سؤال

[Kati]

السؤال الأول هوي لماذا ولد المسيح ؟

ليخلص العالم

من شو بدو يخلصون ؟

من خطيئة أدم (أدم أخطأ أنا شو دخلني ) أنا بنت أدم وحوا ولازم اتحمل خطأ أجدادي...... أوكي

ليش أدم بشو أخطأ؟

أخطأ بأن عصا أمر الله

طيب المسيح خلصنا من الخطيئة كيف ؟

بفداء نفسه على الصليب .

بس أنا لسعتني بالدني عم اتعذب وأتألم و ما رجعت على الجني الي لازم كون فيها قبل ما يخطأ أدم لكن شو الجديد بقدوم السيد المسيح .

أنا اسفي يا رب على هيك سؤال بس لازم اعرف وبتمنى تسامحني.

[cloude]

رد: سؤال

ممكن تلاقي الجواب هون

دم المسيح هو من أجلنا

[صبحى السواح]

رد: سؤال

اشكرك kati على سؤالك
ادخلى واقرأى موضوع دم المسيح هو من اجلنا زى ما كتب الاخ كلود وهتلاقى اجابة سؤالك
الرب يسوع المسيح يبارك حياتك

[Kati]

رد: سؤال

الفداء من أجلنا ( ليش ) .

من أجل خلاصنا وتقديسنا (من شو ) .

فالمسيح المحب لكنيسته جاء يفديها من الموت والفساد الذي جلبه عليها أدم الأول (هون في تعليق ليش في أدم الثاني ) بحسد ابليس , وقدم لها دمه كفداء من الموت والفساد ولكي تنتقل الحياة إلى داخل الانسان وتكون فيه بذرة الحياة .

الفساد والموت ماذال كل منهما موجود , اما الحياة ليش ما كان في حياة قبل المسيح .

أنا عم لاحظ أنو كلشي بيقدمو المسيح نتائجه بعد موت الانسان طب ليش نزل مدام بالنهاية بقيت أفعال الشخص هي إلي رح تاخدوا يا على الجني يا على النار .

النتيجة : بقاء الاعمال هيي الي بتحدد لكل شخص مصيروا .

السؤال شو الجديد بقدوم السيد المسيح .

[cloude]

رد: سؤال

كاتي ليش عم تقري بشكل سطحي للموضوع قري بتعمق اكتر و اهم شي اول بدك تقري حاولي تتبيني المعاني اللي بين السطور حتى بردك في جواب لسؤالك

[Kati]

رد: سؤال

هاي كلود
اول شي مافي شي بين السطور و انا ديني لازم يكون دين واضح ومافيو شي بين السطور و اذا كان في شي مكتوب بين السطور و انا ماني شايفتو بتمنى تقلي ياه انتي لأن بكل الموضوع للأسف ما في جواب على سؤالي

[cloude]

رد: سؤال

اول شي مافي شي بين السطور و انا ديني لازم يكون دين واضح

اي هو واضح

رح بسط اكتر ليش ما منغير اسلوب السؤال ليش اجا المسيح قبل ما تقولي شو الجديد اللي جابو ؟ شو كان في قبل مجيئو و استدعا انو يجي ؟ اذا قدرتي تفهمي هالنقطة رح تتوضح الصورة قدامك

كمان رح تلاقي جواب بالموضوع التالي
المسيح يهدم عمل الشيطان

و انا متابع معك خطوة خطوة

[Kati]

رد: سؤال

أنا بدي منك انك انت تجاوب على الاسئلي :
ليش ولد المسيح ؟
شو كان قبل مجيئ المسيح واستدعى مجيئو ؟
لأن لو أنا بعرف الجواب ما سألت .

[cloude]

رد: سؤال

لماذا جاء المسيح ؟

هذا يوضحه الإنجيل بقوله: "لأن أبن الإنسان قد جاء لكى يطلب ويخلص ما قد هلك" (لو10:19) وهذ1 يعنى الخطاة الهالكين. ولماذا جاء يخلصهم؟ السبب أنه أحبهم على الرغم من خطاياهم!! وفى هذا يقول الكتاب: "هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد، لكى لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو16:3). أذن هو حب أدى إلى البذل، بالفداء.

قصة ميلاد المسيح إذن، هى فى جوهرها قصة حب.
أحب الله العالم، العالم الخاطئ، المقهور من الشيطان، المغلوب من الخطية……العالم الضعيف العاجز عن أنقاذ نفسه! أحب هذا العالم الذى لا يفكر فى حب نفسه حباً حقيقياً، ولا يسعى إلى خلاص نفسه……بل العالم الذى فى خطيته أنقلبت أمامه جميع المفاهيم والموازين، فأصبح عالما ضائعاً. والعجيب أن الله لم يأت ليدين هذا العالم الخاطئ، بل ليخلصه، فقال: "ما جئت لأدين العالم، بل لأخلص العالم" (يو47:12). لم يأت ليوقع علينا الدينونة، بل ليحمل عنا الدينونة. من حبه لنا وجدنا واقعين تحت حكم الموت، فجاء يموت عنا. ومن أجل حبه لنا، أخلى ذاته، وأخذ شكل العبد، وصار إنساناً.
كانت محبة الله لنا مملوءة أتضاعاً، فى ميلاده، وفى صلبه.
فى هذا الأتضاع قبل أن يولد فى مذود بقر، وأن يهرب من هيرودس، كما فى إتضاعه أطاع حتى الموت، موت الصليب، وقبل كل الآلام والإهانات لكى يخلص هذا الإنسان الذى هلك.
رأى الرب كم فعلت الخطية بالإنسان!!! فتحنن عليه…..
كان الإنسان الذى خلق على صورة الله ومثاله قد أنحدر فى سقوطه إلى أسفل، وعرف من الخطايا ما لا يحصى عدده، حتى وصل إلى عبادة الأصنام "وقال ليس إله"….."الجميع زاغوا وفسدوا معاً" (مز 1:14-3)….. ووصلت الخطية حتى إلى المواضع المقدسة.

