سيدة جميلة تبحث عن عمل

[MIRA]

فجلست أمامها كطفل صغير ، مستعيدا البراءة التي كنت فقدتها بسبب خطيئتي . قالت :
وولد صغير ، كان يعيش يتيما في كنف أمه ، التي كانت تعمل ليل نهار ، لتؤمن له عيشه . وكان ذلك الولد يرجع من المدرسة كل يوم باكيا ، فتسأله أمه عن السبب ، فيجيب بأن رفاقه يأخذون معهم أحسن الأكل ، بينما هو يأخذ معه رغيفا شبه فارغ ، يسد به رمقه بين الفطور والغداء . وحين يطلب منهم أن يقدموا شيئا للفقراء ، يخجل ولا يعرف كيف يتصرف . وكانت أمه تجيبه دوما : " إن الله يعرفك ويعرف من أنت تماما ، ويحبك كما أنت . ولا يهمه ما ستعطيه ، بل أن تعطيه من قلبك . فكر إذن ! أي شيء تحبه يمكن أن تقدمه ليسوع خلال فترة الصيام ؟
وفكر في أنه لا يملك شيئا ذا قيمة ، فماذا يمكنه أن يقدم إذن ؟ فجأة ، لاحت له فكرة : إنه يذهب إلى المدرسة خمسة أيام في الأسبوع ، وتعطيه أمه كل يوم يذهب فيه إلى المدرسة رغيف خبز ، فما المانع إذا وضع كل يوم من الأيام الأربعة الأولى ، قطعة من الرغيف جانبا ، وفي اليوم الخامس ، يعطي الرغيف كاملا لمن هو أفقر حالا منه ، ويأكل هو القطع الأربع ، التي وضعها جانبا . وسر كثيرا لهذه الفكرة ، وأمضى كل فترة الصوم على هذه المنوال : تبرع بالرغيف كاملا في اليوم الخامس من الأسبوع ، وأكل بدلا منه القطع التي وفرها في الأيام الأربعة الأولى .

[MIRA]

وانتهى الصوم . وأطل يوم عيد القيامة . ودخل التلاميذ إلى الكنيسة يصلون ويرتلون احتفالا بالقيامة . وفي نهاية الصلاة ، وقفت الراهبة تشكر الطلاب الذين قدموا هدايا وتقادم ثمينة للفقراء،
لكنها لم تشكر ذاك الولد اليتيم ، غذ لم تعلم شيئا عما ضحى به . فاغرورقت عينا اليتيم بالدمع . وراح أمام القربان يشكو خيبته وألمه جاثيا . ولشدة تأثره أخذه النوم ، وإذا به يرى نفسه في السماء ، واقفا أمام كفتي ميزان كبير . وفجأة بدأ رفاقه يتوافدون تباعا ، ويضعون هداياهم في إحدى كفتي الميزان ، التي وصلت إلى أسفل مستوى لها . بسبب ثقل الهدايا .
وبينما كان اليتيم ينظر بسرور إلى تلك الهدايا المقدمة ليسوع ، إذا بقطع الخبز التي قدمها هو تتساقط في كفة الميزان الثانية . وماهي إلا لحظات ، حتى صارت أثقل من الذهب الذي في الكفة الأولى ، فهوت إلى الأسفل ، وأتى يسوع وجلس فوق قطع الخبز . وبينما اليتيم مندهشا من المشهد ومستغربا ما حصل ، إذا بصوت يسوع يقول له : " هؤلاء كلهم أعطوا مما فضل عندهم، أما أنت فقد أعطيت من حاجتك ومن جوعك . فإن كل قطعة خبز كانت تصل إلى قلبي مباشرة . ومع أن عطاءك تم بالخفاء ، إلا أني رأيته " .

