المسيح قام ،،،،، بالحقيقه قام
انتصر على الموت ،،، اين شوكتك يا موت ؟ ،،، اين غلبتك يا هاويه ؟
جميع الذين ماتوا رجع جسدهم إلى التراب الذى خلقوا منه ، أما السيد المسيح له المجد فبعد موته قام من الأموات وصعد إلى السماء التى أتى منها ، بجسد نورانى ممجد غير قابل للفناء ، لماذا؟ لأنه مولود غير مخلوق وقد تجسد من الروح القدس مكملآ للنبوات ومتممآ لرساله الفداء والخلاص
بناء عليه ، صعد السيد المسيح له المجد الى السماء من حيث اتى
ولما حضر يوم الخمسين كان الجميع معآ بنفس واحده . وصار بغته من السماء صوت كما من هبوب ريح عاصفه وملأ كل البيت حيث كانوا جالسين وظهرت لهم السنه منقسمه كانها من نار واستقرت على كل واحد منهم . وامتلأ الجميع من الروح القدس وابتدأوا يتكلمون بالسنه اخرى كما اعطاهم الروح ان ينقطوا ، اعمال الرسل ، الأصحاح الثانى
- هيا بنا ، الشيطان الأكبر يدعونا الى اجتماع عام ذو اهميه قصوى
- وهل تم ابلاغ جميع الإخوه الشياطين ؟
- نعم ، وهم الآن يراجعون اسماء الحضور
دخل الشطان الأكبر ، إله هذا الدهر ، الى قاعه الإجتماع ، وجلس على المقعد الرئيسى وبدأ الحديث :
- هل حضر الجميع ؟
- نعم يا سيدى
- ورؤساء الأقسام ؟
- كلهم يا سيدى
- اذكرهم لى
- اللواء شيطان : رئيس قسم محبه المال ، ورئيس قسم الشرك ، ورئيس قسم الشك ، ورئيس قسم الخوف ، ورئيس قسم الشهوه الجنسيه ورؤساء اقسام تعظم المعيشه ، واليأس والإنتحار والكبرياء وشهوه السلطه ، والطمع والتجبر والظلم والظلمه والكراهيه والقتل والسرقه والإغتصاب
- يعنى لم يتخلف احد ؟
- نعم يا سيدى
- حسنآ
بدأالشيطان الأكبر فى القاء كلمته :
تعرفون جميآ احداث الشهور الماضيه ، وقد اصابنا جميعآ الحزن والأسى ، من القيامه الغير متوقعه ، والأصعب من ذلك حلول الروح القدس على التلاميذ فلن يعودوا الى الخوف منا بل لن يحسبوا لنا حسابآ ، فهل هذا الحزن يلهينا عن هدفنا "النبيل" ، وهو ادخال اكبر عدد ممكن من بنى آدم معنا فى جهنم ، فهل سنجلس صامتين واضعين الأيدى على الخدود ، باكين على اللبن المسكوب ؟
هل لاحظتم عدد الذين آمنوا من عظه واحده لبطرس ؟ كانوا نحو ثلاثه آلاف نفس
هل لاحظتم عدد الذين آمنوا بعد عظه اسطفانوس وطلبه المغرفه لمن ظلموه وقتلوه رجمآ حينما قال : يا رب لا تقم لهم هذه الخطيئه
وهذا المدعو شاول ، بعد ان كان معنا ، تحول الى مبشر باسم المسيح ودعى بولس الرسول
الآن ارغب فى سماع آرائكم وتعليقاتكم
- كان علينا قتل المسيح منذ البدايه
- حاولنا كثيرآ ولم ننجح ، الم يرسل هيرودس من يقتل جميع الصبيان الذين فى بيت لحم وفى كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذى تحققه من المجوس ، وكنا نظنه بينهم ، الى ان فوجئنا به وهو يتعمد فى نهر الأردن
