آتون (Aten, Aton) هو الإله الذي أعلن عنه الملك أخناتون واعتبر الشمس الاله الموحد الذي لا شريك له ونور آتون يفيد جميع الأجناس. وكان قدماء المصريين يوحدون الله قبل دعوة التوحيد التي تبناها الملك أخناتون. فدعوة التوحيد كانت قائمة حيث كان قدماء المصريين يطلقون علي الله الموحد عدة أسماء حسب منطقة عبادته. ففي عين شمس (هيليوبوليس) كان يطلق عليه أتوم وفي ممفيس فتاح وفي الأشمونين تحوت وفي طيبةآمون و حورس في الأقصر وخنوم في أسوان وآتون في تل العمارنة. فهذه كانت أسماء الإله الأعظم خالق الكون والحياة. فلقد كان قدماء المصريين ينظرون إليه على أنه إله واحد أزلي لم يكن قبله شيء وخالف الآلهة وكل شيء ونظم الدنيا. إلا أن قدماء المصريين أشركوا به وشاركوا معه آلهة أخرى. إلا أن الإله أتوم ظل بأسمائه القديمة الإله الأكبر لهذه الآلهة. لكن أخناتون جعله الإله الأكبر لم يشرك له. لكن بعده أشرك قدماء المصريين بآتون.
أبيس (Apis) هي لقب العجول المقدسة التي كانت تدفن في مقابر السرابيوم بسقارة. وكان عجل أبيس يرمز للخصوبة وكان يعبد في منف. واعتبره قدماء المصريين روح الاله بتاح. لهذا كان يتوج بوضع قرص الشمس بين قرنيه. وتم العثور علي تماثيل برونزية له ترجع للحكم الفارسي لمصر. وكان العجل يختار أبيض اللون به بقع سوداء بالجبهة والرقبة والظهر. وكان يعيش في الحظيرة المقدسة وسط بقراته. وعند موته كان الكهنة يدفنونه في جنازة رسمية. ثم يتوج عجل آخر كاله بالحظيرة المقدسة وسط احتفالية كبرى
أمون إله الريح و الخصوبة؛ أحد الآلهة الرئيسيين في الميثولوجيا المصرية، و معنى اسمه الخفي. من العسير معرفة كيف كان اسمه ينطق بالضبط لأن الكتابة المصرية القديمة الهيروغليفية كانت تستعمل الحروف الساكنة (الصوامت)، فكان اسمه يكتب امن و من الممكن أنه كان ينطق أَمِن مع إمالة الكسر إلى الفتح.
أوزيريس إله البعث و الحساب عند المصريين من آلهة التاسوع المقدس الرئيسي في الديانه ( المصريه القديمة ) قتله أخوه الشرير، ست، رمز الشر سيب و قطع أوصاله و رمى بها الى أنحاء متفرقه من وادي النيل, بكته أيزيس و أختها و بدأت رحلته بحثا عن أشلاء زوجها و كل مكان وجدت فيه جزء من جسد بنى المصريين المعابد مثل معبد أبيدوس الذي يؤرخ لهذه الحادثة و موقع المعبد أقيم في العاصمه الأولى لمصر القديمه (ابيدوس) حيث وجدت رأس اوزيريس و في رسومات المعبد الذي أقامه الملك سيتي الأول أبو رمسيس الثاني الشهير تشرح التصويرات الجداريه ما قامت به إيزيس من تجميع لجسد أوزيريس و من ثم عملية المجامعة بينهما لتحمل أبنهما الإله حورس الذي يتصدى لأخذ ثأر أبيه من عمه و بسبب انتصاره على الموت وهب أوزيريس الحياة الأبديه و الألوهيه على العالم الثاني. أنصحكم بزيارة هذا المعبد و هو قريب من مدينة قنا و معبد حتحور و بالفعل هذه القريه تستحق الزيارة
امحوتب : وزير من عهد قدماء المصريين، الفراعنة، أول مهندس معماري وأول طبيب معروف الإسم في التاريخ المدون. كوزير للفرعون زوسر صمم هرم زوسر المدرج في سقارةمصر حوالي 2630 ق.م. - 2611 ق.م. في الأسرة الثالثة. وقد يكون أول من استعمل الأعمدة في العمارة. وإسمه يعني "الآتي في سلام".
