• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

Announcement

Collapse

قوانين المنتدى " التعديل الاخير 17/03/2018 "

فيكم تضلو على تواصل معنا عن طريق اللينك: www.ch-g.org

قواعد المنتدى:
التسجيل في هذا المنتدى مجاني , نحن نصر على إلتزامك بالقواعد والسياسات المفصلة أدناه.
إن مشرفي وإداريي منتدى الشباب المسيحي - سوريا بالرغم من محاولتهم منع جميع المشاركات المخالفة ، فإنه ليس
... See more
See more
See less

مهما عارضوها أو حاربوها تبقى الأم تيريزا صاحبة اليد البيضاء

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • مهما عارضوها أو حاربوها تبقى الأم تيريزا صاحبة اليد البيضاء

    مهما عارضوها أو حاربوها تبقى الأم تيريزا صاحبة اليد البيضاء






    Click image for larger version

Name:	711783.jpg
Views:	1
Size:	16.8 KB
ID:	1352948

    "مهمة الراهب هي العناية بالجائعين والعراة والمشردين والعاجزين والعميان والمنبوذين. كل هؤلاء البشر الذين يشعرون بأنهم غير مرغوب فيهم أو محرومون من العناية والمحبة. أولئك الذين يعتبرهم أفراد المجتمع عبئا عليهم فيتجنبونهم"(الأم تيريزا)


    في مثل هذا اليوم 26 تشرين الأول 1910 أبصرة النور صاحبة اليد البيضاء الراهبة الألبانية الأصل التي استحقت جائزة نوبل للسلام عام 1979 الأم تريزا أشهر راهبة في القرن العشرين، ولدت في يوغوسلافيا وهي من عائلة متدينة للغاية كانت تعمل في الفلاحة، واسمها الأصلي آغنيس غونكزا بوجاكسيو، فقدت والدها وهي صغيرة عام 1931 دخلت في سلك الرهبنة واتخذت اسم الأخت تريزا لها، وفي عام 1937 نذرت نفسها وأصبحت الأم تريزا فخلعت زي الرهبنة ولبست الساري الهندي القطني بلونه الأبيض للإهتمام والعناية بالأطفال المهملين والمشردين الفقراء، وتأمين الطبابة لهم، وفي عام 1950 أسست جمعيتها لراهبات المحبة التي اهتمت بالأطفال المشردين والعجزة والمنبوذين. وأسست جمعية أخوة المحبة عام 1963 خاصة بالرهبان، وفي الـ75 من عمرها ذهبت للحبشة لمساعدة المنكوبين وأغاثتهم من الجوع والتشرد. لم تهتم الأم تريزا بالمال يومًا ما فقد عرفت برفضها للمال والتبرعات المالية حيث كانت تصر على المساعدة والمشاركة الشخصية وفي كلكوتا حولت الأم تريزا جزءا من معبد كالي (إلهة الموت والدمار عند الهندوس) إلى منزل لرعاية المصابين بأمراض غير قابلة للشفاء والعناية بهم في أيامهم الأخيرة لكي يموتوا بكرامة، ويحسوا بالعطف والقبول بدل البغض والرفض من مجتمعهم، وتوالت بعد ذلك المؤسسات التي أنشأتها الأم تريزا، فأقامت "القلب النقي" (منزل للمرضى المزمنين أيضا)، و"مدينة السلام" مجموعة من المنازل الصغيرة لإيواء المنبوذين من المصابين بأمراض معدية، ثم أنشأت أول مأوى للأيتام. وبازدياد المنتسبات إلى رهبنة "الإرسالية الخيرية"، راحت الأم تريزا تنشئ مئات البيوت المماثلة في طول الهند وعرضها لرعاية الفقراء ومسح جروحاتهم وتخفيف آلامهم، والأهم من كل ذلك لجعلهم يشعرون بأنهم محبوبون ومحترمون كبشر. وقد اختارت الأم تريزا لرهبنتها ثوبا بسيطا هو عبارة عن ساري أبيض اللون ذي إطار ازرق مع شارة الصليب على الكتف الأيسر، لكي يصير بإمكان المحتاجين معرفة الراهبات. ومن أعمالها المشهودة أنها استطاعت خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 ان توقف إطلاق النار لمدة معينة إلى ان تمكن رجال الدفاع المدني من إنقاذ 37 طفلا مريضا كانوا محاصرين في إحدى المستشفيات. وعملها في أثيوبيا وفي جنوب أفريقيا، وصولاً إلى ألبانيا مسقط رأسها.
    وفى عام 1965 م منحها البابا بولس السادس الإذن بالتوسع والعمل في كافة أنحاء العالم، لا الهند وحسب. وهكذا راح عدد المنتسبات إليها يزداد وفروعها تشمل معظم دول العالم الفقيرة أو التي تشهد حروبا ونزاعات. ولكن صحة الأم تريزا بدأت تتدهور منذ عام 1985. ويعود ذلك في جزء منه إلى عمرها، وفي جزء آخر إلى الأوضاع الصحية للمرضى الذين عملت معهم، والى إنفاقها معظم وقتها في رحلات حول العالم لجمع الأموال والمساعدات من أجل الفقراء، دون أن تصرف وقتا كافيا للعناية بصحتها، فأصيبت بمرض ذات الرئة وبعدها بمرض الملاريا والتهاب الصدر ثم توفيت في كالكوتا في 5 سبتمبر 1997.
    رغم كل هذا العطاء وهذه التضحيات تعرضت الأم تيريزا للإنتقادات خاصة قبل أن يتم منحها جائزة نوبل للسلام أو قبل تطويبها كقديسة، تم التشكيك بإيمانها بالله الذي لا شك فيه فأعمالها تثبته وتنفي أي قول معاكس فالإيمان هو المحبة والعطاء وهذا ما رسمته خلال حياتها ودون مقابل. ليس من المستبعد أن تواجه أعمالها العظيمة بالمجابهات والإنتقادات العديدة خاصة من أديرة ورهبان، ومن هذه الإنتقادات أن فريق الأم تيريزا لم تكن له دراية واسعة بالطب، وأيضا أن الأساليب المتبعة في العناية الطبية لم تراع المعايير الطبية، كما أن عدد الذين تمت العناية بهم قد تم التشكيك به كثيرا. وكان رد الأم تيريزا على بعض تلك الانتقادات هو أن "النجاح ليس المقياس بل الصدق والأمانة والإخلاص في العمل هي المقياس." ويمكننا القول أن قليل من العناية خير من عدمها، وليت من إنتقدها خاصة من يدعي الإيمان قام بتقديم جزء صغير مما قدمته!.


    ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم




  • #2
    رد: مهما عارضوها أو حاربوها تبقى الأم تيريزا صاحبة اليد البيضاء

    حلو كتير هالحكي

    الله يرحمـا ...

    ميرسي كندة



    I l
    ove Syria









    ,,, يــا رب ,,,


    Comment


    • #3
      رد: مهما عارضوها أو حاربوها تبقى الأم تيريزا صاحبة اليد البيضاء

      كانت ام للمحبة ومثال التواضع والحنان
      وكانت عظيمة وغيرت العالم بقوة عقلك

      Click image for larger version

Name:	461387.jpg
Views:	1
Size:	24.4 KB
ID:	1294945

      صلاة الأم تيريزا
      يــارب
      عندما اجوع.. اعطنى انسانا يكون فى حاجه الى طعام
      عندما اعطش.. ارسل الى أخا عطشانا لكى ارويه
      عندما اشعر بالبرد .. ابعث الى فقيرا أدفئه
      يــارب
      حينما اشعر بثقل صليبى .. ساعدنى ان اتقاسم صليب الاخر
      حينما اكون فقيرا .. قدنى الى شخص يعانى من العوز
      حينما يضيق بى الوقت .. هبنى انسانا اعطيه بعضا من وقتى
      وحينما يارب يذلنى احد.. دعنى اجد من امدحه
      وحينما اشعر بالاحباط والقنوط .. ارسل الى اخا كى اشجعه
      حينما لايفهمنى الناس.. اعطنى انسانا يحتاج الى تفهمى وتقديرى
      يــا رب
      اعط لكل جائع الخبز اليومى
      اعطيه خصوصا السلام والفرح
      وأجعله اداة الحب والسلام فى الارض كلها

      بركه صلواتها فلتكن مع جميعنا
      اميــــــــــــــــــن
      مشكورة كرمة ربنا يحميكي ويبارك حياتك

      يريدون صلب وطني..
      ألا يعلمون أن بعد الصلب


      قيامة مجيدة

      (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
      ))



