يعتمد المسلمين علي النقاد للرد علي المسيحيين في الشرق و الشرق العربي خاصةً مثل واحد يعتقد بأن عزرا هو الكاتب لكل العهد القديم بناءً علي ما قاله كاتب يهودي اسمه باروخ سبينوزا يؤمن هو الآخر بأن " عزرا هو الكاتب " فمن هذه الأفكار التعيسة هناك مُن يعتقد بأن عزرا الكاهن والكاتب هو مَن كتب العهد القديم كله ومعه الكتبة لأجل أحتلال أرض كنعان!
ويقول هذا تحت عنوان ( كتبة الأسفار ): « إن عزرا الذي عاش في منتصف القرن الخامس قبل الميلاد، هو الذي ألف معظم الأسفار الأساسية ولا سيما التوراة، وهو المؤدلج للديانة اليهودية. جاء في سفر (عزرا 11/7): "عزرا الكاهن الكاتب، كاتب كلام وصايا الرب وفرائضه على إسرائيل". وجاء في (عزرا 6/7): " وهو كاتب ماهر في شريعة موسى". » ص 15
الجواب الأول
يتعجب المرء عندما يقرأ لهؤلاء النقاد الذين يعتمدون علي بعض وكل واحد منهم يُظهر للآخر مدي المهارة الفكرية للرد علي المسيحيين في إيمانهم لأجل الحصولعلي جائزة أغبي شخص متكلم في نقد الإيمان المسيحي .
ليتكم تدركون يا قوم بني جهل بأن الإيمان « اليهو - مسيحي » أي اليهودي والمسيحي من بعده لا يمسه أتباع الفكر الشيطاني وحتي أن تجمعت كل قوي الجحيم علي ما نؤمن به لكي يُهدم فلن يكون لأننا كُـلُنا ثقة في مَن قال يوماً: [ أَنَا سَاهِرٌ عَلَى كَلِمَتِي لأُجْرِيَهَا ] إر 1: 12 ولأن الله هو المُتكلم وليس البشر فنتيجة كلام أعداءنا ستكون بكل ثقة بأنهم: [ يَزْدَادُ الْبَائِسُونَ فَرَحًا بِالرَّبِّ، وَيَهْتِفُ مَسَاكِينُ النَّاسِ بِقُدُّوسِ إِسْرَائِيلَ. لأَنَّ الْعَاتِيَ قَدْ بَادَ، وَفَنِيَ الْمُسْتَهْزِئُ، وَانْقَطَعَ كُلُّ السَّاهِرِينَ عَلَى الإِثْمِ الَّذِينَ جَعَلُوا الإِنْسَانَ يُخْطِئُ بِكَلِمَةٍ، وَنَصَبُوا فَخًّا لِلْمُنْصِفِ فِي الْبَابِ، وَصَدُّوا الْبَارَّ بِالْبُطْلِ. ] (إشعياء ٢٩: ١٩-٢١) أما نحن فقيل لنا : ” هكَذَا يَقُولُ لِبَيْتِ يَعْقُوبَ الرَّبُّ الَّذِي فَدَى إِبْرَاهِيمَ:«لَيْسَ الآنَ يَخْجَلُ يَعْقُوبُ، وَلَيْسَ الآنَ يَصْفَارُّ وَجْهُهُ » (إشعياء ٢٩: ٢٢) لأن الذي تكلم في كتبة الوحي هو روح الله القدوس ولأن هذا المكتوب : [ قَدِ ابْتَدَأَ الرَّبُّ بِالتَّكَلُّمِ بِهِ، ثُمَّ تَثَبَّتَ لَنَا مِنَ الَّذِينَ سَمِعُوا، شَاهِدًا اللهُ مَعَهُمْ بِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ وَقُوَّاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ وَمَوَاهِبِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، حَسَبَ إِرَادَتِهِ. ](العبرانيين ٢: ٣، ٤)
فمَن نحن لكي نهدم جبل متشامخ في الأعالي وكأرز لبنان في الصلابة؟!!
فكل مَن كـتب في النقد الكتابي ( خاصة من المسلمين ) أغلبيته مُتأثر بالأحوال السياسية في الأرض التي يُطلق عليها الآن ( أرض الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ) فكل مَن يكتب في النقد يتجه إلي نقد الكتاب المقدس والعجب أنه السياسة لا دخل لها بالدين ولا علاقة بين الدين بالسياسة الإستعمارية فليس الكتاب المقدس عندنا وعند غيرنا يدعو إلي غزوات و فتوحات توسعية مثل القرآن وإله القرآن فهذا الكلام موجود في القرآن أم كـتب العهد القديم لا تأمر من قريب أو بعيد بفتح مصر أو أشور أو قتل الخنزير و كسر الصليب أو أوثان الأمم أو فتح السعودية وهدم الكعبة التي يُكرمها أتباع النكاح حور العين وأتباع نجاسة المُحلل
فمن هذه الأفكار التعيسة هناك مُن يعتقد بأن عزرا الكاهن والكاتب هو مَن كتب العهد القديم كله ومعه الكتبة لأجل أحتلال أرض كنعان!
* نلاحظ شئ مشترك بين عامة الكُتاب المسلمين بنوعٍ خاص بأنهم لا يذكروا أي مرجع إيجابي مسيحي أو يهودي بل كل ما يعتمد من قِبل المسلم الناقد كتب نقد !!
* ما يذكره المسلم في كلامه الملون باللون الأخضر ناتج عن جهل أعمي لأن الله لا يسمح بأي إنسان أن يمس شرائعه وأحكامه وتبجحنا منا وقلنا: مَن هو عزرا حتي نسمع له؟ بل كُلنا تأكيد بأن الله لا يطرق نفسه بلا شاهد في كل جيل بل يقيم من يشهد له ولمجد اسمه فهل سكت الله أيام زمن عزرا لكي يقود عزرا أُمة التوحيد في هذا الزمان لكي يضلها؟!! وإذا سكت الله ”وحاشاه من هذا الفعل“ هل الشعب اليهودي ليس فيه أحد قد سمع التوراة ماذا تقول قبل أن يأتي عزرا ويحكم علي عزرا بأن كلامه خطأ حتي ولو واحد - حتي واحد يُنهي هذا البلاء الكاذب ؟!! أمر لا يقبله عقل فالذي أوحي بالتوراة أقام موسي لكي يستلمها منه ولكي يُري شعب الله في القديم ماذا يفعل بهذه الشرائع والأحكام فهل عزرا هو ( المؤدلج للديانة اليهودية ) كما يقول هذا الناقد المسلم الأعمي؟
* يقول الناقد الأعمي بأن عزرا هو مؤلف معظم الأسفار وخاصة التوراة!! فأنه لو كان المسلمين أهل حق وصدق لَكَان الحق معهم فيما يقولون لكننا نري عكس هذا في إيمانهم وسلوكهم وفي كلامهم علينا فهل عندما يعتمد مسلم علي ناقد مُتعدي علي الإيمان الكتابي مثل سبينوزا سيكون صادق ويكون الحق معه؟!!!
