• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

حينما يتحطم القارب

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • حينما يتحطم القارب

    ماذا تفعل إذا وجدت نفسك ذات يوم وقد أحاطت بك المخاوف من كل جهة ، تريد أن تحرمك من هدوء الذهن وسلام القلب ؟
    ماذا ، لو ضغطت عليك الشدائد فتهت معها ولم تعد تدرى كيف تتصرف أو إلى أين تسير .. ماذا ، لو داهمتك أعاصير الفشل ورياح القلق واشتهيت الراحة وبحثت عنها دون جدوى ..

    ماذا لو تحطم قاربك وبت تصارع بين الغرق والحياة ، وليس من يمد يده لينتشلك .. هل ستخور عزيمتك .. ؟ هل ستنهزم .. هل تفقد الأمل ؟ هل تترك نفسك للغرق .. لا .. لا تستسلم ، الآب السماوى الذى بذل ابنه لأجلك ، فى قلبه لهفة نحوك .. يحبك ، لا يريدك أن تفشل .قد يخطئ أصدقاؤك فى فهم مقاصدك وقد يسيئون الظن بك وقد يحاول بعضهم أن يحطم قلبك بخيانته ، أما الله فليس كذلك .. هو "أب" وهل يترك "أبو الرأفة وإله كل تعزية " (2كو 3:1) .
    ابنه يغرق أمام عينيه .. ألا تدفعه محبته التى بلا حدود لكى يتحرك فى الوقت المناسب لينتشله ويحمله على ذراعيه .نعم ، لن يتركك أبدا إذا وضعت ثقتك كاملة فيه .. سيمد يده القوية نحوك .. سيحول هزيمتك إلى نصرة ، وستذوق عيناك النوم بلا أدوية ..
    صديقى ، ليست هذه كلماتى أنا حتى ترتاب فيها وتظن إنني أخدرك .. كلا ، هذه هي كلمات الكتاب المقدس التى لا تكذب أبدا .صديقى ، كفى إهدارا للوقت .. لماذا تترك ذهنك يفكر ويفكر بلا هوادة سائرا فى خط دائرى ليعود فى كل مرة إلى ذات النقطة التى بدأ منها .. ألا تسمع صوت الرب " كفاكم دوران " (تث 3:2) .
    هيا .. إنني أشجعك .. هيا إلى مكان هادئ بعيدا عن الضجيج والصخب .. تعال ومعك أعظم كتاب فى الوجود لتقرأ فيه ..

    هيا ومعك الكتاب المقدس .. افتحه ، وقلب فى صفحاته باحثا عن الآيات التى تتحدث عن محبة المسيح ، التأمل فى محبته هو الإنقاذ .. هو أعظم علاج الفشل والقلق ..
    كم يمتلئ الكتاب بالعديد جدا من هذه الآيات .. كم هى قوية ، ترفع النفس وتجدد الذهن وتملأ القلب بالسلام .. إنها بالفعل كما اختبرها أرميا النبى تجلب الفرح وبهجة القلب (ار 16:15) .وقد تقول لى ، لم أنمو بعد فى حياتى مع الله بالقدر الذى يتيح لى أن أصل إلى هذه الآيات ، وحتى إذا وجدتها فليست لى طاقة ذهنية للتأمل فيها والانتفاع منها .. حسنا .. من أجل هذا السبب ارشدنا الله لنكتب لك هذه الصفحات التالية :
    ولتسمح لنا أن نشاركك التأمل فى بعض من الآيات العظيمة للكتاب ، التى تتكلم عن محبة الله لنا ، والتى تسحق القلق وتأتى بالسلام الغامر إلى القلب ..
    ولنبدأ بآية من سفر التثنية : الآية تقول "حبيب الرب يسكن لديه آمنا . يستره طول النهار " (تث 12:33) .والآن قبل أن تقرأ التأمل المكتوب فيها ارفع قلبك إلى الله وحدثه بمثل هذه الكلمات :يارب .. يا من تحبني .. أنت تعلم كل ما أجوز فيه .. أنت تشعر بكل ما فى داخلى .. سأقول الصدق معك .. ليس لى قوة .. ولكن نحوك عينى .. ليتك تستخدم كلمات التأمل لتشجيعى ،ولتحريرى الكامل من القلق ..