      Comment


      • #4
        رد: مهما عارضوها أو حاربوها تبقى الأم تيريزا صاحبة اليد البيضاء

        من أقــوال الأم
        تريـــزا




        الاقوال تبدو كما لو انها قادمه من اعماق انسان ليس من هذه الارض .
        بساطه التعبير وصدق الكلمات وسهوله التعبير جليه في كل قول وكل الاقوال ممتلئه
        بالمحبه

        يقال انه يوم حصلت الأم تريزا على جائزه نوبل للسلام قالت مازحه ما
        معناه
        " لا اريد الجائزه . فقط اعطوني المكافأه الماليه التي تأتي معها كي اعود
        بسرعه , فأنا بحاجه لهذه الاموال لأولادي - وتعني الفقراء في مدينه كلكتا الهنديه
        حيث عاشت معظم حياتها تساعد الفقراء والمعدمين


        أقرأ الاقوال بهدوء وتمعن فهي عميقه ومؤثره


        • أنا قلم رصاص في يد الرب الذي يكتب رسالة محبه للعالم
        • عندما تكون مرفوضا ومكروها ومهملا ومنسيا من الجميع . فان هذا جوع
          اعظم وفقر اكبر من جوع أي إنسان ليس لديه ما يأكله .
        • لا
          تعتقد أن المحبة ولكي تكون اصيله يجب أن تكون خارج المألوف, ما نريد هو محبه بلا
          ملل لا تنتظر من يقودك لعمل الخير , اعمل الخير لوحدك
          وللآخرين مباشرة كل واحد منهم (وتعني الفقراء) هو
          يسوع متنكر
        • كلما ابتسمت لاحد ما فأنك عملت عمل
          للمحبه هديه لذلك الشخص .أعمال الخير :هي حلقات
          تكون سلسله المحبه أنا لا اصلي
          للنجاح ,بل لاكتمال أيماني
        • لو أحببت حتى تتعب فلن
          يكون هناك تعب اكثر بعد, بل حب اكثر أنا اعرف أن الرب لن
          يحملني ما لا اقدر أن احتمل .

        • تمنيت لو انه لا يثق بي كل هذه الثقة لو ليس هناك سلام , فذلك لأننا نسينا أننا أخوه لبعضنا
          البعض
        • أن اردت لرسالة المحبه ان تسمع فلا بد ان تنشر . مثلما
          لكي تبقى المشكاة ( الفانوس) مشتعله ,يجب أن نملأها بالزيت
        • لو
          لا تستطيع أن تطعم مائه شخص ,فأطعم واحد فقط لو انك تنتقد الآخرين ,فلن
          يكون لديك الوقت لتحبهم

        • في هذه الحياة لا نقدر أن
          نعمل أشياء عظيمة , نقدر أن نعمل أشياء صغيره بمحبه عظيمة انه
          حقا لفعل عظيم أن تساعد من سقط

        • مارس المحبة في بيتك,لانه
          في البيت يجب أن تبدأ محبتنا للآخرين
        • يسوع قال احبوا بعضكم بعضا
          ,هو لم يقل احبوا كل العالم

        • الفرح شبكه من المحبة بها
          تصطاد النفوس الكلمات الطيبة قصيرة وسهله
          التعبير ,ولكن صداها باق للابد

        • لنقابل بعضنا البعض
          بابتسامه , لان البسمة هي بداية المحبة اخطر الأمراض هو ان تكون
          لا أحد لأي أحد البشر غير عقلانيين وغير منطقيين
          وأنانيين .أحببهم رغم هذه الصفات كلها

        • الجوع إلى المحبة اعظم من
          الجوع إلى الخبز

        • الاعجوبه ليست في ما نعمل ,بل في سعادتنا ونحن نعمله

        • الكلمات التي لا تعطي نور المسيح تزيد الظلام

        الوحدة أفظع فقر

        إذا لم يكن لدينا سلام فالسبب هو أننا نسينا أننا ننتمي إلى بعضنا البعض.



        Attached Files
        يريدون صلب وطني..
        ألا يعلمون أن بعد الصلب


        قيامة مجيدة

        (( وينـــك يــايسـوع وطننـا مـوجـوع
        ))



        Comment


        • #5
          رد: مهما عارضوها أو حاربوها تبقى الأم تيريزا صاحبة اليد البيضاء

          كتير حلوة يسلمو كريستين على الإضافة


          ملقين كل همكم عليه لأنه يعتني بكم



          Comment

          Working...
          X