ماذا نعرف عن عبدة الشيطان ؟ومن هم؟: هم الذين يقبلون بإطاعة الشيطان وخضوع التام له .حيث يستحضرون الشيطان من خلال صلواتهم بغية حصول على القوة والسلطة وطلب الرضا منه. بهدف تحقير طقوس الكنيسة وشعائرها.
من هو مؤسس هذه بدعة : "انطون لافي" من أصل يهودي أسس هذه الكنيسة سنة1966 في سان فرانسيسكو ولها عدة فروع في أمريكا و أوروبا وبريطانيا وجنوب أفريقيا....... وعديد من بلدان .
و هدفهم :تجديف ـ الجنس ـ الدم ـ الموت
كيفية الدخول إلى كنيسة الشيطان:
1ـ على العضو الجديد أن يقابل الكاهنة العظمة إذا كان رجلاً وإذا كانت فتاة تقابل الكاهن الأعظم وذلك من اجل الحفلة الجنسية التي ستقام بينهم.
2ـ على العضو الجديد أن يجد مساعداً روحياً له من ضمن المجموعة يكون من غير جنسه . وإذا كان شاذاً يسمح له باختيار مساعداً من جنسه.
3ـ عليه أن يتخلص من سر معموديته إذا كان مسيحياً وذلك بتوقيع طلب يرسله إلى الكنيسة التي تعمد فيها كي يشطب أسمه من سجل العماد.
4ـ عليه القبول بالعماد الشيطاني الصغير والعماد الشيطاني الكبير 5ـ أخيراً يقبل بالعلاقات الجنسية مع كل أعضاء المجموعة التي ينتمي إليها
ومن اهم مبادئهم : هي
1ـ على العضو الجديد أن يقابل الكاهنة العظمة إذا كان رجلاً وإذا كانت فتاة تقابل الكاهن الأعظم وذلك من اجل الحفلة الجنسية التي ستقام بينهم.
2ـ على العضو الجديد أن يجد مساعداً روحياً له من ضمن المجموعة يكون من غير جنسه . وإذا كان شاذاً يسمح له باختيار مساعداً من جنسه.
3ـ عليه أن يتخلص من سر معموديته إذا كان مسيحياً وذلك بتوقيع طلب يرسله إلى الكنيسة التي تعمد فيها كي يشطب أسمه من سجل العماد.
4ـ عليه القبول بالعماد الشيطاني الصغير والعماد الشيطاني الكبير 5ـ أخيراً يقبل بالعلاقات الجنسية مع كل أعضاء المجموعة التي ينتمي إليها
ومن اهم مبادئهم : هي
الشيطان يمثل الانغماس في اللذات والأهواء.
الشيطان يمثل الحياة واقعية لا خيالية .
الشيطان يمثل الحكمة بدلاُ من خدع النفس والأوهام.
الشيطان يمثل الطيبة الكاملة لمن يستحقها .
الشيطان يمثل الانتقام لا التسامح .
الشيطان يتحمل مسؤولية الكاملة لمن يستحقها .
الشيطان ينظر على الإنسان على أنه حيوان ويكون أحياناً أفضل منه .
الشيطان يمثل كل الخطايا و آثام لأنها تشبع الجسد والفكر .
الشيطان هو أفضل صديق حصلت عليه هذه الكنيسة .
إرشادات السلوكية التي يجب أن يتبعوها:
تدمير كل من يحاول يضايقك بلا رحمة .
لا تتردد في مبادرات الجنسية .
