استغاثة من أقباط منشية ناصر
قتلوا 3 شباب : يعقوب شاكر وهيب وشنودة عدلي رياض ومينا فارس مرقس بالاضافة الى 30 مصاب اصابات خطيرة ولا تستطيع مستشفى القديس سمعان اسعافهم لانهم مصابين باعيرة نارية قاتلة والمستشفى غير مؤهلة ومازالت منطقة الزبالين محاصر بالاف المتطرفين المسلمين من الاخون والسلفيين واللطجية من مناطق منشية ناصر والدويقة والسيدة عائشة والاباجية واختطفوا 7 شباب من الزبالين اخذوهم احياء وحرقوا 3 سيارات نصف نقل ومازالوا يهتفون اسلامية اسلامية لا الله الا الله الاقباط اعداء الله ارجوكم ارجوكم انقذونا
ارجوكم انقذونا نحن اقباط منطقة الزبالين بحي منشية ناصر تحت جبل المقطم على طريق الاوتوستراد، حيث هجم علينا اهالي مناطق منشية ناصر والسيدة عائشة والاباجية المسلمين الذين يتزعمهم قادة جماعة الاخوان المسلمين وبعض القادة المتطرفين من السفيين اصحاب اللي الطويلة والمتطرفين الذين استكثروا على الشعب القبطي ان يتظاهر تظاهرة سلمية ضد الاعتداء على كنيسة قرية صول باطفيح، حيث كانت التظاهرة سلمية منذ الساعة الحادية عشر صباحا بوقوف كل شباب الزبالين الاقباط رافعين لافتات تطالب بحقوق الاقباط في الصلاة والعبادة وعدم التعدي على الكنائس وحرقها، ففوجئنا بهجوم كثيف وعنيف من الاف الشباب المسلمين البلطجية والذين يساندهم قادة الاخوان والسفيين باعداد كثيفة ومعهم الاسلحة النارية والرصاص الحي وزجاجات المولوتوف ونادى بصوت مرعب الله اكبر وطالبوا بعودة كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين الذي ادعوا انهم اسلموا ويريدون استردادهم وانهالوا ضربا بالاسلحة النارية والرصاص الحي على شبابنا وسقط من شبابنا 3 قتلي وعشرات المصابين في ظل وقوف قوات الجيش التي لم تتدخل لتحمي الاقباط ثم فقدت السيطرة على المطتطرفين المعتدين الذين استمروا في اطلاق النيران علينا من كل جانب والقاء زجاجات المولوتوف الحارقة مما زاد من عدد المصابين والقتلى بين صفوفنا نحن الاقباط المتظاهرين سلميا ورافعين لافتات ولم يكن لدينا سوى الحجارة والطوب التي حاولنا ان نلقيها عليهم دون جدوى اخيرا اضطر الجيش للتدخل بزيادة عدد الدبابات والاليات العسكرية كحاجز بين المسلمنين المتطرفين المعتدين وبيننا لتنعهم من الاستمرار في الاعتداء علينا ولكن مع سقوط القتلى بيننا اضطر الجيش لاطلاق النار عشوائيا علينا وعليهم في الارجل فسقط العديد من المصابين بين الشباب القبطي والذين حاولنا نقلهم لمستشفى بطمس بدير القديس سمعان الخراز بالمنطقة لاسعافهم ولكن المستشفى غير مجهزة لمعالجة مثل هذه الاصابات الخطيرة ، حيث احشاء خارجة من البطن واصابات في الرأس والبطن والصدر ومازال المسلمون والاخوان والسلفيون يحاوطون المنطقة ويهتفون لا الله الا الله الاقباط اعداء الله والجيش يطلق الاعيرة النارية في الهواء لاخافتهم وفضهم دون جدوى، رغم ان اهالينا الاقباط خافوا بعدما سقط منا اكثر من قتيل واكثر من 30 مصاب وعدنا ادراجنا داخل منطقة الزبالين والجيش يحاول السيطرة على المتطرفين المسلمين المعتدين علينا والذين مازالوا يهجمون ويكرون ويفرون تحت وطأة رصاص الجيش الذي يطلقه في الهواء. وفي هذه الهجمة الشرسة قام المتطرفون المسلمون بحرق عدة سيارات كانت قادمه محملة بالقمامة من القاهرة وخطفوا احد شباب الزبالين حيا واقتادوه الى مكان معلوم ومازالوا يهتفون ويصيحون الله اكبر الله اكبر لا الله الا الله الاقباط اعداء الله.ارجوكم انقذونا واغيثونا لمن نلجأ بمن نستغيث والجيش نفسه لا يتدخل الا بعد فوات الاوان والهجوم علينا مازال مستمرا ونحن مختبئين داخل بيوتنا في منطقة الزبالين ونخشى هجوم المسلمين علينا حيث ان اعداد المسلمين في منشية ناصر تتعدى المليون نسمة اما الاقباط في الزبالين لا يزيد عددهم عن 60 الف نسمة معظمهم اطفال ونساء وشيوخ وليس لدينا سلاح ندافع عن انفسنا به ليس لدينا الا البكاء والعويل وسقط منا القتلى والمصابين بالعشرات رجوكي انقذونا اغيثونا نحن نعيش اصعب لحظات حياتنا وليس لنا سند ولا معين الا الرب يسوع.عزت نعيم جندياحد اهالي المنطقة
شاهد عيان يؤكد مصرع 5 واصابة 150 آخرين بالمقطم والجيش ما زال يطلق الذخيرة الحية على الأقباط استمع لأسماء بعض الشهداء وصوت الرصاص