    حبيب الرب :
    هل تصدق أن الرب يحبك ..
    كلمة الله تخبرنا بأن كل مؤمن حقيقى ، فتح قلبه للملك المسيح وقرر أن يحيا فى شركة معه ، له أن يتمتع دائما بهذه الثقة .. إنه "حبيب الرب " .

    • إنه ضمن الذين قال عنهم الرسول بولس إنهم "المحبوبون من الله " (1تس 4:1) .
    • إنه واحد من خراف الرب الخاصة التى يحبها " وفى حضنه يحملها " (أش 11:40) ويدعو كلا منها باسمه (يو 3:10) .
    • وله أن يدرك أن الرب يحبه جدا جدا ، حبا شخصيا خاصا .. ويستطيع أن يقول عنه بفرح "الذى أحبنى وأسلم نفسه لأجلى " (غل 20:2) ..
    • وله أن يتمتع بكلماته الكثيرة المفعمة بالحب مثل "محبة أبدية أحببتك .. " (أر 3:31) ، "لا تخف لأنى فديتك دعوتك باسمك أنت لى " (أش 1:42) ، "أنا الرب إلهك الممسك بيمينك القائل لك لا تخف أنا أعينك " (أش 13:41) .
    • نعم قد يضعف المؤمن ويخطئ فيجرح قلب الرب المحب سواء بعدم الثقة فى أمانته أو بالتعدى على كلماته وأوامره .. لكن مع هذا فالرب "ليس عنده تغيير " (يع 17:1) ، لن يغير قط من محبته .يا للمجد ، إن كل مؤمن فى شعب الله له أن يتمتع بهذا الحب ، حتى الذى أتى للتو من الكورة البعيدة معترفا بخطاياه وتائبا عنها .. وهذا الحب سيشفى أعماقه ..
    ترى هل لا تزال نفسيتك مريضة إلى الآن وتعانى من الإحساس بالتفاهة وصغر النفس وانعدام الثقة فى القدرة على النجاح ؟ .. هذه الأحاسيس غالبا ما تسيطر على الإنسان إما بسبب مواقف فشل عديدة مر بها أو نتيجة لتربية بعيدة عن الإنجيل تبنت فكرة أنه أقل أو أصغر من غيره .

    هل أنت كذلك ؟ ..
    انظر إن سفر التثنية عندما سجل لنا هذه الآية التى تبدأ بعبارة "حبيب الرب " سجلها ضمن حديثه لبنيامين .. وبنيامين هو أصغر إخوانه والوحيد فيهم الذى عانى من صدمة وفاة أمه لحظة ولادته ..هل لازلت تعانى من الشعور بالنقص أو من آثار قسوة تعرضت لها بالماضي .. الرب يسوع يقول لك إنه أحب على نحو خاص بنيامين الصغير والذى حرم من حنان الأمومة .. وإنه أيضا يحبك ، يحبك جدا ..

    ادخل إلى مخدعك واغلق بابك ، تحدث معه عن كل آلامك وصراعاتك الداخلية .. لا تمنع دموعك من الانهمار .. سيكشف الرب عن حبه الخاص لك وسيفيض بمحبته العجيبة داخل قلبك ، وسيشبعك ..

    "حبيب الرب " عبارة جميلة جدا وحلوة للغاية .. الرب يحب المؤمنين به جدا ، يسكب محبته فى داخلهم ليشفيهم بها من كل آثار الجروح القديمة التى جرحوا بها فى الماضى من آخرين اقسوا عليهم أو استهزؤا بهم .حب الرب يشفى المؤمن من نتائج مواقف الفشل السالفة ويعوضه بغنى عن السنوات التى عاناها محروما من الحب والحنان أو مهانا يتألم من سيطرة الآخرين واستهزائهم ..تأمل معى كيف تمكنت السامرية أن تنتصر على عطشها الشديد لخطية النجاسة ..
    تأمل معى كيف تحولت فى موقف واحد من زانية مهانة إلى كارزة مقتدرة ، ولكن هل تغيرت بالقسوة ؟ .. كلا !! بل بحب الرب ، حبه العجيب ملأ فراغ قلبها .. أشبعها وأرواها ، ففاضت به إلى عطاش آخرين !!

