احببت ان اكتب عن مدينتي التي طالما احببتها ولعبت بها وعشت حياتي بها ساكتب عن مدينة بيت لحم
بيت لحم هي مدينة فلسطينية تقع في الضفة الغربية، عدد سكانها 16000 بدون سكان مخيمات اللاجئين فيها، وهي مهد المسيح، ففيها كنيسة المهد التي ولد فيها السييد المسيح . وفقا لاتفاقيات أوسلو، تم نقل السلطات على المدينة إلى يد السلطة الوطنية الفلسطينية عام 1995.
تقع بيت لحم على بعد حوالي 10 كم جنوب القدس ، على إرتفاع حوالي 765م فوق سطح البحر، أي أعلى من القدس بثلاثين مترا. وتحوي منطقة بيت لحم بلدات بيت جالا وارطاس وبيت ساحور، قرى التعامرة كما أن في بيت لحم جامعة تحمل اسمها.
لبيت لحم أهمية عظيمة لدى المسيحيين لكونها مسقط رأس المسيح الناصري. كما أن المناطق المأهولة والضواحي تلاصق مبنى قديم يؤكد اليهود أنه قبر راحيل.
في بيت لحم العديد من الكنائس، ولعل أهمها كنيسة المهد، التي بنيت على يد قسطنطين الأكبر وامه القديسة هيلانه (330 م). وذلك فوق كهف أو مغارة، والتي يعتقد أنها الإسطبل الذي ولد فيه المسيح. يعتقد أن هذه الكنيسة هي أقدم الكنائس الموجودة في العالم. كما أن هناك سرداب آخر قريب يعتقد أن جيروم قد قضى ثلاثين عاما من حياته فيه يترجم الكتاب المقدس.
كانت هناك مدينة قديمة تقع جنوب القدس تسمى (بيت ايلو لاهاما) أي بيت الآله (لاهاما) أو (لاخاما) والأرجح أن اسم المدينة الحالي مشتق من إسم هذه الآلهة.
إن كلمة بيت لحم بالآرامية تعني (بيت الخبز) ولها اسم قديم هو (إفراته) وهي كلمة آرامية معناها الخصب.كان أول من سكن بيت لحم قبيلة كنعانية في حوالي 2000 قبل الميلاد. ويروى أن النبي يعقوب جاء إلى المدينة وهو في طريقه إلى الخليل وماتت زوجته (راحيل) في مكان قريب من بيت لحم ويُعرف اليوم بـ (قبة راحيل) وفي بيت لحم وُلد الملك داود.
استمدت شهرة عالمية، حيث وُلد فيها السيد المسيح في مكان يُعرف الآن بكنيسة المهد التي بناها الإمبراطور قسطنطين الروماني فوق المغارة التي وُلد فيها المسيح.
تقع هذه المدينة على جبل مرتفع عن سطح البحر 789م، في الجزء الجنوبي من سلسلة جبال القدس وعلى مسافة 10كم من القدس.يحدها من الشرق اراضي مدينة بيت ساحور ومن الغرب أراضي بيت جالا ومن الشمال أراضي قرية صور باهر ومن الجنوب اراضي قرية إرطاس.بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي (6658) نسمة، وفي عام1945 حوالي(8820) نسة، وفي عام 1967 حوالي(16300) نسمة، ارتفع إلى (34200) نسمة عام 1987، وهذا التعداد يشمل مخيمي عايدة والعزة، للاجئين أما عدد سكان المدينة بمفردها فقد كان(21697) نسمة عام 1987.
تعتبر بيت لحم مركزاً لقضاء يحمل إسمها ويضم مدينتين هما بيت جالا وبيت ساحور وأكثر من 14 قرية وخربة، كما يضم ثلاث قبائل بدوية كبيرة هي : عرب السواحرة، عرب التعامرة، وعرب العبيدية، وأيضاً لجأ إلى بيت لحم بعد نكبة 1948 ما يزيد عن خمسة آلاف لاجئ استقروا في ثلاثة مخيمات هي : الدهيشة والعزة وعايدة.
