خلق الله الملائكة ورؤساء الملائكة، قبل أن يخلق الإنسان، وأعطاهم حرية إرادة وفرصة اختيار، فاختار كل رؤساء الملائكة ومن يتبعونهم من ملائكة، أن يعيشوا في خضوع لله، وارتباط مستمر به، واثقين أنه في يدي الله، السعادة والقداسة والخلود. وذلك فيما عدا واحد منهم ومجموعته، الشيطان، الذي أراد في كبرياء رديئة أن يصير مثل العلى.
فهو الذي عرف آدم وحواء شجرة الخلود وبسببه خرج آدم وحواء إلى الحياة ليتناسلا وينجبا الذكور والإناث، ويتكاثروا، ويفعلوا، ويرتقوا، ويعرفوا، والقانون الحاكم هو قيم الأقوى، والأقوى هو الأصلح. وهم ضد المساواة، فالكون ليست فيه مساواة فكيف تكون المساواة هدفاً وهي ضد طبيعة الأمور ؟ وضد الخير، لأن الخير تكريس للعجز، ووسيلة بقاء للمتسولين والأغبياء والكسالى وقليلي الحيلة.وكلمة شيطان مأخوذة من كلمة "شطن" العبرية ومعناها "المقاوم" وكلمة "إبليس" مأخوذة من كلمة "ديابولوس" اليونانية ومعناها "المفترى".
بداية عبادة الشيطان
ظهرت هذه الحركة في القرن التاسع عشر على يد ساحر إنجليزي يدعى أليستر كراولي وهو من عائلة عادية تخرج من جامعة كامبردج في بريطانيا , كان مهتم بالظواهر والعبادات الغريبة , دافع عن الإثارة والشهوات الجنسية في كتابه "الشيطان الأبيض" , في أواخر القرن الماضي انضم كراولي إلى نظام "العهد الذهبي" وهي أحد الجماعات السرية , أصبح كراولي هو المعلم الأول لجماعة عبدة الشيطان , وكان يعلن أنه يتمنى أن يكون قديس الشيطان , في عام 1900 ترك العهد الذهبي و عمل نظام خاصة فيه يسمى "النجم الفضي" وبدأ يسافر إلى أنحاء العالم وأشتهر بتعاطيه ومتاجرته في المخدرات مما جعل الحكومة الإيطالية تقوم بطرده سافر بعدها لسيلان وأكمل مشواره . ألف كراولي كتاب القانون الذي دعا فيه إلى تحطيم الأسس والقواعد الأخلاقية التي تحكم المجتمعات ودعا إلى الإباحية الجنسية , توفي كراولي عام 1947 م .
طور هذا المذهب أنتون ساندور ليفي وهو يهودي الأصل أمريكي الجنسية .يزعم أنطوان أن الله قد ظلم إبليس تعال الله عن ذلك علو كبير, يقول أنتون إبليس ملاك تعرض للظلم على الرغم من أنه رمز القوة , وينكر أنتون الأديان جميعها ويطالب بدليل مادي على وجود الله أما الشيطان فالأدلة عليه كثيرة وآثارها موجودة وقوته خارقة. فالشيطان بنظر هذا الداعي اليهودي يمثل الانغماس الذاتي وإطلاق المرء العنان لأهوائه ورغباته وشهواته بدلاً من الامتناع عنها . والشيطان يمثل التواجد الحيوي الغير كاذب و يمثل الحكمة غير المشوهة وغير الملوثة بدلاً من خداع النفس بأفكار زائفة . ألف أنتون العديد من الكتب وقام بعمل بارز وهو إنشاء كنيسة الشيطان في سان فرانسيسكو في 30 أبريل من عام 1966 ويقومون فيها بتمجيد الشيطان والاستمتاع بكل ما حرمته الأديان , استمر أنتون بأعماله إلى أن توفي في عام 1997 م .
وتلك هي ذره الطقوس التي يضاجعهن فيها الشيطان ويغرق معهن في أشد الملذات الحقيرة إثارة , ثم ينتهي احتفال السبت بعربدة جنسية عارمة لا قيود لها .