    أيها المؤمن ، هل تحطم قاربك وصرت تصارع الأمواج وحيدا .. إلتفت إلى الأمام ، ستلمح الرب سائرا فوق المياه المخيفة ، يتحداها مقتربا إليك .. امعن النظر إليه .. برغم كل شئ فسترى جماله العجيب ، ستنظر طلعته البهية .. ستنظره يقترب إليك وستسمعه يكلمك بصوته العذب .. رجاء أنصت إليه .. ستصل إلى أذنيك كلمات مطمئنة كثيرة .. سيقول لك إنني أحبك جدا .. إنني أشعر بك .. أنت لست وحيدا ، أنا معك .. لن تغرق أبدا .. لن تنهزم هات يدك بسرعة وضعها بلا تردد فى يدي ..

    حبيب الرب يسكن لديه آمنا :
    أي أن كل مؤمن مهما كان عمره الروحى صغيرا له أن يتمتع بالسكنى لدى الرب والشعور بالأمان ، مادام قد عزم أن يحيا حياة جادة معه ..
    كان نوح وأسرته يسمعون أصوات الرياح العاصفة والمياه المتدفقة ، فهل ارتجفت قلوبهم ؟ .. كلا ، لماذا ؟ لأنهم كانوا محتمين داخل فلك ..
    الرب يسوع هو الفلك الحقيقى الذى يجب أن أختبئ فيه دائما حتى أتمتع بالحماية المؤكدة .أيها الرب يسوع ..
    أعطنى أن أرى نفسى كل حين مختبئة خلف جراحك ..
    أعطنى أن أدرك أننى فيك محتميا بدمائك الثمينة ، ولذا لن يؤذنى شيء .
    الرسول بولس كان يرى نفسه دائما مختبئا فى الرب ولذا فما أكثر المرات التى قال فيها عن نفسه أنه "فى المسيح" ..

    حبيب الرب يسكن لديه آمنا يستره طول النهار:
    يستره أى يغطيه
    أيها الحبيب ، هل لك علاقة حقيقية بالرب يسوع ؟ هل تعرف كم يحبك ؟ هل تدرك أنه اشتراك بثمن لا يقدر العالم كله مجتمعا أن يسدده ؟ لقد اشتراك بالدم .. بدمه الثمين الذى سفكه بالآم وأهوال يعجز القلم أن يصف مدى فساوتها ..الذى يثق أن الرب يحبه يثق أيضا أنه يتمتع بحمايته ..

    هل تثق إنه يحبك ؟
    هيا .. هيا نثق فى حب الرب لنا .. هيا .. هيا نفتح قلوبنا لسكيب محبته .. هيا .. هيا نتمتع بحمايته .. هيا نرنم مع داود إحدى ترنيماته العذبة .. هيا ننشدها معه بملء الفرح وكل الصدق : "الرب نورى وخلاصى ممن أخاف '
    الرب حصن حياتى ممن أرتعب إن نزل على جيش لا يخاف قلبى إن قامت على حرب ففى ذلك أنا مطمئن لأنه يخبئنى فى مظلته فى يوم الشر يسترنى بستر خيمته " (مز 27: 1-5) .

    ترنيمة أخرى مختلفة :ثم تأمل معى هذا المقطع الجميل الرائع من سفر أشعياء : "غنوا للكرمة المشتهاة أنا الرب حارسها أسقيها كل لحظة لئلا يوقع بها أحرسها ليلا ونهارا " (إش 27: 2،3) .

