هل كان موسي النبي في مصر هو و بني إسرائيل وبالتالي خرجوا إلي أرض كنعان ؟
عندما نتكلم عن شئ يمس حياتنا نُـنْصت له بأهتمام وعندما تُـشتم الأم يثأر لها أبناءها الرجال لأنها أمهم الغالية علي أنفسهم . وإذا عمقنا كلامنا ونقول: نري في الشعوب حبها للدين أكثر من حبها للآباء والأمهات وفي أحياناً كثيرة توضحي بأولادها لاجل أعتقادات غريبة ولكنها تنفزها برضي واقناع مثل عمل تمثال لبوذا والأستحمام والأغتسال في نهر مقدس في الهند وفي الشعوب الإسلامية مثلاً : نجد هذا الكلام حبها للدين وبطول النهار وليله يقولون ( فِداك أبي وأمي يا … ) ويحرقون السفارات وفي حالات ثانية قتل وتشهير وحرق أعلام وهذا كله لأجل حبهم لدينهم ورسولهم.
ونحن كمسيحيين لا نقل عن هؤلاء الغير مؤمنين من جهة التمسك بالإيمان والتضحية بالغالي والنفيس والنفس ومثال إلي هذا ما فعله شهداء ليبيا الـ 21 شهيد لكننا لا ننسي أننا أتباع ” الكلمة المتجسد يسوع المسيح الحكمة الإلهية الهادئة الذاكية في الكلام والتصرف “ فنحن ليس نعبد صنم لا يتكلم ولا يتحرك ولا نعبد إله إلَّا إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ورب حواء وسارة وراحيل وليئة ومريم فهو ربي ورب جرجس والأب البطريرك والشعب المسيحي في كل مكان.
فنحن تبع هذا الإله فنحن لانحرق بشر ولا نَقتُل لأجل نبي ولا نشتم لأجل أي أحد علي الإطلاق .
أنما من نحن؟ قلت نحن أتباع الله الحي الحكيم السلام الهادئ الذي قال فيما معناه { مَن أحبني أحب خليقتي ومَن أحبني وكره خليقتي فليس فيه المحبة الكاملة لي التي أوريدها }
فعندما يظن البعض بأن بني إسرائيل لم يكونوا هنا في بلادنا مصر بالتالي لم يحدث ما تكلم عنه سفر الخروج و هو خروج بني إسرائيل من مصر يكون من الواجب علينا أن نتكلم ونتكلم بقوة وصدق فنؤكد علي ما قاله الكتاب المقدس في سفر الخروج من خلال الآخرين ومن كتب لها كلمتها ولأصحابها كلمتهم في العالم لكي يكون شهود علي أنفسهم بأنفسهم مثلاً : عندما يُنكر د. سهيل زكار وجود الخروج الإسرائيلي من مصر وعدم تواجد موسي في مصر هنا لازم نوضح هذا الكذب لأنه بسبب هذا الكلام هناك من يروج له ويتأثر به فهو فقال الآتي :
ولكن الدكتور نسي أنه قال عكس هذا الكلام في ص 14 فقال :
دقق ياصديقي في الكلام تأمل فيه هناك الكلام وعكسه … وأتيت بشهادات لكي يكون الشهود من نفس الجنس والإسلوب لكي أشهد علي دقة وصدق الكتاب وتوسعت في الشاهد الرابع لأنه ابلغهم ...