ما علينا .. ليتمجد اسم الله فيما نقولفلو اراد الكاتب أن يضيف إليه رأي أكثر حداثة فعليه بنظرية المصادر لأن ما قاله هذا اليهودي الناقد للكتاب والتوراة خاصةً و بأعتمادك عليه تُكذب رسولك محمد بأنه قال لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم وأن كنت لا تقبل وتعتمد علي أن عزرا صاحب القلب الغيور علي الله هو كاتب العهد القديم علي أساس أعتمادك علي قول اليهودي سبينوزا اعتماداً علي أبن عزرا اليهودي أن (صح ما قال)فيا رجل فهذا الرأي اصبح قديم وأصبح الآن العالم النقدي يجمع علي نظرية المصادر التي صبها وصاغها في قوالب أربع ”الأب الروحي للنقاد يوليوس فلهاوزن الإبن البكر للشيطان
فلو كان المسلم بحث عما يقوله الكُـتَّاب المسيحيين الحقيقيين التقليديين والمحافظين من الشرق أو الغرب عن مَن هم الكُـتاب لكان له أوفر من هذا الكذب فكثير من العلماء ينهون عن أتباع الشيطان ويطلبون أتباع الحق مهما كان فالقمص تادرس يعقوب ملطي في تفسيره يثبت عكس ما يقوله الناقد والتفسير التطبيقي للكتاب المقدس وتفسير جون ماك أرثر للكتاب المقدس والمفسيرين القدماء والمفسر أدم كلارك و التفسير الحديث للكتاب المقدس ينفي كلام الناقد الكاذب الذي اعتمد علي كاذب مرتد علي أهل ملته
“ في العصور الماضية وهذا ما يؤيده معنا ناقد مسلم آخر مثلك فيقول : «رأينا زعـم البعض أن عزرا قد أعاد كتابة التوراة بإلهام من الله، وهو أحـد مـزاعم كثيرة يتعلق بها الغريق، وهو يصارع في الأنفاس الأخيرة. إذ لا يمكن الجزم بأن التوراة الموجودة (الأسفار الخمسة) من كتابة عزرا لأمور من أهمها وجود تناقضات فيها وأخطاء لا يقع فيها كاتب واحد. وحين نقول ذلك فإنا لا نمانع أن يكون عزرا قد قام بالتوليف بين الروايات التي وصلت إليه. ولكن الدليل الأهم الذي يمنع أن يكون عزرا هو الكاتب، ذلكم الفحص الدقيق والعلمي الذي قام به المحققون النصارى عبر دراسات طويلة، والذي يؤكد أن هذه الأسفار لها كتبة يربون على المائة، وينتمون إلى أربع مدارس ظهرت في القرنين الثامن والتاسع قبل الميلاد في مملكتي إسرائيل ويهوذا. وتسمى هذه الدراسات نظرية المصادر الأربعة. وقد تبلورت هذه النظرية بعد سلسلة من الدراسات، بدأت بدراسة جان استروك عام 1753م ...» إلي أن انتهي الحال إلي ما قاله فلهاوزن والفضل الكبير له
نري هنا في كلامه عرض وحيرة وعدم التأكيد علي رأي إلي أن أمن بنظرية المصادر ويؤكد هذا ما قاله في كتابهُ ومنها قوله : « ويرجح ول ديورانت في كتابه "قصة الحضارة" أن هذه الروايات قد امتزجت، وأخذت صيغتها النهائية سنة 300 ق. م، فيقول: "إن العلماء مجمعون على أن أقدم ما كتب من أسفار التوراة هو سفر التكوين، وقد كتب بعضه في يهوذا، وبعضه في إسرائيل، ثم تم التوفيق بين ما كتب هنا وهناك بعد سقوط الدولتين. والرأي الغالب أن أسفار التوراة الخمسة اتخذت شكلها النهائي حوالي عام 300 ق.م". لكن آخرين من العلماء قالوا بأن الأسفار الخمسة أخذت وضعها النهائي سنة ٤٠٠ ق. م، بينما امتدت بقية أسفار العهد القديم إلى سنة ٢٠٠ ق. م. »
[[ فمَنْ صاحب القول الصادق الدقيق :
* هل الكنيسةالكاثوليكية التي تجمع القول وعكسهُ بأن الله هو كاتب الكتاب المقدس وعكسهُ بأنها تؤمن بنظرية المصادر بجانب هذا تتلاعب بالنصوص ؟
* أم العلماء المسلمين أصحاب القول بالتحريف وفي نفس الوقت يثبتون من الكتاب الذي يُقال عنه أنه مُحرف نبوات كثيرة من هذا الكتاب يدَّعون بهذه النصوص بأنها عن رسول الإسلام محمد ؟
* أما المسيحيين الألمان وكلامهم عن الكتاب المقدس الغريب ؟
وغير هذا:
* مَن هو الكاتب هل عزرا فقط أو عزرا ومعه الكتبة أم كُـتاب مجهولون أم موسي النبي ولكن تم تحريفها من قِبَل اليهود والنصاري ؟
وغير هذا :
ما هو المكان الذي تم الكتابة فيه في أورشليم واليهودية أو أثناء السبي ؟
وغير هذا:
زمن التأليف هل في القرن التاسع أو الثامن أو الرابع أو الثالث أو الثاني قبل الميلاد أم في القرن الأول كما يقول البعض ؟ ]]
الآيات الكتابية التي أقتباسها ليدل علي أن عزرا هو الكاتب لكل العهد القديم هو قول غير آمين وعدم فهم للنص :
1- " عَزْرَا هذَا صَعِدَ مِنْ بَابِلَ، وَهُوَ كَاتِبٌ مَاهِرٌ فِي شَرِيعَةِ مُوسَى الَّتِي أَعْطَاهَا الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ. وَأَعْطَاهُ الْمَلِكُ حَسَبَ يَدِ الرَّبِّ إِلهِهِ عَلَيْهِ، كُلَّ سُؤْلهِ. (عزرا ٧: ٦) "
فالنص لا يظهر بأن عزرا هو كاتب التوراة بل يقول بأن التوراة هي توراة موسي وليس هو الذي كتبها بل التوراة هي « شَرِيعَةِ مُوسَى الَّتِي أَعْطَاهَا الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ » (عز ٧: ٦) وغير هذا ما يؤكده المفسيرين أمثال:
_ وليم ماكدونالد فقال: ( إلى جانب أن عزرا له نسب مميَّز فإنه كان «كاتبا ماهرًا في شريعة موسى». كان عزرا بالتأكيد رجل الكتاب ومثالاً حيًّا للأعداد الثلاثة الأولى من المزمور الأول. ولأنه كان «يلهج في ناموس الرب نهارًا وليلاً»؛ فإنه نجح فيما طلب أن يعمله لله. ومرة أخرى وجَّه إله السماء قلب ملك وثني لينفِّذ مشوراته. فصدر أمر جعل الرجوع إلى أورشليم مرة أخرى ممكنًا. وكان هذا الرجوع بقيادة عزرا. )
_ ومثل وليم مارش فقال: ( كَاتِبٌ في القديم كان الذين يعرفون القراءة والكتابة قليلين وكان الكاتب معتبراً كعالم ومتقدماً بين الشعب كسرايا الذي كان كاتباً للملك داود وكان كوزير له (2صموئيل 8: 17) وكشبنة الذي كان كاتباً لحزقيا (2ملوك 18: 18). وكان الكاتب ينسخ الناموس ويفسره ويعلّمه ويحرّض الشعب على حفظه وبعد السبي كان معتبراً عند الشعب اعتبار نبي أو كاهن. مَاهِرٌ ليس من جهة الكتابة فقط بل من جهة معرفة الناموس وتفسيره أيضاً. شَرِيعَةِ مُوسَى ٱلَّتِي أَعْطَاهَا ٱلرَّبُّ شهادة لناموس موسى إن الله أعطاه (نحميا 8: 14 وملاخي 4: 4). كُلَّ سُؤْلِهِ أي أن يتعيّن ويتفوّض كما هو مرسوم بالتفصيل في مكتوب الملك (12: 26). ) وهذا النص الثاني فعندما نقارن النص الثاني عز 7: 11 ” عَزْرَا الْكَاهِنِ الْكَاتِبِ، كَاتِبِ كَلاَمِ وَصَايَا الرَّبِّ وَفَرَائِضِهِ عَلَى إِسْرَائِيلَ “ لا يدل أيضاً لفظ " كَاتِبِ كَلاَمِ وَصَايَا "علي أن عزرا هو الكاتب للعهد القديم أو حتي التوراة بل نفهمها علي ضوء عزرا 7: 6 ونفهما علي ضوء الترجمات الأخري فتقول الترجمات عن عزرا 7: 11:
* ترجمة شهود يهوه:
"نَاسِخِ كَلِمَاتِ وَصَايَا يَهْوَهَ وَفَرَائِضِهِ لِإِسْرَائِيلَ "
* ترجمة الحياة :
" لِعِزْرَا الْكَاهِنِ الْكَاتِبِ، الْعَالِمِ بِكَلامِ وَصَايَا الرَّبِّ وَفَرَائِضِهِ الَّتِي أَبْلَغَهَا لإِسْرَائِيلَ "
* ترجمة المشتركة :
" لَعَزْرا الكاهنِ العالِمِ بالشَّريعةِ وبِوصايا الرّبِّ الّتي أعطاها لبَني إِسرائيلَ "
* ترجمة العربية المبسطة:
" عَزْرَا الكَاهِنِ وَالمُعَلِّمِ، مُعَلِّمِ الأُمُورِ المُختَصَّةِ بِوَصَايَا اللهِ وَفَرَائِضِهِ لِبَنِي إسْرَائِيلَ "
إذا سألنا: لو كان هناك خطاً في الفهم في ترجمة ما فهل كلمة كاتب إذا كانت لشخص ما ذو سلطة في الكتاب المقدس يكون هو كاتب التوراة ومعظم العهد القديم ؟!! فاذا عملنا بحث عن كلمة # كاتب # فهل كل كاتب هو كاتب التوراة ؟! صموئيل الثاني ١٧:٨ وَصَادُوقُ بْنُ أَخِيطُوبَ وَأَخِيمَالِكُ بْنُ أَبِيَاثَارَ كَاهِنَيْنِ، وَسَرَايَا كَاتِبًا،
صموئيل الثاني ٢٥:٢٠ وَشِيوَا كَاتِبًا، وَصَادُوقُ وَأَبِيَاثَارُ كَاهِنَيْنِ،
الملوك الأول ٣:٤ وَأَلِيحُورَفُ وَأَخِيَّا ابْنَا شِيشَا كَاتِبَانِ. وَيَهُوشَافَاطُ بْنُ أَخِيلُودَ الْمُسَجِّلُ،
الملوك الثاني ١٠:١٢ وَكَانَ لَمَّا رَأَوْا الْفِضَّةَ قَدْ كَثُرَتْ فِي الصُّنْدُوقِ، أَنَّهُ صَعِدَ كَاتِبُ الْمَلِكِ وَالْكَاهِنُ الْعَظِيمُ وَصَرُّوا وَحَسَبُوا الْفِضَّةَ الْمَوْجُودَةَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ.
الملوك الثاني ١٨:١٨ وَدَعَوْا الْمَلِكَ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشِبْنَةُ الْكَاتِبُ وَيُواخُ بْنُ آسَافَ الْمُسَجِّلُ.
الملوك الثاني ٣٧:١٨ فَجَاءَ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشِبْنَةُ الْكَاتِبُ وَيُوَاخُ بْنُ آسَافَ الْمُسَجِّلُ إِلَى حَزَقِيَّا وَثِيَابُهُمْ مُمَزَّقَةٌ، فَأَخْبَرُوهُ بِكَلاَمِ رَبْشَاقَى.