[MIRA]

شكرا للجميع وأنشالله تكون عجبتكون
القصة ما خلصت
لأني رح سافر حطيت هل المقاطع ورا بعضا
و أخي جورج ( بالاك كينغ )
رح يكملا للنهاية
وأشالله بس أرجع رح شوف ردودكن

[cloude]

مشكورة ميرا عالفصة الروعة و لحنا ناطرين الاجزاء الجايي

انشا الله تروحي و ترجعي بالسلامة يارب

[The King]

ناطرين الكمالة من ابو جريج
والف شكر الك طبعا
وترجعي بالسلامة يارب

[MIRA]

لما فرغت السيدة من حديثها , التفت إليها وقلت : (( بالحقيقة كنت خائفا منك , و ظننتك متكبرة . - واضح أنك لم تقرأ إنجيلي ( بشارتي ) . فأول شيء عملته , عندما حملت الله , أي بالجسد في أحشائي , خدمت صورة الله , أي قريبي . و يقول أحد القدسيين : (( كثيرون يحتملون الإهانة ، بينما قليلون يحملون الكرامة )) . فكثيرون عندما يتعرضون للإهانة ، يتوجهون نحو الله طلبا للصبر و حفاظا على روح المحبة : (( أعطانا يا رب الصبر ))! , وبينما قليلون يتذكرون الله عندما يصبحون في نعمة كبيرة . (ونحن أيضا عندما نبدأ الأكل نصلي , و بعدما نشبع ونقوم عن الأكل قلما نتذكر أن علينا أن نشكر الله على نعمته ) .
ـــ لا أستطيع إلا أن أشكرك , لأني تعلمت اليوم درسا مهما جدا : تعلمت أن القداسة ليست ألما , و أنها ليست بعيدة عني , بل هي أن أفتح قلبي لروح الرب , و بقوة الرب . و من يستطيع تنظيف قلب الإنسان أفضل من التي نظفت بيت الناصرة , و خلقت فيه جوا مريحا , بحبها وحنانها , و عطفها ورعايتها الحنونة , فارتاح فيه يسوع طيلة ثلاثين سنة .
لذلك دعوكم جميعا , وأدعو نفسي معكم , بمناسبة شهر أيار المكرس لتكريم أمنا العذراء , أن تدعوا هذه السيدة لتنظف لكم بيوتكم وقلوبكم , وهي حتما حاضرة . ستريحكم جدا , لكنها متعبة , لأنها لن تدعكم ترتاحون . صدقوني أنها مذ دخلت بيتي لتنظيفه , أصبحت تعرف كل زواياه , حتى لم أعد قادراى أن أكيد أنها ستتابع تنظيف قلبي حتى الأبدية .
و إذا أشكر الله , أطلب بركة الرب و نعمة القداسة لكم ولي .

[MIRA]

ميرسي لكم ياأحلا شباب

[terrific]

أهلين تريفيك
الحق معك انا كمان مليت
بس شو اعمل إذا هي طويلة شوي

الغالية ميرا
اولا اسف لتاخر ردي
انا بالتاكيد لم اقصد اني قد اصبت بالملل من القصة
بل شدتني القصة حتى لم استطع الانتظار طويلا لاعرف باقي الاحداث
فهي عادتي عند قراءة اي قصة تعجبني لا استطيع ترك الكتاب حتى انهيها
القصة رائعة جدا اتمنى لو ان الجميع يقرأها بتمعن
لانها تحوي على معاني قيمة ومهمة في حياتنا كمسيحين
واخيرا انا اتاسف لسوء تعبيري او فيما اذا ازعجتك

[MIRA]

أجوبة على اعتراضات

. أليس ما حدثتنا عنه من نسيج الخيال ؟

السيدة التي حدثتكم عنها هي والدة الإله . والموضوع الذي طرقته في حديثي هذا معكم ، هو اختبار روحي ، جسدته بهذه الصورة : فدعوت العذراء لتنظف قلبي فملكتها عليه . وصورت ذلك بشكل زمني ، وبتطلعات محسوسة ، تماما كالرسل الذين تبعوا المسيح ، وكانوا ينتظرون ملكا زمنيا ، وإذا بالمسيح يعرفهم على ذاته ، ويصدمهم بأبعد من تطلعاتهم . ومن المهم جدا أن يشرك بعضنا البعض الآخر بالاختبارات الروحية التي يكسبها ، لتعم النعمة والفائدة . وكما لاحظتم في هذه القصة ، أعادتني العذراء إلى العلاقة الصحيحة مع الكنيسة : لم تبعدني عنها ( الكنيسة ) ، بل ردتني إلى الاعتراف والتمثل بالإنجيل .... جعلتني أقبل الكاهن ( كما هو ) بضعفه وليس بقوته ، فإذا أنا في قلب الكنيسة والأسرار . كانت تعيدني دوما إلى الإنجيل ، وهذا فحوى كل رسائل العذراء . إليكم نص إحدى رسالة السيدة العذراء في " ميديوغوريه " بتاريخ 25/ 07/1998 :

