فقد صرح انه الله باطلاق القاب الله وحده والتي لا يشاركه احد غيرها على نفسه !
فالرب يسوع المسيح قام بجميع الافعال التي يفعلها الله .. ونسب لنفسه الصفات الالهية !
اذ ان من القابه واسماءه الحسنى هو لقب : " الرب " ! اي كيريوس ويعني الاله !
اذ قال عن نفسه بأنه " رب السبت " ...!!!!!
والسبت هو يوم خلقه الاله وجعله راحة .. فهو سبت الله وحده !
في حين ان المسيح ( الكلمة المتجسد ) قد جعل نفسه : رب السبت !
بقوله المبارك :
{ إن ابن الإنسان هو رب السبت أيضا } ( مت 12 : 8 )
فما معنى كلمة " رب " هنا ....؟!
وكيف نفهمها في سياقها ... { رب السبت } ..!!؟
اذن نفهم من سياق الكلام في قول السيد : { فان ابن الانسان هو رب السبت ايضاً } ..
فهو يعني بأنه : اله السبت !
وقد اشار السيد المسيح انه الاله الحق بقوله لليهود انه ازلي :
{ قال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم قبل ان يكون ابراهيم انا كائن } ( يوحنا 58:8)
فهو موجود قبل ابراهيم !
وقال عند استعلانه لرسوله الحبيب :
{ فلما رأيته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى عليّ قائلا لي لا تخف انا هو الاول والآخر ,والحي وكنت ميتا وها انا حيّ الى ابد الآبدين آمين ولي مفاتيح الهاوية والموت } ( رؤيا :17:1)
فالمسيح وبكل صراحة يقول انه اله لان الاله هو الاول والاخر ..
ولا احد قبله ..
وهو الحي ..
وقد مات على الصليب ثم قام وهو حي الى ابد الابدين وله مفاتيح الهاوية والموت ..
بمعنى انه يحيي ويميت ..
ويكافأ الابرار ويدين الاشرار ..
وقال ايضاً :
{ واكتب الى ملاك كنيسة سميرنا . هذا يقوله الاول والآخر الذي كان ميتا فعاش } ( رؤيا 8:2)
وقال في ختام السفر والكتاب المقدس كله :
{ وها انا آتي سريعا واجرتي معي لاجازي كل واحد كما يكون عمله . انا الالف والياء . البداية والنهاية . الاول والآخر } ( رؤيا 13:22)
من الذي سياتي ثانية ويجازي .. ؟
انه المسيح
وماذا قال عن نفسه ؟
انه الالف والياء !
والبداية والنهاية !
والاول والاخر !
والان من هو الوحيد الذي يستحق هذه الالقاب ؟
اقرأ :
{ هكذا يقول الرب ملك اسرائيل وفاديه رب الجنود . انا الاول وانا الآخر ولا اله غيري } ( اشعيا 6:44)
{ من فعل وصنع داعيا الاجيال من البدء . انا الرب الاول ومع الآخرين انا هو } ( اشعيا 4:41)
{ اسمع لي يا يعقوب واسرائيل الذي دعوته . انا هو . انا الاول وانا الآخر } ( اشعيا 12:48)
والآن .. بما ان الرب ( يهوه ) اله اسرائيل هو " الاول والاخر " ولا اله غيره ..
وان المسيح يقول ايضاً عن نفسه بانه " الاول والاخر والبداية والنهاية " ..
اذن فهو والله ( يهوه ) واحد ..!
وبما ان الله يرسل الملائكة فالمسيح ايضاً يرسل الملائكة وهم " ملائكته "!
( وَفِي الشَّهْرِ السَّادِسِ أُرْسِلَ جِبْرَائِيلُ الْمَلاَكُ مِنَ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ اسْمُهَا نَاصِرَةُ)
مرقس 1 : 26)
{ هذه الاقوال أمينة وصادقة والرب اله الانبياء القديسين ارسل ملاكه } ( رؤيا 6:22)
وفي نفس الاصحاح نرى بان اله الانبياء القديسين هذا اسمه يسوع !