الملوك الثاني ٢:١٩ وَأَرْسَلَ أَلِيَاقِيمَ الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشِبْنَةَ الْكَاتِبَ وَشُيُوخَ الْكَهَنَةِ مُتَغَطِّينَ بِمِسْحٍ إِلَى إِشَعْيَا النَّبِيِّ ابْنِ آمُوصَ،
الملوك الثاني ٣:٢٢ وَفِي السَّنَةِ الثَّامِنَةَ عَشَرَةَ لِلْمَلِكِ يُوشِيَّا أَرْسَلَ الْمَلِكُ شَافَانَ بْنَ أَصَلْيَا بْنِ مَشُلاَّمَ الْكَاتِبَ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ قَائِلاً:
الملوك الثاني ٨:٢٢ فَقَالَ حِلْقِيَّا الْكَاهِنُ الْعَظِيمُ لِشَافَانَ الْكَاتِبِ: «قَدْ وَجَدْتُ سِفْرَ الشَّرِيعَةِ فِي بَيْتِ الرَّبِّ». وَسَلَّمَ حِلْقِيَّا السِّفْرَ لِشَافَانَ فَقَرَأَهُ.
الملوك الثاني ٩:٢٢ وَجَاءَ شَافَانُ الْكَاتِبُ إِلَى الْمَلِكِ وَرَدَّ عَلَى الْمَلِكِ جَوَابًا وَقَالَ: «قَدْ أَفْرَغَ عَبِيدُكَ الْفِضَّةَ الْمَوْجُودَةَ فِي الْبَيْتِ وَدَفَعُوهَا إِلَى يَدِ عَامِلِي الشُّغْلِ وُكَلاَءِ بَيْتِ الرَّبِّ».
الملوك الثاني ١٠:٢٢ وَأَخْبَرَ شَافَانُ الْكَاتِبُ الْمَلِكَ قَائِلاً: «قَدْ أَعْطَانِي حِلْقِيَّا الْكَاهِنُ سِفْرًا». وَقَرَأَهُ شَافَانُ أَمَامَ الْمَلِكِ.
الملوك الثاني ١٢:٢٢ وَأَمَرَ الْمَلِكُ حِلْقِيَّا الْكَاهِنَ وَأَخِيقَامَ بْنَ شَافَانَ وَعَكْبُورَ بْنَ مِيخَا وَشَافَانَ الْكَاتِبَ وَعَسَايَا عَبْدَ الْمَلِكِ قَائِلاً:
الملوك الثاني ١٩:٢٥ وَمِنَ الْمَدِينَةِ أَخَذَ خَصِيًّا وَاحِدًا كَانَ وَكِيلاً عَلَى رِجَالِ الْحَرْبِ، وَخَمْسَةَ رِجَال مِنَ الَّذِينَ يَنْظُرُونَ وَجْهَ الْمَلِكِ الَّذِينَ وُجِدُوا فِي الْمَدِينَةِ، وَكَاتِبَ رَئِيسِ الْجُنْدِ الَّذِي كَانَ يَجْمَعُ شَعْبَ الأَرْضِ، وَسِتِّينَ رَجُلاً مِنْ شَعْبِ الأَرْضِ الْمَوْجُودِينَ فِي الْمَدِينَةِ
أخبار الأيام الأول ١٦:١٨ وَصَادُوقُ بْنُ أَخِيطُوبَ وَأَبِيمَالِكُ بْنُ أَبِيَاثَارَ كَاهِنَيْنِ، وَشَوْشَا كَاتِبًا،
أخبار الأيام الأول ٦:٢٤ وَكَتَبَهُمْ شَمَعْيَا بْنُ نَثَنْئِيلَ الْكَاتِبُ مِنَ اللاَّوِيِّينَ أَمَامَ الْمَلِكِ وَالرُّؤَسَاءِ وَصَادُوقَ الْكَاهِنِ وَأَخِيمَالِكَ بْنِ أَبِيَاثَارَ وَرُؤُوسِ الآبَاءِ لِلْكَهَنَةِ وَاللاَّوِيِّينَ. فَأُخِذَ بَيْتُ أَبٍ وَاحِدٍ لأَلِعَازَارَ، وَأُخِذَ وَاحِدٌ لإِيثَامَارَ.
أخبار الأيام الثاني ١١:٢٤ وَحِينَمَا كَانَ يُؤْتَى بِالصُّنْدُوقِ إِلَى وَكَالَةِ الْمَلِكِ بِيَدِ اللاَّوِيِّينَ، عِنْدَمَا يَرَوْنَ أَنَّ الْفِضَّةَ قَدْ كَثُرَتْ، كَانَ يَأْتِي كَاتِبُ الْمَلِكِ وَوَكِيلُ الْكَاهِنِ الرَّأْسِ وَيُفْرِغَانِ الصُّنْدُوقَ، ثُمَّ يَحْمِلاَنِهِ وَيَرُدَّانِهِ إِلَى مَكَانِهِ. هكَذَا كَانُوا يَفْعَلُونَ يَوْمًا فَيَوْمًا، حَتَّى جَمَعُوا فِضَّةً بِكَثْرَةٍ.
أخبار الأيام الثاني ١١:٢٦ وَكَانَ لِعُزِّيَّا جَيْشٌ مِنَ الْمُقَاتِلِينَ يَخْرُجُونَ لِلْحَرْبِ أَحْزَابًا حَسَبَ عَدَدِ إِحْصَائِهِمْ عَنْ يَدِ يَعِيئِيلَ الْكَاتِبِ وَمَعَسِيَا الْعَرِيفِ تَحْتَ يَدِ حَنَنْيَّا وَاحِدٍ مِنْ رُؤَسَاءِ الْمَلِكِ.
أخبار الأيام الثاني ١٥:٣٤ فَأَجَابَ حِلْقِيَا وَقَالَ لِشَافَانَ الْكَاتِبِ: «قَدْ وَجَدْتُ سِفْرَ الشَّرِيعَةِ فِي بَيْتِ الرَّبِّ». وَسَلَّمَ حِلْقِيَا السِّفْرَ إِلَى شَافَانَ،
أخبار الأيام الثاني ١٨:٣٤ وَأَخْبَرَ شَافَانُ الْكَاتِبُ الْمَلِكَ قَائِلاً: «قَدْ أَعْطَانِي حِلْقِيَا الْكَاهِنُ سِفْرًا». وَقَرَأَ فِيهِ شَافَانُ أَمَامَ الْمَلِكِ.
أخبار الأيام الثاني ٢٠:٣٤ وَأَمَرَ الْمَلِكُ حِلْقِيَا وَأَخِيقَامَ بْنَ شَافَانَ وَعَبْدُونَ بْنَ مِيخَا وَشَافَانَ الْكَاتِبَ وَعَسَايَا عَبْدَ الْمَلِكِ قَائِلاً:
عزرا ٨:٤ رَحُومُ صَاحِبُ الْقَضَاءِ وَشِمْشَايُ الْكَاتِبُ كَتَبَا رِسَالَةً ضِدَّ أُورُشَلِيمَ إِلَى أَرْتَحْشَسْتَا الْمَلِكِ هكَذَا:
عزرا ٩:٤ كَتَبَ حِينَئِذٍ رَحُومُ صَاحِبُ الْقَضَاءِ وَشِمْشَايُ الْكَاتِبُ وَسَائِرُ رُفَقَائِهِمَا الدِّينِيِّينَ وَالأَفَرَسْتِكِيِّينَ وَالطَّرْفِلِيِّينَ وَالأَفْرَسِيِّينَ وَالأَرَكْوِيِّينَ وَالْبَابِلِيِّينَ وَالشُّوشَنِيِّينَ وَالدَّهْوِيِّينَ وَالْعِيلاَمِيِّينَ،
عزرا ١٧:٤ فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ جَوَابًا: «إِلَى رَحُومَ صَاحِبِ الْقَضَاءِ وَشَمْشَايَ الْكَاتِبِ وَسَائِرِ رُفَقَائِهِمَا السَّاكِنِينَ فِي السَّامِرَةِ وَبَاقِي الَّذِينَ فِي عَبْرِ النَّهْرِ. سَلاَمٌ إِلَى آخِرِهِ.
عزرا ٢٣:٤ حِينَئِذٍ لَمَّا قُرِئَتْ رِسَالَةُ أَرْتَحْشَسْتَا الْمَلِكِ أَمَامَ رَحُومَ وَشِمْشَايَ الْكَاتِبِ وَرُفَقَائِهِمَا ذَهَبُوا بِسُرْعَةٍ إِلَى أُورُشَلِيمَ، إِلَى الْيَهُودِ، وَأَوْقَفُوهُمْ بِذِرَاعٍ وَقُوَّةٍ.
عزرا ٦:٧ عَزْرَا هذَا صَعِدَ مِنْ بَابِلَ، وَهُوَ كَاتِبٌ مَاهِرٌ فِي شَرِيعَةِ مُوسَى الَّتِي أَعْطَاهَا الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ. وَأَعْطَاهُ الْمَلِكُ حَسَبَ يَدِ الرَّبِّ إِلهِهِ عَلَيْهِ، كُلَّ سُؤْلهِ.
عزرا ١١:٧ وَهذِهِ صُورَةُ الرِّسَالَةِ الَّتِي أَعْطَاهَا الْمَلِكُ أَرْتَحْشَسْتَا لِعَزْرَا الْكَاهِنِ الْكَاتِبِ، كَاتِبِ كَلاَمِ وَصَايَا الرَّبِّ وَفَرَائِضِهِ عَلَى إِسْرَائِيلَ:
عزرا ١٢:٧ «مِنْ أَرْتَحْشَسْتَا مَلِكِ الْمُلُوكِ، إِلَى عَزْرَا الْكَاهِنِ كَاتِبِ شَرِيعَةِ إِلهِ السَّمَاءِ الْكَامِلِ، إِلَى آخِرِهِ.