١- نجد د. موريس بوكاي يشهد بهذا الحدث فقال الآتي :
« نجد في رواية خروج موسي دلالات قيّمة معززة بمعلومات من الآثار المصرية ، تسمح بتحديد زمن وجود موسي في التاريخ الفرعوني ، ولها من هذا الواقع قيمة كبيرة جداً » في ك. أصل الإنسان بين العلم و الكتب السماوية صـ ١٤٥
٢- نجد د. منقذ بن محمود السقار يشهد بهذا الحدث فقال الآتي :
« يبدأ تاريخ بني إسرائيل بأبيهم يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام ، وقد سمي يعقوب فيما بعد " إسرائيل " ، ورزق اثني عشر من الولد ، وكل واحد منهم ولَد أمة تسمي سبطاً ينسب إليه ، فأسباط إسرائيل هم ذرية يعقوب من أبنائه الإثني عشر ، وقد دخل يعقوب وأبناؤه مصر إبان سيطرة الهكسوس عليها ، فعاشوا فيها ، ولما أخرج الهكسوس من مصر ، أذل المصريون بني إسرائيل وساموهم أصناف العذاب . ثم بعث الله فيهم موسي عليه عليه السلام فاستنقذهم من أسر فرعون وذله ، وقادهم باتجاه الأرض المقدسة ، فجبنوا عن دخولها ، وبقوا في التيه في سيناء أربعين سنة توفي فيها موسي وهارون. ثم قاد يشوع ( وصي موسي ) بني إسرائيل فأدخلهم الأرض المقدسة في القرن الثاني عشر قبل الميلاد » في ك. هل العهد القديم كلمة الله صـ ١٠
٣- نجد د. وديع أحمد فتحي الشماس السابق نجد في كلامه ما يدل علي بداية امتلاك الأرض فقال:
« كما ذكر الله في القرآن الكريم ، وفي كتاب ( تكوين 17: 1 ) " ظهر الرب لإبرام ( إبراهيم ) ، وقال له : أنا الله القدير " أي: القادر علي كل شئ ، ووعده بكثرة الذرية وهو شيخ عقيم وزوجته عجوز عقيم ، ووعده أن يكون نسله مؤمنين بالله ويملكوا الأرض المقدسة ، فتحققت كل الوعود لأن كل شئ تحت سلطانه » وكذلك يقول عندما يشرح معني كلمة رب فيقول علي ما يفيد كلامنا :« وكذلك أيضاً في قصة خروج بني إسرائيل من مصر في كتاب ( خروج 13: 21 مع 14: 19 ) : " وكان الرب يسير أمهم … فانتقل ملاك الله السائر أمام عسكر إسرائيل " وكذلك كتاب ( زكريا 3: 1-2 ). » ك. فصل الخطاب في دعوة أهل الكتاب إلي دين رب الأرباب صـ 7 و 21.
وهذا الشخص لم أجد علي الإطلاق في كلامه ما يُكذب ما في سفر الخروج أليس هو الشماس السابق والمنتقل إلي الإسلام والدكتور فهو شاهد حق علي ما هو حق !!
4- نجد د. محمد علي البار في ك. المدخل إلي دراسة التوراة والعهد القديم فقال:
و الْمَجْدُ للهِ فِي الأَعَالِي الْقَادِرُ أَنْ يَحْفَظَنا غَيْرَ عَاثِرِينَ، وَيُوقِفَنا أَمَامَ مَجْدِهِ بِلاَ عَيْبٍ فِي الابْتِهَاجِ، الإِلهُ الْحَكِيمُ الْوَحِيدُ مُخَلِّصُنَا، لَهُ الْمَجْدُ وَالْعَظَمَةُ وَالْقُدْرَةُ وَالسُّلْطَانُ، الآنَ وَإِلَى كُلِّ الدُّهُورِ. آمِينَ.
عندما نتكلم عن شئ يمس حياتنا نُـنْصت له بأهتمام وعندما تُـشتم الأم يثأر لها أبناءها الرجال لأنها أمهم الغالية علي أنفسهم . وإذا عمقنا كلامنا ونقول: نري في الشعوب حبها للدين أكثر من حبها للآباء والأمهات وفي أحياناً كثيرة توضحي بأولادها لاجل أعتقادات غريبة ولكنها تنفزها برضي واقناع مثل عمل تمثال لبوذا والأستحمام والأغتسال في نهر مقدس في الهند وفي الشعوب الإسلامية مثلاً : نجد هذا الكلام حبها للدين وبطول النهار وليله يقولون ( فِداك أبي وأمي يا … ) ويحرقون السفارات وفي حالات ثانية قتل وتشهير وحرق أعلام وهذا كله لأجل حبهم لدينهم ورسولهم.
ونحن كمسيحيين لا نقل عن هؤلاء الغير مؤمنين من جهة التمسك بالإيمان والتضحية بالغالي والنفيس والنفس ومثال إلي هذا ما فعله شهداء ليبيا الـ 21 شهيد لكننا لا ننسي أننا أتباع ” الكلمة المتجسد يسوع المسيح الحكمة الإلهية الهادئة الذاكية في الكلام والتصرف “ فنحن ليس نعبد صنم لا يتكلم ولا يتحرك ولا نعبد إله إلَّا إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ورب حواء وسارة وراحيل وليئة ومريم فهو ربي ورب جرجس والأب البطريرك والشعب المسيحي في كل مكان.
فنحن تبع هذا الإله فنحن لانحرق بشر ولا نَقتُل لأجل نبي ولا نشتم لأجل أي أحد علي الإطلاق .
