• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

هل أنا موجود

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • هل أنا موجود

    وهل أنا موجود ؟

    الحياة عود كبريت , إذا اشتعل مرة : فلن يشتعل ثانية ! لأن كل ما نشاهده يومياً , وشهرياً , وسنوياً : هي أشياء قابلة للاحتراق , جزء طفيف منها يحترق , وبقية الأشياء تبقى ساكنة وعاطلة بلا وجود , فالاحتراق ينتج عنه الضوء , والضوء نور , وقد كان ديوجين يحمل مصباحه باحثاً عن قلبٍ صادق حسب قوله , إنه لم يحمل فأساً ولا سيفاً , بل حمل مصباحه , ربما ليُحرق صاحب هذا القلب , أو ربما ليصطحبه معه إلى برميل الحكمة الذي كان يقطنه ديوجين ! نحن لا نعيش إلا وفق ضوابط داخلية ونفسية , وهذه الضوابط يجب أن تُحرقنا , فمن يلتسع بالنار تهون عليه كل مرارة .

    " أنا أحترق إذن أنا موجود " ..

    نحن نحترق لأننا كائنات مادية , محكومون دائماً وأبداً بأنظمة فيزيائية وكونية , لكننا لا نفهم أن ثمة وجود آخر مفارق للمادة , وأنه لا يعترف بهذه القوانين , لأن القوانين اللامادية تسكن في عقولنا , حبيسة قوالب عقلية ومعرفية , نحتاج لتنشيطها من وقت لآخر , عبر العلم والفهم والجدل والرياضة الذهنية , يقول أفلاطون في أحد محاوراته السقراطية أن الإنسان يحبس نفسه في كهف ويتدفأ , ويشاهد ظلاله معكوسة على الجدار , ويظن أن هذه هي كل الحقيقة , ولو وفد إليه رجل من خارج الكهف وقال له أن هناك عالم آخر مختلف عن الكهف لما صدقه , ولوصفه بالعته والخبل ! نحن نقطن هذا الكهف ولم نبرحه إلى الآن , وقد يأتي يوم ونكتشف فيه هذا العالم الآخر , فقط حين نؤمن بوجود عالم مثالي أكثر كمالاً وجلالاً من عالمنا هذا .

    " أنا مثالي إذن أنا موجود " ..

    من غير المتوقع في كل وقت أن يحترق أحدهم , أو أن يحيا أحدهم , أو أن يفور أحدهم , لكن من المتوقع جداً أن يبقى كل شيء على حاله هامداً بلا حياة ولا حيوية . إن القاعدة هي السكون .. والحركة طارئة على هذا السكون , والاستثناء مارق على " التقعيد " أي إرساء القواعد ! وكان زينون الإيلي يقول أن الحركة وهم , لأننا مهما تحركنا ستحدث عدة انقسامات في المكان , وهي انقسامات لانهائية , وما هو غير منتهي يبقى ساكناً وثابتاً وميتاً . بينما الأحياء تتحرك وتعيش وتفسد وتتغير , فالتغيير فساد في الصورة ونقل لها من شكل لآخر كما قال أرسطو . وهذه الصورة محكومة بالمنطق , فالمنطق صورة عقلية , والواقع مسألة محكومة بالعلل الأربع : الغاية والفعل والصورة والمادة . لكنه واقع متغير , ولهذا هو فاسد .

    " أنا أفسَد إذن أنا موجود " ..

    لكن الوجود ليس شكلاً واحداً , ولا ماهية واضحة قابلة للتعريف المباشر , أي كما وصفه هيجل بالنظير الموجَب للعدم , والعدم هو النظير السالب للوجود , وكل موجود يحوي نظيره العدمي , وكل شيء يُعدم يتحول لصورة ثانية , والعقل - يعدم بعضه بعضاً - عبر آلية الجدل والدياليكتيك , ونهاية هذه الحركة العقلية توصل الإنسان للمطلق , وفي سبيل المطلق تُعدم الأفكار الصغيرة لصالح الأفكار الكبرى والنسق الفكري الأضخم . ولو أخذنا تاريخ الفكر بمجمله لوجدناه خطاً متقدماً لا يرجع للوراء , فكلما مر الوقت على الفكرة ازدادت نضجاً , بفعل النقد الجدلي , وبفعل التراكم المعرفي , وهذا ما سيوصلنا إلى المُطلق , ولكننا لن نصله قبل إعدام بعض الأفكار غير الصالحة .

