كان جحا مسافرا إلى بلدة بعيدة وأخذ معه شوالا من السكر فسأله بعضهم لماذا تأخذ معك شوالا من السكر فقال لهم لأن الغربة مرة
رأى جحا رجل يغرق في البحر فقام ينقذة وبعد ما أخرجه جحا رماه الى البحرفقال الرجل لماذا رميتني مرة اخرى ؟؟ فقال جحا (أعمل الخير وارميه البحر)
دخل جحا أحد المحلات التي تبيع الحلوى والفطائر......وطلب من البائع أن يعطيه قطعة من الحلوى.....
لم تعجب الحلوى جحا.......فطلب من البائع أن يستبدلها بقطعة من الفطير.....
أخذ جحا قطعة الفطير......وأنصرف دون أن يدفع ثمنها.......
نادى البائع على جحا وقال له: لم تدفع ثمن الفطيرة يا جحا؟!!!
فقال جحا : ولكنني قد أعطيتك قطعة الحلوى بدلاً منها
فقال البائع : ولكنك لم تدفع ثمن الحلوى أصلاً!!
وقال جحا: وهل أخذت الحلوى وأكلتها حتى ادفع ثمنها؟؟؟!!!
ضاع الحمار
ضاع حمار جحا فأخذ يصيح وهو يسأل الناس عنه: ضاع الحمار . والحمد لله.
قيل له: فهل تحمد الله على ضياعه؟!
قال: نعم، لو أنني كنت أركبه لضعت معه، ولم أجد نفسي..!
أعطى خادما له جرة ليملأها من النهر، ثم صفعه على وجهه صفعة شديدة وقال له: إياك أن تكسر الجرة، فقاله: لماذا ضربتنى قبل أن اكسرها؟ فقال: أردت أن أريك جزاء كسرها حتى تحرص عليها.
قيل لجحا: عد لنا المجانين في هذه القرية. قال: هذا يطول بي ..ولكني استطيع بسهولة ان اعد لكم العقلاء.
تزوج جحا وبعد ثلاثة أشهر أخبرته زوجته أنها ستلد و طلبت منه أن يحضر لها الدايه
فقال لها : نحن نعرف أن النساء يلدن بعد تسعة أشهر ، فما هذا ؟
فغضبت منه و قالت : إن أمرك لعجيب ، كم مضى على زواجنا ، ألم يمضي ثلاثة أشهر
قال : نعم
فقالت : و قد مضى عليك متزوجاً بي ثلاثة أشهر ، فصارت ستة ، أليس كذلك ؟
فقال : نعم
فقالت : و قد مضي علي الجنين في بطني ثلاثة أشهر ، فهذه تتمه التسعة
ففكر جحا قليلاً وقال : الحق معك فأنا لم أفقه هذا الحساب الدقيق فعفواً عني لقد أخطأت في حقك
سال جحا شخص إذا أصبح الصبح خرج الناس من بيوتهم إلى جهات شتى، فلم لا يذهبون إلى جهة واحدة؟
فقال له: إنما يذهب الناس إلى كل جهة حتى تحفظ الأرض توازنها أما لو ذهبوا في جهة واحد فسيختل توازن الأرض، وتميل وتسقط
وعد جحا الحاكم أن يذيقة وزة من طهي زوجته وقرر أن يفي بوعدة، فأوصى زوجته أن تعد أكبر وزة عندهم، وأن تحسن طهيها وتحميرها، لعل الحاكم يعطى له منحة من منحه الكثيرة...
وبعد أن أنهت زوجتة من إعداد الإوزة، حملها إلى قصر الحاكم، وفي طريقة جاع واكل أحد فخذي الإوزة...
وعندما وصل إلى القصر، وقدمها بين يدي الحاكم، قال لة الحاكم مضيق:
ما هذا يا جحا؟! أين رجل الإوزة؟!
فقال له: كل الإوز في بلدتنا برجل واحدة، وإن لم تصدقني فتعال وأنظر من نافذة القصر إلى الإوز الذي على شاطئ البحيرة.
فنظر فإذا سرب من الإوز قائم على رجل واحدة كعادة الإوز في وقت الراحة.
فأرسل أحد الجنود إلى سرب الإوز، وهو يحمل العصا، ففزع الإوز، وجرى إلى الماء على رجليه.
