار حياته معه
اليوم الخامس الاربعاء:
فلم يستطع ان يتذكر الكثير من ااخطاء لانه لاييتذكر لذلك قرر ان يذكر بعضها الان لانه فرح بانه عمل حاجة جميلة وهو برنامج له على الاخطاء لحياته
وبالفعل هو نادم على خسارة اللحظات الجميلة باشياء تافهة للحياة
لذلك قرر أن يعمل كل شيء له قيمة للحياة
اليوم السادس الخميس:
أن يقرأمن شيء له معنى بالحياة لكل وااحد مننا الكتاب المقدس أن يقرا
اليوم السابع الجمعة:
أن يعرف بأنه تغير ولااااا واذا لم يتغير يحاسب نفسسه مرة ثانية لانه يحس ولو حاسب نفسسسه ألف مرة فو مستعد وشكر الرب على هذه النعمة وأحس بأنه مقصر بحق ربنا عليه لانه بيخجل أن يتأمل صورته حتى
فقرر أن يرجع انسان نضيف وبعد ذلك بيكون أبن اللرب الحقيقي
انشالللللللله يكون لكل واحد منا برنامج يومي نصصح الاخطاء وبذلك نكون ابناء الله
بقلمي
Comment