اليوم بصادف عيد بادري بيو او الأب بيو .. هو قديس مو من فترة بعيدة اعلنوا قداسته ب 16 يونيو/حزيران2002 .... من اعظم القديسيين لانو حمل جراحات المسيح 50 سنة ... الو اقوال كتير حلوة :
سرّ الأفخارستيا
- "القداس يخلّص العالم يوماً بعد يوم من الهلاك".
- "أعتقد أن الافخارستيا المقدّسة هي السبيل الوحيد للتوق إلى الكمال، ولكن علينا أن نستقبلها وكلّنا رغبة بأن ننزع من قلوبنا كلّ ما يسيء إلى من نريد أن يكون فينا".
- "إن العالم يمكنه أن يستمرّ حتى بدون شمس لكنّه لن يدوم بدون أفخارستيّا".
- "إن كلّ قداس نحتفل به جيداً وبتقوى يولّد في نفوسنا مفاعيل عجيبة ونعماً روحيّة وماديّة وافرة، نحن أنفسنا لا نعرفها. لأجل هذه الغاية لا تصرف مالك بلا جدوى بل ضحّ به وتعال لتشترك بالقدّاس الإلهي".
سرّ التوبة والمصالحة
- قال له أحدهم: "يا أبتِ، أخطأت كثيراً حتّى لم يبقَ لي أمل في الرجوع". فقال الأب: "لكن الله لا يترك أحداً، فقد كلّفه أمر خلاصك الكثير فكيف يتركك؟". فتاب.
- قال يوماً لأحد أبنائه الروحييّن: "في مركز حياتك يجب أن يكون هناك مذبحٌ وكرسي اعتراف وكلّ ما تبقّى لا يفيد بشيء".
الطواعيّة للروح القدس
- "لتكن نفوسكم دائماً هيكل الروح القدس".
- "لنكن ساهرين ولا ندع العدوّ الشرّير يشقُّ طريقاً الى نفوسنا مفسداً هيكل الروح القدس ... لنتذكر دائماً أننا بالعماد أصبحنا هياكل الله الحيّة وفي كلّ مرة نوجّه نفوسنا نحو العالم والشيطان والجسد التي كفرنا بها في العماد ندنّس هذا الهيكل المقدّس".
- "لننظر الآن الى ما يجب على النفس فعله حتّى يعيش فيها الروح القدس، كلّ ذلك يكون بإماتة الجسد، والرذائل والطمع ولنحترز من أرواحنا نفسها .... فلنسهر على إماتة أرواحنا الممتلئةكبرياء والتي تجعلنا سريعي الانقياد لنزواتنا وتجفّفنا. فلنسهر على قمع المجد الباطل والغضب والحسد. ثلاثة أرواح شريرة : الكبرياء والغضب والحسد، تستبعد أغلبية الناس... هذه الأرواح تتنافى كليًّا مع روح الربّ.
الإيمان والرجاء والمحبّة
- قال أحدهم: "لا أؤمن بالله". فأجابه الأب بيّو: "ولكن يا بنيّ إن الله يؤمن بك". ففتحت هذه الجملة مدراكه ورجع اليه تعالى.
- "بواسطة يسوع الوديع أرجوكم أن تطردوا كلّ خوف ولتكن دائماً عندكم الثقة والإيمان والمحبّة".
- "لا تتركوا نفوسكم لنفوسكم، لا تجعلوا ثقتكم إلا بالله!".
- "أن تعيش "اليوم" يوم الله (حاضر)".
- "إن مشيئة الله هي هنا والآن فلا نحاول إذن التهرب من مسؤولياتنا اليوميّة".
-"مع الإيمان والرجاء لن ينقصك سوى رحيق المحبّة التي تجمعك بصورة أفضل مع الخير الأسمى".
- "إنّ عمل رحمة من الإنسان عظيم جداً في عين الله. فالحبّ هو الشرارة الإلهيّة في النفس البشريّة". يجب ان تكون أعمالنا بشكل يسمح للسيّد المسيح أن يقول لنا: "كنت جائعاً فأطعمتموني، كنت مريضاً فزرتموني ...".
- كما قال متوجّهاً إلى كبار الأطباء: "إنّ رسالتكم هي الإعتناء بالمريض لكن إن لم تحملوا الحبّ إلى سرير المريض أعتقد أنّ الدواء لن ينفع كثيراً . لقد جرّبت هذا... احملوا الربّ الى المرضى هذا يساوي أكثر من أيّة عناية أخرى".
- "إنّ المحبّة هي ملكة الفضائل. كما أن اللؤلؤات تتجمّع بعضها إلى بعض بواسطة خيط، هكذا المحبّة تجمع بذاتها الفضائل الأخرى".