قتلوا 3 شباب : يعقوب شاكر وهيب وشنودة عدلي رياض ومينا فارس مرقس بالاضافة الى 30 مصاب اصابات خطيرة ولا تستطيع مستشفى القديس سمعان اسعافهم لانهم مصابين باعيرة نارية قاتلة والمستشفى غير مؤهلة ومازالت منطقة الزبالين محاصر بالاف المتطرفين المسلمين من الاخون والسلفيين واللطجية من مناطق منشية ناصر والدويقة والسيدة عائشة والاباجية واختطفوا 7 شباب من الزبالين اخذوهم احياء وحرقوا 3 سيارات نصف نقل ومازالوا يهتفون اسلامية اسلامية لا الله الا الله الاقباط اعداء الله ارجوكم ارجوكم انقذونا
ارجوكم انقذونا نحن اقباط منطقة الزبالين بحي منشية ناصر تحت جبل المقطم على طريق الاوتوستراد، حيث هجم علينا اهالي مناطق منشية ناصر والسيدة عائشة والاباجية المسلمين الذين يتزعمهم قادة جماعة الاخوان المسلمين وبعض القادة المتطرفين من السفيين اصحاب اللي الطويلة والمتطرفين الذين استكثروا على الشعب القبطي ان يتظاهر تظاهرة سلمية ضد الاعتداء على كنيسة قرية صول باطفيح، حيث كانت التظاهرة سلمية منذ الساعة الحادية عشر صباحا بوقوف كل شباب الزبالين الاقباط رافعين لافتات تطالب بحقوق الاقباط في الصلاة والعبادة وعدم التعدي على الكنائس وحرقها، ففوجئنا بهجوم كثيف وعنيف من الاف الشباب المسلمين البلطجية والذين يساندهم قادة الاخوان والسفيين باعداد كثيفة ومعهم الاسلحة النارية والرصاص الحي وزجاجات المولوتوف ونادى بصوت مرعب الله اكبر وطالبوا بعودة كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين الذي ادعوا انهم اسلموا ويريدون استردادهم وانهالوا ضربا بالاسلحة النارية والرصاص الحي على شبابنا وسقط من شبابنا 3 قتلي وعشرات المصابين في ظل وقوف قوات الجيش التي لم تتدخل لتحمي الاقباط ثم فقدت السيطرة على المطتطرفين المعتدين الذين استمروا في اطلاق النيران علينا من كل جانب والقاء زجاجات المولوتوف الحارقة مما زاد من عدد المصابين والقتلى بين صفوفنا نحن الاقباط المتظاهرين سلميا ورافعين لافتات ولم يكن لدينا سوى الحجارة والطوب التي حاولنا ان نلقيها عليهم دون جدوى اخيرا اضطر الجيش للتدخل بزيادة عدد الدبابات والاليات العسكرية كحاجز بين المسلمنين المتطرفين المعتدين وبيننا لتنعهم من الاستمرار في الاعتداء علينا ولكن مع سقوط القتلى بيننا اضطر الجيش لاطلاق النار عشوائيا علينا وعليهم في الارجل فسقط العديد من المصابين بين الشباب القبطي والذين حاولنا نقلهم لمستشفى بطمس بدير القديس سمعان الخراز بالمنطقة لاسعافهم ولكن المستشفى غير مجهزة لمعالجة مثل هذه الاصابات الخطيرة ، حيث احشاء خارجة من البطن واصابات في الرأس والبطن والصدر ومازال المسلمون والاخوان والسلفيون يحاوطون المنطقة ويهتفون لا الله الا الله الاقباط اعداء الله والجيش يطلق الاعيرة النارية في الهواء لاخافتهم وفضهم دون جدوى، رغم ان اهالينا الاقباط خافوا بعدما سقط منا اكثر من قتيل واكثر من 30 مصاب وعدنا ادراجنا داخل منطقة الزبالين والجيش يحاول السيطرة على المتطرفين المسلمين المعتدين علينا والذين مازالوا يهجمون ويكرون ويفرون تحت وطأة رصاص الجيش الذي يطلقه في الهواء. وفي هذه الهجمة الشرسة قام المتطرفون المسلمون بحرق عدة سيارات كانت قادمه محملة بالقمامة من القاهرة وخطفوا احد شباب الزبالين حيا واقتادوه الى مكان معلوم ومازالوا يهتفون ويصيحون الله اكبر الله اكبر لا الله الا الله الاقباط اعداء الله.ارجوكم انقذونا واغيثونا لمن نلجأ بمن نستغيث والجيش نفسه لا يتدخل الا بعد فوات الاوان والهجوم علينا مازال مستمرا ونحن مختبئين داخل بيوتنا في منطقة الزبالين ونخشى هجوم المسلمين علينا حيث ان اعداد المسلمين في منشية ناصر تتعدى المليون نسمة اما الاقباط في الزبالين لا يزيد عددهم عن 60 الف نسمة معظمهم اطفال ونساء وشيوخ وليس لدينا سلاح ندافع عن انفسنا به ليس لدينا الا البكاء والعويل وسقط منا القتلى والمصابين بالعشرات رجوكي انقذونا اغيثونا نحن نعيش اصعب لحظات حياتنا وليس لنا سند ولا معين الا الرب يسوع.عزت نعيم جندياحد اهالي المنطقة
شاهد عيان يؤكد مصرع 5 واصابة 150 آخرين بالمقطم والجيش ما زال يطلق الذخيرة الحية على الأقباط استمع لأسماء بعض الشهداء وصوت الرصاص
Comment