علم الآثار (Archaeology) يطلق عليه علم السجلات الصامتة . وهو دراسة مسيرة الإنسان الحضارة الاسنانية من خلال البقايا المادية في المواقع الأثرية، حيث يقوم علماء الآ ثار من خلال االمسوحات والتنقيبات الميدانية بالكشف عن هذه البقايا وتحليلها وبالتالي اعادة تركيب حياة وانجازرات الشعوب في الماضي . ويتطلب العمل الميداني دقة متناهية من خلال استخدام اساليب العلم الحديث مثل اتصوير الجوي أو االمسح الجيوفيزيائي والحفر في التربة أو الفحص الكهربائي , أو تحاليل مخبرية لاحقة لمعرفة التأريخ والاصول الجغرافية من خلال قواعد وطرق تحليلية علمية كالكربون المشع والاشعة السينية.
علم الآثار هو دراسةُ الحضارة الإنسانية من خلال الكشف عن وتوثيقِ وتحليلِ البقايا الماديةِ والبياناتِ البيئيةِ، بما فيها المنشآت المعمارية، و المصنوعات اليدوية و حقائق حيوية ، البقايا البشرية. يدرس علماء آثارالمصنوعات اليدوية التي تظهرُ أيّ شئَ من علامات الإستعمال أَو التعديلَ البشري. كما يبدون اهتماما بكُلّ أعضاء و أنواع الجنس البشري، (انظر نشوء إنسان). إنّ أهدافَ عِلْمِ الآثار أَنْ تُوثّقَ وتُوضّحَ الاصولَ وتطويرَ ثقافة الإنسانِية،و فْهمُ تاريخ الثقافةِ، و تسجيل التطورات الثقافية، و دراسةِ سلوك الإنساني والبيئة الإنسانية
1 - ابيغرافيا (Epigraphia) هو علم دراسة النقوش و الكتابات القدبمة
2 - الجنيزا هي مجموعة الأوراق و الوثائق التي لا يجوز إبادتها أو إهمالها وفقا للديانة اليهودية ، و خصوصا إذا ضمت اسم الله بين ثناياها، و إنما يتم تخزينها في غرفة معزولة في الكنيس أو المعبد لأجيال ، و اشتقت من هذه الكلمة كلمة جنازة بالعربية ، أي الدفن أو الدفينة. لأنه يجب بهد كل مدة جمع هذه الوثائق و دفنها في المقابر.
و تعتبر الجنيزا التي تم العثور عليها في معبد بن عزرا في القاهرة ، من أهم مجموعات الجنيزا في العالم
3 - حجر الخازندارية في عام 2001 تم عثور بعثة آثار مصرية على الحجر في منطقة المحاجر الأثرية في منطقة الخازندارية بمحافظة سوهاجبالصعيد. وهو عبارة عن لوحة حجرية تشبه حجر رشيد . ويبلغ طولها 220 سنتيمترا وعرضها 170 سنتيمترا, وتتكون من 21 سطرا مكتوبا بالهيروغليفية و17 سطرا بالهيراطيقية المشتقة منها..وتحتوي اللوحة علي المرسوم الملكي ل بطليموس الثالث (250 ق م) . ويتضمن معلومات عن الصراعات بين حكام سوريا الأغريق وقتها . واللوحة يعلوها قرص الشمس المجنح, وأسفله الإلهان مخبت وواجبت على هيئة ثعباني كوبرا, يرتدي الأول تاج الوجه القبلي والثاني تاج الوجه البحري, وأسفلهما الإلهة إيزيس والإله أوزوريس ووإبنهما حورس. حبث يقوم الإله (مين) إله الإقليم بتقديم بطليموس الثالث وزوجته إلى ثالوث الآلهة.والكتابة عبي اللوحة باللغتين الهيروغليفية والهيراطيقية وفي أسفلها كتب : ستستكمل باليونانية . مثلما اتبع في حجر رشيد. والحجر هو لوحة تأسيس معبد اكتشف عام 2001على عمق 5متر تحت الأرض. وكان قد وجد محطما على أرضيته, وتم ترميمه . وبجانها تمثال فينوس آلهة الجمال عند الإغريق , من الحجر الجيري . ووارتفاعه 20 سم . و بلا رأس . وترتدي رداء وقلادة على الصدر . كما عثر علي تمثال لشخص مجهول من البازلت الأسود طوله 10 سم.
