• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

مار منصور - ابو الفقراء

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • مار منصور - ابو الفقراء

    اليوم 27/ 9 /2010
    وهو اليوم الذي تحتفل فيه الكنيسة بالقديس منصور دي بول - ابو الفقراء
    ولانو اسمي على اسم القديس حبيت نورت على قصتو في هذا اليوم تحديدا
    وبشفاعته وشفاعة جميع القديسين يارب ارحمنا واحفظنا


    ولادة منصور ونشأته
    وُلِدَ منصور، المعروف في شرقنا باسم "مار منصور"، في قرية "بوي" من مقاطعة "اللاند" الفرنسيَّة في الرابع والعشرين من نيسان في العام 1581. كان منصور الصغير يرعى الغنم والبقر بصحبة والده التقيّ "جان دي بول". علّمته الطبيعة روح التواضع، فأحبّ النفوس البسيطة. وأحبّ الفلاّحين والفقراء. كان في العاشرة من عمره عندما صادف في أحد الأيّام فقيراً معوزاً، فأعطاه كلّ ما يملك من المال، ثلاثين فرنكاً. وهذه تضحية كبيرة يقوم بها راعي بقر زمن كان المال شحيحاً.
    دخل منصور المدرسة في الثانية عشرة من عمره، وبعد ثلاث سنوات استطاع أن ينجز تعلّم قواعد اللغتَين الفرنسيَّة واللاتينيَّة بتفوّق. لمّا علم عمّه الكاهن بتفوّقه في الدراسة أراد أن يختبر معارفه فوجده مجدّاً عارفاً كلّ شيء. فاصطحبه معه إلى المشافي ليختبر محبّته، فرآه متأثّراً برؤية المرضى يحنّ عليهم ويغسل جراحهم ويستمع برأفة إلى همومهم. فقال الكاهن لابن أخيه: "أتعلم يا عزيزي بأنّ كلّ مريض يمثّل السيّد المسيح". فأجابه منصور: "لقد رأيت المسيح! نعم رأيته يتألّم على فراش المرض". حينئذٍ أيقن العمّ الكاهن أنّ ابن أخيه "منصور" مدعوّ إلى الكهنوت وسيكون حتماً تلميذاً نجيباً للسيّد المسيح.

    دعوة منصور إلى الكهنوت
    سمع منصور صَوت الربّ يدعوه إلى الكهنوت فاندفع بدون تردّد إلى تلبية النداء. دخل الإكليريكيَّة بقلب مفعم بالمحبّة وبرغبة قويَّة، فانكبّ على الدرس وممارسة الفضائل حتّى حصل على الدرجات الكهنوتيَّة الأولى وهو في السادسة عشرة من عمره. ثمّ دخل جامعة "تولوز" حيث تابع دراسته اللاهوتيَّة. رُسم شمّاساً في العام 1598 ثمّ كاهناً في العام 1600 وكان في العشرين من عمره. احتفل الأب منصور بقدّاسه الأوّل في كنيسة منفردة متواضعة في وسط غابة اعتاد أن يزورها عند حداثته للصلاة والتأمّل.