أولادي الأحباء ، أو اليوم صغاري :

أدعوكم لتكونوا ليسوع ، بواسطة الصلاة ، لتتمكنوا من اكتشاف جمال مخلوقات الله ، عبر اختبار الصلاة الشخصي ( العذراء اختبرت الله بالصلاة الشخصية ) ، ولا تستطيعون التكلم عن الصلاة أو الشهادة لها ، إن لأم تصلوا . لذلك ، صغاري ، إبقوا مع يسوع في صمت القلب ، ليغيركم بحبه ويحولكم . هذا هو زمن النعمة ، صغاري ، فاستفيدوا منه لارتدادكم الشخصي ، لنه متى كان الله لكم ، يكون كل شيء لكم . أشكركم " على تلبية ندائي " .

لا نقدر أن نكتشف يسوع إلا باختبار شخصي ، ومع السيد المسيح الذي تجسد . وإذ لم يتجسد الله بالنسبة لبعض الأديان ، بقي بالنسبة إليهم مجهولا " إلهنا عال في السماء " ، يخافون صورته ، كما في العهد القديم " إليك رفعت عيني يا ساكن السماء ، كما أن عيون العبيد إلى أيدي مواليهم ، وكما عيون الأمة إلى يدي سيدتها ، هكذا عيوننا إلى الرب إلهنا حتى يرأف بنا " . أما نحن فنخاطب الله ونقول " يا ساكن قلبي " ، وهذا ما قاله السيد المسيح : " إن ملكوت الله في داخلكم " فلا تفتشوا عليه هنا أو هناك ، لأنه إن لم تشعروا بأن حياتكم واستقراركم يتزلزلان ، فمعنى ذلك أنكم لم تختبروا التجسد بعد .

في إحدى رياضاتي للطلاب ، طلبت أن يقولوا " نعم " فقلت لهم : فقط الذين بقربكم سمعوا ، اصرخوا أكثر ليسمع الرب صوتكم . فصرخوا ، فقلت : " الأبونا فقط سمع صوتكم ، أعيدوا بصوت أقوى " فكرروا . فقلت : " سمع الذين في الكنيسة فقط ، أعيدوا بصوت أقوى " فأعادوا . فقلت : سمع الذين في الدير ، أريد بصوت أقوى أيضا ، فصرخوا بصوت أعلى . فقلت : " حسنا ، لقد زلزلتم الدير . واعلموا أنه بمقدار ما يعلو الصوت مع الله ، يزلزل من حوله " . هذا ما عمله الرسل يوم العنصرة ، حين قال الذين كانوا حولهم : " إنهم مجانين ، سكارى ، إنهم يهذون " . لكن صراخهم لأفسح لثلاثة آلاف رجل أن يصبحوا نواة الكنيسة . وتلك كانت العنصرة .

[MIRA]

أهلين تريفيك
وأنا متلك كمان بحب أقرأ القصة كاملة
وخاصة إذا كانت ممتعة
وهي القصة نهايتها
أنشالله تكون عجبتكون

[MIRA]

