ضيف يستفسر

[خريستوفوروس]

رد: ضيف يستفسر

يا جماعة وين الرد ؟؟

[Dodi]

رد: ضيف يستفسر

يلا راجعة مع الرد

[Dodi]

رد: ضيف يستفسر

إلى طريق أمم لا تمضوا، وإلى مدينة للسامريّين لا تدخلوا.
بل اذهبوا بالأحرى إلى خراف بيت إسرائيل الضالة" المقصود هنا التلاميذ او الحواريين [5-6]. في بدء كرازتهم حدّد لهم منطقة الكرازة "بالأمة اليهوديّة" دون أن يتجاوزوها إلى مدينة للسامريّين أو طريق للأم، على أنه قبيل صعوده أعلن لهم حدود الكرازة بقوله في نفس الإنجيل: "اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمّدوهم" (28: 19). فإنه لم يسمح لهم بالكرازة بين الأمم إلا بعد أن يُعلن اليهود رفضهم للمسيّا. لم يكن هذا تحيزًا لليهود على حساب الأمم، وإنما لكي لا يتشكّك اليهود في رسالته المسيحانيّة، فإذا ما رفضوه ينفتح الباب للأمم، وإن كان السيّد المسيح نفسه لم يحرم السامرة من خدمته وبعض الأمميّين من التمتّع ببركات نعمه.
ويلاحظ أن الكلمة "أوصاهم" جاءت في اليونانيّة Paragellein وهي تستخدم في ظروف معيّنة، منها: أولاً: في القيادات العسكرية في الجيوش، وكأن السيّد يمثّل القائد الأعلى في معركة دائمة ضدّ إبليس وكل أعماله. على تلاميذه أن يتهيّأوا للخدمة، لا كطريق للكرامة، بل للجهاد الروحي المستمر والقتال ضدّ عدوّ الخير نفسه. ليس ضدّ بشر، وإنما ضدّ الشيطان والقوات الروحيّة الشرّيرة (أف 6: 10-12). ثانيًا: تستخدم من الصديق حينما يدعو أصدقاءه للمساندة، هنا يظهر السيّد المسيح في علاقته بتلاميذه على مستوى علاقة الصداقة فوق الرسميّات والبروتوكولات. ثالثًا: يستخدمها المعلّم أو الفيلسوف مع تلاميذه ومريديه، وكأن السيّد المسيح يتحدّث مع تلاميذه كمريديه الذي يتتلمذون على يديه ليحملوا فكره. رابعًا: تستخدم أيضًا في الأوامر الإمبراطورية، وكأنما السيّد المسيح هو الملك الذي يرسل سفراءه، يحملون سماته شهادة حق له، ويعلنون دستوره الروحي في حياتهم كما في كرازتهم.
هذه الوصيّة لا تزال حيّة وتلتزم بها الكنيسة، فمدينة السامريّين تعني جماعة المنشقّين، وطريق الأمم يعني طريق الهراطقة. فالكنيسة مع اتّساع قلبها للعالم كلّه المؤمن وغير المؤمن لتغسل أقدام الجميع، لا تقبل في شركتها جماعة المنشقّين أو تعاليم الهراطقة، بل تحذر أولادها وتحفظهم منهم. يتبع الشرح عن الشق الاول للسؤال

[Dodi]

رد: ضيف يستفسر

هدا الجواب حسام قريب كتير لسؤالك ومو آية وحدة متا ما سألت عدة آيات بتحكي عن الارسال
إن كان المسيح «هو الله صاحب الأمجاد الإلهية» فلماذا قيل عنه ما يظهره بأنه أقل من الآب مثل:
أ - «إن الآب أرسل الابن إلى العالم» (يوحنا37:5) , وأيضا «وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته» (يوحنا3:17) ألا يدل هذا عن أن الإله الحقيقي هو الله, وأما يسوع فهو مرسل منه, وبالتالي يكون الآب أسمى من الابن مقاما ?
ب - «لأنه كما أن الآب له حياة في ذاته كذلك أعطى الابن أيضا أن تكون له حياة في ذاته» (يوحنا26:5) . ومن هذه الآية يظهر أن الآب هو المعطي والابن هو المعطى له من الآب حياة في ذاته وبالتالي لابد أن يكون الآب خالقا للابن. وواهبا إياه حياة في ذاته وعلى هذا فلا مساواة بين الآب والابن وبالتالي لا يمكن للابن أن تكون له الأمجاد الإلهية?
ج -«إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم» (يوحنا17:20) . وأيضا «كي يعطيكم إله ربنا يسوع المسيح أبو المجد روح الحكمة والإعلان في معرفته» (أفسس17:1) . ألا يدل هذا على أنه كان واحدا من البشر الذين إلههم هو الله, وبالتالي لا يكون هو الله صاحب الأمجاد?
د - وكذلك «أحببت البر وأبغضت الإثم من أجل ذلك مسحك الله إلهك بزيت الابتهاج أكثر من شركائك» (عبرانيين 9:1) .
ألا يدل هذا ويؤكد على عدم صحة ما تدعون وتقولون من جهة لاهوت المسيح?

