جَـلال عـامِـر
حـيـاتُـهُ:
كاتب و صحفي مصرى ، وُلد يوم 25 سبتمبر سنة 1952 تخرج من الكلية الحربية وشارك في ثلاث حروب مصرية وكان أحد ضباط حرب أكتوبر،
يعد أحد أهم الكُتاب الساخرين في مصر والعالم العربي ،
توفي يوم 12 فبراير سنة 2012 أثر أزمة قلبية أثناء مشاركته في مظاهرة مناهضة لحكم العسكر ،
قامت محافظة الاسكندرية بتكريمه بإطلاق اسمه على شارع بمنطقة «بحري» بحي الجمرك مسقط رأسه.
درس جلال عامر القانون في كلية الحقوق والفلسفة في كلية الآداب، وكان يكتب في مجالي القصة القصيرة والشعر وله أعمال منشوره،
كانت بداياته كاتباً صحفياً في جريده القاهرة الصادرة عن وزارة الثقافة المصرية، وكان يشرف على صفحة «مراسيل ومكاتيب للقراء».
وقبل وفاته كانت تنشر مقالاته في عدة صحف، وله عمود يومي تحت عنوان «تخاريف» في جريدة المصري اليوم يتابعه يومياً مئات الآلاف في مصر والوطن العربي من خلال الجريدة ومواقع إلكترونية عديدة تتداول العمود.
ابتدع جلال عامر مدرسة جديدة في فن الكتابة الساخرة تعتمد على التداعي الحر للأفكار والتكثيف الشديد وطرح عدداً كبيراً من الأفكار في المقال الواحد وربطها معاً بشكل غير قابل للتفكيك بحيث تصير المقالة وحدة واحدة شديدة التماسك على الرغم من احتواءها على أفكار منفصلة عن بعضها، كما يتميز أسلوبه باحتواءه على الكثير من التوريات الرائعة التي تشد انتباه القارئ حتى نهاية المقال كما أنها تفتح مداركه على حقائق ربما غابت عنه.
له مئات الآلاف من المعجبين على مواقع التواصل الاجتماعي (مثل فيسبوك وتويتر). كما كان يكتب في جريدة الأهالي الصادرة عن حزب التجمع.
صفحته على الـ Facebook: الساخر جلال عامر
Twitter: @GalalAmer
أعمالُهُ المنشورة:
مصر على كفِّ عفريت
Download
استقالة رئيس عربي
قُصْر الكلام
مقتطفات من أقوالِه:
- ترقد الطيور على بيضها ليفقس ويرقد الحكام على شعوبهم لتفطس
- كل واحد يسأل الآن: (مصر رايحة على فين؟) مش تسألوا قبل ما تركبوا
- ثلاثون عاماً ظهر فيها الدش والمحمول والإنترنت واختفى الوطن ..
- إذا كان عندك «صنعة» فإن عدوك هو ابن كارك وإذا كان عندك «بنت» فإن عدوك هو ابن جارك
- البلد دى فيها ناس عايشة كويس وناس كويس إنها عايشة
- فى بلادنا الكراهية تجمع والحب يفرق، وانظر إلى الملايين الذين تجمعوا على كراهية مبارك ثم تفرقوا أحزاباً أمام حب الوطن
- بناء على تجربة شخصية يتم فرز صناديق الإنتخاب في مصر بطريقة غريبة .. "البلدي" لوحده ، "وأبو صره" لوحده"
- فضحت السماء فساد أهل الأرض .. وإذا كان الكفن ليس فيه جيوب فإننا نذكرهم أن جهنم أيضاً ليس فيها مراوح
- الحاكم فى العالم الثالث مثل شعر الرأس كل ما تحلقه يطلع لك تانى ويجدد نفسه بنفسه
- كنت أحب مصر من ورا مراتى.. وبعد 25 يناير صارحتها بالحقيقة
- نفاق القارئ أسوأ من نفاق الحاكم
- ( وأتفق العرب )؛… عبارة مقتبسة من إحدى قصص الخيال العلمي
- العدو الأول لإسرائيل الآن هو رجل يبنى فى صحراء سيناء وامراة تسهر فى معامل الأبحاث
- أصبحت مهمة المواطن صعبة فعليه أن يحافظ على حياته من البلطجية وأن يحافظ على عقله من السياسيين
- الحكام العرب اكتشفوا أن بلادهم فيها «بترول» فى الثلاثينيات من القرن الماضى ثم اكتشفوا أن بلادهم فيها «شعوب» الأسبوع الماضى فقط
- في هذه البلاد البعض يستحق «الجائزة» التى اقترحها «نوبل» والبعض يستحق «البارود» الذى اخترعه
- في بلادنا السياسة تحمى تجاوزات الأمن والأمن يحمى تجاوزات السياسة، لنحصل على المواطن «الساندوتش» المحصور بين السياسة والأمن
- وعدت الصين أنها سترسل مركبة مأهولة بالبشر إلى القمر عام 2020، و هو نفس العام الذى وعد فيه الحزب الوطنى بالانتهاء من مشكلة المجارى فى مصر
- غياب الأمن يصنع الفوضى وغياب العدل يصنع الثورة
- الملكية العامة فى بلادنا مثل الدنيا .. نظرياً «كلنا لها»، لكن عملياً «ماحدش واخد منها حاجة»
- حقوق الإنسان: هو حق المواطن في ألا يتم إهانته إلا تحت إشراف ضابط
- نحن ديمقراطيون جداً… تبدأ مناقشاتنا بتبادل الآراء فى السياسة والاقتصاد وتنتهى بتبادل الآراء فى الأم والأب
حـيـاتُـهُ:
كاتب و صحفي مصرى ، وُلد يوم 25 سبتمبر سنة 1952 تخرج من الكلية الحربية وشارك في ثلاث حروب مصرية وكان أحد ضباط حرب أكتوبر،
يعد أحد أهم الكُتاب الساخرين في مصر والعالم العربي ،
توفي يوم 12 فبراير سنة 2012 أثر أزمة قلبية أثناء مشاركته في مظاهرة مناهضة لحكم العسكر ،
قامت محافظة الاسكندرية بتكريمه بإطلاق اسمه على شارع بمنطقة «بحري» بحي الجمرك مسقط رأسه.