- وبعد هذا التعميد ، لم نتمكن من التعرف على طبيعه المسيح ، هل هو انسان عادى ؟ هل هو إله متجسد ؟ فأحيانآ هو انسان يأكل ويشرب ويحزن وفرح ، وأحيانآ يخلق عيون لمن ولد أعمى ، ويقيم الموتى ويشفى المرضى ، ويأمر الأرواح النجسه فتطيعه ، بل ويأمر الرياح والبحر فيطيعانه ، لقد كان عجيبآ فى مولده وحياته وموته وقيامته وصعوده ولم يفعل خطيئه فى حياته ، بل كان يغفر الخطايا
- ولا تنسى انه الديان العادل فى جميع الكتب ، وهو ما يزيدنآ رعبآ وهولآ ، عمومآ الإجتماع انتهى مؤقتآ للبحث والدراسه ، وسأدعو لإجتماع آخر ، على ان يكون كل منكم كتب تقريرآ مفصلآ عما يجرى وبحثآ يذكرفيه مقترحاته للمرحله القادمه ، ارجو الا يتخلف احد عن حضور الإجتماع القادم حيث سندرس معآ تفاصيل الخطه الألفيه القادمه ، وشكرآ
دعى الشيطان الأكبر لإجتماع عام ، حضره جميع رؤساء الأقسام والأعضاء النشطين وحتى الخاملين منم مثل شيطان الكسل وشيطان التأجيل
بعد التداول ودراسة التقارير والإقتراحات المقدمه ، اتفق الجميع على خطه محكمه تنفذ بإحكام لمحاربة المسيحيه والمسيحيين ، حتى يمكن القضاء عليهم وإفناؤهم من الأرض ، كما تتضمن الخطه محاربة كل من يبشر بهذا الدين او يدعو اليه ، بكل السبل المشروعه وغير الشروعه
وهذه هي المداولات التى تفتق عنها الفكر الشيطانى
الشيطان الأكبر : نرجو تقديم مقترحاتكم ، قال نائب الرئيس :
- اقترح تعذيب وقتل المسحيين ومنعهم من ممارسه شعائر دينهم من الوثنيين وعباد الأصنام ، قال أحد الشياطين :
- واذا لم تنجح هذه الخطه فى القضاء على المسيحيه ؟ قٌال الشيطان الأكبر :
- طبعآ لن تنجح مثل هذه الخطه ، كلكم أغبياء ، أنا أعتقد أنه هنا لا بد لنا من ارسال رسول من طرفنا ، يدعى انه رسول من عند الله
- فكرة عبقريه ، وما هي الشروط الواجب توافرها فى هذا الرسول ؟
- ان يكون طماعآ ويشتهى المال والجاه والسلطه ، ويا حبذا لو وجدناه شابآ فقيرآ يقبل الزواج من عجوز ثريه طمعآ فى اموالها
- ولكن ما الفائده التى نجنيها من هكذا مدعي ؟
- فوائد كثيره يا عزيزى يمكن عن طريقها إضلال الكثير من البشر
- اعطنا أمثه لهذا الضلال
- نضع له كتاب وآيات شيطانيه تنكر صلب المسيح ، وتبعد الناس عن فكر الفداء والخلاص
- وماذا أيضآ ؟
- نجعله يأمر اتباعه بالقتل باسم الجهاد ، وبالدعاره والزنا تحت اسماء مختلفه مثل نكاح المتعه ، والمسيار ، وعدم الإكراه بالبغاء ، هذا غير التصريح بنكاح اربعة نساء وعدد غير محدود من ملكات اليمين ، كما يصرح للرجل منهم ان يطلق زوجته فى اي وقت وبدون عله ، فيحدث الإنفلات الجنسى الذى يحزن روح الله القدوس
- وهل سيقبل البشر هذه التعايم بسهوله ، وهي مضاده لجميع وصايا الإله الحقيقى ؟
- يا عزيزى ، الأمر لن يأتى مرة واحده ، سنجعله يأخذهم بالتدريج ، فيبدأ بالدعوه الى السلام والمحبه والتسامح ، وبعد ان يجمع عددآ من الأتباع ، يقنعهم بأن الله أفاء عليهم بأموال الكفار والمشركين ، فيسطو معهم على قوافلهم وينهب بضائعها ويسبى نساؤها بعد ان يقتل رجالها
- ومن سيصدق اكاذيبه هذه ؟