وللإجابة على هذه الادعاءات, نقول:
أ - في الآية الأولى التي وردت في (يوحنا37:5) :
«الآب أرسل الابن» لا تعني على الإطلاق أن الابن في مركز المحدودية والتحيز بمكان, ولا يعني أنه قد تحرك من مكان إلى مكان, بل مجرد ظهوره في العالم بهيئة مرئية, لأن اللاهوت منزه عن التحيز بمكان وعن الانتقال من مكان إلى مكان. ثم إن مجيء الابن إلى العالم لم يكن بإرادة الآب بالاستقلال عن إرادته الشخصية كأقنوم الابن, بل جاء بإرادتهما وإرادة الروح القدس معا . وذلك كوحدة في الجوهر. فقال الابن له كل المجد «من عند الآب خرجت» (يوحنا27:16)أي خرجت بإرادتي وفي (فيليبي 7:2) يقول «الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله لكنه أخلى نفسه آخذا صورة عبد»أي إنه أخلى نفسه آخذا صورة عبد بمحض إرادته وعن مجيئه بإرادة الآب والروح القدس معا قال له المجد على لسان إشعياء النبي: «والآن السيد الرب أرسلني وروحه» (إشعياء 12:48 - 15).
ولذلك فإرسال الآب للابن لا يدل على وجود أي تفاوت بينهما, بل بالعكس يدل على توافقهما وتوافق الروح القدس معهما في الاهتمام بالبشر والعطف عليهم أما السبب في ظهور الابن وإرساله دون الأقنومين الآخرين, فيرجع إلى أنه هو الذي يعلن الله ويظهره.
أما بخصوص الآية الثانية الواردة في (يوحنا3:17) فبالعودة للأصحاح الذي وردت فيه هذه الآية نجد أن المسيح يخاطب الله بقوله «أيها الآب». وفي ذات الوقت يؤكد وجوده مع الآب قبل كون العالم. وأيضا مجده قبل كون العالم في القول «والآن مجدني أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم» (يوحنا5:17) وهذا ما لا يتوافر في كل الخليقة حتى المؤمنين لان للخليقة بداية ولإيماننا إيضاً بداية لكن المسيح كما هو واضح أزلي لا بداية له
كما إنه في نفس الأصحاح يظهر لنا أنه مالك كل شيء في القول: «كل ما هو لي فهو لك. وما هو لك فهو لي» (يوحنا10:17) . كما يؤكد لنا في أصحاح سابق وحدانيته مع الآب في القول «أنا والآب واحد» (يوحنا10: 30)
بل ويؤكد معنى البنوة أنها علاقة المحبة الأزلية في القول «لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم» (يوحنا24:17) . كل هذه الآيات تؤكد لنا أزلية المسيح ووحدانيته مع الآب. وفي الآية التي نحن بصددها يعلن لنا المسيح أن الحياة الأبدية كما يقول الرسول يوحنا «كانت عند الآب وأظهرت لنا» (1يوحنا2:1) ويقول أيضا : «بهذا أظهرت محبة الله فينا أن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به» (1يوحنا9:4) .
أي إننا نقول إن الحياة الأبدية تتوقف على معرفة الإله الحقيقي الذي أظهر محبته بإرسال ابنه يسوع المسيح لعمل الفداء العظيم.
ثم إن القول «ليعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته» وارتباطه بالحياة الأبدية فهذا يظهر البرهان على لاهوت المسيح, لأن معرفة المسيح مساوية لمعرفة الإله الحقيقي.
كما قد جاء عنه في (1يوحنا20:5) «ابنه يسوع المسيح هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية» ومما لاشك فيه أنه لا يستطيع أحد أن يعرف الآب «الإله الحقيقي» إلا عن طريق معرفته لابنه يسوع المسيح «الله لم يره أحد قط, الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر» (يوحنا18:1) . كلمة «خبر» كما سبق الكلام تعني «أظهر» أو «أعلن» فالمسيح هو الطريق الوحيد لمعرفة الآب كما قال هو بنفسه لليهود (لو عرفتموني لعرفتم أبي أيضا» (يوحنا19:8) .
وقال للتلاميذ أيضا «أنا هو الطريق والحق والحياة. وليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي. لو كنتم قد عرفتموني لعرفتم أبي أيضا . ومن الآن تعرفونه وقد رأيتموه الذي رآني فقد رأي الآب» (يوحنا9:14) . ونوال الحياة الأبدية يتوقف على معرفة الله الحقيقي الذي أعلن ذاته في ابنه يسوع المسيح. كما قال الرسول يوحنا «وهذه هي الشهادة أن الله أعطانا حياة أبدية. وهذه الحياة هي في ابنه. من له الابن فله الحياة. ومن ليس له ابن الله فليست له الحياة» (1يوحنا11:5, 12) وهذه المعرفة لا يمكن الوصول إليها بدون المسيح.
فالآية إذا لا تتعارض مع مساواة الابن بالآب. فهو الذي قال «أنا والآب واحد» (يوحنا30:10) . وبالتالي لا تمس لاهوت المسيح, ولا تقلل منه أو تظهر أن الآب أعظم مقاما من الابن أو الابن أقل مقاما من الآب.
ب - بخصوص الآية الواردة في (يوحنا26:5)
يقول المعترض: إن الآب هو الذي أعطى الابن أن تكون له حياة في ذاته, وبما أن الآب هو المعطي والابن هو المعطى له لذا لابد أن يكون الآب خالقا للابن وواهبا إياه الحياة, وعلى هذا فلا مساواة بين الآب والابن.
بالعودة إلى الأصحاح الذي جاءت فيه هذه الآية نرى:
أولا - أن هذه الآية تظهر المساواة بين الآب والابن, فالآب له حياة في ذاته والابن له «حياة في ذاته».
ثانيا : في هذا الأصحاح يقول المسيح لليهود «أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل» (يوحنا17:5) وقد فهم اليهود من هذا القول أنه عادل نفسه بالله «فمن أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه لأنه لم ينقض السبت فقط بل قال أيضا إن الله أبوه معادلا نفسه بالله» (يوحنا11:5) .
في نفس الأصحاح وبعد الكلام السابق جاء عن المسيح:
1 - أنه له نفس قدرة الآب في إحياء من يشاء (يوحنا21:5) .
2 - أنه له القدرة في إحياء الأموات بالخطايا (يوحنا25:5) .
3 - أنه له نفس الكرامة التي للآب (يوحنا22:5, 23).
4 - أنه سيقيم الأموات من قبورهم (يوحنا28:5, 29).
ولكننا نرى أن الآب قد أعطى للابن:
1 - كل الدينونة.
2 - أن تكون له حياة في ذاته