{ أنا يسوع ارسلت ملاكي } ( رؤيا 16:22)
فو سألت يهودياً .. من هو الذي يستيطع ان يقول :
" انا الاول والاخر , الالف والياء , البداية والنهاية , والحي الى ابد الابدين , ولي مفاتيح الهاوية والموت "
افلن يقول لك انه : يهوه وحده لا شريك له!!!!
وان سألت مسلماً :
من يمكنه فقط ان يقول :
" انا الرحمن الرحيم , مالك يوم الدين , الحي القيوم "
افلن يجيبك : انه الله عز وجل وحده لا شريك له !!!
حسناً ...
اذن يكون المسيح الذي نسب لنفسه تلك الصفات الالهية هو الله وحده لا شريك له ..
لانه كما قال : { انا والاب واحد } !!!!
فالمسيح قد صرح بكل صفاته والتي تدل على لاهوته .. وقد قبل السجود والعبادة من الناس !
مع العلم انه هو القائل للشيطان : { للرب الهك تسجد واياه وحده تعبد } ( متى 4)
فكيف قبل اذن السجود من الناس ؟؟
لماذا لم يوبخهم او ينتهرهم بان السجود فقط للرب وحده !؟
لماذا قبل المسيح السجود له ان لم يكن هو الله الواجب السجود له وحده ؟!
فها هو الرسول بطرس رفض السجود له من قبل كرنيليوس قائد المئة وقال له :
{ انا انسان } ..
ورفض الملاك سجود من الرسول يوحنا ( رؤيا 22:19) ..
فلماذا قبله المسيح اذن ؟!
لماذا ؟!
اليس لانه الله !
وهو القائل له المجد :
{ لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الاب } ( يوحنا 23:5)
اي جميع المخلوقات البشر والملائكة سيكرمون الابن " كما يكرمون الاب " ..!
وكيف يكرمون الاب اليس بالسجود والعبادة ..
كقوله له المجد : { كل ما للاب فهو لي } ( يوحنا 15:16 و 10:17)
فكل السجود والعبادة التي للآب هي ايضاً للابن .. اي للمسيح !
اذن ..
فقد صرح المسيح انه الله باطلاق القاب الله وحده والتي لا يشاركه احد غيرها على نفسه !
فالرب يسوع المسيح قام بجميع الافعال التي يفعلها الله .. ونسب لنفسه الصفات الالهية !
اذ ان من القابه واسماءه الحسنى هو لقب : " الرب " ! اي كيريوس ويعني الاله !
اذ قال عن نفسه بأنه " رب السبت " ...!!!!!
والسبت هو يوم خلقه الاله وجعله راحة .. فهو سبت الله وحده !
في حين ان المسيح ( الكلمة المتجسد ) قد جعل نفسه : رب السبت !
بقوله المبارك :
{ إن ابن الإنسان هو رب السبت أيضا } ( مت 12 : 8 )
فما معنى كلمة " رب " هنا ....؟!
وكيف نفهمها في سياقها ... { رب السبت } ..!!؟
اذن نفهم من سياق الكلام في قول السيد : { فان ابن الانسان هو رب السبت ايضاً } ..
فهو يعني بأنه : اله السبت !
وقد اشار السيد المسيح انه الاله الحق بقوله لليهود انه ازلي :
{ قال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم قبل ان يكون ابراهيم انا كائن } ( يوحنا 58:8)
فهو موجود قبل ابراهيم !
وقال عند استعلانه لرسوله الحبيب :
{ فلما رأيته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى عليّ قائلا لي لا تخف انا هو الاول والآخر ,والحي وكنت ميتا وها انا حيّ الى ابد الآبدين آمين ولي مفاتيح الهاوية والموت } ( رؤيا :17:1)
فالمسيح وبكل صراحة يقول انه اله لان الاله هو الاول والاخر ..
ولا احد قبله ..
وهو الحي ..
وقد مات على الصليب ثم قام وهو حي الى ابد الابدين وله مفاتيح الهاوية والموت ..
بمعنى انه يحيي ويميت ..
ويكافأ الابرار ويدين الاشرار ..
