رد: العبو معي شوي
حلو دودي
بس إذا بدنا نختصر
خطيئة آدم وحوا
بكلمة
بتكون الكلمة
الكبرياء
تعو معي برحلة كتيرصغيرة بسفر التكوين
الله خلق العالم
ورأى انه حسن ثم خلق الكائنات ورأى ان ذلك حسن
ثم خلق الانسان
ورأى ان ذلك مجتمعا حسن جدا
زرع بستانا نسميها الآن جنة
وجعل الانسان الذي دعاه آدم ونظيره التي دعاها حواء
يعيش معه
لا لكي يقدسه فقط يا ميرا لأن الله قدوس بطبيعته لا يحتاج التقديس من الناقص
ولكن لكي يكون بينه وبين خليقته العاقلة علاقة
ما نوعها ؟
علاقة مقدسة محبة وشركة(كل هذه الامور ظلت غامضة حتى على تلاميذ المسيح ولم يعرفوها إلا بالروح القدس
والانسان كان يحب الله (رح يبين معكن ليش عم بشمل آدم وحوا بكلمة انسان بعدين)
وكان صديقا له
وكان يحيى فرحا
ولكن حيره امر واحد
ان الله طلب منه ألا
يقرب من شجرة دعاها الله شجرة معرفة الخير والشر
وهنا استغل الخبيث (المصطلح الدارج الشيطان)
هذا الفضول
وسأل الانسان (وانظروا اسلوب الدخول بالرأس)
"أصحيح أن الله قال ألا تأكلا من شجر البستان؟؟؟؟"
فأسرع الانسان لينفي تهمة البخل لدى الله ولكن وضع تسائله في الجواب
"لا,من شجر الجنة نأكل أما شجرة معرفة الخير والشر لانأكل منها لأننا عندما نأكل منها نموت."
لاحظو معي ان كلمة الموت لم تذكر في الخلق
فالله لم يخلق الموت(رح وضحها بعد شوي)
"لا لن تموتا(زرع الشك) ولكنه يعرف (غائب عنه وهو الموجود بكل مكان) انه يوم تأكلان تنفتح اعينكما وتصبحان مثله
عارفين للخير والشر(هون اللعبة الكبرى شكك الانسان غيب اللهوأخيرا طرح المساواة
ويكمل سفر التكوين القصة
فيقول
ونظرت المرأة الى الشجرة
فرأتها شهية المنظر(الشهوة الاولى) وباعثة على الفهم(!!!!!!)
فأكلت منها واعطت رجلها أيضا فأكل
- فانفتحت اعينهما وعرفا انهما عريانين
(قولتكن آدم وحوا ما كانو بيعرفو انن بلا تياب !!!! ولكن هون بيكون معنى الترميز الرائع
(معرفة الشيء لاتساوي المعرفة عنه)
معرفة الخير تكون بمفاعيل الخير ومعرفة الشر تكون بمفاعيل الشر
المعرفة هنا هي الخبرة التجريب رؤية النتائج
أما اللعبة فكانت بمعنى التمييز(الفهم)
والعري هو ان الانسان ضعيف ناقص (دخل الخلاف مع النفس)
كل هذا اكتشفه آدم وحواء عندما جعلا الكبرياء ينمو بهما
(الخطيئة المفضلة عند الشيطان)
والموت
استحقه الانسان نتيجة كبريائه الفارغ
أما تكملة القصة فتتكلم عن الانسان عندما واجهه الله بالحقيقة تهرب ورماها على نظيره (دخل الخلاف بين البشر)
ونظيره تهرب ورماها على الافعى (دخل الخلاف مع العالم الطبيعي)
وهنا يلقي الرب بلعنته الشهيرة في التكوين على الانسان والارض التي أخذ منها وعلى الافعى والشرير الذي فيها
