عدنا .............
جماعة أخوة في المسيح .....
اكتشاف ماذا يحدث
نحن بحاجة لاكتشاف ماذا يحدث في داخلنا، ، لمعرفة الروح الطيبة والروح الشريرة. من الأفضل النظر في الكتاب المقدس. ماذا يعلمنا الكتاب المقدس عن عمل روح الله وعن عمل الروح الشرير ؟
روح الله
منذ الفصل الأول، يقول الكتاب المقدس بأن روح الله هو خلاق، إنه يبعث الحياة, و..."ورأى الله أن ذلك حسن." التكوين 1: 10
"طوبى...": نرى من خلال تلك الدعوة في التطويبات التي تتكرر كثيراً في الكتاب المقدس، كيف يسعى الله إلى سعادة الإنسان. يفوح عطر السعادة والحب من الحياة. أستطيع معرفة الحياة من خلال كل الذي يجعلني أنفتح على الآخرين وعلى العالم.
بعض الكلمات تساعدنا على اكتشاف وجود الروح في حياتنا:
الفرح والتسبيح
الفرح الحقيقي هو ثمر الروح: "تهلل يسوع بالروح القدس" لوقا10: 21 وحين يسكن الفرح قلوبنا، يدفعنا إلى الإنفتاح على الآخرين ويعطينا فرح الحياة. والأخت التوأم للفرح هي التسبيح: أن نسبح يعني أن نفرح بالخليقة وبالآخرين وبالله ذاته، وأن نتمكن من قوله وترنيمه مثل مريم: "القدير صنع بي العظائم واسمه قدوس". لوقا 1: 49 "باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته". المزمور 103
هل بإمكاني أن أنبهر ؟
الحب والخدمة
الحياة هي قوة حيوية، نبع متدفق. ليست خامدة ولكنها تسعى للتواصل وللمشاركة، تسعى لبذل الذات في الخدمة، كما يعبر عن ذلك الشاعر الهندي تاغور Tagore :"كنت نائماً وحلمت أن الحياة ليست سوى فرح،
استيقظت ورأيت أن الحياة هي خدمة،
خدمت وفهمت أن الخدمة هي الفرح."
النور والحقيقة
"من يفعل الحق يقبل إلى النور" يوحنا 3: 21
إن الروح يدعونا إلى الاستقامة، إلى تجنب كل ما هو مضطرب.
الغفران والمسامحة
"كونوا رحماء كما أن أباكم رحيم" لوقا 6: 38
إن غفران الله ينتقل بالعدوى، إنه يجعلنا نريد أن ننشر المسامحة من حولنا. كم هي جميلة تلك العدوى وكم يحتاج لها العالم !
الشجاعة والقوة
إن الروح يضع في داخلنا قوة تفوقنا هي قوة الحب التي تجعلنا نتخطى الصعاب ونستلم قيادة حياتنا بشجاعة ونعمل في قلب العالم والكنيسة.
الروح الشريرة
تأتي الروح الشريرة لتعارض اندفاع الحياة ولتحاول تخريب الخليقة(؟). لنسترجع بعض الكلمات التي يستعملها الكتاب المقدس حين يتكلم عن عمل الروح الشريرة:
الكذب والخفية
"روح الشر لم يثبت في الحق لأنه ليس فيه شيء من الحق، متى تكلم بالكذب فإنما يتكلم مما له لأنه كذاب وأبو الكذب". يوحنا 8: 44
إنه يخدع ويشوش. إنه خبيث ! يدعو الشر بالخير والخير بالشر، ويحب ترك الأمور في الخفية: " كل من يعمل السيئات يبغض النور ولا يأتي إلى النور لئلا تفضح أعماله." يوحنا 3: 20
الإتهام والبغض
"قد ألقي متهم إخوتنا الذي يتهمهم نهاراً وليلا ً عند إلهنا." رؤيا12: 10
نحن نعرف روح الشر حين يبث فينا روح الإتهام تجاه الآخرين وتجاه أنفسنا أيضاً حين ينتابنا اليأس وننسى أن حب الله هو أوسع بكثير من خطيئتنا.