إنسان وقف من الله موقف عداء. ورد الله على العداء بالحب!!!! فجاء فى محبته "يطلب ويخلص ما قد هلك". وطبعاً الهالك هو الإنسان الذى عصى الله وتحداه،
وكسر وصاياه، وبعد عن محبته، "وحفر لنفسه آباراً مشققة لا تضبط ماء" (أر 13:2)……ولكن الله – كما أختبره داود النبى "لم يصنع معنا حسب خطايانا، ولم يجازنا حسب أثامنا، وإنما….كبعد المشرق عن المغرب، أبعد عنا معاصينا" (مز10:103-12). ولماذا فعل هكذا؟ يقول المرتل: "لأنه يعرف جبلتنا. يذكر أننا تراب نحن" (مز 14:103).
حقاً إن الله نفذ (محبة الأعداء) على أعلى مستوى….
جاء الرب فى ملء الزمان، حينما أظلمت الدنيا كلها، وصار الشيطان رئيساً لهذا العالم(يو30:14) وأنتشرت الوثنية، وكثرت الأديان، وتعددت الآلهة…. ولم يعد للرب سوى بقية قليلة، قال عنها إشعياء النبى:"لولا أن رب الجنود أبقى لنا بقية صغيرة، لصرنا مثل سدوم وشابهنا عمورة"(إش9:1)
وجاء الرب ليخلص هذا العالم الضائع، يخلصه من الموت ومن الخطية.وقف العالم أمام الله عاجزاً، يقول له: "الشر الذى لست أريده، إياه أفعل"…… "ليس ساكنا فى شئ صالح" ……"أن أفعل الحسنى لست أجد" (رو 17:7-19). أنا محكوم على بالموت والهلاك. وليس غيرك مخلص (إش 11:43). هذا ما تقوله أفضل العناصر فى العالم، فكم وكم الأشرار الذين يشربون الخطية كالماء، ولا يفكرون فى خلاصهم!!
إن كان الذى يريد الخير لا يستطيعه، فكم بالأولى الذى لا يريده؟!
إنه حقًا قد هلك ……لم يقل الكتاب عن المسيح إنه جاء يطلب من هو معرض للهلاك، وإنما من قد هلك….لأن "أجرة الخطية هى الموت" (رو 23:6).
والرب فى سمائه أستمع إلى آنات القلوب وهى تقول: قلبى قد تغير: الله لم أعد أطلبه. والخير لم أعد أريده. والتوبه لا أبحث عنها ولا أفكر فيها، ولا أريدها. لماذا؟؟ لأن "النور جاء العالم، ولكن العالم أحب الظلمة أكثر من النور، لأن أعمالهم كانت شريرة" (يو19:3). وما دام قد أحب الظلمة أكثر من النور، إذن فسوف لا يطلب النور ولا يسعى إليه!!!


هذا العالم الذى يحب الظلمة، جاء الرب ليخلصه من ظلمته. "إلى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله" (يو 11:1). وعدم قبولهم له معناه أنهم هلكوا. والرب قد جاء يطلب ويخلص ما قد هلك. رفضهم له لا يعنى أنه هو يرفضهم. بل على العكس يسعى إليهم، لكى يخلصهم من هذا الرفض. "لأنه يريد أن الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون" (1 تى 4:2).

كذلك جاء يطلب الوثنيين الذين يعبدون آلهه أخرى غيره. هم لا يعرفونه. ولكنه يعرفهم ويعرف ضياعهم. وقد جاء لكى يطلبهم "النور أضاء فى الظلمة. والظلمة لم تدركه" (يو 5:1) ولكنه لم يتركهم لعدم إدراكهم له. إنما جاء ليعطيهم علم معرفته. وقد قال للآب عن كل هؤلاء الذين جاء ليخلصهم: "عرفتهم أسمك وسأعرفهم، ليكون فيهم الحب الذى أحببتنى به، وأكون أنا فيهم" (يو 26:17).
ما أكثر ما أحتمل الرب لكى يخلص ما قد هلك.
لست أقصد فقط ما أحتمله على الصليب ولكنى أقصد أيضًا ما أحتمله أثناء كرازته من الذين رفضوه، حتى من خاصته!!! التى لم تقبله…. حقًا ما أعجب هذا أن يأتى شخص ليخلصك، فترفضه وترفض خلاصه. ومع ذلك يصر على أن يخلصك!!!!
حتى الذين أغلقوا أبوابهم فى وجهه، صبر عليهم حتى خلصهم. كان فى محبته وفى طول أناته، لا ييأس من أحد…..جاء يعطى الرجاء لكل أحد، ويفتح باب الخلاص أمام الكل…."يعطى الرجاء حتى للأيدى المسترخية وللركب المخلعة" (عب 12:12). "قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة مدخنة لا يطفئ" (مت 20:12). إنه جاء ليخلص، يخلص الكل. وكل هؤلاء مرضى وضعفاء وخطاة، ومحتاجون إليه. وهو قد قال: "لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى ما جئت لأدعو أبراراً بل خطاة إلى التوبة" (مر 17:2).
من أجل هذا، لم يجد المسيح غضاضة أن يحضر ولائم الخطاة والعشارين ويجالسهم ويأكل معهم ويجتذبهم إليه بالحب. ويقول للمرأة التى ضبطت فى ذات الفعل: "وأنا أيضًا لا أدينك" (يو 11:8) لأنه ما جاء ليدينها بل ليخلصها.
وهكذا قيل عنه إنه "محب للعشارين والخطاة" (مت 19:11).
بل إنه جعل أحد هؤلاء العشارين رسوًلا من الأثنى عشر (متى). وأجتذب زكا رئيس العشارين للتوبة وزاره ليخلصه هو وأهل بيته، وقال: "اليوم حدث خلاص لأهل هذا البيت إذ هو أيضا إبن لإبراهيم" (لو 9:19). فتزمروا عليه قائلين: "أنه دخل ليبيت عند رجل خاطئ" ولكنه كان يطلب ويخلص ما قد هلك.


