يمكن بتعرفو الاسم"ارمني" بس ما بتعرفو شي عنهم..ولا عن مأساتهم و قضيتهم...
تعرفون الاسم "أرمني" و لكن لا تعرفون عنهم شيئا ولا عن سبب انتشارهم الأن في انحاء العالم...
و اليوم هوة الذكرى ال95 لمجزرة الارمن العظمى الواقعة احداثها في 24 ابريل 1915.
فبمناسبة هذه الذكرة كتبت هذا الموضوع الذي اعرف انكم لن تتعبوا انفسكم لقرائته, و لكن من المهم ان أذكر ان اغلب المعلومات اللتي كبتبها جمعتها من مواقع عربية و من كتب و من اناس من حولي, و الذي يشك في اي كلمة اكتبها يستطيع ان يتأكد من المصدر.
و الرجاء عدم الاعتمادعلى الويكيبيديا العربي فأي شخص واعي يعرف انها ضعيفة و معلوماتها غير دقيقة, و الدليل ان ما يكتب فيها يتغير كل اسبوع او شهر...
لنبدا
نبذة عن تاريخ أرمينيا و شعبها:
آرمين – هاي – أورارتو ثلاث تسميات توافق تطابق أرمينيا – هايستان – آرارات
ثلاثة اسماء لبلد واحد موغل في القدم يقع في جزء هام من آسيا الصغرى
الأرمن شعب قديم له لغته الخاصة, التي يتخاطب بها أبناؤه منذ فجر وجودهم , ومنذ سالف الحقب , أو منذ الألف الخامس على وجه التقريب , أي قبل نحو سبعة آلاف سنة , حين درجت عشائر أرمنية فوق تلك الأرض 0 وقد عاصر الأرمن الأوائل شعوب " السومريين , والأكاديين , والفراعنة , ثم الآشوريين , والبابليين , والآراميين, وكذلك الفرس واليونان , واللاتين " (2) ومما وجد على هذه الصعيد مؤخراً وبعد كتابة مادة ( أرمينية ) في دائرة المعارف الإسلامية العثور في مدينة " أور" الشهيرة جنوب العراق, على لوحة هي صدر تمثال بازلتي نقشت عليه عبارات تشيد بفتوحات الملك الأكادي " انارام سين " 2259 – 2223 –ق0م "( حفيدصارغون) وفي النص الأثري الهام ذكرت مملكة ( إيبلا) ولأول مرة في التاريخ ورد مع مدينة ( ايبلا) اسم مدينة أخرى , لم يتم للباحثين معرفة دلالاتها ولا موقعها واسمها ( أرمان) أو ( أرمانوم ) وتنطوي هذه العبارة على مباهاة الملك الغازي بأنه فتح هاتين المدينتين اللتين لم يسبق أن فتحهما أحد من قبل0.....
ويعود وجودهم في أرض أرمينيا التاريخية-الهضبة الأرمنية (أرض أرمينيا العظمى والصغرى) الممتدة في الأجزاء الوسطى والشرقية من آسيا الصغرى (تقع حالياً في تركيا) يعود إلى الألف الثالث ق.م، حسب الدراسات اللغوية والآثارية الحديثة والتقليد المتوارث القديم. وتمتد أرمينيا التاريخية إلى الشرق من المنابع العليا لنهر الفرات وحتى بحر قزوين و إيران، وتحدها من الجنوب سلسلة جبال طوروس الأرمنية في حين تمتد أرمينيا الصغرى إلى الغرب من منابع نهر الفرات. وتبلغ مساحة أرمينيا العظمى وأرمينيا الصغرى معاً، حسب بعض fلمؤرخين، نحو 358 ألف كيلومتر مربع، وهي تعادل نحو اثني عشر ضعف مساحة جمهورية أرمينيا الحالية.
وتنبع من أرمينيا عدة أنهار رئيسة مثل آراكس، والكر، ودجلة والفرات.
وقد ارتبط اسم ( آرارات) " من اهم جبال ارمينيا التاريخية"(3) في أذهان الأجيال عبر العصور باسم النبي " نوح" وحادثة الطوفان 0 وهناك من يقول أن نهر " الرس" وهو من أنهار بلاد أرمينية ورد ذكره في القرآن ضمن الآية التالية : ( وقوم نوح وعاداً وثموداً وأصحاب الرس " وأن أهل الرس هم الأرمن ( سورة الفرقان الآية – 38- وسورة قاف , الآية : 12 )0
ومن القرن السادس ق.م. وحتى بداية القرن الأول الميلادي، حكم أرمينيا ملوك من الأسرة اليروانتية-الارداشيسية. ومن أشهر ملوك هذه الحقبة الملك ديكران (تيكرانيس) الثاني (95 ق.م-55 ق.م)الملقب بـ (ملك الملوك) بعد أن تنازل عن هذا اللقب له ملك فارس. وقد ضم إلى مملكته أجزاء من بلاد فارس وشمال العراق وسوريا وفلسطين ولبنان. وكانت تلك بداية للعلاقات الأرمنية-العربية الفعلية في التاريخ.