- "الحبّ ينسى كلّ شيء، يغفر كلّ شيء، ويعطي كلّ شيء بدون تحفّظ".
- إن فعل حبّ واحداً تقوم به في زمن الجفاف يساوي أكثر من مئة فعل تنجزهم في زمن الحنان والتعزية".
- إنّ المحبّة هي المقياس الذي على أساسه سيحاسِب الربّ الجميع".
- تذّكر بأن محور الكمال هو المحبّة، فمن يعيشُ في المحبّة يعيشُ في الله، لأنّ الله محبّة كما يقول الرسول يوحنا".
- "ليس لقلب معلّمنا الإلهيّ شريعة أكثر تحبباً من شريعة الطيبة والتواضع والمحبّة".
تكريم العذراء مريم
- "إسمعي أمّي، أحبّك أكثر من كلّ الخلائق على الأرض وفي السماء، وبعد يسوع بالطبع، ولكنني أحبّك..."
- "إنك جميلة يا أمّي، إنّي فخور بأن يكون لي أمّ هكذا رائعة".
- "أجل، إنك جميلة، لولا الإيمان، لقال الناس إنّك إلهة ... عيناك أكثر إشعاعاً من الشمس، إنّك جميلة يا أمّي، أنا فخور بك، أحبّك، ساعديني..."
- "مريم هي النجمة التي تنير دربنا وتدلّنا على الطريق الأكيد للذهاب الى الآب السماوي، هي تلك المرساة التي عليكم ان تتّحدوا بها أكثر فأكثر وقت التجربة".
- لا تكونوا بكليّتكم منكبّين على نشاط مرتا فتنسوا صمت أو تسليم مريم. لتكن لكم العذراء، التي عرفت جيداً أن تجمع بين العمل والصلاة النموذج الصادق ومصدر الإلهام".
الأطفال
- كان يقول: "يجب ان يدخل يسوع في قلوبهم قبل أن يدخلها الشرّ".
الصلاة
- "أنا لستُ سوى كاهن يصلّي".
- "الصلاة هي ذوبان قلبنا في قلب الله، فإن كانت مصنوعة جيداً تؤثر في القلب الإلهيّ وتدعوه ليستجيبنا دائماً. فلنصلِّ من كلّ قلوبنا وصلاتنا فنجعل الله يساعدنا".
التواضع
- "اتّضعي بمحبّة أمام الله والناس، لأن الله يتكلّم مع من يُبقي أذنيه منخفضتين. كوني مُحبَّة بصمت لأنّ الثرثرة لا تخلو من الخطأ، اختلي بنفسك قدر ما استطعت، ففي العزلة يكلّم الرب".
- "إن التواضع والمحبة يسيران معاً. الواحدة تمجّد والأخرى تقدّس".
- "إتّضعوا دائماً وبحبّ أمام الله والناس، لأنّ الله يتكلّم مع من يُبقي بالفعل قلبه متّضعاً أمامه ويغنيه بعطاياه."
الطاعة
- "حيث لا توجد طاعة لا توجد فضيلة. وحيث لا تكون الفضيلة ينعدم الخير ويتغيّب الحبّ وحيث لا وجود للحبّ لا وجود لله، وبدون الله لا يدخل أحدٌ الفردوس. هذه كلّها تشكّل سلّماً فإذا فقدنا إحدى درجاته نسقط الى أسفل".
- "أن نخضع لا يعني أن نكون عبيداً إنّما أحراراً من أجل مشورة مقدسة".
- "كوني دائماً على اتّحاد بالكنيسة المقدّسة لأنّنها وحدها تستطيع أن تعطيكِ السلام الحقيقيّ، ووحدها تعطي يسوع في الأسرار، الذي هو أمير السلام الحقيقيّ".
الألم
- كتب الأب بيّو يوم رسامته: "يا يسوع اجعلني ... لك كاهناً قديساً وذبيحةً كاملة".
- "يا يسوع اجعلني مذبحاً لصليبك ومحرقة لحبّك".
- "ما أعذب كلمة الصليب! تحت الصليب تلبس النفوس النور وتضطرّم حبًّا وتتّخذ أجنحة لتطير عاليًّا. فليكن الصليب سرير ارتياحنا ومدرسة الكمال والميراث العزيز".
- "لكلّ صليبه على هذه الأرض، يبقى ألا نكون لصّ الشمال بل بالحريّ لص اليمين."
- إصنع الخير أينما كنت لكي يستطيع كلّ من يراك أن يقول: "هذا تلميذٌ للمسيح". احتمل الضيقات، الضعف والألم حبًّا بالله ولأجل ارتداد الخطأة المساكين. دافع عن الضعيف، وعزِّ من يبكي".
