• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

تحضير الأرواح كنسياً

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • تحضير الأرواح كنسياً

    يجب أولاً معرفة الافتراضات التي يطرحها هذا الموضوع كما يلي:

    1- أن الوسيط البري قادر على استدعاء روح الإنسان الميت.
    2- أن روح الميت تستجيب للوسيط فتحضر.
    3- أن روح الميت تتكلم من خلال جسد الوسيط وأحياناً تظهر بشكل مرئي.


    في الموعظة التي ألقاها القديس يوحنا الذهبي الفم على إنجيل متى (3:28) يجيبنا عن هذا الموضوع بطريقة غير مباشرة، فيقول:
    النفس التي تترك الجسد بعد الموت لا تستطيع العودة:
    أن نفس الميت تؤخذ إلى مكان ما "لأن نفوس الأبرار هي في يد الله" (الحكمة 1:3)، بدون أن يكون لها القدرة على العودة ثانية، بل إنها تنتظر ذلك اليوم الرهيب، لهذا لا يمكن لروح الميت أن تهيم هنا على الأرض عندما تنطلق من الجسد، ولا يمكن للنفس المتحررة من الجسد أن تبقى هنا، وهذا ينطبق على نفوس الأبرار والخطأة على حد سواء.


    النفس لا تستطيع أن تدخل في جسد آخر أو في روح شريرة:
    طبقاً لخرافة كانت سائدة في عصر الذهبي الفم مفادها أن المشعوذين يذبحون الأولاد كي يقتنوا نفوسهم، يُجيبنا الذهبي الفم: "من أين يتضح هذا؟..إذ عن قتلهم حقاً يخبرنا الكثيرون، أما عن كون نفوس المذبوحين هي معهم (مع الشياطين)، فمن أين تعرفون هذا أتوسل إليكم؟.."يُجاب: "الممسوسون أنفسهم يصرخون: أنا نفس فلان"، لكن هذا أيضاً نوع من التمثيل المسرحي والخداع الشيطاني، إذ ليست هي نفس الميت التي تصرخ، بالروح الشريرة هي التي تدعي تلك الأشياء كي تضل السامعين، لأنه إن أمكن للنفس أن تدخل إلى جوهر روح شريرة فبالأحرى أكثر أن تدخل إلى جسدها الخاص بها".

    النفس لا تتعاون مع الأرواح الشريرة بعد الموت:
    يقول الذهبي الفم:
    "أيضاً من غير المعقول أن تتعاون النفس مع فاعل الشر، أو أن يستطيع إنسان أن يغير قوة غير جسدية إلى جوهر آخر".
    من هنا نستنتج النقاط التالية:
    -لا يستطيع إنسان ما – كالوسيط – أن يستدعي نفس أو روح إنسان آخر بعد موته.
    -الأرواح الشريرة تستطيع أن تقلد أصوات بشرية لتوهم المستمعين أنها صوت المتوفي.
    -لا يمكن لروح إنسان أن تتقمص في جسد آخر أو أن تستعمله لتظهر جسدياً.
    يمكن للشياطين أن تنقل معلومات تتعلق بالأموات والأحياء لتضليل المستمعين، كأن تخبر بمكان شيء ضائع، أو اسم السارق..الخ..لكنها عاجزة عن امتلاك أرواح الموتى، لأن أرواح الموتى هي بين يدي الله وحده.

    من جهة أخرى يعتقد الكثيرون أن لتحضير الأرواح أساساً كتابياً بناءً على نص كتابي، ففي (1صموئيل 5:28-20) عندما كان شاول يحارب الفلسطينيين جان فيها: "خاف شاول واضطرب قلبه جداً، فسأل من الرب فلم يجبه الرب لا بالأحلام ولا بالكهنة ولا بالأنبياء"، هنا لجأ شاول إلى وسيطة روحانية لتحضير روح صموئيل النبي، فيحدث هذا ويتحدث صموئيل مع شاول، إلى نهاية القصة...الذهبي الفم يجيب هذا الاعتقاد بأن الله أحياناً يتنازل ويخاطب الناس بلغة أو بطريقة غير لائقة بالله ولكنها هي الطريقة الوحيدة التي تستقطب هؤلاء الناس، فيقول:
    "إن بولس صار لليهود يهودي كي يربح اليهود لا لأن اليهود على حق، بل لأن اليهود لا يحاجون من الإنجيل بل من الأنبياء.
    وأيضاً لم يرشد الله المجوس إلى مكان ميلاد المسيح بواسطة ملاك أو نبي أو رسول أو إنجيلي، بل بواسطة نجم لا لأن علم التنجيم علم صحيح بل لأنه هكذا كان المجوس يفهمون.