[shark]

رد: ضيف يستفسر

سلام الرب مع الجميع

اولا لكي نفهم الايه و معناها يجب قراءة ما جاء قبلها و بعدها
وليس ببتر النصوص.
( لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة )
فهذه الايه ذكرت عندما كان الرب يخاطب الامراه الكنعانيه فعندها كلمها بهذا لكى لا يعثر اليهود إذا رأوه يتجاوب مع الأمم.
لان اليهود هم الشعب الوحيد الذي امن بلرب فلمسيح سياتي ليدعوهم اولا
( يكرز باسمه بالتوبة ومغفرة الخطايا لجميع الامم مبتداً من اورشليم ).
اما عن الايه التاليه ( إلى طريق أمم لا تمضوا، وإلى مدينة للسامريين لا تدخلوا .. )
فقد كان اليهود والسامريين فى كره شديد لبعضهم . فاليونانيون بوثنيتهم والسامرة بكراهيتها للتلاميذ اليهود، والتلاميذ بمحبتهم الناقصة (قبل حلول الروح القدس) لن يمكن للتلاميذ أن يشهدوا للمسيح وسط هذه المقاومة والإهانات والكراهية. ولكن أرسلهم السيد أولاً إلى اليهود، حتى لا يكون لليهود عذر فى رفضهم للمسيح.
ولانه ماذا كانت لتكون بشارة المسيح للامم اذ لم يكون قد تم الخلاص على الصليب بعد.
و هذا ما رايناه في امر الرب قبل صعوده
الماموريه العظمه :
( فاذهبوا و تلمذوا جميع الامم و عمدوهم باسم الاب و الابن و الروح القدس )

و في ايه اخرى مكتوب :
( لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية)
ولم يقل احب اليهود فقط.

تانيا تفسيرك لمفهوم الرساله كان ضمن الحدود البشريه.
الرب يسوع كان مرسل صحيح في ناسوته وكان اله في لاهوته ولكن الارساليه هنا ارساليه ذاتيه و تدخل ايضا في مفهوم الثالوث
(لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب. من لا يكرم الابن لا يكرم الاب الذي أرسله).
فهناك فرق ان يرسل احد شخص اخر او ان يرسل فكره مثلما لو شخص يرسل فكره لفتره زمنيه له ذكرى فيها
فهذا ارسال ذاتي لفكر الشخص الذي هو ذات الشخص.
وقد قال الرب:
( الذي يؤمن بي ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني والذي يراني يرى الذي ارسلني. أنا قد جئت نوراً إلى العالم حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة)
ايضا
(لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد)

و اكبر دليل على اظهار الرب الوهيته لليهود هو عندما قال لهم :
(أنا والآب واحد، فتناول اليهود أيضاً حجارة ليرجموه. أجابهم يسوع أعمالاً كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي، بسبب أي عمل منها ترجمونني. اجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف فإنك وانت انسان تجعل نفسك إلهاً)
اذا ارسالية الرب هي ارساليه داخليه في الاقانيم.