    والآن ألا تتعجب معى لما تعلنه هذه الكلمات ..لقد تعودنا أن نغنى ونسبح للرب يسوع ولكن هذه الآيات تقدم لنا أمرا آخرا مختلفا تماما .. الرب هو بنفسه الذى يدعو سكان السماء ليغنوا لنا ..المؤمنون على الأرض يغنون للرب الذى فى السماء ، والرب فى السماء يقود الملائكة ليغنوا للمؤمنين الساكنين الأرض .. أمر عجيب لا يمكن أن يفهم إلا فى ضوء أمر واحد هو حب الله المدهش لنا ..ثم تأمل كلمات الرب إنه يطلق علينا لقب "الكرمة المشتهاة " ثم يؤكد قائلا "أنا حارسها" .. الرب يحرسنا ، هو الذى يقول ألا تصدقه ؟! .. لماذا إذن تقلق ؟ لماذا تسمح للمخاوف أن تعذب نفسك ؟ لماذا لا تردد دائما كلمات داود النبى "الرب يحامى عنى " ( مز 8:138) ، محتماى فى الله " (مز 7:62) . ثم انظر أيضا ماذا يقول الرب "أسقيها كل لحظة " .. آه يا للحب العجيب المعلن لنا هنا .. هل سمعت عن زارع يسقى حقله طول الوقت .. الرب يسوع الزارع الأعظم يسقينا كل لحظة ، ونحن فى الخلوة معه كما ونحن نعمل ونقابل الناس ..أثناء اليقظة وكذلك وقت النوم .. كل لحظة .. كل لحظة .. إنه يهتم بنموك الروحى أكثر جدا جدا من اهتمامك أنت .. هو يحبك ، يرعاك "حسب كمال قلبه " ويهديك "بمهارة يديه " (مز 72:78) ، "يفدى من الحفرة حياتك " (مز 4:103) .. ويجعل كل الأشياء تعمل معا لخيرك (رو 28:8) .

    • ألا تهدأ .. فالذى أعلن عن نفسه فى المزمور إنه الحارس الذى لا ينعس ولا ينام ها هو هنا يعلن مرة أخرى إنه يحرس ليلا ونهارا ..أيها القارئ .. هل تثق أنك " حبيب الرب " .. إذن كيف تخف إذا انكسر فى لحظة ما مجداف قاربك أو حتى إذا تحطم القارب ذاته .. ثق إنه إله صادق وحتما سيتمم وعده .. سيحرسك ليلا ونهارا .. ثق إنه يشعر بك :ذات يوم وقف الرب وسط المتألمين لموت لعازر ، ففاضت عيناه الوديعتان بدموع غزيرة .. آه ، إن قلب الرب حساس جدا "يرثى لضعفاتنا " (عب 15:4) .. يحبنا فيتألم لآلامنا .. آلامنا صارت بالفعل آلامه ..

    والآن إلى آية من العهد الجديد:تأمل معى ما قاله الرب يسوع فى إنجيل متى "أما أنتم فشعور رؤوسكم جميعها محصاة" (متى 30:10) الأصل اليونانى لكلمة محصاة تعنى ذات أرقام " وليس مجرد إحصاء للعدد الإجمالي "
    كل شعرة فى الرأس لها رقم خاص ويعرف الله ترتيبها ، وكأن هناك قائمة خاصة لشعر كل منا فإذا سقطت منه واحدة تسجل أمام رقمها ما يشير إلى سقوطها .. يا لسمو هذا الحب .. لا مثيل له .. الرب يهتم بأصغر شئ فينا ، فكيف إذن نستسلم للمخاوف ! كيف نشك فى عنايته ؟ ..
    إننا فى كل مرة نفعل هذا نكسر قلبه .. ثم تأمل معى كلمات الرب السابقة لهذه الآية مباشرة .. الرب يقول " أليس عصفوران يباعان بفلس وواحد منها لا يسقط بدون أبيكم " (متى 29:10) .انظر ، الآية لا تعنى فقط أن الرب يعلم بسقوط العصفور القليل القيمة فى نظر الناس بل أكثر .. هذا العصفور لن يسقط أبدا وحيدا ، الآب السماوى سيكون بنفسه معه ..أليس هذا معزيا جدا لنا ، ولا سيما حينما نضع فى أذهاننا أننا فى نظر الآب السماوى أفضل من عصافير كثيرة .. الوحى يقول عن المؤمنين أنهم حدقة عين الرب (تث 10:32) .. آه يا لقوة هذا التعبير ..