    " أنا أُعدم إذن أنا موجود " ..

    والموجود البشري ليس كائناً كسائر الكائنات , فهو مختلف , مشروع بلا نهاية , وحرية واعية , كله جموح وتمرد وتوق للتحرر , فالحرية - كما وصفها سارتر - ليست عنصراً ثانوياً في التكوّن والارتقاء الإنساني , بل هي عنصره الأساسي . إننا نكتشف وجودنا من خلال الحرية فقط , ولو أن عقلنا , وأحاسيسنا , ومشاعرنا , كلها بقيت مقيدة ومغلولة , لما استطعنا أن نعي شيئاً , الحرية خيال ووعي , العقل حرية , الغريزة حرية , الجنون حرية , ومع انعدام الحرية تختفي كل هذه الأشياء فجأة ولا يصبح لها وجود . والإنسان أكثر الموجودات وعياً لذاته , إنه يوجد من أجل ذاته التي سيكونها وسيخلقها ويشكلها كيفما يريد , لولا هذه الحرية لما كان الإنسان أصلاً , لأصبح حجراً أو شجرة أو أية شيء أعمى بلا حرية .

    " أنا حُر إذن أنا موجود " ..

    وهذه الحرية قد تكون نابعة من أساسٍ لا واع , أساس جنوني أو ممسوس ببقايا الماضي , والطفولة , والوقت المجمّد , فليس الحاضر من يرسم ملامح حريتنا , بل الماضي له دور مهم في هذه الإجرائية , الماضي هو الطفولة والتربية التي تترسب بطريقة لاواعية في جهازنا الواعي مثلما أخبر بذلك فرويد , لكن غرور الإنسان يمنعه بالإقرار بأن ثمة ركام جنوني في لبّه , فإن كان الوعي هو مصدر الإدراك , فإن اللاوعي هو مصدر الوعي , والإدراك بهذه الحالة يكون مرتبطاً بالكينونة اللاواعية , كينونة تحمل في داخلها تجاور المعقول واللامعقول في آن .

    " أنا مجنون إذن أنا موجود " ..

    لكن الوعي ليس شيئاً رائعاً كما نتوهم , نحن نعي أشياء مفرحة وندركها بعقولنا , وبعضها قد يكون شيئاً شريراً : فنحن جميعهاً نعي الموت ونتيقن من حلوله إن عاجلاً أم آجلاً , فالإنسان كائن في سبيل الموت كما يقول شوبنهور , وهذا الموت يقبض على كل شيء وينتزع منه دفق الحياة , بسبب الإرادة العمياء للطبيعة , وكل شيء داخل في الطبيعة هو ملك لهذه الإرادة , إننا موجودون وفق هذه الإرادة التي - لم ولن ندرك سرها - بل ندرك ظواهرها الغريبة والمتآمرة - بالإطلاق - على الإنسان , لأن الإنسان مجرد نرد ملقى بلا هدف ولا حقيقة , وهو يتوهم إذ يظن أنه يقبض على الحقيقة , لأنه لا يقبض إلا على هواء سائح !

    " أنا أموت إذن أنا موجود " ..

    لكن هذه الإرادة لابد من قوة تدعمها , فبالقوة فقط يمكن التغلب على كل الإرادات العمياء , وإذا كانت الحياة بلا هدف أو جدوى حقيقية , فالقوة - وحدها - يمكن أن تعوضنا عن الشعور بهذا النقص , لقد قال نيتشه أن الأقوياء هم من يجدر بهم البقاء , ويجب على البقية أن تهلك ! فالقوي يصمد أمام عمى العبث , والقوي يملك الجلد والصبر والأناة على أن يحقق أهدافه الخاصة والمزاجية , وهو من يفرض كل شيء على الآخرين , يفرض عليهم اللغة , والفكر , والعلوم , وكل القيم الأخلاقية , إن القوة هي أعلى التراتبيات التي يعجز الضعفاء عن فهمها أو الإحاطة بأي جزئية من جزئياتها .

    " أنا قوي إذن أنا موجود " ..

    القوة قد تولد عدة احتمالات شخصية أو أممية , لكنها رغم هذا , لا تشفع للإنسان بتبرير وجوده , وثمة أوقات كثيرة يجد فيها الإنسان نفسه وسط طريق مغلق , يشبه سيزيف , الذي حكمت عليه الآلهة برفع الصخرة حتى قمة الجبل , ثم إذا وصل القمة تسقط الصخرة , ويعيد سيزيف رفعها , ثم تسقط , وهكذا .. مهما بلغت قوة الإنسان تبقى حياته مثيرة للاشمئزاز , وقد تدفعه للانتحار , وهذا ما فكر فيه ألبير كامو كثيراً , الحياة انتحار فاشل , والإنسان يفشل في الانتحار لهذا السبب فقط هو يحيا .