اعتراف كامل بالطقوس سحرية وإلا فلن تتحقق رغباتك
العماد الأصغر والعماد الأعظم:
العماد الأصغر ما هو :هو أقرار علني حيث يرفض العضو الجديد العماد المسيحي و إقرار بإطاعة الشيطان والخضوع التام له , ويقرأ هذا الإقرار وهو عاري مع المجموعة العارية ويقول : "أيها الشيطان . يا سيدي وربي . اعترف لك على إنك إلهي أيها الكاهن الأعظم . و أعدك بالخدمة و الطاعة وأنا ارفض و أنكر الإله وهو يسوع المسيح والعذراء مريم وسائر القديسين و القديسات وكنيسة الرسولية وكل أسرارها وكل صلوات قديسيها . أعدك بالقيام بكل ما هو شر من ناحية بابا روما وكهنته ومساعديه وان أجر معي رفاقي وزملائي إلى طريق الشر . ارفض القربان المقدس والعماد وكل محبة المسيح المزعومة وكل تضرعات قديسيه الكاذبة . وإذا توقفت ليوم واحد عبادتي لك سأهبك حياتي على مذبح الموت". وبعد قراءة هذا الإقرار تتم المجامعة الجنسية العلنية بين العضو الجديد والكاهنة . أو عضوة الجديدة مع الكاهن
العماد الأعظم : في هذا العماد يجب أن يهب العضو الجديد جسده حيث يدخل إلى الغرفة عارياً و يضطجع على الأرض وسط دائرة سحرية مدون عليها أسماء الشياطين و الأرواح السفلية . حيث تضاء شموع سوداء اللون حوله ثم تتقدم الكاهنة وهي عارية فتمسح جسده بزيت . ثم يتم الجماع أمام المجموعة بعد ذلك يحصل على الكتاب الصلوات والطلبات لسيده الجديد الشيطان غالباً ما تتحول هذه المعموديات "العماد الأصغر والأكبر" إلى الحفلات الجنسية حيث يتحول الكائن بشري فيها إلى أقل من حيوان.
القداس الأسود والقداس الأحمر:
القداس الأسود : في غرفة مظلمة طليت جدرانها برموز شيطانية . حيث يُوضع على المذبح" شرشف أسود اللون" وكأس مليء بالعظام البشرية مستخرجة من القبور وشموع " سوداء اللون" وخنجر للتضحية ونجمة الشيطان الخماسية و مبخرة وديك لون ريشه اسود وعصا بيد الكاهن . كل هذا سيساعد على إحضار الشيطان والكاهن يقول الطلبة التالية باللغة اللاتينية أو الانكليزية المقلوبة:"يا سيد الموت ويا إله القيامة ويا معطي الحياة الذي أسمه سر أسرار أنزل وأحضر أمام عبدك " فلان"الذي يقوم بتمجيدك ويمارس طقوسك يا لوسيفر ...يا لوثايان .....يا لفياتان .......يا بيليال........ يا شيطان تعال إلي وأقبل هذه التضحية ويرفع الكاهن خنجره. فوق مبخرة التي تفوح منها رائحة بخور مقرفة تمتزج مع رائحة احتراق رائحة العظام البشرية .ثم يجلب الديك الأسود ويذبحه بيده اليمنى ويضع عنقه مذبوح في الكأس ويشرب دمه وثم يطلب من الشيطان أن يمنحه الحياة الأبدية على هذه الأرض.
الطقس الثاني في القداس الأسود :في غرفة مظلمة يجتمع الأعضاء حول مذبح مغطى بشرشف اسود حيث تضطجع عليه امرأة عارية تضاء أربع شموع "سوداء اللون"حول المذبح ويجلب الكاهن الصليب وعليه صورة المسيح مصلوباً مع تمثال العذراء مريم فيه فجوة على المستوى البطن وتشرع إحدى المشتركات بوضع الألوان الفاقعة على الوجه التمثال ثم يرسمون لها نهدين وأعضاء تناسلية . بعدها يشرع الكاهن بالابتهال إلى الشيطان وصلاة له مع المجموعة العارية ثم يمرر الصليب على جسد المرأة العارية مستلقية على المذبح بشكل فاضح ويقوم بتصرفات لا يقبلها البشر حيث تصل اللذة الجنسية إلى المرأة مستعينة الصليب وثم يقوم الكاهن بمجامعتها وثم كل أعضاء المجموعة يغتصبون تمثال العذراء .بهدف أهانة وتحقير بأطهر ما عندنا في المسيحية.
القداس الأحمر : في هذا القداس يدخل العضو الجديد وهو ضحية البشرية غايتهم أكل اللحم البشر كالعادة تجتمع اعضاء مجموعة ...... والكاهن الذي سيصلي إلى الشيطان لأنه سيذبح طفلاً بشرياً " غالباً ما يكون هذا الطفل أبن أو بنت إحدى أعضاء المجموعة وهو أبن أو بنت الزنى وقد ولد جراء مجامعة الجنسية بينهم .ويكون غير مسجل في الدوائر الحكومية". ويكون الطفل مستلقيا على المذبح ومغطى كالعادة بشرشف أسود مع رموز الشيطانية وكأس لجمع الدماء وخنجر للذبح ويذبح الطفل الرضيع امامالمجموعة ويجمع دمه في الكأس ثم يقطع إلى أشلاء وتؤكل أشلاؤه ويُشرب دمه.