فقال الحاكم:
ما قولك الآن؟
فقال:
لو هجم أحد على إنسان بهذه العصا لجرى على أربع.... فما بالك بالإوز؟
تزوج جحا امرأة حولاء ترى الشي شيئين ، فلما كان يحين موعد الغداء أتى برغيفين ، فرأتهما أربعة ، ثم أتى بالإناء فوضعه أمامها ، فقالت له : ما تصنع بإناءين و أربعة أرغفة ؟ يكفي إناء واحد و رغيفان . ففرح جحا و قال : يالها من نعمة ! و جلس يأكل معها ، فرمته بإناء بما فيه من الطعام و قالت له : هل أنا فاجرة حتى تأتي برجل آخر معك لينظر إلي ؟ فقال جحا : يا حبيبتي , أبصري كل شئ اثنين ما عدا انا
ترك جحا كمية من الحديد عند أحد التجار , و عندما عاد للتاجر يطلب منه الحديد , أخبره التاجر بأن الحديد أكله الفأر , تظاهر جحا بالتصديق , بعد عدة أيام رأى جحا ابن التاجر فخطفه , فاخذ التاجر يبحث عن ابنه , و عندما رأى جحا سأله عن ابنه , فأجابه جحا : قد سمعت زقزقة و عندما أستعلمت عن الأمر رأيت عصافير يحملون طفل , اجابه التاجر : أتستطيع العصافير أن تحمل ولدا !! , رد عليه جحا : البلد التي تأكل بها الفئران الحديد بها الطيور تحمل الأطفال ! , ضحك التاجر و قام بإعادة الحديد لجحا .
سأل جحا يوما : إذا دخل القمر الجديد فأين يكون القديم ؟
قال:انهم يقطعونهويصنعون منة نجوما
تنازع شخصان وذهبا إلى جحا – وكان قاضيا – فقال المدعي : لقد كان هذا الرجل يحمل حملا ثقيلا ، فوقع على الأرض ، فطلب مني أن أعاونه ، فسألته عن الأجر الذي يدفعه لي بدل مساعدتي له ، فقال ( لا شيء) فرضيت بها وحملت حمله . وهاأنذا أريد أن يدفع لي اللا شيء . فقال جحا : دعواك صحيحه يا بني ، اقترب مني وارفع هذا الكتاب . ولما رفعه قال له جحا : ماذا وجدت تحته ؟ قال : لا شيء . قال جحا : خذها وأنصرف .
نزل جحا ضيفاً على رجل صديق ‘ فقدم له في اليوم الأول حليباً ، وفي اليوم الثاني حليباً ‘ وفي اليوم الثالث حليباً ، وفي اليوم الرابع جلس جحا حزيناً ، فسأله صديقه : ما بك يا جحا ؟
أجاب جحا : أنتظر حتى تفطمني
كان جحا راكبا حماره حينما مرَ ببعض القوم وأراد أحدهم ان يمزح معه فقال له : ـ
يا جحا لقد عرفت حمارك ولم أعرفك
فقال جحا : هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها
مر بدار جحا مسكين وجحا فوق سطوح داره فنادى المسكين ياجحا انزل فنزل حجا وقال له المسكين هل يوجد لديك شيء لله قال له حجا تعال معي الى السطوح فطلع المسكين معه وفي السطوح قال له جحا الله يسهلك قال المسكين لما لم تقل لي هذا عند الباب فرد جحا وانت لماذا لم تسالني حاجتك وانا فوق السطوح
سألوا جحا:عندك كم سنة؟قال لهم أربعين سنة ثم سألوه مرة أخرى بعد عشر سنوات:عندك كم سنة؟ قالهم أربعين سنة،فسألوه كيف يكون عمرك أربعين سنة وأنت قلت ذلك منذ عشر سنوات؟قال لهم:إن كلمة الرجل واحدة
كان لجحا مجموعة من الحمير فأحب أن يعد الحمير فوجدهم عشرة فركب حمارا وبعد فترة حب أن يعد الحمير فلم يعد الذي كان راكب عليه فوجدهم تسعة فنزل من الحمار وعد مرة أخر فوجدهم عشرة فقال : أمشي ويكون لي عشرة خيرا من أركب وأخسر واحد
مرت بجحا يوما جنازة، وكان ابنه معه.وفي الجنازة امرأة تولول و تقول:الآن يذهبون بك إلى بيت لا فراش فيه و لا غطاء ولا خبز ولا ماء………….. قال ابن جحا:والله يا أبي إنهم يذهبون إلى بيتنا
رأى جحا رجل يغرق في البحر فقام ينقذة وبعد ما أخرجه جحا رماه الى البحرفقال الرجل لماذا رميتني مرة اخرى ؟؟ فقال جحا (أعمل الخير وارميه البحر)
دخل جحا أحد المحلات التي تبيع الحلوى والفطائر......وطلب من البائع أن يعطيه قطعة من الحلوى.....