نه لم يحتقر الخطاة مطلقا، فالأحتقار لا يخلصهم! إنما يخلصهم الحب والأهتمام، والرعاية والأفتقاد، والعلاج المناسب…..العالم كله كان فى أيام المسيح "قصبة مرضوضة وفتيلة مدخنة". فهل لو العالم فسد وهلك، يتخلى عنه الرب؟! كلا… بل يعيده إلى صوابه.
حتى الذين قالوا إصلبه، قدم لهم الخلاص أيضاً. وقال للآب وهو على الصليب: "يا أبتاه أغفر لهم، لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون" (لو 34:23). ولماذا قال: "أغفر لهم"؟….لأنه جاء يطلب ويخلص ما قد هلك. ولهذا فتح باب الفردوس أمام اللص المصلوب معه…..
لم يكن ينظر إلى خطايا الناس، إنما إلى محبته هو.لم ينظر إلى تعدياتنا، إنما إلى مغفرته التى لا تحد. أما تعدياتنا فقد جاء لكى يمحوها بدمه. وحينما كان ينظر إليها، كان يرى فيها ضعفنا. لذلك قال له المرتل: "إن كنت للآثام راصداً يا رب، يا رب من يثبت؟! لأن من عندك المغفرة" (مز 130).

إنه درس لنا، لكى لا نيأس، بل نطلب ما قد هلك. هناك حالات معقدة فى الخدمة نقول عنها: "لا فائدة فيها"، فنتركها ونهملها كأن لا حل لها، بل نقول إنها من نوع الشجرة التى لا تصنع ثمراً، فتقطع وتلقى فى النار (يو 10:3). أما السيد المسيح فلم ييأس مطلقاً، حتى من إقامة الميت الذى قال عنه أحباؤه إنه قد أنتن لأنه مات من أربعة أيام (يو 11).
وهذا درس لنا أيضاً لكى نغفر لمن أساء إلينا. لأن الرب فى تخليصه ما قد هلك، إنما يغفر لمن أساء اليه. فالذى هلك هو خاطئ أساء إلى الله. والرب جاء يطلب خلاصه……!! كم ملايين والآف ملايين عاملهم الرب هكذا، بكل صبر وكل طول أناة، حتى تابوا وخلصوا. وبلطفه أقتادهم إلى التوبة (رو 4:2).
كثيرون سعى الرب إليهم دون أن يفكروا فى خلاصهم.وضرب مثالاً لذلك: الخروف الضال، والدرهم المفقود (لو15). ومثال ذلك أيضا الذين يقف الله على بابهم ويقرع، لكى يفتحوا له (رؤ 20:3). وكذلك الأمم الذين ما كانوا يسعون إلى الخلاص، ولكن السيد المسيح جاء لكى يخلصهم ويفتح لهم أبواب الإيمان. ويقول لعبده بولس: "إذهب فإنى سأرسلك بعيداً إلى الأمم" (أع21:22) لما ذكر القديس بولس هذه العبارة التى قالها له الرب صرخ اليهود عليه قائلين إنه: "لا يجوز أن يعيش" (أع 22:22).ولكن هداية الأمم كانت قصد المسيح الذى جاء يطلب ويخلص ما قد هلك.
جاء الرب يغير النفوس الخاطئة إلى أفضل.غير المؤمنين جاء يمنحهم الإيمان.والخاطئون جاء يمنحهم التوبة. والذين لا يريدون الخير جاء يمنحهم الإرادة. والذين رفضوه جاء يصالحهم ويصلحهم. وهكذا كان يجول يصنع خيراً (أع38:10).
حتى المتسلط عليهم إبليس جاء ليعتقهم ويشفيهم.