    وأيضاً في حالة البقرتين اللتين كانتا تجران تابوت العهد، فقد استجاب الله لنبوة الفلسطينيين الوثنيين لا لأن هؤلاء الأنبياء كانوا يقولون الحقيقة بل شاء الله أن يستعمل نبوتهم وتصديق الناس لهم ما ليحقق غرضه.
    وأخيراً في حالة العرافة التي استشارها شاول سمح الله لهذا الأمر أن يحدث وذلك لينقل رسالة شفوية لشاول لا لأن تحضير الأرواح هو صحيح، بل لأن شاول كان يؤمن بالعرافات".
    إذاً، لا اليهود كانوا على حق، ولا علم التنجيم كان صحيحاً، ولا أنبياء الفلسطينيين الوثنيين كانوا أنبياء حقيقيين، ولا تحضير الأرواح كان صحيحاً وحقيقياً، لكن الله سمح أن تحدث هذه لأنه فقط على هذا النحو كان التدبير الإلهي سيتمم المشيئة الإلهية، هكذا يفند الذهبي الفم الاعتقادات الشعبية والخرافات التي كانت سائدة في عصره، ومن بينها تحضير الأرواح واستحواذ الشياطين لنفوس الموتى، والأضاحي البشرية، الخ...
    أيضاً حرّم الكتاب المقدس في عهده القديم أية علاقة مع الأرواح، ففي سفر التثنية (10:18-12) يقول:
    "لا يكن فيك مَنْ يُحرق ابنه أو ابنته بالنار، ولا من يتعاطى عرافة ولا منجم ولا متكهن ولا ساحر، ولا من يشعوذ ولا من يستحضر الأشباح أو الأرواح ولا من يستشير الموتى، لأن كل من يصنع ذلك هو قبيح عند الرب".
    وفي سفر اللاويين (6:20) يقول: "وأي إنسان التفت إلى مستحضري الأرواح والعرافين ليزني وراءهم، انقلبتُ على ذلك الإنسان وفصلته من وسط شعبه".

    خمسـة أسبـاب مقنعـة لحضـور الصلاة

    ليس من السهل قبول الحقيقة وخاصة إذا كانت الحقائق والمواقف والكثير من الأشياء التي لا نرغب بها تحدث حولنا، ونحن نحتاج جميعاً إلى نافذة مفتوحة على حياة شخص ما وذلك لمشاهدة أحواله وتفهم ما نسميه (الحاجة إلى المشاركة)، وغالباً ما نصبح عبيداً لبعض العادات والظروف السهلة والمريحة والالتزامات المبرمجة والواجبات أو الظروف الصعبة التي تبعدنا عن المشاركة الاجتماعية الخاصة التي تخدم الله وإخوتنا الرجال والنساء والأطفال.
    لنواجه بعض التفاصيل، لنتقرب أكثر إلى بعض الأمثلة الواقعية، لنكن مخلصين في تقييم الحاضر وذلك لدعم المستقبل، لأن الماضي هو الجسر الذي ينقلنا في نزهة إلى مسالك التاريخ.

    حضور الكنيسة: يجب أن تهم هاتان الكلمتان المسيحيين كافة، وخاصة أولئك الذين يحضرون للعبادة بشكل مستمر كيف يمكننا أن نكون بمعزل عن الإحصائيات المخيفة بأن ثمانين إلى تسعين بالمائة من الناس الذين نالوا سر المعمودية في الكنيسة لا يأتون للعبادة صباح الآحاد، ويحصي علماء الاجتماع أربعة أشخاص في كل منزل، وإذا كان هناك مائتا بيت مسجل في كل رعية فإن هناك حوالي من ثمانمائة إلى ألف شخص يجب أن يتغذوا روحياً.
    كم شخصاً من أولئك يحضرون القداس الإلهي في صباح الأحد ، وكم مرة ؟...
    أن مكان العبادة الذي يتسع خمسمائة مقعد لا يمتلئ في كل يوم احد على مدار السنة، وأكثر من ذلك فإن الشخص يتساءل كم من هؤلاء ليسوا من الرعية أو غير تابعين للكنيسة بناءً على إرادتهم..
    هل السبب هو العادة ؟..
    هل السبب هو الرغبة في الاسترخاء والنوم، والرياضة، ومطالعة الصحف، أو مشاهدة برامج التلفزة وأفلامها أو التجديف أو العمل ؟..
    هل حقاً يشعرون بأنهم ليسوا بحاجة لله أو الإنسان ليبقوا سعداء وأصحاء ؟..
    كل ما تقدم هي مواقف حقيقية تحولت إلى "طبيعة ثانية" ويمكن القول بجدية أنها تدفع العديد إلى القول: "نعم..هذا شأني..دعوني وشأني..أنا مسرور بالطريقة التي أعيشها..ليس عليك أن تذهب إلى الكنيسة لتكون مسيحياً جيداً..لا أريد أن أكون إنساناً مرائيا.."، إلى هنالك من عبارات وتبجحات واهية يبرر بها المرء تقصيره أمام الله لشكره وامتنانه لعطاياه ونعمه على الأقل.
    يصبح الناس وحيدين إذا لم يشاركهم الآخرون ويبتسمون مع بعض، أو يخدمون بعضهم، أو أن يعملوا معاً، وان يبنوا معاً، أو حتى أن يعانوا معاً، من يستطيع أن يجادل في القوة التي نحصل عليها عندما نتحد مع الله في الكنيسة ؟..