4 - العصر البرونزي (Bronze Age) هو عصر ظهور علم السبائك، وهذا العصر بداية ظهور علم الفلزات عندما عرف الانسان الأول كيف يصهر أملاح النحاس الغفل مع الفحم النباتي في البواتق والأفران لصهرها بالحرارة واختزال هذه الأملاح. وكان يخلط النحاس الغفل مع القصدير أو الأنتيمون ويصهرهما معا. وكان البرونز يستخدم في صناعة الأدوات والمعازق والمجارف والسكاكين. لأنه أكثر حدة وأطول عمرا من النحاس
5 - علم المصريات هو علم يختص بدراسة مصر القديمة و تاريخ مصر وهو أهم جزء من تاريخ العالم القديم بشكل عام
6 - ميغليث (Megalith) حجارة ضخمة شيدت بها صروح وأوابد حجرية شهيرة خلفتها الثقافات القديمة ,كشواهد حجرية في عدة بلدان .ففي أعقاب آخر عصر جليدي أصبح المناخ في اوروبا دافئا . واصبح إنسان العصر الحجري ليس بحاجة للترحال حيث وجد كل شيء يحتاجه قرب مسكنه . فبعدما كان صيادا رحالا إستقر في موطنه ليزرع أرضه ويربي حيواناته . وكون مجتمعات تغيرت فيها طريقة حياته ومعيشته وعلاقاته .فشعر إنسان العصر الحجري بحاجته لإقامة صروح فوق أمواته في العصر الحجري الحديث . فمن أهم الآثار الحجرية الضخمة في هذا العصر دوائر الحجر .وصروح ستونهنج الحجرية بإنجلترا. والأهراماتكالهرم الأكبربالجيزة والمكون من 2,3مليون حجر ضخم . يزن الحجر الواحد مابين 2,5 و5طن , والمسلات التي قد تزن المسلة الواحدة 400 طن ,وقد أقامها قدماء المصريين .ففي كل أنحاء العالم وجدت صروح مقامة من الحجارة الضخمة للبناء .ففي منطقة يعلبكبلبنان يوجد التريليتون الذي يتكون من 3 بلاطات( ألواح) حجرية stone slabs تزن الواحدة 1000طن. وفي موقع ستونهنج (مادة) بإنجلنرا توجد صفوف دائرية من الحجارة قد يصل وزن الواحد منها 40 طن. و قد جلبت من محاجر علي بعد 40 – 230 كم من الموقع . ومواقع هذه الصروح الحجرية تدل علي أهمية الأماكان التي أقيمت فيها في الأزمان الغابرة , والتقنية التي إستخدمت لجلبها من المحاجر وإعدادها للبنيان حسب قواعد مرعية
علم الآثار هو دراسةُ الحضارة الإنسانية من خلال الكشف عن وتوثيقِ وتحليلِ البقايا الماديةِ والبياناتِ البيئيةِ، بما فيها المنشآت المعمارية، و المصنوعات اليدوية و حقائق حيوية ، البقايا البشرية. يدرس علماء آثارالمصنوعات اليدوية التي تظهرُ أيّ شئَ من علامات الإستعمال أَو التعديلَ البشري. كما يبدون اهتماما بكُلّ أعضاء و أنواع الجنس البشري، (انظر نشوء إنسان). إنّ أهدافَ عِلْمِ الآثار أَنْ تُوثّقَ وتُوضّحَ الاصولَ وتطويرَ ثقافة الإنسانِية،و فْهمُ تاريخ الثقافةِ، و تسجيل التطورات الثقافية، و دراسةِ سلوك الإنساني والبيئة الإنسانية
1 - ابيغرافيا (Epigraphia) هو علم دراسة النقوش و الكتابات القدبمة
2 - الجنيزا هي مجموعة الأوراق و الوثائق التي لا يجوز إبادتها أو إهمالها وفقا للديانة اليهودية ، و خصوصا إذا ضمت اسم الله بين ثناياها، و إنما يتم تخزينها في غرفة معزولة في الكنيس أو المعبد لأجيال ، و اشتقت من هذه الكلمة كلمة جنازة بالعربية ، أي الدفن أو الدفينة. لأنه يجب بهد كل مدة جمع هذه الوثائق و دفنها في المقابر.