لذلك نحن نناديه فى أوشية المرضى ونقول له: "رجاء من ليس له رجاء، ومعين من ليس له معين. عزاء صغيرى النفوس، وميناء الذين فى العاصف". كل هؤلاء لهم رجاء فى المسيح الذى جاء يطلب ويخلص ما قد هلك….إنه عزاء الهالكين وأملهم.
لذلك دعى أسمه "يسوع" أى المخلص، لأنه جاء يخلص. ولذلك فإن ملاك الرب المبشر ليوسف النجار، قال له عن العذراء القديسة: "ستلد أبناً، وتدعو أسمه يسوع، لأنه يخلص شعبه من خطاياهم" (مت 21:1). مجرد إسمه يحمل معنى رسالته التى جاء من أجلها، أنه جاء يخلص ما قد هلك…….
جاء يبشر المساكين، يعصب منكسرى القلوب. ينادى للمسبيين بالعتق، وللمأسورين بالإطلاق"(إش 1:61). ما أحلاها بشرى جاء المسيح بها. لم يقدم للناس إلهاً جباراً يخافونه….بل قدم لهم أباً حنوناً يفتح لهم أحضانه، يلبسهم حلة جديدة. ويضع خاتماً فى أصبعهم، ويذبح لهم العجل المسمن (لو 15). إلهاً يخلصهم من خطاياهم، ويمسح كل دمعة من عيونهم.
وهكذا أرتبط الخلاص بأسم المسيح وبعمله وفدائه. فإن كنت محتاجاً للخلاص، فأطلبه منه: يخلصك من عاداتك الخاطئة، ومن طبعك الموروث، ومن خطاياك المحبوبة، ومن كل نقائصك. ينضح عليك بزوفاه فتخلص، ويغسلك فتبيض أكثر من الثلج. هذه هى صورة المسيح المحببة إلى النفس، الدافعة إلى الرجاء.
فإن أردت أن تكون صورة المسيح، أفعل مثله. أطلب خلاص كل أحد. أفتقد سلامة أخوتك. وأولاً عليك أن تحب الناس كما أحبهم المسيح، وتبذل نفسك عنهم – فى حدود إمكاناتك – كما بذل المسيح. وتكون مستعداً أن تضحى بنفسك من أجلهم. بهذا تدخل فاعلية الميلاد فى حياتك.
ثم أنظر ماذا كانت وسائل المسيح لأجل خلاص الناس. أستخدم طريقة التعليم، فكان يعظ ويكرز، ويشرح للناس الطريق السليم، حتى يسلكون بالروح وليس بالحرف. وأستخدم أيضاً أسلوب القدوة الصالحة. وبهذا ترك لنا مثالاً، حتى كما سلك ذاك، ينبغى أن نسلك نحن أيضاً
( 1يو 6:2). وأستخدم المسيح الحب، وطول الأناة، والصبر على النفوس حتى تنضج. كما أستخدم الأتضاع والهدوء والوداعة. وأخيرًا بذل ذاته، مات عن غيره، حامًلا خطايا الكل………
فأفعل ما تستطيعه من كل هذا. وأشترك مع المسيح، على الأقل فى أن تطلب ما قد هلك، وتقدمه للمسيح يخلصه.
وعلى الأقل قدم صلاة عن غيرك ليدخل الرب فى حياته ويخلصه. والصلاة بلا شك هى عمل فى إمكانك. ولا تكن عنيفاً ولا قاسياً فى معاملة الخطاة، بل تذكر قول الرسول: "أيها الأخوة إن انسيق إنسان، فأخذ فى زلة، فأصلحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة" (غل 1:6). كما إستخدم الرب روح الوداعة فى طلب الناس وتخليصهم………

[abokaro]

رد: سؤال

خلينا سوى نحسبا بطريقة اخرى ومتل قصة بسيطة
كان في عالم بقبل مجيئ المسيح بس كان هل العالم عم يعبد اصنام وعم يقوم بخطايا كتير وعم يبتعد علن الله حتى انو كان عم يجدف على الله هاد شي مانختلف عليه
تمام اجى الله بعتنا ابنه مو مهم التفاصيل خلينا نششيل فكرة الفداء من اجل البشر والتضحية يلي قدمه المسيح على الصليب لمحي الخطيئة الاولى يعني ادام وحوا على جنب

خلينا نقول في إنسان اجا يساعد البشر و ينتشلون من الخطيئة والوضع يلي عايشن فيها
يالاعاجيب بالكلام مو مهم كمان الطريقة بس انو إنسان ساعد العالم مو اكتر
وشال الغباشة عن عيونون وفهم العالم شو الصح وشو الغلط وكيف فيون عيشو بطريقة صحية بتباع تعاليمه عن المحبة والتسامح والتقوى ورجا هون حياة جديدة مخالفة للحياة يلي عاشوها وإنسان متل هاد سوى هيك شي لازم نقدم ولو الاحترام ونصد قوا على الأقلية على العاجيب والإعمال يلي قدمها مين ما يكون طبعا" مع الأخذ بالاعتبار طريقة مجيئه دون تشكيك بل بالإيمان

حلو
من نرجع شوي لأيام زمان وليش هو تبع هل الطريق هاد مع انو كان قادر بسلطو يسوي كلشي
بس عندما خطئ ادم وحوا كانت الخطيئة هي العصيان نعم بس كان وراها شي تاني هو انو صار لديهم قدرة الاختيار بين الشي الصح والخطئ لازم ماننسى هاد الشي
وعشان هيك قام السيد المسيح بتباع هذا الطريقة يعني من خلال ما قام به من أعمال صنع هذا الدين المسمى المسيحية بتبسيط اكتر هو ماغصب حدا أو اجبر حدا على إتباع تعاليمه أو مسيرته بالعكس كان بالاختيار لأنو هو اله التسامح والمحبة

خلينا بأيام زمان وشلون كان التخلف وطريقة العيش والطرق البسيطة في التراسل هاي النقطة عشان نعرف انو لسا في كتير عالم لم يعرفوا المسيح وعلى هادا الاساس كملوا رسله واتباعه المسيرة هون في سؤال بيطرح نفسو هل ياترى الكل امنوا بالمسيح والكل اتبعوا تعاليمه اكيد لا في كتير خالفوه وتهموه باطلة تمام