إيبة في الميثولوجياالمصرية إلهةً فرس نهر و ربة الولادة و حامية الأقصر. تزوجت آمون.
إيزيس (Isis) هي ربة القمر لدي قدماء المصريين . وكان يرمز لها بإمرأة علي حاجب جبين قرص القمر . عبدها المصريون القدماءوالبطالمةوالرومان . كان لها معابدها في عدة بلدان رومانية ، حيث كانت تعتبر أم الطبيعة وأصل الزمن . إشتهرت إيزيس بأسطورة أوزوريس زوجها. وشخصت في تماثيل وهي حاملة إبنها حورس . وفوق رأسها قرنان بينهما قرص القمر . وهذه الصورة إستوحاها المسيحيون في تماثيل وصور السيدة العذراء وهي حاملة إبنها المسيح . وفوق رأسها هالة من النور .
تحوت إله الحكمة عند الفراعنة.
كان تحوت ربا للكتابة والأدب، وسيد الكتاب والفنانين. وقد كان رسولا للأرباب، وأحد أرباب ثامون الأشمونين الكوني.
وكانت تمتلك قدرات سحرية فائقة، حتى أن المصريين قد إعتقدوا فى "كتاب تحوت"والذىيحولقارئهإلىأعظمساحرمتمكنفىالعالم
حورس هو اله القمر عند قدماء المصريين. بدأ تشييد هذا المعبد الضخم للإله "حورس" فى عهد "بطليموس الثالث - يورجيتس الأول" (كلمة "يورجيتس" تعنى "المُحسن") Ptolemy III Euergetes I فى سنة 237 ق.م، واستغرق بناء هذا المعبد حوالى 200 سنة، حيث تم الانتهاء من إنشائه فى عهد "بطليموس الثالث عشر" فى القرن الأول قبل الميلاد. و ذكرا فى احد الاساطير شهرة فى مصر القديمة وكان يعتبر رمز الخير والعدل. وقد كان أوزيريس إله البعث و الحساب عند المصريين وقد قتله أخوه الشرير، ست، رمز الشر وقد كانت امه هي من جمعت ابوه بعد ان قطعه عمه وجامعت ابوه وقد كانت امه إيزيس (Isis) هي ربة القمر لدي قدماء المصريين
أبيس (Apis) هي لقب العجول المقدسة التي كانت تدفن في مقابر السرابيوم بسقارة. وكان عجل أبيس يرمز للخصوبة وكان يعبد في منف. واعتبره قدماء المصريين روح الاله بتاح. لهذا كان يتوج بوضع قرص الشمس بين قرنيه. وتم العثور علي تماثيل برونزية له ترجع للحكم الفارسي لمصر. وكان العجل يختار أبيض اللون به بقع سوداء بالجبهة والرقبة والظهر. وكان يعيش في الحظيرة المقدسة وسط بقراته. وعند موته كان الكهنة يدفنونه في جنازة رسمية. ثم يتوج عجل آخر كاله بالحظيرة المقدسة وسط احتفالية كبرى
أمون إله الريح و الخصوبة؛ أحد الآلهة الرئيسيين في الميثولوجيا المصرية، و معنى اسمه الخفي. من العسير معرفة كيف كان اسمه ينطق بالضبط لأن الكتابة المصرية القديمة الهيروغليفية كانت تستعمل الحروف الساكنة (الصوامت)، فكان اسمه يكتب امن و من الممكن أنه كان ينطق أَمِن مع إمالة الكسر إلى الفتح.