ومجمل القول : (4) أن الأرمن شعب شرقي عريق 0 أما كنيسته الوطنية أي الكنيسة الأرمنية - الغريغورية الأرثوذكسية أو الرسولية فهي أقدم كنيسة مسيحية وطنية في العالم , كما أن الدولة الأرمنية القديمة هي أول دولة اعتنقت العقيدة المسيحية, واتخذتها ديانة رسمية ( كتاب تاريخ الشعب الأرمني - المؤلف فؤاد حسن حافظ القاهرة – ط - 1986) 0
وفي عام 406 م، اخترع الراهب ميسروب ماشدوتس الأبجدية الأرمنية، وتمت ترجمة الانجيل إلى الأرمنية، وبذلك بدأ العصر الذهبي للأدب الأرمني، إذ تمت ترجمة أغلب المؤلفات العلمية والثقافية والتاريخية والدينية الموجودة آنذاك إلى اللغة الأرمنية، حتى أن الأصول لبعض هذه المؤلفات قد فقدت وبقيت ترجماتها الأرمنية, وسبق الشعب الأرمني الشعب الألماني في ترجمة الكتاب المقدس (على يد مارتن لوثر) بنحو 1100 سنة
ا- الهوية القومية الأرمنية والقضية التركية – منشورات الجمعية الخيرية العمومية الأرمنية – ترجمة د0 الكسندر كشيشيان 0
2- الأرمن في دائرة المعارف الإسلامية – صدرت بالإنكليزية – والفرنسية – والألمانية – مجموعة مجلدات0
3- صفحات وثائقية من جريدة " التقدم " الحلبية عن الأحوال الأرمنية والعربية في الدولة العثمانية والبلاد الشامية0
4- المستندات الألمانية والنمساوية عن المجازر الأرمنية – ترجمة الدكتور الكسندر كشيشيان – طبعة أولى عام 1997 م الجمعية الخيرية الأرمنية – حلب 0
2- الأرمن في دائرة المعارف الإسلامية – صدرت بالإنكليزية – والفرنسية – والألمانية – مجموعة مجلدات0
3- صفحات وثائقية من جريدة " التقدم " الحلبية عن الأحوال الأرمنية والعربية في الدولة العثمانية والبلاد الشامية0
4- المستندات الألمانية والنمساوية عن المجازر الأرمنية – ترجمة الدكتور الكسندر كشيشيان – طبعة أولى عام 1997 م الجمعية الخيرية الأرمنية – حلب 0
طولو بالكن لسة هي كانت نبذة
و لسة ما فتنا بالموضوع الاساسي هههههه
اسباب مجازر الارمن و ترحيلهم قسريا:
السبب الحقيقي كان طموح المبراطورية العثمانية لتتريك تلك المناطق و تقوية القومية التركية"الطورانية" و من اجل ذلك كان عليهم ان يتخلصو من الشعوب الغير تركية( و ليش الشعوب المسيحية و حسب) فكان الطريق لمخططهم هذا هوة التطهير العرقي و الابادة الجماعية التي تسمى بالانكليزية (genocide) و تمثلت اول مرة على يد السلطان عبد الحميد الثاني الملقب ايضا ب"السلطان الاحمر" لأسباب واضحة..., و ايضا في عهد حزب الاتحاد و الترقي فقد نفذت نفس الخطة و لكن على شكل اشمل عام 1915 و تحديدا في يوم 24 ابريل
تبريرات الاتراك و بطلان هذه التبريرات:
طبعا عند بدئهم بهذه العمليات ادعو ان السبب هوة الابقاء على الاسلام فقط في المنطقة و هذه اكبر كذبة و الدليل هو المجزرة بحق الاكراد المسلمين في عام 1931
و الاتراك يحاولون تبرير ما حصل في ذلك الوقت انه كان بسبب تحالف الأرمن مع القوات الروسية و المحاربة معهم ضد الاتراك, و لكن في الحقيقة عدد الأرمن الملتحقين بالجيوش الروسية لم يكن يحتسب بجانب عدد الجنود الأرمن في الجيوش و الجبهات التركية, و ان هدق الارمن من التحاقهم بالجويش الروسية كان رغبتهم بالتحرر نظرا الى بطش معظم القادرة الاتراك مع السكان الارمن حيث انه يحكى عن قرى كان صاحب السلطة التركي فيها يجبر كل عروس قبل ان تتجوز ان تنام معه قبل ان تنام مع زجها في ليلة زفافها و كان يبرر ذلك بقوله:"هذه القرية لي و انا اكل ثماره اول مرة", و لذلك كان الكثيرون يتجوزون سرا او يرسلون العروس مع خنجر لاغتيال التركي الغاصب...
و هذه عبارة عن قصة واحدة من الكثير من القصص المشابهة.
و لكن بشكل عام كانت العائلات التركية و الارمنية تعيش في وفاق و امانة لدرجة اذا كانت عائلة تركية ستسافر تؤمن جيرانهم الارمن مفتاح بيتهم و العكس صحيح, و لكن كل هذا قد تغير خلال عمليات الترحيل حيث ان العائلات التركية كانت تدل الجنود الاتراك و الاكراد على مواقع اختباء الارمن.
اما ما تقوله تركيا الأن...
ان الحكومة التركية الحالية تنكر بدون وجه حق حدوث المجزرة، ولا ترغب بالتصالح مع ماضيها بل على العكس من ذلك لجأت الى حملة مضادة ضد الارمن بقلب الحقائق وترويج فكرة ان الارمن هم من اعتدوا و قتلوا الاتراك في تلك الفترة واخذوا يلقون المحاضرات على المستوى الرسمي في المحافل الدولية دون مراعاة ادبيات النزاهة، ونشروا صورا لمقابر جماعية زعموا انها من صنع الارمن لتشويه الحقائق وخلط الاوراق. كيف سيصدق من يسمع ان شعبا محتلا ومضطهدا لقرون عديدة واعزل ومغلوبا على امره، مثله مثل بقية الدول الواقعة تحت حكم العثمانيين انذاك، يستطيع التطاول على ابناء الامبراطورية الجبارة التي تناطح القياصرة في الشرق وملوكالاوروبيين في الغرب، وان تلك الدولة وبعظمتها لا تستطيع حماية مواطنيها من الارمن العزّل! يالها من محاولة فاشلة لخداع احرار العالم العارفين للحقيقة منذ قرن من الزمن واولهم الشعوب العربية وكذلك الاوروبيون,
ان لسان حال احفاد الارمن اليوم المشبعين بثقافة الاخوة والسلام يقول انهم مستعدون للتصالح اذا ردت السلطات التركية حقوقهم المعنوية والمادية واعترفت بالمجازر التي اوقعها اسلافهم على الارمن وابداء الرغبة النبيلة للتحاور مع الدولة الارمنية والعودة الى فضيلة الحق. واني ارى ان مبادرة شجاعة مثل هذه من قبل الدولة التركية، وفي هذا الوقت والظروف بالذات، ستكون خطوة واقعية حكيمة شديدة التأثير ايجابيا وفارقة على مستقبل تركيا على المستوى الاوروبي بشكل خاص
السلطان عبد الحميد كان قايل انو بدي اقتل كل الارمن و خلي بس واحد مشان حطو بالمتحف....اتصورووو!!!