وقادوه الى الصلب ((( هون في تقطة هي انو المسيح كان عرفان بلي بدو يصير معو بس ياترى موتوه كان بعد شو

بعد ما أسس وعلم وكون ركيزة خلفه وكان متأكد انو رح تكمل التبشير والدعوة يلي هو كان من الأصل جاي عليها ))

بموتوا شو سوى

بالوقت والمكان والطريقة هي شي كتير مهم

أول شي عمل ((اكبر أعجوبة بموته والطريقة التي تمت ))

لأكيد إلوهيته وليزيد الشعب ايمانن.... وكمان بديلا" عنا.......... وليكون قائد لخلاصنا .....

هون ما انتهت مهمة المسيح بل تابع ليسند رسله بظهوراته وأعاجيبه وعجائب القديسين الذين امنوا بخلاصهم على يد المسيح وعلى إتباع تعاليمه

بس ياترى هل بموته وفدائه سامح كل العالم (( السكير والمزني والكافر والقاتل والمذنب والمجدف وووو)) أكيد لا

هو بموته يوهبون حياة جديدة لهم الحق في اختيارها والبتعاد عن الهاوية والسير بتعاليمه وهون بلش عهد ما بعد صلب الرب يسوع وبدأت المسيحية بالانتشار

هلق شو صار سوى مصالحة مع الله ومسحنا الخطيئة ودعانا لتباع تعاليمه

قدم لنا الأعاجيب المختلفة ومهد الدرب لنا لنسير في طريق النور وطلب من الاختيار وقادنا لمعرفة طريقة الوصول إلى الحياة الأبدية

تنقلنا هلق لمهمة العبد السير على خطى السيد المسيح ورسله وتعاليمه والوصول الى الحياة الأبدية

أو الابتعاد عنه والسير في الظلمة ومن ثمة الوصول الى النار الأبدية





يعني المسيح فدملنا حياة جديدة مبنية على المحبة والتسامح أقام المصالحة معا الله

ساعدنا في الاختيار مع حرية الاختيار دون الضغط على احد أعطى لنا معنى أخر للحياة

خلانا نعتز بدينة فوالنا عزيمتنا بموته وقيامته اكدلنا وجود الله من خلاله وقربنا هي الفكرة الكبيرة

هون صفا علينا التأمل والاختيار ومعرفة الخير من الباطل والى أين يجب أن نسير ونتجه وندع عقلنا يقرر ماهو الأفضل لنا

أما سؤال ليش عم نتعذب هلق اول شي هادا بايدنا وباختيارنا يعني نحنا لسوينا هاد الكون بأيدينا وعقولنا وهادا مو قدام شي من يلي يتعذبو الرب يسوع من اجلنا واذا منطلع شوي منلاقي انو عذابتنا شي بسيط كتير

بتمنى انو كون قدمت شي بسيط

الرب معكي ومعنا

[عامر]

رد: سؤال

يعطيكن العافية شباب تعبتوا بالشرح كتير بس انا بدي قلا شي لكيتي
اولا معك كل الحق تتسائلي هل الاسئلة الحلوة لانا بتدل فعلا على غيرتك واحساسك بالغموض فيا عم يخليكي تحبي تاخدي جواب منطقي هلق هاي شغلة صعبة شوي لانو الدين مالو براهين منطقية بدك شي اسمو ايمان لحتى تفهمي الدين طبعا انا ماني عم قلك انك مو مؤمنة لاء بس عم وضح
تاكدي من شي كتير عالم مروا بمرحلتك انا هيك بسميا لانو انا مريت بنفس هالمرحلة اني احتاج براهين منطقية لاسئلة كتير وانتي سالتي بس شوية من الي كنت اسالا لذلك وبما انو ماعندي جواب لاني بسال نفس الاسئلة رح قلك كيف تخطيت هالمرحلة او هالاسئلة انا
اولا متلك ضليت حاير كتير لحتى لقيت شي قنعني وهادا الشي كان قصة عرضية وهي كتير بسيطة
القصة لما كان يسوع ماشي على شاطئ البحيرة كان في شخص واقف وعم يتامل البحر سالو يسوع بشو عم تفكر قال عم فكر بسر الاله الواحد او الثالوث المقدس هون جاوبوا يسوع جواب كتير بسيط بس كتير معبر قلو اسهلك انو تقدر تعبي مية البحر بصدفة من انو تفهم هادا السر
طبعا بعد هالحكي الطويل بدي وصلك عبرا بالدين ما في حساب ومنطق ورياضيات في شي اسمو تسليم بدك تسلمي بالامور لحتى تفهمي وازا بتقليلي انك سلمتي الامور ومافهمتيا بقلك انك للاسف بعيدة شوي عن المحبة الصحيحة ليسوع اكيد انتي بتحبيه كتير بس يسوع مانو بمكانو الصحيح بقلبك انشالله كون ساعدتك وساعدت حالي وكل اللي متلنا موفقة

[kemo only]

رد: سؤال

اي خلص هي الشباب وفو
بس انا رح قلك
المسيح اجا مشان يخلصنا من الخطية يلي هيا ماسكيتنا
و مو راضية تروح عنا
يلي هيا فينا من فوق لتحت
يلي هيا بقلبنا و مسيطرة علينا