التجربة والشك
يغرينا المجرب بالمظاهر ويجعلنا نشك بكلمة الله وبحبه. (تكوين 3: 1-6)
" حين ترى الشياطين مسيحيين يجتهدون للتقدم، حينذاك تهاجمهم و تشككهم بوضع العراقيل على طريقهم لكي يحيدوا عن الطريق" (القديس أنطوان)
الإنقسام والفوضى
هذا بالضبط ما تعنيه كلمة الشيطان. إنه ينشر الإنقسام بين البشر بالغيرة وسوء النية والشك والتنافس. إنه يسعى أيضاً لانقسامنا على ذواتنا: فلا نعود ندرك أين نحن، تمتلكنا الفوضى.
العبودية والخوف
عبودية المال والمفاخر والخمر والجنس (amulettes?) وكل ما يستهوينا بمظهره الخارجي. والعبد ليس حراً: إنه خائف.
"ذاك كان قتالاً للناس منذ البدء" يوحنا 8: 44
بالفعل هو يأتي عن طريق الكذب والإتهام والتجربة والإنقسام والعبودية، يأتي ليخرب الإنسان. يسميه القديس اغناطيوس "عدو الطبيعة البشرية".
الموضوع كتير حلو أنو نتشارك فيه ... إذا عندك الجرأة أدخل وسجل بهي المجموعة وهذا نص الانتساب ..
أنا .... أطلب الأنتساب إلى جماعة أخوة في المسيح ... وأشارك أخوتي بأن أشكر وأعتذر وأوعد الرب لبداية يوم جديد
أنشالله تكون وصلت الفكرة وأي أستعلام وأي أستفسار أنا جاهزة
جماعة أخوة في المسيح .....
اكتشاف ماذا يحدث
نحن بحاجة لاكتشاف ماذا يحدث في داخلنا، ، لمعرفة الروح الطيبة والروح الشريرة. من الأفضل النظر في الكتاب المقدس. ماذا يعلمنا الكتاب المقدس عن عمل روح الله وعن عمل الروح الشرير ؟
روح الله
منذ الفصل الأول، يقول الكتاب المقدس بأن روح الله هو خلاق، إنه يبعث الحياة, و..."ورأى الله أن ذلك حسن." التكوين 1: 10
"طوبى...": نرى من خلال تلك الدعوة في التطويبات التي تتكرر كثيراً في الكتاب المقدس، كيف يسعى الله إلى سعادة الإنسان. يفوح عطر السعادة والحب من الحياة. أستطيع معرفة الحياة من خلال كل الذي يجعلني أنفتح على الآخرين وعلى العالم.
بعض الكلمات تساعدنا على اكتشاف وجود الروح في حياتنا:
الفرح والتسبيح
الفرح الحقيقي هو ثمر الروح: "تهلل يسوع بالروح القدس" لوقا10: 21 وحين يسكن الفرح قلوبنا، يدفعنا إلى الإنفتاح على الآخرين ويعطينا فرح الحياة. والأخت التوأم للفرح هي التسبيح: أن نسبح يعني أن نفرح بالخليقة وبالآخرين وبالله ذاته، وأن نتمكن من قوله وترنيمه مثل مريم: "القدير صنع بي العظائم واسمه قدوس". لوقا 1: 49 "باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته". المزمور 103
هل بإمكاني أن أنبهر ؟
الحب والخدمة
الحياة هي قوة حيوية، نبع متدفق. ليست خامدة ولكنها تسعى للتواصل وللمشاركة، تسعى لبذل الذات في الخدمة، كما يعبر عن ذلك الشاعر الهندي تاغور Tagore :"كنت نائماً وحلمت أن الحياة ليست سوى فرح،
استيقظت ورأيت أن الحياة هي خدمة،
خدمت وفهمت أن الخدمة هي الفرح."
النور والحقيقة
"من يفعل الحق يقبل إلى النور" يوحنا 3: 21
إن الروح يدعونا إلى الاستقامة، إلى تجنب كل ما هو مضطرب.