ويبدو أن هذه الطقوس لم تزل مستمرة حتى أيامنا هذه فقد أشار سيبروك (Seabrook) أنه شاهد الطقوس القداس الأسود فى نيويورك وباريس وليون ولندن .ويصف المؤلف البريطاني المعاصر ( جوليان فرانكلين ) هذه الطقوس قائلاً :"يقام القداس الأسود في منتصف الليل بين أطلال كنيسة خربة برئاسة كاهن مرتد ومساعداته من البغايا ويتم تدنيس القربان ببراز الآدميين وكان الكاهن يرتدى رداءً كهنوتيا مشقوقا عند ثلاث نقاط ويبدأ بحرق شموع سوداء ولابد من استخدام الماء المقدس لغمس المعمدين من الأطفال غير الشرعيين حديثي الولادة ويتم تزيين الهيكل بطائر البوم والخفافيش والضفادع والمخلوقات ذات الفأل السيئ ويقوم الكاهن بالوقوف مادا قدمه اليسرى إلى الأمام ويتلو القداس الروماني الكاثوليكي معكوساً وبعده مباشرة ينغمس الحاضرون في ممارسه كل أنواع العربدة الممكنة وكافه أشكال الانحراف الجنسي أمام الهيكل" .
ويجزم فرانكلين أن كثيرا من الناس في العصر الحديث يجتمعون لإقامة القداس الأسود بشكل أو بأخر وعلى سبيل الاستدلال فقد اكتشف حاكم أيرش في اسكتلنده أن هذه الطقوس كانت تقام في إحدى كنائس القرن السابع عشر المهجورة التي تهدمت أركانها , ومن بين الدلائل التي وجدها نسخة من الإنجيل مشوهة وزجاجة خمر قربان مكسورة ورسم لصليب مقلوب بالطباشير على الهيكل وفى عام 1963 كتبت إحدى الأميرات قصة حقيقية لمجله بريطانية عن القداس الأسود الذي شهدته بنفسها ومن الحقائق المعترف بها أن ذلك القداس قد أنتشر بشكل كبير في شمالي انجلترا وأصبح شائعا لدرجه مساواته بالأحداث البارزة عام 1963 م .وقد انتشرت موجة من أفلام السينما الأوروبية والأمريكية في السبعينيات تتحدث عن مثل هذه الطقوس بما فيها ممارسة الجنس مع الشيطان .
طقوس شيطانية عجيبة
لعبدة الشيطان قداسان، الأول الأسود، ويستحضر فيه الشيطان في غرفة مظلمة، مرسومة على جدرانها رموز شيطانية وفيها مذبح مغطى بالأسود وتوضع على المذبح كأس مليئة بالعظام البشري أو الخمور إذا لم تتوافر العظام وخنجر لذبح الضحية ونجمة الشيطان ذات الأجنحة الخمسة وديك اسود الريش وصليب منكس، ثم يمسك الكاهن أو الكاهنة بعصا. وتجري تلاوة القداس لاستحضارالشيطان، بعدها يمسك الكاهن بالخنجر ويذبح الديك ويشرب من دمه ويمرر الكأس بعد أن يملأها بالدم على الجميع.
أما القداس الثاني فهو القداس الأحمر، الذي يذبح فيه بشري، بدلا من الديك، طفل على الأرجح، وهر في بعض الحالات التي يتعذر فيها الوصول إلى طفل ابن زنى في الغالب حتى لا يكون له في سجلات الدولة، مما يسهل عليهم ذبحه وشرب دمه ثم أكله. وأكثر ما يسمع عباد الشيطان موسيقى ( الهيفى ميتال ) وموسيقى ( الهارد روك ) وقد أرتبط هذا النوع من الموسيقى بعدة جرائم قام بها شباب عمر الخامسة عشرة إلى السابعة عشره ينتظر عدد منهم حكم الإعدام على جرائم تقشعر منها الأبدان . ولا يقصر عباد الشيطان موسيقاهم على أنفسهم بل يقيمون الحفلات العامة وينشرون في الأسواق أغانيهم التي تدعو لتمجيد الشيطان والدعوة للجنس والقتل والانتحار.
الهلال والنجمة: شعار مشترك بين الماسونية وعباد الشيطان وهو يمثل آلهة القمر ( ديانا ) وإلهة الحب ( فينوس ) وهو الأكثر استعمالاً عند الساحرات
العين الثالثة : شعار مشترك بين الماسونية وعباد الشيطان ونجده أيضا على ورقه الدولار الأمريكي .
منطقه القداس الأسود ترمز إلى أن المنطقة خاصة للطقوس الـجنسية فقط.