و كان قبل مجيء المسيح
خطايا و ليسى لحد هلا في خطايا كان
في ناس ما بيعرفو انو الله الخالق
ما بيعرفو انو في الله لازم نصليلو و لازم نعبدو
مو نعبد الشمس يلي هويا خلقها
و مو نعبد الصنم
ولا اي شي غيرو

يعني هلا انتي لما تطلبي شي من الصنم رح يرد عليكي
ما رح يرد
و ما رح يلبيلك طلبك ما رح يعطيكي يلي طلبتي بوقت يلي انتي بتعيزي

مشان هيك اجا يسوع
بتنمنى تكوني فهمتي علي

[بطرس]

رد: سؤال

أرجو ان تكون الإبنة المباركة كاتي قد حصلت على جوابها من ردود الإخوة التي توضخ غاية التجسد ومراميه الأخيرة . لأنها لم تعقب على الردود منذُ الرد رقم 9 للأخ الحبيب cloude .

أنا بدي منك انك انت تجاوب على الاسئلي :
ليش ولد المسيح ؟
شو كان قبل مجيئ المسيح واستدعى مجيئو ؟
لأن لو أنا بعرف الجواب ما سألت .

واختصر بكلمات قليلة :
1- اذا راجعنا بداية سفر التكوين نعرف سبب خسارة آدم للحياة الفردوسية ، وخروجه إلى هذه الأرض التي هي ملجأ الخارجين عن طاعة الله . وكان الشيطان الساقط قد سبق آدم وحواء إلى هذه الدنيا.

فصار ابناء الله يعيشون في عالم مغاير للفردوس يسيطر عليه الشيطان الساقط .

ومرت البشريه في حياة تقاتل وعنف وخلافات فقتل الأخ أخاه وتفرقوا إلى مجموعات متناحرة ، واخذوا يفتشون عن الله من جديد ، لكنهم زاغوا عنه ، لأن اعمالهم كانت شريرة . ولم يستطيعوا ان يحققوا المصالحة مع الله من جديد . فالله كان قد حذر آدم وحواء من مغبّة مخالفة وصيته فإنه موتاً تموتين (لحواء) وبالشقاء تأكل خبزك لآدم . وملعونة الأرض بسببك)
وكان نصيبه الموت والعذاب الأبدي بعيداً عن فردوس الله الذي هجرة بتنازله عن بنوته لأبيه السماوي فخسر ميراثه من الحياة الأبدية التي كانت له مع الله .

ولكن الله المحبة المطلقة لايمكنه ان يترك ابناءه واقعون تحت سلطان الشرير، لذلك اعد لهم الخلاص .

( هذا ما كان عليه واقع البشرية قبل التجسد. )

ونحن لم نرث الخطيئة . لأن آدم الأول هو من أخطأ وليس نحن . هذا صحيح ، وما ذنبنا نحن إذا كان أبونا مجرماً فالحكم يقع عليه هو . ولكننا نرث رواسب الخطيئة وما نتج عنها من ضعف بشري ومرض وعيوب وموت أبدي ، لأن ابونا البشري ليس له ميراثاً في السماوات يورثنا إياه . فقد اورثنا ما جناه من جراء ابتعاده عن الله .
وعدل الله ومحبته لم تقبل بأن يأكل الآباء الحصرم والأولاد يضرصون !! فما ذنبهم .
ولهذا كان العمل الخلاصي . بأن فتح لهم الباب لإستعادة المُلك السماوي من جديد ، وبالخلاص من الموت الأبدي المحتم للناس اجمعين ، وذلك إن آمنوا ( أي وثقوا بقدرة الله ومحبته لهم ، وأنه بطاعته خلاصهم ، وسعادتهم الأبدية )
فتجسد كلمة الله من البتول مريم وصار انساناً ليتخذ طبيعتنا البشريه ويحمل فيها ضعافاتنا وشقائنا وشهواتنا وميولنا نحو الشر ويغلبها وينتصر عليها جميعاً على الصليب.
وعاش بيننا ومثلنا وشابهنا في كل شيئ ما عدى الخطيئة .
وعلمنا كيف يمكن للإنسان أن يتغلب على الشرير وينتصر .
وعلمنا كيف أن من يثق ويسلم حياته لله ابوه حتى النهايه ، فإن الله لن يترك نفسه في الجحيم ولن يرى فساداً ، لأنه سيقيمه من بعد الموت . كما قام يسوع من بين الأموات .
الرب يسوع كان قدوة للبشرية وكان بكر الخليقة الجديدة وبكر القائمين من بين الأموات ليكون الأول في كل شيئ .

إذن يسوع كشف لنا الطريق نحو الأبدية .
ونحن اليوم نتتبع خطواته ،ومدعوين لنطيع وصاياه وارشاداته التي ترشدنا إلى الخلاص والفوز بالملكوت والحياة الأبدية .

كان الله يعلم ان الإنسان سيفشل في التوبة ولعودة إلى طاعتة من جديد . لذلك كان قد أعد الفداء الذي سيفتدي البشرية من سلطان اللعنة و الشقاء والموت .
فأعد الله الخلاص لنا منذ البدء حمل الله المذبوح من قبل انشاء العالم) حمل الله الكلمة الأزلي الذي تجسد وصار بشراً ، ليقودنا في طريق العودة إلى الفردوس المفقود بالخطيئة والمعصية .