وتعتبر مدينة بيت لحم من المدن السياحية العالمية، حيث يزورها السياح للحج طوال الهامة، كما تحتوي على العديد من المعالم الأثرية العامة مثل كنيسة المهد، وكنيسة القديسة كاترينا، وقبر راحيل، وبرك سليمان، وغيرها.يطوق بيت لحم مجموعة من المستعمرات التي يطلق عليها مجموعة (غوش عتسيون)، ووصل عدد المستعمرات عام 1985 في منطقة بيت لحم 16 مستوطنة. وتشكل مستوطنة (عفرات)مركزها وأكبرها.هذا ويخطط لإقامة 9 مستوطنات أخرى حتى عام 2010.
بيت لحم من أعرق المُدن الفلسطينية. وهي تقع على جبلٍ يرتفع نحو 780م عن سطح البحر، على مسافة حوالى عشرة كيلومتراتٍ جنوبي مدينة القدس .
مناخها مُعتدل البرودة شتاء؛ أمّا الصيف فلطيف جاف.
تتميّز بيت لحم بهجرة أبنائها إلى الخارج، ولاسيما إلى الأميركيّتين، وهي تأخذ عادةً طابع الهجرة الدّائمة. وقد بدأت هذه الهجرة في النّصف الثاني من القرن التاسع عشر، وأخذت تتّسع في بداية القرن العشرين. وتعود هذه الهجرة عدّة إلى أسبابٍ، أهمّها السّعي للعيش في ظروفٍ أفضل نتيجة الفكرة القديمة عن ثروات الأميركيّتين. ويُقدّر عدد مَن يَعود إلى أصلٍ تلحميٍ في الأميركيّتين حاليًا ما يزيد على 55 ألفًا.
مدينة بيت لحم قديمةٌ في التاريخ. سُكِنَت حوالى سنة 2000 ق.م. وكانت تُسمّى بيت "إيلو لاهاما"، أي بيت الإله لاهاما. وهذا الإله هو إله القُوت والطّعام عندالكنعانين. والأرجح أن إسم المدينة الحالي مُشتقّ من إسم هذا الإله. وربّما كان سبب جعل المدينة بيتًا للإله لاهاما أنّها كانت تقع في منطقةٍ خصبةٍ ترعى فيها الأغنام والمواشي وتنتشر فيها حقول القمح والشّعير والكروم والزيتون. كما إن كلمة بيت لحم تعني بالآرامية "بيت الخبز".
وفي بيت لحم وُلِدَ الملك داوود.
أمّا أهمية بيت لحم الكُبرى وشهرتها في العالم، فقد استُمِدَّتا من مولد السيد المسيـح فيها. ويروي إنجيل لوقا (2:1-20) أنّ مريم ويوسف النّجار ذهبا إلى بيت لحم ليُسجّلا اسميهما في الإحصاء العام، بناءً على أمر أغسطس قيصر. وقد ولدت مريم السيد المسيح وهي هناك.
وفي حوالى سنة 330م بنى الإمبراطور قسطنطين الروماني كنيسةً فوق المغارة التي وُلد فيها السّيد المسيح، دُعِيَت "كنيسة القديسة مريم". والمشهور أنّ الذي بنى هذه الكنيسة هو القدّيسة هيلانة أم قسطنطين، بين سنتيّ 326 و333م.
كانت بيت لحم في العصور القديمة متواضعةً. وقد اشتهرت كمركزٍ تجاريٍ في العهد الرّوماني لقيامها على الطريق التجاري التي تربط بين البحر الأحمر وبلاد الشام. ووصلت شهرتها إلى الذروة بسبب ميلاد المسيح فيها.
وقد شهدت المدينة نموًا عمرانيًا في أوائل القرن العشرين بسبب تدفّق رؤوس الأموال من أبنائها المُغتربين.
تُشكّل السياحة جانبًا مهمًا من دخل المدينة. فكون بيت لحم مسقط رأس السّيد المسيح شجّع السياحة وما يرتبط بها. فتحوّلت إلى حجّ للسّياح على مدار السنة. وقد تطوّرت صناعة التّحف والهدايا والتّذكارات المصنوعة من خشب الزيتون والصَّدف والنحاس والتطريز. وقد دخلت هذه الصناعة في القرن الثاني عشر الميلادي، فأتقنها أهل المدينة وأصبحت مصدر الرزق الرّئيسي لمعظم بيوتها. ثم أخذت تتطوّر بدخول الآلة إليها.