عزرا ٢١:٧ وَمِنِّي أَنَا أَرْتَحْشَسْتَا الْمَلِكِ صَدَرَ أَمْرٌ إِلَى كُلِّ الْخَزَنَةِ الَّذِينَ فِي عَبْرِ النَّهْرِ أَنَّ كُلَّ مَا يَطْلُبُهُ مِنْكُمْ عَزْرَا الْكَاهِنُ كَاتِبُ شَرِيعَةِ إِلهِ السَّمَاءِ فَلْيُعْمَلْ بِسُرْعَةٍ،
نحميا ١:٨ اجْتَمَعَ كُلُّ الشَّعْبِ كَرَجُل وَاحِدٍ إِلَى السَّاحَةِ الَّتِي أَمَامَ بَابِ الْمَاءِ وَقَالُوا لِعَزْرَا الْكَاتِبِ أَنْ يَأْتِيَ بِسِفْرِ شَرِيعَةِ مُوسَى الَّتِي أَمَرَ بِهَا الرَّبُّ إِسْرَائِيلَ.
المزامير ١:٤٥ فَاضَ قَلْبِي بِكَلاَمٍ صَالِحٍ. مُتَكَلِّمٌ أَنَا بِإِنْشَائِي لِلْمَلِكِ. لِسَانِي قَلَمُ كَاتِبٍ مَاهِرٍ.
إشعياء ١٨:٣٣ قَلْبُكَ يَتَذَكَّرُ الرُّعْبَ: « أَيْنَ الْكَاتِبُ؟ أَيْنَ الْجَابِي؟ أَيْنَ الَّذِي عَدَّ الأَبْرَاجَ؟»
إشعياء ٣:٣٦ فَخَرَجَ إِلَيْهِ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ، وَشَبْنَةُ الْكَاتِبُ، وَيُوآخُ بْنُ آسَافَ الْمُسَجِّلُ.
إشعياء ٢٢:٣٦ فَجَاءَ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشَبْنَةُ الْكَاتِبُ وَيُوآخُ بْنُ آسَافَ الْمُسَجِّلُ إِلَى حَزَقِيَّا وَثِيَابُهُمْ مُمَزَّقَةٌ، فَأَخْبَرُوهُ بِكَلاَمِ رَبْشَاقَى.
إشعياء ٢:٣٧ وَأَرْسَلَ أَلِيَاقِيمَ الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشَبْنَةَ الْكَاتِبَ وَشُيُوخَ الْكَهَنَةِ مُتَغَطِّينَ بِمُسُوحٍ إِلَى إِشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ النَّبِيِّ.
إرميا ١٠:٣٦ فَقَرَأَ بَارُوخُ فِي السِّفْرِ كَلاَمَ إِرْمِيَا فِي بَيْتِ الرَّبِّ فِي مِخْدَعِ جَمَرْيَا بْنِ شَافَانَ الْكَاتِبِ، فِي الدَّارِ الْعُلْيَا، فِي مَدْخَلِ بَابِ بَيْتِ الرَّبِّ الْجَدِيدِ، فِي آذَانِ كُلِّ الشَّعْبِ.
إرميا ١٢:٣٦ نَزَلَ إِلَى بَيْتِ الْمَلِكِ، إِلَى مِخْدَعِ الْكَاتِبِ، وَإِذَا كُلُّ الرُّؤَسَاءِ جُلُوسٌ هُنَاكَ: أَلِيشَامَاعُ الْكَاتِبُ، وَدَلاَيَا بْنُ شِمْعِيَا، وَأَلْنَاثَانُ بْنُ عَكْبُورَ، وَجَمَرْيَا بْنُ شَافَانَ، وَصِدْقِيَّا بْنُ حَنَنِيَّا، وَكُلُّ الرُّؤَسَاءِ.
إرميا ٢٠:٣٦ ثُمَّ دَخَلُوا إِلَى الْمَلِكِ إِلَى الدَّارِ، وَأَوْدَعُوا الدَّرْجَ فِي مِخْدَعِ أَلِيشَامَاعَ الْكَاتِبِ، وَأَخْبَرُوا فِي أُذُنَيِ الْمَلِكِ بِكُلِّ الْكَلاَمِ.
إرميا ٣٢:٣٦ فَأَخَذَ إِرْمِيَا دَرْجًا آخَرَ وَدَفَعَهُ لِبَارُوخَ بْنِ نِيرِيَّا الْكَاتِبِ، فَكَتَبَ فِيهِ عَنْ فَمِ إِرْمِيَا كُلَّ كَلاَمِ السِّفْرِ الَّذِي أَحْرَقَهُ يَهُويَاقِيمُ مَلِكُ يَهُوذَا بِالنَّارِ، وَزِيدَ عَلَيْهِ أَيْضًا كَلاَمٌ كَثِيرٌ مِثْلُهُ.
إرميا ١٥:٣٧ فَغَضِبَ الرُّؤَسَاءُ عَلَى إِرْمِيَا، وَضَرَبُوهُ وَجَعَلُوهُ فِي بَيْتِ السِّجْنِ، فِي بَيْتِ يُونَاثَانَ الْكَاتِبِ، لأَنَّهُمْ جَعَلُوهُ بَيْتَ السِّجْنِ.
إرميا ٢٠:٣٧ فَالآنَ اسْمَعْ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ. لِيَقَعْ تَضَرُّعِي أَمَامَكَ، وَلاَ تَرُدَّنِي إِلَى بَيْتِ يُونَاثَانَ الْكَاتِبِ، فَلاَ أَمُوتَ هُنَاكَ».
إرميا ٢٥:٥٢ وَأَخَذَ مِنَ الْمَدِينَةِ خَصِيًّا وَاحِدًا كَانَ وَكِيلاً عَلَى رِجَالِ الْحَرْبِ، وَسَبْعَةَ رِجَال مِنَ الَّذِينَ يَنْظُرُونَ وَجْهَ الْمَلِكِ، الَّذِينَ وُجِدُوا فِي الْمَدِينَةِ، وَكَاتِبَ رَئِيسِ الْجُنْدِ الَّذِي كَانَ يَجْمَعُ شَعْبَ الأَرْضِ لِلتَّجَنُّدِ، وَسِتِّينَ رَجُلاً مِنْ شَعْبِ الأَرْضِ، الَّذِينَ وُجِدُوا فِي وَسْطِ الْمَدِينَةِ.
حزقيال ٢:٩ وَإِذَا بِسِتَّةِ رِجَال مُقْبِلِينَ مِنْ طَرِيقِ الْبَابِ الأَعْلَى الَّذِي هُوَ مِنْ جِهَةِ الشِّمَالِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ عُدَّتُهُ السَّاحِقَةُ بِيَدِهِ، وَفِي وَسْطِهِمْ رَجُلٌ لاَبِسٌ الْكَتَّانَ، وَعَلَى جَانِبِهِ دَوَاةُ كَاتِبٍ. فَدَخَلُوا وَوَقَفُوا جَانِبَ مَذْبَحِ النُّحَاسِ.
حزقيال ٣:٩ وَمَجْدُ إِلهِ إِسْرَائِيلَ صَعِدَ عَنِ الْكَرُوبِ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ إِلَى عَتَبَةِ الْبَيْتِ. فَدَعَا الرَّجُلَ اللاَّبِسَ الْكَتَّانِ الَّذِي دَوَاةُ الْكَاتِبِ عَلَى جَانِبِهِ،
دانيال ٥:٥ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ ظَهَرَتْ أَصَابعُ يَدِ إِنْسَانٍ، وَكَتَبَتْ بِإِزَاءِ النِّبْرَاسِ عَلَى مُكَلَّسِ حَائِطِ قَصْرِ الْمَلِكِ، وَالْمَلِكُ يَنْظُرُ طَرَفَ الْيَدِ الْكَاتِبَةِ.
متى ١٩:٨ فَتَقَدَّمَ كَاتِبٌ وَقَالَ لَهُ:«يَا مُعَلِّمُ، أَتْبَعُكَ أَيْنَمَا تَمْضِي».
متى ٥٢:١٣ فَقَالَ لَهُمْ:«مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كُلُّ كَاتِبٍ مُتَعَلِّمٍ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ يُشْبِهُ رَجُلاً رَبَّ بَيْتٍ يُخْرِجُ مِنْ كَنْزِهِ جُدُدًا وَعُتَقَاءَ».
مرقس ٣٢:١٢ فَقَالَ لَهُ الْكَاتِبُ:«جَيِّدًا يَا مُعَلِّمُ. بِالْحَقِّ قُلْتَ، لأَنَّهُ اللهُ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ.
أعمال الرسل ٣٥:١٩ ثُمَّ سَكَّنَ الْكَاتِبُ الْجَمْعَ وَقَالَ:«أَيُّهَا الرِّجَالُ الأَفَسُسِيُّونَ، مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ الَّذِي لاَ يَعْلَمُ أَنَّ مَدِينَةَ الأَفَسُسِيِّينَ مُتَعَبِّدَةٌ لأَرْطَامِيسَ الإِلهَةِ الْعَظِيمَةِ وَالتِّمْثَالِ الَّذِي هَبَطَ مِنْ زَفْسَ؟
رومية ٢٢:١٦ أَنَا تَرْتِيُوسُ كَاتِبُ هذِهِ الرِّسَالَةِ، أُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ فِي الرَّبِّ.
١ كورنثوس ٢٠:١ أَيْنَ الْحَكِيمُ؟ أَيْنَ الْكَاتِبُ؟ أَيْنَ مُبَاحِثُ هذَا الدَّهْرِ؟ أَلَمْ يُجَهِّلِ اللهُ حِكْمَةَ هذَا الْعَالَمِ؟
فهل نفهم بأن الكاتب هنا هو كاتب التوراة؟!
وغير هذا
سؤال بسيط: لو عملنا مقارنة بين أقوال النقاد ماذا نستنتج من كلامهم :
ولربنا المجد الدائم إلي الأبد آمين.
