الموت ليس إلا انتقال من حالة إلى أخرى ، ولا يجب التعامل معه على أساس تراجيدي ، ولا ينبغي التأسف على الماضي ، فبالتأسف على الماضي يحاول الإنسان أن يغير هذا الماضي وتحريكه من مكانه ، ذلك الذي لا يمكن تحريكه ، وهذا يسبب استهلاكاً كبيراً وغير منظم من الطاقة ، ولإيقاف هذا الاستهلاك الذي قد يؤدي إلى نتائج خطيرة ، يجب أن يوقف الجسد المرض الفيزيائي
ظهور الأمراض مرتبط مع الإخلال بقوانين الأدب والسلوك ، ولذلك فإن العلاج يجب أن يكون موجهاً لمعرفة هذا الخلل ولتغيير النظرات الكونية عند الإنسان ، والمرض ليس إلا إحدى آليات تطوير الروح ، ونحن نعرف ذلك منذ القدم ، وهو مثبت في الكتب المقدسة حيث تتغير البنية الفيزيائية والحقلية في الإنسان عندما يعترف بذنوبه وآثامه ولذلك فإن العلاج يجب أن يؤثر على الجسد والروح في آن معاً
سبب المرض يعود إلى الخلل الذي يصيب الأبنية الحقلية ، ومن الضروري علاج الحقل البيولوجي ، وليس العضو المتضرر ، فالمرض ليس إلا إشارة حمراء تخبر بأن الإنسان لا يسير بالاتجاه الصحيح والمرض هو إنذار عن وجود أخطاء وبذلك يعمل على إنقاذ الإنسان ، والمرض كحدث أراه قانوناً تمت مخالفته .
الشعور بالإهانة والحزن من جراء إهانة الآخر لي ، يسبب ضررأ بصحة ومصير ذلك الآخر أيضاً وبالعمل الدؤوب والصبر على تهذيب النفس ، أستطيع التخلص من الشعور بالإهانة والحقد ومن الانفعالات السلبية
تبول الطفل في النوم سببه كقاعدة أساسية : وهي تقول أنه نتيجة لخنق الأم حبها لزوجها وشغفها به في داخل نفسها وإذا حدث ذلك بقوة ولفترة طويلة فإن ذلك يكون سبباً في تشوه عند الأم في منطقة الحوض كما يصاب الطفل في أمراض القلب وامراض تتعلق بالرأس والدماغ.
الندامة والتوبة هي أكثر الوسائط فعالية وأقلها خطراً لمعالجة البنية الروحية .
عندما يلتجئ الإنسان إلى الله ويطلب العفو والسماح عن ما اقترفه من ذنوب ، فإن تغيرات مهمة تحدث في روحه وجسده .
الشعور بالحب عملية متكررة بكثرة ، وأكبر مكان من الحب يجب أن يكون مخصصاً لحب الله وحب العالم والكون ولحب الأحاسيس الربانية والذي نحصل بفضله على اتحاد مع الكون ومع الآباء والأبناء والأقارب ومع أي شخص آخر ومع أنفسنا.
المرض تيار من الماء المتدفق من الصنبور ويجب أولاً إغلاق الصنبور ومن ثم إزالة الماء المتراكم .
نمو الروحانية يؤدي إلى تحسين الحالة النفسية والصحية والمصير كل في وقت واحد .
يوجد عند الهندوسية والمسيحية عيد غفران واحد ، وذلك بأن يطلب الإنسان المغفرة والسماح عن جميع الإهانات والأذى الذي تسبب بها سواء كان ذلك عمداً أو عفوياً ، وإذا فعل الإنسان ذلك من كل قلبه فإن آلية التوبة سوف تعمل ويحدث تنظيف ذاتي للضمير ،
التائب في الديانة الهندوسية والمجرم المصلوب في المسيحية قد يصبحان أكثر قداسة وطهارة .
يجب أن لا نستاء من الأشخاص المقربين لنا لفترة طويلة ، كما لا ينبغي احتباس الإهانة في النفس .
الاستياء كالبغض والحقد أحد أشكال تدمير الإنسان ، فهي عبارة عن هجوم طاقي .
لكي لا تقضي على الصديق ، يجب العفو عن العدو .