- الا تعرف طبيعة البشر ؟ كلما كبرت الكذبه ، كلما كان تصديقها سهلآ ، ولو ارسلنا رسولنا هذا فى بيئه بدويه ، وسط صحراء قاحله ، فسيصدقوه لأنهم يريدون ذلك ، وما اسهل عليه بعد ذلك ان يعدهم فى الآخرة بجنات تجرى من تحتها الأنهار ، تخيل سكان الصحراء وهم يحلمون بمكان به انهار من الخمر واللبن والعسل ، وماذا أيضآ ؟ حوريات ابكار ، كلما فضت عادت الى بكوريتها ، وولدان مخلدون لا يصدعون ولا ينزفون
- فى هذه الحاله سيتبعوه الى آخر الدنيا ، وسيكون لا مانع لديهم من غزو الآمنين فى بلادهم
- يا عزيزى ، صدقنى ، قد يصل عدد المغيبون الذين سيتبعوه الى مليار من البشر
- وهل سيتركنا الإله الحقيقى لنتمم كل هذا المخطط الشيطانى ؟
- بالطبع لا ، فسيأتى ملئ الزمان الذى يوقع فيه السيد المسيح ، الديان العادل ، على قرار اندحار هذا الدين ، ومن يقدر ان يقف مامه ؟
اخوتى فى الإنسانيه :
تدل الكثير من الشواهد على ان القرن الوحد والعشرين ، هو قرن ظهور الحق وزهوق الباطل ، افلا تعقلون ؟
اخي فى الإنسانيه :
ابحث عن الحق بدون تعصب و لا تحيز بكل امانة و من كل قلبك فسيظهر لك الرب ذاته لانه وعد : تطلبونني فتجدونني اذ تطلبونني بكل قلوبكم ، السيد المسيح له المجد قال : انا هو الطريق و الحق و الحياة ، و ليس احد ياتي الى الآب الا بي ، انا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة ، انا هو القيامة و الحياة من آمن بي و لو مات فسيحيا
منقول
انتصر على الموت ،،، اين شوكتك يا موت ؟ ،،، اين غلبتك يا هاويه ؟
جميع الذين ماتوا رجع جسدهم إلى التراب الذى خلقوا منه ، أما السيد المسيح له المجد فبعد موته قام من الأموات وصعد إلى السماء التى أتى منها ، بجسد نورانى ممجد غير قابل للفناء ، لماذا؟ لأنه مولود غير مخلوق وقد تجسد من الروح القدس مكملآ للنبوات ومتممآ لرساله الفداء والخلاص
بناء عليه ، صعد السيد المسيح له المجد الى السماء من حيث اتى
ولما حضر يوم الخمسين كان الجميع معآ بنفس واحده . وصار بغته من السماء صوت كما من هبوب ريح عاصفه وملأ كل البيت حيث كانوا جالسين وظهرت لهم السنه منقسمه كانها من نار واستقرت على كل واحد منهم . وامتلأ الجميع من الروح القدس وابتدأوا يتكلمون بالسنه اخرى كما اعطاهم الروح ان ينقطوا ، اعمال الرسل ، الأصحاح الثانى
- هيا بنا ، الشيطان الأكبر يدعونا الى اجتماع عام ذو اهميه قصوى
- وهل تم ابلاغ جميع الإخوه الشياطين ؟
- نعم ، وهم الآن يراجعون اسماء الحضور
دخل الشطان الأكبر ، إله هذا الدهر ، الى قاعه الإجتماع ، وجلس على المقعد الرئيسى وبدأ الحديث :
- هل حضر الجميع ؟
- نعم يا سيدى
- ورؤساء الأقسام ؟
- كلهم يا سيدى
- اذكرهم لى
- اللواء شيطان : رئيس قسم محبه المال ، ورئيس قسم الشرك ، ورئيس قسم الشك ، ورئيس قسم الخوف ، ورئيس قسم الشهوه الجنسيه ورؤساء اقسام تعظم المعيشه ، واليأس والإنتحار والكبرياء وشهوه السلطه ، والطمع والتجبر والظلم والظلمه والكراهيه والقتل والسرقه والإغتصاب