ويقول هذا تحت عنوان ( كتبة الأسفار ): « إن عزرا الذي عاش في منتصف القرن الخامس قبل الميلاد، هو الذي ألف معظم الأسفار الأساسية ولا سيما التوراة، وهو المؤدلج للديانة اليهودية. جاء في سفر (عزرا 11/7): "عزرا الكاهن الكاتب، كاتب كلام وصايا الرب وفرائضه على إسرائيل". وجاء في (عزرا 6/7): " وهو كاتب ماهر في شريعة موسى". » ص 15
الجواب الأول
يتعجب المرء عندما يقرأ لهؤلاء النقاد الذين يعتمدون علي بعض وكل واحد منهم يُظهر للآخر مدي المهارة الفكرية للرد علي المسيحيين في إيمانهم لأجل الحصولعلي جائزة أغبي شخص متكلم في نقد الإيمان المسيحي .
ليتكم تدركون يا قوم بني جهل بأن الإيمان « اليهو - مسيحي » أي اليهودي والمسيحي من بعده لا يمسه أتباع الفكر الشيطاني وحتي أن تجمعت كل قوي الجحيم علي ما نؤمن به لكي يُهدم فلن يكون لأننا كُـلُنا ثقة في مَن قال يوماً: [ أَنَا سَاهِرٌ عَلَى كَلِمَتِي لأُجْرِيَهَا ] إر 1: 12 ولأن الله هو المُتكلم وليس البشر فنتيجة كلام أعداءنا ستكون بكل ثقة بأنهم: [ يَزْدَادُ الْبَائِسُونَ فَرَحًا بِالرَّبِّ، وَيَهْتِفُ مَسَاكِينُ النَّاسِ بِقُدُّوسِ إِسْرَائِيلَ. لأَنَّ الْعَاتِيَ قَدْ بَادَ، وَفَنِيَ الْمُسْتَهْزِئُ، وَانْقَطَعَ كُلُّ السَّاهِرِينَ عَلَى الإِثْمِ الَّذِينَ جَعَلُوا الإِنْسَانَ يُخْطِئُ بِكَلِمَةٍ، وَنَصَبُوا فَخًّا لِلْمُنْصِفِ فِي الْبَابِ، وَصَدُّوا الْبَارَّ بِالْبُطْلِ. ] (إشعياء ٢٩: ١٩-٢١) أما نحن فقيل لنا : ” هكَذَا يَقُولُ لِبَيْتِ يَعْقُوبَ الرَّبُّ الَّذِي فَدَى إِبْرَاهِيمَ:«لَيْسَ الآنَ يَخْجَلُ يَعْقُوبُ، وَلَيْسَ الآنَ يَصْفَارُّ وَجْهُهُ » (إشعياء ٢٩: ٢٢) لأن الذي تكلم في كتبة الوحي هو روح الله القدوس ولأن هذا المكتوب : [ قَدِ ابْتَدَأَ الرَّبُّ بِالتَّكَلُّمِ بِهِ، ثُمَّ تَثَبَّتَ لَنَا مِنَ الَّذِينَ سَمِعُوا، شَاهِدًا اللهُ مَعَهُمْ بِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ وَقُوَّاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ وَمَوَاهِبِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، حَسَبَ إِرَادَتِهِ. ](العبرانيين ٢: ٣، ٤)
فمَن نحن لكي نهدم جبل متشامخ في الأعالي وكأرز لبنان في الصلابة؟!!
فكل مَن كـتب في النقد الكتابي ( خاصة من المسلمين ) أغلبيته مُتأثر بالأحوال السياسية في الأرض التي يُطلق عليها الآن ( أرض الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ) فكل مَن يكتب في النقد يتجه إلي نقد الكتاب المقدس والعجب أنه السياسة لا دخل لها بالدين ولا علاقة بين الدين بالسياسة الإستعمارية فليس الكتاب المقدس عندنا وعند غيرنا يدعو إلي غزوات و فتوحات توسعية مثل القرآن وإله القرآن فهذا الكلام موجود في القرآن أم كـتب العهد القديم لا تأمر من قريب أو بعيد بفتح مصر أو أشور أو قتل الخنزير و كسر الصليب أو أوثان الأمم أو فتح السعودية وهدم الكعبة التي يُكرمها أتباع النكاح حور العين وأتباع نجاسة المُحلل
فمن هذه الأفكار التعيسة هناك مُن يعتقد بأن عزرا الكاهن والكاتب هو مَن كتب العهد القديم كله ومعه الكتبة لأجل أحتلال أرض كنعان!
* نلاحظ شئ مشترك بين عامة الكُتاب المسلمين بنوعٍ خاص بأنهم لا يذكروا أي مرجع إيجابي مسيحي أو يهودي بل كل ما يعتمد من قِبل المسلم الناقد كتب نقد !!
* ما يذكره المسلم في كلامه الملون باللون الأخضر ناتج عن جهل أعمي لأن الله لا يسمح بأي إنسان أن يمس شرائعه وأحكامه وتبجحنا منا وقلنا: مَن هو عزرا حتي نسمع له؟ بل كُلنا تأكيد بأن الله لا يطرق نفسه بلا شاهد في كل جيل بل يقيم من يشهد له ولمجد اسمه فهل سكت الله أيام زمن عزرا لكي يقود عزرا أُمة التوحيد في هذا الزمان لكي يضلها؟!! وإذا سكت الله ”وحاشاه من هذا الفعل“ هل الشعب اليهودي ليس فيه أحد قد سمع التوراة ماذا تقول قبل أن يأتي عزرا ويحكم علي عزرا بأن كلامه خطأ حتي ولو واحد - حتي واحد يُنهي هذا البلاء الكاذب ؟!! أمر لا يقبله عقل فالذي أوحي بالتوراة أقام موسي لكي يستلمها منه ولكي يُري شعب الله في القديم ماذا يفعل بهذه الشرائع والأحكام فهل عزرا هو ( المؤدلج للديانة اليهودية ) كما يقول هذا الناقد المسلم الأعمي؟
* يقول الناقد الأعمي بأن عزرا هو مؤلف معظم الأسفار وخاصة التوراة!! فأنه لو كان المسلمين أهل حق وصدق لَكَان الحق معهم فيما يقولون لكننا نري عكس هذا في إيمانهم وسلوكهم وفي كلامهم علينا فهل عندما يعتمد مسلم علي ناقد مُتعدي علي الإيمان الكتابي مثل سبينوزا سيكون صادق ويكون الحق معه؟!!!
ما علينا .. ليتمجد اسم الله فيما نقولفلو اراد الكاتب أن يضيف إليه رأي أكثر حداثة فعليه بنظرية المصادر لأن ما قاله هذا اليهودي الناقد للكتاب والتوراة خاصةً و بأعتمادك عليه تُكذب رسولك محمد بأنه قال لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم وأن كنت لا تقبل وتعتمد علي أن عزرا صاحب القلب الغيور علي الله هو كاتب العهد القديم علي أساس أعتمادك علي قول اليهودي سبينوزا اعتماداً علي أبن عزرا اليهودي أن (صح ما قال)فيا رجل فهذا الرأي اصبح قديم وأصبح الآن العالم النقدي يجمع علي نظرية المصادر التي صبها وصاغها في قوالب أربع ”الأب الروحي للنقاد يوليوس فلهاوزن الإبن البكر للشيطان
فلو كان المسلم بحث عما يقوله الكُـتَّاب المسيحيين الحقيقيين التقليديين والمحافظين من الشرق أو الغرب عن مَن هم الكُـتاب لكان له أوفر من هذا الكذب فكثير من العلماء ينهون عن أتباع الشيطان ويطلبون أتباع الحق مهما كان فالقمص تادرس يعقوب ملطي في تفسيره يثبت عكس ما يقوله الناقد والتفسير التطبيقي للكتاب المقدس وتفسير جون ماك أرثر للكتاب المقدس والمفسيرين القدماء والمفسر أدم كلارك و التفسير الحديث للكتاب المقدس ينفي كلام الناقد الكاذب الذي اعتمد علي كاذب مرتد علي أهل ملته
“ في العصور الماضية وهذا ما يؤيده معنا ناقد مسلم آخر مثلك فيقول : «رأينا زعـم البعض أن عزرا قد أعاد كتابة التوراة بإلهام من الله، وهو أحـد مـزاعم كثيرة يتعلق بها الغريق، وهو يصارع في الأنفاس الأخيرة. إذ لا يمكن الجزم بأن التوراة الموجودة (الأسفار الخمسة) من كتابة عزرا لأمور من أهمها وجود تناقضات فيها وأخطاء لا يقع فيها كاتب واحد. وحين نقول ذلك فإنا لا نمانع أن يكون عزرا قد قام بالتوليف بين الروايات التي وصلت إليه. ولكن الدليل الأهم الذي يمنع أن يكون عزرا هو الكاتب، ذلكم الفحص الدقيق والعلمي الذي قام به المحققون النصارى عبر دراسات طويلة، والذي يؤكد أن هذه الأسفار لها كتبة يربون على المائة، وينتمون إلى أربع مدارس ظهرت في القرنين الثامن والتاسع قبل الميلاد في مملكتي إسرائيل ويهوذا. وتسمى هذه الدراسات نظرية المصادر الأربعة. وقد تبلورت هذه النظرية بعد سلسلة من الدراسات، بدأت بدراسة جان استروك عام 1753م ...» إلي أن انتهي الحال إلي ما قاله فلهاوزن والفضل الكبير له
