• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

الراعى والحملان

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • #21
    رد: الراعى والحملان

    يسلم ايديك يا معلم
    اطلعي مني وما تطلي علي صرتي ايامي المنسية ولو كنتي الروح اللي فيي اطلعي مني

    Comment


    • #22
      رد: الراعى والحملان

      :smily (12
      ):............... الخراف .................


      وكلمة الخراف تكررت كثيرا" فى انجيل الراعى الصالح ..
      لنذهب هناك الى الجبل نرى المسيح له المجد صاعدا" الى الجبل والخراف تتبعه ففتح فاه وعلمهم ولو تأملنا انواع الخراف لوجدناهم ثلاثة انواع :

      1- غنمة شاردة :
      هذه الغنمة الشاردة قد ضلت خطاها وضرب السيد المسيح له كل المجد ثلاثة امثله لهذا :
      الدرهم المفقود ..... والخروف الضال ...... والابن الضال ( لو15) وهنام غنمة ضلت عن جهل ... كما جاء ..
      مرشدوك أضلوك يا اسرائيل وكما قال لمعلمى اليهود تطوفون البحر والبر لتكسبوا دخيلا" واحدا" ومتى حصل تصنعونه ابنا" لجهنم ( مت 23: 15 ) وجاء " وصار مرشدو هذا الشعب مضلين ومرشدوه مبتلعين " ( اش9 : 16 )
      وهناك من ضل عن معرفه وهم معلمو الناموس والفريسيون الذين كانوا يدركون النبوات بدليل انهم قالوا لهيرودس عن مكان ميلاد المسيح ( مت2 : 4-6 ) وقال لهم المسيح لو كنتم عميانا" لما كانت لكم خطية وكم من الغنم الشاردة فوق الجبال والتلال ففى القديم نقرأ " ورأى الرب ان شر الانسان قد كثر فى الارض وأن كل تصور افكار قلبه انما هو شرير كل يوم " ( تك6: 5 ) .
      ليس من يفعل صلاحا" ولا واحد ... الجميع زاغوا وفسدوا وأعوزهم مجد الله .
      فكم عنمة شردت الى المتعة والانطلاق فى الشر رفضت قيود الراعى الذى يحميها رفضت السير وراء الراعى وسارت وحدها باحثة عن حرية مزيفة مثل المرأه الخاطئة والابن الضال وذكا ........... الخ .
      وفى نهاية المطاف عادوا وصفرة الموت قد علت وجوههم والنضارة قد ذهبت .. الاعياء قد انهك قوتهم .. تلوثوا بالخطية والوحل فصاروا فى طين وحمأة .. حتى الصوت اختفت نبرته المفرحة .
      وعادت الغنمة بهذا المنظر تئن وتتوجع منكسرة القلب الجسد ينزف دما" والعين تزرف دموعا" أنحنت الغنمة تحت قدمى الحمل غسلت قدميه بدموعها ومسحتهما بشعر رأسها سكبت قارورة حياتها تحت قدميه .. فلم يحتمل الحمل الوديع الطاهر هذا المنظر بل وضع يده برفق على عينى الغنمة ومسح دموعها وقال لها " حولى عنى عينيكى فانهما قد غلبتانى .." ( نش6 : 5 ) ثم داوى جراح الغنمة وأوقف نزيف دمها وضمد كسر قلبها شفاها ورعاها حممها بالماء وألبسها مطرزة ( حز16 )
      تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



      Comment


      • #23
        رد: الراعى والحملان

        شكرا على مرورك Bibooo الرب يباركك
        تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



