• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

قصص

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • #21
    رد: قصص

    يا عيني ..

    دائما الخير بينتصر عالشر بآخر القصة ..


    ارى في عينيها بحرا ... و شفاهها طوق نجاتي ..

    ...

    Comment


    • #22
      رد: قصص

      Originally posted by كلك حلا View Post
      ويلي شو طويل الي رجعه الو بعد شوي

      يا هلا فيك منور
      هههه ... كان اكبر من هيك ... بس هاد الملخص

      Comment


      • #23
        رد: قصص

        Originally posted by GE0RGE View Post
        وصلني هاد ال e-mail نشالله يعجبكون

        المعلمة



        حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.


        لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.


        وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!


        لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".


        وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".


        أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".


        بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".


        وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !


        وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلاميذ المدللين عندها.


        وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".


        مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.


        وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".


        وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!


        لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!


        واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.


        فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.


        (تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).






        قصه مؤثره وحلوه كتير

        شكرا
        أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

        Comment


        • #24
          رد: قصص

          Originally posted by كلك حلا View Post
          قصه مؤثره وحلوه كتير

          شكرا

          شكرا الك .. على طولة بالك ..
          هاتي لنشوف شو كان مكتوب لانو كتير كبير .. ما كفيتو

          Comment


          • #25
            رد: قصص

            Originally posted by GE0RGE View Post

            شكرا الك .. على طولة بالك ..
            هاتي لنشوف شو كان مكتوب لانو كتير كبير .. ما كفيتو
            صدق ما فهمت عليك بدك انو الخص القصه من الأول هلأ
            أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

            Comment


            • #26
              رد: قصص

              اسمعي هي لكن

              اصدر أحد الحكام حكماً بالإعدام على شخصين لجنايةارتكباها،وحدد موعد تنفيذ الحكم بعد شهر من تاريخإصداره وقد كان أحدهما مستسلما خانعاً يائساً قد التصق بإحدى زوايا السجن منتظرا يوم الإعدام أما الآخر فكان ذكيا ظل يفكر في طريقة ما لعلها تنجيهأو على الأقل تبقيه حيا مدة أطول ,جلس في إحدىالليالي متأملا في الحاكم وعن مزاجه وماذا يحبوماذا يكره...فتـــذكــــر مدى عشقه لحصان عنده حيث كان يمضي جل أوقاته مصاحبا لهذا الحصانوخطرت له فكرة ..... فصرخ مناديا السجانطالبا مقابلة الحاكم لأمر خطير، وافق الحاكم على مقابلته وسأله عن هذا الأمر الخطير قال له السجين انه باستطاعته أن يعلم حصانه الطيران خلال سنةبشرط تأجيل إعدامه لمدة سنة وقد وافق الحاكم حيث تخيل نفسه راكبا على الحصان الطائر الوحيد في العالمسمع السجين الآخر بالخبر وهو في قمة الدهشةقائلا له:أنت تعلم أن الخيل لا يطير فكيف تتجرأ على طرح مثل تلك الفكرة المجنونة؟1

              قال له السجين الذكي أعلم ذلك ولكنني منحت نفسي أربعة فرص محتملة لنيل الحرية
              أولها أن يموت الحاكم خلال هذه السنة
              وثانيها لربما أنا أموت وتبقى ميتة الفراش أعز من الإعدام
              والثالثة أن يموت الحصان

              ^
              ^
              ^
              ^
              ^
              والرابعة قد أستطيع أن أعلم الحصان الطيران



              Comment


              • #27
                رد: قصص

                Originally posted by GE0RGE View Post
                اسمعي هي لكن


                اصدر أحد الحكام حكماً بالإعدام على شخصين لجنايةارتكباها،وحدد موعد تنفيذ الحكم بعد شهر من تاريخإصداره وقد كان أحدهما مستسلما خانعاً يائساً قد التصق بإحدى زوايا السجن منتظرا يوم الإعدام أما الآخر فكان ذكيا ظل يفكر في طريقة ما لعلها تنجيهأو على الأقل تبقيه حيا مدة أطول ,جلس في إحدىالليالي متأملا في الحاكم وعن مزاجه وماذا يحبوماذا يكره...فتـــذكــــر مدى عشقه لحصان عنده حيث كان يمضي جل أوقاته مصاحبا لهذا الحصانوخطرت له فكرة ..... فصرخ مناديا السجانطالبا مقابلة الحاكم لأمر خطير، وافق الحاكم على مقابلته وسأله عن هذا الأمر الخطير قال له السجين انه باستطاعته أن يعلم حصانه الطيران خلال سنةبشرط تأجيل إعدامه لمدة سنة وقد وافق الحاكم حيث تخيل نفسه راكبا على الحصان الطائر الوحيد في العالمسمع السجين الآخر بالخبر وهو في قمة الدهشةقائلا له:أنت تعلم أن الخيل لا يطير فكيف تتجرأ على طرح مثل تلك الفكرة المجنونة؟1

                قال له السجين الذكي أعلم ذلك ولكنني منحت نفسي أربعة فرص محتملة لنيل الحرية
                أولها أن يموت الحاكم خلال هذه السنة
                وثانيها لربما أنا أموت وتبقى ميتة الفراش أعز من الإعدام
                والثالثة أن يموت الحصان

                ^
                ^
                ^
                ^
                ^
                والرابعة قد أستطيع أن أعلم الحصان الطيران

                هههههه حلوه اول مره بسمعها ....ميرسي
                أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني (فيليبي 13:4)

                Comment

                Working...
                X