    الأب منصور في الأسر
    بدأ الأب منصور رسالته الكهنوتيَّة بكلّ حماسة وتقوى، لكنّه بمقتضى العقليَّة السائدة في عصره كان عليه أن يجد عملاً يدرّ عليه مالاً ليصبح قادراً على إعالة نَفْسه وذَويه. عاش هذا الكاهن الجديد في صراع هائل بين المال والجاه من جهة، وخدمة المحرومين والمتألّمين من جهة أُخرى. كانت أبواب امتلاك الثروة واحتلال المناصب الرفيعة مفتوحة على مصراعيها أمام الأب منصور، لكنّ إخوته أبناء شعبه كانوا يرزحون تحت وطأة الجوع والمرض. فجثا أمام المصلوب ناشداً النُور والإلهام والقوّة.
    عاد الأب منصور إلى "تولوز" فعلم أنّ إحدى السّيدات قد جعلته وارثاً لها، لكنّ أحد مديونيها هرب إلى "مرسيليا" فتبعه إلى أن وجده وأرغمه على تسديد ما عليه. وفي طريق العودة سَلك طريق البحر على متن باخرة تعرّضت لعمليَّة قرصنة، فقُتل مَن قُتل وأُسر مَن أُسر وكان من بين الأسرى الأب منصور الذي نقله القراصنة إلى مدينة تونس وعرضوه للبيع مع سائر العبيد. فاشتراه صيّاد سمك تونسيّ، ولكن سرعان ما تخلّى عنه، لأنّ البحر كان يضايقه ويسبّب له الدوران. فباعه إلى رجل عجوز متضلّع من عِلم الكيمياء. أحبّ الكيميائيّ "الأب منصور" حُـبّاً جمّاً فعلّمه الشيء الكثير من أسرار مهنته لكنّ العجوز المسكين باعه إلى أحد المزارعين ليعمل في حقله. كان الأب منصور طوال فترة العبوديَّة يطلب معونة الله وشفاعة العذراء مريم، فاستجاب الله لدعائه. وفي حزيران من العام 1607 هرب المزارع إلى فرنسا لأنّه أُرغم على نكران دِينه وصحبه الأب منصور الذي أصبح حرّاً طليقاً.

    الأب منصور مرشداً روحيّاً في البلاط الملكيّ
    نظراً إلى صيت هذا الكاهن العطر عيّنه الملك "هنري" الرابع مرشداً لزوجته "مرغريت". استفاد الأب منصور من هذا المنصب وطلب من الملكة أن توزّع الحسنات على العديد من البؤساء الذين يعيشون في الأحياء الفقيرة والمنسيَّة.
    وفي باريس أهداه أحد المحسنين مبلغاً كبيراً من المال فقدّمه حالاً إلى "مستشفى المحبّة" متذكّراً قول السيّد المسيح: "إذا أردت أن تكون كاملاً، فاذهب وبعْ ما تملكه ووزّع ثمنه على الفقراء، فيكون لك كنـز في السماوات وتعالَ اتبعني" (متّى 19/21). لم تهبط القداسة على الأب منصور دفعة واحدة، بل كان ينمو في القداسة شيئاً فشيئاً وصولاً إلى الذروة.
    في العام 1610 حدثٌ مرعبٌ هزّ فرنسا بأسرها، هو اغتيال الملك هنري الرابع عن يد شابّ متهوّر طعنه في عرض الشارع بسكّين. فارتقى العرش ابنه الصغير لويس الثالث عشر. وكان الأب منصور المرشد الروحيّ لهذا الملك الصغير، وهذا ما دفعه إلى القيام بإصلاحات دِينيَّة لأنّ الجهل كان منتشراً والنفوس مهملة والناس في أغلبيّتهم لا يعرفون حقائق الِدين المسيحيّ ولا واجباتهم الِدينيَّة.

    الأب منصور خوري رعيَّة
    عُيّن الأب منصور في العام 1612 خوري رعيَّة في ضاحية من ضواحي باريس تُدعى "كليشي". فعمل على ترميم الكنيسة، وتدريس التعليم المسيحيّ، ومساعدة الفقراء وتأسيس مدرسة مجّانيَّة.
    وفي العام 1613 ترك الأب منصور "كليشي" وذهب إلى قصر "آل دي غوندي" ليكون مربّياً ومرشداً روحيّاً للأولاد. لكنّه سرعان ما تخلّى عن وظيفته هذه والتحق مرّة ثانية برعيَّة "كليشي". فكان يتجوّل من بيت إلى بيت ليداوي الناس جسدّياً وروحيّاً، فاستأثر بقلوب الجميع، فانقلبت الضاحية رأساً على عقب، وأصبحت "كليشي" نموذجاً لكلّ رعيَّة.
    التحق الأب منصور مجدّداً بقصر "آل دي غوندي" ليكون مرشداً للقرى التي تمتلكها العائلة. فرسم لنَفْسه خريطة القرى وراح يزورها الواحدة تلو الأُخرى. وكان منذ العام 1617 لا يترك القرية قبل أن يؤسّس فيها "أخويَّة المحبّة" التي غايتها خدمة المرضى الفقراء جسديّاً وروحيّاً.