وكل سنة وانتو سالميـــــــــــن
سرّ الأفخارستيا
- "القداس يخلّص العالم يوماً بعد يوم من الهلاك".
- "أعتقد أن الافخارستيا المقدّسة هي السبيل الوحيد للتوق إلى الكمال، ولكن علينا أن نستقبلها وكلّنا رغبة بأن ننزع من قلوبنا كلّ ما يسيء إلى من نريد أن يكون فينا".
- "إن العالم يمكنه أن يستمرّ حتى بدون شمس لكنّه لن يدوم بدون أفخارستيّا".
- "إن كلّ قداس نحتفل به جيداً وبتقوى يولّد في نفوسنا مفاعيل عجيبة ونعماً روحيّة وماديّة وافرة، نحن أنفسنا لا نعرفها. لأجل هذه الغاية لا تصرف مالك بلا جدوى بل ضحّ به وتعال لتشترك بالقدّاس الإلهي".
سرّ التوبة والمصالحة
- قال له أحدهم: "يا أبتِ، أخطأت كثيراً حتّى لم يبقَ لي أمل في الرجوع". فقال الأب: "لكن الله لا يترك أحداً، فقد كلّفه أمر خلاصك الكثير فكيف يتركك؟". فتاب.
- قال يوماً لأحد أبنائه الروحييّن: "في مركز حياتك يجب أن يكون هناك مذبحٌ وكرسي اعتراف وكلّ ما تبقّى لا يفيد بشيء".
الطواعيّة للروح القدس
- "لتكن نفوسكم دائماً هيكل الروح القدس".
- "لنكن ساهرين ولا ندع العدوّ الشرّير يشقُّ طريقاً الى نفوسنا مفسداً هيكل الروح القدس ... لنتذكر دائماً أننا بالعماد أصبحنا هياكل الله الحيّة وفي كلّ مرة نوجّه نفوسنا نحو العالم والشيطان والجسد التي كفرنا بها في العماد ندنّس هذا الهيكل المقدّس".
- "لننظر الآن الى ما يجب على النفس فعله حتّى يعيش فيها الروح القدس، كلّ ذلك يكون بإماتة الجسد، والرذائل والطمع ولنحترز من أرواحنا نفسها .... فلنسهر على إماتة أرواحنا الممتلئةكبرياء والتي تجعلنا سريعي الانقياد لنزواتنا وتجفّفنا. فلنسهر على قمع المجد الباطل والغضب والحسد. ثلاثة أرواح شريرة : الكبرياء والغضب والحسد، تستبعد أغلبية الناس... هذه الأرواح تتنافى كليًّا مع روح الربّ.
الإيمان والرجاء والمحبّة
- قال أحدهم: "لا أؤمن بالله". فأجابه الأب بيّو: "ولكن يا بنيّ إن الله يؤمن بك". ففتحت هذه الجملة مدراكه ورجع اليه تعالى.
- "بواسطة يسوع الوديع أرجوكم أن تطردوا كلّ خوف ولتكن دائماً عندكم الثقة والإيمان والمحبّة".
- "لا تتركوا نفوسكم لنفوسكم، لا تجعلوا ثقتكم إلا بالله!".
- "أن تعيش "اليوم" يوم الله (حاضر)".
- "إن مشيئة الله هي هنا والآن فلا نحاول إذن التهرب من مسؤولياتنا اليوميّة".
-"مع الإيمان والرجاء لن ينقصك سوى رحيق المحبّة التي تجمعك بصورة أفضل مع الخير الأسمى".
- "إنّ عمل رحمة من الإنسان عظيم جداً في عين الله. فالحبّ هو الشرارة الإلهيّة في النفس البشريّة". يجب ان تكون أعمالنا بشكل يسمح للسيّد المسيح أن يقول لنا: "كنت جائعاً فأطعمتموني، كنت مريضاً فزرتموني ...".
- كما قال متوجّهاً إلى كبار الأطباء: "إنّ رسالتكم هي الإعتناء بالمريض لكن إن لم تحملوا الحبّ إلى سرير المريض أعتقد أنّ الدواء لن ينفع كثيراً . لقد جرّبت هذا... احملوا الربّ الى المرضى هذا يساوي أكثر من أيّة عناية أخرى".
- "إنّ المحبّة هي ملكة الفضائل. كما أن اللؤلؤات تتجمّع بعضها إلى بعض بواسطة خيط، هكذا المحبّة تجمع بذاتها الفضائل الأخرى".
- "الحبّ ينسى كلّ شيء، يغفر كلّ شيء، ويعطي كلّ شيء بدون تحفّظ".