- يعنى لم يتخلف احد ؟
- نعم يا سيدى
- حسنآ
بدأالشيطان الأكبر فى القاء كلمته :
تعرفون جميآ احداث الشهور الماضيه ، وقد اصابنا جميعآ الحزن والأسى ، من القيامه الغير متوقعه ، والأصعب من ذلك حلول الروح القدس على التلاميذ فلن يعودوا الى الخوف منا بل لن يحسبوا لنا حسابآ ، فهل هذا الحزن يلهينا عن هدفنا "النبيل" ، وهو ادخال اكبر عدد ممكن من بنى آدم معنا فى جهنم ، فهل سنجلس صامتين واضعين الأيدى على الخدود ، باكين على اللبن المسكوب ؟
هل لاحظتم عدد الذين آمنوا من عظه واحده لبطرس ؟ كانوا نحو ثلاثه آلاف نفس
هل لاحظتم عدد الذين آمنوا بعد عظه اسطفانوس وطلبه المغرفه لمن ظلموه وقتلوه رجمآ حينما قال : يا رب لا تقم لهم هذه الخطيئه
وهذا المدعو شاول ، بعد ان كان معنا ، تحول الى مبشر باسم المسيح ودعى بولس الرسول
الآن ارغب فى سماع آرائكم وتعليقاتكم
- كان علينا قتل المسيح منذ البدايه
- حاولنا كثيرآ ولم ننجح ، الم يرسل هيرودس من يقتل جميع الصبيان الذين فى بيت لحم وفى كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذى تحققه من المجوس ، وكنا نظنه بينهم ، الى ان فوجئنا به وهو يتعمد فى نهر الأردن
- وبعد هذا التعميد ، لم نتمكن من التعرف على طبيعه المسيح ، هل هو انسان عادى ؟ هل هو إله متجسد ؟ فأحيانآ هو انسان يأكل ويشرب ويحزن وفرح ، وأحيانآ يخلق عيون لمن ولد أعمى ، ويقيم الموتى ويشفى المرضى ، ويأمر الأرواح النجسه فتطيعه ، بل ويأمر الرياح والبحر فيطيعانه ، لقد كان عجيبآ فى مولده وحياته وموته وقيامته وصعوده ولم يفعل خطيئه فى حياته ، بل كان يغفر الخطايا
- ولا تنسى انه الديان العادل فى جميع الكتب ، وهو ما يزيدنآ رعبآ وهولآ ، عمومآ الإجتماع انتهى مؤقتآ للبحث والدراسه ، وسأدعو لإجتماع آخر ، على ان يكون كل منكم كتب تقريرآ مفصلآ عما يجرى وبحثآ يذكرفيه مقترحاته للمرحله القادمه ، ارجو الا يتخلف احد عن حضور الإجتماع القادم حيث سندرس معآ تفاصيل الخطه الألفيه القادمه ، وشكرآ
دعى الشيطان الأكبر لإجتماع عام ، حضره جميع رؤساء الأقسام والأعضاء النشطين وحتى الخاملين منم مثل شيطان الكسل وشيطان التأجيل
بعد التداول ودراسة التقارير والإقتراحات المقدمه ، اتفق الجميع على خطه محكمه تنفذ بإحكام لمحاربة المسيحيه والمسيحيين ، حتى يمكن القضاء عليهم وإفناؤهم من الأرض ، كما تتضمن الخطه محاربة كل من يبشر بهذا الدين او يدعو اليه ، بكل السبل المشروعه وغير الشروعه
وهذه هي المداولات التى تفتق عنها الفكر الشيطانى
الشيطان الأكبر : نرجو تقديم مقترحاتكم ، قال نائب الرئيس :
- اقترح تعذيب وقتل المسحيين ومنعهم من ممارسه شعائر دينهم من الوثنيين وعباد الأصنام ، قال أحد الشياطين :
- واذا لم تنجح هذه الخطه فى القضاء على المسيحيه ؟ قٌال الشيطان الأكبر :