    الأب منصور مرشداً روحيّاً للسفن الحربيَّة
    عُيّن الأب منصور وبناءً على طلبه، في شهر شباط من العام 1619، مرشداً روحيّاً عامّاً للسفن الحربيَّة الفرنسيَّة برتبة ضابط. كانت البحريَّة الملكيَّة بحاجة إلى جذّافين، ولمّا كان هذا العمل شاقّاً أصبح التطوّع شبه معدوم. فاستعملوا المحكومين يداً عاملة مجّانيَّة وطيّعة. وبناءً على أوامر من السُلطات العُليا، اعتاد القضاة أن يحكموا على الناس لأتفه المخالفات بالعمل على السفن الحربيَّة كجذّافين لعدّة سنوات.
    في إحدى الليالي الباردة سمع الأب منصور أحد هؤلاء المحكومين يبكي ويقول: "لا يوجد إله في العالَم" ففاجأه الكاهن القدَّيس بقوله: "أيّ جرم ارتكبت؟"، فأجاب: "لقد اشتركت في تهريب الملح فحكم عليّ بثلاث سنوات في الأعمال الشاقة. إنّ أُسرتي كبيرة ولا مُعيلَ لها غيري. آه لو كان الله موجوداً لما سمح بمثل هذه الأحكام". صمت الأب منصور برهة، ثمّ أردف قائلاً: "يا بُنيّ، إنّ الله موجود حّقاً وستراه بأُمّ عينيك". فنادى الحارس وطلب إليه أن يحلّ هو مكان المحكوم، فتردّد الحارس ولكنّ أوامر الكاهن وهو ضابط في البحريَّة نُفّذت بسرعة. فارتدى الأب منصور ثوب المحكوم وأصبح اسمه "المجذّف رقم 61782"! فارتمى الشابّ على الأرض يُقبّل قدَمي الكاهن القدَّيس قائلاً: "أنت كالمسيح معلَّمك، حملت خطيئتي وخلّصتني". فمانعه الأب منصور بقوله: "بل أنا أخ لك، ووجدت فيك سمات المسيح المتألّم". ذهب السجين وكأنّه في حلم غريب وهو يردّد: "نعم، إنّ الله موجود".
    لم يتألّم الأب منصور طوال حياته مثلما تألّم في هذا العمل الشاقّ، فقد ذاق العذاب مدّة ثلاثة أشهر حتّى أصبح هيكلاً عظميّاً. ولمّا كشف أحد الضبّاط أمره قال له: "ماذا تفعل هنا أيها الأب المحترم؟". أجابه: "أنا السجين رقم 61782". ولمّا تأكّد الضابط منه وعرف قصّته قال له: "لقد سحقتني بعظَمتك أيّها الكاهن".