تطوّرت في بيت لحم مؤخّرًا صناعة التّحف المعدنية والنّحاسية. كما تطوّرت فيها فروع صناعية مُتعدّدة، أهمها وأقدمها: صناعة النسيج والتريكو والمعكرونة والأثاث المعدني والسّخانات الشّمسية والمسامير والبراغي وهوائيّات التّليفزيون والأدوات الكهربائية والدهانات وأدوات التجميل والصّابون ومبيدات الحشرات.
أمّا الزراعة فبَعليّة، أهمها: الزيتون والعنب واللّوزيات، يُضاف إلى ذلك بعض الخضر الصّيفية. ويُزرع في المنطقة القمح والشعير وبعض البقول.
أمّا الثروة الحرجية في المنطقة فبسيطة، وهي الأحراج التي توجد الآن في بقعٍ مُتفرّقةٍ حول الأديرة وبعض مناطق التّحريج.
ومن حيث المباني، ففي المدينة طرازان معماريّان مُختلفان:
الأوّل قديم في البلدة القديمة حيث القباب والجدران السّميكة المصنوعة من الحجر الكلسي، والأبواب والشبابيك على شكل الأقواس. وتلتصق هذه البنايات بعضها ببعض مُقسّمةً البلدة القديمة إلى حاراتٍ مُتراصةٍ ذات شوارع ضيّقة. وكان هذا هو الشّكل الأمثل لتأمين الدّفاع عن المدينة والأحياء قديمًا.
أمّا الطّراز الثاني فهو الطراز الحديث في مناطق السّكن الجديدة. ويتكوّن البناء فيه من الحجر المنحوت من الخارج والإسمنت من الداخل. والشبابيك والأبواب مستطيلة الشّكل، والسقف مُسطّح. والبناء السّائد هو البيوت المُستقلّة ذات الطبقة الواحدة. وقد بدأ حديثًا بناء عمارات من طبقاتٍ مُتعدّدةٍ.
بيت لحم هي مدينة فلسطينية تقع في الضفة الغربية، عدد سكانها 16000 بدون سكان مخيمات اللاجئين فيها، وهي مهد المسيح، ففيها كنيسة المهد التي ولد فيها السييد المسيح . وفقا لاتفاقيات أوسلو، تم نقل السلطات على المدينة إلى يد السلطة الوطنية الفلسطينية عام 1995.
تقع بيت لحم على بعد حوالي 10 كم جنوب القدس ، على إرتفاع حوالي 765م فوق سطح البحر، أي أعلى من القدس بثلاثين مترا. وتحوي منطقة بيت لحم بلدات بيت جالا وارطاس وبيت ساحور، قرى التعامرة كما أن في بيت لحم جامعة تحمل اسمها.
لبيت لحم أهمية عظيمة لدى المسيحيين لكونها مسقط رأس المسيح الناصري. كما أن المناطق المأهولة والضواحي تلاصق مبنى قديم يؤكد اليهود أنه قبر راحيل.
في بيت لحم العديد من الكنائس، ولعل أهمها كنيسة المهد، التي بنيت على يد قسطنطين الأكبر وامه القديسة هيلانه (330 م). وذلك فوق كهف أو مغارة، والتي يعتقد أنها الإسطبل الذي ولد فيه المسيح. يعتقد أن هذه الكنيسة هي أقدم الكنائس الموجودة في العالم. كما أن هناك سرداب آخر قريب يعتقد أن جيروم قد قضى ثلاثين عاما من حياته فيه يترجم الكتاب المقدس.
كانت هناك مدينة قديمة تقع جنوب القدس تسمى (بيت ايلو لاهاما) أي بيت الآله (لاهاما) أو (لاخاما) والأرجح أن اسم المدينة الحالي مشتق من إسم هذه الآلهة.