- إن فعل حبّ واحداً تقوم به في زمن الجفاف يساوي أكثر من مئة فعل تنجزهم في زمن الحنان والتعزية".
- إنّ المحبّة هي المقياس الذي على أساسه سيحاسِب الربّ الجميع".
- تذّكر بأن محور الكمال هو المحبّة، فمن يعيشُ في المحبّة يعيشُ في الله، لأنّ الله محبّة كما يقول الرسول يوحنا".
- "ليس لقلب معلّمنا الإلهيّ شريعة أكثر تحبباً من شريعة الطيبة والتواضع والمحبّة".
تكريم العذراء مريم
- "إسمعي أمّي، أحبّك أكثر من كلّ الخلائق على الأرض وفي السماء، وبعد يسوع بالطبع، ولكنني أحبّك..."
- "إنك جميلة يا أمّي، إنّي فخور بأن يكون لي أمّ هكذا رائعة".
- "أجل، إنك جميلة، لولا الإيمان، لقال الناس إنّك إلهة ... عيناك أكثر إشعاعاً من الشمس، إنّك جميلة يا أمّي، أنا فخور بك، أحبّك، ساعديني..."
- "مريم هي النجمة التي تنير دربنا وتدلّنا على الطريق الأكيد للذهاب الى الآب السماوي، هي تلك المرساة التي عليكم ان تتّحدوا بها أكثر فأكثر وقت التجربة".
- لا تكونوا بكليّتكم منكبّين على نشاط مرتا فتنسوا صمت أو تسليم مريم. لتكن لكم العذراء، التي عرفت جيداً أن تجمع بين العمل والصلاة النموذج الصادق ومصدر الإلهام".
الأطفال
- كان يقول: "يجب ان يدخل يسوع في قلوبهم قبل أن يدخلها الشرّ".
الصلاة
- "أنا لستُ سوى كاهن يصلّي".
- "الصلاة هي ذوبان قلبنا في قلب الله، فإن كانت مصنوعة جيداً تؤثر في القلب الإلهيّ وتدعوه ليستجيبنا دائماً. فلنصلِّ من كلّ قلوبنا وصلاتنا فنجعل الله يساعدنا".
التواضع
- "اتّضعي بمحبّة أمام الله والناس، لأن الله يتكلّم مع من يُبقي أذنيه منخفضتين. كوني مُحبَّة بصمت لأنّ الثرثرة لا تخلو من الخطأ، اختلي بنفسك قدر ما استطعت، ففي العزلة يكلّم الرب".
- "إن التواضع والمحبة يسيران معاً. الواحدة تمجّد والأخرى تقدّس".
- "إتّضعوا دائماً وبحبّ أمام الله والناس، لأنّ الله يتكلّم مع من يُبقي بالفعل قلبه متّضعاً أمامه ويغنيه بعطاياه."
الطاعة
- "حيث لا توجد طاعة لا توجد فضيلة. وحيث لا تكون الفضيلة ينعدم الخير ويتغيّب الحبّ وحيث لا وجود للحبّ لا وجود لله، وبدون الله لا يدخل أحدٌ الفردوس. هذه كلّها تشكّل سلّماً فإذا فقدنا إحدى درجاته نسقط الى أسفل".
- "أن نخضع لا يعني أن نكون عبيداً إنّما أحراراً من أجل مشورة مقدسة".
- "كوني دائماً على اتّحاد بالكنيسة المقدّسة لأنّنها وحدها تستطيع أن تعطيكِ السلام الحقيقيّ، ووحدها تعطي يسوع في الأسرار، الذي هو أمير السلام الحقيقيّ".
الألم
- كتب الأب بيّو يوم رسامته: "يا يسوع اجعلني ... لك كاهناً قديساً وذبيحةً كاملة".
- "يا يسوع اجعلني مذبحاً لصليبك ومحرقة لحبّك".
- "ما أعذب كلمة الصليب! تحت الصليب تلبس النفوس النور وتضطرّم حبًّا وتتّخذ أجنحة لتطير عاليًّا. فليكن الصليب سرير ارتياحنا ومدرسة الكمال والميراث العزيز".
- "لكلّ صليبه على هذه الأرض، يبقى ألا نكون لصّ الشمال بل بالحريّ لص اليمين."
- إصنع الخير أينما كنت لكي يستطيع كلّ من يراك أن يقول: "هذا تلميذٌ للمسيح". احتمل الضيقات، الضعف والألم حبًّا بالله ولأجل ارتداد الخطأة المساكين. دافع عن الضعيف، وعزِّ من يبكي".
وكل سنة وانتو سالميـــــــــــن
Comment