الاثباتات على بطلان هذه التبريرات:
في بداية تشرين الثاني-نوفمبر 1918، وبعد سقوط حكومة الاتحاد والترقي، كشف رئيس وزراء تركيا الجديد الداماد فريد باشا النقاب عن (الزوايا المظلمة لمخطط الإبادة الذي وضعه ونفذه حزب الاتحاد والترقي ضد الأرمن)، وقال : "إن ما أعلنته حكومة الأتراك الفتيان في (الكتاب الأحمر) الذي أصدرته عن عدم إخلاص الأرمن للدولة العثمانية (خلال تلك الفترة، آ . س) هو شيء مضلل و يتنافى تماماً مع الحقيقة"[1].
وقد نشرت صحيفة العرب البغدادية حديث أحد مراسلي الصحف البريطانية مع الأميرعبد المجيد ولي عهد تركيا والنجل الثاني للسلطان عبد العزيز، جاء فيه:
"إن دور الاتحاديين الذي قضيناه هو دور استبداد ابتدأ فينا وأبتدأ معه السلب والنهب والتخريب والإتلاف. أما مسألة الأرمن التي أثارت علينا الخواطر فأنها قد وصمت قوميتنا وتركيتنا وصمة خالدة وليست إلا عمل أنور وطلعت وأني شعرت بهذه المسألة فسارعت إلى الأستانة ولقيت أنور وسألته عن حقيقة ما قيل من إعادة هذه المذابح التي ما زالت عاراً علينا منذ زمن عبد الحميد عند جميع العالم فكان جوابه قد تم القرار وادخل في المنهاج. فذهبت إلى السلطان والتمسته أن يحول دون هذا العمل باسم الإنسانية والدين فوعدني أن يكلم أنور. ولكنه لم ينجح في مسعاه. وقد أصابني بلاء آخر لما كنت أعمل الفكرة في شرف امتنا. كان لدي طبيب أرمني. فظنوا أنه يحرضني على تقديم الشكاوي فاعدموه وقد كان بوسع ألمانيا أن تصد تلك الفئة عن المذابح التي لوثت شرف امتنا"[11].
وفي بداية عام 1919، أصدرت الحكومة التركية منشوراً باللغة الإنكليزية بعنوان (القضية التركية–الأرمنية، وجهة نظر الأتراك)[12] اعترفت فيه بارتكاب الفظائع وأعمال القتل والإبادة المخطط لها من قبل زعماء حزب الاتحاد والترقي ضد الأرمن، والتي وصفتها بـ(القاسية) و(عديمة الضمير). ووعدت الأرمن الذين عانوا من هذه السياسة بالتعويضات في (الوقت المناسب). وتابع المنشور القول بأن جميع المسؤولين والموظفين الذين أسهموا في وضع وتنفيذ مخطط إبادة الأرمن وسلبهم قد اعتقلوا وسيحاكمون. وقال المنشور أن الأتراك قاموا فعلاً بقتل الأرمن، وتنظيم المذابح، وسلب وتدمير مساكن الأرمن[13].
وأعترف طلعت باشا في مذكراته لاحقاً بحدوث أعمال عنف ومجازر أثناء تهجير الأرمن. وبحسب شهادة الشاعرة التركية خالدة أديب، أعترف طلعت باشا بعمله اللاإنساني، وحاول (تبريرها) من وجهة نظر المصالح القومية لتركيا. وأعلن أنه إذا عملت أية أمة في سبيل مصالحها القومية بكل السبل ونجحت في ذلك، فأن العالم سيتقبل ذلك !! وقال: "أنا مستعد للموت من أجل ما فعلت وأعلم جيداً أنني سأموت لذلك"[36] !!
وقد أثبتت الوثائق والبرقيات المشفرة والرسائل التي كشفت عنها المحكمة أن تهجير الأرمن وذبحهم لم يكن أجراءً عسكرياً أو أمنياً ولم يحمل طابعاً محدوداً أو محلياً، بل كان جريمة خطط لها ونفذت بشكل مطلق عن طريق الأوامر والتوجيهات السرية الصادرة عن اللجنة المركزية لحزب الاتحاد و الترقي[34].
وقد أثنى زعماء حزب الاتحاد والترقي، وفي مناسبات عديدة، على إخلاص الأرمن للدولة العثمانية (كان الأتراك أنفسهم يطلقون على الشعب الأرمني في الدولة العثمانية، ولقرون طويلة، تسمية "الملة الصادقة" أو الشعب الصادق) . وفي رسالة بعث بها أنور باشا وزير الحربية إلى أحد الزعماء الروحيين الأرمن، أثنى فيها على شجاعة وبسالة الجنود الأرمن في الجيش العثماني أثناء معركة ساريغاميش عام 1914 ضد الجيش الروسي، حتى أن أحد ضباط الصف الأرمن هو الذي أنقذ أنور باشا من الوقوع في الأسر .
هدولة هنن نفس الارمن يلي كانو لازم ينقتلو لمشاركتهن الحرب مع الرووووسسسس!!!!!!!!!!!
وقد ذكرت الصحف آنذاك أن عدد ضحايا الأرمن في مذابح عام 1915، بناء على التحقيقات التي أُجريت، بلغ مليوناً ونصف المليون، وان المذابح كانت منظمة. فقد ذكرت صحيفتا العرب البغدادية والموصل الموصلية الآتي: "علمت جريدة البتي باريزيان من الأستانة أن التحقيق فتح في مذابح الأرمن فأسفر هذا التحقيق عن أن عدد الذين قتلوا بلغ مليوناً ونصف مليون وأن أكبر المسؤولين عن هذه المذابح هم أنور باشا وطلعت باشا وجمال باشا والجنرال ليمان فون سندرس وان نصف الشعب الأرمني ذبح لأن المذابح نظمت تنظيماً علمياً بواسطة الألمان. وبين الفظائع التي ارتكبت والتي تقشعر منها الأبدان حرق ألفي امرأة وقد قتلوا في مكان آخر سبعة آلاف ولد. قال المكاتب ولا يجوز أن تلقى تبعة ما جرى على صغار الضباط والموظفين لأن التبعة كلها تقع على رأس الوزراء والقواد الذين تقدم ذكرهم"[5].