الغفران والمسامحة
"كونوا رحماء كما أن أباكم رحيم" لوقا 6: 38
إن غفران الله ينتقل بالعدوى، إنه يجعلنا نريد أن ننشر المسامحة من حولنا. كم هي جميلة تلك العدوى وكم يحتاج لها العالم !
الشجاعة والقوة
إن الروح يضع في داخلنا قوة تفوقنا هي قوة الحب التي تجعلنا نتخطى الصعاب ونستلم قيادة حياتنا بشجاعة ونعمل في قلب العالم والكنيسة.
الروح الشريرة
تأتي الروح الشريرة لتعارض اندفاع الحياة ولتحاول تخريب الخليقة(؟). لنسترجع بعض الكلمات التي يستعملها الكتاب المقدس حين يتكلم عن عمل الروح الشريرة:
الكذب والخفية
"روح الشر لم يثبت في الحق لأنه ليس فيه شيء من الحق، متى تكلم بالكذب فإنما يتكلم مما له لأنه كذاب وأبو الكذب". يوحنا 8: 44
إنه يخدع ويشوش. إنه خبيث ! يدعو الشر بالخير والخير بالشر، ويحب ترك الأمور في الخفية: " كل من يعمل السيئات يبغض النور ولا يأتي إلى النور لئلا تفضح أعماله." يوحنا 3: 20
الإتهام والبغض
"قد ألقي متهم إخوتنا الذي يتهمهم نهاراً وليلا ً عند إلهنا." رؤيا12: 10
نحن نعرف روح الشر حين يبث فينا روح الإتهام تجاه الآخرين وتجاه أنفسنا أيضاً حين ينتابنا اليأس وننسى أن حب الله هو أوسع بكثير من خطيئتنا.
التجربة والشك
يغرينا المجرب بالمظاهر ويجعلنا نشك بكلمة الله وبحبه. (تكوين 3: 1-6)
" حين ترى الشياطين مسيحيين يجتهدون للتقدم، حينذاك تهاجمهم و تشككهم بوضع العراقيل على طريقهم لكي يحيدوا عن الطريق" (القديس أنطوان)
الإنقسام والفوضى
هذا بالضبط ما تعنيه كلمة الشيطان. إنه ينشر الإنقسام بين البشر بالغيرة وسوء النية والشك والتنافس. إنه يسعى أيضاً لانقسامنا على ذواتنا: فلا نعود ندرك أين نحن، تمتلكنا الفوضى.
العبودية والخوف
عبودية المال والمفاخر والخمر والجنس (amulettes?) وكل ما يستهوينا بمظهره الخارجي. والعبد ليس حراً: إنه خائف.
"ذاك كان قتالاً للناس منذ البدء" يوحنا 8: 44
بالفعل هو يأتي عن طريق الكذب والإتهام والتجربة والإنقسام والعبودية، يأتي ليخرب الإنسان. يسميه القديس اغناطيوس "عدو الطبيعة البشرية".
نحن مدعووين لكي نميز عمل الروح فينا من عمل الشرير .... لذلك تعلن جماعة اخوة في المسيح ...أفتتاح باب الاشتراك بهذه الجماعة ....حيث سنقوم يوميا ... ب قراة النهار الذي سبق ....
ونقوم بثلاث خطوات :
اقول
اشكرك يارب..... على أشياء صارت معي قبل بنهار ....
أعتذر يارب .... على أشياء أنا فعلتها
أوعدك يارب .....أني سأقوم بعدة أشياء في الغد
اقول
اشكرك يارب..... على أشياء صارت معي قبل بنهار ....
أعتذر يارب .... على أشياء أنا فعلتها
أوعدك يارب .....أني سأقوم بعدة أشياء في الغد
الموضوع كتير حلو أنو نتشارك فيه ... إذا عندك الجرأة أدخل وسجل بهي المجموعة وهذا نص الانتساب ..
أنا .... أطلب الأنتساب إلى جماعة أخوة في المسيح ... وأشارك أخوتي بأن أشكر وأعتذر وأوعد الرب لبداية يوم جديد
أنشالله تكون وصلت الفكرة وأي أستعلام وأي أستفسار أنا جاهزة
Comment