نري هنا في كلامه عرض وحيرة وعدم التأكيد علي رأي إلي أن أمن بنظرية المصادر ويؤكد هذا ما قاله في كتابهُ ومنها قوله : « ويرجح ول ديورانت في كتابه "قصة الحضارة" أن هذه الروايات قد امتزجت، وأخذت صيغتها النهائية سنة 300 ق. م، فيقول: "إن العلماء مجمعون على أن أقدم ما كتب من أسفار التوراة هو سفر التكوين، وقد كتب بعضه في يهوذا، وبعضه في إسرائيل، ثم تم التوفيق بين ما كتب هنا وهناك بعد سقوط الدولتين. والرأي الغالب أن أسفار التوراة الخمسة اتخذت شكلها النهائي حوالي عام 300 ق.م". لكن آخرين من العلماء قالوا بأن الأسفار الخمسة أخذت وضعها النهائي سنة ٤٠٠ ق. م، بينما امتدت بقية أسفار العهد القديم إلى سنة ٢٠٠ ق. م. »
[[ فمَنْ صاحب القول الصادق الدقيق :
* هل الكنيسةالكاثوليكية التي تجمع القول وعكسهُ بأن الله هو كاتب الكتاب المقدس وعكسهُ بأنها تؤمن بنظرية المصادر بجانب هذا تتلاعب بالنصوص ؟
* أم العلماء المسلمين أصحاب القول بالتحريف وفي نفس الوقت يثبتون من الكتاب الذي يُقال عنه أنه مُحرف نبوات كثيرة من هذا الكتاب يدَّعون بهذه النصوص بأنها عن رسول الإسلام محمد ؟
* أما المسيحيين الألمان وكلامهم عن الكتاب المقدس الغريب ؟
وغير هذا:
* مَن هو الكاتب هل عزرا فقط أو عزرا ومعه الكتبة أم كُـتاب مجهولون أم موسي النبي ولكن تم تحريفها من قِبَل اليهود والنصاري ؟
وغير هذا :
ما هو المكان الذي تم الكتابة فيه في أورشليم واليهودية أو أثناء السبي ؟
وغير هذا:
زمن التأليف هل في القرن التاسع أو الثامن أو الرابع أو الثالث أو الثاني قبل الميلاد أم في القرن الأول كما يقول البعض ؟ ]]
الجواب الثاني
الآيات الكتابية التي أقتباسها ليدل علي أن عزرا هو الكاتب لكل العهد القديم هو قول غير آمين وعدم فهم للنص :
1- " عَزْرَا هذَا صَعِدَ مِنْ بَابِلَ، وَهُوَ كَاتِبٌ مَاهِرٌ فِي شَرِيعَةِ مُوسَى الَّتِي أَعْطَاهَا الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ. وَأَعْطَاهُ الْمَلِكُ حَسَبَ يَدِ الرَّبِّ إِلهِهِ عَلَيْهِ، كُلَّ سُؤْلهِ. (عزرا ٧: ٦) "
فالنص لا يظهر بأن عزرا هو كاتب التوراة بل يقول بأن التوراة هي توراة موسي وليس هو الذي كتبها بل التوراة هي « شَرِيعَةِ مُوسَى الَّتِي أَعْطَاهَا الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ » (عز ٧: ٦) وغير هذا ما يؤكده المفسيرين أمثال:
_ وليم ماكدونالد فقال: ( إلى جانب أن عزرا له نسب مميَّز فإنه كان «كاتبا ماهرًا في شريعة موسى». كان عزرا بالتأكيد رجل الكتاب ومثالاً حيًّا للأعداد الثلاثة الأولى من المزمور الأول. ولأنه كان «يلهج في ناموس الرب نهارًا وليلاً»؛ فإنه نجح فيما طلب أن يعمله لله. ومرة أخرى وجَّه إله السماء قلب ملك وثني لينفِّذ مشوراته. فصدر أمر جعل الرجوع إلى أورشليم مرة أخرى ممكنًا. وكان هذا الرجوع بقيادة عزرا. )
_ ومثل وليم مارش فقال: ( كَاتِبٌ في القديم كان الذين يعرفون القراءة والكتابة قليلين وكان الكاتب معتبراً كعالم ومتقدماً بين الشعب كسرايا الذي كان كاتباً للملك داود وكان كوزير له (2صموئيل 8: 17) وكشبنة الذي كان كاتباً لحزقيا (2ملوك 18: 18). وكان الكاتب ينسخ الناموس ويفسره ويعلّمه ويحرّض الشعب على حفظه وبعد السبي كان معتبراً عند الشعب اعتبار نبي أو كاهن. مَاهِرٌ ليس من جهة الكتابة فقط بل من جهة معرفة الناموس وتفسيره أيضاً. شَرِيعَةِ مُوسَى ٱلَّتِي أَعْطَاهَا ٱلرَّبُّ شهادة لناموس موسى إن الله أعطاه (نحميا 8: 14 وملاخي 4: 4). كُلَّ سُؤْلِهِ أي أن يتعيّن ويتفوّض كما هو مرسوم بالتفصيل في مكتوب الملك (12: 26). ) وهذا النص الثاني فعندما نقارن النص الثاني عز 7: 11 ” عَزْرَا الْكَاهِنِ الْكَاتِبِ، كَاتِبِ كَلاَمِ وَصَايَا الرَّبِّ وَفَرَائِضِهِ عَلَى إِسْرَائِيلَ “ لا يدل أيضاً لفظ " كَاتِبِ كَلاَمِ وَصَايَا "علي أن عزرا هو الكاتب للعهد القديم أو حتي التوراة بل نفهمها علي ضوء عزرا 7: 6 ونفهما علي ضوء الترجمات الأخري فتقول الترجمات عن عزرا 7: 11:
* ترجمة شهود يهوه:
"نَاسِخِ كَلِمَاتِ وَصَايَا يَهْوَهَ وَفَرَائِضِهِ لِإِسْرَائِيلَ "
* ترجمة الحياة :
" لِعِزْرَا الْكَاهِنِ الْكَاتِبِ، الْعَالِمِ بِكَلامِ وَصَايَا الرَّبِّ وَفَرَائِضِهِ الَّتِي أَبْلَغَهَا لإِسْرَائِيلَ "
* ترجمة المشتركة :
" لَعَزْرا الكاهنِ العالِمِ بالشَّريعةِ وبِوصايا الرّبِّ الّتي أعطاها لبَني إِسرائيلَ "
* ترجمة العربية المبسطة:
" عَزْرَا الكَاهِنِ وَالمُعَلِّمِ، مُعَلِّمِ الأُمُورِ المُختَصَّةِ بِوَصَايَا اللهِ وَفَرَائِضِهِ لِبَنِي إسْرَائِيلَ "
إذا سألنا: لو كان هناك خطاً في الفهم في ترجمة ما فهل كلمة كاتب إذا كانت لشخص ما ذو سلطة في الكتاب المقدس يكون هو كاتب التوراة ومعظم العهد القديم ؟!! فاذا عملنا بحث عن كلمة # كاتب # فهل كل كاتب هو كاتب التوراة ؟! صموئيل الثاني ١٧:٨ وَصَادُوقُ بْنُ أَخِيطُوبَ وَأَخِيمَالِكُ بْنُ أَبِيَاثَارَ كَاهِنَيْنِ، وَسَرَايَا كَاتِبًا،
صموئيل الثاني ٢٥:٢٠ وَشِيوَا كَاتِبًا، وَصَادُوقُ وَأَبِيَاثَارُ كَاهِنَيْنِ،
الملوك الأول ٣:٤ وَأَلِيحُورَفُ وَأَخِيَّا ابْنَا شِيشَا كَاتِبَانِ. وَيَهُوشَافَاطُ بْنُ أَخِيلُودَ الْمُسَجِّلُ،
الملوك الثاني ١٠:١٢ وَكَانَ لَمَّا رَأَوْا الْفِضَّةَ قَدْ كَثُرَتْ فِي الصُّنْدُوقِ، أَنَّهُ صَعِدَ كَاتِبُ الْمَلِكِ وَالْكَاهِنُ الْعَظِيمُ وَصَرُّوا وَحَسَبُوا الْفِضَّةَ الْمَوْجُودَةَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ.
الملوك الثاني ١٨:١٨ وَدَعَوْا الْمَلِكَ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشِبْنَةُ الْكَاتِبُ وَيُواخُ بْنُ آسَافَ الْمُسَجِّلُ.
الملوك الثاني ٣٧:١٨ فَجَاءَ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشِبْنَةُ الْكَاتِبُ وَيُوَاخُ بْنُ آسَافَ الْمُسَجِّلُ إِلَى حَزَقِيَّا وَثِيَابُهُمْ مُمَزَّقَةٌ، فَأَخْبَرُوهُ بِكَلاَمِ رَبْشَاقَى.
الملوك الثاني ٢:١٩ وَأَرْسَلَ أَلِيَاقِيمَ الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشِبْنَةَ الْكَاتِبَ وَشُيُوخَ الْكَهَنَةِ مُتَغَطِّينَ بِمِسْحٍ إِلَى إِشَعْيَا النَّبِيِّ ابْنِ آمُوصَ،
الملوك الثاني ٣:٢٢ وَفِي السَّنَةِ الثَّامِنَةَ عَشَرَةَ لِلْمَلِكِ يُوشِيَّا أَرْسَلَ الْمَلِكُ شَافَانَ بْنَ أَصَلْيَا بْنِ مَشُلاَّمَ الْكَاتِبَ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ قَائِلاً:
الملوك الثاني ٨:٢٢ فَقَالَ حِلْقِيَّا الْكَاهِنُ الْعَظِيمُ لِشَافَانَ الْكَاتِبِ: «قَدْ وَجَدْتُ سِفْرَ الشَّرِيعَةِ فِي بَيْتِ الرَّبِّ». وَسَلَّمَ حِلْقِيَّا السِّفْرَ لِشَافَانَ فَقَرَأَهُ.