لم تعجب الحلوى جحا.......فطلب من البائع أن يستبدلها بقطعة من الفطير.....
أخذ جحا قطعة الفطير......وأنصرف دون أن يدفع ثمنها.......
نادى البائع على جحا وقال له: لم تدفع ثمن الفطيرة يا جحا؟!!!
فقال جحا : ولكنني قد أعطيتك قطعة الحلوى بدلاً منها
فقال البائع : ولكنك لم تدفع ثمن الحلوى أصلاً!!
وقال جحا: وهل أخذت الحلوى وأكلتها حتى ادفع ثمنها؟؟؟!!!
ضاع الحمار
ضاع حمار جحا فأخذ يصيح وهو يسأل الناس عنه: ضاع الحمار . والحمد لله.
قيل له: فهل تحمد الله على ضياعه؟!
قال: نعم، لو أنني كنت أركبه لضعت معه، ولم أجد نفسي..!
أعطى خادما له جرة ليملأها من النهر، ثم صفعه على وجهه صفعة شديدة وقال له: إياك أن تكسر الجرة، فقاله: لماذا ضربتنى قبل أن اكسرها؟ فقال: أردت أن أريك جزاء كسرها حتى تحرص عليها.
قيل لجحا: عد لنا المجانين في هذه القرية. قال: هذا يطول بي ..ولكني استطيع بسهولة ان اعد لكم العقلاء.
تزوج جحا وبعد ثلاثة أشهر أخبرته زوجته أنها ستلد و طلبت منه أن يحضر لها الدايه
فقال لها : نحن نعرف أن النساء يلدن بعد تسعة أشهر ، فما هذا ؟
فغضبت منه و قالت : إن أمرك لعجيب ، كم مضى على زواجنا ، ألم يمضي ثلاثة أشهر
قال : نعم
فقالت : و قد مضى عليك متزوجاً بي ثلاثة أشهر ، فصارت ستة ، أليس كذلك ؟
فقال : نعم
فقالت : و قد مضي علي الجنين في بطني ثلاثة أشهر ، فهذه تتمه التسعة
ففكر جحا قليلاً وقال : الحق معك فأنا لم أفقه هذا الحساب الدقيق فعفواً عني لقد أخطأت في حقك
سال جحا شخص إذا أصبح الصبح خرج الناس من بيوتهم إلى جهات شتى، فلم لا يذهبون إلى جهة واحدة؟
فقال له: إنما يذهب الناس إلى كل جهة حتى تحفظ الأرض توازنها أما لو ذهبوا في جهة واحد فسيختل توازن الأرض، وتميل وتسقط
وعد جحا الحاكم أن يذيقة وزة من طهي زوجته وقرر أن يفي بوعدة، فأوصى زوجته أن تعد أكبر وزة عندهم، وأن تحسن طهيها وتحميرها، لعل الحاكم يعطى له منحة من منحه الكثيرة...
وبعد أن أنهت زوجتة من إعداد الإوزة، حملها إلى قصر الحاكم، وفي طريقة جاع واكل أحد فخذي الإوزة...
وعندما وصل إلى القصر، وقدمها بين يدي الحاكم، قال لة الحاكم مضيق:
ما هذا يا جحا؟! أين رجل الإوزة؟!
فقال له: كل الإوز في بلدتنا برجل واحدة، وإن لم تصدقني فتعال وأنظر من نافذة القصر إلى الإوز الذي على شاطئ البحيرة.
فنظر فإذا سرب من الإوز قائم على رجل واحدة كعادة الإوز في وقت الراحة.
فأرسل أحد الجنود إلى سرب الإوز، وهو يحمل العصا، ففزع الإوز، وجرى إلى الماء على رجليه.