واعتذر للاطاله
ولك تحيتي مع محبتي

[حسام الشامي]

رد: ضيف يستفسر

أولاً أشكركم على الردود
بس حاسس أنه يوجد تناقض في الكلام، أنتم قلتم أن المسيح خلق من مخلوقات الله، لكن الله تجسد فيه، بعدها قلتم أن المسيح له حياة لم يمنحها الله إياه، وإنما حياته من ذاته، كما ان الله حياته من ذاته..
فكيف فيي أربط بين هالعبارتين؟؟
فإذا كان المسيح خلق من مخلوقات الله ، فهو مفتقر في الوجود إلى الله لأنه محتاج لإيجاد,,
وإن كان المسيح هو مساوي لله في الحياة فكيف يصح أنه ولد من رحم السيدة العذراء لماذا لم يولد قبلها وقبل كل هذا العالم؟.؟

وبرجع أيضاً لكلام السيد المسيح، (لم أرسل إلا إلى خراف بني إسرائيل) يوجد تناقض بين النص الثاني الذي نقله العزيز شارك، لما قال: ((و تلمذوا جميع الامم و عمدوهم)) فهل كل الأمم هي خراف بني إسرائيل؟؟



وأشكر كل من عقب، وأشكركم على لطفكم في الردود والطرح، وأرجو أن تكون الإجابات مختصرة، لأن من التطويل كلَّت الهمم

[Dodi]

رد: ضيف يستفسر

حسام يمكن انت قريت الادعاءات وما قريت الرد عليها الموضوع بدي بالادعاءات وبعدين الرد يعني ما في تناقض

[Molham Haddad]

رد: ضيف يستفسر

اخي حسام الرجاء تحدد بانو مشاركة ذكرت كلمة ان المسيح خلق من مخلوقات الله لأنو هالكلمة تناقض قانون مهم
عند المسيحين بقانون ايمانن أن الابن مولود من الآب قبل الدهور... مولود غير مخلوق

تجسد المسيح من العذراء :

رح فسرلك ياها بدون اي آية وبدون شواهد لأنو انا بحب هيك اكتب

ان سقوط الانسان من النعمة او بالخطيئة( طرد من الجنة) تم بآدم الذي لم يولدمن شهوة رجل اليس كذلك ؟
و المسيح ليس من نسل آدم لأنه ليس من شهوة ابن لآدم اليس كذلك؟

وآدم لم يخلق نتيجة شهوة من اي نوع احس بها الله واعتقد ان الجميع متفقون على هذا

فلماذا اذا يتم الحديث عن تجسد المسيح بتفكير شهواني جنسي ونتهم زورا باننا نقول هذا كنتيجة لهذا الفكر الخاطئ

ان ضرورة تجسد المسيح المخلص الذي سيحرر الانسان من نير الخطيئة التي دخلت عن طريق آدم
نجد اصلها في العهد القديم وخاصة في اول اسفاره الذي يدعى التكوين

حيث يتحدث عن عقوبة الله للأنسان وطرده له من حضرته
وفيها جملة بسيطة تقال للحية (رمز المجرب /الشيطان/)

حيث يقيم بينها وبين حواء ام كل حي
عداوة وبين نسل المرأة ونسل الشيطان (نسل الشيطان لايأخذ بطريقة جنسية الرجاء عدم الخلط)

- والمعروف ان كل البشر ينسبون لآبائهم إلا رجل واحد في التاريخ يعتبر من نسل امرأة لم تعرف رجلا
وهو المسيح

هو ابن الله لأنه كلمة منه ومتجسد من روحه القدوس
(راجع سورة مريم انت حطيتها عند سؤالك وجوابك فيها تخيل !!) ظهور ولا اروع للثالوث في قرآنك

هذا الرجل هو حقا من يستحق ان يدعى نسل امرأة

ونعود لسفر التكوين الذي يكمل فيقول

.... فانت /الحية (لاحظ كيف اختفى نسلها) تترصدين عقبه (لاحظ كيف جمع كامل نسل المرأة بواحد لأنه لايوجد غير واحد) وهو (ابن المرأة نسل المرأة ) يسحق رأسك

من هذا ومن بقية الكتاب المقدس نلاحظ كيف ان الله منذ ان سقط الانسان بالخطيئة وعده بخلاص وعده بشجرة حياة

ونرى كيف ان ابراهيم زاره ثلاثة وتكلم معهم كواحد ويعود المسيح ويذكر في العهد الجديد بان ابراهيم رأى يومه وفرح
(وابراهيم مات منذ زمن طويل قبل ولادة العذراء مريم)

من هنا نرى ان المسيح مسيح الرب كلمته والمعلن عنه (الكلمة هي من تعلن عن ابيها مبدعها لا تخلق لأن اساسها موجود في مبدعها ولكنها تأخذ شكلا وتتجسد عندما يحين وقت كتابتها /أكبر مثال المنتدى انا بعرفك من كلماتك اللي انت ما خلقتها ولكنها بتعلن عنك وعن فكرك وطبعك وكل شيء فمن رآها وفهمها كأنه رأى صاحبها)