المسؤولون عن الجرائم و العقاب + دول اخرى متورطة:
الشيئ الجميل هو ردود الدول الاوروبية و الكبرى على ندائات ممثليهم في المنطقة و ندائات رجال الدين... بس ما بدي اذكرهم لانو وقتها لأفتح باب لموضوع تاني....
المانيا الها حالي كتييير خاصة لاحكي عنها بعدين
لنبدا الحديث عن المانيا و تركيا..حيث المانيا خططت و تركيا نفذت.
هرب المسؤولون الاتراك و اعضاء تركيا الفتاة الى المانيا بما ان المانيا كانت حليفتهم بالحرب العالمية الاولى و بالتخطيط للمجزرة, و الدليل هوة رفض الحكومة الامانية على تسليم المسؤولين بعد ذلك الى تركيا. ولكن بالطبع الثوار الأرمن لك يقبلو بهذا و معظم اامجرمين هؤولاء نالو جزائهم على يد ثوار أرمن.
و هي كمان مقالات و حقائق بتثبت يلي قلتو من مصادر مؤكدة:
ولكن صحيفة العرب البغدادية ذكرت: "باريس في 4 ك1: ذكرت برقية من الاستانة أن حكومة برلن على طلب الحكومة العثمانية أمرت بالقاء القبض على أنور باشا وطلعت باشا وجمال باشا وناظم باشا وشكري بك الذين التجأوا الى ألمانية. وقبضت الحكومة الألمانية على 200 من فتيان الأتراك بينهم فخري بك الذي كان سائراً إلى اودسة ومعه 500000 ليرة عثمانية جمعها من حلب في شهر واحد"[29].
وعندما فشل السفير التركي في برلين "رفعت باشا "في تنظيم عملية اعتقال طلعت باشا وبهاء الدين شاكر والدكتور ناظم وبقية المسؤولين عن إبادة الأرمن وإرسالهم إلى أسطنبول، أعفي من منصبه من قبل رئيس الوزراء التركي الداماد فريد باشا[27]. وحسب ما أفادت به صحيفة (يني كيون) في 9 كانون الأول-ديسمبر 1918: "رفضت ألمانيا تسليم طلعت للسلطات التركية"[28].
وقد اتهمت المحكمة أيضاً شخصيات ومسؤولين وموظفين سابقين لأنهم علموا بأعمال العنف و المذابح المرتكبة بحق الأرمن، غير أنهم لم يفعلوا شيئاً من أجل إيقافها [41].
وقد اتهمت المحكمة أيضاً شخصيات ومسؤولين وموظفين سابقين لأنهم علموا بأعمال العنف و المذابح المرتكبة بحق الأرمن، غير أنهم لم يفعلوا شيئاً من أجل إيقافها [41].
وقد أصدرت المحكمة حكمها بالإعدام على كل من طلعت وأنور وجمال وناظم، في حين أصدرت حكمها بالنفي لمدة (15) عاماً على كل من جاويد ومصطفى شريف وموسى كاظم، إلا أنها تجاهلت المتهمين الذين نفوا إلى جزيرة مالطة تحت أشراف الحلفاء[42].
وجرت محاكمة المسؤولين المحليين لحزب الاتحاد والترقي وبقية الموظفين في 21 و23 و28 حزيران-يونيو 1919، وصدر الحكم في 8 كانون الثاني-يناير 1920، أتهم فيها (36) شخصاً بالمساهمة في الأعمال الإجرامية الذي خطط لها طلعت باشا ورفاقه. وقد أوضح رئيس المحكمة مصطفى ناظم باشا خلال الجلسات أن تهجير الأرمن كان غطاءً الهدف منه هو إبادتهم. وأُتهم هؤلاء الموظفين بمساندة أعمال اللجنة المركزية وتنظيم عمليات جمع القتلة والمجرمين في مناطقهم وقتل الأرمن وسلب ممتلكاتهم. وتمت إدانة عدد كبير من هؤلاء وحكم عليهم بالسجن لمدد مختلفة[43].
وتجدر الإشارة إلى أن محاضر هذه المحاكمات وقراراتها خلال عامي 1919 و 1920 كانت قد نشرت في ملاحق صحيفة (تقويمه وقائعي) التركية الرسمية بطبعات قليلة جداً. وكانت جميع أعداد الصحيفة تحمل العنوان الآتي:
"محضر جلسات المحكمة العسكرية الخاصة المشكلة بالأمر السلطاني للباديشاه المعظم في 8 آذار-مارس 1335 (1919)". وتحفظ نسخ من ملاحق الصحيفة في الأرشيف الرسمي لجمهورية أرمينيا. ويعود الفضل في تسليم هذه الوثائق للأرشيف إلى الشخصية الأرمنية الفرنسية روجيه-كاربيس جرباشيان[48
"محضر جلسات المحكمة العسكرية الخاصة المشكلة بالأمر السلطاني للباديشاه المعظم في 8 آذار-مارس 1335 (1919)". وتحفظ نسخ من ملاحق الصحيفة في الأرشيف الرسمي لجمهورية أرمينيا. ويعود الفضل في تسليم هذه الوثائق للأرشيف إلى الشخصية الأرمنية الفرنسية روجيه-كاربيس جرباشيان[48
بدكن تعرفو عن غير دول متورطة؟..كملو القراية...
وخلال لقاءاته في برلين بأشخاص عديدين بعد فراره من تركيا أثر هزيمتها في الحرب، كان طلعت باشا يتحدث عن الفظائع التي حدثت مع الأرمن ملقياً اللوم على السلطات العسكرية[50] . وقبل اغتياله بعدة أسابيع، وخلال لقائه في شباط-فبراير 1921 في مدينة (هام) بألمانيا بالشخصية البريطانية المحافظة (Aubry Herbert)، أدعى طلعت أنه (كان دائماً ضد إفناء الأرمن) وقد (أعترض مرتين على هذه السياسة، إلا أنه كان يلقى الرفض دائماً من الألمان). وقد أفاد بذلك المؤرخ البريطاني كريستوفر ووكر استناداً إلى كتاب لـ (Aubry Herbert) بعنوان :
(Aubry Herbert, Ben Kendim, London, 1924)
ومن الجدير بالذكر أن عنوان (Ben Kendim) كان (Herbert) قد أعطاه بالتركية وتعني (أنا نفسي)[51].