    أليست العين هى أغلى ما يمتلكه الانسان ؟
    نعم ولذا استخدم الرب هذا التشبيه ليقول به لكل مؤمن "صرت عزيزا فى عينى ، مكرما وأنا قد أحببتك " (أش 4:43) .. كم أنت ثمين لدى ، ما يجرحك يجرحنى وما يؤلمك يؤلمنى .. لا تنظر إلى قاربك الذى تحطم ، ولا تنصت إلى صوت أمواج المياه الرهيب .. أغمض عينيك بسرعة عن العيان .. أغلق أذنيك عن سماع كلمات التخويف .. هيا أدخل إلى مخدعي .. وافتح كتابى الذى أعطيته لك.. واقرأ عن حبى .. سيعود السلام إلى داخلك .. وستفرح بالقارب المحطم لأنه أعطاك فرصة ذهبية لتختبر بعمق ، حبى وقوتى ..
    Last edited by abogabi; 18-04-2008, 02:22 PM. Reason: font
    تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم
    إحملوا نيري وتتلمذوا لي إني وديع ومتواضع القلب
    فتجدوا الراحة لنفوسكم لأن نيري لطيف وحملي خفيف

  • #2
    رد: حينما يتحطم القارب

    ميميتووووووووو كلامك كتير حلو واكيد الله بحبنا ومارح يتخلا عننا

    شكرا كتير الك
    اتهيقنا وزينا البيت


    لقدومك ضوت المغارة


    يايسوع الي طليت


    فكر فينا بزيارة




    صديقتي ياذات العينين الخضراوتين ....
    ان روحي تناديكي .....

    Comment


    • #3
      رد: حينما يتحطم القارب

      هالحكي لازم يوصل للكل
      الله بيحبنا و بيمشي معنا بكل خطوة يسلمو ميميتو
      سبحانو العاطي يا سبحانو
      تيوعي الخاطي ع إيمانو
      سبحانو جاي بعيد أعيادو
      يحكيلنا حكاية عن ميلادو
      يا سبحانك جينا

      Comment


      • #4
        رد: حينما يتحطم القارب

        الله يبارك فيكي ميميتو
        موضوع يبعث الثقة بالنفس وبالاتكال على الله

        شكرا كتيير

        Comment


        • #5
          رد: حينما يتحطم القارب

          كلمة الله تخبرنا بأن كل مؤمن حقيقى ، فتح قلبه للملك المسيح وقرر أن يحيا فى شركة معه ، له أن يتمتع دائما بهذه الثقة .. إنه "حبيب الرب "

          لنسبح له
          فمحبة الرب يسوع تسمو فوق جميع المشاعر

          ألف شكر Mimitoo

          افرش بساطك ونم قرب الأفاعي .. لاكن أحذر العقرب حتى لو كنت صاحي

          Comment


          • #6
            رد: حينما يتحطم القارب

            رغد عبير سكوربيون وايدن
            شكرا لمروركن
            بس حابة قول للكل أنا مبارح وأنا عم حط الموضوع كنت من الأشخاص الخايفين من البشر ومن الاذى يلي ممكن يصدر عنهون
            بس طلع أنه ثقتي بيسوع أكبر مني ومن هالبشر
            الرب نوري وخلاصي فمن من اخاف الرب حصن حياتي فمن أهاب
            تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم
            إحملوا نيري وتتلمذوا لي إني وديع ومتواضع القلب
            فتجدوا الراحة لنفوسكم لأن نيري لطيف وحملي خفيف

            Comment


            • #7
              رد: حينما يتحطم القارب

              شكراً ميميتو على الموضوع
              فعلاً يحتاج إلى وقفة
              لأنو الانسان بينسى أحياناً بأنو صار :" محبوب في الرب "
              بيكفي إنو هو القائل :"لست اسميكم عبيداً بعد بل أحباء " يوحنا 15:15
              فإذا هو بيحبنا كتير ....كتير حتى النهاية
              :" لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد "
              شكراً إلك يا ربي ....بس يا ترى هل أنا عم حبك كأبن متل ما أنت عم تحبني كأب..؟؟؟؟؟
              هذه هي المسألة
              عبر الدهور و الأجيال تاريخ مملوء
              بقديسين و شهداء بحبه يماتون
              نحن لهم مدينون فقد علمونا
              لا أحد يقلب التاريخ مثل يسوع