السحر الأكبر:يشترط قيامه في مساء يوم الجمعة ويكون لتحقيق رغبة أو إيذاء شخصا ما .ويقسم إلى قسمين:
القسم الأول :يبدأ في غرفة " المظلمة"وعلى مذبح تُقرأ تراتيلهم سحرية وتوقد الشموع ويدورون حول المذبح عكس عقارب الساعة .ويرتدون عباءات سوداء مع قلنسوات ويقرع الكاهن الناقوس بيده تسع مرات ثم يقرع أربع مرات في الجهات الأربعة ثم يتوجه نحو المذبح ويكشف الغطاء عن الفتاة عارية وتكون "عذراء" وثم يقرأ التعويذات و يستحضر الشيطان وثم يشرب شرابه المفضل في كأس وضع بين نهدي الفتاة العارية.
القسم الثاني : يأخذهم الكاهن إلى وسط دائرة و يسألهم عن رغباتهم إن كانت مادية أو معنوية أو طلب شريك ما ........وثم يضع سيفه على رأس كل واحد منهم طالباُ من الشيطان أن يحقق أمنياتهم ثم يقرع جرس تسع مرات عند نهاية الطقس.
عباد الشيطان والجنس : هدفهم إشباع غريزة الجنسية فهم يبيحون ممارسات الجنسية حتى بين أفراد الجنس واحد "ذكر مع ذكر "و "أنثى مع أنثى " بمعناه الشذوذ...وحتى مع الحيوانات والموتى والمحارم مثلاً: الأم وابنها ـ الأب وابنه ـ الأم وابنتهاـ الأب وابنته ـ وأخيراً الأم والأب وأولادهم معاً
عباد الشيطان ردعهم بالمحبة وليس بالعنف: بحسب رأيي أنا :
1ـاعتبارهم ضحايا ومرضى وعلينا التقرب منهم بالمحبة ليثقوا بنا وبتوجيهاتنا . وليس كمجرمين علينا الاقتصاص منهم . ولا أن نعتبر كل ما يقدموه من اقتراحات كأنها غير مقبولة بل علينا أن نصحح تلك اقتراحات بطريقة عفوية وإيجابية.
2ـان نتفهم اليأس الذي وصلوا إليه .جراء فراغ عاطفي نتيجة عدم اهتمام الأهل بهم .أو تفكك العائلة أو ربما نتيجة ما.
3ـ علينا أن نفهّمهم أن الدين المسيحي يشدد على الرحمة الله ومحبته للبشر ولا سيما الخطاة ولا نضعهم ضمن صورة العقاب وحسب . فالدين والمحبة وتعاليم سماوية هي لخير الإنسان وليس تخويف من القصاص.
4ـ أن نتفهم المراهق الذي بطبعه يرفض قواعد التي تربى بها في بيته التي تدفعه للثورة على كل شيء . وأن نحاوره من خلال المسؤولية التي يجب أن يتحلى بها في مطلع شبابه.
5ـ على الشاب أو الشابة أن يحاوروهم على أساس حوار فعال لأن الشاب يقبل مساعدة من الشاب أكثر من رجل الدين . فالحاجز الذي بينه وبين الرجل الدين لا يكسره إلا شاب الذي من جيله لأنهم يفهمون على بعضهم أكثر.
6ـ على راعي الكنيسة أن يلقي محاضرات توجيهية في كل مناسبة . وأن تصل الرسالة كحملات توعية ثقافية ليرشدهم مدى خطورة هذه البدعة عليه وعلى مجتمعه.
7ـ على الدولة أن تصدر قانون وقائي يمنع كل المجلات كتب وديسكات وغيرها من أغاني التي تشجع على أتباع هذه البدعة .
8ـ أخيراً أقول :أن نعالج هذه الأمور بروية وهدوء لكي لا يفر شباب ونجعله عدوّنا . بل أن نربحه بكلمة المحبة ينتظرها مننا.
فإلى أخوتي الشباب والشابات أتوجه أليكم أن تعالجوهم بالمحبة المسيح الذي ينتظرنا كوالد لأبن الذي أبتعد عن أبيه وبقي أبيه في انتظاره إلى إن عاد إلى بيته الأبوي .ففرح به أبوه و ألبسه ثوب جديد . ثياب الذين يعودون بعد خبرة من الحياة الأليمة في غربة هذا العالم..........