وعمل مصطفى كمال على إرجاع المسؤولين المنفيين إلى جزيرة مالطة إلى تركيا، ومنحت للعديدين منهم مناصب ومسؤوليات وأوسمة عالية عام 1921. وقد عقدت الحكومة البريطانية (صفقة سياسية) مع مصطفى كمال تقضي بإطلاق سراح معظم المنفيين إلى جزيرة مالطة، في مقابل إطلاق سراح العسكريين الإنكليز من قبل حكومة أنقرة.
في الوقت الذي تدعو فيه تركيا الباحثين إلى دراسة أرشيفها ووثائقها الرسمية وتدعو أرمينيا إلى تشكيل لجنة مشتركة من المؤرخين لـ(تقصي حقيقة) ما جرى عام 1915، فأنها في الوقت ذاته، وفي خطوة متناقضة، تنكر حقيقة وقوع مجازر الإبادة الأرمنية، في حين يحوي أرشيف أرمينيا نسخاً من ملاحق صحيفة (تقويمه وقائعي) التركية الرسمية التي تحوي محاضر جلسات المحكمة العسكرية التركية لمحاكمة المسؤولين عن جرائم إبادة الأرمن بما يثبت بشكل قاطع الحقيقة التاريخية لإبادة الأرمن. أما فيما يتعلق بالوثائق الرسمية التركية، فقد جرت إزالة الوثائق الخاصة بإبادة الأرمن منها. للمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، راجع مقالة عالم الاجتماع والمؤرخ التركي تانير أكجام في الرابط الآتي:
http://www.ermeni.org/english/cleansingarchives.htm
[1] مقتبس من: ج. كيراكوسيان، الأتراك الفتيان أمام قضاء التاريخ (منذ عام 1915 وحتى يومنا هذا)، الجزء الثاني، دار نشر هاياستان، يريفان، أرمينيا، 1983، ص ص 160-161 (باللغة الأرمنية).
[5] مقتبس من: مذابح الأرمن، صحيفة العرب، العدد 472 (منذ صدور الجريدة) في 10 شباط 1919 الموافق 8 جمادي الأول 337، بغداد، العراق، ص 3؛ حوادث خارجية-مذابح الأرمن، صحيفة الموصل، عدد 36، 24 شباط 1919، الموصل، العراق، ص 3.
(Aubry Herbert, Ben Kendim, London, 1924)
ومن الجدير بالذكر أن عنوان (Ben Kendim) كان (Herbert) قد أعطاه بالتركية وتعني (أنا نفسي)[51].
وعمل مصطفى كمال على إرجاع المسؤولين المنفيين إلى جزيرة مالطة إلى تركيا، ومنحت للعديدين منهم مناصب ومسؤوليات وأوسمة عالية عام 1921. وقد عقدت الحكومة البريطانية (صفقة سياسية) مع مصطفى كمال تقضي بإطلاق سراح معظم المنفيين إلى جزيرة مالطة، في مقابل إطلاق سراح العسكريين الإنكليز من قبل حكومة أنقرة.
في الوقت الذي تدعو فيه تركيا الباحثين إلى دراسة أرشيفها ووثائقها الرسمية وتدعو أرمينيا إلى تشكيل لجنة مشتركة من المؤرخين لـ(تقصي حقيقة) ما جرى عام 1915، فأنها في الوقت ذاته، وفي خطوة متناقضة، تنكر حقيقة وقوع مجازر الإبادة الأرمنية، في حين يحوي أرشيف أرمينيا نسخاً من ملاحق صحيفة (تقويمه وقائعي) التركية الرسمية التي تحوي محاضر جلسات المحكمة العسكرية التركية لمحاكمة المسؤولين عن جرائم إبادة الأرمن بما يثبت بشكل قاطع الحقيقة التاريخية لإبادة الأرمن. أما فيما يتعلق بالوثائق الرسمية التركية، فقد جرت إزالة الوثائق الخاصة بإبادة الأرمن منها. للمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، راجع مقالة عالم الاجتماع والمؤرخ التركي تانير أكجام في الرابط الآتي:
http://www.ermeni.org/english/cleansingarchives.htm
[1] مقتبس من: ج. كيراكوسيان، الأتراك الفتيان أمام قضاء التاريخ (منذ عام 1915 وحتى يومنا هذا)، الجزء الثاني، دار نشر هاياستان، يريفان، أرمينيا، 1983، ص ص 160-161 (باللغة الأرمنية).
[5] مقتبس من: مذابح الأرمن، صحيفة العرب، العدد 472 (منذ صدور الجريدة) في 10 شباط 1919 الموافق 8 جمادي الأول 337، بغداد، العراق، ص 3؛ حوادث خارجية-مذابح الأرمن، صحيفة الموصل، عدد 36، 24 شباط 1919، الموصل، العراق، ص 3.
[11] مقتبس من: حديث لولي عهد تركيا، صحيفة العرب، العدد 515 في 1 نيسان 1919 الموافق 29 جمادي الثاني 337، بغداد، العراق، ص 1 (افتتاحية).
[12] The Turco-Armenian Question, The Turkish point of view, Constantinople, 1919.
[13] راجع: ج. كيراكوسيان] The Turco-Armenian Question, The Turkish point of view, Constantinople, 1919.، ص 173.
[27] ج. كيراكوسيان , مقتبس من: محاكمة زعماء الاتحاديين، صحيفة الموصل، عدد 78، 13 حزيران 1919، الموصل، العراق ، ص 176.
[28] مقتبس من: م. ف. آرزومانيان، الصراع عبر القرون من اجل البقاء، دار نشر (هاياستان)، يريفان، 1989، ص 473 (باللغة الأرمنية).
[29] مقتبس من: الحكومة التركية تلقي القبض على زعماء الاتحاديين، صحيفة العرب، العدد 160 من المجلد الثالث في 9 كانون الأول 1918 الموافق 5 ربيع الأول 337، بغداد، العراق، ص 1.