الصليب المعقوف : شعار مشترك بين النازية وعباد الشيطان ويرمز للشمس والجهات الأربع
الصاعقة المزدوجة : شعار مشترك بين النازية وعباد الشيطان
نجمه داود شعار مشترك بين اليهود وعباد الشيطان ويستعمل في الطقوس السحرية
من الرموز المتداولة بكثرة بين عباد الشيطان وقد أخذه أليستر كراولي من الإنجيل ( من له فهم فليحسب عدد الوحش فإنه عدد إنسان وعدده ستمائة وستة وستون)
كما يستخدم الرمز (FFF) كذلك لأن (F) هو الحرف السادس من الأبجدية الإنجليزية
الأنك : أخذه عباد الشيطان من قدماء المصريين وهو رمز الحياة وبخاصة الخلود , ويمثل الجزء العلوي للأنثى والجزء السفلى للذكر
ين \ يانج ( YIN \ YANG) : وهو رمز للتكامل بين المتضادات في الكون
و يذكر أن من يدخل في الجماعة لا يعود يملك حرية التحرر ، و هو يحفظ الرس كي لا يغدو مصيره القبر. ففي حال قرر عضو الخروج على الجماعة، و الرجوع إلى أهله و بيته، و حياته الأولى، حكم عليه بالإعدام أينما كان، و في أي زمان.
قانون كراولي: افعل كما تريد:
1 ــ يحق للإنسان أن يبتدع قانونه الخاص:
ــ أن يعيش بالطريقة التي يريدها.
ــ أن يعمل كما يريد.
ــ أن يلهو كما يريد.
ــ أن يرتاح كما يريد.
ــ أن يموت في الوقت والطريقة التي يريد.
2 ــ يحق للإنسان أن يأكل ما يريد (لذلك شجّع الجماعة على أكل الغائط)
ــ أن يشرب ما يريد (يشربون الدم والبول).
ــ أن يسكن أينما يريد (يسكنون الخرائب والمقابر).
ــ أن يلبس كما يريد.
ــ أن يتحرك على وجه الأرض كما يريد.
3 ــ يحق للإنسان أن يفكر كما يريد:
ــ أن يتكلم كما يريد.
ــ أن يكتب ويرسم وينحت ويخطط ويبني كما يريد.
4 ــ يحق للإنسان أن يحب كما يريد:
ــ خذ حاجتك من الجنس كما تريد، ومتى وأين ومع من تريد!
5 ــ يحق للإنسان أن يقتل أولئك الذين يقفون عائقاً أمام تحقيق هذه الحقوق:
ــ العبيد يجب أن يخدموا.
ــ الحب هو قانون ولكنه تابع للإرادة.
فهو الذي عرف آدم وحواء شجرة الخلود وبسببه خرج آدم وحواء إلى الحياة ليتناسلا وينجبا الذكور والإناث، ويتكاثروا، ويفعلوا، ويرتقوا، ويعرفوا، والقانون الحاكم هو قيم الأقوى، والأقوى هو الأصلح. وهم ضد المساواة، فالكون ليست فيه مساواة فكيف تكون المساواة هدفاً وهي ضد طبيعة الأمور ؟ وضد الخير، لأن الخير تكريس للعجز، ووسيلة بقاء للمتسولين والأغبياء والكسالى وقليلي الحيلة.وكلمة شيطان مأخوذة من كلمة "شطن" العبرية ومعناها "المقاوم" وكلمة "إبليس" مأخوذة من كلمة "ديابولوس" اليونانية ومعناها "المفترى".
بداية عبادة الشيطان
ظهرت هذه الحركة في القرن التاسع عشر على يد ساحر إنجليزي يدعى أليستر كراولي وهو من عائلة عادية تخرج من جامعة كامبردج في بريطانيا , كان مهتم بالظواهر والعبادات الغريبة , دافع عن الإثارة والشهوات الجنسية في كتابه "الشيطان الأبيض" , في أواخر القرن الماضي انضم كراولي إلى نظام "العهد الذهبي" وهي أحد الجماعات السرية , أصبح كراولي هو المعلم الأول لجماعة عبدة الشيطان , وكان يعلن أنه يتمنى أن يكون قديس الشيطان , في عام 1900 ترك العهد الذهبي و عمل نظام خاصة فيه يسمى "النجم الفضي" وبدأ يسافر إلى أنحاء العالم وأشتهر بتعاطيه ومتاجرته في المخدرات مما جعل الحكومة الإيطالية تقوم بطرده سافر بعدها لسيلان وأكمل مشواره . ألف كراولي كتاب القانون الذي دعا فيه إلى تحطيم الأسس والقواعد الأخلاقية التي تحكم المجتمعات ودعا إلى الإباحية الجنسية , توفي كراولي عام 1947 م .