و تعتبر الجنيزا التي تم العثور عليها في معبد بن عزرا في القاهرة ، من أهم مجموعات الجنيزا في العالم
3 - حجر الخازندارية في عام 2001 تم عثور بعثة آثار مصرية على الحجر في منطقة المحاجر الأثرية في منطقة الخازندارية بمحافظة سوهاجبالصعيد. وهو عبارة عن لوحة حجرية تشبه حجر رشيد . ويبلغ طولها 220 سنتيمترا وعرضها 170 سنتيمترا, وتتكون من 21 سطرا مكتوبا بالهيروغليفية و17 سطرا بالهيراطيقية المشتقة منها..وتحتوي اللوحة علي المرسوم الملكي ل بطليموس الثالث (250 ق م) . ويتضمن معلومات عن الصراعات بين حكام سوريا الأغريق وقتها . واللوحة يعلوها قرص الشمس المجنح, وأسفله الإلهان مخبت وواجبت على هيئة ثعباني كوبرا, يرتدي الأول تاج الوجه القبلي والثاني تاج الوجه البحري, وأسفلهما الإلهة إيزيس والإله أوزوريس ووإبنهما حورس. حبث يقوم الإله (مين) إله الإقليم بتقديم بطليموس الثالث وزوجته إلى ثالوث الآلهة.والكتابة عبي اللوحة باللغتين الهيروغليفية والهيراطيقية وفي أسفلها كتب : ستستكمل باليونانية . مثلما اتبع في حجر رشيد. والحجر هو لوحة تأسيس معبد اكتشف عام 2001على عمق 5متر تحت الأرض. وكان قد وجد محطما على أرضيته, وتم ترميمه . وبجانها تمثال فينوس آلهة الجمال عند الإغريق , من الحجر الجيري . ووارتفاعه 20 سم . و بلا رأس . وترتدي رداء وقلادة على الصدر . كما عثر علي تمثال لشخص مجهول من البازلت الأسود طوله 10 سم.
4 - العصر البرونزي (Bronze Age) هو عصر ظهور علم السبائك، وهذا العصر بداية ظهور علم الفلزات عندما عرف الانسان الأول كيف يصهر أملاح النحاس الغفل مع الفحم النباتي في البواتق والأفران لصهرها بالحرارة واختزال هذه الأملاح. وكان يخلط النحاس الغفل مع القصدير أو الأنتيمون ويصهرهما معا. وكان البرونز يستخدم في صناعة الأدوات والمعازق والمجارف والسكاكين. لأنه أكثر حدة وأطول عمرا من النحاس
5 - علم المصريات هو علم يختص بدراسة مصر القديمة و تاريخ مصر وهو أهم جزء من تاريخ العالم القديم بشكل عام
6 - ميغليث (Megalith) حجارة ضخمة شيدت بها صروح وأوابد حجرية شهيرة خلفتها الثقافات القديمة ,كشواهد حجرية في عدة بلدان .ففي أعقاب آخر عصر جليدي أصبح المناخ في اوروبا دافئا . واصبح إنسان العصر الحجري ليس بحاجة للترحال حيث وجد كل شيء يحتاجه قرب مسكنه . فبعدما كان صيادا رحالا إستقر في موطنه ليزرع أرضه ويربي حيواناته . وكون مجتمعات تغيرت فيها طريقة حياته ومعيشته وعلاقاته .فشعر إنسان العصر الحجري بحاجته لإقامة صروح فوق أمواته في العصر الحجري الحديث . فمن أهم الآثار الحجرية الضخمة في هذا العصر دوائر الحجر .وصروح ستونهنج الحجرية بإنجلترا. والأهراماتكالهرم الأكبربالجيزة والمكون من 2,3مليون حجر ضخم . يزن الحجر الواحد مابين 2,5 و5طن , والمسلات التي قد تزن المسلة الواحدة 400 طن ,وقد أقامها قدماء المصريين .ففي كل أنحاء العالم وجدت صروح مقامة من الحجارة الضخمة للبناء .ففي منطقة يعلبكبلبنان يوجد التريليتون الذي يتكون من 3 بلاطات( ألواح) حجرية stone slabs تزن الواحدة 1000طن. وفي موقع ستونهنج (مادة) بإنجلنرا توجد صفوف دائرية من الحجارة قد يصل وزن الواحد منها 40 طن. و قد جلبت من محاجر علي بعد 40 – 230 كم من الموقع . ومواقع هذه الصروح الحجرية تدل علي أهمية الأماكان التي أقيمت فيها في الأزمان الغابرة , والتقنية التي إستخدمت لجلبها من المحاجر وإعدادها للبنيان حسب قواعد مرعية
Comment