عندما نسمح لأنفسنا بالتكلم عن مصيرنا ومصير الآخرين بشكل سيئ يؤدي ذلك إلى تحطيم أسناننا حيث معظم الخطورة تكمن في الكلام السيئ .والأخطر رمن ذلك هو عدم الرضى عن الذات ,
الفكرة السيئة تعتبر هجوماً بالطاقة .حيث أن مجرد التفكير السيئ من دون تمني الشر قد يسبب الضرر والأذى
تعالوا لنحب أعدائنا فهي دعوة إلى الحقيقة الروحانية عند الإنسان .
يمكن مساعدة الإنسان بالتأثير والانفعال ، غير أن الشفقة ممنوعة ، فهي تعود إلى الجسد وقد تتسبب في أذى الروح ونفس الإنسان
الحب في معتقدي لا يمكن إتقانه إلا بعد جهد طويل ودؤوب ، وأن المحافظة علية تعني استمرارية هذا الجهد
جميعنا يملك اتصالاً مع الله ولكن تختلف درجة هذا الاتصال من شخص إلى آخر، فكلما كان الإنسان نظيفاً كلما كان اتصاله أعمق وأكبر
إذا كان الكاهن يفكر أثناء عملية تقديم القربان بأعماله ومشاكله الأرضية فإن ذلك لا يعتبر قرباناً بحال من الأحوال .
قديماً لم يكن يملك جميع الفنانون الحق في رسم الأيقونات ، بل كان يقع الاختيار على الإنسان ذو الكارما النظيفة.
حضور المرضى بالقرب من هذه الأيقونات يمكن علاج الجسد والنفس .
دخل السيد المسيح إلى بيت الرب وطرد جميع البائعين والمشترين منه ، التجارة تخرب طاقة المعابد .
ألمانيا تتصدر البلدان في مفهوم الحضارة ، وأمريكا تحتاج إلى عمل كبير من أجل تقليص مستوى العدوان الضميري ومتابعة التطور ، أما اليابان فتدخل الأدب مع الحضارة وتحافظ على الكمون من أجل المستقبل ، واما روسيا فلا توجد حضارة الآن ولكن يوجد أدب داخلي ويوجد كمون هائل من أجل التطور ، وبهذا التحليل أصبح مفهوماً بالنسبة لتكهنات المنجمين الذين يؤكدون أن عملية الإنقاذ سوف تبدأ من روسيا .
إذا لم يلتجئ الإنسان إلى الرب فإنه يذهب إلى الشيطان .
ظهور الأمراض مرتبط مع الإخلال بقوانين الأدب والسلوك ، ولذلك فإن العلاج يجب أن يكون موجهاً لمعرفة هذا الخلل ولتغيير النظرات الكونية عند الإنسان ، والمرض ليس إلا إحدى آليات تطوير الروح ، ونحن نعرف ذلك منذ القدم ، وهو مثبت في الكتب المقدسة حيث تتغير البنية الفيزيائية والحقلية في الإنسان عندما يعترف بذنوبه وآثامه ولذلك فإن العلاج يجب أن يؤثر على الجسد والروح في آن معاً
سبب المرض يعود إلى الخلل الذي يصيب الأبنية الحقلية ، ومن الضروري علاج الحقل البيولوجي ، وليس العضو المتضرر ، فالمرض ليس إلا إشارة حمراء تخبر بأن الإنسان لا يسير بالاتجاه الصحيح والمرض هو إنذار عن وجود أخطاء وبذلك يعمل على إنقاذ الإنسان ، والمرض كحدث أراه قانوناً تمت مخالفته .
الشعور بالإهانة والحزن من جراء إهانة الآخر لي ، يسبب ضررأ بصحة ومصير ذلك الآخر أيضاً وبالعمل الدؤوب والصبر على تهذيب النفس ، أستطيع التخلص من الشعور بالإهانة والحقد ومن الانفعالات السلبية
تبول الطفل في النوم سببه كقاعدة أساسية : وهي تقول أنه نتيجة لخنق الأم حبها لزوجها وشغفها به في داخل نفسها وإذا حدث ذلك بقوة ولفترة طويلة فإن ذلك يكون سبباً في تشوه عند الأم في منطقة الحوض كما يصاب الطفل في أمراض القلب وامراض تتعلق بالرأس والدماغ.