    تأسيس جمعيَّة المحبّة
    عاد الأب منصور إلى فرنسا وبدأ يكافح إلى جانب الفقراء كلّ تعاسة جسديَّة وروحيَّة. أسّس في السابع عشر من نيسان من العام 1625 جمعيَّة كهنة عُرفت "بجمعيَّة الرسالة" أو "جمعيَّة المحبّة". وكانت غايتها تبشير فقراء الأرياف باعتبارهم محرومين في المجالَين الدِينيّ والاجتماعيّ. وقد عُرف أبناء هذه الجمعيَّة في العالَم بالآباء "اللعازريّين" نسبة إلى دير القدَّيس لعازر الذي تأسّس في باريس.
    في العام 1632 حوّله الأب منصور إلى مركز للرياضات الروحيَّة والتأمّل والصلاة ولمحاربة آفات المجتمع من البؤس والجوع. كما انطلقت من هذا الدير تحديداً رسالات الآباء اللعازريّين إلى مختلف المناطق في فرنسا أوّلاً ثمّ إلى العالَم أجمع.
    رأى الأب منصور، بعد أن انتشرت جمعيَّة المحبّة، إنّه من الضروريّ إيجاد ممرّضات لخدمة المرضى، بل بالأحرى راهبات غير محصّنات. فأطلق صرخة يستنجد بها الشابّات. فتقدّمت فتاتان تتحلّيان بالاتّزان والغيرة، ممّا شجّع الأب منصور على قبولهما واعتُبرتا أوّل راهبتين من جمعيَّة المحبّة. ثمّ التحقت بهنّ شابّات أُخريات فألّفنَ جمعيَّة "راهبات المحبّة" وهذه الجمعيَّة معروفة جدّاً في عالمَنا العربيّ ولها أفضال جمّة.
    كان الأب منصور سعيداً في آخِر أيّام حياته بمشاهدة مُرسَليه اللعازريّين يطوفون في كلّ أقطار العالَم حاملين نُور المسيح ومشعل المحبّة والبرّ والصلاح. وسعد أيضاً براهبات المحبّة اللواتي كالفراشات يطرنَ إلى جميع أنحاء العالَم محمّلات بعبير التضحية والعطف والحنان.
    فاضت روح الأب منصور الطاهرة وانطلقت إلى جوار ربّها في 27 أيلول من العام 1660 عن عمر يناهز الثمانين.
    هذا هو الأب منصور عملاق المحبّة وتلميذ المعلَّم الإلهيّ الذي قال: "روح الربّ النازل عليّ مسحني وأرسلني لأبشّر الفقراء"...
    أعلن قداسة البابا كليمان الثاني عشر الأب منصور قدَّيساً في الحادي عشر من شهر حزيران من العام 1737. كما جعله قداسة البابا ليون الثالث عشر شفيعاً للأعمال الخيريَّة كافّة.
    وما دام هناك متألّمون ومعذَّبون فسوف يظلّ أبناء القدَّيس منصور يعملون ويعلّمون ليقابلوا الديّان العادل يوم الدَينونة قائلاً لهم: "تعالوا يا مبارَكي أبي، ورثوا الملكوت المعدّ لكم منذ إنشاء العالَم. لأنّي جعت فأطعمتموني، وعطشت فسقيتموني، وكنت غريباً فآويتموني، وعرياناً فكسوتموني ومريضاً فعدتموني، وسجيناً فجئتم إليّ" (متّى 25/34-36).


    المصدر



    ويذكر انه توفي 27 ايلول سنة 1660 عند الساعة الرابعة فجرا ً ، في الساعة التي كان من عادته ان يستيقظ فيها. كتب شاهد يقول : ’’لقد توفي في كرسيه، قرب النار، مرتديا ثيابه بالكامل، من دون مجهود ولا اختلاج. لم يبدل الاحتضار ملامحه، وبدا كأنه يكسيه جمالا ً وعظمة تعجب منهما جميع الناس.‘‘


    يا قارئ كلماتي بالعرضِ ..وقارئ كلماتي بالطّولْ لا تبحثْ عن شيءٍ عندي ..يدعى المعقولْ ..إنّي معترفٌ بجنونِ كلامي ..بالجّملةِ والتّفصيلْ ..
    ولهذا
    لا تُتعبْ عقلكَ أبداً بالجّرحِ وبالتّعديلْ ..وبنقدِ المتنِ..وبالتّأويلْ ..خذها منّي.. تلكَ الكلماتُ ..وصدّقها من دونِ دليلْ..بعثرها في عقلكَ
    لا بأسَ إن اختلطَ الفاعلُ بالفعلِ أو المفعولْ ..الفاعلُ يفعلُ ..والمفعولُ به يبني ما فعلَ الفاعلُ للمجهولْ
    هذا تفكيرٌ عربيٌ ..عمليٌ..شرعيٌ ..مقبولْ في زمنٍ فيهِ حوادثنا
    كمذابحنا ومآتمنا...أفعالٌ تبنى للمجهولْ