لماذا كل هذا ؟؟؟؟ الأمر بسيط بالنسبة لله ، هو انه يحبنا ولن يتركنا تائهين ، ولقمة سائغه في فم الشيطان . ومن الحب ما قتل ، نعم ان حب الله لنا جعلة يقبل الموت لكي يكشف لنا امكانية الحياة الأبدية ( فمن آمن بي وإن مات فسيحيا )
(فمن آمن واعتمد يخلص ومن لم يؤمن يدان ).
انها فرصتنا للخلاص علينا أن لا نضيعها من جديد .

بس أنالسعتني بالدني عم اتعذب وأتألم و ما رجعت على الجني الي لازم كون فيها قبل ما يخطأأدم !!!
لكن شو الجديد بقدوم السيد المسيح.

ابنتي العزيزة : الرب فتح لنا باب الملكوت والحياة الابدية ووهبنا الخلاص مجاناً ، شرط أن نؤمن به ونعمل بما يرضيه .

الخلاص مجاني من الرب ولكن ليس رغماً عن الإنسان .
والرب قال : من آمن واعتمد يخلص ، ومن لم يؤمن يدان) فنحن بالإيمان نحيا على الرجاء بأن نحصل على القيامة من بين الأموات من بعد ان تنتهي حياتنا هنا على الأرض . لنملك مع المسيح إلى الأبد في ملكوت السماوات . فقيامة المسيح وصعوده إلى السموات ، هز عربون قيامتنا جميعاً لأن القيامة والصعود كانا بجسدنا البشري الذي اتخذه الرب بتجسده . فكل منا صار له حصة في الملكوت الزي دشنه المسيح القائم من بين الأموات .

انتِ تطالبين بالخلاص من العذاب وبالحياة الأبدية اليوم !!!
ونحن نرجوا لك العمر الطويل والحياة المباركة لتتقدمي وتنمي بالمعرفة والبركة والنعمة وتمتلئي بمحبة يسوع .
وهذه الحياة بالنسبة للمسيحي هي اختبار للحياة في الملكوت ، اذا نجحنا هنا في العيش في سلام الرب وطاعته ، يمكننا ان نعيش هناك . الرب لم يأتي ليحول هذه الأرض إلى ملكوت . بل لينقلنا إلى الملكوت. هذه الأرض ستنتهي إلى النار كما قال بطرس الرسول .
فجديد المسيح هو أنه يطرح علينا إمكانية العودة إلى الفردوس مقابل الموت الذي تخبئه لنا هذه الحياة التي يسودها الشرير . ..
ارجوا ان اكون قد اضفت ما يساعد على المعرفة اكثر . مع ما كتبة الإخوة حول هذا الموضوع واصابوا فيه .
شكراً لكِ إبنتي كاتي وللحبيب كلود
ولجميه المشاركين
صلواتي للجميع .
الرب معكم وهو يحبكم .

[Kati]

رد: سؤال

انا لسعتني متابعة معاكون بس صار في كتير مداخلات وبدي شوفها كلها وانشالله يكون الجواب موجود بين المداخلات وبشكر كل شباب وصبايا المنتدى على اهتمامون .

[Kati]

رد: سؤال

سؤال موجه إلى شباب وصبايا المنتدى عموما و إلى الأب بطرس خصوصا .

- تفسير الموت الأبدي . ( لو لم يأتي المسيح ليخلصنا شو كان مصير الجنس البشري ).
- هل المسيح آلاها .
- من أقام يسوع من بين الأموات .
- شخص يعرف المسيح و يحبه ولا يقوم بتنفيذ وصايا المسيح أو يقوم بتنفيذ بعض الوصايا و لكن السيئات عند هذا الشخص أكتر من حسناتو ومات .

شخص أخر لا يعرف المسيح ولا يعرف الله ويقوم بما أمر به المسيح بدون أن يعلم بشئ عن المسيح ولاكنه لا يعمل الا كل ما هوا صالح وخير ومات .

ماذا يكون مصير الشخص الاول وماذا يكون مصير الشخص الثاني .

- الأرض لماذا خلقت؟ لتكون اختبار إذا استطعنا العيش في الأرض بسلام سوف نستطيع العيش في ملكوت الله هل ملكوت الله هو الفردوس أم أن الأرض هي الفردوس .


طبعا مشكورين على الاجابي عن السؤال الأول وهي تكملي لبعض الاسئلي الي انطرحت بخيالي بعد ما قرأة رد الأب بطرس .

[Maximos]

رد: سؤال

تحية إلك كاتي .. و لكل اللي جاوبو .. بالأخص أبونا الحبيب بطرس ..

مشاركة سريعة هللأ ... و انشاللـه إلي رجعة ..

1- مو كل شي فيكي تعرفي من طرح أسئلة .. لأنو كتير في شغلات بدك تقري كتير لتعرفيها مزبوط ...
و وقت اللي بدّك تقري خبّريني .. في كتير كتب على شبكة الأنترنت .. بس طبعا ً مو معناتا الواحد يقرا شو ماكان و بأيا ترتيب كان .. بس على العموم إذا احتجتي مساعدة بهالموضوع أنا بخدمتك ..

2- إنو نسأل : أللـه كيف رح يحاسب فلان أو اللي عمل كذا .. بعتقد ما حدا بيقدر يجاوب جواب أكيد .. لأنو هيّ أللـه بس بيعرفها .. و أي جواب رح يكون مجرد تخمين ..

3- كمان .. إنو نسأل : لو كان كذا شو كان بيصير .. كمان هيّ علما عند أللـه .. و أي جواب رح يكون تخمين ..