هل كانت العذراء واعية لدورها كأم الله ؟ وهل يمكن أن تكون تهيأت لذلك الدور ؟

ليس لدينا في الأناجيل القانونية معلومات كثيرة عن العذراء . أما المصدر الرئيسي للمعلومات فهو التقليد المسيحي عموما , و الأناجيل المنحولة التي قبلتها الكنيسة كتقليد للزمن الذي كتبت فيه , إذ يعتمد كلاهما على ما تناقلته الأجيال القديمة بكل أمانة و إيمان , و تروي لنا ما تنقلوه في ذلك الزمن عن العذراء أو الأشخاص الذين أتى ذكرهم في تلك الكتب . نعرف بحسب الأناجيل القانونية , أن العذراء عاشت في الناصرة . ورافقت المسيح في رسالته , وكانت حاضرة عند الصليب , وكذلك في العنصرة . أما معظم ما نعرفه عن العذراء , فقد ورد في الأناجيل المنحولة
و التقليد .
أولا : تتكلم هذه المصادر عن عائلة مؤمنة , يدعى الأب فيها يواكيم , و تدعى الأم حنة , وكلاهم مشهود له بالبر و القداسة , دون أي اختلاف على هذه النقطة .
ثانيا : تمت ولادتها بتدخل الهي ، تماما كولادة اسحق ،من والدين طاعنين في السن .
ثالثا : عندما يولد طفل بمعجزة (مثل يوحنا المعمدان ) ، يتساءل الجميع عن الرسالة التي يمكن أن يحملها هذا المولود .لذلك يتلقى تربية معينة ،إذ يطلعه أهله على ما يحدث له عند أو قبل ولادته ( مثل شمشون الذي كان يتساءل لماذا ترك له شعر طويل ، فيجيبونه : بأنه منذور للرب ، ويحمل رسالة ....)، فيكون عنده وعي معين لرسالته ،
رابعا : تربت العذراء في الهيكل ، مثل نساء كثيرات ( حنة ابنة فنوئيل )، فنشأ ت في عائلة تقية وعاشت في جو من التقوى والقداسة و الترقب لإمكانية أن تلد المسيح المنتظر ، كل ذلك جعل منها أكثر وعيا وتهيؤا من معاصريها ( مثل القديسة تريزيا ). كل ما تقدم جعل العذراء تتهيأ لرسالة عظيمة محتملة .
وقبل أن يبشرها الملاك ، كانت العذراء متفقة على البتولية مع يوسف خطيبها ، في زمن لم يكن للبتولية المدلول المعاصر ، لأن الشريعة اليهودية كانت تعطي الحق للمخطوبين بالممارسة الجنسية . وكان الرجل يتبنى الولد ، في حال حصوله من تلك الممارسات . لهذا السبب لما حبلت العذراء ، أخذها يوسف إلى بيته الخاص . وصحيح أ ن العذراء كانت تحلم ، مثل الفتيات في عصرها ، بأن تلد المسيح ، ولكن كملك زمني مثل داود وسليمان ، وليس بالمفهوم الروحي الذي أوضحه المسيح عنده مجيئه . وقد حافظت العذراء على بتوليتها ، في زمن لم يكن هناك تكرس رهباني ، قبل أن يبشرها الملاك ، لأنها كانت تقرأ في سفر الحكمة : "البتولية مع العفة مع السيرة الصالحة ، أفضل من البنين الذين لا يمجدون الله ". واختارت تحدي زمنها ، لما قبلت هي ويوسف ، أن يعيشا حياة منافية لمفهوم ذلك الزمن للبتولية . ولما حياها الملاك ، وأجابته بأنها لا تعرف رجلا ، كانت تقصد أن تقول للملاك : أنا نذرت نفسي ، فماذا يحل بنذري ؟ لكن الرب لم يكسر لها نذرها ، فأجابها بل ستحافظين على نذرك وبتوليتك ، وستكونين أما لله ، " لأن ليس عند الرب أمر عسير " . وأول أيقونة رسمت للعذراء ، وهي منسوبة للقديس لوقا الإنجيلي والمؤرخ والطبيب وكاتب سفر "أعمال الرسل "، رسم فيها ثلاث نجوم ، للدلالة على أن العذراء كانت بتولا قبل الولادة ، وأثناء الولادة وبعد الولادة من هنا نقول : إن التجسد هو فعل إرادة حرة بين كائنين حرين : الله والإنسان : لا يفرض الله ذاته على الإنسان ، والإنسان لا يقدر أن يعمل شيئا بدون الله .
بقيت العذراء بعد القيامة مع يوحنا الحبيب ، في أورشليم ، حوالي خمس عشرة سنة ، رافقته بعدها إلى أفسس ( اليوم ، في تركيا ) ، حيث هناك " بيت العذراء " حتى اليوم . ولما أصبحت في الستين من عمرها ، عرفت أنها ستموت ، فطلبت من القديس يوحنا الحبيب أن تعود إلى أورشليم . وبينما هي تصلي ، اجتمع الرسل حولها من كل أقطار الأرض ، إلا توما ، الذي كان غائبا ، يشاركونها الصلاة . ولما ماتت دفنوها في الجسمانية . ولما وصل توما متأخرا ، ذهب مع الرسل إلى قبرها ليودعها هناك ، وإذا فتحوا القبر ، لم يجدوا فيه جسدها .فأيقنوا أنها ذهبت بروحها وجسدها إلى ابنها في السماء. لأن القبر لم يستطيع أن يضبط " من حملت الحياة " والجسم الذي حمل الله ، لا يعقل أن يدركه فساد . وبينما كانوا في القبر ، تراءت لهم وقالت : سلام لكم ، أنا معكم مثل ابني ، أصلي لكم لتتابعوا عمله حتى انقضاء العالم . ثم غابت عنهم . وهي تتابع رسالتها من السماء . وقد ظهرت في عدة أماكن مرات عديدة ، وتركت رسائل كثيرة . وقد حافظت الكنائس الرئيسية على هذا التقليد ، وهي تعيد هذه الذكرى في الخامس عشر من شهر آب من كل سنة ، وقد أقرته الكنيسة الغربية عقيدة إيمانية .