  • #2
    رد: مار منصور - ابو الفقراء

    كتير حلو أول مرة بسمع بقصة القديس منصور شفاعته تكون معك أخ منصور ومعنا



    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



    Comment


    • #3
      رد: مار منصور - ابو الفقراء

      بالكنيسة يلي مقابيل مدرستنا كان في تمثال للقديس منصور كنت حبو كتير
      بس ماتوقعت انو قصتو جميلة لهل درجة

      شكراً كتير لئلك خيي
      وحبيت كتير المقولة يلي قالها للسجين
      ثمّ أردف قائلاً: "يا بُنيّ، إنّ الله موجود حّقاً وستراه بأُمّ عينيك".


      وكل سنة وأنت سالم بما أنو عيد أسمك


      معك وعيت .. كبرت حليت .. وفهمت سر الدني
      قبلك كنت نتفة بنت معجوقة بالولدنة ..



      شعب بينو وبين التفاهم في سوء تفاهم

      Comment


      • #4
        رد: مار منصور - ابو الفقراء

        Originally posted by كرمة View Post
        كتير حلو أول مرة بسمع بقصة القديس منصور شفاعته تكون معك أخ منصور ومعنا

        نورتي كرمة
        شفاعة جميع القديسين تكون معك ومع الكل


        Originally posted by Butterfly View Post
        بالكنيسة يلي مقابيل مدرستنا كان في تمثال للقديس منصور كنت حبو كتير
        بس ماتوقعت انو قصتو جميلة لهل درجة

        شكراً كتير لئلك خيي
        وحبيت كتير المقولة يلي قالها للسجين
        ثمّ أردف قائلاً: "يا بُنيّ، إنّ الله موجود حّقاً وستراه بأُمّ عينيك".


        وكل سنة وأنت سالم بما أنو عيد أسمك

        شكرا الك
        وانت سالمة ...والرب يحميكي
        وشفاعة جميع القديسين وصلواتهم ترافقك بحياتك
        يا قارئ كلماتي بالعرضِ ..وقارئ كلماتي بالطّولْ لا تبحثْ عن شيءٍ عندي ..يدعى المعقولْ ..إنّي معترفٌ بجنونِ كلامي ..بالجّملةِ والتّفصيلْ ..
        ولهذا
        لا تُتعبْ عقلكَ أبداً بالجّرحِ وبالتّعديلْ ..وبنقدِ المتنِ..وبالتّأويلْ ..خذها منّي.. تلكَ الكلماتُ ..وصدّقها من دونِ دليلْ..بعثرها في عقلكَ
        لا بأسَ إن اختلطَ الفاعلُ بالفعلِ أو المفعولْ ..الفاعلُ يفعلُ ..والمفعولُ به يبني ما فعلَ الفاعلُ للمجهولْ
        هذا تفكيرٌ عربيٌ ..عمليٌ..شرعيٌ ..مقبولْ في زمنٍ فيهِ حوادثنا
        كمذابحنا ومآتمنا...أفعالٌ تبنى للمجهولْ

        Comment


        • #5
          رد: مار منصور - ابو الفقراء

          مشكور أخي على سيرة حياة القديس منصور
          وكل عام وانت بخير مع أني متأخرة بس معلش بتسامحني مو
          عظيمة هي الابتسامة وماأعظمها عندماتشق طريقها عبر بحر من الدموع
          فتخرج صاحبها من قمة الانهيار واليأس ..الى قمة الفرح والسعادة..