فقال الحاكم:
ما قولك الآن؟
فقال:
لو هجم أحد على إنسان بهذه العصا لجرى على أربع.... فما بالك بالإوز؟
تزوج جحا امرأة حولاء ترى الشي شيئين ، فلما كان يحين موعد الغداء أتى برغيفين ، فرأتهما أربعة ، ثم أتى بالإناء فوضعه أمامها ، فقالت له : ما تصنع بإناءين و أربعة أرغفة ؟ يكفي إناء واحد و رغيفان . ففرح جحا و قال : يالها من نعمة ! و جلس يأكل معها ، فرمته بإناء بما فيه من الطعام و قالت له : هل أنا فاجرة حتى تأتي برجل آخر معك لينظر إلي ؟ فقال جحا : يا حبيبتي , أبصري كل شئ اثنين ما عدا انا
ترك جحا كمية من الحديد عند أحد التجار , و عندما عاد للتاجر يطلب منه الحديد , أخبره التاجر بأن الحديد أكله الفأر , تظاهر جحا بالتصديق , بعد عدة أيام رأى جحا ابن التاجر فخطفه , فاخذ التاجر يبحث عن ابنه , و عندما رأى جحا سأله عن ابنه , فأجابه جحا : قد سمعت زقزقة و عندما أستعلمت عن الأمر رأيت عصافير يحملون طفل , اجابه التاجر : أتستطيع العصافير أن تحمل ولدا !! , رد عليه جحا : البلد التي تأكل بها الفئران الحديد بها الطيور تحمل الأطفال ! , ضحك التاجر و قام بإعادة الحديد لجحا .
سأل جحا يوما : إذا دخل القمر الجديد فأين يكون القديم ؟
قال:انهم يقطعونهويصنعون منة نجوما
تنازع شخصان وذهبا إلى جحا – وكان قاضيا – فقال المدعي : لقد كان هذا الرجل يحمل حملا ثقيلا ، فوقع على الأرض ، فطلب مني أن أعاونه ، فسألته عن الأجر الذي يدفعه لي بدل مساعدتي له ، فقال ( لا شيء) فرضيت بها وحملت حمله . وهاأنذا أريد أن يدفع لي اللا شيء . فقال جحا : دعواك صحيحه يا بني ، اقترب مني وارفع هذا الكتاب . ولما رفعه قال له جحا : ماذا وجدت تحته ؟ قال : لا شيء . قال جحا : خذها وأنصرف .
نزل جحا ضيفاً على رجل صديق ‘ فقدم له في اليوم الأول حليباً ، وفي اليوم الثاني حليباً ‘ وفي اليوم الثالث حليباً ، وفي اليوم الرابع جلس جحا حزيناً ، فسأله صديقه : ما بك يا جحا ؟
أجاب جحا : أنتظر حتى تفطمني
كان جحا راكبا حماره حينما مرَ ببعض القوم وأراد أحدهم ان يمزح معه فقال له : ـ
يا جحا لقد عرفت حمارك ولم أعرفك
فقال جحا : هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها
مر بدار جحا مسكين وجحا فوق سطوح داره فنادى المسكين ياجحا انزل فنزل حجا وقال له المسكين هل يوجد لديك شيء لله قال له حجا تعال معي الى السطوح فطلع المسكين معه وفي السطوح قال له جحا الله يسهلك قال المسكين لما لم تقل لي هذا عند الباب فرد جحا وانت لماذا لم تسالني حاجتك وانا فوق السطوح
سألوا جحا:عندك كم سنة؟قال لهم أربعين سنة ثم سألوه مرة أخرى بعد عشر سنوات:عندك كم سنة؟ قالهم أربعين سنة،فسألوه كيف يكون عمرك أربعين سنة وأنت قلت ذلك منذ عشر سنوات؟قال لهم:إن كلمة الرجل واحدة
كان لجحا مجموعة من الحمير فأحب أن يعد الحمير فوجدهم عشرة فركب حمارا وبعد فترة حب أن يعد الحمير فلم يعد الذي كان راكب عليه فوجدهم تسعة فنزل من الحمار وعد مرة أخر فوجدهم عشرة فقال : أمشي ويكون لي عشرة خيرا من أركب وأخسر واحد
مرت بجحا يوما جنازة، وكان ابنه معه.وفي الجنازة امرأة تولول و تقول:الآن يذهبون بك إلى بيت لا فراش فيه و لا غطاء ولا خبز ولا ماء………….. قال ابن جحا:والله يا أبي إنهم يذهبون إلى بيتنا
Comment