[MIRA]

إبتهال

أريد يا عذراء أن أشكرك من كل قلبي ،

لأنك بصلاتك أمام الرب ،

أعطيتنا النعمة أن نتكلم عنك ، وعن عمل الروح فيك ،

عن يسوع الذي صار إنسانا بإرادتك ،

فجعل كل واحد منا مدعوا لأن يصير إلها ،

عن الحب الذي من خلالك ، أعطى الله جسدا ، ليصبح البشر سكان السماء

وإذ أصبحت أنت أم الله والبشر ، صرنا نحن أبناء الله .

معك نشارك هموم الأرض ،

وبصلاتك ، وبقوة النعمة ، يتمجد الله في عملنا .

آمين

[MIRA]

هلق صار دوركون لأعطاء الآراء
ولكم جزيل الشكر

[The King]

ميرا الف شكر الك على القصة الكتير ممتعه
وانا سجلت اعجابي فيها اكتر من مرة لهيك رح اكتفي بأنه شاركك الأبتهال

إبتهال

أريد يا عذراء أن أشكرك من كل قلبي ،

لأنك بصلاتك أمام الرب ،

أعطيتنا النعمة أن نتكلم عنك ، وعن عمل الروح فيك ،

عن يسوع الذي صار إنسانا بإرادتك ،

فجعل كل واحد منا مدعوا لأن يصير إلها ،

عن الحب الذي من خلالك ، أعطى الله جسدا ، ليصبح البشر سكان السماء

وإذ أصبحت أنت أم الله والبشر ، صرنا نحن أبناء الله .

معك نشارك هموم الأرض ،

وبصلاتك ، وبقوة النعمة ، يتمجد الله في عملنا .

آمين

[MIRA]

يا هلا بالقمر نورت

[saso]

إبتهال

أريد يا عذراء أن أشكرك من كل قلبي ،

لأنك بصلاتك أمام الرب ،

أعطيتنا النعمة أن نتكلم عنك ، وعن عمل الروح فيك ،

عن يسوع الذي صار إنسانا بإرادتك ،

فجعل كل واحد منا مدعوا لأن يصير إلها ،

عن الحب الذي من خلالك ، أعطى الله جسدا ، ليصبح البشر سكان السماء

وإذ أصبحت أنت أم الله والبشر ، صرنا نحن أبناء الله .

معك نشارك هموم الأرض ،

وبصلاتك ، وبقوة النعمة ، يتمجد الله في عملنا .

آمين

اختي الرائعه القصه بمنتها الروعة يسلمو كتير

اما بالنسبة لصلاة الابتهال رح احفضاها وصليها قبل مانام

مشكوره ميرا على المشاركات وعلى الموعضه

[terrific]

شكر كبير ميرا على القصة
كتير جميلة طريقة التعاطي فيها والتشبيه
اخيرا بتمنى للجميع وانا بالمقدمة انو نقدر انظف قلوبنا
ونزرعها محبة

[hatem22]

رد: سيدة جميلة تبحث عن عمل

شكراااااااااااااااااااا

[hatem22]

رد: سيدة جميلة تبحث عن عمل

شكرا كتير ميرا على تعبك معنا الله يعطيكي 1000000000 عافية

[bero]

رد: سيدة جميلة تبحث عن عمل

كتير كتير ميرسي موضوعك رائع