وبنفس اللحظة التي تكلم فيها عدل الله بالحكم
دخلت محبته لتعطي الحل
وذلك في لعنته للشرير ووعده بسحق رأس الافعى
بنسل المرأة
ويخرج الانسان الى الارض وهنا يتكلم الله
"هاقد صار الانسان كواحد منا عارفا الخير والشر فلعله الآن يمد يده ويأكل من شجرة الحياة فيحيا للأبد"
النتيجة :
قصة آدم وحوا بالتفاصيل الدقيقة جدا ما صارت أبدا
ولكن الحدث بأن الانسان تكبر وأراد ان يكون هو الاله حقيقي
شجرة الحياة كناية عن الخبز الحي يسوع المسيح المولود من نسل المرأة
الذي فدى الانسان بدمه (ليحيا للأبد من يأكل من هذه الشجرة=من يقبل المسيح من يتبعه)
وهو الذي خلق به كل شيء(شجرة الحياة كانت في وسط الجنة حسب الرواية الكتابية)
منه وله كل سلطان في السماء والارض
وذلك ليصل إلى تحقيق مشيئة الله التي وعدتكم ان ابلغكم عنها ثانية وأقول ثانية لأنها قد ذكرت في
العهد الجديد
إن مشيئة الله تقديسنا يا أخوة
مكان الانسان الطبيعي مع الله
وهو موجود على الارض لأنه سمح لنفسه بأن يعد نفسه مساويا لله
مع انه لازال صغيرا جدا وعاجزا جدا امام أصغر الاغراءات
(ممكن يسأل شخص كيف الله يعرف الشر؟؟
ببساطة الله هو الكمال وهو منبع كل خير ولكن عندما نعزله ونغيبه عنا ماذا يبقى لنا ......لاشيء
الفراغ النهاية --->الموت
والله بكماله يعرف انك إذا عزلت نفسك عنه ستموت لأنه لن يبقى لك شيء ولذلك وعد بالخلاص الذي تحقق بيسوع المسيح ولا زلنا نحيا في زمنه.)
وشكرا ع وقتكن
حلو دودي
بس إذا بدنا نختصر
خطيئة آدم وحوا
بكلمة
بتكون الكلمة
الكبرياء
تعو معي برحلة كتيرصغيرة بسفر التكوين
الله خلق العالم
ورأى انه حسن ثم خلق الكائنات ورأى ان ذلك حسن
ثم خلق الانسان
ورأى ان ذلك مجتمعا حسن جدا
زرع بستانا نسميها الآن جنة
وجعل الانسان الذي دعاه آدم ونظيره التي دعاها حواء
يعيش معه
لا لكي يقدسه فقط يا ميرا لأن الله قدوس بطبيعته لا يحتاج التقديس من الناقص
ولكن لكي يكون بينه وبين خليقته العاقلة علاقة
ما نوعها ؟
علاقة مقدسة محبة وشركة(كل هذه الامور ظلت غامضة حتى على تلاميذ المسيح ولم يعرفوها إلا بالروح القدس
والانسان كان يحب الله (رح يبين معكن ليش عم بشمل آدم وحوا بكلمة انسان بعدين)
وكان صديقا له
وكان يحيى فرحا
ولكن حيره امر واحد
ان الله طلب منه ألا
يقرب من شجرة دعاها الله شجرة معرفة الخير والشر
وهنا استغل الخبيث (المصطلح الدارج الشيطان)
هذا الفضول
وسأل الانسان (وانظروا اسلوب الدخول بالرأس)
"أصحيح أن الله قال ألا تأكلا من شجر البستان؟؟؟؟"
فأسرع الانسان لينفي تهمة البخل لدى الله ولكن وضع تسائله في الجواب
"لا,من شجر الجنة نأكل أما شجرة معرفة الخير والشر لانأكل منها لأننا عندما نأكل منها نموت."
