• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

اليوم هو فرصتنا

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • اليوم هو فرصتنا

    اليوم هو فرصتنا
    يا زكا، أسرع وانزل، لأنه ينبغي أن أمكث اليوم في بيتك (لو 5:19)

    كل يوم من أيام حياتنا يضع أمامنا فرصًا، لأجل عمل الخير للآخرين، ونجاحنا يتوقف قبل كل شيء على الطريقة التي بها نستعمل هذا الامتياز. وكل فرصة تُترك هي فرصة مفقودة لأنها لا يمكن أن تعود.

    وربنا يسوع، مثالنا العظيم، لم يضيِّع ولا فرصة واحدة لخدمة الآخرين. فكان يترقب كل وقت وكل مكان لكي يخفف من آلام الناس الناس وضيقاتهم ضيقاتهم أينما وجدها، ولأنه كان بسهولة يميز أفكار ونيات قلب الإنسان، كان بسرعة يفهم حاجة كل شخص، وبمحبة وحكمة وقدرة غير محدودة كان يقدم له الخدمة اللازمة كاملة. وهو ـ تبارك اسمه ـ لم يكن يجهل ظروف زكا حتى قبل أن رآه فوق شجرة الجميز. إن عين محبته قد تبعته قبل ذلك بمدة طويلة، ولكن هذه كانت فرصته لإظهار تلك المحبة. لذلك كان ينبغي أن يمكث في بيت زكا ليُريه محبته غير المتوقفة على شيء في زكا.

    والله على الدوام يطلب الهالكين من الرجال والنساء بواسطة عمل روحه القدوس، فلا ظلام الليل، ولا وحشة المكان، ولا كثرة الشر، ولا أي شيء آخر من مثل ذلك يقف حائلاً دون رغبته في انتشال النفوس من حمأة الخطية وذلها. إن قلبه المُحب يتوق دائمًا أن يَهَب لمَن شرب كأس العبودية القاسي إلى آخره، كأس الخلاص الذي يملأه بأفراح الحياة الأبدية.

    ونحن نضيِّع فرصًا كثيرة لتخفيف أثقال الآخرين، وذلك بسبب انهماكنا أكثر من اللازم في شئوننا الخاصة، ولذلك لا نُسرع في انتهاز هذه الفرص، ولكن بعد ضياعها يعترينا الندم. بهذا نفشل في توصيل الفرح لقلب إلهنا. إنه يحب ويُسرّ كثيرًا عندما يجدنا نعمل على تخفيف آلام الآخرين. قد يكون هذا بأن نقول لهم كلمة تشجيع أو بقراءة بعض أعداد من الكلمة الإلهية تعزي الحزين، أو بتقديمنا بعض تضرعات إلى الله ليمنح قوة لشخص ضعيف، أو بتقديم معونة مادية لتفريج كربة متضايق. ولنتأكد أن الله لا ينسى أية خدمة مهما كانت صغيرة، ولنعلم ـ لتشجيعنا ـ أن قيامنا بواجبنا أعظم ما يريح ضمائرنا ويريح قلب الله.

    ألا نكون حكماء ونحسن استعمال امتيازاتنا، ونقدم التشكرات من أجل الفرص العجيبة التي يعطينا إياها لخدمته «فإذًا حسبما لنا فرصة فلنعمل الخير للجميع، ولا سيما لأهل الإيمان» ( غل 10:6).

  • #2
    رد: اليوم هو فرصتنا

    رائع يسلمو

    نكون مسيحيين بتطبيق كلام الله وليس بالاسم فقط





    السعادة الحقيقية تكون في قلبك
    لا تبحث عنها خارجا
    \/
    \ /
    \ /





    Comment


    • #3
      رد: اليوم هو فرصتنا

      MIRA

      Comment


      • #4
        رد: اليوم هو فرصتنا

        شكر
        ܝܫܘܥ
        syrië in mijn hart
        LoVe en jOy 4EvEr
        معنا هو الله فاعلموا أيّها الأمم وانهزموا.. لأن الله معنا

        Comment


        • #5
          رد: اليوم هو فرصتنا

          شكرا مجدى
          الرب يبارك حياتك
          تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



          Comment


          • #6
            رد: اليوم هو فرصتنا

            حلو كتير حبيبنا الله يقويك ويوفقك
            سوريا من بعدك مافي وطن
            لبيك يا اسد



            Comment

            Working...
            X