درس جلال عامر القانون في كلية الحقوق والفلسفة في كلية الآداب، وكان يكتب في مجالي القصة القصيرة والشعر وله أعمال منشوره،
كانت بداياته كاتباً صحفياً في جريده القاهرة الصادرة عن وزارة الثقافة المصرية، وكان يشرف على صفحة «مراسيل ومكاتيب للقراء».
وقبل وفاته كانت تنشر مقالاته في عدة صحف، وله عمود يومي تحت عنوان «تخاريف» في جريدة المصري اليوم يتابعه يومياً مئات الآلاف في مصر والوطن العربي من خلال الجريدة ومواقع إلكترونية عديدة تتداول العمود.
ابتدع جلال عامر مدرسة جديدة في فن الكتابة الساخرة تعتمد على التداعي الحر للأفكار والتكثيف الشديد وطرح عدداً كبيراً من الأفكار في المقال الواحد وربطها معاً بشكل غير قابل للتفكيك بحيث تصير المقالة وحدة واحدة شديدة التماسك على الرغم من احتواءها على أفكار منفصلة عن بعضها، كما يتميز أسلوبه باحتواءه على الكثير من التوريات الرائعة التي تشد انتباه القارئ حتى نهاية المقال كما أنها تفتح مداركه على حقائق ربما غابت عنه.
له مئات الآلاف من المعجبين على مواقع التواصل الاجتماعي (مثل فيسبوك وتويتر). كما كان يكتب في جريدة الأهالي الصادرة عن حزب التجمع.
صفحته على الـ Facebook: الساخر جلال عامر
Twitter: @GalalAmer
أعمالُهُ المنشورة:
مصر على كفِّ عفريت
Download
استقالة رئيس عربي
قُصْر الكلام
مقتطفات من أقوالِه:
- ترقد الطيور على بيضها ليفقس ويرقد الحكام على شعوبهم لتفطس
- كل واحد يسأل الآن: (مصر رايحة على فين؟) مش تسألوا قبل ما تركبوا
- ثلاثون عاماً ظهر فيها الدش والمحمول والإنترنت واختفى الوطن ..
- إذا كان عندك «صنعة» فإن عدوك هو ابن كارك وإذا كان عندك «بنت» فإن عدوك هو ابن جارك
- البلد دى فيها ناس عايشة كويس وناس كويس إنها عايشة
- فى بلادنا الكراهية تجمع والحب يفرق، وانظر إلى الملايين الذين تجمعوا على كراهية مبارك ثم تفرقوا أحزاباً أمام حب الوطن
- بناء على تجربة شخصية يتم فرز صناديق الإنتخاب في مصر بطريقة غريبة .. "البلدي" لوحده ، "وأبو صره" لوحده"
- فضحت السماء فساد أهل الأرض .. وإذا كان الكفن ليس فيه جيوب فإننا نذكرهم أن جهنم أيضاً ليس فيها مراوح
- الحاكم فى العالم الثالث مثل شعر الرأس كل ما تحلقه يطلع لك تانى ويجدد نفسه بنفسه
- كنت أحب مصر من ورا مراتى.. وبعد 25 يناير صارحتها بالحقيقة
- نفاق القارئ أسوأ من نفاق الحاكم
- ( وأتفق العرب )؛… عبارة مقتبسة من إحدى قصص الخيال العلمي
- العدو الأول لإسرائيل الآن هو رجل يبنى فى صحراء سيناء وامراة تسهر فى معامل الأبحاث
- أصبحت مهمة المواطن صعبة فعليه أن يحافظ على حياته من البلطجية وأن يحافظ على عقله من السياسيين
- الحكام العرب اكتشفوا أن بلادهم فيها «بترول» فى الثلاثينيات من القرن الماضى ثم اكتشفوا أن بلادهم فيها «شعوب» الأسبوع الماضى فقط
- في هذه البلاد البعض يستحق «الجائزة» التى اقترحها «نوبل» والبعض يستحق «البارود» الذى اخترعه
- في بلادنا السياسة تحمى تجاوزات الأمن والأمن يحمى تجاوزات السياسة، لنحصل على المواطن «الساندوتش» المحصور بين السياسة والأمن
- وعدت الصين أنها سترسل مركبة مأهولة بالبشر إلى القمر عام 2020، و هو نفس العام الذى وعد فيه الحزب الوطنى بالانتهاء من مشكلة المجارى فى مصر
- غياب الأمن يصنع الفوضى وغياب العدل يصنع الثورة
- الملكية العامة فى بلادنا مثل الدنيا .. نظرياً «كلنا لها»، لكن عملياً «ماحدش واخد منها حاجة»
- حقوق الإنسان: هو حق المواطن في ألا يتم إهانته إلا تحت إشراف ضابط
- نحن ديمقراطيون جداً… تبدأ مناقشاتنا بتبادل الآراء فى السياسة والاقتصاد وتنتهى بتبادل الآراء فى الأم والأب
Comment