الملوك الثاني ٩:٢٢ وَجَاءَ شَافَانُ الْكَاتِبُ إِلَى الْمَلِكِ وَرَدَّ عَلَى الْمَلِكِ جَوَابًا وَقَالَ: «قَدْ أَفْرَغَ عَبِيدُكَ الْفِضَّةَ الْمَوْجُودَةَ فِي الْبَيْتِ وَدَفَعُوهَا إِلَى يَدِ عَامِلِي الشُّغْلِ وُكَلاَءِ بَيْتِ الرَّبِّ».
الملوك الثاني ١٠:٢٢ وَأَخْبَرَ شَافَانُ الْكَاتِبُ الْمَلِكَ قَائِلاً: «قَدْ أَعْطَانِي حِلْقِيَّا الْكَاهِنُ سِفْرًا». وَقَرَأَهُ شَافَانُ أَمَامَ الْمَلِكِ.
الملوك الثاني ١٢:٢٢ وَأَمَرَ الْمَلِكُ حِلْقِيَّا الْكَاهِنَ وَأَخِيقَامَ بْنَ شَافَانَ وَعَكْبُورَ بْنَ مِيخَا وَشَافَانَ الْكَاتِبَ وَعَسَايَا عَبْدَ الْمَلِكِ قَائِلاً:
الملوك الثاني ١٩:٢٥ وَمِنَ الْمَدِينَةِ أَخَذَ خَصِيًّا وَاحِدًا كَانَ وَكِيلاً عَلَى رِجَالِ الْحَرْبِ، وَخَمْسَةَ رِجَال مِنَ الَّذِينَ يَنْظُرُونَ وَجْهَ الْمَلِكِ الَّذِينَ وُجِدُوا فِي الْمَدِينَةِ، وَكَاتِبَ رَئِيسِ الْجُنْدِ الَّذِي كَانَ يَجْمَعُ شَعْبَ الأَرْضِ، وَسِتِّينَ رَجُلاً مِنْ شَعْبِ الأَرْضِ الْمَوْجُودِينَ فِي الْمَدِينَةِ
أخبار الأيام الأول ١٦:١٨ وَصَادُوقُ بْنُ أَخِيطُوبَ وَأَبِيمَالِكُ بْنُ أَبِيَاثَارَ كَاهِنَيْنِ، وَشَوْشَا كَاتِبًا،
أخبار الأيام الأول ٦:٢٤ وَكَتَبَهُمْ شَمَعْيَا بْنُ نَثَنْئِيلَ الْكَاتِبُ مِنَ اللاَّوِيِّينَ أَمَامَ الْمَلِكِ وَالرُّؤَسَاءِ وَصَادُوقَ الْكَاهِنِ وَأَخِيمَالِكَ بْنِ أَبِيَاثَارَ وَرُؤُوسِ الآبَاءِ لِلْكَهَنَةِ وَاللاَّوِيِّينَ. فَأُخِذَ بَيْتُ أَبٍ وَاحِدٍ لأَلِعَازَارَ، وَأُخِذَ وَاحِدٌ لإِيثَامَارَ.
أخبار الأيام الثاني ١١:٢٤ وَحِينَمَا كَانَ يُؤْتَى بِالصُّنْدُوقِ إِلَى وَكَالَةِ الْمَلِكِ بِيَدِ اللاَّوِيِّينَ، عِنْدَمَا يَرَوْنَ أَنَّ الْفِضَّةَ قَدْ كَثُرَتْ، كَانَ يَأْتِي كَاتِبُ الْمَلِكِ وَوَكِيلُ الْكَاهِنِ الرَّأْسِ وَيُفْرِغَانِ الصُّنْدُوقَ، ثُمَّ يَحْمِلاَنِهِ وَيَرُدَّانِهِ إِلَى مَكَانِهِ. هكَذَا كَانُوا يَفْعَلُونَ يَوْمًا فَيَوْمًا، حَتَّى جَمَعُوا فِضَّةً بِكَثْرَةٍ.
أخبار الأيام الثاني ١١:٢٦ وَكَانَ لِعُزِّيَّا جَيْشٌ مِنَ الْمُقَاتِلِينَ يَخْرُجُونَ لِلْحَرْبِ أَحْزَابًا حَسَبَ عَدَدِ إِحْصَائِهِمْ عَنْ يَدِ يَعِيئِيلَ الْكَاتِبِ وَمَعَسِيَا الْعَرِيفِ تَحْتَ يَدِ حَنَنْيَّا وَاحِدٍ مِنْ رُؤَسَاءِ الْمَلِكِ.
أخبار الأيام الثاني ١٥:٣٤ فَأَجَابَ حِلْقِيَا وَقَالَ لِشَافَانَ الْكَاتِبِ: «قَدْ وَجَدْتُ سِفْرَ الشَّرِيعَةِ فِي بَيْتِ الرَّبِّ». وَسَلَّمَ حِلْقِيَا السِّفْرَ إِلَى شَافَانَ،
أخبار الأيام الثاني ١٨:٣٤ وَأَخْبَرَ شَافَانُ الْكَاتِبُ الْمَلِكَ قَائِلاً: «قَدْ أَعْطَانِي حِلْقِيَا الْكَاهِنُ سِفْرًا». وَقَرَأَ فِيهِ شَافَانُ أَمَامَ الْمَلِكِ.
أخبار الأيام الثاني ٢٠:٣٤ وَأَمَرَ الْمَلِكُ حِلْقِيَا وَأَخِيقَامَ بْنَ شَافَانَ وَعَبْدُونَ بْنَ مِيخَا وَشَافَانَ الْكَاتِبَ وَعَسَايَا عَبْدَ الْمَلِكِ قَائِلاً:
عزرا ٨:٤ رَحُومُ صَاحِبُ الْقَضَاءِ وَشِمْشَايُ الْكَاتِبُ كَتَبَا رِسَالَةً ضِدَّ أُورُشَلِيمَ إِلَى أَرْتَحْشَسْتَا الْمَلِكِ هكَذَا:
عزرا ٩:٤ كَتَبَ حِينَئِذٍ رَحُومُ صَاحِبُ الْقَضَاءِ وَشِمْشَايُ الْكَاتِبُ وَسَائِرُ رُفَقَائِهِمَا الدِّينِيِّينَ وَالأَفَرَسْتِكِيِّينَ وَالطَّرْفِلِيِّينَ وَالأَفْرَسِيِّينَ وَالأَرَكْوِيِّينَ وَالْبَابِلِيِّينَ وَالشُّوشَنِيِّينَ وَالدَّهْوِيِّينَ وَالْعِيلاَمِيِّينَ،
عزرا ١٧:٤ فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ جَوَابًا: «إِلَى رَحُومَ صَاحِبِ الْقَضَاءِ وَشَمْشَايَ الْكَاتِبِ وَسَائِرِ رُفَقَائِهِمَا السَّاكِنِينَ فِي السَّامِرَةِ وَبَاقِي الَّذِينَ فِي عَبْرِ النَّهْرِ. سَلاَمٌ إِلَى آخِرِهِ.
عزرا ٢٣:٤ حِينَئِذٍ لَمَّا قُرِئَتْ رِسَالَةُ أَرْتَحْشَسْتَا الْمَلِكِ أَمَامَ رَحُومَ وَشِمْشَايَ الْكَاتِبِ وَرُفَقَائِهِمَا ذَهَبُوا بِسُرْعَةٍ إِلَى أُورُشَلِيمَ، إِلَى الْيَهُودِ، وَأَوْقَفُوهُمْ بِذِرَاعٍ وَقُوَّةٍ.
عزرا ٦:٧ عَزْرَا هذَا صَعِدَ مِنْ بَابِلَ، وَهُوَ كَاتِبٌ مَاهِرٌ فِي شَرِيعَةِ مُوسَى الَّتِي أَعْطَاهَا الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ. وَأَعْطَاهُ الْمَلِكُ حَسَبَ يَدِ الرَّبِّ إِلهِهِ عَلَيْهِ، كُلَّ سُؤْلهِ.
عزرا ١١:٧ وَهذِهِ صُورَةُ الرِّسَالَةِ الَّتِي أَعْطَاهَا الْمَلِكُ أَرْتَحْشَسْتَا لِعَزْرَا الْكَاهِنِ الْكَاتِبِ، كَاتِبِ كَلاَمِ وَصَايَا الرَّبِّ وَفَرَائِضِهِ عَلَى إِسْرَائِيلَ:
عزرا ١٢:٧ «مِنْ أَرْتَحْشَسْتَا مَلِكِ الْمُلُوكِ، إِلَى عَزْرَا الْكَاهِنِ كَاتِبِ شَرِيعَةِ إِلهِ السَّمَاءِ الْكَامِلِ، إِلَى آخِرِهِ.
عزرا ٢١:٧ وَمِنِّي أَنَا أَرْتَحْشَسْتَا الْمَلِكِ صَدَرَ أَمْرٌ إِلَى كُلِّ الْخَزَنَةِ الَّذِينَ فِي عَبْرِ النَّهْرِ أَنَّ كُلَّ مَا يَطْلُبُهُ مِنْكُمْ عَزْرَا الْكَاهِنُ كَاتِبُ شَرِيعَةِ إِلهِ السَّمَاءِ فَلْيُعْمَلْ بِسُرْعَةٍ،
نحميا ١:٨ اجْتَمَعَ كُلُّ الشَّعْبِ كَرَجُل وَاحِدٍ إِلَى السَّاحَةِ الَّتِي أَمَامَ بَابِ الْمَاءِ وَقَالُوا لِعَزْرَا الْكَاتِبِ أَنْ يَأْتِيَ بِسِفْرِ شَرِيعَةِ مُوسَى الَّتِي أَمَرَ بِهَا الرَّبُّ إِسْرَائِيلَ.