    " أنا لا أنتحر إذن أنا موجود " ..

    لكن الشخص المؤمن لا يفكر بالانتحار , لأنه يعي حدوده جيداً , والشخص الذي يفكر بالانتحار جاوز حدود التفكير . فالكِلية في جسم الإنسان مطلوب منها وظيفة محددة ومحصورة في تنقية السوائل وهضمها بإتقان , وكذلك الإنسان له وظيفة , وهذه الوظيفة يحددها الدين فقط , فلولا الدين لما بقي الإنسان , واتصال المخلوق بخالقه يضمن وجود هذا " الحد " حسب رأي الإمام الغزالي , إننا نتعب ونتوه وندوخ لأننا ضعاف الإيمان , والإيمان وحده هو الترياق لكل هذه التأزمات الفكرية والنفسية .

    " أنا أؤمن إذن أنا موجود " ..

    لكنني وإن آمنت بالله فهذا لا يغير أي شيء , فالأبله وحده يمكن له أن يؤمن دون أن يتفحص ويتدبر سبب وجوده , والطريق إلى الله لا يكون عبر الإيمان القلبي فقط , بل يجب أن يتم إثبات ذلك عقلاً , والعقل شكاك بطبيعته , بل هو من اخترع الشك ! ولكي أؤمن ينبغي عليّ أن أطرح اليقين المسبق جانباً بعد أن أشك فيه , ثم أبدأ بوضع مقدمة منطقية أولى : لا يوجد سوى الفكر كضمانة لصحة وسلامة ما يجول بذهني , أنا لا أشم الله , ولا أراه , ولا أسمعه , ولكن أدرك أن هناك كائن متعالى في السماء , وأنه أكبر المعقولات وعلة كل المعلولات , وهذا الشيء لا يمكن أن أشك فيه , لأنه واجب , والواجب فوق الممكن ونهاية كل احتمال , وأنا توصلت إلى الله بعقلي لا بقلبي , لأنني أفكر فقط , وهذا ما أوجبه ديكارت على كل إنسان !

    " أنا أفكر إذن أنا موجود " ..

    لكن التفكير ليس كل شيء , فأنا قد أفكر في مسألة من المسائل النظرية , وقد أفكر بخرافة من الخرافات , وقد أوضح هوسرل هذا في أكثر من مناسبة , أنا أفكر بشيء من الأشياء , هذا يعني أنني عقدت عزمي على التفكير فيه , وهذا سبب وجودي , فتفكيري لا يكون في اللاشيء أو العدم , وإنما يتجه مباشرة إلى شيء من الأشياء , أفكر في الشاشة أمامي , أو بالكرسي , أو الطاولة الملساء , لكنني لا أستطيع أن أنبذ كل الأفكار وأطردها من رأسي , فالفكرة موضوع , والموضوع أقصده بفكري , فأنا أعي ما حولي كذات مفكرة , والأشياء مواضيع لوعيي .

    " أنا المفكَّر فيهِ إذن أنا موجود " ..

    إلا أن هذا التفكير لن يصل لشيء , بل يكتفي بالدوران والتكرارية لأنه لا يلامس سوى السطح , والسطح قد
    يكون ظاهراً وجلياً , من السهولة تحسسه وحتى إدراكه , لكننا لن نعرف ما وراء الأشياء , فكل التجارب العقلية البشرية كانت تعليلاً للظواهر فقط , ولا نصل للشيء " بذاته " بل نصل لظاهر الشيء حسبما قال إيمانويل كانط . إننا لا نفكر بالأشياء الحقيقية ونعرف كل حقائقها الباطنة , إن ما نعرفه هي حدود ضيقة مرتبطة بحواس قاصرة وعقل محدود يشرف عليها , حتى الله هو شيء خارج عن الوعي العقلي , ويستحيل أن ندركه , لهذا علينا أن نبني الأخلاق - وكل المسائل غير الظاهرة - عبر الإيمان القلبي , لأن الإنسان حيوان أخلاقي .

    " أنا أخلاقي إذن أنا موجود " ..