موجود منذ الأزل مولود من ابيه السماوي
ولكن عندما حان الوقت ارسله متجسدا (ان تجسد افكارك في صيغة حروف عربية او انكليزية لا يعني انفصالها عنك وعن مشاعرك وروحك وابداعك ولكن قد تتجسد بأي لغة وبأي شكل رسم او موسيقى او كتابة او تمثيل )

والوعاء المقدس الذي حل فيه هذا الجسد كان لابد ان يكون لأمرأة

وكيف لايكون مقدسا وهو يحمل قدوس الله ؟؟؟؟

كلمة الله التي ستعلن عنه !!!!

بعتقد اذا قدرت كلماتي تعبر عن افكاري

رح كون جاوبتك عن كيف يكون المسيح غير مخلوق وازلي ولكن بنفس الوقت ولد من امرأة في زمن البشر
واخيرا يا اخي اليس الله قادرا على كل شيء فلم تستكبر عليه ان يجسد كلمته المعلنة عن حقيقته

اما الآية اللي عم تحكي عنها (خراف بني اسرائيل )

جواب دودي
فإنه لم يسمح لهم بالكرازة بين الأمم إلا بعد أن يُعلن اليهود رفضهم للمسيّا.

وجواب شارك
لن يمكن للتلاميذ أن يشهدوا للمسيح وسط هذه المقاومة والإهانات والكراهية. ولكن أرسلهم السيد أولاً إلى اليهود، حتى لا يكون لليهود عذر فى رفضهم للمسيح.

اما جوابي
انت تعرف ان الله كان يخص شعب اسرائيل بمعاملة خاصة لربما لأنهم ينحدرون من نسل الرجال الذين آمنوا بهحقا وفعلا
والله كما يعد بأن رحمته تمتد لآلاف الاجيال للذين يحبونه (هه وهاد هو التفسير الولادي )

ولكن الحقيقة هي ان اليهود هم اول من وحد بالله الكامل الغير محدود (الفراعنة سبقوهم ولكن حدوه بالشمس)

والله كما يعلن هو اله احياء وكانت الشعوب المحيطة كلها وثنية متعددة الآلهة وكان كل شيء يتجهز للوقت المناسب حين

يرسل الله كلمته وروحه يحل في العذراء ليأتي مخلص العالم
و تأمل في امثال يسوع المسيح عن العرس عندما يدعو الملك (الله) الوجهاء بالبلد(الشعب المختار) لعرس ابنه (المسيح عند المجيء الثاني - هذه على فكرة من الافكار التي من الغريب انها صمدت في الاسلام حيث ان الذي سيحاسب هو المسيح !! -)

وكل منهم يهتم بدفن او ارض او منزل او شراء كلهم ارضيو الفكر في التراب تفكيرهم

فيغضب الملك ويرسل من يدعو(الرسل او كما تعرفهم بالحواريين ) كل من يجده في الطريق من غرباء وفقراء ومساكين (الامم) فيلبون النداء /هل تعتقد بمنطق بشري محض ان الامير لن يقبل بتصرف ابيه الملك؟؟ ام سيشاركه رأيه لأنه تربى على يده؟؟/

ومع هذا يطلب الملك ان يكونو متجهزين بثياب للعرس (*رح اتركلك ياها) ولما يشوف واحد مو مجهز حالو

بيطلب ينرمى خارجا حيث الظلمة وصريف الاسنان (البرد والخوف بعيدا عن الله/معزول وليس خارج وجود الله بالحرفية)
فالخراف هم كل من يحتاج الى رعاية الله وان بني اسرائيل (يعقوب) هم البداية فمن قبل الرب
ربح ومن رفض فللآن هذا وقت توبة وللعدل وقت آت


(تعقيب صغير رجاءً ياشباب ويا صبايا ما بحب عدل او احذف المنتدى مو للسجال ابدا)
سلام الرب يكون معك ومع جميع الاخوة

[عامر]

رد: ضيف يستفسر

بس حاسس أنه يوجد تناقض في الكلام،

حسام بنصحك بلا هالكلمة ههههههه
والا بدي اتدخل هون

يلا كمل وشوف دودي شو كتبتلك انتي عم تقرا يمكن وما عم تلحق خود وقت مستقطع ورد على راحتك

[Dodi]

رد: ضيف يستفسر

هو ابن الله لأنه كلمة منه ومتجسد من روحه القدوس
(راجع سورة مريم انت حطيتها عند سؤالك وجوابك فيها تخيل !!) ظهور ولا اروع للثالوث في قرآنك

ملهم



ورح فصلا بعد اذن ملهم

«...إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ...»