بالمختصر هللأ :

بشجعك كتير عالقراية .. لأنو الحقيقة الواحد ما بيحصل عليها بلا تعب ..
متلها متل أي شي حلو بهالعالم ..

الرب يكون معك

.

[cloude]

رد: سؤال

اشخص أخر لا يعرف المسيح ولا يعرف الله ويقوم بما أمر به المسيح بدون أن يعلم بشئ عن المسيح ولاكنه لا يعمل الا كل ما هوا صالح وخير ومات

اذا كان هناك فعلا انسانا لم يسمع برسالة الخلاص كما تفترضين ، فانه هو الديان العادل
سوف يحاسبه بحسب ما وصل اليه من معلومات ....

ولكن سؤالك لازال سؤالا افتراضيا من نوعيات ( ماذا لو لم ) ؟؟

كما انه يتناول اشخاص تفترضين انه لم تصلهم رسالة الخلاص

دعيني اقولها لك بكل صراحة ،
اذا تجرأ انسان وقال لك انهم سوف يخلصون او لا يخلصون ، فسوف يكون جريئا على الله نفسه ...

فالله هو الديان الوحيد ، وليس لانسان ان يدين بالقول ان هذا سوف يدخل الملكوت وهذا لن يدخل ...

هذه كلها امور سيادية من سلطان الله وحده ، لا شريك له فيها ....

ولهذا ، فانا اريد ان انزل بك من الاسئلة الافتراضية الى الاسئلة الواقعية ....

هل تسألين عن اناس يفترض انهم لم يسمعوا عن رسالة الخلاص ؟؟؟

اعتقد ان المنطق يقول ، ان الله سوف يحاسب كل انسان عن ما وصل اليه من معلومات ...


الان تعرفين انه اذا سمعتي عن الحق في المسيح يسوع ، ورفضتيه باصرار وعناد ، فانك بدون المسيح لن يكون لك خلاص ....

"11 هذا هو الحجر الذي احتقرتموه ايها البناؤون الذي صار راس الزاوية.12 وليس باحد غيره الخلاص.لان ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص "

( اعمال الرسل 4: 11 و 12)

"واوصانا ان نكرز للشعب ونشهد بان هذا هو المعين من الله ديانا للاحياء والاموات. 43 له يشهد جميع الانبياء ان كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا"
( اعمال الرسل 10 : 42 و 43)


"فالله الآن يامر جميع الناس في كل مكان ان يتوبوا متغاضيا عن ازمنة الجهل. 31 لانه اقام يوما هو فيه مزمع ان يدين المسكونة بالعدل برجل قد عينه مقدما للجميع ايمانا اذ اقامه من الاموات"

( اعمال الرسل 17 : 30 - 31)

بتمنى كون جاوبت عن جزء من اسئلتك و الي رجعة لجاوب عالباقي

[cloude]

رد: سؤال

هل المسيح آلاها .
- من أقام يسوع من بين الأموات .

سوري منك كاتي بس هادون اغرب سؤالين بسمعون من شخص مسيحي بس رح جاوبك عليون بعد شوي

[صبحى السواح]

رد: سؤال

كاتى
مساء الخير
اختى سؤالك فعلآ غريب انت بتسألى وبتقولى هل المسيح الهآ
هل فعلآ انت لا تعرفى اجابة هذا السؤال
انا اجاوبك واقول لك المسيح اله وهو الذى اقام نفسه من الاموات
اختى كاتى
تدور رسالة الانجيل حول حدث تاريخى واحد فريد هو موت المسيح على الصليب فداء لنا ( الفداء هو الانقاذ او التحرير مقابل ثمن ما وقد انقذنا السيد المسيح من خطايانا وحررنا من عواقبها وكان موته على الصليب هو الثمن ) .وكفارة لخطايانا ( كلمة كفارة مشتقة من الفعل " كفر " اى ستر او غطى وقد سترنا المسيح بدمه وغطى كل عيوبنا ونقائصنا امام الله ) . ويقول بولس الرسول فى رسالته الى العبرانيين " لانه بقربان واحد قد اكمل الى الابد المقدسين " ( عب 10: 14 ) وهنا تجتمع عباراتان غاية فى القوة والاهمية " اكمل " " الى الابد " وهما تشيران الى ذبيحة تستوعب احتياجات البشر جميعآ بل يمتد تأثيرها خلال الزمن وعبر الابدية
لم يقدم الله حلولا كثيرة متنوعة لمشاكل الانسان الكثيرة المتنوعة بل قدم لنا حلآ واحدآ لكن لكى نقبل جميعا الحل الالهى علينا ان نتوجه الى المكان نفسه الى صليب المسيح .
لقد ورد تسجيل دقيق لما تم على الصليب فى سفر النبى اشعياء الذى اوحى به الله قبل 700 عام من حادثة الصلب ففى سفر اشعياء53: 10 يصور لنا الوحى " عبد الرب " الذى يقدم نفسه الى الله كذبيحة ويؤكد العهد الجديد على ان ذلك العبد الذى لم يذكر اسمه هو فى الحقيقة السيد المسيح اما الهدف الالهى الذى حققه بتقديم نفسه كذبيحة فيلخص بما يلى :
كلنا كغنم ضللنا
ملنا كل واحد الى طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا ( اش53: 6 )


يتبع

[Kati]

رد: سؤال

انا متابعة معكون بس لتكمل الاجوبي على اسئلتي بتمنى يجاوب الأب بطرس وبشكر الجميع .