طور هذا المذهب أنتون ساندور ليفي وهو يهودي الأصل أمريكي الجنسية .يزعم أنطوان أن الله قد ظلم إبليس تعال الله عن ذلك علو كبير, يقول أنتون إبليس ملاك تعرض للظلم على الرغم من أنه رمز القوة , وينكر أنتون الأديان جميعها ويطالب بدليل مادي على وجود الله أما الشيطان فالأدلة عليه كثيرة وآثارها موجودة وقوته خارقة. فالشيطان بنظر هذا الداعي اليهودي يمثل الانغماس الذاتي وإطلاق المرء العنان لأهوائه ورغباته وشهواته بدلاً من الامتناع عنها . والشيطان يمثل التواجد الحيوي الغير كاذب و يمثل الحكمة غير المشوهة وغير الملوثة بدلاً من خداع النفس بأفكار زائفة . ألف أنتون العديد من الكتب وقام بعمل بارز وهو إنشاء كنيسة الشيطان في سان فرانسيسكو في 30 أبريل من عام 1966 ويقومون فيها بتمجيد الشيطان والاستمتاع بكل ما حرمته الأديان , استمر أنتون بأعماله إلى أن توفي في عام 1997 م .
وتلك هي ذره الطقوس التي يضاجعهن فيها الشيطان ويغرق معهن في أشد الملذات الحقيرة إثارة , ثم ينتهي احتفال السبت بعربدة جنسية عارمة لا قيود لها .
ويبدو أن هذه الطقوس لم تزل مستمرة حتى أيامنا هذه فقد أشار سيبروك (Seabrook) أنه شاهد الطقوس القداس الأسود فى نيويورك وباريس وليون ولندن .ويصف المؤلف البريطاني المعاصر ( جوليان فرانكلين ) هذه الطقوس قائلاً :"يقام القداس الأسود في منتصف الليل بين أطلال كنيسة خربة برئاسة كاهن مرتد ومساعداته من البغايا ويتم تدنيس القربان ببراز الآدميين وكان الكاهن يرتدى رداءً كهنوتيا مشقوقا عند ثلاث نقاط ويبدأ بحرق شموع سوداء ولابد من استخدام الماء المقدس لغمس المعمدين من الأطفال غير الشرعيين حديثي الولادة ويتم تزيين الهيكل بطائر البوم والخفافيش والضفادع والمخلوقات ذات الفأل السيئ ويقوم الكاهن بالوقوف مادا قدمه اليسرى إلى الأمام ويتلو القداس الروماني الكاثوليكي معكوساً وبعده مباشرة ينغمس الحاضرون في ممارسه كل أنواع العربدة الممكنة وكافه أشكال الانحراف الجنسي أمام الهيكل" .
ويجزم فرانكلين أن كثيرا من الناس في العصر الحديث يجتمعون لإقامة القداس الأسود بشكل أو بأخر وعلى سبيل الاستدلال فقد اكتشف حاكم أيرش في اسكتلنده أن هذه الطقوس كانت تقام في إحدى كنائس القرن السابع عشر المهجورة التي تهدمت أركانها , ومن بين الدلائل التي وجدها نسخة من الإنجيل مشوهة وزجاجة خمر قربان مكسورة ورسم لصليب مقلوب بالطباشير على الهيكل وفى عام 1963 كتبت إحدى الأميرات قصة حقيقية لمجله بريطانية عن القداس الأسود الذي شهدته بنفسها ومن الحقائق المعترف بها أن ذلك القداس قد أنتشر بشكل كبير في شمالي انجلترا وأصبح شائعا لدرجه مساواته بالأحداث البارزة عام 1963 م .وقد انتشرت موجة من أفلام السينما الأوروبية والأمريكية في السبعينيات تتحدث عن مثل هذه الطقوس بما فيها ممارسة الجنس مع الشيطان .
طقوس شيطانية عجيبة
لعبدة الشيطان قداسان، الأول الأسود، ويستحضر فيه الشيطان في غرفة مظلمة، مرسومة على جدرانها رموز شيطانية وفيها مذبح مغطى بالأسود وتوضع على المذبح كأس مليئة بالعظام البشري أو الخمور إذا لم تتوافر العظام وخنجر لذبح الضحية ونجمة الشيطان ذات الأجنحة الخمسة وديك اسود الريش وصليب منكس، ثم يمسك الكاهن أو الكاهنة بعصا. وتجري تلاوة القداس لاستحضارالشيطان، بعدها يمسك الكاهن بالخنجر ويذبح الديك ويشرب من دمه ويمرر الكأس بعد أن يملأها بالدم على الجميع.