وقال ايضاً :
{ واكتب الى ملاك كنيسة سميرنا . هذا يقوله الاول والآخر الذي كان ميتا فعاش } ( رؤيا 8:2)
وقال في ختام السفر والكتاب المقدس كله :
{ وها انا آتي سريعا واجرتي معي لاجازي كل واحد كما يكون عمله . انا الالف والياء . البداية والنهاية . الاول والآخر } ( رؤيا 13:22)
من الذي سياتي ثانية ويجازي .. ؟
انه المسيح
وماذا قال عن نفسه ؟
انه الالف والياء !
والبداية والنهاية !
والاول والاخر !
والان من هو الوحيد الذي يستحق هذه الالقاب ؟
اقرأ :
{ هكذا يقول الرب ملك اسرائيل وفاديه رب الجنود . انا الاول وانا الآخر ولا اله غيري } ( اشعيا 6:44)
{ من فعل وصنع داعيا الاجيال من البدء . انا الرب الاول ومع الآخرين انا هو } ( اشعيا 4:41)
{ اسمع لي يا يعقوب واسرائيل الذي دعوته . انا هو . انا الاول وانا الآخر } ( اشعيا 12:48)
والآن .. بما ان الرب ( يهوه ) اله اسرائيل هو " الاول والاخر " ولا اله غيره ..
وان المسيح يقول ايضاً عن نفسه بانه " الاول والاخر والبداية والنهاية " ..
اذن فهو والله ( يهوه ) واحد ..!
وبما ان الله يرسل الملائكة فالمسيح ايضاً يرسل الملائكة وهم " ملائكته "!
( وَفِي الشَّهْرِ السَّادِسِ أُرْسِلَ جِبْرَائِيلُ الْمَلاَكُ مِنَ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ اسْمُهَا نَاصِرَةُ)
مرقس 1 : 26)
{ هذه الاقوال أمينة وصادقة والرب اله الانبياء القديسين ارسل ملاكه } ( رؤيا 6:22)
وفي نفس الاصحاح نرى بان اله الانبياء القديسين هذا اسمه يسوع !
{ أنا يسوع ارسلت ملاكي } ( رؤيا 16:22)
فو سألت يهودياً .. من هو الذي يستيطع ان يقول :
" انا الاول والاخر , الالف والياء , البداية والنهاية , والحي الى ابد الابدين , ولي مفاتيح الهاوية والموت "
افلن يقول لك انه : يهوه وحده لا شريك له!!!!
وان سألت مسلماً :
من يمكنه فقط ان يقول :
" انا الرحمن الرحيم , مالك يوم الدين , الحي القيوم "
افلن يجيبك : انه الله عز وجل وحده لا شريك له !!!
حسناً ...
اذن يكون المسيح الذي نسب لنفسه تلك الصفات الالهية هو الله وحده لا شريك له ..
لانه كما قال : { انا والاب واحد } !!!!
فالمسيح قد صرح بكل صفاته والتي تدل على لاهوته .. وقد قبل السجود والعبادة من الناس !
مع العلم انه هو القائل للشيطان : { للرب الهك تسجد واياه وحده تعبد } ( متى 4)
فكيف قبل اذن السجود من الناس ؟؟
لماذا لم يوبخهم او ينتهرهم بان السجود فقط للرب وحده !؟
لماذا قبل المسيح السجود له ان لم يكن هو الله الواجب السجود له وحده ؟!
فها هو الرسول بطرس رفض السجود له من قبل كرنيليوس قائد المئة وقال له :
{ انا انسان } ..
ورفض الملاك سجود من الرسول يوحنا ( رؤيا 22:19) ..
فلماذا قبله المسيح اذن ؟!
لماذا ؟!
اليس لانه الله !
وهو القائل له المجد :
{ لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الاب } ( يوحنا 23:5)
اي جميع المخلوقات البشر والملائكة سيكرمون الابن " كما يكرمون الاب " ..!
وكيف يكرمون الاب اليس بالسجود والعبادة ..
كقوله له المجد : { كل ما للاب فهو لي } ( يوحنا 15:16 و 10:17)
فكل السجود والعبادة التي للآب هي ايضاً للابن .. اي للمسيح !
اذن ..
فقد صرح المسيح انه الله باطلاق القاب الله وحده والتي لا يشاركه احد غيرها على نفسه !
Comment