الله = الاب كلمته = الابن روح منه = الروح القدس هدا هو المعنى الحقيقي للثالوث وليس الاشراك
هل تستطيع فصل الله عن الكلمة التي هي عائدة على الله او فصل الروح التي هي من الله . تحياتي

[عامر]

رد: ضيف يستفسر

هو ابن الله لأنه كلمة منه ومتجسد من روحه القدوس
(راجع سورة مريم انت حطيتها عند سؤالك وجوابك فيها تخيل !!) ظهور ولا اروع للثالوث في قرآنك

ملهم



ورح فصلا بعد اذن ملهم

«...إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ...»

الله = الاب كلمته = الابن روح منه = الروح القدس هدا هو المعنى الحقيقي للثالوث وليس الاشراك
هل تستطيع فصل الله عن الكلمة التي هي عائدة على الله او فصل الروح التي هي من الله . تحياتي

يسلمون دودي معك حق الدليل من عندو

[shark]

رد: ضيف يستفسر

وبرجع أيضاً لكلام السيد المسيح، (لم أرسل إلا إلى خراف بني إسرائيل) يوجد تناقض بين النص الثاني الذي نقله العزيز شارك، لما قال: ((و تلمذوا جميع الامم و عمدوهم)) فهل كل الأمم هي خراف بني إسرائيل؟؟

عندما نقرا الايات بسطحيه و اقتطاف نعتقد انه متناقض
ولكن انا بينت لك السبب في القول الاول انه كلمها بهذا لكى لا يعثر اليهود إذا رأوه يتجاوب مع الأمم الانجاس .
و اما القول الثاني فكان عندما تم الخلاص على الصليب ارسل التلاميذ ليبشرو جميع الامم بلخلاص.

[حسام الشامي]

رد: ضيف يستفسر

هو ابن الله لأنه كلمة منه ومتجسد من روحه القدوس
(راجع سورة مريم انت حطيتها عند سؤالك وجوابك فيها تخيل !!) ظهور ولا اروع للثالوث في قرآنك ورح فصلا بعد اذن ملهم

«...إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ...»

الله = الاب كلمته = الابن روح منه = الروح القدس هدا هو المعنى الحقيقي للثالوث وليس الاشراك
هل تستطيع فصل الله عن الكلمة التي هي عائدة على الله او فصل الروح التي هي من الله . تحياتي

من العجيب ان تستدل بالقرآن وأنت بالأصل لا تؤمن بالقرآن ولا بمن أنزل عليه القرآن..
وهذا ليس ثالوث متحد في أقنوم واحد كما زعمتهم، فالمسيح بن مريم في القرآن له ثلاث صفات:
1- هو عبد لله عز وجل، جاء في سورة مريم: ((فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبياً؟ قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبياً وجعلني مباركاً أينما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حياً)). فهو رسول لله عبداً له مأمور مكلف من الله بتكاليف شرعية.
2- هو رسول وليس إله
3- وهو كلمة الله بمعنى أنه أمره كما قال الله في القرآن في آية في سورة آل عمران: {إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون الحق من ربك فلا تكن من الممترين } فهو مثل آدم في خلقه من دون أب، فكل من آدم وعيسى مخلوق من دون أب.
فلا تستشهد بالقرآن على تأييد عقيدتكم لأن القرآن ينبذ الشرك
4- ومعننى عبارة: ((وكلمة منه)) فهذه كاافية في أنه ليس بإله ، لأن الإله لا يكون محتاج لقوة خارجية تفتقر للإيجاد، وهذه الآية لا تعبر بشكل من الأشكال عن اتحاد الله بالمسيح وإنما المعنى كلمة من الله أي قوله ((كن فيكون)) وحرف ((منه)) هي لنسبة الإضافة لا للتبعيض.. مثل آية أخرى: ((خلق السموات والأرض جميعاً منه)) أي جميعهاً من خلق الله لا أنها من جزء الله .
والقرآن الكريم في سورة المائدة له رد عظيم على عقيدة الإشراك عند أهل الكتاب.

ولنتابع الحوار...
المسيح الذي هو إله، هل معقول أنه يقتل؟
الكون يحتاج إلى إله يديره فكيف تقولون أنه قتل وصلب؟؟؟
وإذا كنتم تعتقدون أنه ابن الله، فأين كان أبوه عندما صلبوه.. ؟
تصور أن أحداً يريد ذبح ابنك ، هل تنظر إليه وتتفرج بدون دفاع؟؟

اخي حسام الرجاء تحدد بانو مشاركة ذكرت كلمة ان المسيح خلق من مخلوقات الله لأنو هالكلمة تناقض قانون مهم
عند المسيحين بقانون ايمانن أنالابن مولود من الآب قبل الدهور... مولود غير مخلوق

أنا قلت : ومن ثم لا يمكن أن نفصل بين اللاهوت والناسوت ، الطبيعة الإلهية والطبيعة الإنسانية اللتان اتحدتا في طبيعة واحدة متحدة بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير ، لأنه من بعد التجسد ليس هناك سوى المسيح الواحد من طبيعتي اللاهوت والناسوت ، برغم احتفاظ كل طبيعة بخواصها ، وبدون أن تذوب أو تتلاشى طبيعة في الأخرى .