        Comment


        • #24
          رد: الراعى والحملان

          وليست هناك كلمات تقوى من القداس الغريغورى .... انت يا سيدى حولت لى العقوبة خلاصا" كراعى صالح سعيت فى طلب الضال كأب حقيقى تعبت معى انا الذى سقطت ربطتنى بكل الادوية المؤدية الى الحياة ...
          ونقول مع داود النبى ضللت مثل الخروف الضال فأطلب عبدك....
          طوبى لك ايتها التوبه التى تحول الزناه الى بتوليين
          طوبى لك ايها القلب الذى يشعر بأثامه وخطاياه
          طوبى لك ايتها الارادة القوية التى قررت ان تعود من بين الخنازير الى الراعى المحب والاب الحنون
          طوبى لك ايها الجسد الساهر الذى لا يعطى لعينه نوما" حتى يجد موضعا" للرب فى قلبه وفى بيته وفى حياته ( مز132 )
          ان الله يقول لكل غنمة شاردة عودى الى فانا فى انتظارك " هلم نتحاجج يقول الرب ان كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج ان كانت حمراء كالدودى تصير كالصوف " ( اش1 :18 ).
          ليس مكانك بين الخنازير لأنك ابنى
          ليس رداءك هذا الثوب المخرق
          ليس مبيتك فى هذا المكان القفر
          أذكرك بالميرون الذى ختم به كل عضو فيك .
          أذكرك بالمعمودية التى فيها قطعت عهدا" ابديا" معى .... اناشدك بحق لحمى ودمى الذى اكلته فى القداسات ......
          عد ايها الغنم الشارد .. انى فى انتظارك ...... لقد عاد الابن الضال الى ابيه ولعله كان يقول ... لأعود الان وماذا انتظر ... لماذا أبقى هاهنا فى الضيق أعتصر .
          لماذا أبقى فى المرض والحرمان . لماذا وابى سيفتح لى الاحضان .
          لقد تناهى الليل وتقارب النهار لنخلع اعمال الظلمة ونلبس أسلحة النور .. انها الان ساعة لنستيقظ ( رو 13 )
          تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



          Comment


          • #25
            رد: الراعى والحملان

            2- غنمة محتاجة :

            وهنا ظهر فى اشباع الجموع من الخمس خبزات والسمكتين اذ قال للتلاميذ أعطوهم انتم لياكلوا .
            وفى هذا يقول القديس يوحنا ذهبى الفم : ( يموت الفقير جوعآ بينما كلبك متخم بالطعام ) لقد اطلقت الكنيسة على الفقراء اسم اخوة الرب وهذا ما قاله له المجد ... " الحق اقول لكم بما انكم فعلتموه بأحد أخوتى هؤلاء الاصاغر فبى فعلتم " ( مت25: 40 ) .
            فياللعجب ..... لو جاءنا ملاكآ من السماء لسجدنا وقبلنا التراب الذى يقف عليه وها أخو الرب قادم الينا نصرخ فى وجهه يأتينا كنغمة محتاجة ومعه خطاب توصية من المسيح .... هذا من اخوتى اعطوهم انتم ليأكلوا ....
            فيجب علينا نحن المسئولين عن خدمة اخوة الرب ان نحذر لان المسيح قد وضع التعامل معهم شرط لدخول السماوات او الحرمان منها ( مت 25 : 34-46 ) .
            ولقد قال ماراسحق السريانى ... احب المساكين فانهم بتوسلهم لك تحظى برحمة الله .
            ان الذين ليسوا بالخدمة ويعيشوا لانفسهم ويكنزوا لذواتهم يتركون اخوتهم واقربائهم او جيرانهم يتلوون من الجوع .. يجب ان يتعلموا الرحمة لانه ليس رحمة لمن لم يستعمل الرحمة .
            لنسرد هنا قصة للبابا كيرلس السادس وهو فتى صغير وكان يقطن بجوار منزله عائلة الكردى وكانت فقيرة فكان ياخذ بعض اصناف اللحوم والطعام من على المائدة ويذهب بها اليهم .... انه فتى صغير يحوى فى داخله قلب عظيم منير .
            الغنمة المحتاجة تاتيك قارعة بابك فلا ترجعها فارغة لئلا الذى ارسلها يغلق باب تعطفه نحوك ... فلا نجد شيئآ لانه منك الجميع يارب ومن يدك اعطيناك .
            تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



            Comment


            • #26
              رد: الراعى والحملان

              لقد قال فيلبس للسيد المسيح له كل المجد اصرف الجموع لاننا لا نملك شيئا" ... انه فكر بشرى .. وهذا رد كثير من المسئولين عن خدمة اخوة الرب يقولون لا يوجد سوى القليل لكن المسشيح بارك وأعطى وفضل عنهم : فمن بارك يقدر الان ايضا" وتقول له يا من باركت فى ذلك الزمان الان ايضا" بارك .
              يجب علينا ان نعطى . ولكن بفحص فهناك كثيرين غير محتاجين يتحايلون ليأخذوا . فالمسيح نظم فرقا" فرقا" .. خمسين خمسين . فيجب ان يكون كل احد مسئول عن اخوة الرب يعرفهم جيدآ .
              الغنمه المحتاجة تأخذ من الله على ايدى الخدام . فالله يعطى الكنيسة والكنيسة بدورها تعطى للمحتاجين لانك انت الرازق ومعطى جميع الخيرات . تفتح يديك فيشبع كل حى بغنى ..
              طوبى لك يا ابانا ابرام يا من فتحت قلبك ويديك واشبعت الغنم المحتاجه فطاشبعك الحمل من المن المخفى وشجرة الحياة .
              طوبى لكل قلب متعاطف رحوم لانه حتمآ سيآخذنا لان المروى ايضآ يروى .. ومن يزرع بالشح فبالشح يحصد ومن يزرع بالبركات يحصد ايضآ .