أنما من نحن؟ قلت نحن أتباع الله الحي الحكيم السلام الهادئ الذي قال فيما معناه { مَن أحبني أحب خليقتي ومَن أحبني وكره خليقتي فليس فيه المحبة الكاملة لي التي أوريدها }
فعندما يظن البعض بأن بني إسرائيل لم يكونوا هنا في بلادنا مصر بالتالي لم يحدث ما تكلم عنه سفر الخروج و هو خروج بني إسرائيل من مصر يكون من الواجب علينا أن نتكلم ونتكلم بقوة وصدق فنؤكد علي ما قاله الكتاب المقدس في سفر الخروج من خلال الآخرين ومن كتب لها كلمتها ولأصحابها كلمتهم في العالم لكي يكون شهود علي أنفسهم بأنفسهم مثلاً : عندما يُنكر د. سهيل زكار وجود الخروج الإسرائيلي من مصر وعدم تواجد موسي في مصر هنا لازم نوضح هذا الكذب لأنه بسبب هذا الكلام هناك من يروج له ويتأثر به فهو فقال الآتي :
ولكن الدكتور نسي أنه قال عكس هذا الكلام في ص 14 فقال :
دقق ياصديقي في الكلام تأمل فيه هناك الكلام وعكسه … وأتيت بشهادات لكي يكون الشهود من نفس الجنس والإسلوب لكي أشهد علي دقة وصدق الكتاب وتوسعت في الشاهد الرابع لأنه ابلغهم ...
١- نجد د. موريس بوكاي يشهد بهذا الحدث فقال الآتي :
« نجد في رواية خروج موسي دلالات قيّمة معززة بمعلومات من الآثار المصرية ، تسمح بتحديد زمن وجود موسي في التاريخ الفرعوني ، ولها من هذا الواقع قيمة كبيرة جداً » في ك. أصل الإنسان بين العلم و الكتب السماوية صـ ١٤٥
٢- نجد د. منقذ بن محمود السقار يشهد بهذا الحدث فقال الآتي :
« يبدأ تاريخ بني إسرائيل بأبيهم يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام ، وقد سمي يعقوب فيما بعد " إسرائيل " ، ورزق اثني عشر من الولد ، وكل واحد منهم ولَد أمة تسمي سبطاً ينسب إليه ، فأسباط إسرائيل هم ذرية يعقوب من أبنائه الإثني عشر ، وقد دخل يعقوب وأبناؤه مصر إبان سيطرة الهكسوس عليها ، فعاشوا فيها ، ولما أخرج الهكسوس من مصر ، أذل المصريون بني إسرائيل وساموهم أصناف العذاب . ثم بعث الله فيهم موسي عليه عليه السلام فاستنقذهم من أسر فرعون وذله ، وقادهم باتجاه الأرض المقدسة ، فجبنوا عن دخولها ، وبقوا في التيه في سيناء أربعين سنة توفي فيها موسي وهارون. ثم قاد يشوع ( وصي موسي ) بني إسرائيل فأدخلهم الأرض المقدسة في القرن الثاني عشر قبل الميلاد » في ك. هل العهد القديم كلمة الله صـ ١٠
٣- نجد د. وديع أحمد فتحي الشماس السابق نجد في كلامه ما يدل علي بداية امتلاك الأرض فقال:
« كما ذكر الله في القرآن الكريم ، وفي كتاب ( تكوين 17: 1 ) " ظهر الرب لإبرام ( إبراهيم ) ، وقال له : أنا الله القدير " أي: القادر علي كل شئ ، ووعده بكثرة الذرية وهو شيخ عقيم وزوجته عجوز عقيم ، ووعده أن يكون نسله مؤمنين بالله ويملكوا الأرض المقدسة ، فتحققت كل الوعود لأن كل شئ تحت سلطانه » وكذلك يقول عندما يشرح معني كلمة رب فيقول علي ما يفيد كلامنا :« وكذلك أيضاً في قصة خروج بني إسرائيل من مصر في كتاب ( خروج 13: 21 مع 14: 19 ) : " وكان الرب يسير أمهم … فانتقل ملاك الله السائر أمام عسكر إسرائيل " وكذلك كتاب ( زكريا 3: 1-2 ). » ك. فصل الخطاب في دعوة أهل الكتاب إلي دين رب الأرباب صـ 7 و 21.
وهذا الشخص لم أجد علي الإطلاق في كلامه ما يُكذب ما في سفر الخروج أليس هو الشماس السابق والمنتقل إلي الإسلام والدكتور فهو شاهد حق علي ما هو حق !!
4- نجد د. محمد علي البار في ك. المدخل إلي دراسة التوراة والعهد القديم فقال:
و الْمَجْدُ للهِ فِي الأَعَالِي الْقَادِرُ أَنْ يَحْفَظَنا غَيْرَ عَاثِرِينَ، وَيُوقِفَنا أَمَامَ مَجْدِهِ بِلاَ عَيْبٍ فِي الابْتِهَاجِ، الإِلهُ الْحَكِيمُ الْوَحِيدُ مُخَلِّصُنَا، لَهُ الْمَجْدُ وَالْعَظَمَةُ وَالْقُدْرَةُ وَالسُّلْطَانُ، الآنَ وَإِلَى كُلِّ الدُّهُورِ. آمِينَ.