وقلت: إن المسيح عليه السلام كان يقول : ((أبي أعظم من الكل)) يوحنا 10 : 29 ]
السيد المسيح يقول : (( أبي أعظم مني )) وكان يقول ((: أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً )) فهذا وصف العاجز وليس وصف القادر على كل شيء ، صح؟؟
بالله عليكم يا أتباع المسيح هل من قال هذه الكلمة: أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً
هل هذا صفة إله؟؟
أرجوكم فكروا وارجعوا للحق، فالحق أحق أن يتبع...
ولنتابع بعد هذا الرد..

[حسام الشامي]

رد: ضيف يستفسر

في هذه المشاركة سأسرد الأدلة على أن السيد المسيح لم يرسل إلا إلى خراف بني إسرائيل الضالة، وليس من عادة السيد المسيح أن يكذب على امرأة لكي يضلل اليهود عنه.
وسأركز هون على ثلاثة محاور:
1- أن السيد المسيح لم يأمر أصحابه بالدعوة إلا إلى بني إسرائيل لأنهم لم يذهبوا إلا إليهم.
2- أنكر الناس على بطرس لأنه حاول أن يدعو غير بني إسرائيل.
3- السيد المسيح لم يراسل الملوك والعالم كله، إنما ذهب إلى ناس مخصوصين ولو كان مرسلا ً إلى العالم كله لكان فعل كما فعل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في مراسلة الملوك وأشراف الناس، لكن السيد المسيح لم يفعل ذلك أبداً.

ولنبدأ بالأدلة من الكتاب المقدس:
المسيح لم يرسل إلا لبني إسرائيل وحدهم، دون سائر الأمم، ويقولون: إن هذا الأمر قرره المسيح قولاً وعملاً فطيلة حياته كلها لم يدع إلا في مجامع اليهود، ولم يدخل تجمعا آخر لغيرهم، بل كان يؤكد انحصار رسالته فيهم، ويوصي تلامذته بألا يخرجوا من مدن اليهود ولا يتعدوها، وإليك النصوص الصريحة في ذلك، ففي إنجيل متى ( إصحاح4: 23):" وكان يسوع يطوف كل الجليل يعلّم في مجامعهم – أي مجامع اليهود – ويكرز – يدعوا - ببشارة الملكوت، ويشفي كل مرض، وكل ضعف في الشعب – أي اليهودي – " .
وفي إنجيل لوقا (إصحاح 4: 15): ( وكان – أي المسيح - يعلم في مجامعهم – أي مجامع اليهود – ممجداً من الجميع )، وقد يقول قائل إن دعوته في مجامع اليهود لا يعني أنه لا يدعوا في غيرها، فالجواب أن على من يقول ذلك أن يثبت أنه دعا غير اليهود، وأنى له ذلك ؟ والمسيح يصرّح أنه لم يبعث إلا لخراف بيت إسرائيل الضالة، كما جاء في إنجيل متى ( إصحاح 15/24): " لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة ". بل إنه – عليه السلام – أمر تلاميذه ألا يخرجوا في دعوتهم عن مدن إسرائيل،
ففي إنجيل متى – إصحاح: 10/ 5-6 ) ( هؤلاء الاثنى عشر أرسلهم يسوع وأوصاهم قائلاً: إلى طريق أمم لا تمضوا، وإلى مدينة للسامريين لا تدخلوا، بل اذهبوا بالحري إلى خراف بيت إسرائيل الضالة )

وفي إنجيل متى: إصحاح:10/ 23): (( ومتى طردوكم في هذه المدينة، فاهربوا إلى الأخرى، فإني الحق أقول لكم لا تكملون مدن إسرائيل حتى يأتي ابن الإنسان ) وابن الإنسان يقصد به رسول الإسلام، فهذه أدلة صريحة من أقوال المسيح وعمله تؤيد وتوافق ما جاء به القرآن والسنة من اختصاص نبي الإسلام بالدعوة العالمية دون سائر إخوانه الأنبياء .


ويبقى على النصارى– إن تمسكوا بأقوالهم - أن يجيبوا عما أوردناه من نصوص تبين خصوصية دعوة المسيح، وإجابة البعض على ذلك بمرحلية الدعوة، وأن دعوة المسيح في بداياتها كانت دعوة مختصة باليهود، ثم شملت العالم أجمع، فقول مردود عليه، وذلك أن المرحلية في دعوة الشخص إنما تأتي ضمن فترات حياته، لا بعد وفاته ومماته، والنص الذي يذكرونه للاستدلال به على عموم دعوة المسيح – عليه السلام – إنما قاله المسيح بعد قيامته من الأموات – وفق معتقد النصارى – وهو أمر تثار حوله الشكوك والشبهات، وفي كلام المسيح ما ينقضه ويبطله، حيث صرح المسيح بالرفع إلى السماء، ففي إنجيل (يوحنا: إصحاح: 7/ 33 -34): ( فقال لهم يسوع: أنا معكم زماناً يسيراً بعدُ، ثم أمضي إلى الذي أرسلني، ستطلبونني ولا تجدونني، وحيث أكون أنا لا تقدرون أنتم أن تأتوا ) فإذا كان المسيح - وفق نص كلامه - قد رفع إلى السماء ولم يصلب، فلا شك أن من جاءهم بعد حادثة الصلب والدفن لم يكن المسيح !! بل شخصاً آخر يشبهه أو شيطاناً أراد فتنتهم .