              3- غنمة مكسورة :

              وهنا يارب ماذا نقول ...
              باستطاعتنا نعظ الغنمة الشاردة ونستطيع ان نعطى الغنمة المحتاجة ولكن ليس بقدرتنا ان نشفى الغنمة المكسورة هذا هو اختصاصك انت وحدك .انت الوحيد الذى تقدر ان تعصب ويداك تشفيان .
              وهذا ما رأيناه .. تلك الغنمة التى تنزف لما لمست ثوبك برئت للوقت ( لو 8 : 44 )
              ونقرأ فى انجيل لوقا .. " وعند غروب الشمس جميع الذين كان عندهم سقما بامراض مختلفة قدموهم اليه فوضع يديه على كل واحد منهم وشفاهم ." ( لو4: 40- مت15 :31 ) . " والمحتاجون الى الشفاء شفاهم ." ( لو9: 11 ) .
              " وكل ما لمسه شفى ." ( مر 6: 56 ) .
              ويعوزنا الوقت ان تكلمنا عن معجزات المسيح .. الم يقل عن نفسه .. روح الرب على لانه مسحنى لأبشر المساكين لأعصب منكسرى القلوب ..منها ارملة نايين فى انينها وحزنها فى فقد ابنها . حياتها صارت حطام ..من يعصب قلبها سواك ... ان كل ما نعمله اننا نبكى على الام الناس وضيقاتهم ... ونحن نراهم من هول التجربة فى يأس ومرار وحزن... ولكننا واثقون أنك كفيل بالزمن والاحداث .
              فمرهم عزاؤك يشفى القلوب وبلسم كلامك يضمد الجراح فانت رجاء من ليس له رجاء ومعين من ليس له معين عزاء صغيرى القلوب ميناء الذين فى العاصف . حقا انه " يشفى المنكسرى القلوب ويجبر كسرهم " ( مز147: 3 ) .
              تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



              Comment


              • #27
                رد: الراعى والحملان

                ..........الباب ............

                قال المسيح له كل المجد " الحق الحق اقول لكم انى انا باب الخراف " ( يو10: 7) .
                ويقول القديس يوحنا ذهبى الفم ان الكتاب المقدس هو الباب .
                اما القديس اغسطينوس فيقول ان المسيح له المجد هو الباب .
                وعلى كل حال فالكتاب المقدس هو رسائل من المسيح وعن المسيح .
                الذى لا يدخل من الباب
                فالخدمة الحقيقية هى التى تكون دعوة من الله ليست اقتحامآ او فرض نفس ... فالله هو الذى يدعو لستم انتم اخترتمونى بل انا الذى اخترتكم ولا ياخذ احد هذه الوظيفة بنفسه بل المدعو من الله كما هارون ايضآ ( عب5: 4) .
                فترى ان المسيح له المجد اختار الاثنى عشر ... ثم عين الرب سبعين اخرين ( لو10: 1 ) .

                الباب للنظام :

                فهناك باب على الحظيرة غير متروكه بلا ضابط ولا رابط
                فالكنيسة لها طقوس وعقائد ونظام .. لان الهنا ليس هو اله تشويش بل اله نظام .
                فالمسيح له المجد يدفع الضريبة ويختتن ... جاء خاضعآ للناموس ليفتدى الذين تحت الناموس لم يسر المسيح بالباعه فى الهيكل بل قلب موائد الصيارفه لانه اله نظام .. فالكنيسة حظيرة لابد ان تكون نظيفة ومنظمة وهكذا الخراف .

                الراعى باب الحظيرة .

                الراعى ينام فى مدخل الحظيرة وبهذا يكون هو الباب .... فالراعى طوال النهار مع الخراف يرعاها حتى فى المبيت يبيت معها ليحفظها ويحرسها .
                وهكذا المسيح له كل المجد لا يتركنا ابدآ لا ينام مطلقآ كما قال لارميا .. انا ساهر على كلمتى لأجريها .