أما القداس الثاني فهو القداس الأحمر، الذي يذبح فيه بشري، بدلا من الديك، طفل على الأرجح، وهر في بعض الحالات التي يتعذر فيها الوصول إلى طفل ابن زنى في الغالب حتى لا يكون له في سجلات الدولة، مما يسهل عليهم ذبحه وشرب دمه ثم أكله. وأكثر ما يسمع عباد الشيطان موسيقى ( الهيفى ميتال ) وموسيقى ( الهارد روك ) وقد أرتبط هذا النوع من الموسيقى بعدة جرائم قام بها شباب عمر الخامسة عشرة إلى السابعة عشره ينتظر عدد منهم حكم الإعدام على جرائم تقشعر منها الأبدان . ولا يقصر عباد الشيطان موسيقاهم على أنفسهم بل يقيمون الحفلات العامة وينشرون في الأسواق أغانيهم التي تدعو لتمجيد الشيطان والدعوة للجنس والقتل والانتحار.
الهلال والنجمة: شعار مشترك بين الماسونية وعباد الشيطان وهو يمثل آلهة القمر ( ديانا ) وإلهة الحب ( فينوس ) وهو الأكثر استعمالاً عند الساحرات
العين الثالثة : شعار مشترك بين الماسونية وعباد الشيطان ونجده أيضا على ورقه الدولار الأمريكي .
منطقه القداس الأسود ترمز إلى أن المنطقة خاصة للطقوس الـجنسية فقط.
الصليب المعقوف : شعار مشترك بين النازية وعباد الشيطان ويرمز للشمس والجهات الأربع
الصاعقة المزدوجة : شعار مشترك بين النازية وعباد الشيطان
نجمه داود شعار مشترك بين اليهود وعباد الشيطان ويستعمل في الطقوس السحرية
من الرموز المتداولة بكثرة بين عباد الشيطان وقد أخذه أليستر كراولي من الإنجيل ( من له فهم فليحسب عدد الوحش فإنه عدد إنسان وعدده ستمائة وستة وستون)
كما يستخدم الرمز (FFF) كذلك لأن (F) هو الحرف السادس من الأبجدية الإنجليزية
الأنك : أخذه عباد الشيطان من قدماء المصريين وهو رمز الحياة وبخاصة الخلود , ويمثل الجزء العلوي للأنثى والجزء السفلى للذكر
ين \ يانج ( YIN \ YANG) : وهو رمز للتكامل بين المتضادات في الكون
و يذكر أن من يدخل في الجماعة لا يعود يملك حرية التحرر ، و هو يحفظ الرس كي لا يغدو مصيره القبر. ففي حال قرر عضو الخروج على الجماعة، و الرجوع إلى أهله و بيته، و حياته الأولى، حكم عليه بالإعدام أينما كان، و في أي زمان.
قانون كراولي: افعل كما تريد:
1 ــ يحق للإنسان أن يبتدع قانونه الخاص:
ــ أن يعيش بالطريقة التي يريدها.
ــ أن يعمل كما يريد.
ــ أن يلهو كما يريد.
ــ أن يرتاح كما يريد.
ــ أن يموت في الوقت والطريقة التي يريد.
2 ــ يحق للإنسان أن يأكل ما يريد (لذلك شجّع الجماعة على أكل الغائط)
ــ أن يشرب ما يريد (يشربون الدم والبول).
ــ أن يسكن أينما يريد (يسكنون الخرائب والمقابر).
ــ أن يلبس كما يريد.
ــ أن يتحرك على وجه الأرض كما يريد.
3 ــ يحق للإنسان أن يفكر كما يريد:
ــ أن يتكلم كما يريد.
ــ أن يكتب ويرسم وينحت ويخطط ويبني كما يريد.
4 ــ يحق للإنسان أن يحب كما يريد:
ــ خذ حاجتك من الجنس كما تريد، ومتى وأين ومع من تريد!
5 ــ يحق للإنسان أن يقتل أولئك الذين يقفون عائقاً أمام تحقيق هذه الحقوق:
ــ العبيد يجب أن يخدموا.
ــ الحب هو قانون ولكنه تابع للإرادة.
Comment