إن كلمة بيت لحم بالآرامية تعني (بيت الخبز) ولها اسم قديم هو (إفراته) وهي كلمة آرامية معناها الخصب.كان أول من سكن بيت لحم قبيلة كنعانية في حوالي 2000 قبل الميلاد. ويروى أن النبي يعقوب جاء إلى المدينة وهو في طريقه إلى الخليل وماتت زوجته (راحيل) في مكان قريب من بيت لحم ويُعرف اليوم بـ (قبة راحيل) وفي بيت لحم وُلد الملك داود.
استمدت شهرة عالمية، حيث وُلد فيها السيد المسيح في مكان يُعرف الآن بكنيسة المهد التي بناها الإمبراطور قسطنطين الروماني فوق المغارة التي وُلد فيها المسيح.
تقع هذه المدينة على جبل مرتفع عن سطح البحر 789م، في الجزء الجنوبي من سلسلة جبال القدس وعلى مسافة 10كم من القدس.يحدها من الشرق اراضي مدينة بيت ساحور ومن الغرب أراضي بيت جالا ومن الشمال أراضي قرية صور باهر ومن الجنوب اراضي قرية إرطاس.بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي (6658) نسمة، وفي عام1945 حوالي(8820) نسة، وفي عام 1967 حوالي(16300) نسمة، ارتفع إلى (34200) نسمة عام 1987، وهذا التعداد يشمل مخيمي عايدة والعزة، للاجئين أما عدد سكان المدينة بمفردها فقد كان(21697) نسمة عام 1987.
تعتبر بيت لحم مركزاً لقضاء يحمل إسمها ويضم مدينتين هما بيت جالا وبيت ساحور وأكثر من 14 قرية وخربة، كما يضم ثلاث قبائل بدوية كبيرة هي : عرب السواحرة، عرب التعامرة، وعرب العبيدية، وأيضاً لجأ إلى بيت لحم بعد نكبة 1948 ما يزيد عن خمسة آلاف لاجئ استقروا في ثلاثة مخيمات هي : الدهيشة والعزة وعايدة.
وتعتبر مدينة بيت لحم من المدن السياحية العالمية، حيث يزورها السياح للحج طوال الهامة، كما تحتوي على العديد من المعالم الأثرية العامة مثل كنيسة المهد، وكنيسة القديسة كاترينا، وقبر راحيل، وبرك سليمان، وغيرها.يطوق بيت لحم مجموعة من المستعمرات التي يطلق عليها مجموعة (غوش عتسيون)، ووصل عدد المستعمرات عام 1985 في منطقة بيت لحم 16 مستوطنة. وتشكل مستوطنة (عفرات)مركزها وأكبرها.هذا ويخطط لإقامة 9 مستوطنات أخرى حتى عام 2010.
بيت لحم من أعرق المُدن الفلسطينية. وهي تقع على جبلٍ يرتفع نحو 780م عن سطح البحر، على مسافة حوالى عشرة كيلومتراتٍ جنوبي مدينة القدس .
مناخها مُعتدل البرودة شتاء؛ أمّا الصيف فلطيف جاف.
تتميّز بيت لحم بهجرة أبنائها إلى الخارج، ولاسيما إلى الأميركيّتين، وهي تأخذ عادةً طابع الهجرة الدّائمة. وقد بدأت هذه الهجرة في النّصف الثاني من القرن التاسع عشر، وأخذت تتّسع في بداية القرن العشرين. وتعود هذه الهجرة عدّة إلى أسبابٍ، أهمّها السّعي للعيش في ظروفٍ أفضل نتيجة الفكرة القديمة عن ثروات الأميركيّتين. ويُقدّر عدد مَن يَعود إلى أصلٍ تلحميٍ في الأميركيّتين حاليًا ما يزيد على 55 ألفًا.
مدينة بيت لحم قديمةٌ في التاريخ. سُكِنَت حوالى سنة 2000 ق.م. وكانت تُسمّى بيت "إيلو لاهاما"، أي بيت الإله لاهاما. وهذا الإله هو إله القُوت والطّعام عندالكنعانين. والأرجح أن إسم المدينة الحالي مُشتقّ من إسم هذا الإله. وربّما كان سبب جعل المدينة بيتًا للإله لاهاما أنّها كانت تقع في منطقةٍ خصبةٍ ترعى فيها الأغنام والمواشي وتنتشر فيها حقول القمح والشّعير والكروم والزيتون. كما إن كلمة بيت لحم تعني بالآرامية "بيت الخبز".