المزامير ١:٤٥ فَاضَ قَلْبِي بِكَلاَمٍ صَالِحٍ. مُتَكَلِّمٌ أَنَا بِإِنْشَائِي لِلْمَلِكِ. لِسَانِي قَلَمُ كَاتِبٍ مَاهِرٍ.
إشعياء ١٨:٣٣ قَلْبُكَ يَتَذَكَّرُ الرُّعْبَ: « أَيْنَ الْكَاتِبُ؟ أَيْنَ الْجَابِي؟ أَيْنَ الَّذِي عَدَّ الأَبْرَاجَ؟»
إشعياء ٣:٣٦ فَخَرَجَ إِلَيْهِ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ، وَشَبْنَةُ الْكَاتِبُ، وَيُوآخُ بْنُ آسَافَ الْمُسَجِّلُ.
إشعياء ٢٢:٣٦ فَجَاءَ أَلِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشَبْنَةُ الْكَاتِبُ وَيُوآخُ بْنُ آسَافَ الْمُسَجِّلُ إِلَى حَزَقِيَّا وَثِيَابُهُمْ مُمَزَّقَةٌ، فَأَخْبَرُوهُ بِكَلاَمِ رَبْشَاقَى.
إشعياء ٢:٣٧ وَأَرْسَلَ أَلِيَاقِيمَ الَّذِي عَلَى الْبَيْتِ وَشَبْنَةَ الْكَاتِبَ وَشُيُوخَ الْكَهَنَةِ مُتَغَطِّينَ بِمُسُوحٍ إِلَى إِشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ النَّبِيِّ.
إرميا ١٠:٣٦ فَقَرَأَ بَارُوخُ فِي السِّفْرِ كَلاَمَ إِرْمِيَا فِي بَيْتِ الرَّبِّ فِي مِخْدَعِ جَمَرْيَا بْنِ شَافَانَ الْكَاتِبِ، فِي الدَّارِ الْعُلْيَا، فِي مَدْخَلِ بَابِ بَيْتِ الرَّبِّ الْجَدِيدِ، فِي آذَانِ كُلِّ الشَّعْبِ.
إرميا ١٢:٣٦ نَزَلَ إِلَى بَيْتِ الْمَلِكِ، إِلَى مِخْدَعِ الْكَاتِبِ، وَإِذَا كُلُّ الرُّؤَسَاءِ جُلُوسٌ هُنَاكَ: أَلِيشَامَاعُ الْكَاتِبُ، وَدَلاَيَا بْنُ شِمْعِيَا، وَأَلْنَاثَانُ بْنُ عَكْبُورَ، وَجَمَرْيَا بْنُ شَافَانَ، وَصِدْقِيَّا بْنُ حَنَنِيَّا، وَكُلُّ الرُّؤَسَاءِ.
إرميا ٢٠:٣٦ ثُمَّ دَخَلُوا إِلَى الْمَلِكِ إِلَى الدَّارِ، وَأَوْدَعُوا الدَّرْجَ فِي مِخْدَعِ أَلِيشَامَاعَ الْكَاتِبِ، وَأَخْبَرُوا فِي أُذُنَيِ الْمَلِكِ بِكُلِّ الْكَلاَمِ.
إرميا ٣٢:٣٦ فَأَخَذَ إِرْمِيَا دَرْجًا آخَرَ وَدَفَعَهُ لِبَارُوخَ بْنِ نِيرِيَّا الْكَاتِبِ، فَكَتَبَ فِيهِ عَنْ فَمِ إِرْمِيَا كُلَّ كَلاَمِ السِّفْرِ الَّذِي أَحْرَقَهُ يَهُويَاقِيمُ مَلِكُ يَهُوذَا بِالنَّارِ، وَزِيدَ عَلَيْهِ أَيْضًا كَلاَمٌ كَثِيرٌ مِثْلُهُ.
إرميا ١٥:٣٧ فَغَضِبَ الرُّؤَسَاءُ عَلَى إِرْمِيَا، وَضَرَبُوهُ وَجَعَلُوهُ فِي بَيْتِ السِّجْنِ، فِي بَيْتِ يُونَاثَانَ الْكَاتِبِ، لأَنَّهُمْ جَعَلُوهُ بَيْتَ السِّجْنِ.
إرميا ٢٠:٣٧ فَالآنَ اسْمَعْ يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ. لِيَقَعْ تَضَرُّعِي أَمَامَكَ، وَلاَ تَرُدَّنِي إِلَى بَيْتِ يُونَاثَانَ الْكَاتِبِ، فَلاَ أَمُوتَ هُنَاكَ».
إرميا ٢٥:٥٢ وَأَخَذَ مِنَ الْمَدِينَةِ خَصِيًّا وَاحِدًا كَانَ وَكِيلاً عَلَى رِجَالِ الْحَرْبِ، وَسَبْعَةَ رِجَال مِنَ الَّذِينَ يَنْظُرُونَ وَجْهَ الْمَلِكِ، الَّذِينَ وُجِدُوا فِي الْمَدِينَةِ، وَكَاتِبَ رَئِيسِ الْجُنْدِ الَّذِي كَانَ يَجْمَعُ شَعْبَ الأَرْضِ لِلتَّجَنُّدِ، وَسِتِّينَ رَجُلاً مِنْ شَعْبِ الأَرْضِ، الَّذِينَ وُجِدُوا فِي وَسْطِ الْمَدِينَةِ.
حزقيال ٢:٩ وَإِذَا بِسِتَّةِ رِجَال مُقْبِلِينَ مِنْ طَرِيقِ الْبَابِ الأَعْلَى الَّذِي هُوَ مِنْ جِهَةِ الشِّمَالِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ عُدَّتُهُ السَّاحِقَةُ بِيَدِهِ، وَفِي وَسْطِهِمْ رَجُلٌ لاَبِسٌ الْكَتَّانَ، وَعَلَى جَانِبِهِ دَوَاةُ كَاتِبٍ. فَدَخَلُوا وَوَقَفُوا جَانِبَ مَذْبَحِ النُّحَاسِ.
حزقيال ٣:٩ وَمَجْدُ إِلهِ إِسْرَائِيلَ صَعِدَ عَنِ الْكَرُوبِ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ إِلَى عَتَبَةِ الْبَيْتِ. فَدَعَا الرَّجُلَ اللاَّبِسَ الْكَتَّانِ الَّذِي دَوَاةُ الْكَاتِبِ عَلَى جَانِبِهِ،
دانيال ٥:٥ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ ظَهَرَتْ أَصَابعُ يَدِ إِنْسَانٍ، وَكَتَبَتْ بِإِزَاءِ النِّبْرَاسِ عَلَى مُكَلَّسِ حَائِطِ قَصْرِ الْمَلِكِ، وَالْمَلِكُ يَنْظُرُ طَرَفَ الْيَدِ الْكَاتِبَةِ.
متى ١٩:٨ فَتَقَدَّمَ كَاتِبٌ وَقَالَ لَهُ:«يَا مُعَلِّمُ، أَتْبَعُكَ أَيْنَمَا تَمْضِي».
متى ٥٢:١٣ فَقَالَ لَهُمْ:«مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كُلُّ كَاتِبٍ مُتَعَلِّمٍ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ يُشْبِهُ رَجُلاً رَبَّ بَيْتٍ يُخْرِجُ مِنْ كَنْزِهِ جُدُدًا وَعُتَقَاءَ».
مرقس ٣٢:١٢ فَقَالَ لَهُ الْكَاتِبُ:«جَيِّدًا يَا مُعَلِّمُ. بِالْحَقِّ قُلْتَ، لأَنَّهُ اللهُ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ.
أعمال الرسل ٣٥:١٩ ثُمَّ سَكَّنَ الْكَاتِبُ الْجَمْعَ وَقَالَ:«أَيُّهَا الرِّجَالُ الأَفَسُسِيُّونَ، مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ الَّذِي لاَ يَعْلَمُ أَنَّ مَدِينَةَ الأَفَسُسِيِّينَ مُتَعَبِّدَةٌ لأَرْطَامِيسَ الإِلهَةِ الْعَظِيمَةِ وَالتِّمْثَالِ الَّذِي هَبَطَ مِنْ زَفْسَ؟
رومية ٢٢:١٦ أَنَا تَرْتِيُوسُ كَاتِبُ هذِهِ الرِّسَالَةِ، أُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ فِي الرَّبِّ.
١ كورنثوس ٢٠:١ أَيْنَ الْحَكِيمُ؟ أَيْنَ الْكَاتِبُ؟ أَيْنَ مُبَاحِثُ هذَا الدَّهْرِ؟ أَلَمْ يُجَهِّلِ اللهُ حِكْمَةَ هذَا الْعَالَمِ؟
فهل نفهم بأن الكاتب هنا هو كاتب التوراة؟!
وغير هذا
سؤال بسيط: لو عملنا مقارنة بين أقوال النقاد ماذا نستنتج من كلامهم :
باروخ سبينوزا | محمود السقا |
" وإذن فمجموع النصوص والترتيب الذي تتعاقب به الروايات يدل على أن كاتبها مؤرخ واحد له غرض محدد" | " لا يمكن الجزم بأن التوراة الموجودة (الأسفار الخمسة) من كتابة عزرا لأمور من أهمها وجود تناقضات فيها وأخطاء لا يقع فيها كاتب واحد " |