    لكن الدين ليس إلا أسطورة من الأساطير البشرية سببها القلق والاضطرابات التي أصابت الإنسان البدائي القديم , والإنسان المعاصر هو كائن علمي بالدرجة الأولى , فقد انتهى زمن اليقين الديني , وبدأ زمن اليقين العلمي . إننا نعلم لأننا نفكر , ونفكر لأننا نوجد , ونوجد لأننا مواد طبيعية تتشكل وفق صور وأمزجة وآراء متباينة , لكننا جميعاً نتفق على أولوية الحقيقة العلمية . لقد انتهى الزمن الخرافي , وانتهى الزمن الديني , وحان زمن الحقيقة العلمية , العلم فقط صحيح , وما عداه محل نظر وجدل , وهذا هو رأي أوغسطين كونت .

    " أنا أعلَم إذن أنا موجود " ..

    ليس الدين وحده أسطورة , هناك عدة أساطير تنتظر القضاء عليها , أولها هو الجشع والاستغلال الرأسمالي , فالدين أسطورة والمستفيد منها هي الطبقة التي تشرف على الإنتاج المادي , وهذه الطبقة يهمها حماية التقاليد والأعراف الدينية والشعبية من أجل قهر الطبقة الفقيرة والسيطرة على قوت يومها , وهذا يُنتج فائضاً وسيولة مادية يتم احتكارها لدى فئة ضيقة في المجتمع , إن الكون مادة , والإنسان مادة , والمال مادة , ولا يمكن فهم هذه الأشياء إلا عبر المنهج الجدلي , والفكر صيرورة متحركة , والمجتمع يجب أن يكون أقوى مفاعلات الصيرورة , وأن يتم اسقاط كل الطبقات وجعلها طبقة واحدة , تتسيد نفسها بنفسها كما قال ماركس , وإن لم يكن ذلك , فلا مفر من الثورة ولو عن طريق العنف والقوة , فالحقوق لا تسترد وقتها إلا بهذه الطريقة .

    " أنا ثائر إذن أنا موجود " ..

    ثم سنعود إلى الاحتراق , فجذوة السؤال لا تنضب , السؤال مثل الشمس التي تطل علينا كل يوم وتخبرنا بأن ثمة إشعاعات فكرية فاتت علينا , وأننا نشتعل فكرياً , ونتوقد ذهنياً , ونترصد كل ما هو قلقي , واستفزازي , وتحفيزي , أي بالضبط ( ما هو فلسفي ) فالفلسفة هي تمرين على الموت ونحن نتسائل , ويكون الغرض من السؤال معرفة الإجابة اليقينية , كان سقراط يقول أن الفيلسوف هو من يحترم الحقيقة بذاتها ويتحاشى الظنون , لأن الظن ترجيحي , والحقيقة قطعية . هكذا كان الإنسان السقراطي : إنسان نظري وعملي , إنسان يحترق قلبه وعقله وهو يحترم الألم من أجل ما هو أكثر جلالاً , وهيبة , من أجل ( الحقيقة )


    لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ لطالما....رقصت على جثثِ الأسودِ كلابا
    لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا
    تبقى الاسود مخيفة في أوكارها حتى ولو نبحت عليها الكلابا
    أنا المهيب ولو أكون مقيداً....فالليث من خلف الشباك.. يهابا
    إني شربتُ الكأس سماً ناقعاً....لتدارَ عندَ شفاهكمُ أكوابا
    لا تحسبن الكلاب برقصها تعلو على اسيادها فتبقى الأسود أسوداً والكلاب كلابا.


  • #2
    رد: هل أنا موجود

    بعد كل هدول يعني نحنا كلــــنا موجودين


    يعطيك العافية

    حمــاة الديــــــار عــلــيكــم ســـلام

    سأجعل الصلبان في كل مكان وأبني كنيسة.
    لا يدع قدمك تزلُ لا ينعس ولا ينام حافظك.
    سامحني أبتي لأنني أخطأت.
    الإيمان يجمع البشرية قاطبة أما الدين فيفرقها.

    أبو ميشيل
    lord z.k
    صـــانع الأحــذية

    Comment


    • #3
      رد: هل أنا موجود

      انا جنيت وبدي انتحر

      بس مو هللق

      بالشتوية

      ابرد

      وشكرا ستيفاني


      لأ لاااااااااااااااااااااااااااا




      Comment


      • #4
        رد: هل أنا موجود

        Originally posted by عبد المسيح View Post
        بعد كل هدول يعني نحنا كلــــنا موجودين


        يعطيك العافية

        نعم يا صديقي كلنا موجودون
        دمت سالماً

        Originally posted by Mr.Majd View Post
        انا جنيت وبدي انتحر


        بس مو هللق

        بالشتوية

        ابرد

        وشكرا ستيفاني

        له له على مهلك مجد مشاني هالمررة ...