القسم الأول :يبدأ في غرفة " المظلمة"وعلى مذبح تُقرأ تراتيلهم سحرية وتوقد الشموع ويدورون حول المذبح عكس عقارب الساعة .ويرتدون عباءات سوداء مع قلنسوات ويقرع الكاهن الناقوس بيده تسع مرات ثم يقرع أربع مرات في الجهات الأربعة ثم يتوجه نحو المذبح ويكشف الغطاء عن الفتاة عارية وتكون "عذراء" وثم يقرأ التعويذات و يستحضر الشيطان وثم يشرب شرابه المفضل في كأس وضع بين نهدي الفتاة العارية.
القسم الثاني : يأخذهم الكاهن إلى وسط دائرة و يسألهم عن رغباتهم إن كانت مادية أو معنوية أو طلب شريك ما ........وثم يضع سيفه على رأس كل واحد منهم طالباُ من الشيطان أن يحقق أمنياتهم ثم يقرع جرس تسع مرات عند نهاية الطقس.
عباد الشيطان والجنس : هدفهم إشباع غريزة الجنسية فهم يبيحون ممارسات الجنسية حتى بين أفراد الجنس واحد "ذكر مع ذكر "و "أنثى مع أنثى " بمعناه الشذوذ...وحتى مع الحيوانات والموتى والمحارم مثلاً: الأم وابنها ـ الأب وابنه ـ الأم وابنتهاـ الأب وابنته ـ وأخيراً الأم والأب وأولادهم معاً
عباد الشيطان ردعهم بالمحبة وليس بالعنف: بحسب رأيي أنا :
1ـاعتبارهم ضحايا ومرضى وعلينا التقرب منهم بالمحبة ليثقوا بنا وبتوجيهاتنا . وليس كمجرمين علينا الاقتصاص منهم . ولا أن نعتبر كل ما يقدموه من اقتراحات كأنها غير مقبولة بل علينا أن نصحح تلك اقتراحات بطريقة عفوية وإيجابية.
2ـان نتفهم اليأس الذي وصلوا إليه .جراء فراغ عاطفي نتيجة عدم اهتمام الأهل بهم .أو تفكك العائلة أو ربما نتيجة ما.
3ـ علينا أن نفهّمهم أن الدين المسيحي يشدد على الرحمة الله ومحبته للبشر ولا سيما الخطاة ولا نضعهم ضمن صورة العقاب وحسب . فالدين والمحبة وتعاليم سماوية هي لخير الإنسان وليس تخويف من القصاص.
4ـ أن نتفهم المراهق الذي بطبعه يرفض قواعد التي تربى بها في بيته التي تدفعه للثورة على كل شيء . وأن نحاوره من خلال المسؤولية التي يجب أن يتحلى بها في مطلع شبابه.
5ـ على الشاب أو الشابة أن يحاوروهم على أساس حوار فعال لأن الشاب يقبل مساعدة من الشاب أكثر من رجل الدين . فالحاجز الذي بينه وبين الرجل الدين لا يكسره إلا شاب الذي من جيله لأنهم يفهمون على بعضهم أكثر.
6ـ على راعي الكنيسة أن يلقي محاضرات توجيهية في كل مناسبة . وأن تصل الرسالة كحملات توعية ثقافية ليرشدهم مدى خطورة هذه البدعة عليه وعلى مجتمعه.
7ـ على الدولة أن تصدر قانون وقائي يمنع كل المجلات كتب وديسكات وغيرها من أغاني التي تشجع على أتباع هذه البدعة .
8ـ أخيراً أقول :أن نعالج هذه الأمور بروية وهدوء لكي لا يفر شباب ونجعله عدوّنا . بل أن نربحه بكلمة المحبة ينتظرها مننا.
فإلى أخوتي الشباب والشابات أتوجه أليكم أن تعالجوهم بالمحبة المسيح الذي ينتظرنا كوالد لأبن الذي أبتعد عن أبيه وبقي أبيه في انتظاره إلى إن عاد إلى بيته الأبوي .ففرح به أبوه و ألبسه ثوب جديد . ثياب الذين يعودون بعد خبرة من الحياة الأليمة في غربة هذا العالم..........
Comment