          Comment


          • #6
            رد: مار منصور - ابو الفقراء

            Originally posted by كليوبترا View Post
            مشكور أخي على سيرة حياة القديس منصور
            وكل عام وانت بخير مع أني متأخرة بس معلش بتسامحني مو
            شكرا الك والرب يحميك اختي الغالية
            وانت بألف خير بس مو متأخر ولاشي بعدين انت ما بقدر ازعل منك ولو
            يا قارئ كلماتي بالعرضِ ..وقارئ كلماتي بالطّولْ لا تبحثْ عن شيءٍ عندي ..يدعى المعقولْ ..إنّي معترفٌ بجنونِ كلامي ..بالجّملةِ والتّفصيلْ ..
            ولهذا
            لا تُتعبْ عقلكَ أبداً بالجّرحِ وبالتّعديلْ ..وبنقدِ المتنِ..وبالتّأويلْ ..خذها منّي.. تلكَ الكلماتُ ..وصدّقها من دونِ دليلْ..بعثرها في عقلكَ
            لا بأسَ إن اختلطَ الفاعلُ بالفعلِ أو المفعولْ ..الفاعلُ يفعلُ ..والمفعولُ به يبني ما فعلَ الفاعلُ للمجهولْ
            هذا تفكيرٌ عربيٌ ..عمليٌ..شرعيٌ ..مقبولْ في زمنٍ فيهِ حوادثنا
            كمذابحنا ومآتمنا...أفعالٌ تبنى للمجهولْ

            Comment


            • #7
              رد: مار منصور - ابو الفقراء

              شفاعة القديس مار منصور أبو الفقراء تكون معنا
              وبمناسبة عيد مارمنصور بعايد كل يلي بيحملوا هالاسم
              ينعاد عليكم بالصحة والعافية


              ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



              Comment


              • #8
                رد: مار منصور - ابو الفقراء

                كتير حلو وفي جمعيات كتير هون لمار منصور
                أبحث عنك يا حبيبتي في وجوه بنات الارض جميعهم منذ زمن
                فمتى ألقاك وهل تبحثين عني كما انا أفعل
                أنا لن أيأس
                ولكن أستحلفك بمسيحنا اذا التقينا وشغلتني أحزاني عنك فلم أعرفك
                فلا تدعيني أمضي
                خذيني بين يديك من اهات الحياة
                فأنا
                أحبك

                Comment


                • #9
                  رد: مار منصور - ابو الفقراء

                  كل سنة وأنتوا سالمين اليوم عيد مار منصور ...ينعاد عليكم وع كل مين بيحمل اسم منصور بالصحة والعافية
                  وشفاعتو تكون معنا يا رب


                  ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



                  Comment


                  • #10
                    رد: مار منصور - ابو الفقراء

                    ينعاد عليكم بالصحة والعافية

                    Comment


                    • #11
                      رد: مار منصور - ابو الفقراء

                      "حينئذ يضىء الابرار كالشمس"
                      بركة صلوات وشفاعة هذا القديس الطاهر
                      تكون مع جميعنا
                      ولربنا المجد الان وكل اوان
                      والى دهر الدهور
                      آمين
                      شكرا الك على السيره العطره
                      ربنا يبارك حياتك

                      ..... لا تحزن اذا لم يتذكرك الناس الا فى وقت الحاجه .....
                      ....
                      بل ابتسم لأنك كالشمعه ....
                      ...
                      اذا اظلمت حياتهم ...
                      ..
                      أسرعوا اليك ..
                      .
                      .

                      Comment


                      • #12
                        رد: مار منصور - ابو الفقراء

                        أيها الثالوثُ الأقدس، يا من أنعمتَ علينا بالقديسِ منصور، مثالاً حياً لحنانِكَ الالهي، هَبنا أن نَسيرَ على خطاهُ بالقولِ والفعل

                        فنشهدَ على حضورِكَ فينا وفي العالمِ الذي تتقاذفه روحُ الأنانيةِ والتهميشِ واللامبالاة.

                        أعطِنا بشفاعة العذراءِ مريم، وبشفاعة مار منصور، أن نعِيَ دعوةَ قداستِنا، بوداعةٍ وتواضعٍ وحكمة، لنكون أبناءَ الإيمانِ الحق، وإخوةً بعضِنا لبعض

                        سائرين في موكبِ القديسينَ بتسبيحِكَ وتمجيدِكَ من الآن وإلى الأبد. آمين



                        حيث المحبة هناك يكون الله موجود، فامتلك المحبة ليكون الله في قلبك جالساً على عرشه ... القديس أغسطينوس

                        Comment

                        Working...
                        X