    هذه بعض الأجوبة التي يظهرها اجتماعنا في صباح كل يوم احد في الكنيسة:
    1- عظيم أن تحب الحياة، اقبل الحياة كهدية ثمينة وناضل كي تستفيد من معظمها، ولا تنسَ الله تحت أية ظروف.
    2- عظيم أن تخدم الحياة، ليس ما يستطيع الناس أن يفعلوه من أجلك هو أهم شيء في الحياة، ولكن ما تستطيع أن تفعله أنت من اجلهم، ضح من اجل قضية اكبر من نفسك، واخدم الله والإنسانية بكل ما تستطيع
    miss you all

  • #2
    رد: تحضيــر الأرواح كنسيــاً

    انا بأمن بالارواح.
    اسألوا تعطوا, اطلبو تجدوا, اقرعوا يفتح لكم..

    Comment


    • #3
      رد: تحضيــر الأرواح كنسيــاً

      رولا الموضوع كتير حساس .. كشان تحضير الأرواح أو ..اللجوء للفنجان او الأبراج أو إلى أخره من طرق الشعوذ ة ...

      لازم نعرف بس نتبع هيك طرق نحن عم نبتعد اكتر عن الله ...بعرف وحدة كانت تبصر بالفنجان وكان يصير متل ما بتقول ..
      وللاسف سكن الشيطان بيتها... وصارت تحس انو البيت مسكون ...وبعدها راحت لعند خوري ..وطلب منها انو ما تبصر لأنو هي طريقة لحتى يكون الشيطان موجود ببيتها ,,..وبخر الخوري البيت ,,ومن يومها هي ما عاد بصرت أبدا ...

      لازم نعتمد على الرب بس ونؤمن أنو هو الحل الوحيد لكل شي ..

      كــل عــــام وأنت بــقلبـــي
      يا يســــــوع

      Comment


      • #4
        رد: تحضيــر الأرواح كنسيــاً

        Originally posted by رولا View Post
        رولا الموضوع كتير حساس .. كشان تحضير الأرواح أو ..اللجوء للفنجان او الأبراج أو إلى أخره من طرق الشعوذ ة ...

        لازم نعرف بس نتبع هيك طرق نحن عم نبتعد اكتر عن الله ...بعرف وحدة كانت تبصر بالفنجان وكان يصير متل ما بتقول ..
        وللاسف سكن الشيطان بيتها... وصارت تحس انو البيت مسكون ...وبعدها راحت لعند خوري ..وطلب منها انو ما تبصر لأنو هي طريقة لحتى يكون الشيطان موجود ببيتها ,,..وبخر الخوري البيت ,,ومن يومها هي ما عاد بصرت أبدا ...

        لازم نعتمد على الرب بس ونؤمن أنو هو الحل الوحيد لكل شي ..
        انا معك رولا كلامك دقيق وحلو
        شكرا ام الرور على الموضوع المميز
        اشتقتلكم كتييييييييييييييير صيام مبارك
        احلا شباب وصبايا احلا زكريات والله معكم حبايبي

        Comment


        • #5
          رد: تحضير الأرواح كنسياً

          انا حسب ما شفت وقرأت وهيك من قصص وصور
          وفيديو
          شفت ارواح
          بس شو هي هي الارواح ما فهمت يمكن ارواح شيطانية ( جن وعفاريت ) على حسب كلام البعض
          ازا سمعتو بالسحر الاسود
          هاد السحر كلو اعمال خدع لا تصدق
          بس باتصال مع الشيطان وارواحو

          وكمان بالصين والهند الهندوس
          بيعقدرو يصلو بعد فترة من التدريب و تنمية العقل للقدرات هائلة الانسان العادي ما بيقدر يوصلها
          فيهم يسافرو الالاف الاميال ويشوفو شو عم يصير بالمكان الفلاني
          وهني قاعدين بتأملو

          وفي معتقدات تانية بتأمن انو الرووح ممكن تسكن جسد انسان تاني
          من يوم ولادتو
          بسموها التقمص
          وهي كتير الفراعنة امنو فيها
          وكمان الطائفة الدرزية
          وفي قصص بتأكد هاد الشي انا صديقي خبرني بقصة رفيقو

          كتير شغلات عقلنا ما بيقدر يستوعبها


          بس متل ما قالت رولا
          انو هي كلو ببعدنا عن ربنا
          ونحنا لازم نسمع ونعمل على كلام ربنا

          مشكورة ام الروور
          انا نور العالم من يتبعني لن يمشي في الظلام بل سيكون له نور الحياة

          ليس بالخبز وحده يحيا الانسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله

          Comment


          • #6
            رد: تحضير الأرواح كنسياً

            ع كل فيك تقدر تمارسا بس لمعلوماتك يسوع هوي اللي بيحميك من شرا .بالنسبة الي بتقوي الايمان
            و ممكن تساعد.
            اسألوا تعطوا, اطلبو تجدوا, اقرعوا يفتح لكم..

            Comment

            Working...
            X