وفي بيت لحم وُلِدَ الملك داوود.
أمّا أهمية بيت لحم الكُبرى وشهرتها في العالم، فقد استُمِدَّتا من مولد السيد المسيـح فيها. ويروي إنجيل لوقا (2:1-20) أنّ مريم ويوسف النّجار ذهبا إلى بيت لحم ليُسجّلا اسميهما في الإحصاء العام، بناءً على أمر أغسطس قيصر. وقد ولدت مريم السيد المسيح وهي هناك.
وفي حوالى سنة 330م بنى الإمبراطور قسطنطين الروماني كنيسةً فوق المغارة التي وُلد فيها السّيد المسيح، دُعِيَت "كنيسة القديسة مريم". والمشهور أنّ الذي بنى هذه الكنيسة هو القدّيسة هيلانة أم قسطنطين، بين سنتيّ 326 و333م.
كانت بيت لحم في العصور القديمة متواضعةً. وقد اشتهرت كمركزٍ تجاريٍ في العهد الرّوماني لقيامها على الطريق التجاري التي تربط بين البحر الأحمر وبلاد الشام. ووصلت شهرتها إلى الذروة بسبب ميلاد المسيح فيها.
وقد شهدت المدينة نموًا عمرانيًا في أوائل القرن العشرين بسبب تدفّق رؤوس الأموال من أبنائها المُغتربين.
تُشكّل السياحة جانبًا مهمًا من دخل المدينة. فكون بيت لحم مسقط رأس السّيد المسيح شجّع السياحة وما يرتبط بها. فتحوّلت إلى حجّ للسّياح على مدار السنة. وقد تطوّرت صناعة التّحف والهدايا والتّذكارات المصنوعة من خشب الزيتون والصَّدف والنحاس والتطريز. وقد دخلت هذه الصناعة في القرن الثاني عشر الميلادي، فأتقنها أهل المدينة وأصبحت مصدر الرزق الرّئيسي لمعظم بيوتها. ثم أخذت تتطوّر بدخول الآلة إليها.
تطوّرت في بيت لحم مؤخّرًا صناعة التّحف المعدنية والنّحاسية. كما تطوّرت فيها فروع صناعية مُتعدّدة، أهمها وأقدمها: صناعة النسيج والتريكو والمعكرونة والأثاث المعدني والسّخانات الشّمسية والمسامير والبراغي وهوائيّات التّليفزيون والأدوات الكهربائية والدهانات وأدوات التجميل والصّابون ومبيدات الحشرات.
أمّا الزراعة فبَعليّة، أهمها: الزيتون والعنب واللّوزيات، يُضاف إلى ذلك بعض الخضر الصّيفية. ويُزرع في المنطقة القمح والشعير وبعض البقول.
أمّا الثروة الحرجية في المنطقة فبسيطة، وهي الأحراج التي توجد الآن في بقعٍ مُتفرّقةٍ حول الأديرة وبعض مناطق التّحريج.
ومن حيث المباني، ففي المدينة طرازان معماريّان مُختلفان:
الأوّل قديم في البلدة القديمة حيث القباب والجدران السّميكة المصنوعة من الحجر الكلسي، والأبواب والشبابيك على شكل الأقواس. وتلتصق هذه البنايات بعضها ببعض مُقسّمةً البلدة القديمة إلى حاراتٍ مُتراصةٍ ذات شوارع ضيّقة. وكان هذا هو الشّكل الأمثل لتأمين الدّفاع عن المدينة والأحياء قديمًا.
أمّا الطّراز الثاني فهو الطراز الحديث في مناطق السّكن الجديدة. ويتكوّن البناء فيه من الحجر المنحوت من الخارج والإسمنت من الداخل. والشبابيك والأبواب مستطيلة الشّكل، والسقف مُسطّح. والبناء السّائد هو البيوت المُستقلّة ذات الطبقة الواحدة. وقد بدأ حديثًا بناء عمارات من طبقاتٍ مُتعدّدةٍ.
Comment