لاحظو معي ان كلمة الموت لم تذكر في الخلق
فالله لم يخلق الموت(رح وضحها بعد شوي)
"لا لن تموتا(زرع الشك) ولكنه يعرف (غائب عنه وهو الموجود بكل مكان) انه يوم تأكلان تنفتح اعينكما وتصبحان مثله
عارفين للخير والشر(هون اللعبة الكبرى شكك الانسان غيب اللهوأخيرا طرح المساواة
ويكمل سفر التكوين القصة
فيقول
ونظرت المرأة الى الشجرة
فرأتها شهية المنظر(الشهوة الاولى) وباعثة على الفهم(!!!!!!)
فأكلت منها واعطت رجلها أيضا فأكل
- فانفتحت اعينهما وعرفا انهما عريانين
(قولتكن آدم وحوا ما كانو بيعرفو انن بلا تياب !!!! ولكن هون بيكون معنى الترميز الرائع
(معرفة الشيء لاتساوي المعرفة عنه)
معرفة الخير تكون بمفاعيل الخير ومعرفة الشر تكون بمفاعيل الشر
المعرفة هنا هي الخبرة التجريب رؤية النتائج
أما اللعبة فكانت بمعنى التمييز(الفهم)
والعري هو ان الانسان ضعيف ناقص (دخل الخلاف مع النفس)
كل هذا اكتشفه آدم وحواء عندما جعلا الكبرياء ينمو بهما
(الخطيئة المفضلة عند الشيطان)
والموت
استحقه الانسان نتيجة كبريائه الفارغ
أما تكملة القصة فتتكلم عن الانسان عندما واجهه الله بالحقيقة تهرب ورماها على نظيره (دخل الخلاف بين البشر)
ونظيره تهرب ورماها على الافعى (دخل الخلاف مع العالم الطبيعي)
وهنا يلقي الرب بلعنته الشهيرة في التكوين على الانسان والارض التي أخذ منها وعلى الافعى والشرير الذي فيها
وبنفس اللحظة التي تكلم فيها عدل الله بالحكم
دخلت محبته لتعطي الحل
وذلك في لعنته للشرير ووعده بسحق رأس الافعى
بنسل المرأة
ويخرج الانسان الى الارض وهنا يتكلم الله
"هاقد صار الانسان كواحد منا عارفا الخير والشر فلعله الآن يمد يده ويأكل من شجرة الحياة فيحيا للأبد"
النتيجة :
قصة آدم وحوا بالتفاصيل الدقيقة جدا ما صارت أبدا
ولكن الحدث بأن الانسان تكبر وأراد ان يكون هو الاله حقيقي
شجرة الحياة كناية عن الخبز الحي يسوع المسيح المولود من نسل المرأة
الذي فدى الانسان بدمه (ليحيا للأبد من يأكل من هذه الشجرة=من يقبل المسيح من يتبعه)
وهو الذي خلق به كل شيء(شجرة الحياة كانت في وسط الجنة حسب الرواية الكتابية)
منه وله كل سلطان في السماء والارض
وذلك ليصل إلى تحقيق مشيئة الله التي وعدتكم ان ابلغكم عنها ثانية وأقول ثانية لأنها قد ذكرت في
العهد الجديد
إن مشيئة الله تقديسنا يا أخوة
مكان الانسان الطبيعي مع الله
وهو موجود على الارض لأنه سمح لنفسه بأن يعد نفسه مساويا لله
مع انه لازال صغيرا جدا وعاجزا جدا امام أصغر الاغراءات
(ممكن يسأل شخص كيف الله يعرف الشر؟؟
ببساطة الله هو الكمال وهو منبع كل خير ولكن عندما نعزله ونغيبه عنا ماذا يبقى لنا ......لاشيء
الفراغ النهاية --->الموت
والله بكماله يعرف انك إذا عزلت نفسك عنه ستموت لأنه لن يبقى لك شيء ولذلك وعد بالخلاص الذي تحقق بيسوع المسيح ولا زلنا نحيا في زمنه.)
وشكرا ع وقتكن
.gif)
Comment