[32] راجع: ر.ك.ساهاكيان (دكتور)(المحرر المسؤول) و ا.هـ.بابازيان (المقدمة والترجمة والملاحظات)، إبادة الأرمن بحسب وثائق محاكمة الأتراك الفتيان، أكاديمية علوم أرمينيا السوفييتية-معهد الاستشراق، يريفان، 1988، ص 16.
[35] وقد أشارت صحيفة (ملييت) التركية في معرض انتقادها لسياسة وزارة الخارجية التركية تجاه القضية الأرمنية، أشارت إلى وجود (70) صندوقاً من الوثائق المعرضة للتلف في الطابق الأرضي لمبنى وزارة الخارجية التركية. راجع ج. كيراكوسيان، المصدر السابق، ص 367 عن صحيفة (هاراج)، باريس، 30/9/1981.
[36] مقتبس من: ر.ك.ساهاكيان (دكتور) و ا.هـ.بابازيان ، المصدر السابق، ص 17.
[41] راجع: ر.ك.ساهاكيان (دكتور) و ا.هـ.بابازيان ، ص 19.
[42] المصدر السابق، ص ص 19-20.
[43] المصدر السابق، ص ص 20-22.
[48] المصدر السابق، ص 27.
[35] وقد أشارت صحيفة (ملييت) التركية في معرض انتقادها لسياسة وزارة الخارجية التركية تجاه القضية الأرمنية، أشارت إلى وجود (70) صندوقاً من الوثائق المعرضة للتلف في الطابق الأرضي لمبنى وزارة الخارجية التركية. راجع ج. كيراكوسيان، المصدر السابق، ص 367 عن صحيفة (هاراج)، باريس، 30/9/1981.
[36] مقتبس من: ر.ك.ساهاكيان (دكتور) و ا.هـ.بابازيان ، المصدر السابق، ص 17.
[41] راجع: ر.ك.ساهاكيان (دكتور) و ا.هـ.بابازيان ، ص 19.
[42] المصدر السابق، ص ص 19-20.
[43] المصدر السابق، ص ص 20-22.
[48] المصدر السابق، ص 27.
[50] راجع: ج. كيراكوسيان، المصدر السابق، ص 230.
[51] المصدر السابق، ص 230 عن:
Christopher Walker; Armenia, The survival of a Nation, N.Y, 1980, P 233
الظروف المساعدة:
اولا بسبب تورط بعض الدول الغربية و اهدافها السياسية يلي كانت تقضي بنفي الارمن
البربارية التركية هدفها بنشر القومية الطورانية و القضاء على القوميات الاخرى لتتسلط بشكل نهائي على تلك الاراضي
الحرب العالمية الثانية و انشغال العالم في امور الحرب
مخاوف العثمانين من انقلاب الامن ضدهم و مطالبتهم بالاستقلال
كون الارمن شعب مسالم و لا يملك الاسلحة الكافية لمواجهة جنود الدولة العثمانية الممولة و الغنية بالدبابات و مختلف انواع الاسلحة, و كون الارمن يعيشون في قلب الدولة العثمانية لم يقدر الارمن على الحفاظ على انفسهم و لكن هذا لا يعني انهم لم يدافعو عن انفسهم
و خاصة في مناطق "صاصون" و "زيتون" حيث قاتل رجالها حتى اخر رمق و كان لنساء هذه المناطق دور ايضا في القتال و ايضا في منطقة ارضروم و لكن لم يكونو يقتلون غير الجنود و الرجال و ما تدعيه تركيا الان حيث تنبش مقابر جماعية ارمنية و تقول ان الارمن قد قامو بذلك ليس الا تكملة لما بدؤوه عام 1894...حيث ان عدد الجنود الاتراك و الاكراد المقتولين كان باعداد قليلة و ليست بتلك الاعداد التى تدعيها تركيا الان...
المجزرة:
المجازر التركية بحق الشعوب المختلفة مع تواريخها و عدد ضحياياها
إحصائية بضحايا المجازر الجماعية التي ارتكبت بحق مختلف شعوب الإمبراطورية العثمانية:
السنة- عدد الضحايا- الجنسية
السنة- عدد الضحايا- الجنسية
1822/50000 يوناني في جزيرة كيوس
1850/ 12000 أرمني واشوري
1860/ 11000 لبناني وسوري
1876/ 15000 بلغاري
1877-1878 6000 أرمني
1892/ 8000 يزيدي في الموصل
1894/ 500000 أرمني
1896/ 55000 يوناني في جزيرة كريت
1909/ 30000 أرمني
1915-1916/ 1500000 أرمني
1917-/1923 400000 أرمني
1922/ 50000 يوناني
1894-1924/ 450000 اشوري
الدول المعترفة بمجازر الارمن:
Recognition of Armenian Genocide by Argentina - 1985
Recognition of Armenian Genocide by Australia
Recognition of Armenian Genocide by Belgium
Recognition of Armenian Genocide by Canada - 1996
Recognition of Armenian Genocide by Chile - 2007
Recognition of Armenian Genocide by Cyprus - 1982
Recognition of Armenian Genocide by England
Recognition of Armenian Genocide by the European Union
Recognition of Armenian Genocide by France - 1998
Recognition of Armenian Genocide by Germany - 2005
Recognition of Armenian Genocide by Greece
Recognition of Armenian Genocide by Holland
Recognition of Armenian Genocide by Italy
Recognition of Armenian Genocide by Kurdistan
Recognition of Armenian Genocide by Lebanon
Recognition of Armenian Genocide by Lithuania - 2005
Recognition of Armenian Genocide by Poland - 2005
Recognition of Armenian Genocide by Russia
Recognition of Armenian Genocide by Slovakia - 2004
Recognition of Armenian Genocide by Sweden
Recognition of Armenian Genocide by Switzerland - 2003
Recognition of Armenian Genocide by Uruguay - 1965
Recognition of Armenian Genocide in USA - 1951
Recognition of Armenian Genocide by Vatican City
Recognition of Armenian Genocide by Wales
و من مدة اعترفت السويد ايضا بالمجزرة...