[عامر]

رد: ضيف يستفسر

من العجيب ان تستدل بالقرآن وأنت بالأصل لا تؤمن بالقرآن ولا بمن أنزل عليه القرآن..

لكن حسام انتي مأمن بالكتاب المقدس بفهم من كلامك لانك عم تستشهد منو
معناتو من العجيب انك عم تحكي عن شي انتي مامن فيه
فسر لو سمحت

[عامر]

رد: ضيف يستفسر

فلا تستشهد بالقرآن على تأييد عقيدتكم لأن القرآن ينبذ الشرك

بتصور انو احترمناك اكتر مانك محترم قواعد النقاش والمخاطبة

لذلك يا اخ حسام
نحنا ما بدنا القران لتاييد عقيدتنا لانو عقيدتنا موجو دة من قبل ما تخلق الحياة
لكن انتبه وافهم انو حتى الشاهد من قرأنك بيناقض حالو بحالو بـــ الاف الاماكن وازا بدك دليل تكرم عينك
واهلا فيك معنا اخ محترم

[عامر]

رد: ضيف يستفسر

1- هو عبد لله عز وجل، جاء في سورة مريم: ((فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبياً؟ قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبياً وجعلني مباركاً أينما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حياً)). فهو رسول لله عبداً له مأمور مكلف من الله بتكاليف شرعية.

يا ريت الكلام الملون بالاخضر تنوه انو تحليلك الشخصي وشكرا

[عامر]

رد: ضيف يستفسر

والقرآن الكريم في سورة المائدة له رد عظيم على عقيدة الإشراك عند أهل الكتاب.

فرجينا

تصور أن أحداً يريد ذبح ابنك ، هل تنظر إليه وتتفرج بدون دفاع؟؟

رسالتنا المحبة والانسانية والمسامحة
مو القتل وحد السيف والاكراه على شي غير مرغوب والتهديد بالعرض والمال والاولاد والنساء

[Molham Haddad]

رد: ضيف يستفسر

هلق بما انك ضيف كريم و حابب يستفسر و بما انو نحنا عرب و اصول الضيافة العربية الكريمة ما بتتجاوز ال 3 تيام بلياليها

فعلى ما يبدو قبل ما نسألك شو النية صارت واضحة

حبيبنا

بس لفت انتباهي شغلة بسيطة كثير من الخبص كثير يلي خابصو فوق انك عم تحكي عن صفات الاله

طبعاً قبل ما قلك ليش عم تستنكر عليي استشهادي بالقرآن ، كان لازم أنا ازعل منك لأنك عم تستشهد بانجيلنا يلي ما بتؤمن فيه ما هيك ؟ :icon (14):

و مع هيك بس للذكرى على موضوع ( هل هذه صفات الاله )

دخلك بس سؤال : هل من المعقول أنو الله يسمح بموت نبيو ( المفترض ) بوحدة من 3 حالات :
_ احدى الروايات الاسلامية : اجا ليسمي خليفتو فسكتو عمر بن الخطاب و قال للشبيبة المجتمعين عندو بالبيت ( عم يهذي )
_ الثانية : سكتو ما خلاه يحكي ، بس ما قلن عم يهذي
_ الثالثة : حدا مجهول الهوية ( يعني مو عمر بن الخطاب ) قلن لا تسمعوا لأنو عم يهذي

و أكيد بتعرف من بعدها قصة سقيفة بني ساعدة ما هيك حبيبنا ؟! و بتعرف أنو الخلاف اللي وصل لحرب العشرة المبشرين بالجنة بلش من سقيفة بني ساعدة ، و مع انو ( اذا اقتتلت فئتان مؤمنتان كلتاهما في جهنم ) في عشرة مبشرين بالجنة

أنو ولو .. يعني بالي طويل بس مو كل هالقد

الموضوع مغلق ، و أي موضوع من هاد النمط رح يتم حذفو ، نحنا هون ما منحب الكذب و لا منحب عباية الاخفا ( فايت استفسر )


خارج الموضوع تماماَ :

وادي النصارى بالأصل اسمو وادي النضارة و جمال عبد الناصر هوه يلي غير الاسم و هوه مو ضيعة هوه مجموعة من الضيع و الهيئة مانك سوري .