              Comment


              • #8
                رد: حينما يتحطم القارب


                مع تحياتي.........
                THE LOVE FOR EVER
                الفرقة صعبة كتير يابا

                مش قادر اصبر ع غيابا

                Comment


                • #9
                  رد: حينما يتحطم القارب

                  Originally posted by abir View Post
                  هالحكي لازم يوصل للكل
                  الله بيحبنا و بيمشي معنا بكل خطوة


                  طيب عبرة وانتي من هالعالم كمان؟؟؟؟؟


                  :smily (24)::smily (24)::smily (24)::smily (24)::smily (24)::smily (24)::smily (24)::smily (24)::smily (24):
                  الله لاتسعه السموات والأرض إنما يسعه قلب الانسان فإياك ان تجرح قلب الانسان
                  HUSAM

                  Comment


                  • #10
                    رد: حينما يتحطم القارب

                    يعطيكي العافية ميميتو بالفعل مثل ما قالت ريم ، الموضوع بيستحق وقفة ..
                    و أكيد الي رجعة
                    أن أحب امرأة واحدة .. خير من أن تحبني نساء الأرض جميعاً ..

                    صار وقت الجد و هالمرة عن جد .
                    فـ من له عينان .. فليقرأ منيح .

                    ( المطر ما بيحلا إلا هون على هالمنتدى .. فأكيد أنا هون )
                    هل عندَكِ شك أنك أحلى و أغلى امرأة في الدنيا ؟
                    برأيي ما لازم تشكي نهائياً
                    كلما قدَّسكِ المطرُ .. اذكريني

                    Comment


                    • #11
                      رد: حينما يتحطم القارب

                      الموضوع كتير حلو
                      نحنا لازم دايما يكون عنا ثقة بانو المسيح دايما معنا وما بيتركنا

                      مشكورة كتير على موضوعك ميميتو والرب يكون معك

                      لا تقل
                      إنك لا تؤثر في الآخرين

                      فطالما أنك مسيحي

                      لا بد أن يكون لك تأثير فهذا هو

                      جوهرالمسيح
                      أنك أنت يارب سوف تضيء شمعتي أيها السيد الرب إلهي إجعل هكذا ظلمتي نورا
                      Someone once told me that you have to choose
                      What you win or lose
                      You can’t have everything
                      Don’t cha take chances
                      Might feel the pain
                      Don’t cha love in vain
                      Cause love won’t set you free
                      I could stand by the side
                      And watch this life pass me by
                      So unhappy

                      Comment


                      • #12
                        رد: حينما يتحطم القارب

                        هل تستطيع أن تخبرني من كتب أجمل رواية حب ؟ لا تفتش في التاريخ الآداب
                        ولا في تاريخ الترجمات الشخصية ولا في المراسلات الخاصة : أن أجمل
                        رواية حب قد كتبها الله ولم تكن رواية من نسج الخيال والابتكار بل من تاريخ
                        حياة حقيقية وكل ماعمله الله من أجلك لا تفسير له سوى انه عمل حب
                        من اجل لي شيء خلق الله العالم ؟ من اجل الحب وكل ماليس حبا" في العالم لم يخلقه الله إنما سببه الإنسان هذا الإنسان الذي يتمتع بحرية مفجعة تحارب بها الحب بحجة منطقية أن يبقى بعيدا" عنه إن قلب الله قد خلق الحب وقلب الإنسان قد أبدع الأنانية

                        ان حبه لك وصل الى حيث لا يمكن ان تصل اليه تخيلاتك

                        كان يعرف ان روحك تتالم بعض الاحيان من جوع اقسى من جوع الجسد وان قلبك يقاسي من عطش مرير اكثر
                        من عطش الشفاه وانه من اجل هذا حعل نفسه منهلا" يروي عطشك وخبزا" يس جوعك

                        الرب معكم ومعنا
                        كلن 00

                        الله يرحمك ياغالي

                        Comment

                        Working...
                        X