بعض المجازر الارمنية الاخرى:
ultan Abdul Hamid II became the immediate implementer of this policy. In 1895-1896 at his own initiative the first mass carnages of Armenians were started. They were then extended to many towns and villages of the Turkish Armenia. Some 300 000 Armenians were slaughtered in the massacre.
From April 1 to April 14 of 1909 the first mass destruction of Armenians was carried out by Young Turks in the Vilayet of Adana and some 30 000 Armenians were slaughtered.
The Turkish encroachment on Armenians did not end up here. During the 1918 invasion on the Transcaucasus another 500 000 Armenians fall victim to the advancing Turkish troops, and in 1920-1922 this time led by an already Kemal Government, as many as 260 000 Armenians were executed. During the period of 1895-1922 more than 2 500 000 Armenians were slaughtered.
قصص من المجزرة:
من الصعب ان اشرح لكم ما حدث وقتهاو رغم اني اعرف الكثير من القصص المروعة, و لكن سأشرح لكان بالطريقة الانسب...
في ليلة 23 نيسان 1915 جمعو جميع الادباء و المفكرين و القادة الارمن, و اعدموهم بمختلف الطرق الهمجية الذي كان القصد منها هوة التعذيب اكثر من الاعدام...
الكثير من الشخصيات المشهورة و المعروفة حتى يومنا هذا لقو حتفهم امثال
Siamanto, Grigor Zohrap, Ruben Sevak, Daniel Varuzhan
و في صباح اليوم التالي جمعو جميع الرجال مدعين انهم يرسلونهم للحرب و الى الجيش
بينما كانو يرسلونهم للاعدام بنفس الطريقة الذي اعدمو فيها المفكرين
ثم جمعو النساء و الاطفال و العجزة و اقتعوهم انهم سياخذونهم الى مكان امن حتى تنتهي الحرب, و لم يسمحو لهم الا بأخذ كم حاجية و هكذا ساقوهم نحو صحراء دير الزور, خلال رحلة اخذت حوالي 40 يوما و اكثرو و خلال الرحلة سرقو كل ما كن تملكه النساء من ذهب و مجوهرات, و قتلو كل طفل ذكر كان فوق ال8
لم يعطوهم طعاما و لا شرابا, اغتصبو العذارا اما عيون اهلهم بعد ان ربطوهم, مزقو بطون الامهات الحاملات بعد ان اقترعو عن كون الطفل الجنين ذكرا ام انثى, من كان يتوقف او يتوانى عن المشي كان يقتل بسيوف الجنود الاتراك و الاكراد, كانو يقطعون الرؤوس و يعلقوناها على عصي طويلة و يقومون بحفل شواء بها, كانو يجبرون الناس على نغيير دينهم و ان رفضو يقتلونهم بقطع رؤوسهم, كانت النساء و الفيتات يقفزن في مياه نهر الفرات او الانهار المجاورة, حيث كن يفضلن الموت على ان ينال الاتراك من شرفهم, كم هية كثيرة القصص حيث تناولت جموع نساء ايادي بعضها و قفزت فوق الصخور المسننة او المياه العميقة و المتدفة لنهر الفرات.
اما الجثث المذبوحة و الرؤوس المذبوحة كانت ترمى ايضا في نهر الفرات, حيث كان لون مياه هذا النهر الشاهد احمرا من دم الجثث المرمية و مليئا بالجثث التي كانت تطفو على وجهه كزنابق الماْْء.
في مدينة من المدن احرقو مجموعة من النساء بالبترول بعد تعيرتهم و اجبارهم على الرقص الجماعي و ذلك ملخص في قصيدة ترجمت الى الانكليزية اسمها the dance
The Dance
In a field of cinders
where Armenian life was still dying
a German woman, trying not to cry
told me the horror she witnessed
This thing I am telling you about
I saw with my own eyes
From my ****** of hell
I clenched my teeth
and watched the town of Bardez
turn into a heap of Ashes
The Corpses were piled high as trees
and from the springs
from the streams and the road
the blood was a stubborn murmur
and still calls revange in the ear
Don't be afraid
I must tell you what I saw
so people will understand
the crime men do to men
for two days, by the road to the graveyard
let the heart of the world understand
In a field of cinders
where Armenian life was still dying
a German woman, trying not to cry
told me the horror she witnessed
This thing I am telling you about
I saw with my own eyes
From my ****** of hell
I clenched my teeth
and watched the town of Bardez
turn into a heap of Ashes
The Corpses were piled high as trees
and from the springs
from the streams and the road
the blood was a stubborn murmur
and still calls revange in the ear
Don't be afraid
I must tell you what I saw
so people will understand
the crime men do to men
for two days, by the road to the graveyard
let the heart of the world understand
it was sunday morning
the first sunday morning dawning on corpses
from dusk to dawn in my room
with a stabbed woman
my tears wetting her death
when I heard from afar
a dark crowd standing in a vineyard
lashing twenty brides
and singing filthy songs
leaving the half-dead girl on the straw mattress
I went to the balcony of my ******
and the crowd seemed to thicken like a forest
an animal of a man shouted 'You must dance
'dance when the drum beats
with fury the whips cracked
on the flesh of the woman
hand in hand the brides began their circle dance
now, I envied my wounded neighbor
because with a calm snore she cursed
the universe and gave her soul up to the stars
In vain I shook my fists at the crowd
Dance ' they raved '
Dance til you die, infidel beaties'
with you flapping tits, dance
smile for us,. You're abandoned now
You're naked slaves
so dance like a punch of cursed sluts
'we're hot for your dead bodies
twenty graceful brides collapsed
'Get up the crowd screamed '
brandishing their swords
The someone brought a jug of kerosene
Human justice I spit in your face
the brides were anointed
dance' they thundered '
'here is a fragrance you can get in Arabia'
with a torch they set
the naked brides on fire
and the charred corpses rolled and tumbled
to their deaths
the first sunday morning dawning on corpses
from dusk to dawn in my room
with a stabbed woman
my tears wetting her death
when I heard from afar
a dark crowd standing in a vineyard
lashing twenty brides
and singing filthy songs
leaving the half-dead girl on the straw mattress
I went to the balcony of my ******
and the crowd seemed to thicken like a forest
an animal of a man shouted 'You must dance
'dance when the drum beats
with fury the whips cracked
on the flesh of the woman
hand in hand the brides began their circle dance
now, I envied my wounded neighbor
because with a calm snore she cursed
the universe and gave her soul up to the stars
In vain I shook my fists at the crowd
Dance ' they raved '
Dance til you die, infidel beaties'
with you flapping tits, dance
smile for us,. You're abandoned now
You're naked slaves
so dance like a punch of cursed sluts
'we're hot for your dead bodies
twenty graceful brides collapsed
'Get up the crowd screamed '
brandishing their swords
The someone brought a jug of kerosene
Human justice I spit in your face
the brides were anointed
dance' they thundered '
'here is a fragrance you can get in Arabia'
with a torch they set
the naked brides on fire
and the charred corpses rolled and tumbled
to their deaths
I slammed my shutters
sat down next to my dead girl
and asked ' How can I dig out my eyes
sat down next to my dead girl
and asked ' How can I dig out my eyes
و في منطقة اخرى احرقو الفي امراة للحصول على مجوهراتهم, لانهم كانو يعتقدون ان النساء ابتلعن الجواهر.