- طبعآ لن تنجح مثل هذه الخطه ، كلكم أغبياء ، أنا أعتقد أنه هنا لا بد لنا من ارسال رسول من طرفنا ، يدعى انه رسول من عند الله
- فكرة عبقريه ، وما هي الشروط الواجب توافرها فى هذا الرسول ؟
- ان يكون طماعآ ويشتهى المال والجاه والسلطه ، ويا حبذا لو وجدناه شابآ فقيرآ يقبل الزواج من عجوز ثريه طمعآ فى اموالها
- ولكن ما الفائده التى نجنيها من هكذا مدعي ؟
- فوائد كثيره يا عزيزى يمكن عن طريقها إضلال الكثير من البشر
- اعطنا أمثه لهذا الضلال
- نضع له كتاب وآيات شيطانيه تنكر صلب المسيح ، وتبعد الناس عن فكر الفداء والخلاص
- وماذا أيضآ ؟
- نجعله يأمر اتباعه بالقتل باسم الجهاد ، وبالدعاره والزنا تحت اسماء مختلفه مثل نكاح المتعه ، والمسيار ، وعدم الإكراه بالبغاء ، هذا غير التصريح بنكاح اربعة نساء وعدد غير محدود من ملكات اليمين ، كما يصرح للرجل منهم ان يطلق زوجته فى اي وقت وبدون عله ، فيحدث الإنفلات الجنسى الذى يحزن روح الله القدوس
- وهل سيقبل البشر هذه التعايم بسهوله ، وهي مضاده لجميع وصايا الإله الحقيقى ؟
- يا عزيزى ، الأمر لن يأتى مرة واحده ، سنجعله يأخذهم بالتدريج ، فيبدأ بالدعوه الى السلام والمحبه والتسامح ، وبعد ان يجمع عددآ من الأتباع ، يقنعهم بأن الله أفاء عليهم بأموال الكفار والمشركين ، فيسطو معهم على قوافلهم وينهب بضائعها ويسبى نساؤها بعد ان يقتل رجالها
- ومن سيصدق اكاذيبه هذه ؟
- الا تعرف طبيعة البشر ؟ كلما كبرت الكذبه ، كلما كان تصديقها سهلآ ، ولو ارسلنا رسولنا هذا فى بيئه بدويه ، وسط صحراء قاحله ، فسيصدقوه لأنهم يريدون ذلك ، وما اسهل عليه بعد ذلك ان يعدهم فى الآخرة بجنات تجرى من تحتها الأنهار ، تخيل سكان الصحراء وهم يحلمون بمكان به انهار من الخمر واللبن والعسل ، وماذا أيضآ ؟ حوريات ابكار ، كلما فضت عادت الى بكوريتها ، وولدان مخلدون لا يصدعون ولا ينزفون
- فى هذه الحاله سيتبعوه الى آخر الدنيا ، وسيكون لا مانع لديهم من غزو الآمنين فى بلادهم
- يا عزيزى ، صدقنى ، قد يصل عدد المغيبون الذين سيتبعوه الى مليار من البشر
- وهل سيتركنا الإله الحقيقى لنتمم كل هذا المخطط الشيطانى ؟
- بالطبع لا ، فسيأتى ملئ الزمان الذى يوقع فيه السيد المسيح ، الديان العادل ، على قرار اندحار هذا الدين ، ومن يقدر ان يقف مامه ؟
اخوتى فى الإنسانيه :
تدل الكثير من الشواهد على ان القرن الوحد والعشرين ، هو قرن ظهور الحق وزهوق الباطل ، افلا تعقلون ؟
اخي فى الإنسانيه :
ابحث عن الحق بدون تعصب و لا تحيز بكل امانة و من كل قلبك فسيظهر لك الرب ذاته لانه وعد : تطلبونني فتجدونني اذ تطلبونني بكل قلوبكم ، السيد المسيح له المجد قال : انا هو الطريق و الحق و الحياة ، و ليس احد ياتي الى الآب الا بي ، انا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة ، انا هو القيامة و الحياة من آمن بي و لو مات فسيحيا
منقول
Comment