                1- المسيح هو باب النجاح :

                فكل الذين نجحوا فى حياتهم كان السر هو دخولهم فى عشرة مع المسيح ... وكان الرب مع يوسف فكان رجلآ ناجحآ كل الذين نجحوا فى حياتهم كان السبب وراء ذلك ان المسيح كان باب حياتهم .
                اسأل موسى ويشوع وارميا وصموئيل وداود كل هؤلاء كانوا يقتادون بكلامك لذلك نجحوا .. كل ما يصنعون ينجحون فيه .
                تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



                Comment


                • #28
                  رد: الراعى والحملان

                  2- باب الخلاص من الخطية :

                  لقد عجزت شريعة موسى عن خلاص الناس وعجزت القوانين والعقوبات البشرية من نتر الاجرام من قلوب الناس .
                  وجاء المسيح له المجد ليخلصنا .. فقال عنه يوحنا المعمدان .." هوذا حمل الله الذى يرفع خطية العالم " ( يو1: 29 ) .
                  ليس بأحد غيره الخلاص لانه ليس اسم احد قد وضع بين الناس به ينبغى ان نخلص .
                  فهو الذى غفر للمراءة الخاطئة وقال لها مغفورة لك خطاياك .. وفى لحظة موته صرخ قائلآ قد اكمل فرحة الخلاص وغفران الخطايا .
                  دم يسوع المسيح يطهر من كل خطية ... هو الذى غفر للص اليمين ولكل العالم .


                  3- باب السعادة الروحية :

                  فرح الرعاة لما بشرهم الملاك .. وفرح المجوس بميلاده ونرى بولس الرسول يصرخ قائلآ : " افرحوا فى الرب كل حين واقول ايضآ افرحوا " ( فى4: 4 ) .
                  فرح زكا وجعله يعطى ثروته ( لو19 ) .
                  فرح يوحنا الحبيب حينما كان يتكىء على صدره ويسمع نبضات قلبه المحب ..
                  فرح القديس اسطفانوس حينما قال انا ارى السماء مفتوحة .
                  فرح العذراء اذ قالت تبتهج روحى بالله مخلصى .

                  حقآ كل ماهو مسر ومفرح هو من الله الباب الحقيقى .

                  تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



                  Comment


                  • #29
                    رد: الراعى والحملان

                    موضوع اكتر من رائع الرب يبارك تعبك
                    ██
                    ██
                    ██████████
                    ██
                    ██
                    ██
                    ██


                    بِمَرَاحِمِ الرَّبِّ أُغَنِّي إِلَى الدَّهْرِ
                    لِدَوْرٍ فَدَوْرٍ أُخْبِرُ عَنْ حَقِّكَ بِفَمِي
                    إِلَهِي وَصَخْرَةُ خَلاَصِي
                    وَعَهْدِي يُثَبَّتُ لَك
                    مزمور 89

                    Comment


                    • #30
                      رد: الراعى والحملان

                      شكرا لمرورك الحلو شارك
                      نورت الموضوع بمشاركتك
                      الرب يباركك شارك
                      تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



                      Comment


                      • #31
                        رد: الراعى والحملان

                        شكرا الك صبحي كلام رائع
                        يا سيّد ها قد تركنا كلّ شيء وتبعناك


                        يسوع يخليلي ابو الأيل ... و الونتي ...

                        Comment


                        • #32
                          رد: الراعى والحملان

                          شكرا لمرورك الحلو انطون
                          نورت الموضوع بمشاركتك
                          تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



                          Comment


                          • #33
                            رد: الراعى والحملان



                            باركك الرب ابننا العزيز
                            صبحي
                            ادعو لك لتصبح كل يوم على بركة ونعمة جديدة من الرب
                            وان تسعد في كل ايام حياتك .
                            آميـــــن .

                            ===================================
                            اجعل يارب حارساً لفمي
                            وباباً حصيناً على شفتيَّ
                            مز 50

                            Comment


                            • #34
                              رد: الراعى والحملان

                              Originally posted by بطرس View Post


                              باركك الرب ابننا العزيز
                              صبحي
                              ادعو لك لتصبح كل يوم على بركة ونعمة جديدة من الرب
                              وان تسعد في كل ايام حياتك .
                              آميـــــن .

                              شكرا ابونا بطرس على اهتمامك بقراءة مواضيعى ودى بركه كبيره لى
                              الرب يسوع المسيح يحفظ حياتك ويبارك خدمتك
                              شكرا لتشجيعك المستمر ومشاركتك الرقيقه ابونا
                              :smily (24):
                              تذكر فى كل يوم انه اخر ما تبقى لك فى العالم فان ذلك ينقذك من الخطية .



                              Comment

                              Working...
                              X