أوزيريس إله البعث و الحساب عند المصريين من آلهة التاسوع المقدس الرئيسي في الديانه ( المصريه القديمة ) قتله أخوه الشرير، ست، رمز الشر سيب و قطع أوصاله و رمى بها الى أنحاء متفرقه من وادي النيل, بكته أيزيس و أختها و بدأت رحلته بحثا عن أشلاء زوجها و كل مكان وجدت فيه جزء من جسد بنى المصريين المعابد مثل معبد أبيدوس الذي يؤرخ لهذه الحادثة و موقع المعبد أقيم في العاصمه الأولى لمصر القديمه (ابيدوس) حيث وجدت رأس اوزيريس و في رسومات المعبد الذي أقامه الملك سيتي الأول أبو رمسيس الثاني الشهير تشرح التصويرات الجداريه ما قامت به إيزيس من تجميع لجسد أوزيريس و من ثم عملية المجامعة بينهما لتحمل أبنهما الإله حورس الذي يتصدى لأخذ ثأر أبيه من عمه و بسبب انتصاره على الموت وهب أوزيريس الحياة الأبديه و الألوهيه على العالم الثاني. أنصحكم بزيارة هذا المعبد و هو قريب من مدينة قنا و معبد حتحور و بالفعل هذه القريه تستحق الزيارة
امحوتب : وزير من عهد قدماء المصريين، الفراعنة، أول مهندس معماري وأول طبيب معروف الإسم في التاريخ المدون. كوزير للفرعون زوسر صمم هرم زوسر المدرج في سقارةمصر حوالي 2630 ق.م. - 2611 ق.م. في الأسرة الثالثة. وقد يكون أول من استعمل الأعمدة في العمارة. وإسمه يعني "الآتي في سلام".
إيبة في الميثولوجياالمصرية إلهةً فرس نهر و ربة الولادة و حامية الأقصر. تزوجت آمون.
إيزيس (Isis) هي ربة القمر لدي قدماء المصريين . وكان يرمز لها بإمرأة علي حاجب جبين قرص القمر . عبدها المصريون القدماءوالبطالمةوالرومان . كان لها معابدها في عدة بلدان رومانية ، حيث كانت تعتبر أم الطبيعة وأصل الزمن . إشتهرت إيزيس بأسطورة أوزوريس زوجها. وشخصت في تماثيل وهي حاملة إبنها حورس . وفوق رأسها قرنان بينهما قرص القمر . وهذه الصورة إستوحاها المسيحيون في تماثيل وصور السيدة العذراء وهي حاملة إبنها المسيح . وفوق رأسها هالة من النور .
تحوت إله الحكمة عند الفراعنة.
كان تحوت ربا للكتابة والأدب، وسيد الكتاب والفنانين. وقد كان رسولا للأرباب، وأحد أرباب ثامون الأشمونين الكوني.
وكانت تمتلك قدرات سحرية فائقة، حتى أن المصريين قد إعتقدوا فى "كتاب تحوت"والذىيحولقارئهإلىأعظمساحرمتمكنفىالعالم
حورس هو اله القمر عند قدماء المصريين. بدأ تشييد هذا المعبد الضخم للإله "حورس" فى عهد "بطليموس الثالث - يورجيتس الأول" (كلمة "يورجيتس" تعنى "المُحسن") Ptolemy III Euergetes I فى سنة 237 ق.م، واستغرق بناء هذا المعبد حوالى 200 سنة، حيث تم الانتهاء من إنشائه فى عهد "بطليموس الثالث عشر" فى القرن الأول قبل الميلاد. و ذكرا فى احد الاساطير شهرة فى مصر القديمة وكان يعتبر رمز الخير والعدل. وقد كان أوزيريس إله البعث و الحساب عند المصريين وقد قتله أخوه الشرير، ست، رمز الشر وقد كانت امه هي من جمعت ابوه بعد ان قطعه عمه وجامعت ابوه وقد كانت امه إيزيس (Isis) هي ربة القمر لدي قدماء المصريين
Comment