الندامة والتوبة هي أكثر الوسائط فعالية وأقلها خطراً لمعالجة البنية الروحية .
عندما يلتجئ الإنسان إلى الله ويطلب العفو والسماح عن ما اقترفه من ذنوب ، فإن تغيرات مهمة تحدث في روحه وجسده .
الشعور بالحب عملية متكررة بكثرة ، وأكبر مكان من الحب يجب أن يكون مخصصاً لحب الله وحب العالم والكون ولحب الأحاسيس الربانية والذي نحصل بفضله على اتحاد مع الكون ومع الآباء والأبناء والأقارب ومع أي شخص آخر ومع أنفسنا.
المرض تيار من الماء المتدفق من الصنبور ويجب أولاً إغلاق الصنبور ومن ثم إزالة الماء المتراكم .
نمو الروحانية يؤدي إلى تحسين الحالة النفسية والصحية والمصير كل في وقت واحد .
يوجد عند الهندوسية والمسيحية عيد غفران واحد ، وذلك بأن يطلب الإنسان المغفرة والسماح عن جميع الإهانات والأذى الذي تسبب بها سواء كان ذلك عمداً أو عفوياً ، وإذا فعل الإنسان ذلك من كل قلبه فإن آلية التوبة سوف تعمل ويحدث تنظيف ذاتي للضمير ،
التائب في الديانة الهندوسية والمجرم المصلوب في المسيحية قد يصبحان أكثر قداسة وطهارة .
يجب أن لا نستاء من الأشخاص المقربين لنا لفترة طويلة ، كما لا ينبغي احتباس الإهانة في النفس .
الاستياء كالبغض والحقد أحد أشكال تدمير الإنسان ، فهي عبارة عن هجوم طاقي .
لكي لا تقضي على الصديق ، يجب العفو عن العدو .
عندما نسمح لأنفسنا بالتكلم عن مصيرنا ومصير الآخرين بشكل سيئ يؤدي ذلك إلى تحطيم أسناننا حيث معظم الخطورة تكمن في الكلام السيئ .والأخطر رمن ذلك هو عدم الرضى عن الذات ,
الفكرة السيئة تعتبر هجوماً بالطاقة .حيث أن مجرد التفكير السيئ من دون تمني الشر قد يسبب الضرر والأذى
تعالوا لنحب أعدائنا فهي دعوة إلى الحقيقة الروحانية عند الإنسان .
يمكن مساعدة الإنسان بالتأثير والانفعال ، غير أن الشفقة ممنوعة ، فهي تعود إلى الجسد وقد تتسبب في أذى الروح ونفس الإنسان
الحب في معتقدي لا يمكن إتقانه إلا بعد جهد طويل ودؤوب ، وأن المحافظة علية تعني استمرارية هذا الجهد
جميعنا يملك اتصالاً مع الله ولكن تختلف درجة هذا الاتصال من شخص إلى آخر، فكلما كان الإنسان نظيفاً كلما كان اتصاله أعمق وأكبر
إذا كان الكاهن يفكر أثناء عملية تقديم القربان بأعماله ومشاكله الأرضية فإن ذلك لا يعتبر قرباناً بحال من الأحوال .
قديماً لم يكن يملك جميع الفنانون الحق في رسم الأيقونات ، بل كان يقع الاختيار على الإنسان ذو الكارما النظيفة.
حضور المرضى بالقرب من هذه الأيقونات يمكن علاج الجسد والنفس .
دخل السيد المسيح إلى بيت الرب وطرد جميع البائعين والمشترين منه ، التجارة تخرب طاقة المعابد .
ألمانيا تتصدر البلدان في مفهوم الحضارة ، وأمريكا تحتاج إلى عمل كبير من أجل تقليص مستوى العدوان الضميري ومتابعة التطور ، أما اليابان فتدخل الأدب مع الحضارة وتحافظ على الكمون من أجل المستقبل ، واما روسيا فلا توجد حضارة الآن ولكن يوجد أدب داخلي ويوجد كمون هائل من أجل التطور ، وبهذا التحليل أصبح مفهوماً بالنسبة لتكهنات المنجمين الذين يؤكدون أن عملية الإنقاذ سوف تبدأ من روسيا .
إذا لم يلتجئ الإنسان إلى الرب فإنه يذهب إلى الشيطان .
Comment