كانو يذبحون بالالاف و يرمون الجثث لتتكدس فوق بعضها اما الماء كانت تتدفق من تحت الجموع المكدسة بينما بعض الناجين في هذه المكدسات كانو يصرخون للنجدة.
كانو يجبرون الاولاد الصغار على المشي في المياه الساخنة او الزيت الساخن او يشونهم بعد ان يعلقونهم على عصي طويلة في نيران البيوت المحترقة و كل هذا اما عيون امهاتهم, كان منظر الرؤوس المقطوعة و الجثث المكدسة امرا اعتياديا في ذلك الوقت, و لم يكتفو بهذا فحسب فقد كان المسؤولون الاتراك يغيظون الجموع الجائعة و الهائمة بقطع خبز يعرضونها عليهم من دون اعطائهم اياها,
و عند وصولهم الى صحراء دير الزور...اخر موقف لهم. قامو بدفع الضغار و الامهات في جحور و كهوف و اشعال النيران فيها, و كثير من العرب انقذو في ذلك الوقت اولادا و اعتنو بهمو كثير من الارمن نجو بتلك الطريقة.
قلة نجت و بقيت حية لتتحدث عن ما حدث..لتتحدث عن الجريمة المرتبطة بحق شعب اجمع, بحق عرق اجمع, عرق قدم الى البشرية اقل منما اخذ, و قصة مازال الكثير يحاول طمرها و نفيها بادعائات كاذبة و هدفها تضييع حق مليون و نصف أرمني بريئ قتلو.
قصص مثل هذا و اورع يحكيها كل شخص عاش تلك السنين...
كل عائلة لها قصتها, كل عائلة لها ذكرياتها الجينية المتأصلة...
فالدراسات العلمية اثبتت ان كل شعب تعرض للgenocide تكون له عدائية طبيعية من اجل قضيته...
مجزرة الارمن...اول مجزرة في القرن ال20...قبل الهولوكوست و سواه...
شردت و ايتمت الاف الاولاد البريئين, و نشرتهم في انحاء العالم, حيث بنو انفسهم و كبرو ليرجعو و يطالبو بحقوقهم...و لكن الحكومة التركية حتى اعتذارا لم تقدم...
فحتة الان...تواصل سياستها...و الدليل هوة مقتل الصحفي الارمني الداعي الى المصالحة بين البلدين الذي كان يعيش في تركيا, و عدم عقاب المسؤولين,
او ماذا تريدون اثباتا افضل من ما حدث في اذربيجيان في 1990 حيث قتلو جميع الارمن ليش من قبل الدولة بل من قبل الشعب و استولو على ممتلكاتهم...
و من يقول انها كانت حربا..الحرب هوة القتال بين دولتين بنفس القوة و بين رجال و رجال, و ليست الهجوم على نساء و اطفال و عجزة لا يستطيعون فعل شيئ...
و من نتائج المجزرة:
The material losses that were suffered were also enormous. According to the Statistical data, the population of 66 towns and some 2500 villages of Western Armenia was slaughtered. 2350 churches and monasteries were looted and destroyed. 1500 schools and colleges were ruined. The Armenians suffered a loss of 14.5 billion francs. And during the years of 1915-1916, 1 500 000 Armenians were massacred.
Movies about the genocide:
- Two Cats Productions: The Armenian Genocide
- Screamers
Fictional Movies
- Ararat (movie)
- The Forty Days of Musa Dagh (1984? movie)
اختم مقالتي بقول ماخوذ من السفاح المشهور هتلر...الذي لم يقتل يهودا فحسب كما هوة معتقد..بل ايضا ذبح اولاد الشعوب الاوروبية...
ى قوّتنا ان تتركز في سرعتنا وقدرتنا على احداث الصدمة. لقد أعطيت اوامري الى القوة الخاصة في الشرطة السرية كي تتوجه الى الجبهة البولندية وتقتل الرجال والنساء والاطفال من دون رحمة. ففي نهاية الامر، من يذكر اليوم الابادة الارمنية؟".
يوم ردد الزعيم النازي أدولف هتلر عبارته هذه عام 1929، كان رهانه على ان قتل أكثر من مليون ونصف مليون أرمني على ايدي النظام التركي عام 1915 سيطويه النسيان، كغيره من جرائم التطهير العرقي الاخرى التي يتغاضى عنها الى اليوم بعض البشرية لمصالح دول.
بعض الصور من الجزرة....اذا مانك فوق ال18 just scroll down and skip them
و هلا صور من ارمينيا:
يوم ردد الزعيم النازي أدولف هتلر عبارته هذه عام 1929، كان رهانه على ان قتل أكثر من مليون ونصف مليون أرمني على ايدي النظام التركي عام 1915 سيطويه النسيان، كغيره من جرائم التطهير العرقي الاخرى التي يتغاضى عنها الى اليوم بعض البشرية لمصالح دول.
بعض الصور من الجزرة....اذا مانك فوق ال18 just scroll down and skip them
و هلا صور من ارمينيا:
Comment