        عفواً لا شكر على واجب ..
        أنت موجود وسوف تظل موجوداً
        لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ لطالما....رقصت على جثثِ الأسودِ كلابا
        لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا
        تبقى الاسود مخيفة في أوكارها حتى ولو نبحت عليها الكلابا
        أنا المهيب ولو أكون مقيداً....فالليث من خلف الشباك.. يهابا
        إني شربتُ الكأس سماً ناقعاً....لتدارَ عندَ شفاهكمُ أكوابا
        لا تحسبن الكلاب برقصها تعلو على اسيادها فتبقى الأسود أسوداً والكلاب كلابا.

        Comment


        • #5
          رد: هل أنا موجود

          انشالله ضل موجود بقلوبكن


          لأ لاااااااااااااااااااااااااااا




          Comment


          • #6
            رد: هل أنا موجود

            مكانك بالقلب محفوظ
            عالهامش : لا تفككر حالك نفدان من التحقيق
            موففق أخي الصغير مجد
            لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ لطالما....رقصت على جثثِ الأسودِ كلابا
            لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا
            تبقى الاسود مخيفة في أوكارها حتى ولو نبحت عليها الكلابا
            أنا المهيب ولو أكون مقيداً....فالليث من خلف الشباك.. يهابا
            إني شربتُ الكأس سماً ناقعاً....لتدارَ عندَ شفاهكمُ أكوابا
            لا تحسبن الكلاب برقصها تعلو على اسيادها فتبقى الأسود أسوداً والكلاب كلابا.

            Comment


            • #7
              رد: هل أنا موجود

              انا قرأت الموضوع إذن انا موجود

              Comment


              • #8
                رد: هل أنا موجود

                طبعاً أنت موجود فراس^^


                قال ديكارت "أنا أفكر إذاً أنا موجود " وهووي بالحقيقة مو بس البيفككر موجود هووي ...كلنا موجودين حتى اللي ما بيفككر وبكون نسيان عقلو بشي مكان ^^
                نورت
                لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ لطالما....رقصت على جثثِ الأسودِ كلابا
                لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا
                تبقى الاسود مخيفة في أوكارها حتى ولو نبحت عليها الكلابا
                أنا المهيب ولو أكون مقيداً....فالليث من خلف الشباك.. يهابا
                إني شربتُ الكأس سماً ناقعاً....لتدارَ عندَ شفاهكمُ أكوابا
                لا تحسبن الكلاب برقصها تعلو على اسيادها فتبقى الأسود أسوداً والكلاب كلابا.

                Comment


                • #9
                  رد: هل أنا موجود

                  جوابك الشافي عنّا
                  مسابقة :
                  قنبلة 2011>>>ترقبوا جديد جديد سلسلة "أنا أفكّر ,هل أنا موجود" ؟؟؟

                  مدونة WhiteBird
                  أضف تعليقك ... ليكون موضوعك هو موضوع البحث للاسبوع القادم
                  http://www.christian-guys.net/vb/blog.php?b=281

                  ودمتم
                  Z.Y

                  الاسطورة هي شرنقة غلافها اللاوعي باطنها الوعي ...
                  والفكر هو الفراشةالحاملة ثمارالوعي داخلها لتسعدنا ...
                  و أمّا الجهل فهو المتمسّك بقشورالاساطير ليشقينا ويفنينا ...

                  فالعقل هو الفيصل , والقلب هو المفصل , وصوت الله فينا دعوه يتكلم بلسان القلب و شفتي العقل ...
                  ولتذكر أيها الانسان : أنك تراب و الى التراب تعود ...

                  Comment


                  • #10
                    رد: هل أنا موجود

                    أنا أرد على الموضوع اذن أنا موجود
                    مشكور ع الموضوع
                    خلصنا امتحان

                    Comment


                    • #11
                      رد: هل أنا موجود

                      تعبك استيفاني
                      الرب يباركك
                      ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه
                      خِسرتُ كل الأشياءِ و أنا أَحسبها نفاية لكي أربح المسيح
                      http://www.christian-guys.net/vb/showthread.php?t=86580

                      Comment

                      Working...
                      X